اقتصاد

"الاتحاد للطيران" تكافئ ركابها بـ 10 ملايين ميل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أبوظبي: تقدم الاتحاد للطيران بمناسبة عامها العاشر مكافأة ضخمة تُقدّر بـ10 ملايين ميل من أميال ضيف الاتحاد، أي ما يقابل 27 رحلة ذهاب وإياب بين لندن وسيدني على الدرجة الماسية الأولى ستكون من نصيب أحد الرابحين المحظوظين في الإمارات.ويضم ضيف الاتحاد، برنامج ولاء الضيوف الفائز بجوائز عالمية، ما يصل إلى 1,8 ملايين ضيف على امتداد 200 دولة حول العالم. ما تُقدّم الشركة جوائز رائعة للفائزين بالمراكز الثانية يصل مجموعها إلى أربعة ملايين ميل من أميال ضيف الاتحاد. حيث سيحصل أحد الفائزين بجائزة تصل إلى مليون ميل وسيحصل ثلاثون فائزًا آخر على جوائز بقيمة 100 ألف ميل من أميال ضيف الاتحاد لكل منهم.

وأوضح بيتر بومغارتنر، رئيس الشؤون التجارية في الاتحاد للطيران: فيما نحتفل بمرور 10 سنوات على انطلاقة الاتحاد للطيران، ستكون المسابقة واحدة من أكبر الجوائز التحفيزية لعملائنا في الإمارات. وكلنا ثقة من أنها ستلاقي نجاحًا هائلاً كما هو العيد العاشر للشركة. وكلما سارع العملاء لحجز تذاكرهم لدينا كانت فرص فوزهم أوسع، خاصة مع وجود السحوبات الأسبوعية التي من شأنها أن تزيد من فرص الربح.وليكون مؤهلاً للفوز، يترتب على الضيف حجز رحلته للسفر في مارس أو إبريل مع ضرورة إدخال رقم عضويته في برنامج الاتحاد للطيران عند الحجز، والتسجيل في العرض الترويجي عبر الرابط الالكتروني،أما لمن ليسوا أعضاء في برنامج ضيف الاتحاد، فيمكنهم التسجيل في البرنامج عبر الرابط etihadguest.com حيث يحصلون على رقم العضوية بشكل فوري وبالتالي يمكنهم استخدامه للتسجيل في الحملة الترويجية. وسيجري السحب الأسبوعي للفائزين بالجوائز الأخرى في مارس وإبريل ليتم سحب جائزة العشرة ملايين ميل الكبرى في مايو. ويمكن للفائزين بالجوائز استخدام أميال ضيف الاتحاد لاستبدالها برحلات مجانية ولترقية رحلاتهم، والاختيار من بين أكثر من 6 آلاف منتج في متجر مكافآت ضيف الاتحاد، أو تحويل تلك الأميال لعملة نقدية من مع تطبيق صرف الأميال "بوينتس باي" الطريقة المبتكرة للتسوق على امتداد 30 مليون متجر حول العالم. وتسري المسابقة على التذاكر التي يتم حجزها من قبل المقيمين في الإمارات بدءًا من تاريخه ولغاية 20 إبريل على أن يتم اتمام السفر في 30 إبريل

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف