تراجع الجنيه المصري يعرض مخزون مصر من القمح للخطر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يواجه المسؤولون المصريون صعابا عدة في تلك الأثناء في ما يتعلق بتوفير كميات كبيرة من القمح للإيفاء باحتياجات المواطن البسيط من الخبز المدعم، في ظل الأزمة التي يعيشها الآن الجنيه المصري أمام الدولار الأميركي، خاصة وأن مصر تعتبر أكبر مستورد للقمح في العالم، وهو ما يشكل تحدياً لحكومة الرئيس محمد مرسي.
وأضاف أركادي زلوشيفسكي رئيس اتحاد حبوب روسيا في موسكو " القرارات التي يتخذها نعماني بخصوص شراء الحبوب تنقل أسواق العقود الآجلة من باريس إلى شيكاغو. وبغض النظر عمن يتولى الحكم، فإن مصر تعتمد على برنامجها الخاص بالخبز المدعم. وأي حكومة ستجرؤ على التخلي عن هذا النظام، ستواجه غضب الشعب المصري. ولهذا ستستمر كل حكومة في تمويل مناقصات القمح مهما تكلف الأمر". أفردت صحيفة فاينانشيال تايمز البريطانية تقريرا تناولت فيه أزمة الخبز في مصر، وربط بين الأزمة التي يمر بها حالياً الجنيه المصري في مواجهة الدولار وبين مخزون مصر الحالي من القمح والذي لم يعد كافيا سوى لـ 101 يوم فقط. وقالت الصحيفة إن صراع السلطات من اجل شراء تلك السلعة الغذائية الرئيسة في السوق الدولية بسبب التأثر بأزمة العملات، وهو ما يخلق تحدياً جديداً للرئيس مرسي. وهو الموضوع نفسه الذي تناولته وكالة بلومبيرغ في تقرير منفصل ونقت فيه عن أحد المحللين تأكيد أن مصر سوف تنهار سياسياً إذا لم يتم توفير الخبز للمواطنين.
التعليقات
ثوره الجياع قادمه
رامي -بالطبع هذا كان متوقعآ في حكم مطلقي اللحي و مرتدي الجلاليب القصيره فمصر للأسف اصبحت تحت حكم طالبان وتساوت مع افغانستان و باكستان واتوقع ان يقوم هؤلاء المدروشين بتغيير اسمها لمصرستان.
ثوره الجياع قادمه
رامي -بالطبع هذا كان متوقعآ في حكم مطلقي اللحي و مرتدي الجلاليب القصيره فمصر للأسف اصبحت تحت حكم طالبان وتساوت مع افغانستان و باكستان واتوقع ان يقوم هؤلاء المدروشين بتغيير اسمها لمصرستان.
اذا عرف السبب..
المصرى أفندى -السادة القراء ..لا تستغربوا من الحادث فى مصر و الأنهيار الوشيك اذا عرف السبب بطل العجب كما يقولون فى مصر ..ولكن ما هو السبب ..السبب يا سادة هو الأنفاق الغير رشيد و فى أوجه لا ينبغى للدولة بداية أن تنفق فيها أية أموال و أليكم التفاصيل * أول هذه هى الأنفاق على بعثة الحج الرسمية و هذه للحق سياسة غير جديدة بدأها السادات لخطب ود الأسلاميين الذين أنقلبوا عليه لاحقا ..هذا و تكلف بغثة الحج الرسمية الدولة مبلغ فى حدود المليار دولار ..يصب فى النهاية فى صالح الأقتصاد السعودى ..لا بئس فالسعودية دولة شقيقة و فقيرة جدا و يلزم أن نمد لها يد العون ...*أمر أخر ..ميزانية وزارة الاوقاف التى تعنى بالا بالأنفاق على أكثر من ربع مليون مسجد و جامع و زاوية هى أيضا فى حدود المليار دولار و لا أعلم ماهو المنتج النهائى لهذه المساجد و كيف تسهم فى اقتصاد الدولة لا عليك ...* أمر ثالث ..ألأزهر وهو أكبر جامعة أسلامية فى العالم , رغم كم الظروف الأقتصادية تقوم الدولة بدعم الأزهر بقرابة المليار دولار أكثر أو أقل حتى يتمكن بدوره من الأنفاق و بسخاء شديد على ألاف الدارسين من جميع أنحاء العالم لنقل الفكر السلفي الى الدول الأخرى مع ما يستتبع هذا من مشكلات معروفة ..و فى النهاية ما هو الحل ..أعرف أن الكثيرين سوف يفومون بالشتم و السباب ..لا بئس سامحهم الله ..أقول أن الحل هو ...**فصل الدولة عن الدين تماما **و توفير كل هذه النفقات ..من يريد الحج فليتحمل النفقات و لا ينبغى أن تتحملها الدولة نيابة عنه و من يريد أن يصلى فى مسجد فليدفع تكاليف المسجد مع أقرانه و رواد المسجد الأخرين و يكفوا يد الدولة عن هذا ..و من يريد أن يأتى الى ألأزهر فليعمل هذا على نفقته و ليس على نفقة الشعب المصرى المسكين و ..و...و...ترى من يسمع؟؟ و أنا مستعد لتلقى الشتائم و السباب ..بارككم الله جميعا .
اذا عرف السبب..
المصرى أفندى -السادة القراء ..لا تستغربوا من الحادث فى مصر و الأنهيار الوشيك اذا عرف السبب بطل العجب كما يقولون فى مصر ..ولكن ما هو السبب ..السبب يا سادة هو الأنفاق الغير رشيد و فى أوجه لا ينبغى للدولة بداية أن تنفق فيها أية أموال و أليكم التفاصيل * أول هذه هى الأنفاق على بعثة الحج الرسمية و هذه للحق سياسة غير جديدة بدأها السادات لخطب ود الأسلاميين الذين أنقلبوا عليه لاحقا ..هذا و تكلف بغثة الحج الرسمية الدولة مبلغ فى حدود المليار دولار ..يصب فى النهاية فى صالح الأقتصاد السعودى ..لا بئس فالسعودية دولة شقيقة و فقيرة جدا و يلزم أن نمد لها يد العون ...*أمر أخر ..ميزانية وزارة الاوقاف التى تعنى بالا بالأنفاق على أكثر من ربع مليون مسجد و جامع و زاوية هى أيضا فى حدود المليار دولار و لا أعلم ماهو المنتج النهائى لهذه المساجد و كيف تسهم فى اقتصاد الدولة لا عليك ...* أمر ثالث ..ألأزهر وهو أكبر جامعة أسلامية فى العالم , رغم كم الظروف الأقتصادية تقوم الدولة بدعم الأزهر بقرابة المليار دولار أكثر أو أقل حتى يتمكن بدوره من الأنفاق و بسخاء شديد على ألاف الدارسين من جميع أنحاء العالم لنقل الفكر السلفي الى الدول الأخرى مع ما يستتبع هذا من مشكلات معروفة ..و فى النهاية ما هو الحل ..أعرف أن الكثيرين سوف يفومون بالشتم و السباب ..لا بئس سامحهم الله ..أقول أن الحل هو ...**فصل الدولة عن الدين تماما **و توفير كل هذه النفقات ..من يريد الحج فليتحمل النفقات و لا ينبغى أن تتحملها الدولة نيابة عنه و من يريد أن يصلى فى مسجد فليدفع تكاليف المسجد مع أقرانه و رواد المسجد الأخرين و يكفوا يد الدولة عن هذا ..و من يريد أن يأتى الى ألأزهر فليعمل هذا على نفقته و ليس على نفقة الشعب المصرى المسكين و ..و...و...ترى من يسمع؟؟ و أنا مستعد لتلقى الشتائم و السباب ..بارككم الله جميعا .