قطر تستحوذ على 32% من صادرات الغاز عالميا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الدوحة: قال تقرير دولى إن قطر استحوذت على 32% من صادرات الغاز الطبيعى المسال عالميا خلال العام الماضى 2012، متصدرة بذلك المركز الأول بين الدول المصدرة على مستوى العالم.وأضاف التقرير الصادر مؤخرا عن المجموعة العالمية لمستوردى الغاز الطبيعى، أن صادرات قطر بلغت 76 مليون طن مترى العام الماضى، من إجمالى 236.3 مليون طن مترى على مستوى العالم .ووفقا للتقرير، جاءت ماليزيا فى المركزى الثانى عالميا بتصدير 23.7 مليون طن مترى، بنسبة 10%، تلتها أستراليا بنحو 20.8 مليون طن، ونيجيريا بـ 19.5 مليون طن، ثم إندونيسيا بحوالى 18.9 مليون طن، تليها ترينداد وتوباجو، تقع فى جنوب البحر الكاريبى وعلى بعد 11 كيلومتر من فينزويلا، بـ 13.4 مليون طن.
وجاءت الجزائر بالمركز السابع عالميا بنحو 11.2 مليون طن، بنسبة 4.7%، فيما حلت روسيا بالمركز الثامن بكمية 10.8 مليون طن، وسلطنة عمان بـ 8.1 مليون طن، وبروناى بـ 6.8 مليون طن، تليها الإمارات بنحو 5.6 مليون طن.وتأسست المجموعة العالمية لمستوردى الغاز الطبيعى عام 1971 وتضم الدول المستوردة للغاز على مستوى العالم، والشركات المصدرة فى نحو 21 دولة .وجاءت اليمن فى المركز الثانى عشر بصادرات بلغت 4.8 مليون طن، تليها مصر بالمركز الثالث عشر بكمية 4.7 مليون طن، بنسبة 1.09% من الصادرات العالمية، ثم بيرو بنحو 3.8 مليون طن، تليها غينيا الاستوائية بحوالى 3.6 مليون طن، ثم النرويج 3.3 مليون طن، ومنطقة الاسكا بالولايات المتحدة الأمريكية بكمية 170 ألف طن. وعن أهم الدول المستوردة للغاز الطبيعى المسال، قال التقرير، إن اليابان جاءت بالمركز الأول بكمية 88.08 مليون طن بنسبة 37.2% من الواردات العالمية، تليها كوريا الجنوبية بنحو 36.7 مليون طن بنسبة 15.5%، ثم الصين بنحو 14.6 مليون طن.وحلت إسبانيا فى المركز الرابع باستيراد 14.4 مليون طن، ثم الهند بنحو 13.2 مليون طن، ثم تايوان بـ 12.6 مليون طن، وجاءت بريطانيا فى المركز السابع بحوالى 10.3 مليون طن، تليها فرنسا بـ 7.1 مليون طن، ثم تركيا بالمركز التاسع بنحو 5.6 مليون طن، بنسبة 2.37% من الواردات العالمية.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف