اقتصاد

ترتيبات خليجية لفحص العمالة الوافدة والوقاية من إيبولا

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرياض: كشف المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون الخليجي الدكتور توفيق بن أحمد خوجة عن ترتيبات خليجية لفحص العمالة الوافدة والوقاية من فيروس إيبولا.
&
وقال خوجة في كلمته خلال افتتاح الاجتماع الدوري الـ 81 للهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية الأربعاء، والذي استمر لمدة يومين في مقر المكتب التنفيذي في الرياض، إن الهيئة التنفيذية ستناقش عددًا من الموضوعات الفنية، منها مكافحة الأمراض غير السارية والطب التكميلي ومكافحة السرطان ومعايير وضوابط التعاون مع الجمعيات الخليجية الصحة ومكافحة التدخين والمسح الصحي العالمي والصحة المهنية، إضافة إلى النشرة الإحصائية والمؤشرات الصحية الأساسية واليوم الخليجي لحقوق المريض وتعزيز الصحة والملتقى العلمي للشؤون الإدارية والمالية في وزارات الصحة لدول المجلس، إلى جانب تطوير وتحسين العمل في المكتب التنفيذي والعمالة الوافدة وفيروس إيبولا.
&
وأضاف أن أعضاء الهيئة التنفيذية سيناقشون أيضًا بوابة الربط الإلكتروني بين مراكز المعلومات في دول المجلس والمكتب التنفيذي وتعزيز نظم المعلومات الصحية والبوابة الالكترونية الصحية في دول المجلس إضافة إلي البطاقة الذكية وغيرها من الموضوعات الإدارية والمالية والتنظيمية الأخرى، مشيرًا الى أن أعضاء الهيئة التنفيذية سيتناولون موضوع الشراء الموحد ومناقصات المستحضرات الصيدلانية ولوازم تجهيز المستشفيات ولوازم الكلية الصناعية ولوازم رعاية الفم والأسنان لوازم المختبرات الطبية وخدمات نقل الدم ولوازم جراحة القلب والأوعية الدموية والأشعة التداخلية ولوازم الأنف والأذن والحنجرة والعيون وجراحة العظام والعمود الفقري ولوازم التأهيل الطبي علاوة على مناقشة موضوع التسجيل الدوائي المركزي وتسعيرة الأدوية وميزانية المكتب التنفيذي وصندوق الائتمان المودع والبحوث واللجان الفنية المنبثقة من المكتب التنفيذي.
&
وأوضح أن الاجتماع سيناقش ترتيبات عقد المؤتمر الـ 78 لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون، الذي تستضيفه المملكة العربية السعودية، يومي 4 و 5 شباط/فبراير المقبل وإقرار جدول الأعمال المقترح على معالي الوزراء.
&
&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف