اقتصاد

الطيران السعودى: نهدف لرفع الطاقة إلى 100 مليون مسافر

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرياض: &أكد الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس الهيئة العامة للطيران المدنى السعودى، أن الهيئة تسعى إلى التوسع فى إشراك القطاع الخاص المحلى والعالمى وفق برامج شراكة إستراتيجية فى كثير من مشاريعها والمحافظة على معايير الأمن والسلامة بمقاييس عالمية ورفع مساهمة قطاع الطيران المدنى فى الاقتصاد المحلى. جاء ذلك خلال جولته التفقدية اليوم لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولى الجديد والتأكد من الالتزام بالجدول الزمنى المعتمد للانتهاء من مراحل تنفيذه. وأشار إلى أن تقرير استراتيجية الهيئة الذى اعتمد مؤخرا يأتى تجسيدا لاهدافها ومبادرتها بإنشاء وتطوير وتوسعة منظومة المطارات الدولية والإقليمية والداخلية التى تبلغ 27 مطارا، لرفع الطاقة الاستيعابية لمنظومة المطارات فى المملكة إلى أكثر من 100 مليون مسافر فى العام 2020.

وأكد أن الهيئة لديها برنامج طموح فى تنفيذ الخطط التى وضعتها لتطوير شبكة مطارات المملكة، لاستيعاب الزيادة المضطردة فى عدد المسافرين ورفع مستوى الخدمات على النحو المنشود، وتمثل تلك الخطط احتياج سوق النقل الجوى وخدماته فى المملكة حتى عام 2040. واستعرض رئيس الهيئة العامة للطيران المدنى عددا من المشاريع القائمة، بالإضافة إلى مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولى الجديد، ومنها مشروع مطار الملك خالد الدولى الذى من المتوقع إنجاز مرحلته الأولى فى عام 2017، بطاقة استيعابية تصل إلى (5.35) مليون مسافر سنويا، وصولا إلى (5.47) مليون مسافر فى مرحلته الثانية، ومشروع مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولى الجديد الذى يجرى تنفيذه فى الوقت الراهن بالتحالف مع القطاع الخاص بأسلوب (BTO) ومن المتوقع إنجاز مرحلته الأولى فى بداية 2015، التى سترفع طاقة المطار الاستيعابية من (4) ملايين مسافر سنويا إلى (8) ملايين مسافر، وصولا إلى (12) مليون مسافر فى المرحلة الثانية. كذلك مشروع مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الجديد بجازان الذى سيتم إنشاؤه فى موقع جديد، بطاقة استيعابية 3.6 ملايين راكب سنويا، الذى تمت ترسيته حيث من المتوقع إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات ونصف من تاريخ بدء التنفيذ.

وتطرق كذلك لمشروع تطوير مطار أبها الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (1.1) مليون مسافر سنويا إلى (5) ملايين مسافر سنويا، وهو فى الإجراءات النهائية للترسية، ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات ونصف من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع تطوير مطار الأمير نايف بن عبد العزيز بالقصيم الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (750.000) مسافر سنويا إلى (3.2) مليون مسافر سنويا، والذى طرح فى منافسة عامة ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع تطوير مطار عرعر، الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (100.000) مسافر سنويا إلى مليون مسافر سنويا، وقد تمت ترسيته ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات من تاريخ بدء التنفيذ ومشروع تطوير مطار الجوف الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (256.000) مسافر سنويا إلى (1.1) مليون مسافر سنويا، وهو قيد الترسية فى الوقت الراهن ليتم إنجازه بعد نحو سنتين من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع توسعة مطار الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز بينبع، الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من 600.000 راكب إلى 2.6 مليون راكب سنويا.

&أكد الأمير فهد بن عبدالله بن محمد رئيس الهيئة العامة للطيران المدنى السعودى، أن الهيئة تسعى إلى التوسع فى إشراك القطاع الخاص المحلى والعالمى وفق برامج شراكة إستراتيجية فى كثير من مشاريعها والمحافظة على معايير الأمن والسلامة بمقاييس عالمية ورفع مساهمة قطاع الطيران المدنى فى الاقتصاد المحلى. جاء ذلك خلال جولته التفقدية اليوم لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولى الجديد والتأكد من الالتزام بالجدول الزمنى المعتمد للانتهاء من مراحل تنفيذه. وأشار إلى أن تقرير استراتيجية الهيئة الذى اعتمد مؤخرا يأتى تجسيدا لاهدافها ومبادرتها بإنشاء وتطوير وتوسعة منظومة المطارات الدولية والإقليمية والداخلية التى تبلغ 27 مطارا، لرفع الطاقة الاستيعابية لمنظومة المطارات فى المملكة إلى أكثر من 100 مليون مسافر فى العام 2020. وأكد أن الهيئة لديها برنامج طموح فى تنفيذ الخطط التى وضعتها لتطوير شبكة مطارات المملكة، لاستيعاب الزيادة المضطردة فى عدد المسافرين ورفع مستوى الخدمات على النحو المنشود، وتمثل تلك الخطط احتياج سوق النقل الجوى وخدماته فى المملكة حتى عام 2040. واستعرض رئيس الهيئة العامة للطيران المدنى عددا من المشاريع القائمة، بالإضافة إلى مشروع مطار الملك عبد العزيز الدولى الجديد، ومنها مشروع مطار الملك خالد الدولى الذى من المتوقع إنجاز مرحلته الأولى فى عام 2017، بطاقة استيعابية تصل إلى (5.35) مليون مسافر سنويا، وصولا إلى (5.47) مليون مسافر فى مرحلته الثانية، ومشروع مطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولى الجديد الذى يجرى تنفيذه فى الوقت الراهن بالتحالف مع القطاع الخاص بأسلوب (BTO) ومن المتوقع إنجاز مرحلته الأولى فى بداية 2015، التى سترفع طاقة المطار الاستيعابية من (4) ملايين مسافر سنويا إلى (8) ملايين مسافر، وصولا إلى (12) مليون مسافر فى المرحلة الثانية. كذلك مشروع مطار الملك عبد الله بن عبد العزيز الجديد بجازان الذى سيتم إنشاؤه فى موقع جديد، بطاقة استيعابية 3.6 ملايين راكب سنويا، الذى تمت ترسيته حيث من المتوقع إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات ونصف من تاريخ بدء التنفيذ. وتطرق كذلك لمشروع تطوير مطار أبها الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (1.1) مليون مسافر سنويا إلى (5) ملايين مسافر سنويا، وهو فى الإجراءات النهائية للترسية، ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات ونصف من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع تطوير مطار الأمير نايف بن عبد العزيز بالقصيم الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (750.000) مسافر سنويا إلى (3.2) مليون مسافر سنويا، والذى طرح فى منافسة عامة ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع تطوير مطار عرعر، الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (100.000) مسافر سنويا إلى مليون مسافر سنويا، وقد تمت ترسيته ليتم إنجازه بعد نحو ثلاث سنوات من تاريخ بدء التنفيذ ومشروع تطوير مطار الجوف الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من (256.000) مسافر سنويا إلى (1.1) مليون مسافر سنويا، وهو قيد الترسية فى الوقت الراهن ليتم إنجازه بعد نحو سنتين من تاريخ بدء التنفيذ، ومشروع توسعة مطار الأمير عبد المحسن بن عبد العزيز بينبع، الذى سيرفع طاقة المطار الاستيعابية من 600.000 راكب إلى 2.6 مليون راكب سنويا.

شاهد المزيد على: http://youm7.com/story/2014/8/13/%d8%a7%d9%84%d8%b7%d9%8a%d8%b1%d8%a7%d9%86_%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b9%d9%88%d8%af%d9%89__%d9%86%d9%87%d8%af%d9%81_%d9%84%d8%b1%d9%81%d8%b9_%d8%a7%d9%84%d8%b7%d8%a7%d9%82%d8%a9_%d8%a5%d9%84%d9%89_100_%d9%85%d9%84%d9%8a%d9%88%d9%86_%d9%85%d8%b3%d8%a7%d9%81%d8%b1/1817298#.U-st2qPnZFs
جميع الحقوق محفوظة لليوم السابع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف