أزمة مجموعة اليورو زادت من حركة الباحثين عن عمل بين دول الإتحاد الأوروبي
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
فرانكفورت: &أظهرت دراسة ألمانية أن هناك تزايدا في انتقال القوى العاملة من بلد إلى بلد بحثا عن فرص عمل في الإتحاد الأوروبي.وقال يورن كفيتساو، الخبير الاقتصادي في مصرف &"بيرينبرغ&" الخاص في ألمانيا إن أزمة اليورو عززت في السنوات الماضية استعداد الأوروبيين للهجرة بين الدول الأوروبية، وان ألمانيا كانت من أكثر الدول التي استفادت من ذلك بسبب قوة اقتصادها.وأعدت الدراسة بالتعاون بين المصرف المذكور ومعهد هامبورغ للاقتصاد العالمي - بحسب وكالة الأنباء الألمانية-.&
وحسب الدراسة فإن حركة الهجرة بين دول الإتحاد الأوروبي ارتفعت بنحو 20٪ في الفترة بين عامي 2009 و2012&.بل إن عدد المهاجرين إلى ألمانيا من دول أوروبية أخرى تضاعف في نفس الفترة المذكورة وذلك بفضل فرص العمل الجيدة وفرص الحصول على أجور أفضل في ألمانيا، حسبما أوضح معدو الدراسة.
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف