المعروض هي ورقة أوبك الوحيدة
النفط دون 50 دولارًا !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&استمر مسلسل تدهور أسعار النفط، وتراجعت الاثنين للمرة الاولى منذ ستة اعوام تقريبًا الى ما دون عتبة 50 دولاراً للبرميل في نيويورك.
&لندن: تراجع سعر برميل النفط المرجعي الخفيف في نيويورك، تسليم شباط (فبراير)، الى 49,95 دولاراً، وهو مستوى لم يبلغه منذ الاول من أيار (مايو) 2009، حين سجل 48,01 دولاراً.&وقال بارت ميليك، من مؤسسة "هيد أوف كوموديتي ستراتيجي": "عادت السوق بعد الاعياد، ويقوم المستثمرون بمقارنة عناصر عدة بينها التزام منظمة أوبك بالابقاء على انتاجها عند مستويات مرتفعة جدًا، ونلاحظ انتاجًا قويًا في روسيا، ولا شيء يدعو الى توقع انخفاض في العرض المتعلق بالنفط الصخري".&ذروة روسية&وأظهرت بيانات وزارة الطاقة الروسية ارتفاع إنتاج موسكو إلى ذروة جديدة لما بعد الحقبة السوفياتية العام الماضي، إذ سجل 10,58 ملايين برميل يومياً في المتوسط، بزيادة 0,7 بالمئة، بفضل صغار المنتجين غير التابعين للدولة.&وسجلت الصادرات العراقية أعلى مستوى لها منذ 1980 في كانون الأول (ديسمبر)، وفق ناطق باسم وزارة النفط بفضل مبيعات قياسية من مرافئ الجنوب. وفقد الخامان القياسيان برنت وغرب تكساس الوسيط أكثر من نصف قيمتهما منذ منتصف 2014. ونزل سعر برنت تسليم شباط (فبراير) إلى 55,25 دولارًا للبرميل، ثم تحسن قليلًا إلى 55,67 دولارًا.&ونزل الخام الأميركي إلى 51,40 دولارًا ثم تعافى إلى 51,90 دولارًا.&ورقة المعروض&قال آدم لونجسون، المحلل في مورغان ستانلي، إنه من الصعب التكهن بتحسن كبير في العوامل الأساسية للنفط في المدى القريب، "فإمدادات جديدة دخلت السوق ما عوض المشاكل الليبية، وأتى معظم الصادرات الإضافية من روسيا والعراق". ونقل موقع وزارة النفط الإيرانية على الإنترنت عن وزير النفط بيجن زنغنة قوله إن أسعار الخام ستدور بين 60 و90 دولارًا في الأشهر المقبلة، "والورقة الوحيدة في جعبة أوبك للتأثير في السوق هي المعروض".&وبرزت مراكز التحوط أو الاحتياطات المالية لدى الشركات كعامل مؤثر في الأسواق. وقال وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي الشهر الماضي إن بعض الشركات التي تتبنى سياسات التحوط، لديها مراكز تغطي الإنتاج حتى نهاية 2014 أو بداية 2015، مضيفًا: "على أوبك الانتظار حتى الربع الأول من السنة لترى كيف ستسير الأمور".&محافظ التحوط&إلا أن أوبك تبني آمالها على التقارير الفصلية للشركات التي صدرت قبل أشهر، وكشفت من خلالها شركات التنقيب عن محافظ التحوط.&وفي حين لا تظهر مؤشرات على تحول في الاتجاه النزولي، فإن بعض الشركات على الأقل يبني مراكز تحوط جديدة لتفادي تراجع أكبر للإيرادات وكي تواصل الإنتاج لفترة أطول من المتوقع هذا العام.وقال إد مورس، رئيس بحوث السلع الأولية في سيتي غروب: "ينبغي ألا تتوقع أوبك أن ترى تأثيرًا في وتيرة نمو إنتاج النفط الصخري الأميركي في النصف الأول من العام، والتأثير سيضعف كثيرًا في النصف الثاني بسبب تحوط المنتجين".&التعليقات
دولار لا أكثر
متابع -نتمنى أن يصل سعر برميل النفط أقل من دولار واحد ...
OPEC = GREEC
Salman Haj -Some OPEC countries considered a fair price of oil @$100/barrel, others insisted on $115, and other demanded price set @ $140/barrel. All these prices represent ultimate greed and avarice. When price of any commodity or item used for human use or consumption gets too high beyond fair market values, beyond reasonable profits, beyond the ability of consumers to pay for it without getting impoverished and turned into debtors, they begin to look for alternatives. The shale oil and natural gas currently produced in the USA in huge amounts, the tar sand oil produced in Canada, the deep ocean drilling off the cost of Brazil, the north se oil and many other projects around the world were driven by the avarice and endless greed of OPEC, which amounted to extortion and black mail. Constant threats by Arab producers to use oil, a commodity, as a weapon was the last straw that broke the camels back.. The 1973 Arab oil embargo set in motion close cooperation between USA research laboratories and private enterprise to extract oil and gas from shale rock which is abundant n the USA and China, Europe, Ukraine, Russia Argentina, and many other regions of the world. If USA provides technology and know how, many countries will become self sufficient or mealy so. Regards
OPEC = GREEC
Salman Haj -Some OPEC countries considered a fair price of oil @$100/barrel, others insisted on $115, and other demanded price set @ $140/barrel. All these prices represent ultimate greed and avarice. When price of any commodity or item used for human use or consumption gets too high beyond fair market values, beyond reasonable profits, beyond the ability of consumers to pay for it without getting impoverished and turned into debtors, they begin to look for alternatives. The shale oil and natural gas currently produced in the USA in huge amounts, the tar sand oil produced in Canada, the deep ocean drilling off the cost of Brazil, the north se oil and many other projects around the world were driven by the avarice and endless greed of OPEC, which amounted to extortion and black mail. Constant threats by Arab producers to use oil, a commodity, as a weapon was the last straw that broke the camels back.. The 1973 Arab oil embargo set in motion close cooperation between USA research laboratories and private enterprise to extract oil and gas from shale rock which is abundant n the USA and China, Europe, Ukraine, Russia Argentina, and many other regions of the world. If USA provides technology and know how, many countries will become self sufficient or mealy so. Regards