روسيا والعراق وفنزويلا أبرز البلدان المتضررة
هبوط أسعار النفط يهدد الاستقرار السياسي في عدة دول
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يهدد انخفاض أسعار النفط الاستقرار السياسي في عدة بلدان كروسيا والعراق وفنزويلا، حيث إن اقتصاد هذه الدول يعتمد بشكل كبير على عائدات الإنتاج.
يبدو أن النفط الذي يعتبر شريان الحياة لاقتصادات العديد من البلدان التي تنتجه وتبيعه اخذ يتحول بسرعة الى لعنة على تلك البلدان التي تقاعست عن تنويع اقتصاداتها واستثمار عائدات النفط في مجالات تدر عليها دخلا ثابتاً كما فعلت دول الخليج بصناديقها السيادية. &
التعليقات
بالمنطقة العربية
حفيد قريش-كافر -المهم لس ان السعر 45 او 70 او 100 دولار---الاهم كيف تدار الاموال--واين تصرف--واين علم الاوليات بالمبالغ القادمة من بيع النفط--لان معظم الاموال تؤخذ بدون حق-- ولحكام لا احد يراقبهم-انها مزرعة ---يبعون الثمر ويعطون العاملين الفتات---كيف تكفي الاموال--اذا اقصور تبنى بالمليارات -والاحتفالات والرياضية عشرات المليارات- واليخوت والاستثمارات من اموال الناس تستثمر لهم --هناك الكثيرهل ستهملون تعليقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ستكونون أول المهددين
عراقي متشرد -السعودية أغرقت السوق النفطية بضخها أكثر من إثني عشر مليون برميل يوميا فانخفضت الأسعار إلى ما دون الأربعين وستصل إلى العشرين وهي أكبر هدية قدمتها لأمريكا والغرب لكي تغض الطرف هذه الدول عن أفعالها التي تقوم بها في العراق وسوريا واليمن ،هذا من جهة،ومن جهة أخرى لإلحاق أكبر ضرر بروسيا وإيران حليفتي سوريا وكذلك لجعل العراق دولة مفلسة وعاجزة عن محاربة جاحش التي تأمل السعودية في إستلامها الحكم في العراق وسوريا.أخطأت السعودية في تقديراتها فالعراق وسوريا وإيران لن تموت جوعا لأنها بلدان زراعية وفيها وفرة من المياه،بينما لا توجد في السعودية لا زراعة ولا ما،وأخطأت السعودية عندما اعتقدت أن أرصدتها واستثماراتها في الخارج ستجنبها الإنهيار الإقتصادي، وتلك الأرصدة والإستثمارات يمكن أن تختفي في لعبة إقتصادية تقوم بها الدول الغربية كما حصل لاستثمارات الكويت في أسبانيا في أواخر الثمانينات ولم تحصل على فلس واحد من تلك الإستثمارات التي فاقت الملياري دولار.حتى وإن لم يحصل للإستثمارات السعودية شيء فإنها ستتبخر خلال سنتين لسد العجز في موازنتها إذا انخفض سعر البرميل إلى عشرين دولارا.إيران أعلنت أنها ستغرق السوق بالنفط أي أنها تعرف هدف السعودية فاتبعت سياسة علي وعلى أعدائي.البدوي لا يستطيع أن يستخدم عقله ولو إستطاع لما حاول أن يدمر إقتصادات دول تعتمد على النفط وأولها دولهم.إنها مصيبة التخلف في كل شيء.
ليس فقط ثلاث دول
حسين -انخفاض اسعار النفط سيؤثر على دول اخرى في الخليج وفي ليبيا والجزائر ونيجريا ، التي تعتمد ميزانياتها على ما يردها من بيع النفط من عملات صعبة، لتغطية استيراداتها من الغذاء ، بما فيها الخضار والفاكهة ، وغيرها من المواد المصنعة والاولية ، والمعدات العسكرية . وجود الصناديق السيادية ، سيغطي العجز الكبير في الميزانيات لتلبية الاحتياجات وتكاليف المشاريع الكبيرة . ولكن الى اية مدة زمنية وكم سنه. وقد يضطر بعض الدول لبيع استثماراتها الخارجية لتغطية العجز في الميزانية .
يجب ان يغرق الكل
عراقي -العراق مبتلى ففي الثمانينات ضحى شبابه من اجل شباب الخليج وركلونا وجاء دور ايران للانتقام منذ 2003 والان يحكم العراق نكرية والحل ياتينا شخص يجمع بين الدهاء العسكري والمكر السياسي وهذا من الاحلام ولكن اتمنى هذا الشخص ان يحاصر داعش ويفتح ثغرات لايران وللسعودية وللكويت وتركيا والاردن وخلي يصرفون ملياراتهم
ليش روسيا يعني
الايهم -اعتماد روسيا على النفط 50 % ، والتأثير سيكون اكبر على دول الخليج لاعتمادها على النفط بنسبة اكبر من ذلك بكثير ....
النفط الى اين؟
محمود المفتاح-كاتب-قطري -لن يهبط النفط تحت عتبة ال 30 دولار- كما يقال-لان الجميع سيتضرر-المنتج والمستهلكوالشركات العالمية والنفط الصخري والبدائل–النووي والطاقة الشمسية والرياح-وصناعة البتروكيماويات-بل الطاقة من الغاز الطبيعيكيف–معادلة مربكة—قبل كل شيء هذه وجهة نظر مني -ممكن اكون قد بالغت او عكس الكلام—1-في حالة هبوط السعر عن 40$ ووصوله الى عتبة ال 30 $فما دون–النتائج-للمنتجين صعوبات جمةتشمل كل قطاعات التنمية-ومنها توقف استغلال الحفر والتنقيب-قلة المساعدات للدول الفقيرة التي تعتمد على مساعدات سنوية يعني مشاكل سياسية واجتماعية-بداية ضعف يؤدي الى قلة الاستيراد– 2-للدول المستهلكة ممكن البعض يستيطع الاستفادة من فارق الميزان التجاري لصالحة بفاتورة اقل لكن ولحيوية النفط تقل الصادارات وخصوصا للدول الصناعية–3-الشركات البترولية العالمية -بما تملكة ستتأثر كثيرا على المدخول وهي داعم رئيسي لأقتصادات دولها-4-موضوع الطاقة التي تعتمد على انفط الصخري سيكون الوضع صعب لتلكم الشركات بسبب التكلفة التي تفوق 30 $-لاننسى ان الطاقة الشمسية ماتزال غير اقتصادية بمعنى ان التصنيع والبحوث لجعل الطاقة رخصية ممكن ان تتأثر لأن ا ل مشكلة تتعلق بالتخزين-وينطبق على النووية بسبب تكاليف التشييد والتشغيل–5- صناعة البتروكيماويات مكلفة -ستتأثر لان اللقيم من النفط والغاز لكن الاشكال بالتشييد والتشغييل-ونفس الامر ينطبق على الغاز الطبيعي المسال-لانه مكلف كثيرا -ومعه تحويل الغاز الى سوائل لانه يختلف عن الاول -لانه مادة نفطية متحولة من الغاز الى سائل اي منتج مكررو بتقنية. خاصة–عموما اقول ان العالم يحتاج لهذا النوع من الطاقة اي النفط لسنوات طويلة قادمة–ولاننسى ان العالم ينمو سكانيا – وممكن وصوله خلال 50 سنه الى 9 او قريب من 10 مليار—بالنسبة لتوقعاتي -ستيستمر فترة قد تكون سنه الى او اكثرسيكون السعر بين ال 40–50$– او هناك امر لااستطيع التكهن بها هذا —-تحياتي لكم
اغراق السوق العالمي ايران
صالح -ستقع الكارثة لو قامت ايران باغراق السوق العالمي بملايين الملايين من النفط وسيصل سعر البترول إلى اقل من 10 دولار وربما يصل الى 5 دولار او اقل وبهذه الحالة ستكون ضربت عصفورين بحجر واحد ستتسبب بخسائر بعشرات المليارات من الدولارات لدول المنطقة وخاصة دول الخليج والأمر الثاني ستعيد رسم اللعبة لصالحها من جديد في منطقة الشرق الاوسط بما فيها اليمن والبحرين والعراق ولبنان وسوريا لأن هبوط سعر النفط الى مستوى متدني جدآ يخدم ايران خدمة كبيرة ويعزز دورها مجددآ في تلك الدول والمنطقة بشكل عام كما يقال مصائب قوم عند قوم فوائد وربما تقدم شحنات نفطية بسعر رمزي لزبائنها كالصين وروسيا وغيرها من الدول
how low can it go
Ali -بالأمس حين وصل سعر البرميل إلى 50 دولار عانت روسيا وإيران وفنزويلا والجزائر واليوم بعد أن وصل السعر تحت 40 دولار سلطنة عمان تشتكى والبحرين بتلطم وغداً بعد أن يصل السعر تحت 30 دولار سوف تعانى جميع الدول النفطية.. سياسة حماية الحصة غير حكيمة, وأن كانت تبدو أنها نجحت فى الماضى فهذا لم يكن عبقرية ولكن مصادفة التزامن مع زروة المعجزة الأقتصادية الصينية, يعنى كانت ضربة حظ... والأن هناك زيادة فى أنتاج دول خارج الأوبك كأمريكا والبرازيل ولا تعادلها زيادة فى الطلب وكان على دول الأوبك خفض الأنتاج, خفض الأنتاج ب 5% أو 10% كان كفيل بالحفاظ على سعر البرميل فوق ال 90 دولار, 5% أو 10% نقص فى العوائد أفضل من 50% أو 60% وربما تصل الخسائر الى أكثر من 70% .. الشركات التى تمتلك التكنولوجيا لأستخراج النفط الصخرى والنفط تحت أعماق البحار لن تفلس وتخرج النفط الصخرى ونفط أعماق البحار من السوق كما يتصور البعض بل بالعكس فهذة الشركات تعمل على تطوير تكنولوجيتها لتكون أرخص لتتأقلم مع سعر النفط المتدنى وهذا سيعمل على عدم أرتفاع أسعار النفط بصورة مرضية حتى أذا زاد الطلب علية فى المستقبل...
لماذا المأزق
ثمن الاستخراج اقل بكثير -اذا كان ثمن استخراج النفط للبرميل في السعودية ٦ او ٧ دولارات فحتى ٣٠ دولر مبيع يبقى جيد، ١٢ مليون برميل يوميا في السعودية يعني ١٧٥ مليار سنوي لدولة لا تتعدى عشرين مليون شخص،
العصفور الثلاث
Adel -( وبهذه الحالة ستكون ضربت عصفورين بحجر واحد ....) والعصفور الثالث هو أنهيار الأقتصاد الأيرانى, ومن سيطعم الشعب الأيرانى أذا أنخفض سعر النفط إلى 10$ للبرميل يا بروفسير صالح, السعودية لديها أكثر من ستة أضعاف الأحتياطى النقدى بالمقارنة بأيران وأذا أخذنا فى الأعتبار تعداد السكان فالسعودية لديها 15 ضعف الأحتياطى النقدى للمواطن السعودى بالمقارنة بالمواطن الأيرانى,, أما عن درجة أعتماد الأقتصاد القومى على عوائد النفط فأيران ليست أفضل كثيراً من السعودية وتتفوق عليها الجزائر والأمارات والبحرين فى قلة الأعتماد على عوائد تصدير النفط.. هذا رد على أفتراضك وليس بالضرورة أعجاباً بحكمة سياسة السعودية النفطية...