محادثات مع جهة قطرية لشرائها لم تسفر عن نتيجة
الاندبندنت البريطانية تقرر وقف نسختها الورقية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
مثلها مثل مهنة الحطاب والطاهي وحارس السجن
الصحافة الورقية إلى انقراض
المؤشرات تدل على اتجاه دائم نحو التراجع
المعلنون يهربون من الصحف الورقية إلى الرقمية
دراسة تحث على تنويع الفرص في الفضاء الالكتروني للاستمرار
يا ناشري الصحف الورقية: الرقمنة ملاذكم!
سوق الإعلانات لن تواكب الصحف المطبوعة طويلًا
الإنترنت حوّل الإعلام الورقي بضاعةً كاسدة
هل ستبقى الصحف الورقية أم ستختفي مستقبلا؟
تبيّن أرقام المبيعات أن الاستمرار في نشر صحيفتي ذي أندبندنت وأندبندنت أون صندي بات صعبًا للغاية. إذ بلغت مبيعات الصحيفة اليومية 40718 نسخة زائد 15356 نسخة توزع مجانًا أو بتخفيض لشرائها بالجملة، في حين أن مبيعات صحيفة ذي صن اليومية مثلًا تزيد على مليوني نسخة. وكانت الصحيفة الأسبوعية تبيع ما متوسطه 42888 نسخة.&&طبقًا لأحدث الأرقام المتاحة، فإن خسائر الناشر في السنة المنتهية في أيلول (سبتمبر) 2014 بلغت 4.6 ملايين جنيه إسترليني. وحين استملك ليبيديف ذي أندبندنت وشقيقتها الأسبوعية في عام 2010 كانت خسائر الصحيفتين تبلغ 22.6 مليون جنيه إسترليني. &&صفقات لم تتم&وأشارت صحيفة الغارديان إلى أن ليبيديف كان يبحث عن مشترٍ للصحيفتين، كما فعل في عام 2014، ولكن المحادثات مع جهة قطرية في هذا الشأن لم تسفر عن نتيجة. &&واستثمرت عائلة ليبيديف أكثر من 111 مليون جنيه إسترليني في وسائل الإعلام، التي تملكها في بريطانيا حتى أيلول (سبتمبر) 2014، منها 65 مليون جنيه إسترليني في صحيفة ذي أندبندنت وشقيقتها الأسبوعية. واللافت أن الطبعة الالكترونية للصحيفتين مسجلة باسم شركة منفصلة، وبالتالي لن تتأثر بتداعيات غلق طبعتيهما الورقيتين.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف