لأنها مرتبطة بالحرس الثوري
واشنطن تعاقب شركات طيران ايرانية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
واشنطن: عززت الولايات المتحدة الخميس العقوبات التي تفرضها على ايران لتستهدف عدة شركات طيران قالت انها مرتبطة بالحرس الثوري الايراني.
ووضعت وزارة الخزانة الأميركية على لائحتها السوداء تسعة اشخاص وكيانات في ايران وتركيا لتزويدهم قطع غيار لشركات "ماهان اير" و"كاسبيان اير" و"ميراج اير" و"بويا اير" ودعم عملياتها التشغيلية.
ووصفت هؤلاء الاشخاص والكيانات بأنهم "ارهابيون دوليون" لتعاملهم مع شركات الطيران الاربع المدرجة على لوائح العقوبات الاميركية.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين ان دعم شركات الطيران الايرانية هذه "يمد الحرس الثوري الايراني، فيلق القدس بالحياة ويساعد النظام الايراني على نقل الاسلحة والمقاتلين والمال الى وكلائه وضمنهم حزب الله وتعزيز نظام الاسد الوحشي".
واضاف "البلدان والشركات حول العالم يجب ان تأخذ علما بالمخاطر المرتبطة بمنح حقوق الهبوط وتقديم الخدمات الجوية لشركات الطيران التي تستخدمها ايران لتصدير الارهاب في كل المنطقة".
وتستثني العقوبات شركة "ايران اير" اكبر شركة طيران ايرانية اضافة الى شركة اسمان.
التعليقات
ايران تخرق الضوابط عن طريق الحدود مع العراق
حسن -ايران تستعمل العراق في كل شيفي تهريب البضايع والافيون زالتجارة غير المشروعة والافلات من عقوبات الولايات المتحدة عن طريق التهريب الحدودي مع العراق يجب وضع مراقبين دوليين على حدود دولة الافلاس الاخلاقي ايران مع العراق لمحاربة تهرب المجرمة ايران من عقوبات النظام الدولي
ايران افسدت الانتمابات العراقية
وليد -ايران استعملت طرق رهيبة في افشال ابنتخابات العراقية عن طريق الرشوة وتسخير عناصرها وجواسيسها في العراق بالاضافة لاستعمال قدراتها الالكتروتية لافشال الانتخابات وذلك لتحقيق الغايات التالية افشال التجربة الديمقراطية في العراققلب للطاولة من تحت اقدام العبادي انها تعرف ان الشعب العراقي بشيعته قبل سنته يغلى غضبا على تصرفاتها في العراق وهي تعرف ان هذه المشاعر سوف تتر جم نفسها في الانتخابات لذا سعت الى رفع رصيد ماكنتها الجاسوسية التى هي كتلة عامري / خزعلي هذه الكتلة الايرانية مية بالنية ولاسكات الاصوات العراقية المناوءة لايران .
الرفيق خامنئي
George Hariss -أكدت القناة الحكومية الروسي الرسمية أن المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، وبعض معمّمي حوزة قم تخرجوا في جامعة باتريس لومومبا التي كانت تعمل تحت إشراف جهاز استخبارات الاتحاد السوفيتي السابق «الكي جي بي». وأفادت قناة «روسيا اليوم» الناطقة باللغة الإنكليزية في تقريرها عن النشاط السابق «للجامعة الروسية لصداقة الشعوب» التي أُطلق عليها اسم باتريس لومومبا في يوم 22 من شهر شباط/ فبراير عام 1961 وتعمل تحت إشراف الكي جي بي، أن المرشد الأعلى الإيراني هو أحد خريجي هذه الجامعة قبل ثورة 1979. وكشف لأول مرة المعارض الإيراني، أمير عباس فخر آور، صيف 2015 في كتابه «رفيق آية الله» الذي أخذ سُمعة كبيرة جداً خلال فترة قياسية بين الأوساط الإيرانية في داخل البلاد وخارجها، أن خامنئي توجه إلى موسكو في عام 1964 للدراسة في الجامعة التابعة للاستخبارات الروسية، وأنه تخرج في هذه الجامعة. وأوضح أن خامنئي هو أشهر خريج في جامعة الكي جي بي عالمياً، وأن المرشد الأعلى الإيراني هو ليس الإيراني الوحيد الذي توجه إلى موسكو، مضيفاً أن فريقاً من معمي حوزة قُم الشيعية توجه إلى موسكو عام 1964 للدراسة في الجامعة الروسية لصداقة الشعوب.