اصدارات أدبية ونشاطات ثقافية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مجموعة جديدة للشاعر أديب كمال الدين: ماقبل الحرف .. مابعد النقطة
سبق لأديب كمال الدين الذي ترجمت قصائده الى الانكليزية والفرنسية والألمانية والكردية أن أصدر من قبل 7 مجموعات شعرية هي: تفاصيل 1976 - ديوان عربي 1981 - جيم 1989 - نون 1993 - أخبار المعنى 1996 - النقطة 2001 - حاء 2002 . وقد نالت اهتمام النقاد لتجربتها الشعرية الحروفية الجديدة.
صدرت المجموعة ب 160 صفحة تزين غلافها لوحة الفنان أياد القره غولي وتصميم الأديب الياس فركوح. اما التصميم الداخلي فكان لإحسان الناطور.
لمزيد من التفاصيل يرجى زيارة الموقع الالكتروني للشاعر: www.adeb.netfirms.com
صدور الأعمال القصصية للقاص خليل قنديل
صدر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر الأعمال القصصية للقاص الزميل خليل قنديل، ضمت فيها مجموعاته الأربعة: (وشم الحذاء الثقيل 1980)، (الصمت 1990)،
يقول الناقد فخري صالح في تقديمه للأعمال القصصية: "تغلب على قصص خليل قنديل الواقعية الخشنة والوصف التفصيلي الدقيق لمشاعر شخصياتها ومونولوجاتها، كما إن القاص، في سياقات أخرى، يعيد سردالحادثة الواقعية في إطار العجيب والغريب والسوريالي والاقتراب من روح الطبيعة العاصفة المدمرة، ما يذكر بالقصة والرواية القوطيتين ممثلتين بكتابات أبي القصة الأمريكية، وربما في العالم كلّه، إدغار ألن بو.
أضاف صالح: "على هذين المسارين، الواقعية الخشنة والفانتازيا الواقعية، يمكن توزيع قصص خليل قنديل، بدءا من مجموعته الأولى "وشم الحذاء الثقيل"، اليت كتبت قصصها خلال فترة السبيعنات من القرن الماضي، وصولا غلى مجموعته "عين تموز" التي نشرها عام 2002، وإن كانت قصصها، في معظمها، كتبت خلال تسعينيات القرن
الماضي، ويمكن أن نقرأ حركة قصص خليل قنديل، وتطور عوالمها في قصص المجموعة الرابعة والأخيرة حيث يبدو القاص، الذي ينتمي إلى جيل السبيعنات عمراً
ورؤية قصصية، وكأنه يقوم في "عين تموز" بتلخيص عوالمه السابقة وتكثيفها".يشار إلى أن القاص خليل قنديل يعمل في الصحافة الثقافية منذ ثمانينات القرن الفائت، وهوالآن كاتباً وصحفياً في صحيفة الدستور الأردنية.
ايام الثقافة العراقية في برلين
تحتضن ضاحية ليشتبرغ في العاصمة الالمانية برلين المهرجان الثقافي السنوي الذي يقيمه نادي الرافدين تحت شعار ( ايام الرافدين الثقافية العراقية ) وذلك للفترة من الحادي والعشرين ولغاية الثالث والعشرين من تموز الجاري ، يتضمن منهاج الايام نشاطات ابداعية متنوعة في الادب والمسرح والموسيقى والفنون التشكيلية والسينمائية ، وسيشارك في هذا المهرجان العديد من المثقفين والفنانيين المبدعين من داخل المانيا والبلدان الاوربية الذين سيوفر لهم هذا اللقاء فرصة كبيرة للقاء ومناقشة هموم ومنجزات وتطلعات الثقافة العراقية حيث ستقدم ضمن المنهاج افلام وثائقية وروائية للفنانين احسان الجيزاني ومحمد توفيق المقيم في الدنمارك وقصائد مرئية للشاعرة والاديبة د. سالمة صالح المقيمة في المانيا ،كما سيتم اقامة ندوة استذكارية عن الفنان المبدع الراحل عوني كرومي ودوره في المسرح العراقي يشارك فيها د. حسين الانصاري ود.فاضل السوداني والفنان منذر حلمي ود. اسعد راشد ، وفي محور الادب العراقي ستقام امسية بعنوان ( بواكير الحداثة في الادب العراقي ) يشترك فيها الناقد ياسين النصير والشاعر د. حميد الخاقاني وسيديرها الناقد حسين الانصاري ، وسينال ادب المنفى وقفة مع الناقد د. هاتف الجنابي في محاضرة بعنوان (مقدمة حول ادب المنفى العراقي ) اضافة الى ندوة حوارية حول الوضع السياسي والثقافي في العراق يسهم فيها د. كاظم حبيب ود. احمد برواري والفنان التشكيلي فهمي بالاي والناقد ياسين النصير يدير الندوة د. علي اسماعيل والفنان ناصر خزعل ، اما النشاط التشكيلي فسوف يتوفر على معرض فني متميز يضم ابداعات نخبة من التشكيلين العراقيين منهم ، منير العبيدي ، منصور البكري ، ابراهيم الجزائري ، احمد الشرع ، ايمان خالد ،رياض البزاز ، فهمي بالاي ، كمال خريش ، نسرين حنا
وسيضيف المهرجان الفنان حمودي الحارثي في امسية حول تجربته الفنية ، اما الكاتب عقيل الناصري فسيتحدث بالمناسبة عن ثورة الرابع عشر من تموز وابعادها السياسية والاجتماعية يديرها الكاتب صبيح الحمداني .
اما واحة الرافدين الشعرية فسوف يساهم في اقامتها مجموعة من الشعراء العراقيين هم جمال جمعة ، راهبة خميس ،سلام سرحان ،طارق حربي ، طه رشيد ، كريم الاسدي ، وديع العبيدي
وسيكو للموسيقى والغناء العراقي حضور في هذا الملتقى الابداعي للفنانيين طه حسين ،خالدة سالم المقيمة في فرنسا والفنان جاسم مراد والعازفين ديمقراط وصباح من المانيا .
كما سيكون للكتاب العراقي والعربي تواجده الدائم على ارض المهرجان الى جانب معرض رسوم الاطفال الذي سيكون معرضا حرا للاطفال العراقيين وما ترسمه هذه البراعم في ورشة الابداع المفتوحة.
باحثون مغاربة يؤسسون إطارا ثقافيا
للبحث في الرحلة
شهدت رحاب كلية الآداب بالرباط صباح يوم السبت 15 يوليوز2006 انعقاد الجمع العام التأسيسي للجمعية المغربية للبحث في الرحلة . وقد حضر هذا الجمع نخبة من الباحثين والدارسين بالجامعات المغربية المنشغلين بنص الرحلة-تحقيقا ودراسة- ومن تخصصات علمية مختلفة(الأدب العربي، الأدب الفرنسي، الأدب الإسباني،البرتغالي، الأدب الألماني، التاريخ...)
وتميز هذا الجمع التأسيسي بحضور الأستاذ عبد الهادي التازي الذي ألقى كلمة بالمناسبة أشاد فيها بأهمية هذا المشروع الثقافي قائلا:"لم يكن غير هذا المغرب جديرا بأن يشهد هذا الحد ث الثقافي العلمي الهام؛ إنشاء الجمعية المغربية للبحث في الرحلة." مؤكدا على أهمية العمل الذي ستضطلع به.
ثم انكب الحاضرون، بعد ذلك ،على مناقشة مشروع الورقة الثقافية للجمعية والذي ركز على أهمية النص الرحلي، وكان من أبرز ما حفل به:
-النص الرحلي، نص التواصل وحوار الثقافات والهويات.
-أهمية التراكم الذي أنجز حول النص الرحلي(تحقيقا ودراسة.)
-انفتاح هذا النص على متلقين متعددين، واستقطابه لفروع معرفية متعددة.
وفي ختام هذا الجمع تم انتخاب المكتب المسير للجمعية والذي تكون من:
-عبد الرحيم مؤدن رئيسا.
-بوشعيب الساوري نائبا للرئيس.
-أحمد بوغلا كاتبا عاما.
-أسماء المكناسي نائبة للكاتب العلم.
-مليكة نجيب أمينة للمال.
-نزيهة جابري نائبة أمين المال.
-محمد الظريف مستشارا.
-عبد المنعم بونو مستشارا.
-خالد لزعر مستشارا.
كما تم اتخاذ عبد الهادي التازي رئيسا شرفيا للجمعية.
وعقب المصادقة على أعضاء المكتب عرض عبدالرحيم مؤدن أمام الحضور الخطوط العريضة للبرنامج الثقافي للجمعية.