أخبار الأدب والفن

شريط الأخبار السينمائية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فيلم يوناني يحصد جوائز مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي

الاسكندرية من علي بدر: حصد الفيلم اليوناني (نشيد هاريتون) جوائز مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي فى دورته الثانية والعشرين التى اختتمت مساء الاحد حيث نال جوائز أحسن فيلم وأحسن اخراج وأحسن ممثلة. وأعلن المخرج المصرى خيري بشارة رئيس لجنة التحكيم نتائج المهرجان في حفل الختام الذي أقيم في دار أوبرا الاسكندرية.
ونال جائزة أحسن ممثل المصري خالد أبو النجا عن دوره فى فيلم (لعبة الحب) الذي شاركت به مصر فى المسابقة الرسمية فيما اقتسمت جائزة أحسن ممثلة الصربية ندى سرجين عن دورها في فيلم (غدا صباحا) واليونانية ماريا نافليوتو عن دورها في فيلم (نشيد هاريتون). وفاز بجائزة أحسن سيناريو الفيلم الصربي (غدا صباحا) فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الى الفيلم الفرنسي (من فرط الدق توقف قلبي عن النبض). وحصد فيلم (لعبة الحب) للمخرج المصري محمد علي جائزة العمل الاول أما جائزة أحسن انجاز فني فقد فاز بها الفيلم اللبناني (يوم آخر). وكان المهرجان قد بدأ أعماله يوم الثلاثاء الماضي بمشاركة 24 دولة يمثلها 46 فيلما.
وقالت ايريس نظمي رئيس المهرجان ان المهرجان عاد ليكون من جديد مهرجانا لسينما البحر المتوسط اذ شاركت في المسابقة الرسمية عشر دول كلها من دول حوض المتوسط بينها أربع دول عربية هي مصر لبنان وسوريا والمغرب الى جانب فرنسا واليونان وايطاليا وأسبانيا والبوسنة وصربيا. كما احتفى المهرجان بالمقاومة بسبب الهجوم الاسرائيلي على لبنان حيث عرض عشرة أفلام لسينما المقاومة كما تم اختيار فيلم الافتتاح حول احدى قصص المقاومة الحقيقية وهو فيلم (شاهدت اغتيال بن بركة) المستمد من قصة حقيقية بشأن اغتيال أحد رموز المقاومة المغربية.

العهد" يقود أقل ايرادات للسينما بامريكا الشمالية في ثلاث سنوات
لوس انجليس من دين جودمان: 11 سبتمبر أيلول (رويترز) - تصدر الفيلم الجديد "العهد" Covenant الذي يروي حكاية مثيرة عن قوى خارقة للطبيعة ايرادات السينما في امريكا الشمالية بأقل عائد للفيلم المتصدر لقائمة الافلام خلال ثلاث سنوات. وبلغت قيمة مبيعات تذاكر الفيلم الذي انتجته شركة سوني تسعة ملايين دولار بعد ثلاثة أيام من موعد اطلاقه يوم الثامن من سبتمبر ايلول الجاري. ويروي الفيلم حكاية أربعة فتيان خارقين للطبيعة يتمتعون بالفحولة رغم أنهم في مدرسة اعدادية.وتقول سوني ان جمهور الفيلم المستهدف عزف فيما يبدو عن مشاهدته وان ثلاثة أرباع جمهوره كانت تزيد أعمارهم عن 18 عاما في حين أن الفيلم الذي تكلف انتاجه 20 مليون دولار ينصح بأن يشاهده من تقل أعمارهم عن 13 عاما. وكان اخر فيلم تصدر القائمة بأقل من 10 ملايين دولار هو فيلم ديفيد سباد الكوميدي "ديكي روبرتس نجم صغير سابق" Dickie Roberts: Former Child Star والذي سجل ايرادات بلغت 6.7 مليون دولار قبل ثلاثة أعوام بالضبط.
كما كانت اجمالي ايرادات القائمة هذا الاسبوع الاقل أيضا منذ ذلك الحين وفقا لشركة اجزيبيتور ريليشنز. فقد حققت الافلام الاثنى عشرة مجتمعة ايرادات بلغت 54 مليون دولار خلال عطلة نهاية الاسبوع مقارنة بايرادات بلغت 50.4 مليون دولار عندما تصدر فيلم "ديكي روبرتس" القائمة. وقبل عام حققت الافلام الاثنى عشرة مجتمعة ايرادات بلغت 73.5 مليون دولار. وفي المركز الثاني هذا الاسبوع جاء فيلم "أرض هوليوود" Hollywoodland الجديد ايضا بايرادات بلغت ستة ملايين دولار. ويروي الفيلم القصة الواقعية الغامضة لوفاة جورج ريفز نجم "سوبرمان" Superman.
وبعد أن كان متصدرا للقائمة قبل اسبوعين جاء فيلم "لاعب لا يقهر" Invincible في المركز الثالث محققا 5.8 مليون دولار. ويدور الفيلم حول أحد مشجعي فريق فيلادلفيا ايجلز لكرة القدم الامريكية انهار زواجه وفقد عمله في التدريس ولكن تحققت امنيته وانضم لناديه المفضل. واحتل المركز الرابع هذا الاسبوع "المدافع" The Protector محققا خمسة ملايين دولار. ويدور الفيلم حول شخص خاطر بحياته من أجل استعادة فيلين يعتبرهما ضمن افراد عائلته بعد ان سرقتهما احدى العصابات وهربتهما لمنطقة تبعد الاف الكيلومترات عن العاصمة الاسترالية سيدني.
وفي المركز الخامس جاء فيلم "المحتضر" Crank ويروي قصة شخص استيقظ من نومه في لوس انجليس على مكالمة هاتفية تخبره بأنه تعرض لسم وهو نائم وأن أمامه ساعة واحدة قبل أن يموت. وكان السبيل أمامه حتى يحافظ على حياته هو الاحتفاظ بتدفق الادرينالين في جسمه. ويحاول الشخص التماس السبيل للحفاظ على حياته وفي نفس الوقت محاولة انقاذ محبوبته التي كان يهدد حياتها خطر أيضا.

بدء عرض نسخة معدلة من فيلم وثائقي عن هجمات سبتمبر

لوس انجليس من ستيف جورمان: بدأت شبكة (ايه.بي.سي) التلفزيونية الامريكية يوم الأحد عرض نسخة جديدة معدلة من فيلم وثائقي مثير للجدل يتناول الاحداث السابقة على هجمات 11 سبتمبر ايلول بعد تخفيف مقاطع اثارت انتقادات قوية من كبار الديمقراطيين الذين وصفوا الحلقات بأنها دعائية. وكانت نسخ من فيلم "الطريق الى 9/11" " The path to 9/11" قدمت الى نقاد لمشاهدتها قد لمحت بقوة الى ان الرئيس الامريكي السابق بيل كلينتون كان مشغولا بفضيحة علاقته الجنسية مع مونيكا لوينسكي فلم يتعامل مع خطر المتطرفين الاسلاميين المتزايد في التسعينيات. لكن نسخة الفيلم الذي بدأت (ايه.بي.سي) بثها عشية الذكرى الخامسة لهجمات 11 سبتمبر ايلول التي قتل فيها زهاء 3000 شخص ازيلت منها عدة اشارات محددة الى موضوع لوينسكي. كما اختصر مشهد جاء فيه ان صمويل (ساندي) بيرجر مستشار كلينتون للامن القومي اضاع فرصة لخطف اسامة بن لادن من مخبئه في افغانستان بحيث لم يعد واضحا بالتحديد من الذي رفض التصريح بالمهمة التي كانت وكالة المخابرات المركزية ستضطلع بها.
واصر بيرجر واخرون على ان مثل هذه الواقعة لم تحدث قط واقر مارك بلات المنتج التنفيذي للفيلم الاسبوع الماضي بان المشهد الخاص بمستشار الامن القومي الاسبق اعد بناء على "دمج لعدة احداث".
ووجه عديد من معاوني كلينتون السابقين واعضاء الكونجرس من الديمقراطيين رسائل قبل بث الفيلم الى روبرت ايجر رئيس شركة والت ديزني التي تملك شبكة (ايه.بي.سي) شكوا فيها من انه مليء باحداث غير دقيقة ومغالطات. وندد زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ هاري ريد ورئيس اللجنة القومية للحزب الديمقراطي هوارد دين بالفيلم ووصفاه بانه دعاية سياسية للمحافظين تهدف الى تشويه صورة كلينتون وطالبا (ايه.بي.سي) بمنع بثه. واشار ريد الى ان الفيلم الذي اعلنت (ايه.بي.سي) انه عمل يقوم بدرجة كبيرة على ما خلص اليه تقرير لجنة التحقيق الرسمية في هجمات 11 سبتمبر ايلول مضلل لدرجة انه يحتمل ان يخالف شروط ترخيص البث الخاص بالشبكة التلفزيونية.
وزاد الخلاف المحيط بالفيلم حدة الجدل الذي دار خلال عام ستجرى فيه انتخابات تجديد نصفي للكونجرس عن اي الحزبين -الجمهوري ام الديمقراطي- اقوى في مواجهة الارهاب.ونفى منتجو الفيلم انهم يسعون لتحقيق اي هدف سياسي. كما دافعت (ايه.بي.سي) عن انتاجها الذي تكلف 40 مليون دولار قائلة انه اعادة تصوير درامية لما جرى لا عملا وثائقيا وانها تقدم جوهر الاحداث مع بعض العناصر الروائية التي اضيفت لاغراض السرد. كما اصرت الشبكة التلفزيونية والمنتجون على أنهم مستمرون في تعديل الفيلم حتى موعد بثه. وبث الجزء الاول من الفيلم الذي تبلغ مدة عرضه خمس ساعات يوم الاحد وينتظر بث الجزء الثاني يوم الاثنين.
ورغم ان الجزء الذي عرض يوم الاحد يكاد يخلو من اي تغيير الا ان بعض التعديلات القليلة التي اجريت كانت تهدف فيما يبدو الى تفادي اكثر انتقادات الديمقراطيين حدة.
ففي مشهد ادخل عليه التعديل يقول ريتشارد كلارك المسؤول عن مكافحة الارهاب في البيت الابيض انه لا يدري كيف سيرد كلينتون على تفجير سفارتين امريكيتين في افريقيا حذفت من الحوار جملة على لسان كلارك قال فيها "موضوع لوينسكي هذا حبل حول رقبته (كلينتون").
كما حذفت (ايه.بي.سي) جملة قال فيها كلارك انه يشك "ان كلينتون سيقدم على اي مغامرة" بينما الجمهوريين "يفعلون كل ما يمكن لتوجيه اللوم اليه بغرض عزله."
كما عدل مشهد مثير للجدل كان في الاصل يصور رفض بيرجر منح الموافقة لضباط وكالة المخابرات المركزية وفريق من المقاتلين الافغان على خطف اسامة بن لادن بحيث لم يعد يظهر شخص بعينه مسؤولا عن منع تنفيذ المهمة.
واحتفظ في الفيلم بلقطة اخبارية مشهورة ظهر فيها كلينتون ينفي اقامة اي علاقة جنسية مع لوينسكي يسبقها حوار بين شخصيتين تشكوان من أن التعقيدات البيروقراطية تعطل جهود ملاحقة ابن لادن. بينما حذف مشهدان اخران يتعلقان بكلينتون والفضيحة الجنسية من النسخة المعدلة للفيلم.

بينلوبي كروز تقول انها اصيبت بازمة عاطفية بعد فيلمها الجديد

تورونتو: تقول الممثلة الاسبانية بينلوبي كروز انها عندما انتهت من العمل الذي استغرق ستة اشهر في فيلمها الجديد (العودة) volver للمخرج الاسباني بيدرو المودوفار كانت قد تقمصت الشخصية بدرجة كبيرة حتى انها عانت من ازمة عاطفية. واضافت للصحفيين في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي قبل عرض الفيلم للمرة الاولى في امريكا الشمالية يوم الجمعة " لم استطع ان اغادر موقع التصوير. لم اكن اريد ان اخلع المؤخرة الصناعية. كان هناك ارتباط عاطفي. لقد كنت كارثة لمدة شهرين. كنت غير محتملة." وقال المودوفار انه أراد ان ترتدي كروز "مؤخرة صناعية" لكي يجعل شخصية ريموندا التي تؤديها أشبه بشخصية بطلة فيلم ايطالي من الخمسينيات.
وقال المودوفار وهو يشير الى كروز التي كانت تجلس بجواره في مؤتمر صحفي ان الممثلة البالغة من العمر 32 عاما لها رأس صغير وصدر عامر و"مؤخرة صغيرة".
واردف "المؤخرة مهمة للغاية. اردت مؤخرة صناعية مثل مؤخرة داستين هوفمان في فيلم (توتسي) ... هذا ما اردته لها . المؤخرة الكبيرة تجعلها أقرب الى الموضوع. هذه قرارات مهمة لانه بمجرد ان تعد الشق الجسدي يمكنك العمل على الجانب النفسي للشخصية." وتلعب كروز في الفيلم شخصية امرأة عاملة قوية الشخصية كان عليها حماية ابنتها وحل لغز مصرع ابويها الغامض في حريق. وكما هو الحال


فيلم من شيلي يفوز بالجائزة الكبرى لمهرجان سينما المرأة بالمغرب

سلا (المغرب): فاز فيلم من شيلي بالجائزة الكبرى للمهرجان الدولي الثاني لفيلم المرأة بمدينة سلا المغربية في حين تقاسمت مصر واليابان جائزة التمثيل.
وأعلنت لجنة تحكيم المهرجان التي تقتصر على النساء في حفل الختام مساء فوز فيلم (لعب) لمخرجته الشيلية أليسيا شرسون بالجائزة الكبرى وقدرها 50 ألف درهم مغربي (5722 دولارا) في حين فاز الممثل المصري محمود حميدة بجائزة التمثيل عن دوره في فيلم (ملك وكتابة) كما فازت اليابانية يوكو تناكا بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم (هي بي).
وفاز المخرج السوري نضال الدبس بجائزة لجنة التحكيم عن فيلم (تحت السقف) أما جائزة أفضل سيناريو فنالتها المخرجة المغربية البارزة فريدة بنليزيد عن فيلم (خوانيتا بنت طنجة) وتسلمت الجائزة وسط حفاوة جماهيرية حظيت بها أيضا حين تم تكريمها على مسيرتها السينمائية في حفل الختام قبل اعلان النتائج بقليل.
وهذا المهرجان هو الاول من نوعه في القارة الافريقية حيث تقتصر المشاركة فيه على أفلام تخرجها نساء أو تكون المرأة محورا لها. وتنافس على جوائز المهرجان الذي استمر خمسة أيام 12 فيلما روائيا طويلا تمثل 14 دولة. وتنظم المهرجان جمعية مدنية مغربية هي جمعية أبي رقراق التي تأسست عام 1986. وتبلغ جوائز المهرجان 130 ألف درهم مغربي (نحو 15 ألف دولار) وهو يعد باكورة أنشطة ثقافية وفنية بالمدينة التي يراها كثير من المغاربة مهمشة رغم قربها من العاصمة حيَث لا يفصلهما سوى نهر أبي رقراق. وتخلو مدينة سلا من دور للعرض السينمائي وكانت العروض الجماهيرية لافلام المهرجان تقام أمام باب لمريسة الاثري وسط حضور كثيف يزيد على ألفي مواطن وهو ما شجع ممثلي السلطات المحلية على الوعد بانشاء ثلاث دور للعرض السينمائي خلال عام كما دفع سينمائيين مغاربة للمطالبة بأن يعقد المهرجان سنويا بدلا من اقامته كل عامين. وعرض المهرجان خارج المسابقة أفلاما منها الايراني (المقهى الحدودي) لكاموسيا بارطوفي و(أحلام) وهو انتاج هولندي بريطاني للمخرج العراقي محمد الدراجي والمغربي (الراقد) لياسمين قصاري والفيلمين المصريين (أسرار البنات) و(يا دنيا يا غرامي) وكلاهما لمجدي أحمد علي كما خصص قسم عنوانه (السينما الالمانية الجديدة في صيغة المؤنث) ضم خمسة أفلام أنتجت في السنوات العشر الماضية. كما عرض المهرجان خمسة أفلام روائية قصيرة لمخرجات

جوائز مهرجان البندقية تترك النقاد في حيرة وغضب
البندقية (رويترز) - تركت لجنة التحكيم في مهرجان البندقية السينمائي الدولي النقاد والصحفيين في حالة من الحيرة والغيظ أحيانا عندما منحت الفيلم الصيني (الحياة الساكنة) STILL LIFE أكبر جوائز المهرجان. ودخل الفيلم الذي اخرجه جيا تشانج كي ويدور حول شخصين يبحثان عن عائلتيهما بعد ان غمرت المياه قرى وبلدات بسبب مشروع د الممرات الثلاثة في الصين المنافسة في المسابقة الرسمية في اللحظات الاخيرة. ولم يكن كثير من الصحفيين في المهرجان الذي استمر 11 يوما قد شاهدوا الفيلم عندما اعلنت الجوائز وعند عرض الفيلم الفائز بجائزة الاسد الذهبي في ختام حفل اعلان الجوائز ليل السبت كان رد فعل الجمهور الذي ملأ المسرح فاترا.
وقال عنوان صحيفة كوريرا ديلا سيرا "هذه النتيجة تترك الناس في حالة ارتباك مع اقتراب موعد مهرجان روما". في اشارة الى ان لجنة التحكيم قوضت سمعة مهرجان البندقية فيما تطلق روما مهرجانا منافسا. وراح مقال كتبه توليو كيزيتش يطرح التساؤلات حول العديد من قرارات لجنة التحكيم التي رأستها الممثلة الفرنسية كاترين دونيف. "بعيدا عن جائزة هيلين ميرين... هناك الكثير الذي لا نتفق معه في قائمة الجوائز."
وفازت ميرين بجائزة احسن ممثلة عن تجسيدها لشخصية الملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا في فيلم المخرج ستيفن فريرز (الملكة) THE QUEEN وهو احد القرارات القليلة التي حظيت بشعبية الى جانب قرار اللجنة بمنح المخرج الفرنسي المخضرم الان رزنيه جائزة افضل مخرج عن فيلم (مخاوف خاصة في اماكن عامة) Private Fears in Public Places.
وعلت الدهشة الوجوه بعد اختيار الممثل الامريكي بن افليك لجائزة احسن ممثل عن ادائه في فيلم (ارض هوليوود) Hollywoodland وهو أداء لم يثر أي تكهنات عن احتمال فوزه بالجائزة.
وأكدت صحيفة لا ستامبا على الرسالة السياسية لفيلم (الحياة الساكنة) وقالت ان فيلما "ضد الصين" فاز.
وجاءت جائزة الاسد الذهبي بعد ايام من منع المخرج لو يي من اخراج المزيد من الافلام لمدة خمس سنوات لاشتراكه بفيلم (قصر الصيف) SUMMER PALACE الذي يدور عن قصة حب تجري على خلفية احتجاجات ميدان تيانانمين عام 1989 في مهرجان كان دون موافقة رسمية.
وفيلم (الحياة الساكنة) ليس سياسيا خالصا فهو يتحدث عن العواقب الاجتماعية والبيئية لمشروع سد الممرات الثلاثة.
وقالت صحف ايطاليا يوم الاحد ان لجنة تحكيم البندقية انقسمت على نفسها بشأن الجائزة الكبرى وعقدت اجتماعا اضافيا صباح السبت للتوصل الى قرار

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف