الاتصالات السعودية تؤكد استمرار عرضها رغم رفض الهيئة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الرياض الإلكتروني:
أكدت شركة الاتصالات السعودية استمرارية عرض ( شكراً) والذي أطلقته خلال هذا الشهر لعملائها وبأنه لا يخالف القوانين والأنظمة المعمول بها.وقالت الشركة أنها تحتفل اليوم بوصول عملائها بخدمة الجوال إلى أكثر من 20 مليون عميل وتقدم لهم مكافأة ( شكرا ) وهذا أقل ما يمكن أن تقدمه تقديراُ لثقتهم بها.
وتؤكد الشركة بأن الحملة ما هي إلا إحدى برامج التقدير والوفاء وليست باقة سعرية أو عرض ترويجي, وقد قدمت جميع المعلومات المطلوبة نظاميا لهيئة الاتصالات بحسب المعايير المطلوبة والمدة الزمنية المحددة.
وكانت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات قد أعلنت عن عدم موافقتها على العرض الذي أطلقته شركة الاتصالات السعودية بدء من يوم أمس السبت 4 ذو الحجة الذي يتيح لعملاء الجوال المفوتر الحصول على مكالمات مجانية داخل شبكتها ولمدة شهر وعلى مدار الساعة.
وأكدت الهيئة في بيان لها اليوم أن العرض المذكور آنفاً مخالف لأنظمتها وقد تم الطلب من الشركة إيقافه فوراً, والهيئة إذ تعلن هذا لتؤكد حرصها على حفظ كافة حقوق المشتركين وحماية المنافسة العادلة.
التعليقات
الشركه المستقويه
نقطة نظام -المفروض ان توافق هيئة الاتصالات على اي عرض لحمايه العميل قبل ان تصدره الشركه ..ان اسم هيئة الاتصالات السعوديه وهي بمثابه وزاره ومسئوله عن جميع الشركات وتشابه اسم شركه الاتصالات السعوديه مع اسمها يجعل العملاء لا يفرقون بينهما .. مطلوب تغيير اسمهم .. وعروضهم دائما غير نزيهه وفيها استغلال للمواطن وجشع غير عادي واخطاء فادحه بالفواتير وانت مجبر كعميل ادفع واتظلم .. وكيف يتظلم العميل من شركه مستقويه حتى على هيئة الاتصالات وتتحدى انظمتها ؟؟لقد مل العميل من اسلوب الاستغفال .. تحول الكثيرون لشركات اخرى محترمه وصادقه ..يكفي انهم يضعون رقم العميل سبيل لجميع الدعايات للشركات وغيرها ويأخذون منهم نسبه ارباح ويزعجون العميل دون موافقته !! لماذا؟من ينصف العميل؟ لذلك انسحب كثير من عملائهم وهذه مناورات لتلميع صورتهم والله واعلم وش الهدف ..
الشركه المستقويه
نقطة نظام -المفروض ان توافق هيئة الاتصالات على اي عرض لحمايه العميل قبل ان تصدره الشركه ..ان اسم هيئة الاتصالات السعوديه وهي بمثابه وزاره ومسئوله عن جميع الشركات وتشابه اسم شركه الاتصالات السعوديه مع اسمها يجعل العملاء لا يفرقون بينهما .. مطلوب تغيير اسمهم .. وعروضهم دائما غير نزيهه وفيها استغلال للمواطن وجشع غير عادي واخطاء فادحه بالفواتير وانت مجبر كعميل ادفع واتظلم .. وكيف يتظلم العميل من شركه مستقويه حتى على هيئة الاتصالات وتتحدى انظمتها ؟؟لقد مل العميل من اسلوب الاستغفال .. تحول الكثيرون لشركات اخرى محترمه وصادقه ..يكفي انهم يضعون رقم العميل سبيل لجميع الدعايات للشركات وغيرها ويأخذون منهم نسبه ارباح ويزعجون العميل دون موافقته !! لماذا؟من ينصف العميل؟ لذلك انسحب كثير من عملائهم وهذه مناورات لتلميع صورتهم والله واعلم وش الهدف ..
تغطية لخبطة فواتير
د/ محمد القنيـبط -حملة تسويقية أم حملة تغطية لخبطة فواتير ؟!!من المؤلم حقاً أن يتم التعتيم الإعلامي شبه الكامل على مشكلة لـخبطة فواتير عملاء شركة الاتصالات السعودية منذ شهر شعبان الماضي، والآن تظهر الشركة وكأنها تقوم بمكافأة عملائها (المفوترين) تحت مسمى أو غلاف إعلامي بوصول عدد المشتركين إلى 25 مليون مشترك !!!؟وبالتالي، كان من الواجب علاج مشكلة لـخبطة الفواتير وإعادة المبالغ المالية التي حصلتها شركة الاتصالات السعودية من عملاءها منذ بدء مشكلة فواتير الشركة منذ شهر شعبان الماضي.لذلك فموقف هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات من الحملة التسويقية لشركة الاتصالات السعودية ليس موقفا ضد مصلحة العميل، ولكن موقفا (خجولا رسمياً جداً) تسجله الهيئة ضد شركة الاتصالات السعودية بشأن مشكلة الفواتير.وبالتالي، وفي ظل أن الدولة أناطت بهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات وظيفة حماية جميع الأطراف العاملة في قطاع الاتصالات ومعاقبة المخالفين للأنظمة والقوانين، كان المفروض والمفترض أن يكون موقف الهيئة أقوى من اعتراضها على الحملة التسويقية، وذلك بفتح تحقيق واسع ودقيق في المبالغ المالية التي حصلتها الشركة من عملاءها (المفوترين) منذ بدء المشكلة، وإعادة المبالغ للطرف المستحق، حيث يعاني عدد كبير جداً من عملاء الشركة (المفوترين) من تحميلهم مبالغ مالية ضخمة جداً ظهرت في فواتير هواتفهم الجوالة والثابتة، بل إن بعض العملاء يملك هواتف جوالات بمبلغ استهلاك محدد في حين وصلتهم فواتير بمبالغ تفوق هذه الحدود بمرات عديدة.السؤال المؤلم: لمــــــاذا امتنعت الصحف السعودية عن فتح ملف صحفي عن هذا الموضوع ؟! بل لم نشاهد في الصحف السعودية أي مقال (نقدي) ضد شركة الاتصالات السعودية منذ ظهور مشكلة فواتير شركة الاتصالات السعودية قبل أربعة أشهر، في حين يجد كل متابع للصحف السعودية أن هذه الصحف تفتح على مدار العام ملفات وتحقيقات صحفية في مواضيع بسيطة لا تؤثر على شريحة كبيرة من السكان، كما هي الحال في مشكلة فواتير شركة الاتصالات السعودية.هل يمكن أن تكون شركة الاتصالات السعودية تمارس ضغوطاً كبيرة على الصحف السعودية لمنع مثل هذه التحقيقات أو المقالات الناقدة ؟! تتضح مشروعية هذا التساؤل في ظل القوة (النووية) لشركة الاتصالات السعودية غير المباشرة على الصحف السعودية بحكم إنفاقها سنوياً مئات الملايين من الريالات على شكل إعلانات يومية في هذه الصحف
تغطية لخبطة فواتير
د/ محمد القنيـبط -حملة تسويقية أم حملة تغطية لخبطة فواتير ؟!!من المؤلم حقاً أن يتم التعتيم الإعلامي شبه الكامل على مشكلة لـخبطة فواتير عملاء شركة الاتصالات السعودية منذ شهر شعبان الماضي، والآن تظهر الشركة وكأنها تقوم بمكافأة عملائها (المفوترين) تحت مسمى أو غلاف إعلامي بوصول عدد المشتركين إلى 25 مليون مشترك !!!؟وبالتالي، كان من الواجب علاج مشكلة لـخبطة الفواتير وإعادة المبالغ المالية التي حصلتها شركة الاتصالات السعودية من عملاءها منذ بدء مشكلة فواتير الشركة منذ شهر شعبان الماضي.لذلك فموقف هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات من الحملة التسويقية لشركة الاتصالات السعودية ليس موقفا ضد مصلحة العميل، ولكن موقفا (خجولا رسمياً جداً) تسجله الهيئة ضد شركة الاتصالات السعودية بشأن مشكلة الفواتير.وبالتالي، وفي ظل أن الدولة أناطت بهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات وظيفة حماية جميع الأطراف العاملة في قطاع الاتصالات ومعاقبة المخالفين للأنظمة والقوانين، كان المفروض والمفترض أن يكون موقف الهيئة أقوى من اعتراضها على الحملة التسويقية، وذلك بفتح تحقيق واسع ودقيق في المبالغ المالية التي حصلتها الشركة من عملاءها (المفوترين) منذ بدء المشكلة، وإعادة المبالغ للطرف المستحق، حيث يعاني عدد كبير جداً من عملاء الشركة (المفوترين) من تحميلهم مبالغ مالية ضخمة جداً ظهرت في فواتير هواتفهم الجوالة والثابتة، بل إن بعض العملاء يملك هواتف جوالات بمبلغ استهلاك محدد في حين وصلتهم فواتير بمبالغ تفوق هذه الحدود بمرات عديدة.السؤال المؤلم: لمــــــاذا امتنعت الصحف السعودية عن فتح ملف صحفي عن هذا الموضوع ؟! بل لم نشاهد في الصحف السعودية أي مقال (نقدي) ضد شركة الاتصالات السعودية منذ ظهور مشكلة فواتير شركة الاتصالات السعودية قبل أربعة أشهر، في حين يجد كل متابع للصحف السعودية أن هذه الصحف تفتح على مدار العام ملفات وتحقيقات صحفية في مواضيع بسيطة لا تؤثر على شريحة كبيرة من السكان، كما هي الحال في مشكلة فواتير شركة الاتصالات السعودية.هل يمكن أن تكون شركة الاتصالات السعودية تمارس ضغوطاً كبيرة على الصحف السعودية لمنع مثل هذه التحقيقات أو المقالات الناقدة ؟! تتضح مشروعية هذا التساؤل في ظل القوة (النووية) لشركة الاتصالات السعودية غير المباشرة على الصحف السعودية بحكم إنفاقها سنوياً مئات الملايين من الريالات على شكل إعلانات يومية في هذه الصحف
لا لاستغفال العميل
مواطنه ما تواطن شركه -لقد تعدوا على هيبة وزارة الاتصالات واعلنوا العرض دون موافقه .. ثم التحدي العلني للهيئه التي هي وزاره تمثل الدوله!! وعند اعلان الهيئه رفضها بعثت الشركه رسائل للعملاء:( عرضنا مستمر وغير مخالف .. يعني بما معناه ان الشركه المتغطرسه حره في قراراتها .. ورأي الهيئة غير مطلوب .. العميل لم يعد يثق في عروضهم لعدم نزاهتها ويتعمدون اعلانها عامضه حتى تكون لديهم الحجه وقت اصدار الفواتير ..هل معقول ان يتحمل العميل اخطاء تحديث الحاسب الالي بشركتهم وخبص الفواتير .. فوجئ العملاء بعد الصيف بفواتير خياليه !!انا اخذت خط من شركه(م)ومرتاحه صادقين ولا رسائل دعايات مزعجه .. اما خط شركتهم تركته استقبال فقط .. ومن العجيب ان بطاريه الجهاز اصابها فايروس الجشع تشحن بالكهرباء وتكتمل وفي لحظات تنتهي عجبي !!
لا لاستغفال العميل
مواطنه ما تواطن شركه -لقد تعدوا على هيبة وزارة الاتصالات واعلنوا العرض دون موافقه .. ثم التحدي العلني للهيئه التي هي وزاره تمثل الدوله!! وعند اعلان الهيئه رفضها بعثت الشركه رسائل للعملاء:( عرضنا مستمر وغير مخالف .. يعني بما معناه ان الشركه المتغطرسه حره في قراراتها .. ورأي الهيئة غير مطلوب .. العميل لم يعد يثق في عروضهم لعدم نزاهتها ويتعمدون اعلانها عامضه حتى تكون لديهم الحجه وقت اصدار الفواتير ..هل معقول ان يتحمل العميل اخطاء تحديث الحاسب الالي بشركتهم وخبص الفواتير .. فوجئ العملاء بعد الصيف بفواتير خياليه !!انا اخذت خط من شركه(م)ومرتاحه صادقين ولا رسائل دعايات مزعجه .. اما خط شركتهم تركته استقبال فقط .. ومن العجيب ان بطاريه الجهاز اصابها فايروس الجشع تشحن بالكهرباء وتكتمل وفي لحظات تنتهي عجبي !!
هههه
فارس الخالدي -هيئة الأتصالات السعوديــه انا اول مره اسمع صوتها صراحـــه واكيد انه هذه العرض يتعارضمع اهواء احد كبار التجار والشغلـــه كلها خلاف بين تاجرين كبـار لا اكثرلا حد يفكر انه هيئة الاتصالات مسويه كل هذه عشان حقوقه
هههه
فارس الخالدي -هيئة الأتصالات السعوديــه انا اول مره اسمع صوتها صراحـــه واكيد انه هذه العرض يتعارضمع اهواء احد كبار التجار والشغلـــه كلها خلاف بين تاجرين كبـار لا اكثرلا حد يفكر انه هيئة الاتصالات مسويه كل هذه عشان حقوقه