خليج إيلاف

السعودية تنفي فتح أجوائها لإسرائيل لضرب إيران

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الرياض - (ا ف ب)

- نفت المملكة العربية السعودية أمس ما نُشر من أنباء عن موافقة ضمنية على السماح لطائرات إسرائيلية بالتحليق فوق أراضيها إذا اضطرت إلى ضرب إيران. ونفى المتحدث السعودي بشكل قاطع إجراء أي شكل من أشكال المحادثات بين السعودية وإسرائيل، مشدداً على أن البلدين لا يقيمان أية علاقات، سواء كانت ديبلوماسية أم تجارية أم غيرها.وأوضح المتحدث السعودي أن ما يتردد من حين لآخر من أنباء عن علاقات سرية بين البلدين هدفه الإساءة إلى العلاقات العربية لبلاده. وقال المتحدث إن "سياستنا واضحة جداً، وموقفنا متشدد جداً بشأن اي شكل من أشكال العلاقات مع إسرائيل". واضاف: "من حسن الحظ ان هذه الادعاءات المستمرة لا تؤخذ على محمل الجد".

وفي القدس، نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأحد الماضي هذه المعلومات، معتبراً انها "عارية تماماً من الصحة ولا أساس لها".

وكان مصدر ديبلوماسي قال لصحيفة "صنداي تايمز": "إن السعوديين أعطوا موافقتهم الضمنية على ان تستخدم القوات الجوية الإسرائيلية أجواءهم في اطار مهمة تصب في مصلحة إسرائيل والمملكة العربية السعودية معاً".
الرياض - (ا ف ب)

- نفت المملكة العربية السعودية أمس ما نُشر من أنباء عن موافقة ضمنية على السماح لطائرات إسرائيلية بالتحليق فوق أراضيها إذا اضطرت إلى ضرب إيران. ونفى المتحدث السعودي بشكل قاطع إجراء أي شكل من أشكال المحادثات بين السعودية وإسرائيل، مشدداً على أن البلدين لا يقيمان أية علاقات، سواء كانت ديبلوماسية أم تجارية أم غيرها.

وأوضح المتحدث السعودي أن ما يتردد من حين لآخر من أنباء عن علاقات سرية بين البلدين هدفه الإساءة إلى العلاقات العربية لبلاده. وقال المتحدث إن "سياستنا واضحة جداً، وموقفنا متشدد جداً بشأن اي شكل من أشكال العلاقات مع إسرائيل". واضاف: "من حسن الحظ ان هذه الادعاءات المستمرة لا تؤخذ على محمل الجد".

وفي القدس، نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو الأحد الماضي هذه المعلومات، معتبراً انها "عارية تماماً من الصحة ولا أساس لها".

وكان مصدر ديبلوماسي قال لصحيفة "صنداي تايمز": "إن السعوديين أعطوا موافقتهم الضمنية على ان تستخدم القوات الجوية الإسرائيلية أجواءهم في اطار مهمة تصب في مصلحة إسرائيل والمملكة العربية السعودية معاً".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف