وردة...ومدينة ضائعة
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سوزان تلحوق:تعالت الضحكات
بعد صمت الغيوم
واقفة على باب
شتاء مؤجل...
وهل المطر؟
حزين
غاضب على
وردة تنمو
وحيدة عند مطلع الدرج...
هل حدثتني عنك؟
تلومين العشق
وتتحولين مرآة
ملقية بعرشك الزائف
تحت أقدام مزركشة
تسألين عني صدفة
بعد لحظة يقين
هاجس الشبه والمجهول ...؟!! يتعانقان
الى متى ؟
غمرة حزن ..
رعشة ولادة
... ودمعة اخيرة
موجعة مالحة
كبحر ميت
لكنه دواء الروح.
سوف نلتقي
في صيف بارد
نلقي ما تبقى
منا في مدينة
كانت حلما"
تعيد الى ... روحا" ...
وينتهي الحساب .
لحظة اخيرة
يمر بجانبي سائق اجرة
يسألني الى اين ؟
اصعد وأقول
الى تجربة جديدة
ومدينة
اعانقها ...
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف