في مصر: الشباب وعالم الجنس علاقة تحكمها الصور والأفلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بالسؤال عن هذه الصور عرفت أنها بلغة الشباب صور ثقافية وبلغة الكبار صور إباحية تباع أمام تلك المدرسة يومي الثلاثاء والخميس من كل أسبوع ويقبل عليها الكثير من الطلبة ليتعرفوا من خلالها إلى جسد النساء كيف تكون ملامحه في ملابس البحر وخاصة البكيني كما أوضح لي أحدهم كما أنهم يتعلمون من خلال مشاهدة السي دي الرخيص هذا والذي تكون في أحيان كثيرة صورته سيئة كيف يقبلون فتياتهم حيث إنهم كشباب مراهق لا يريدون لأنفسهم أن يظهروا أمام فتياتهم كالشباب الخائف الذي لا يجيد التقبيل. إلى هنا وانتهي حديثي القصير مع هؤلاء الطلبة، لكن إجابتهم القصيرة ومشهد الشاب البائع خلقت بداخل رأسي الكثير من الأسئلة وعلامات الاستفهام وقررت أن أبحث عن إجابات لها لدى شباب وشابات الثانوي وبالفعل توجهت لهم وكانت إجاباتهم صريحة فإلى المزيد ..... مروة 15 عاما تقول : الرغبة في المعرفة والفضول يدفع الفرد إلى ارتكاب الحماقات خاصة وأن الأهل يرون أن هناك موضوعات ممنوعة والحديث فيها عيب ويعتقدون أننا بذلك سنتجاهل ما يدور بذهننا وهم بذلك مخطئون فنحن في عصر السماوات المفتوحة ويمكننا المعرفة من خلال الصور داخل المجلات الأجنبية أو محطات الدش المختلفة كما أن الانترنت فيه الكثير من المواقع الإباحية المختلفة ولو كانت هناك رقابة داخل المنزل على استخدامه فهناك مقاهي الانترنت المنتشرة في كل مكان، لذلك أتمنى أن يفهم أهلنا أن لا يحصروا علاقتهم بنا داخل نمط إفعل ولا تفعل لان ذلك النمط يولد لدينا كأبناء نوعاً من أنواع الكبت والرغبة في الحرية والانطلاق إلى كل العوالم الممنوعة والمحظور الاقتراب منها كعالم الجنس على سبيل المثال. بجرأة كبيرة لم أتوقعها تحدث لنا أحمد19 عاما عن تجربته مع الصور والأسطوانات المدمجة الطبيعية والحقيقية كما يطلق عليها، حيث أوضح لنا أنه استفاد من الإقبال على شرائها في كل مناحي حياته فمن خلالها تعرف إلى الطرق التي يجب أن ينتهجها كشاب مع الفتاة التي يحبها ليوصف من قبلها بأنه رومنسي وعاطفي وفي هذا الإطار يروى لنا عن علاقتين عاطفيتين مر بهما قبل وبعد إقباله على شراء مثل تلك النوعية من الصور والأسطوانات، في علاقته الأولى والتي كانت عندما كان عمره 17 عاما مع زميلته في أحد الدروس الخصوصية التي كان مشتركا فيها، لم يكن يعرف أحمد في ذلك الوقت كيف يعلن لفتاته بأنه يرغب في لمس يديها أو تقبيلها و هل يقول لها مباشرة أريد منك هذا أم ماذا يفعل ؟ لذلك انتهت علاقته بتلك الفتاة سريعاً حيث إنها كانت خجولة كما يصفها وكان هو أكثر خجلاً وعدم معرفة منها ، أما علاقته الثانية فالوضع فيها مختلف تماماً فأحمد أصبح أكثر دراية بالطرق التي يمكنه من خلالها الوصول لما يريده من فتاته دون التصريح والطلب مباشرة فقط يستخدم الهدوء والكلمات الرقيقة كما يرى في الأسطوانات وهو بذلك يلعب برفق على أضعف أوتار فتاته فيحصل على أجمل النتائج واللحظات. ماجد طالب في الصف الأول الثانوي يعاني مرض البول السكري الذي أنهكه جداً كشاب وجعله دوماً يدور حائراً بين الأطباء ليحصل على معدل سكري قريب من الطبيعي ، يختلف مع رؤية أحمد السابقة لكنه لا ينكر مروره بالتجربة ذاتها قائلاً: اشترى أصدقائي صوراً من أحد مقاهي الانترنت القريب من مدرستنا وعندما رفضت أن أشترك معهم اتهموني بأنني مازلت صغيراً وجباناً ولأثبت لهم عكس ذلك اشتركت معهم في الشراء والرؤية وشعرت بعد ذلك بالندم الكبير والخوف ليس من والدي فهم لم يعلموا بالأمر ولكن من الله الذي يراني في كل الأوقات ولن أكرر ذلك مطلقاً ولا أنصح أحدا بالتجربة فهي مريرة خاصة وأن هناك فرقاً بين أن تحب فتاة وأن ترى مثيلتها عارية تماماً في صورة صماء أو متحركة بشكل مزعج في كليب على أسطوانة هذا الوضع يكسر بداخلي كشاب أي احترام أو تقدير للمرأة أو الحب العاطفي بشكل عام .
خلود 16 عاما حاولت أن تقدم لنا تفسيرا لإقبال الكثير من الفتيات والذكور في مثل عمرها على اللهث وراء الصور والأفلام الإباحية، فهي ترى أن انشغال الوالدين الدائم يدفع بالأبناء إلى حالة من الفراغ الكبير الذي يملأه في الغالب أصدقاء سيئون من أصحاب الأفكار والممارسات الرديئة وعندما يكتشف الآباء ما وصل إليه أبناؤهم كنتيجة طبيعية لإهمالهم لا يسعون إلى الحوار وإصلاح ما ضاع بل يستخدمون العنف والضرب وهذا السلوك من قبل الأهل يدفع الأبناء إلى مزيد من الانحراف والتمرد على سلطة والديهم تلك السلطة التي لا ترحم ولا تحاول حتى تفهم دوافع سلوك أبنائهم المنحرف برأيهم ، لخلود تجربة توضح لنا لماذا اهتدى تفكيرها إلى تفسيرها السابق لموضوع نقاشنا اليوم فوالدها طبيب أسنان يعيش حياته كما تقول خارج المنزل ووالدتها تعمل حتى منتصف النهار في إحدى الشركات الخاصة لتعود للمنزل متعبة غير عابئة بابنتها المراهقة وهذا الوضع جعل خلود تجلس طويلاً أمام شاشة الكمبيوتر ما دفعها للبحث عن كلمات " الجنس ، سكس" وظهرت لها الكثير من النتائج المصورة والفيديو ومع الوقت أدمنت خلود مثل تلك المشاهدات بل وتعلمت كيف تخفيها عن والديها وعندما تزورها صديقاتها الفتيات يشاهدن معها ما حصلت عليه صديقتهم من كنوز تجعلهن كما تقول يشعرن بالحب والسعادة غير المبررة . جورج 16 عاما لا يمتلك جهاز كمبيوتر في منزله وبالتالي لا يمكنه مشاهدة الأفلام والصور الجنسية بحرية، لذلك هو مازال معتمدا بشكل كبير على الصور التي تباع على الأرصفة بجوار مدرسته أو بجانب مقاهي الانترنت ولكنه أصبح يشعر بالملل من تلك الصور لأن جودتها التصويرية كما يقول غير عالية، كما أنه أصبح بحاجة لمزيد من المعلومات للتعرفإلى الجنس لذلك هو يبحث عن كيفية جديدة غير أن يكون لديه جهاز كمبيوتر لمشاهدة أفلام جنسية ووجد بعد بحث مقهى للانترنت لا يمنع زائريه من الدخول على مواقع جنسية ومشاهدة أفلام مقابل ثلاثة جنيهات للساعة وهذا يعد مبلغا مرتفعا لأن ساعة الانترنت في مقاهي الانترنت العادية لا تتعدى الجنيه والنصف، جورج يدرك أن لهثه هذا الدائم وراء الأفلام والصور الجنسية أمر غير جيد لكنه في الوقت ذاته يحاول أن يساعد ذاته في الإجابة على تساؤلاته الكثيرة حول الجنس وجسد الفتيات وخاصة أنه لا يجد في ما يدرسه من مواد تعليمية ما يقدم له أي نوع من الإجابة على تلك التساؤلات كما أن والديه يتحرجون حتى من مناقشته في التغييرات التي حدثت لجسده وحولته كما يصف ذاته إلى شاب وليس طفلا. هالة فتاة تبلغ من العمر 17 عاما يبدو على طريقتها في الحديث ذكاء كبير، وربما هذا الذكاء ما دفعها لأن تصنع لذاتها بريدا إلكترونيا خاصا بها باسم مستعار تخاطب من خلاله زملاءها من مرتادي المواقع الجنسية حيث تتبادل معهم أحدث الصور والأفلام الجنسية وتتحدث لبعضهم من خلال المسينجر الخاص ببريدها الالكتروني ،وذلك كله يحدث دون أن تعلم أسرتها أي شيء فهي تنتقي الأوقات المناسبة التي تجعلها تتجول بحرية بين صورها وفيديوهاتها الجنسية ومع الوقت أصبحت هالة تمارس " العادة السرية " لشعورها بعد مشاهدة تلك الأفلام بنوع من الإثارة الجنسية يدفعها لممارسة تلك العادة ، تتعجب هالة من كون البعض ممن هم في مثل عمرها مازلن يعتمدن على الصور الورقية لاكتساب خبرات جنسية. سيد 17 عاما يقول لدينا دش في المنزل وهناك قنوات متخصصة في عرض كل ما هو مشوق في عالم الجسد والجنس، وقد كنت في الماضي أحد أهم المشاهدين لها بل والمعجبين أيضاً ولكن بعد مرور فترة من الوقت أصبحت لا أهتم كما أن والدي ساعدني على التخلص من تلك العادة السيئة فهو شاهدني مرة وأنا أشاهد إحدى القنوات فلم يعنفني بل تحدث معي بهدوء وكم فادني هذا حيث بدأت أذهب لأبي كلما شعرت بأنني سأقع في خطأ مشاهدة مثل تلك المواد وهو يساعدني ويبدي تفهما كبيرا لمشاعري بل وأصبح يشركني في أنشطة كثيرة تستنفذ وقتي بحيث لا أجد وقتاً للتفكير في أي شيء غير سليم . " رأي علم النفس" التقينا الأستاذة الدكتورة كلير فهيم استشارية الطب النفسي فأجابت على تساؤلاتنا قائلة :- المراهقة هى مرحلة انتقالية من الطفولة إلى النضج والشباب ويجد الفرد نفسه لديه العديد من الرغبات أخطرها الرغبات الجنسية والتي لا يجد لها الإشباع المتوازن الصحي فالآباء والأمهات مازالوا يرون أن إيضاح حقيقة التغيرات الجسمية التي يمر بها أبناؤهم خطوط حمراء لا ينبغي مناقشتها ، فيسعى المراهق إلى معرفة أسباب تلك التغيرات التي حدثت له بطرق شتى غير الآباء وقد يجد الإجابة في صور وأفلام مشبوهة ومواقع خطرة، ومشاهدة مثل هذه الأشياء وانتشارها بين الشباب في هذه السن الخطرة قد يدفع بالبعض منهم إلى السعي نحو التنفيذ الفعلي أو الإصابة بالإكتئاب نتيجة الشعور بالذنب لاقتراف ما يسمى بالعادة السرية للذكور والإناث .
لكن السؤال المهم الآن هو كيف نجعل أبناءنا لديهم القدرة على الاختيار؟ أي يصبح الرفض لمثل تلك النوعية المشوهة من الصور والأفلام نابعاً منهم. ذلك يمكننا أن نقوم به كآباء أو كأخوة كبار مروا بهذه المرحلة من خلال أن نشجع أبناءنا على أن يكون لهم علاقات سوية بالجنس الآخر منذ المرحلة الثانوية حتى لا يشعر أي من الجنسين أن الآخر غريب عنه أو كائن هلامي يسعى دائماً إلى اكتشافه كما أن الفراغ وطريقة إشباعه مهم فلابد أن نهتم في مرحلة المراهقة أن نشرك أبناءنا في الأنشطة الاجتماعية والرياضية التي تستثمر طاقاتهم بطريقة مفيدة ، ليبقى العنصر المهم والأخير وهو إشباع عاطفة المراهق بمساعدته على إقامة علاقة قوية مع الله وهذا خير له من أن يبدد عواطفه ومشاعره هنا وهناك ويصاب بالندم الكبير عندما يعبر من تلك المرحلة .
في نهاية حديثها لنا وجهت د / كلير نصيحة لكل أب وأم بأن لا يستخدموا العنف أو القسوة مع أبنائهم لدفعهم للتغيير عن فكرهم المشوه عن الجنس حتى لو علموا أن أبناءهم أقبلوا على ممارسات جنسية خاطئة أو ارتادوا مواقع جنسية ملغمة بالصور والأفلام السيئة وذلك لأن مثل هذا العنف لن يدفع بالمراهق سوى لمزيد من العناد وبالتالي الانحراف غير المحسوب النتائج لذلك التوجيه الهادئ العاقل هو الطريق نحو قلوب وعقول شباب وشابات الغد.
التعليقات
معقوله
k -يعنى الكلام ده على شباب مصر بس لكن شباب الدول التانيه على الطيب الطاهر مساكين المراهقين هناك عالين ومتدينيين ومشيين على العجيين ميلخبطهووش. أرحموا الشباب المصرى شويه من قضلكوا وكفايه تشهير بيه.
أب جيد
عدنان -أريد فقط أن أوجه تحية لوالد الشاب سيد على أسلوبه الحضاري في التعامل مع ولده
ليس هناك تخصيص ؟
سعودي مغترب -انا اعرف المصريين كويس كل شي موجود لديهم ولكن لهم ميل عاطفي للدين يعني كثر خيرهم(اما جميعالمصايب موجوده ليهم بس لا يحبون الاعتراف) على فكره هذا الصور والسي دي التي تباع (الجنسيه) في كل العالم وليست مختصه بكم ولكن هو اختلاف الاسلوب في التوزيع والترويج.... احبك يامصر
سؤال
سؤال -هو مفيش أمامكم غير الشباب المصرى تتسلوا عليه...إرحمونا بقى...........
ما ادراك ما شباب مصر
شيرين محمد -من خلال تجربتي عرفت ان شباب مصر هم من اكثر الشباب العربي فسادا ليس بسبب انتشار المجلات الاباحية او اقراص الفيديو هذا امر هين يمكن تحمله ولكن الامر تعدى الى انتشار الشذوذ الجنسي بين الشباب حتى المتزوجين
صحفية شاطرة
orientalista -إلى الأخ صاحب التعليق "كا"هناك مقال وهناك صحفية، لماذا تربط مصر بالظاهرة عوض أن تربط مصر بالصحفية؟ يجب أن تفتخر بأن عندكم في مصر صحفية شاطرة مثل الأخت باسنت قادرة على طرق موضوع حساس بأسلوب واف وشاف. أما نحن القراء العرب الذين يعرفون أنهم يقرؤون إيلاف وهي جريدة عربية يجب أن تتناول مواضيع كل المجتمعات العربية، فلا خوف على سمعة مصر منا لأننا نعرف أن في مجتمعاتنا نفس الظواهر السلبية والإيجابية. أختكم صحفية من المغرب
ماذا افعل
فادى -السلام عليكم و رحمة الله وبركاتةاولا احب ان اشكركم على هذا الموضوع المهم و الحساس اسمى فادى و عمرى 24 سنة و انا عندما كان عمرى 13 سنة و انا امارس العادة السرية حيث اول كنت دائما الاول فى المدرسة و ها انا الان اغبة من اى انسان اخر بسبب الافلام و الصور الجنسية و العادة السرية حيث اصبحت الها مثل العبد و صعب ان اتركها الاضرار الاضرار التى هصلت الى هما 1/ضعف ذاكرة2/الظعط3/ضعف الجسمانى4/قلت الايمان5/ارتكاب الزنة معة القرب و الاقرباو التفكير بلمحارم6/عدم القدرة على الكلام او المناقشات بعد ما كنت الاول فى كل شى ارجو منكم ان تساعدونى فى حل هذى المشكلة اخوانى و اخواتى
اختصار الموضوع..
Khaled -بالحقيقة.. الموضوع لايحتاج.. كل هذا الاخذ والعطاء والكر والفر!!! اختصار الموضوع.. هذا يحدث في كل مجتمعات العالم حتى الدول التي فيها الحرية الجنسية متاحة فهذا شئ طبيعي.. لكن في بلاد العرب والمسلمين كل شئ متوفر على النت وعلى الستلايت والموبايل.. لكن كتطبيق واقعي يحدث بعيدا عن الاعين لان نحن امة نرى في كل شئ حرام وعيب...!! وفي نفس الوقت نريد ان نواكب التطور .. يجب ان نتذكر بان كل شي ايجابي يحوي على السلبيات ايضا..لذلك.. هذا التقرير لم يضف او ياتي بالخبر الجديد.. لان قبل عصرالكومبيوتر والسي دي كانوا المراهقين يتداولون الافلام على شريط فيديو والمجلة الاباحية من الورق,, يعني نفس الشئ لكن باسلوب جديد.. بالاضافة الى سهولةالاتصال عبر الانترنت.. وهذا ايضا اسلوب قد الغى الاتصال التليفوني الكلاسيكي العادي.. واعتقد بان التقرير لايسئ لمصر انما تم كتابته هناك.. ولو كان قد تم اعداده في اي دولة اخرى فانه امر طبيعي..
الي شيري
المهندس -انتي عرفتي ازاي ان الحالة وصلت للشذوذ بين حتي المتزوجين شوفي هوا حاجة من اتنين يا من باباكي يا من جوزك والاتنين يبقوا اكيد مش رجاله,سلامي ايلاف وانتقو التعليقات,,,,,,,,,!
عنصرية
Zizo -هو انتوا لما تحبوا تعملوا مقالات من النوع ده تقوموا تقولوا مصر وباقي شبابك ياعرب زي الفل انتوا بتشتغلوا نفسكم ولا خايفين من الحكومات اللي ايدها طايلة. عموما انا عندي استعداد قصاد كل فرد مصري تجيبه من النوع ده اجبلك قصاده 20 من اي مكان تحبه
مقارنة !!
عشتار -ليس في مصر تعمم او تحمل هذه الاخصية او الخصلة وانما هي موجودة في جميع البلدان العربية والغربية وسبقني بها احد المعقبين مشكورا ؟ لكن كل واحد او بلد على طريقته المتبعة لتوخي الحذر !! وكم اعشقك يامصر ! طاب نهاركم . عشتار
الوعى المستمر
ايمن بشرى -مقال جميل جدا مع تحياتى والى الامام دائما لكى نخرج مابداخل الشباب الذى اصبح الان عباره عن قنبله موقوته لايعرف احد يعامل مها وذلك بسبب الانفتاحيه الخاطئه وبدون وعى وسبب اخر هو البطاله ارجو التوعيه المستمره لنلحق بالباقيه القليله المتبقيه
غزو
محسن -كمبيوتر - جنس مفتوح على الفضاء -كليبات مثيرة - افلام بها لقطات خارجة - اعتقد انه غزو كبير للعالم العربي الاسلامي !!!
مش مصر وحدها
محمد الفار -يا جماعه الكلام ده موجود في كل دول العالمده كمان في اكتر من كده بكتير في دول تانيه
حتى المتزوجون
BRAVE HEART -اعتقد ان 80بالمائة من ذكورالشعب المصرى يشاهد الأفلام الأباحية من اى مصدلر ومنهم من تركها ومنهم من ادمنها حتى وان كان متزوجا وهذا يرجع لسوء فهم الأباء لطريقة تربية اولادهم او لحب التطلع لما هو خفى عليهم او لاشباع الرغبات لشاب قارب من العقد الثالث ولا يجد زواجا وكلها حجج وهمية لانتشار البطالة وافساد فى التعليم والاحباط من المستقبل وعلى فكرة انا مصرى ولا اخجل من ذكر الحقيقة
s
s -شباب مصر ممكن يكون كدا بس فى الاخر بيعقلوا
يااااااااااااااااااا
شريف -انتوا كده يا جماعه حسستوني ان العالم العربي عباره عن ثلاث اربعاع من النوع اللي بتقولوا عليه ده والربع الباقي لازم بقي شباب ملتزم لوكده فعلا يبقي يارب اهديني ودائما اولا واخرا ياريت اللي يقرا ويعرف الحال ده ياريت يقول (اللهم اهدي كاتب الموضوع وشباب وبنات كل المسلمين)
الحل مش عندنا
الجنرال -مع فائق احترامى لكل المعلقين اناث وذكور انا عندى 20 سنة بشوف زمايلى بيتفرجو على افلام اباحية وصور وموبايلات ويمارسون العادة السيئة بس كل دة بسبب ابتعاد الاباء عن الاولاد بالنصيحة والحب والحنان كل اب وام بيفرضو سيطرتهم على اولادهم لا للخوف عليهم لكن للمنظرة وقلة العمل يعنى ماباليد حيلة انا مبعملش حاجة من دية وبحمد ربنا لانى اسيطر على نفسى وانا والدى متوفىياريت كل الناس تعمل كدة مش مصر بس اسف للمطاولة