أبقيه طفلاً
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
منذ سنين
وأنا أحمل صورته كطفل
تشاكسني براءته
هو ذاك وطني
قبل ان تلوثه رائحة الموت .
هاهي بقايا الليل الماضي
والعمائم البيض والسود
تعشعش فوق رأسه
ناقرة
كما الغربان .
لابد لي ان ابقيه طفلا
كي لا يجنده شيوخ الطوائف
في حروب دويلات المدن
القادمة .
السويد
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف