غالوري الفنون

شريط ايلاف السينمائي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

الالمان غاضبون من اختيار توم كروز!

النجم توم كروز أعربت اسرة احد المناضليين ضد النازية عن أعتراضها على أختيار النجم توم كروز على تمثيل دور جدهم الذي أراد ان يفجر نفسه بالقرب من هتلر لانها ء حكمه قبل الحرب العالمية الثانية. أسرة (Stauffenberg) أعلنت انها لا تحمل شيء ضد النجم شخصيا لكنها تخشى ان يؤثر الالأنتماء الديني الذي يحمله توم كروز على القصة التي ينتمي اليها. مما يعرف ان توم كروز ينتمي الى مجموعة دينية مغلقة تواجه الكثير من الاعتراضات في امريكا والعالم.
الفلم الذي ينوي توم كروز بطولته سوف يروي سيرة البطل الألماني وسوف يكون من أخراج المخرج"" (Bryan Singer).

البيروقراطية الإسرائيلية تجبر "المدرسة العربية للسينما" في الناصرة على المبادرة لإنتاج أفلام من خارجها


أشرف سحويل ن غزة :بادرت "المدرسة العربية للسينما في مدينة الناصرة" بفلسطين المحتلة عام 48" إسرائيل "، إلى الإعلان عن مبادرة جديدة تمثلت في افتتاحها باب استقبال سيناريوهات، من خارجها وإنتاجها، بمشاركة الطلاب وطواقم مهنية فنية.
وقال عنان بركات مدير المدرسة في حديث خاص لـ "إيلاف " أن المبادرة جاءت كرد فعل على الميزانيات المحدودة والصعوبات في تجنيد الموارد والميزانيات، والبيروقراطية الإسرائيلية في صناديق الدعم.
وأضاف أن باكورة إنتاجات المدرسة العربية السينمائية ستكون فيلم قصير، سيخرجه شادي سرور، وسيعمل في الفيلم طاقم مهني بالإضافة إلى طلاب سينما في البلاد.وأوضح بركات بأن هذا الأسبوع شهد إنهاء عملية تصوير المواد الأساسية لفيلم المخرج شادي سرور، وهو في مراحل المونتاج النهائية، وسوف يقدم الفيلم عن طريق المدرسة العربية للسينما في الناصرة إلى مسابقة العودة الأسبوع القادم.
وأشار إلى أن هذا المشروع لإنتاج الأفلام السينمائية القصيرة، جاء بمبادرة طاقم من المهنيين وطلاب السينما في المدرسة منهم، المخرج شادي سرور، المونتير نعمان بشارة، عنان بركات، وليد حمدان، نعيم أبو تايه، ريم محاجنة، رلى جمالية ديكور ومكياج، تميم حمد وآخرين.
وقال مدير المدرسة أن بإمكان من يريد أن يقدم السيناريوهات القصيرة للإنتاج، أو الانضمام إلى طاقم العمل أن يتوجه: للبريد الإلكتروني:
info@arabcinemaschool.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف