حماس ووعي الأيقونة!
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إن إسرائيل الآن تعيش أزهى عصور يقظتها : انتباهها وصعودها، وأما نحن، وبالأخص حركة حماس، فما زلنا في مرحلة السُبات الأيقوني، وكما أرى، فإن مرحلة الاستيقاظ من وخم هذا السُبات لم تحن بعد. وعلى ما يبدو، فإنّ دماً كثيراً سوف يسيل، سواء بيننا داخلياً، أو مع إسرائيل خارجياً، قبل أن نستيقظ... فوا أسفاه يا عقلي ويا قلبي، حين لا يجدي الأسف ولا ينفع التأسّف!
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف