ما الذى يجمع بين عبد الناصر وصدام وبن لادن؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
جمال عبد الناصر، صدام حسين، وإسامة بن لادن.
أشياء كثيرة تجمع بين الشخصيات الثلاث: أولا: الكاريزما:
لا شك أن الشخصيات الثلاث يجمع بينها شكل الزعامة، يعنى بمعنى آخر أن كلا منهم له (شاسيه زعيم) طول القامة وإمتشاقها، عدم وجود كرش!! لأنه لا يعقل أن يكون هناك زعيما بكرش، وفى نفس الوقت تجد أن ملامحهم هى ملامح شعبية أومايمكن أن نطلق عليه "الوسامة الشعبية": عبد الناصر بسمرة أهل الصعيد وبأنفه الطويل والذى يذكرك برمسيس الثانى، صدام بشعره الأسود المتميز وبشنبه العراقى العشائرى الأصيل ومشية الطاووس المتغندرة والذى كان يقول فيها:"ياأرض إتهدى ما عليكى أدى"، وبن لا دن بنحافة أولاد البادية وبزى ولحية وعمامة القرون الوسطى والذى تناسب تماما جيل إبن تيمية والذى إنتشر أيامنا هذه. ثانيا: كيف عرفناهم؟
الحقيقة أننا عرفناهم فى غفلة من الزمن عبد الناصر جاء على ظهر دبابة بعد إنقلاب 23 يوليو 1952، وصدام جاء بعد إنقلاب عسكرى مماثل، وبن لادن وبالرغم من أنه ليس زعيما عسكريا، إلا أنه إكتسب شهرته بعد معارك الأفغان العرب ضد روسيا، ثم عرفه العالم أجمع بعد 11 سبتمبر والذى كان تأثيرها وسيبقى أقوى كثيرا من إنقلاب 23 يوليو. ثالثا: ثلاثتهم ظهروا بمساندة أمريكية فى البداية:
من الثابت تاريخيا أن أمريكا ساندت إنقلاب يوليو من البداية وذلك نكاية فى الملك فاروق والذى كان يفضل فوز ألمانيا فى الحرب نظرا لكرهه بريطانيا (وكان هذا إحقاقا للحق شعورا وطنيا فى مصرهذا الوقت، ولا ننسى هتاف "إلى الأمام يا روميل" الذى هتف به العديد من المصريين عند تقدم قوات ألمانيا تجاه العلمين)، وكذلك فضلت أمريكا أن تساند عبد الناصر ورفاقه (وبهم عدد لا بأس به من أعضاء الإخوان المسلمين) وذلك لضمان عدم وقوع مصر فى براثن الشيوعية، وأحد الأسباب التى قيلت لتأييد أمريكا لإنقلاب يوليو هو لإجهاض التيارات اليسارية فى حزب الوفد الحاكم وغيره من الأحزاب الأخرى. وإذا كنت ترغب فى دليل على تأييد أمريكا لإنقلاب عبد الناصر، ماهو سر ذهاب السفير الأمريكى (كافرى) لوداع الملك فاروق بنفسه يوم 26 يوليو 1952 بعد طرده من ميناء الإسكندرية، يعنى هو كان (جوز خالته مثلا)، ولكن أمريكا كانت حريصة على نجاح الإنقلاب "الأبيض" (والذى إنقلب فيما بعد ليكون أسود ومنيل) وضمنت للملك فاروق سلامته بشرط عدم المقاومة، لأن عدم مقاومة فاروق كان أحد أهم أسباب نجاح الإنقلاب. أما بالنسبة لأخينا (حارس البوابة الشرقية) صدام، فمن الثابت تاريخيا أيضا أنه إجتمع فى عمان بالإردن بوكلاء المخابرات المركزية الأمريكية لمساعدته فى حربه المفتعلة ضد إيران سواء بالأسلحة أم بالمعلومات عن مواقع الجيش الإيرانى بأقمار التجسس الأمريكية، أم بالصمت إزاء جرائمه عندما إستخدم أسلحة الدمار الشامل ضد إيران.
ومن الثابت تاريخيا أيضا أن أسامة بن لادن وأخوانه من المجاهدين والأفغان العرب تلقوا تدريباتهم وأسلحتهم وتمويلهم على يد عملاء وضباط المخابرات الأمريكية عندما كانوا يحاربون السوفيت فى أفغانستان وساعدوا بدون أن يدروا على هزيمة السوفيت هناك لصالح أمريكا،الأمر الذى عجل بسقوط الإتحاد السوفيتى وبإستفراد أمريكا بالعالم كقوة عظمى وحيدة. رابعا: ثلاثتهم إزدادوا شعبية بعد إنقلابهم على أمريكا:
عندما رفض الغرب تسليح الجيش المصرى بالأسلحة التى كان يطلبها إتجه عبد الناصر إلى الكتلة الشيوعية، وكانت صفقة الأسلحة التشيكية والتى قامت بها تشيكوسلوفاكيا بها فى عام 1954نيابة عن الإتحاد السوفيتى والذى كان يسعى لأن يكون له موطئ لقدم لأول مرة فى العالم العربى، بعدها رفضت أمريكا والبنك الدولى تمويل السد العالى وقام الإتحاد السوفيتى بهذا، وصار العداء مريرا بين عبد الناصر وأمريكا وأصبحت شعبية عبد الناصر فى السماء. عندما إكتشف صدام حسين (ولد العشائر) أن أمريكا تقوم بتسليح طرفى الحرب المزعومة بين إيران والعراق، إكتشف أن أمريكا تستغله (ولا أقول تستغفله)، وبعدها إتجه لتمويل حربه التعيسة ضد إيران من بلاد الخليج النفطية، وأوهمهم أنه حقا "حارس البوابة الشرقية"، وعندما طالبته الكويت بتسديد بعض ديونه قام بغزو الكويت وأصبحت الحرب بينه وبين أمريكا سافرة ووصلت إلى مرحلة اللاعودة. بعد سقوط الإتحاد السوفيتى إكتشف بن لادن وصحبة الغر الميامين أن أمريكا أخذتهم لحم ورمتهم عظم، وأنها أصبحت لا تحتاج إليهم وإنقلب السحر على الساحر وبدأ بن لادن فى ضرب مصالح أمريكا فى كل مكان، حتى كانت ضربته الكبرى فى 11 سبتمبر 2001 والتى جعلت منه بطلا ومنقذا فى معظم البلاد العربية والإسلامية، حتى الذين كانوا يعارضونه كانوا يعارضونه على إستحياء. خامسا: الثلاثة تمت هزيمتهم شر هزيمة:
تلقى عبد الناصر والأمة العربية معه أكبر هزيمة لها فى العصر الحديث فى عام 1967، هزيمة أضاعت القدس وسيناء والجولان والضفة الغربية وقطاع غزة وثبتت أقدام إسرائيل كأكبر قوة فى المنطقة، وهى هزيمة جاءت بعد مغامرة غير محسوبة وتبجح منقطع النظير قبل الهزيمة بأيام، ولكن يحسب لعبد الناصر أنه لم يهرب وحاول إعادة بناء الجيش المصرى حتى مات 1970. تلقى صدام هزيمة كبرى بعد غزو الكويت وكانت مغامرة طفولية شقت الصف العربى (المشقوق خلقة)، وسمحت للقوات الأمريكية بالتواجد فى المنطقة بكثافة لم نعهدها من قبل، ثم كانت لعبة القط والفأر فى موضوع أسلحة الدمار الشامل بينه وبين بوش ونتج عنها الضربة القاضية وهزيمته فى حرب (الحواسم)، ثم هرب حتى عثر عليه فى جحر الفأر ومعه حفنة دولارات!! بعد نجاحه فى التخطيط لجريمة 11 سبتمبر تمت هزيمة حركة طالبان وتنظيم القاعدة شر هزيمة وهرب بن لادن فى كهوف أفغانستان وهرب الملا عمر على موتوسيكل (لذلك أطلق عليه البعض عمر موتوسيكل)، ومازال بن لادن هاربا حتى الآن، ولست أدرى لماذا الهرب إن كان يعشق الشهادة والشهداء ويحرض كل الشباب المسلم عليها بإستثناء نفسه وأولاده. سادسا: الثلاثة مازالوا يحكمون من داخل القبر والكهف:
الأمم العظيمة لا تغفر أبدا لزعمائها الهزيمة وتضعهم فى مزابل التاريخ بعد أن يثبت فشلهم، إلا أمة يعرب فعبد الناصر مازال يحكم من القبر، وصدام حسين أصبح شهيدا بقدرة قادر، وبن لادن تهفو الأنفس لسماع شرائطه فى المواسم لدى دكاكين القنوات الفضائية، وخاصة قناة لهلوبة الفضائية والناطقة الغير رسمى بإسم بن لادن.
.....
وفى الختام لا أدرى ماذا أقول سوى: "قل لى من زعيمك... أقول لك من أنت".
samybehiri@aol.com
اية اعادة نشر من دون ذكر المصدر ايلاف تسبب ملاحقه قانونيه
التعليقات
شكراً للقلم الشريف.
أحمد الصفار -سلمت يداك على هذا المقال الذي لا كلام بعده.
bless you
هاشم العقابي -سلمت يداك واناملك ياسامي ،، الربط موضوعي والنتائج مؤثرة وحقيقية ، والان يبحث اولاد يعرب عن قائد جديد حتى لو امريكي ، المهم عنده شعارات لاتنتهي الا بهروبه اذا داهمته الدبابات الاميريكة ..تحياتي لك وارجو تنبيه بني يعرب بين حين واخر ..
أبدعت
أحمدجبرالله -الى الكاتب المهضوم أقول لقد كتبت فأبدعت بكلام مختصر ومفيد علّ العربان يفهموا وان كنت متشائماً بذلك ولكن قال : ذكّر لعل الذكرى تنفع المؤمنين. شكراً لأيلاف
كالذي يجمعك مع خضير
علي -الذي يجمع الثلاثة (صدام وناصر وبن لادن) كالذي يجمع سامي البحيري وخضير طاهر، كلاهما يكتب في إيلاف، وكلاهما تحظى مقالاته بأكبر وأحلى التعليقات، وكلاهما يطرح تحليلات مثيرة، ولكن مع فارق واحد، هو أن تحليلات خضير طاهر غير واقعية ومليئة بالعدوانية، بينما تحليلات سامي البحيري كلها واقعية ووضوح ودقة وطرافة وتدعو الى المحبة واللاعنف. بورك قلمك يا ابن (يعرب)..!
من يصدق
عبد القادر الجنيد -كم عدد العربان الذين سيصدقوا هذا الكلام؟ لم يذكر الكاتب سوى الحقائق، ولكن العربان لا يحبون الا الخيال. كل الاحترام للاستاذ الكاتب
من انا؟
jonjon -زعيمي هو عقلي
مزابل التاريخ
أاحمد -التاريخ لا يكتب بأقلام مغرضة ولا يعرف المحاباة وأن كنت ترى عبد الناصر هكذا فهذا شأنك وحدك ولكن كلامك هو الذي يجب ان يقبع هو وصاحبة في مزابل التاريخ والحاضر والمستقبل يا رجل أتق الله
ما هذا!!!!!!
فاطمة محمد -الى الاخ الكاتب ما هذا ----- السافر حتى انك تشبه الفائد العظيم الخالد عبد الناصر بهذا المجرم بن لادن !!!!!!!اما الشهيد صدام فقد كانت له دائما وستبقى فضائل كثيرة انظر الى العراق الان ، ولا تعليق اكثر من هذا
bravo
Hilin -bravo mr sami bravo
الزعماء
خوليو -القيادات العربية والإسلامية، هي حاصل تحصيل للمستوى الثقافي والاجتماعي والوعي السياسي الذي يتصف به كل بلد، فهذه القيادات تمثل الوضع المزري الذي تعيشه الدول العربية، هذا الوضع المتدني للأسف، تدعمه أميركا وتدعم قياداته من أجل مصلحتها وتهمله عندما تصل لأهدافها، كل شعوب العالم تحاسب تقصير زعاماتها إلا العرب ، فهم بطبيعة تربيتهم التمجيدية للاشخاص، يعتقدون دائماً بالشخص المنقذ الملهم المرسل لإنقاذهم، لاوعي جماعي بأن التقدم الحالي مرتبط حتما بالعلم والثقافة والمجتمع المدني والقوانين العصرية التي تفتح المجال لاستخدام القوى الكامنة داخل كل شخص، ننتظر دائما المنقذ، فيخرج منقذون على أشكال شعوبنا، فتصفق لهم الأيدي وتهتف ياسمهم الحناجر.
PIECE بدلا من PEACE
د. عبدالله عقروق -ما هو القاسم المشترك بين ايران ، اسرائيل ، تركيا، الاكراد الجواب انهم يتهجون كلمة السلام بالآنكليزية هكذاPIECE فتركيا أخذت قطعة من سوريا لواء الاسكندرون ..اسرائيل اخذت قطعة كبيرة من فلسطين .وايران أخذت قطعة كبيرة من دولة الآمارات . والآكراد قطعة دسمة من العراق
كلهم سبب مآسينا
عبدالشكور -جمال عبدالناصر اضاع القدس وسيناء والجولان وغزة والضفة الغربية ونحن الى اليوم والمستقبل نشهد استهتاره وتهوره بالدخول في حرب تحت مسميات القاهر والظافر وشعارات القومية الزائفة . ابن لادن اضاع الامة في متاهات الاحتلال الامريكي والغربي وتغريب الدين وتسبب في مقتل ملايين المسلمين في افغانستان والعراق والقادم ربما يكون الرقم فضيعا وكل ذلك باسم الدين والدين منه ومن امثاله الخوارج براء ! صدام حسين بطل الشعارات الرنانة واعادنا الى الوراء مئات السننوات عندما احتل الكويت وتسبب في جلب السيطرة الامريكية على ارضنا وعقولنا وديننا واعلامنا وحياتنا ! كلهم يا سادة العرب يا أيها الحالمون في وهم البطولات يشكلون أضلاع المثلث الذي ..... خدم الصهيونية سواء كان بعلم او بفباء 1
صدام اللعين
العراقي -وألعنهم صدام فيا ليت مغفلي العرب ينتبهون: ناصر كان دكتاتورا لكنه لم يكن لصا وبن لادن ملياردير مريض الذهن سيموت فقير لكن صدام كان فقيرا جاهلا (سرق وعائلته العراق وقتل العراقيين بعد تشريد وحروب عبث شريرة وأعمال خسيسة) وكان قاسيا ونذلا فوقع في حبه أشكاله: اللهم أرزقهم صدام يفعل بهم ولهم ما فعل بالعراقيين وللعراقيين.
شكرا للكاتب
عادل داغر -المقال موضوعي جدا والربط واقعى ز
مقال زائف
نزار العراقي -المعلومات غير دقيقة والاستنتاج غير صحيح والغرض تحويل الانظار عن الاعداء الحقيقيين الذين يحتلون الارض العربية ويقتلون العرب وهم اسرائيل والغرب وايران رغم نهج الحكام العرب المهادن المغاير لنهج عبد الناصر وصدام. لو كان صدام وعبد الناصر عميلين لكانا مدللين كباقي العملاء في المنطقة. ومن مغالطاتك ان القدس لم تكن تحت عبد الناصر بل كانت تحت حماية حليف الغرب واسرائيل المطلق ملك حسين ومع ذلك فقد غزتها اسرائيل وضمتها. كل مقالك خاطيء ومضلل.
سمك - لبن - تمر هندي
محمد التوني -لا يوجد رابط يجمع بين الثلاثة - ناصر , صدام وبن لادن - فعبد الناصر كان زعامة وقامة كبيرة ألهبت حماس الجماهير العربية من المحيط للخليج فأنظر كيف كانت الجماهير تستقبله في تونس أبورقيبة أو في سوريا أو حتي في الخرطوم بعد الهزيمة ولا شك أنه أخطأ في حرب 67 ولكنه كان رجل بمعني الكلمة وكان علي إستعداد لتحمل المسئولية .أما صدام فكان طاغية ومزق العرب عكس عبد الناصر الذي وحد العرب وعاث - صدام حسين - فسادا في بلاده ولكن ما كان يجب تنفيذ الحكم عليه بالإعدام في أول أيام عيد الأضحي لأن ذلك كان بمثابة أخذ بالثأر بين قبائل بدائية وليس تنفيذا لسيادة القانون في دولة متحضرةوأخيرا فإن بن لادن هو إرهابي
رابعهم
اللاوندي -قل لى من زعيمك... أقول لك من أن، صدقت في كلامك، أضف إلى ذلك أن الثلاثة حولوا هزائمهم لانتصارات، كما أن الثلاثة يجيدون فن الخطابة العربي الذي يلهب حماس السذج ويقلب الحقائق، ربما كان هناك رابع يشابهم لم تذكره، ربما لأنه غير عربي، هو الإمبراطور الروماني "نيرون"
الخلفية في التاريخ
هشام حبيب -أود الأشارةالى أن أحد الأسباب برأيي المتواضع هو في تاريخ العقل العربي الذي ترّبى على عبادةالفرد القائد بكونه &;ولي الأمر&; حسب قواعد بعض الشرع الأسلامي الذي وفّر للسلاطين الأرضية والمسببات الشرعية بأعتبار &; يؤتي الملك من يشاء .&; وقد دام هذا الأمر لأكثر من أربعة عشر قرنا تم خلاله ذبح من يفكر بمخالفةأولو الأمر وتمزيق روح الأمة ، رغم محاولة بعض الحركات الفكرية والثورية مواجهة الحكام فتم دحرها وطمس مؤرخو السلطة أية أشارة أيجابية لها . وفي العصر الحديث التقط القوميون العرب هذا النهج وأشاعوا مفهوم القومية العرقية ليوفروا أرضية جديدة وتراكمية لعبادة الفرد كما وضّح الكاتب الفاضل ولا زالوا وكما نشاهد في القيادات الفذّة المضحكة المبكية في تونس وسوريا واليمن وغيرها .ولكاتبنا المبدع المزيد من الطرح الجاد المتنّور.
سلمت
عبدول \استراليا -سلمت ياباشا ازدنا ونورنا فلازل في هذهي الامه اغبياء ومرضى ومتعصبين يوهمون انفسهم ويعتقدون بان مثل هولاء الزعمات رموز للوطنيه والشرف والاخلاق وهم بعيدون كل البعد عن هذهي القيموالمبادى .
الشخصية الأسطورية
هشام حبيب -لا يزال الفرد العربي يعيش خيالا بحياة أفضل وينتظر مجيء أبو زيد الهلالي وغيره لينقذه من حاله المهبب (كما يصطلح عليه أخوتنا المصريون) ودنياه التي تدور في دوامة الأنحطاط الفكري والمعاشي والحضاري . أنه لا يجرأ على مقاومة الحاكمين فهو لا يملك أية أدواة فكرية وعضوية ، وعندما يأتي الجيش بالأنقلاب العسكري يروح مهللا راقصا في الشوارع ولا يزال حالما بابي زيد الهلالي . الأطاحة بالدولة وأجتذاذها من الجذور هو الحل الوحيد لبناء أنسان يعرف قدر أنسانيته وماهية الدين الحقيقية ونبذ الخرافات والأساطير وغيرها من هذه المعالم ، وعندها ستأتي تلكم الأجيال التي لا تعرف الخوف من حكامها الذين يوظفون طاقاتهم ولفترة محددة لخدمة المواطن لا بكونه ولي امرهم .
الأحياء الأموات
إدريس الشافي -أبدى الكاتب وجهة نظره في حاكمين عربيين انتقلا إلى الآخرة، وفي أسامة بن لادن الذي يمكن اعتباره هو كذلك في عداد المتوفين ما دام أنه يعيش بعيدا عن الأنظار ومنزويا في صخرة من الصخور على الحدود الأفغانية الباكستانية.. والأمر ليس عليه أي اعتراض، ولكن حبذا لو أدلى نفس الكاتب للقراء برأيه حول الحكام الحاليين، وأن يذكر بعضهم بالأسماء، ويقارن بين ما فعله هؤلاء باوطانهم، بالقياس مع ما فعله الثلاثة الذين نكت عليهم.. إننا نظن أن مردودية الكتابة عن الحكام الذين ما زالوا أحياء، بالنسبة للمواطن العربي، أكبر وأجل من مردودية التنكيت عن الذين رحلوا عن هذه الدنيا الفانية.. اللهم إذا كان الكاتب يعتبر أن هؤلاء الحكام الأحياء أموات، ولا يستحقون أن يكتب عنهم أي شيء، ويتوجه بقلمه صوب حكام أموات، ولكنهم ما زالوا أحياء في وجدان الشعوب..
الخوف من العقاب
ناقد -المقارنه بين الأموات , لا ا عرف اذا كان بن لادن يعيش , المقارنه هو دلالة ضعف و خوف..الأموات لا تقدر ان تدافع عن شخصها...........انا اسأل الصحافي الشجاع ...لماذا لا يقارن بين الأحياء ؟ مثلا مبارك, الملك حسين والملوك العرب ؟؟ هل يخاف ان يقول انهم ....انظمة مهترءه, ديكتاتوريه ؟ هل يخاف من العقاب ؟؟ و قطع الرزق ؟
الى د.عقراوي
qamislo -مقالة ممتازة ولاكن القيادات تاتي من القواعد هذه هي ثقافة الاعراب ...piece حدود العراق ومعظم العرب رسمة بمقاسات اي سايكس و بيكو peaceوليس بمقاسات كي يحصل كل ذي حق على حقهلذلك يجب ان يعود لكل ذي حق حقه من كوردستان الى فلسطين
المرتزق مسكين
سامي صالح -إنك مسكين يا مرتزق. إني والله أرثي لحالك وأمثالك. الثلاثة قادة يمثلون الشعب العربي الاسلامي. وأنت اعترفت بانهم يحظون بدعم جماهيري. هل انت اذكى وأفقه من ملايين العرب والمسلمين؟ أم أنك استلمت أجورالمقال خمسين دولارا من المؤسسة إياها؟ ومررته على إيلاف التي نشرته لانها مسكينة ايضا. إذا كنت لا تستح ف قل ما شئت.
تحليل أم ...
بهاء -وضع هؤلاء الثلاثة بخانة واحدة تبسيط ساذج وتعد على التاريخ.1- عبد الناصر غير صدام وابن لادن رغم كل أخطائه أو حتى جرائمه. 2-يقول الكاتب أنهم انقلبوا على أمريكا وكأن حكام أمريكا لا يخنون عهدا، والعكس صحيح ومن التاريخ المثبت أيضا، فأمريكا تحتضن نازيي إسرائيل وترعاهم وهي من رفضت تسليح الجيش المصري ومن خلقت واستغلت صدام وابن لادن، لا يعني تبرئة لهما فكلاهما مجرمان لكنهما ألعوبة بيد السياسة الأمريكية الأكثر إجراما وجشعا. 4-يهمل الكاتب وكثير من أمثاله من الكتاب أن إسرائيل كانت ستنتصر بحرب 67 مهما كان الحاكم العربي وأن مسؤولية عبد الناصر لا تقل عن مسؤولية ملوك العرب الذين يتحاشى الكاتب مسهم بكلمة. 5- الشعوب العربية كغيرها من البشر تمر بمراحل تطور لكنها واجهت أسوء مؤامرة بالتاريخ بين حكام ظلمة وكهنة ظلاميين وأطماع دول كبرى لا ترحم، وطريقة التهجم على هذه الشعوب مرفوضة تماما لأنها عنصرية سيئة وتتلاقى مع من لا يحبهم الكاتب فحجة صدام وغيره من دكتاتوريي العرب أن الشعب لا يعرف مصلحته ولا يساق إلا بالحديد، ولا أرى المقال خروجا على هذا المنطق الاستعلائي والتعيس.
عذراً أخي الكاتب
محمد بن جميل -مقال يخلط بين الجد والمزح ولكن النتيجة تهريجية. التناقض واضح في عقلية الكاتب والدليل محاولته دغدغة مشاعر الجماهير بجلب تاريخ علاقة صدام وعبد الناصر المزعومة مع الأمريكان وكأنها سبب لتخوين الأثنين. والمضحك أن الكاتب يعيش في أمريكا. أعتقد بأن عبد الناصر لم يخفي علاقته مع أمريكا أقوى بلد في العالم والتي لايمكن تجاهلها أبداً. من الواضح العقلية التآمرية للكاتب. كلام الكاتب سطحي جداً في أحسن أحواله. أيضاً، لم يأتي صدام للحكم عن طريق إنقلاب بالمعنى الدقيق لكلمة إنقلاب وكلنا نعرف كيف أتى. وبصراحة لايمكن مقارنة جمال ووسامة الكاتب بالزعيم الشاب الأسمر المصري جمال عبد الناصر قائد الأمة العربية في القرن العشرين، مع إحترامي للجميع
لبنانية مهاجرة اسفا
نور -ارجوك اخ سامي كلة الاعبدالناصر فهولايشبةب احدشكرالك اراءك موفقة
كالعادة
محمد المشاكس -شوهالحكي يارفيق سامي. تكلم نيتشة عن فلسفة الجمال وعن من هو البشع أرجوا أن تقرأها. من صورتك عرفت بآنك مغرور وأضيف إليها الآن مرتزق لآنك تدور على موضوع وأسماء معينة عالموضة وتبدآ بردحك اللاعلمي بدون إعتبار لمشاعر البشر. هل تريد أن تقنعني بآنك لم تكن من المطبلين لأحد الأصنام يوماً ما؟ أرجوا النشر عملاً بحرية الرآي والكلمة
الله يجمعهم في ....
فقيروه -مقال موضوعي يشكر الكاتب عليه، أن عبدالناصر ألهب بخطبه المشاعر العربية التي كانت تواقة لمثل هذه الخطب خصوصاً بعد خروج الوطن العربي مهشماً ضعيفاً من حكم الأتراك العثمانيين ، وقيام دولة الكيان الصهيوني، ولا يخفى على أحد الدور الأمريكي وليس السوفيتي في كبح العدوان الثلاثي على مصر ، وما فعلته أمريكا من أمريها بل لغاية في نفس يعقوب. أم عن أفغانستان و بن لادن،فأقول لقد أدخل الأمريكان والانكليز كلمة مجاهدين في القاموس وهو جزء من الحرب الإعلامية إبان غزو السوفيت إلى لأفغانستان، حتى يعطوا صبغة دينية إلى المقاومة ومناهض الشيوعية الكافرة مستفيدين دروس الحروب الصليبية، وقد مد الأمريكان (المجاهدين) بالسلاح حتى صل بهم الأمر بأن مدوهم بالبغال التي تم تدريبها في تينيسي وجبال الروكي ، وسؤال هنا من الذي سلح طالبان أو طلاب المدارس الدينية، بكل هذا العتاد ومكن لهم السيطرة على معظم أفغانستان. وسؤالي الأخر من الذي سمح لأطالبان بهدم صنمين بوذا، علماً بأن أفغانستان فتحت على يد قتيبة الباهلي وهو من التابعيين حسب التوصيف السلفي المتبع في أفغانستان ولم يقم بهدمهم.!!!!
الله يجمعهم في ....
فقيروه -أم عن صدام حسين فلا يخفى على أحد زيارات ديك جيني ورامسفيلد والجنرالات الأمريكان لمساعدته وتوجيهه الجيش العراقي لضرب إيران، برغم من إدراك حامي البوابة الشرقية بما تفعله أمريكا من تمرير السلاح إلى إيران عن طريق وسطاء إسرائيليين وعملية إيران جيت والجنرال أوليفر نورث وأخريين حتى إنقلبت علية أمريكا فقام بضرب الفرقاطة ستارك وهي في مياه الخليج. أم عن إعدام صدام حسين والذي نفذ في يوم عيد الأضحى المبارك فأقول لكل ذي لب، يجب توجيهه هذا السؤال إلى كل أم عراقية ثكلى قضى أبنها على يد جلاوزة صدام، أو طفلة عراقية فقدت أبيها وهو في ريعان الشباب من تصرفات صدام الرعناء، أو زوجه رملت وعاشت تلعق الأمرين لتربي أيتامها، أو أب تهاوت أبنائه أمام ناظريه واحد تلو الأخر على يد نظام صدام، هل كان عدلاً أن يعدم صدام في يوم العيد، حتماً سيجيبك يجب أن تكون عراقياً لتفهم الجواب.
روائع الجهل لذم زعيم
ليلى عبدالقادر -يبدو أن الكاتب لم يقرأ كتابا واحدا .. لانه لو قرأ لعرف ، ولو عرف ما قبل على نفسه وضميره أن يقترب من عالم الكتابة .. أ{جوك ، أذهب و أقرأ أولاً، ثم حاول أن تمسك القلم ، و اتحداك لو قبل عقلك حرفا مما كتبت .... الكاتب الحقيقي يقرأ الف كتاب ليكتب سطراً واحدا.
بن لادن غير
بدر عبدالرحمن -فكرة الموضوع جيده ولكن، مع احترامي الشديد، إقحامك لبن لادن لخبط الحسبه .. يا أخي لقد وضعت اسامه بن لادن في حجم أكبر من حجمه حين تقارنه مع رؤساء دول. نعم لدى بن لادن من الأموال ما يكفل له أن يستقبل بالأحضان من قبل رئيس دوله كعمر البشير.. لنسمي الأمور بأسمائها.. أسامه بن لادن لم ينقلب على أمريكا لأن كل ما يقوم به حتى الأن هو تنفيذ لأهدافها.. بل أن مسمى القاعد كان من قبل أمريكا .. كثير منا لم يسمع بهذا المسمى إلا على لسان الرئيس الأمريكي وهو يتحدث عن هجوم 11 سبتمبر .. للأسف أن هناك من يصدق بن لادن ممن يطلقون عليه بحسن نيه الشيخ أسامه..
dreamers
jordanian ben jordan -all three are losers
يسلم قلمك
محمد العراقي -يسلم قلمك وضعت يدك على الجرح الذي يبالغ العرب في التستر عليه كانه خادش لصورتهم الكاذبة لكن مع احترامي لوجهة نظرك فان عبد الناصر لم يكن لصااو جبانا كصدام ولم يكون ارهابيا كابن لادن فانه كان زعيما وطنيا لعب دورا مهما في بناء دولة مصر اما الهارب صدام فلم يكن الا عميلة قضى على ثروة العراق وهاج مناطحا كل من يهدد اسرائيل ويهدد كرسيه الذي اهتز بعدما قررت امريكا ولية نعمة صدام اخراجه بتقاعد غير مشرف
يظل سؤالك
آمون -لماذا تلفظ الشعوب زعمائها المهزومين الا بنى يعرب؟ هل تدلنا لماذا؟
احد يعرفك
محترم -لاعرف كم المخابرات الامريكة تدف اليك لتزوير الناريخ يامحترم
سلمت
ابو سلام -سلمت يداك يا سامي ولكن من يفهم هذا المنطق وكما سمعت بعض المعلقين للاسف لا زلنا نمسح بالخرقة حد السيف ونبحث عن ضرورة اخرى تخزينا وتجعل منا اقزام امام انفسنا والتاريخ وللاسف الكلام رغم انه تذكير لكنه لا ينفع مع اناس تحجرت ادمغتها---
Author
Wafaa -Why do you hate all these leaders? It looks like you are a pro American at the time. This would know come from a loser. You know who is a criminal? Thr Hizballah leader.
عبد الناصر وخروشوف
إنجي -مفهوم للغاية هدف جمع الأستاذ سامي للشخصيات الثلاثة في سؤال واحد-(وهناك من يستخدم هذا الأسلوب في عمله كنوع من العلاج)-ونحن أحياناً ننصح البعض بالقراءة لهدوء الأعصاب-لكننا في هذه الحالة نحتاج لهدوء الأعصاب لقراءة المذكور أعلاه!-ومن أجل هذا الهدوء أجيب :الذي يجمعهم هو حرف الألف وهو نفس الحرف والوحيد الذي يجمع بين إسمي والأستاذ سامي-وسؤالي هو ما الذي يجمع بين عبد الناصر وخروشوف؟؟؟!-وأخبرك أن هناك أحد المعارضين اليمنيين أنجب طفلاً-فذهب لتسجيل ميلاده-فطالب الموظف بتسجيله جمال عبد الناصر-فنصحه الأخير بعدم تسجيل إبنه بالأسم المُركب-وعلى حد قول الموظف-(أن ربما التاريخ يسيء لعبد الناصر-وبالتالي يتضرر ولدك)-فرد المعارض عليه (أسكت وإلا أسميته ثلاثي..جمال عبد الناصر حسين)فهل مقالك من ضمن التاريخ المسيء-يا إلهي عبد الناصر صناعة أمريكية!!!عموماً من أجل العيد السعيد-فكل سنة وأنت طيب-وأن يأتي العيد القادم عليك وأنت بخير والأهم بـــلا أسئلة كتلك!!0
علاج
وعد -سلمت يدك على هذا العلاج للمرضى الذين لازالوا يحلموا بالعلاج الفاسد صدام عبد الناصر والمجرم ابن لادين
والله عيب
وسام -هل تعلم انه عيب علينا ان نتكلم عن اعظم الرجال واسيادهم بهذا الشكل بس سبب الكلام هذا انه البعض يعشق الذل والمهانة وهذا الدليل وعاشت ايام القادة العظماء وعشتم للذل هذا الي تستحقون
لا للجهل
فؤاد -أخي العزيزإن من أصول البحث العلمي الموضوعية وعدم التهجم الأمران الذان كنت في أشد الحاجة إليهما في بحثك هذا كما أنني أنصحك أن تدع عنك هذا الجدال العقيم إذ أن عبد الناصر و صدام قد قضيا بحسناتهما و مساوؤهما فلا داعي للنبش في مقابر الزمان
عزالمسلمين
انورابوالعز -صدام عبد الناصر بن لادين سيوف من سيوفف لله ومن العيب ان ندفن أبطال العرب المسلمين وأسأل لله ان يجعل من ذهبو مثواهم الجنه ومن بقا النصر أنشأ لله
عيب
جورج -عيب على نفسك تكتب انا أعترف بثلماأنت تعترف بقلبك ان الشيخ بن لادين واناصر العرب وسيف لله صدام العرب أبطال وغير هاذا غير صحيح فحترم تاريخ العرب المسلمين
LIVE AND LEARN
LEBANESE -IT IS TOO BA TO FOR ALL OF YOU TO GO BACK IN HISTORY AND LEARN NOTHING ABOUT IT,YOU LIVE WHERE EVER YOU WANT TO, BUT HAVE ANY OF YOU DONE ANY THING TO THE ARABIC CONTRIES, WORK ON THEIR PROBLEM TRY TO SOLVE IT.I HAVE BEEN READING HERE FOR THE LAST 3 DAYS, ABOUT DIFFERENT SUBJECT, NONE OF YOU TRY TO DO ANY THING TO IMPROF YOUR LIVES IN YOUR COUNTRIES. JUST SETTING LIKE COWARDS AND TALKING NON-SENSE ABOUT THE PAST, OR WOMAN LOST HER VERGINITY, OR STUPID LADY MIXING RELIGION WITH THE STATE.WAKE UP, DO SOME THING FOR YOUR CONTRIES AND YOUR RELIGION AND FOR YOUR FUTURE..
LIVE AND LEARN
LEBANESE -WAKE UP, DON''T SEND YOUR KIDS TO LEARN FROM THE WEST, WE HAVE BETTER UNIVERSITIES, LEARN ABOUT THE WEST FIRST, AND SEE WHAT YOUR KIDS DOING HERE DURING THEIR STUDIES.JAMAL OR SADDAM OR OSAMA, ARE HISTORY.THEY HAVE DONE WHAT THEY HAVE DONE. WHO IS COMING TOMORROW.LOOK AROUND YOU, NOTHING MADE IN THE ARABIC OR ISLAMIC COUNTRIES, OH, AND YES MONEY TO SPEND IN THE WEST.START BUILDING OR INVENTING A TIRE, FOR SOME CAR YOU WILL INVENT 10 YEARS FROM NOW.DO SOMETHING FOR YOUR PEOPLE AND DON''T ASK WHAT THE OTHERS HAD DONE. WAKE UP. ALL OVER THE 22 ARABIC COUNTRIES, PEOPLE WAKE UP; EVEN YOUR ARABIC COFFEE IS NOT ARABIC ANY MORE, LONG LIVE MOAMAR, WHO LIVES FROM ARABIC MATERIALS, AND IN TENT, MADE BY ARAB, FROM ARABIC MATERIAL, THE CAMEL. HOPE THE CAMEL STAYS PURE ARABIC.
كارثة
غائب عن الحاضر -جمال عبد الناصر هو الكارثة العظمى على بلادى مصر المحروسة
من هذا الذى
عرباوى -ولو انى اشك ان التعليق لن ينشر .فان هذه المقاله جوفاء جرداء لازرع فيها ولا ماء ..لمجرد الحديث خرج علينا الكاتب المغوار الذى انتقد رجالات العرب .وسكت عمدا عن الحديث عن الغرب وما يفعل .اسامه بن لادن ايها الكاتب عبر عن شعوره بالظلم تجاه امريكا وما تفعل واستطلع راى الجماهير هل مافعله اسامه بن لادن ضد نظام بوش وما يفعله بالمنطقة العربيه وفلسطين عدل ام ظلم . عبد الناصر لم يكن فى يوم من الايام عميلا للامريكان عبد الناصر كان عميلا للشعب الذى خرج من بين جوانبه وصدام حسين ماذا اقترفت يداه من جرم حتى يحدث ما يحدث الان ..انت كاتب غير عادل اتحسس فى كتابتك العماله لابناء العم او السطحية التامه ...اشكر لايلاف النشر ان نشرت
صدقت
بوصلوح -نحن امه نعشق عبادة الفرد بل قديكون مورثوثا جينيا فى خلاينا وتكوينا ننتظر المخلص المنقذ الذى قد يكون شيطان ذاته ليقودناامة ماسوشيه تعشق من يلهب ظهورها بسوط وبالسجون حتى لايكون هناك صوت يعلو على صوت معركة زعيم الخالدة على جثثنا واحلامنا نتقدم ولكن للوراء نتطور ولكن للماضي لو سأل احدنا نفسه واستخدم عقله لوجد ثلاثة المذكورين عنوان للامة مهزومه حتى نخاع
ليسو سواء
فتحى -لا أعتقد فى وجود شىء اسمه بن لادن وانما هو شماعة امريكية مثل أسلحة الدمار الشامل فى العراقصدام حسين اعرف عن تاريخه القليل والباقى اشاعات لا أتحقق منها . جمال عبد الناصر مثله مثل أى من الزعماء العرب أو قل أى عربى لا يؤمن بالمنهج العلمى ولا يعرف عنه شىء رغم انه من اختراع اجدادنا العرب ،كان متعجلا فى الوصول ولم يعرف " ان المنبت لا أرض قطع ولا ظهرا أبقى"أما امريكا فهى سبب كل البلاوى ليس فى المنطقة العربية فحسب ولكن فى العالم أجمع فأينما وقعت مصيبة ففتش عن أمريكا .....ولكم الشكر