كتَّاب إيلاف

كفاكم احتلالاً وطنياً: لكم بعثكم ولسوريا دين كثير

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

في الثاني والعشرين من الشهر الجاري، ستزِّف سوريا "عرسها الوطني للديمقراطية"، حسبما جاء على لسان وزير الداخلية السوري "الديمقراطي جداً" اللواء بسام عبد المجيد، وغيره من الوزراء والمسؤولين "الفوق ديمقراطيين"، المطبّلين والمزمّرين، ليل نهار، من فوق الكرسي ومن تحته، ل"ديمقراطية" "سورية بعثهم"، التي اختُزِلت على مدى أكثر من ثلاثة عقودٍ ونيف، إلى "عزبةٍ تحت الطلب" لآل الأسد.
منذ قيام الأسد الأب بقيادة "حركته التصحيحية"(13 أكتوبر/تشرين الأول، 1970) ومن ثم إلغائه لإزدواجية الحكم وتسلمه لمهام رئاسة الدولة(22 فبراير/شباط، 1971)، مذاك وحتى هذا البرلمان المعيّن والمكلّف سلفاً(برلمان ما بعد 22 أبريل/نيسان الجاري، 2007)، وسوريا محكومةٌ ب"قرداحةٍ" واحدة، ممثلةً في شبح ديكتاتورٍ واحد، هو من الأسد إلى الأسد.
فمنذ "ربيع الحركة التصحيحية 1970" إلى "ربيع دمشق 2001" والديكتاتور هو هو، وسوريا هي هي: سوريا(حكومةً وبرلماناً، أرضاً وشعباً) هي للأسد ولآله وصحابييه وتوابعهم "الصالحين"، أما الأسد ومن لف لفه ولف حكمه "المنزّل والأكيد"، فهم على سنة "الله الدستور"، لذواتهم ولذوات ذوي قرابتهم، "فالأقربون أولى بالحكم"!!!
لن أحشر نفسي في فتح ملفات "جمهورية الخوف" الكبرى(وما أكثرها في "سوريا الأسد")، لأن "سوريا المغلوبة على أمرها" من يوم يومها، تُعدَم، وتُسجَن، وتُغتصَب، وتُسحَل، وتُنتهَك، وتُنهَب، وتُدمَّر، وتُقبَر من الألف إلى الياء، من جهة حكامها "الأسديين" الواحديين "الأبديين"، تحت راية حزبهم الواحدة، من أجل وحدتهم الواحدة، وحريتهم الواحدة، واشتراكيتهم الواحدة، وعلى المكشوف، طالما هم أعلنوها، على الملئ، "شرعا"، وعلى سنة "الدستور"، أن سوريا هي لهم(إلى الأبد لآل الأسد).
ما يهمني هنا، وبمناسبة هذا "العرس الديمقراطي" المفترض والمرشوش على الورق، لسوريا المغتصبة من الداخل قبل الخارج، وفي دمشق قبل الجولان، هو أن أسجّل سؤالاً، ههنا(على سبيل المثال لا الحصر)، معلوماً، تهم مواطنٍ مكتوم القيد من أمثالي، على هامش "توزيع" وزير الداخلية السوري، ل"صكوك" الإنتخاب، وإعلانه ل"عدد المواطنين المسجلين في القيود المدنية ممن أتموا الثامنة عشرة من العمر في 1/1/2007 والبالغ 611 967 11 مواطنا"(جريدة تشرين: 19.04.07).
ما يهمني في سياق هذه الحمية أو الحمّة "الإنتخابية" التي ليس فيها، حقٌ للإنتخابات خلا إسمها، حيث الإنتخاب هو حقٌ ممنوعٌ من الصرف في قواعد ونحو "سوريا القرداحة"، هو أن أسأل عن إسمي "الأحمر" المكتوم القيد، أرضياً وسماوياً ، والذي سقط بالضرورة، كشأن بضع مئات ألوفٍ من الأكراد السوريين، عن سجلات سيادة وزارة الداخلية السورية لصاحبها اللواء بسام عبد المجيد.
فهل نسي سيادة الوزير الداخلي، أنّ في داخل سوريا حوالي 300 ألف كردي في محافظة الحسكة، أبعدوا بقرارٍ داخليٍّ سوري، منذ عقودٍ "داخليةٍ" خلت، وبأيدٍ داخلية(وليس خارجية من إسرائيل ومشتقاتها الخارجيات)، من "الوطنية السورية"، وأسقطوا "شرعاً وقانوناً"، ك"مواطنين سوريين"، وذلك بحكم المرسوم الجمهوري رقم 93 الصادر بتاريخ 23.08.1962 والمعروف ب"قانون الإحصاء الإستثنائي"، حيث تم بموجبه تحريمهم من كامل حقوق المواطنة وماقبل المواطنة وما بعدها. وهؤلاء ال"خارج وطنيون" الذي يُسمون في الدوائر الرسمية ب"الأجانب ومكتومي القيد"، محرومون من كافة الحقوق ال"تحت والفوق ـ مدنية"، فضلاً عن حرمانهم من حقوقهم الثقافية، والقومية، والسياسية.
ليس هذا فحسب، وإنما يُمنع على هؤلا الكرد السوريين أباً عن جد، حتى حق التملك الحر، والتعليم الحر، والعمل الحر، والإنتساب الحر، والتنقل الحر داخل سوريا، وخارجها بالطبع، حيث هم ممنوعون من السفر خارج القطر منعاً باتاً، كما تصرّح به الوثيقة الحمراء المعروفة باسم "إخراج قيد".
أكتفي بهذا البعض الكردي المطرود، ب"قرارٍ وطني"، ل"دائرةٍ وطنية"، من حق الإستغرق الطبيعي في الهوية الوطنية.
وهذا غيضٌ يسير من فيضٍ كثير.
فعن أيّ "عرسٍ وطنيٍّ" تتحدث يا سيادة الوزير الداخلي، وسوريا(خلا حكامها ومنتفعيها الدائمين) تعيش منذ حوالي أربعة عقودٍ ونيف(1963)، بكلّ مكوناتها إلإثنية والعرقية والدينية والمذهبية واللغوية، تحت خط الوطن والوطنية؟
أي "عرسٍ ديمقراطيٍّ" ستزّفونه وتدبكونه، وأنت و "رَبعك" من الراكبين على ظهر سوريا، يا حضرة الوزير الداخلي، وبعثكم "المجيد" منذ انقلاب 8 مارس/آذار 1963 السيء الصيت، لا يزال رغماً عن أنف الذي يريد والذي لا يريد، هو القائد الملهم للمجتمع والدولة و"الجبهة الوطنية التقدمية"، حسب المادة الثامنة من مواد الدستور الأساسية، ل"جمهورية البعث العربي السورية"؟
بأية "وحدةٍ وطنية" تنبئون، ودولتكم "النبية" تؤلّب من خلال قنوات أجهزتها الأمنية ومشاريعها العنصرية الطائفية، كل الوطن على كل الوطن: العربي على الكردي، والعلوي على السني، والمسلم على اللامسلم، والفوق على التحت؟
أية "اشتراكيةٍ وطنية" هي التي حلفتم "اليمين البعثي" بها، لترسوننا على شواطئها الدافئة، الكافية المكتفية، وحوالي 30،13% من مجموع سكان سوريا البالغ تعداده 19 مليون نسمة يعيشون تحت خط الفقر، حسبما جاء في أحدث دراسةٍ اجتماعية سكانية معتمدة(أبريل/نيسان، 2007) ل د. وائل الإمام عميد المعهد العالي للدرسات والبحوث السكانية (
http://www.thisissyria.net/2007/04/12/syriatoday/119.html
بأية "حرية وطنية"، توهموننا نحن السوريين الغلابة، عرباً وكرداً، وآشوريين، وأرمن، وشركس، وتركمان، وسنيين، وعلويين(خارجين على العائلة الأسدية المالكة)، ومسيحيين، وإيزيديين، ودرزيين، وإسماعيليين، ولادينيين ، وأنت مع كل طبقتك من الحكام المنتفعين المالكين لسوريا، والقابضين على حكمها حكماً مبيناً، لم تتركوا غرفة نومٍ واحدة لم تدوسوها بأجهزة مخابراتكم(وما أكثرها)، التي حولت الكلّ إلى "مخبرجي" يخبر عن وعلى الكل؟
ب"آلاء أي ربٍّ"، ولأجل أية انتخاباتٍ برلمانية "شرعية"، "قانونية"، "نزيهة"، "شفافة"، "شريفة"، "تنافسية"، و"حرة"، تكذّبون، وكل "الشرعية"، وكل "القانون"، وكل "النزاهة"، وكل "الشفافية"، وكل"النزاهة" و"المنافسة" و"الحرية"، مختزلةٌ في صورة الرئيس الواحد، الكبيرة جداً، التي هي أكبر من صورة الوطن، والمعلقة على طول سوريا وعرضها، كاختزالها الذي لا مفرّ منه، في صورة "بعثه" الواحد، ونظام مخابراته الشمولي الواحد الأحد، الذي لا شريك له؟
كفاكم احتكاراً لسوريا، و"إرهاباً وطنياً" على من وما فيها.
كفاكم "إحتلالاً وطنياً" لسوريا التي استبحتم فيها ، آخر ما تبقى منها من وطنٍ.
كفاكم "لعباً وطنياً" على وطنٍ خربتموه شر تخريبٍ.
كفاكم "كذباً وطنياً" بحجة ضرورة "الداخل الوطني"، و"الطارئ الوطني"، و"الإصطفاف الوطني"، و"المواجهة الوطنية"، وغيرها من "الوطنيات الجاهزة"، التي أكل الزمن عليها وشرب، على السوريين، شرّ تكذيبٍ.
كفاكم تخويناً لسوريين، طالما طاب لكم أن تتهموهم ب"البعبع الخارجي"، وخطركم ك"بعبعٍ داخلي"، هو أعظم.
كفاكم "تمثيلاً وطنياً"، و"ضحكاً وطنياً"، على خارجٍ خبركم ، وعلى العلن، في "الفوق" وفي "التحت"، كما خبر من قبل، شقيقكم التكريتي في البعث، وفروع المخابرات، والمقابر الجماعية، والقتل "الحلال"، وحملات الأنفال.
كفاكم "تسعاتٍ" في نتائج انتخاباتكم "التسعاوية"(99،99) المفصّلة على مقاس بعثكم التسعاوي، "الكامل المكمّل إلا شوَّية"، تفصيلاً تسعاوياً مبيناً.
كفاكم "كلاماً خشبياً" عن حكوماتٍ خشبية، وبرلماناتٍ خشبية، وانتخاباتٍ خشبية، محكومةٍ بحاكمٍ واحدٍ أوحد يحكم البلاد والعباد، بالحديد والنار.
خذوا دينكم وبعثكم وانتخاباتكم، ودعوا سوريا أن تدين بمن تشاء وأن تنتخب لمن تشاء، ف"من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر".

hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وبئس الإحتلال
عبد الإله الأدلبي -

أقول بكل صراحة وبالشامي المشرمح إنك فشيت خلقي يا سيد بروكا. وحياة الرسول حكام دمشق نكدوا علينا حياتنا. الحكم السوري هو فعلاً احتلال علر رقبة الشعب. من عائلتي وحدها سجن خمسة أشخاص أقلهم حكم ب 8 سنوات فقط لأنهم قالوا بدنا خبز وحرية. والله حرام على سوريا كفاية ظلم سجن وتعذيب ونكد كفاية ديكتاتورية

اهتف كمان وكمان
محمد تالاتي -

الاخ هوشنك ، لو انك وجهت سؤالك عن اسمك الاحمر (المكتوم القيد )وهناك مئات الالاف مثلك ،الى المرشح الكردي في العرس الاسدي الانتخابي ، ستسمع جوابك من الممثل الاوجلاني في العرس ،وهو للاسف الكردي الوحيد الذي استجاب لدعوة العرس الاسدي المزور ،وهو نفس جواب الزعيم اوجلان قبل سنوات الزاعم بان اصلك من شمال خط الحديد الفاصل بين جنرالات تركيا وسوريا ، وانهم (اي بمساعدة حليفه البعثي ) سيعيدونك الى هناك الى موطنك للثورة على مغتصبي كردستان الشمالية .لكن في الوقت الحاضر يمكن ان تنتظر لتحسن العلاقات بين جنرالات تركيا وسوريا ، أو يكفي ان ترفع صور الزعيم اوجلان وتطالب بحماية حياته المقدسة وتقرأ رسائله الايمرالية (الديمقراطية )المقدسة طبعا، وتعمل ما يجيء بها دون اي نقاش ، وستجد ان مشكلتك قد انتهت تماما ، كما يمكنك ، ياأخي ،ان تهتف (اوجلان كمان وكمان ) طوال هذا العرس الاسدي الاوجلاني المزور على ارض الجزيرة الحبلى بغضب كردي الذي اذا انفجر ستحل ساعة العرس الحقيقي . نعم يكفي الآن ان تهتف اوجلان كمان وكمان او اوجلان الى الابد، وستنتهي مشكلتك كما انتهت مشكللة الجولانيين بالهتاف الاسد الى االابد .

حيرتنا يا تالاتي
بسام الكيكي -

والله العظيم حيرتنا يا تالاتي، صدقني أنا عربي وصديق للكرد و متابع لأوضاعهم بحكم صداقتي زمالتي مع الأكراد في ركن الدين أي جبل الأكراد بدمشق. ولكني أستغرب من ردودك. لا يمر مقال واحد عن شأن الكر إلا وترد. هذه ظاهرة حسنة كونك تتابع ولكن المشكلة فيك ياتالاتي أنك تلصق أوجلان وإيمرالي في كل ما تكتب. أحس أنك تشفط الموضوع شفطاً فقط لتكتب ما في رأسك وهي عقدتك من أوجلان.أنا كسوري وجدت في هذا المقال انحيازاًللوطن ضد كل ديكتاتورية فالرجل ذكر كل الشرائح والقوميات والأديان في سوريا أسمع بها لأول مرة. فأين نفس المقال من نفس عقدتك في كل ما ترد يا تالاتي.حاج تصرعنا يازلمة اتركنا من أوجلان بقى

تالاتي
Xeili Diqorî -

وهل اصبح نضالك من اجل حقوق الأكراد في سوريا ان تكتب ضد اوجلان وحزب العمال الكردستاني على الطالعة والنازلة ياتالاتي؟. من تخدم بتعليقاتك هذه؟

تحية للتالاتي
متابع ايلاف -

مرة اخرى يظهر اصحاب التعليقات الارهابية ليمنعوا احد القراء من ابداء رأيه بحرية وحقه في الرد على المقال . والمضحك ان شخصا منهم يحمل كنية كردية ( الكيكي ) ويدعي انه عربي سوري !! وبدلا من مناقشة صاحب التعليق ( التالاتي ) يقوم هؤلاء الارهابيين بالتهجمات ----- والتحقيقات الامنية بحقه وكما هي عادة كل من يمتلك أفقا مسدودا بالايدولوجيا الشمولية ، وايضا عقدة النقص المتجلية بعبادة الفرد وتقديس الزعيم الاوحد !! تحية لك ايها القارىء ( التالاتي ) ولا تهتم بهؤلاء الأزلام .

يا جماعة هدوا
الآتجاه المشاكس -

ياجماعة يا جماعة والله لا أفهم عن إيشي تتحدثون وتعلقون.الكتاب يكتبون ونحن نتبارز عل أشياء من يمين ومن شمال. ياجماعة التعليقات مساكم الله بالخير هدوا شوي بس. خلونا نناقش الموضوع لا أن نهاجم على بعضينا. وبعدين الكتاب يكتبون ويمرحون ويسرحون ونحنا نتقاتل عليهم خلونا نكون واقعيين ونعطي المواضيع حقها. بعدي إيلاف حتزعل منا وتطالعنا برااااااااااا. الله يخليكم هدوا اقبلوها من أخوكم وانت يا سيد بروكا الله يخليك لا تزعل منا نحن المعلقين هيك على نياتنا بس جهودكم وجهود كل كتاب إيلاف مشكورة. وليسقط كل ديكتاتور من كان يكون كردي أو عربي أو نوري أو من جزر القمر ولا من الوقواق ولا يهمكم. الله محييكم.

نظام سوريا القلق
ابراهيم عباس -

هدف النظام السوري احتكار البلاد وتسخير العباد لمصالحه الذاتية الضيقة لكن كل هذا على حساب ارواحنا ومستقبل اولادنا فمتى الخلاص؟

منذ رمنا بعيد
برجس شويش -

لقد اعتبرت نظام البعث من الد اعداء الشعب السوري و ليس اسرائيل كما يطبل النظام ليل ونهارن، فجيش اسرائيل مرابط على الحدود و اذا لم يتم التحرش بها فانهم مسالمين ولن يقتلوننا او يسجنوننا او يعزبوننا او ينهبوا ثرواتنا و لن يهينوننا وهم لم يجردوننا من جنسيتنا بينما العدو الحقيقي هذا الذي بيننا وفي الداخل باجهزته الامنية القمعية و بادارته الفاسدة، فما هي قيمة الاوطان و التغني بها وكل الشعب يعاني روحيا وماديا، فشارون لم يؤذي اسرائليا واحدا بينما( قادتنا الحكماء والعظماء)اياديهم ملطخة و ملوثة بدمائنا و اموالنا. وقادتنا هؤلاء يخافون الحقيقة فاذا كانوا رجالا و واثقين من ذاتهم وهم محبوبين من شعوبهم كما يدعون فلماذا اذآالخوف من الشعب و الانتخابات الحرة ام انهم يعرفون سلفا بان النتيجة ستكون اقل من 1% بدلا من 99,9%، ....,

لا فض فوك
الحقيقة -

لازم تطلع النتيجة تسعات لانه مافيه الا خانة واحدة وهي( نعم )اصاب بالاشمئزاز كلما سمعت احد يتكلم عن ديمقراطية في سوريا وليبيا

الترك الأكراد
مسيحي حسكاوي -

هؤلاء الأكراد ليسوا سوريين بل هم ترك و الدليل على ذلك أتقانهم التركية لذلك يجب إعادتهم إلى أرضهم الأصلية ليقوا لغتهم التركية و عنصريتهم الفاشستية ضد كل ما هو غير كردي.

Kourdesh
mimi -

who told you that there is 300000 kourdi without citizen, most of those came after gulf war from iraq, no freedome to those who want to split Syria, based on fake history, KAl KOURDESTAN KAL hhhhhhhhhhha

بعثي كتائبي حسكاوي
مسلم حسكاوي -

انا والحمد لله سافرت من زمان ولم اعد اجبر على ترديد شعارات البعث في المدرسة نعم يا مسيحي حسكاوي سنرجع دياربكر وقامشلو مثل اربيل وسليمانية اما انت بعثي في الشتاء في المدرسة وكتائبي موساد في الصيف في لبنان

انتخب من الأسوء
علاء الحداد -

167 مقعدا من أصل 250 مقعدا في مجلس الشعب السوري مخصصة للجبهةالحاكمة ؟؟؟ و83 للمرشحين المستقلين الذين تم تزكيتهم والتاكد من اخلاقهم

الى السيد تالاتي
برجس شويش -

ربما يصل تعلقاتي الى اكثر من الف تعليق على صفحات ايلاف والتي هي نافذتنا الجميلة على الكثير من القراء العرب الكرام، ونحن نكتب باللغة العربية فمعظم جمهورنا هم من الاخوة العرب ، و المهم في المسألة ان ندافع عن عدالةالقضية الكوردية وفي بعض الاحاين نتعارك مع بعض الاخوة الكتاب العرب الذين يبدون المواقف السلبية ضد الشعب الكوردي، فانا اعتقد انه من الخطأالهجوم على بعض الكتاب الكورد من امثال السيد طارق حمو وغيره و الذين يدافعون عن الشعب الكوردي من وجهة نظرهم ، قد نختلف معهم ولكن ليس هذا يعني ان نبدي الاراء المضادة لهم وهم لا يقومون بشيء سوى بعمل نبيل وهو الدفاع عن القضية الكوردية العادلة وشرحها للجماهير العربية المحترمة

الى المسلم الحسكاوي
الاسود -

لا حبيبي بعيدة عن اسنانك تاخد شبر زيادة لك قاعد في حضننا وتنتف ذقننا ... اللي استحوا ماتوا لك من وين صارت قامشلو !!!!!! للاكراد اذا بدك تكون محترم وتنفع بلدك لا تعلك زيادة واذا بدك تكون ازعر اي في ازعر منك اي قعود ولف ذنبك مشان هيك انصحك تكون ادمي ومواطن صالح وال....... ما يوقع في الحفرة مرتين

إلى الكردي الفاشستي
مسيحي كتائبي -

كتائبي و لي الفخر أما بشأن عودتك فإن شاء الله لن تعود لا إلى القامشلي و لا إلى ديريك و بتضافر جهود المسيحيين إنشاء الله سوف تطرد أيضا من أربيل مدينة أشور التاريخية. أيدي الكرد ملوثة بدماء المسيحيين إلى الأبد يا أحفاد سمكو الغدار.

الى السيد شويش
محمد تالاتي -

لم اهاجم ولا مرةشخص السيد طارق حمو ، فأنا لا اعرفه شخصيا ، لكني ابدي رأيي ، من تجربة شخصية ، فيما يدعو اليه بقلمه . لااريد ان اخدع الآخرين ،ولا أن يخدعني احد .لقد تبينت سياسة السيد اوجلان منذ ان اسند ظهره للنظام السوري ، ونهايته كشخص كانت نتيجة طبيعية لعلاقته تلك التي دفع الشعب الكردي ثمنها باهظا من ارواح خيرة شبابنا.والأن يتابع السيد اوجلان نفس السياسة وهو في قبضة الدولة التركية المتوحشة التي تلعب لعبة قذرة بواسطة قيادة اوجلان هذفها بقاء الكورد واضهم تحت سيطرتهم الى الابد. والسيد طارق حمو يهتف لهذه السياسة ،ومن حقي ان ارفضها واقول رأيي فيها . واشكر ( متابع ايلاف ) بهذه المناسبة .

رد على مسيحي كتائبي
مسيحي كتائبي آخر -

أخي المسيحي كتائبي، كيف تهاجم الكرد ولنا وزراء في حكومة إقليم كردستان. ما تقوله هو خدمة لأناس هم اليوم هنا وغدا سيرحلون وسنبقى نحن والكرد كما كنا قبل الحكم العثماني والغزو الغربي لمشرقنا. نحن والأكراد أبناء منطقة واحدة ولنا تاريخ مشترك قبل حوادث الإبادة التي قام بها العثمانيون في تركيا الحالية والإنكليز في إيران. كيف تراهن على حصان خاسر. كل الدلائل تشير أن الكرد هم أفضل من العرب القوميين. لقد لبينا نداء عفلقنا فخسرنا لغتنا ومعالمنا القومية كسريان وآشور وكلدان وكذلك الأخوة الأرمن فصرنا عربا بدلا أن نبقى قوميات متمايزة عن العرب وغيرهم. أسأل أخي ميسيحي كتائبي هل فتح صدام حسين كلية للآداب الكلدانية والسريانية والآشورية أو أن عفلقنا قام بإحياء تراثنا التليد. وتعلم جيدا أن الإنجيل قد نزل بالسريانية أو ما كان يسمى الآرامية. ومن ثم ترجم إلى اللغة الإغريقية. بدلا من أن يحمل الكتاب المقدس الاسم الآرامي صار يحمل الاسم الإغريقي. إن عادينا الكرد لن نستفيد سوى أننا سنحسب على القومية العربية عندها ما فائدتناإذا خسرنا قوميتنا؟يتبع

تابع الفقرة السابقة
مسيحي كتائبي آخر -

أما الأخ المسيحي الحسكاوي يبدو أنه نسي كنائسنا وأماكننا في تركيا والتزم بما تدعيه القومية العربية. نحن لنا تاريخ طويل من آذاربيجان إلى فلسطين؛ حيث أسلمونا العرب وصهرونا في قوميتهم. بهذا تنسون العدو الحقيقي وتحاربون من هم قامو بأقل ما قام به العرب المسلمون بحقنا.أين دمشق وقدس ومصر القبطية أين ديار يسوع وأين مهد رسالته. ألم يكن الجامع الأموي كنيستنا والآن ترفع عليها محمد رسول الله ونحن لا نعترف برسالته. جئتما لتحاربان من هم الآن يؤازوننا. إن استمرينا على هذا النهج. سنغير ديننا أيضا كما غيرنا قوميتنا وما هذه الدعوة من الأخوة المسيحيين بمحاربة الأكراد وتناسي ما قام به العرب المسلمون لهو تجريدنا قوميا ومن ثم من دينيا وبعدها سنشهد برسالة محمد العربي...

بالك
محمود -

بالك لو احتلت اسرائيل سوريا بتجري انتخابات نزيهة وإلا انتخابات مثل انتخابات البعثيين . صدام حسين في الإنتخابات الأخيرة أخذ 110% !! هيج هي انتخابات البعثية

اجتثاث
حسن -

الشعب العراقي قرر اجتثاث البعث لكن الشعب السوري لن يجتث البعث فقط بل وسيجتث حزب وصال فرحه بكداش وحزب يوسف فيصل أيضاً وإشاءلله سأزور هذي اللاشيوعيين في سجن المزه، زيارة تشفي فقط

نعم لحقوق السوريين
جاسم كندا -

الف نعم ونعم للدكتاتورية البعثية(الاسدية) ولا ساعة واحدة تحت ديمقراطية الاكراد والبشمركة والامريكان بالعراق .اهي الديمقراطية التي تحلمون بها بعد رحيل الزعيم صدام حسين القتل على الهوية الشيئ الذي تعيشونه اليوم هو افضل الف مرة من الوضع الديمقراطي العراقي الاكراد لايشكلون حتى 5% من الشعب السوري وهم لاجئوا في منصف القرن الماضي من تركيا وايران هل تريد تكوين دولة لك بدمشق لان اكراد دمشق اكثر من اكراد الحسكة والقامشلي وحتى الجريرة السورية ؟؟؟ نعم للمساواة والحرية والديمقراطية ولا للديمقراطية البشمركة والطالباني والبرزاني والمالكى نعم للحرية لكافة اطياف الشعب سواء عربيا كرديا شركسيا اشوريا مسلم ومسيحي ولا للنفصالين عملاءؤ الموساد والامريكن