كتَّاب إيلاف

كتـّاب يكتبون لكَِ تجاربهم الشبابية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

لكل منا فترته الشبابية سواء كانت مليئة بالشمس أو بالحزن، فهي تبقى حاسمة في ذاكرتنا ومليئة بأحداث وأحلامٍ، بعضها استطعنا التعبير عنها عند الكبر وتجاوزناها، وبعضها بقي طي النسيان، لم تسنح الفرصة أن نرويها... ربما لأننا لم نجد الوقت الكافي للعودة إلى تلك السنوات الشبابية البعيدة وندون ما عشناه من تجربة حاسمة، إما لأننا نشعر بالخجل من سردها على العام... أو لأننا لم نجد المكان الإعلاميالحر الذي يسمح لنا ايصال حكمة تجربة بعيدة إلى أكبر عدد من شبيبة القراء... ومن هنا أرادت "إيلاف" أن تزيل بعض هذه الأسباب بتخصيص مساحة، يميط اللثام فيها هذا المفكر وذاك الأديب... عن تجربة شخصية كانت حاسمة في شبابه وبقيت في أعماقه لم يتكلم عنها ويود اليوم إيصال حكمتها إلى شباب اليوم عن طريق إيلاف، بمقال... لا يتجاوز أكثر من2000 كلمة.
وقد توجهنا إلى عدد من الشخصيات الكبيرة فكرا وسنا لكي يسرد كل منهم ما بقي طي القلب،ويعتقد أنفي بوحه حكمةً لشباب اليوم. وسننشر كلثلثاء تجربة بعيدة مستلة من شباب شخصية معروفة...

غدا الحلقة الأولى:

خالي والهجرة صنعاني

بقلم العفيف الأحضر

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف