كارثة الرِدَة السياسية الجزائرية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
بالأمس، أقر البرلمان الجزائري (المجلس الشعبي الوطني)، بالأغلبية المطلقة انتخاب الرئيس بوتفليقة (1937) مدى الحياة لو شاء هو ذلك، وذلك عندما صادق المجلس على تعديل دستوري، يُلغي تحديد عدد الفترات الرئاسية المتعاقبة، (أي انتخاب رئيس الجمهورية لفترات رئاسية غير محددة)، إلى جانب منح الرئيس سلطات وصلاحيات أوسع، مما يمنحه إياه الدستور الحالي. أي تنصيب بوتفليقة - أو غيره ممن سيأتي بعده - ديكتاتوراً مدى الحياة، كما القذافي، والأسد، وعبد الله صالح، والبشير، وصدام النافق. -2-
كنا نعتقد، أن جزائر الثورة التي هزمت الاستعمار الفرنسي، بعد مائة وثلاثين عاماً من الاستعمار (1830-1962)، بحيث كانت فرنسا تعتبر الجزائر قطعة من فرنسا.. هذه الجزائر، ستكون أولى الدول العربية الديمقراطية الحرة.
وكنا نعتقد، أن الجزائر التي قدمت على مدار أكثر من مائة وثلاثين سنة، أكثر من مليون شهيد، لن تتخلّى أبداً عن بناء مجتمع جزائري حر وديمقراطي، بعد أن دفعت ثمن هذا غالياً، من الدماء والشهداء.
وكنا نعتقد، بأن الديكتاتورية العربية الحزبية منها، والعسكرية، والقبلية، لو سادت كافة الأقطار العربية، فستبقى الجزائر هي المُستثناة، في المغرب العربي، وفي المشرق العربي.
وكنا نعتقد، بأن الشعب الجزائري وممثليه في "المجلس الشعبي الوطني"، هم الذين سيُعلِّمون باقي الشعب العربي، معنى الحرية والديمقراطية، وكيفية ممارستها.
وكنا نعتقد، أن النُظم الملكية والنُظم الجمهورية - الملكية (الجملكية)، التي تسير بنظام التوريث السياسي من الأب إلى الابن، لن تصل إلى الجزائر، وستكون الجزائر مُستثناة من هذه (المسخرة) السياسية العربية، التي تحكُم بعقليات القرون الوسطى، وبالحكم الإلهي المطلق.
وكنا نعتقد، أن الجزائر بشهادة دماء شهدائها البررة، وبروح الثورة التي قادها بن بيلا ورفاقه الأحرار، سوف لن تُقلّد باقي بلاد العربان، في القيام بتعديلات دستورية، من أجل تأبيد الحكم لبوتفليقة، ولمدى الحياة، وبموافقة 500 عضو في البرلمان الجزائري (533 عضواً) ومعارضة 21 عضواً فقط، من الحزب المعارض (حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية).
وكنا نعتقد أخيراً، أن استعمار فرنسا للجزائر طيلة أكثر من 130 سنة، قد علّم الأجيال الجزائرية مباديء الثورة الفرنسية في الحرية والديمقراطية، ولم يُعلِّمهم مباديء الحكم العربي القبلي السيء الذكر في العراق السابق، وفي ليبيا القذافي، وفي سودان البشير، وفي سوريا الأسد، وفي مصر مبارك، وغيرها من البلدان العربية، التي تُحكم بالحكم الإلهي المطلق.
فهل أصبحت الديمقراطية العربية مستعصية، أو هي استعصت على الشعوب والحكام العرب؟
وهل أصبح لدي بني يعرُب مناعة حديدية وحصانة فولاذية، ضد الديمقراطية، نتيجة لتراكمات عصور الديكتاتورية الكلسية، وعهودها السابقة، منذ ظهور معاوية بن أبي سفيان حتى الآن. ولم تنفع مع هذه المناعة الحديدية والحصانة الفولاذية ضد الديمقراطية، قوى جيوش العالم التي حاربت عام 1991، وعام 2003؟
وماذا تريدون أكثر من مائة وثلاثين سنة من الاستعمار، الذي علَّم الحمار، ولكنه لم يُعلّم "الأحرار" في الجزائر.
-3-
إذن، لا اختلاف الآن بين جزائر الثورة العظيمة، وبين ليبيا القذافي وديكتاتوريته المطلقة. ولا اختلاف بين جزائر المليون ونصف شهيد وبين عراق صدام حسين السابق. ولا اختلاف بين جزائر المقاومة الوطنية وبين سوريا الأسد. ولا اختلاف بين جزائر هزمت الاستعمار وبين يمن عبد الله صالح.. الخ.
وإذن، فمهما فعل الغرب بنا من غزو استعماري، وغزو عسكري، وثقافي، فلن نتعلَّم من كل هذا شيئاً.
فنحن راسبون، وساقطون، منذ زمن، ويبدو إلى الأبد، في مادة الديمقراطية.
ولو عاد أرسطو وأفلاطون وروسو وفولتير وتوم بين، وكل جهابذة الفلسفة السياسية، منذ فجر التاريخ إلى الآن، لكي يُدرِّسوا لنا مادة الديمقراطية، فلن يفلحوا، ولن ينجحوا معنا. فنحن تيوس في هذه المادة، وعقولنا مقفلة بأقفال كبيرة وصدئة، ولا مجال لفتحها إلا بتحطيمها. وكما قال هيجل، فلكي نعرف ما بداخل حبة الجوز فعلينا كسرها. وهذا ما فعلته أمريكا في العراق، ورغم هذا، تغلَّبت النزعات الدينية الطائفية على العلمانية والديمقراطية (الطبع غلب التطبُّع)، وأصبحت المراجع الدينية الشيعية والسُنيّة فقط هي المشير، ومن يرسم الطريق، ويطلق الإشارة، وينطق بالعبارة.
-4-
لقد تخيّل محمد عبد المجيد، الكاتب، والمحلل السياسي، وأحد المعارضين الجزائريين، إقامة محكمة لبوتفليقة، يسأله فيها القاضي:
القاضي: كيف وصلتَ إلى حكم البلاد؟
بوتفليقة: في انتخابات نزيهة جرت في الخامس عشر من ابريل، عام 1999.
القاضي: وهل كان هناك مرشحون غيرك؟
بوتفليقة: نعم، سيدي الرئيس، فقد كان هناك ستة من المرشحين انسحبوا احتجاجاً، فأصبحتُ المرشحَ الوحيدَ ولم أكترث لهم.
القاضي: وطبعا منهم الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي، الرجل الذي قاد عمليةَ مراجعة تاريخك الأسود واكتشف عام 1980، اختلاسك مبلغ 43 مليون دولار، وبدلا من وضعك في السجن مع المجرمين، وسارقي أموال الدولة خرجتَ من الجزائر، لتعود بعد ثماني سنوات معتمداً على الذاكرة الضعيفة للشعب، أليس كذلك؟
بوتفليقة: لكنني، سيدي القاضي، قمت بإعادة الأموال التي نهبتها من أفواه شعبنا الجزائري. وفي عام 1994 تم استدعائي لتولي الحكم خليفة للرئيس علي كافي، لكنني اشترطت تعييني من قبل المؤسسة العسكرية التي تعرف أهدافي جيداً. -5-
إنني أتساءل بحيرة شديدة، وبحزن مرير، ويتساءل معي بعض القراء العقلاء، الذين سمعوا بالفضيحة السياسية الجزائرية:
- ما الذي دفع 500 نائب من مجموع 533، من أعضاء البرلمان الجزائري من أبناء وأحفاد الثوار العظام، ومنهم من درس في فرنسا الثورة والحرية والديمقراطية، وتعلّم فيها، وشرب من ينابيع فكرها التنويري، لكي يصوتوا بتجديد رئاسة بوتفليقة مدى الحياة للجزائر؟
- وهل فكَّر المصوّتون على تعديل المادة الدستورية، التي تمنع المرشح للرئاسة، من أن يترشح لأكثر من دورتين انتخابيتين، فيما لو مات بوتفليقة فجأة (وهذا احتمال وارد، فهو مريض، وبلغ العقد السابع من عمره) وجاء من بعده ديكتاتور تمسك بتلك المادة، وعاث في الجزائر فساداً، وظلماً، وطغياناً؟
- وكيف استطاع بوتفليقة الذي ارتدي أردية القذافي، والأسد، والبشير، وعبد الله صالح الثعالبية الشيطانية، أن يُقنع هؤلاء النواب (ويأكل بعقولهم حلاوة)؟
- هل رشاهم بالمال؟
- هل هددهم بالقتل؟
- هل تعهد بعدم فضِّ مجلس النواب إلى حين انتهاء مدته القانونية؟
- هل تعهد بغضِّ النظر عن فسادهم، وسرقاتهم، وعدم ملاحقتهم؟
- ومن هم هؤلاء الخمسمائة عضو في مجلس النواب، الذين صوتوا على هذا القرار؟
- هل هم على شاكلة النواب العراقيين في عهد صدام، الذين صوّتوا له بنسبة 110% وبدمائهم، وليس بالحبر؟
- هل هم على شاكلة النواب السوريين، الذين عدلوا الدستور السوري بالإجماع، لتنصيب بشار الأسد رئيساً، وهو لم يبلغ السن القانونية بعد؟
-هل وصل ممثلو الشعب الجزائري إلى هذا الدرك الأسفل من الجهل، والعمى، والخوف، والمذلة؟
- أين أولئك الأحرار من جيل الداي حسين، وعميروش، ومحمد العربي بن مهيدي، ومصطفى بن بولعيد، وشاعر الثورة مفدي زكريا، وبن بيلا ورفاقه، الذين صنعوا الاستقلال الجزائري، بعد أن أشعلوا نار الثورة عام 1954، ونالوا الاستقلال عام 1962؟
- وما معنى الاستقلال الجزائري عن فرنسا؟
- وهل الاستقلال أن يحكم الجزائر بوتفليقة حكماً مطلقاً مدى الحياة، بدلاً من الجنرال سلان، آخر الجنرالات الفرنسيين في الجزائر؟
- وهل خلت الجزائر الآن، من زعيم يقود البلاد غير بوتفليقه في العام القادم، فخشي هؤلاء النواب على البلاد أن تضيع وتتيتَّم، إذ لم يحكمها بوتفليقة، حكماً إلهياً مطلقاً؟
-6-
يبدو أن الأمر كذلك في بقية البلدان العربية، فلا زعيم في ليبيا غير القذافي، ولا زعيم في سوريا غير الأسد، ولا زعيم في مصر غير مبارك الإبن، ولا زعيم في اليمن غير عبد الله صالح. ولولا أمريكا، لكان عُدي أو قُصي - بعد صدام حسين - هما الوريثان الشرعيان لأبيهما، ورغم ذلك ظهر لنا في العراق عمّار الحكيم، ومقتدى الصدر، وغيرهما من الورثة.
وتيتي تيتي وكأنك يا أمريكا لا حاربتي ولا فديتي.
وراح عليكِ يا (هبلة) نصف تريليون دولار، وحوالي 4000 جندي قتيل، وآلاف الجرحى والمشوهين، ولن تخرجي من العراق، إلا بسواد الوجه.
وهذا درسٌ قاسٍ لكل من تُسوّل له نفسه، أن يُحيل المزابل إلى جنائن خضراء، والسجون إلى مدارس ومتاحف، والعبيد إلى أحرار.
فإياكم أيها الأمريكيون، أن تتورطوا في مستنقعات العربان، ودعوهم بحالهم إلى يوم يبعثون، فهم راضون بما قُسم لهم.
السلام عليكم.
التعليقات
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
يموتون لتبقى يهود؟!!
حدوقه -الحقيقة ان الاربعة الاف مسيحي امريكي قدموا قربان على المذبح لصالح ان تبقى اسرائيل ؟!!
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
إنها كارثة
سلمان أصيل -يا لطيف.. حقاً إنها كارثةأن يحصل كل هذا في جزائر الثورة والفداء. شكراً على هذا المقال الضافي، وعلى هذه الغيرة.
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
ما ضرورة الديمقراطية
سليمان الحكيم -هل الديمقراطية ضرورية للجزائر، ولكل العرب؟ باعتقادي أن الضروري للعرب ليس الديمقراطية ولكن التقدم العلمي والتقني. ويجب أن نقلد الغرب بتقدمه العلمي لا بأشكال الحكم التي فيه. ولننظر ماذا تم في آسيا وفي سنغافورة بالذات. لقد حكم الديكتاتور العادل والكاهن الأكبر للقيم الآسيوية لي كوان يو سنغافوره حكماً ديكتاتوريا من 1965-1990 بعد أن ارتفع دخل الفرد فيها من مائة دولار في السنة الى 24 ألف دولار عام 1997 وبدون نفط. والآن دخل الفرد السنغفوري تجاوز 35 ألف دولار سنوياً وبدون نفط ايضاً، وبدون ديمقراطية غربية. بصراحة نحن بحاجة الى حكام نظيفين ونزيهين أكثر من حاجتنا الى مجرد حكام ديمقراطيين. ولا ديمقراطية بدون تقدم مدني وعلمي وتقني.
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
ما العلاقة
سهام الناصري -ما علاقة تعليق رقم واحد بالموضوع. أعتقد أن التعليق نشر في غير محله، أليس كذلك؟
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
اصيت كبد الحقيقة
عماد فرج -مقال رائع وشكرا لك. اما بالنسبة الست او السيد سهام الناصري فهناك ناس لايفهمون من الدنيا شئ إلا ما يقتنعون به وكان حرب العراق قامت بين المسيحين والاسلام والحقيقة ان صدام لم يمت للاسلام بصلة لا من قريب و لا من بعيد
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
توافقية
خوليو -هناك اختراع عربي اسلامي في منطقتنا يسمونه الديمقراطية التوافقيةوكأنهم يقولون لنتوافق جميعاً على النهب والسلب وعهد الله أن لانفضح بعضنا البعض،وقد يكون هذا هو السر الذي جعل الخمسمائة نائب ينتخبون الرئيس الذي مد يده كما يمدها كل الرؤساء العرب على خزينة المال العام، والمبدأ استر علي استر عليك، استنادا على قول وإذا بليتم بالمعاصي فاستتروا، والتستر على السرقة فضيلة فهي معصية طبعاً،أما لماذا الرئيس مدى الحياة؟، فدلني على سابقة عربية اسلامية واحدة تخلى فيها الرئيس أو الخليفة عن منصبه بانتخابات ، لايوجد سوابق، أي لايوجد ثقافة بهذا الخصوص،عندما خطب ماكين في منتخبيه قال لهم: بالأمس كان أوباما منافسي وخصمي واليوم أعترف بأنه رئيسي الفائز
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
شاكر النابلسي
العربي الصديق -عزيزي الكاتب شاكر النابلسي،لم أقرأ المقال، هل تدري لماذا؟ لأني لست مهتماً ابدا بما يجري على الساحة الجزائرية، فمن حسن إسلام المرء تركه مالايعنيه، كما قال الرسول (ص)، ولكن مادفعني الى الرد عليكم هو تردد إسمكم في مقالات ومواضيع بعيدة كل البعد عن نابلس وفلسطين والشام وما إلى ذلك، نصيحة من أخ يحترم كتاباتكم: اترك الجزائر والعراق والكرد وغيرهم في شأنهم، وتوجه لمعالجة مشكلات بلادكم العربي الصديق من المغريب
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
كالعاده!!
عبدالرحمن -مقالاتك كالعاده فحواها جميل لكنك دائما ما تزج ببعض العبارات الاستفزازيه و المغالطات التي تجعل القارئ يمعن فيهما و ينسى الهدف الاصلي من المقاله.أولا : معاويه رضي الله عنه صحاب جليل لا يجوز التطاول عليه والتقليل من قيمته مهما حصل.ثانيا: انت تصور الاستعمار الفرنسي للجزائر و الامريكي للعراق وكانه فرصة عظيمة للديمقراطية لم تحسن شعوبنا استغلالها مع ان الكل يعلم حجم القتل والمجازر و الاستعباد و استنزاف الثروات التي جلبها معه. فالاستعمار لم يعرف الديمقرطية يوما, كما أن الديمقراطيه قد ارسى دعائمهاالاسلام و طبقها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل مئات السنين من تبجح اصدقائك الغربيين بها.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
نعم في العراق أصبحت
كركوك أوغلوا -المرجعيات الدينية فقط هي المشير زمن يرسم الطرق ويطلق الأشارة وينطبق بالعبارة ؟؟!!..بعد قصي وعدي جاء عمار ومقتدى
شامل
جميل العنقاوي -ليس مقالاً للجزائريين فقط، ولكنه مقال شامل لكل العرب. فلم يبق ولم يذر.
جزائر إيه
حميد -يا أستاذ مهلا . الجزائر التي تتحدث عنها لم توجد أبدا و تلك البطولات كلام في كلام.في البرلمان الجزائري ذاته يطرح بعض النواب قضية المحاربين و اشباه المحاربين و هناك تهديد بنشر أسماء مسؤولين سياسين يحكمون الجزائر اليوم كانوا يحاربون الثورة في الجيش الفرنسي برتبة ضباطأنتم يا أستاذ لكم نظرة وردية مثالية عت الجزائرهذه شبه دولة لا تستحق ذرة من افحترام اليوم. اسالوا الجزائريين، عاشوا قهرا في الإستقلال لم يعرفوه مع المستعمر
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
شكرا شاكر
صلاح الدين/الجزائر -شكرا للاخ شاكر الثائر على اوضاع العرب المزرية.مقال رائع فيه كثير من الالم لاوضاعنا السيئة.اشكرك لانك ورغم غربتك وبعدك عنا لكنى شعرت انك تتالم لالامنا وتحسست جراحنا.. اخى شاكر لقد طرحت عدة اسئلة كلها وجيهة تستحق الوقوف عندها نقطة نقطة لكن ولتعذر ذلك ساجيبك على السؤال الذىجعل 500نائب يصوتون بنعم .هناك عدة اسباب لكن اهمها الرشوة فقبل التصويت بشهر رفع بوتفليقةرواتبهم الى 30000000 مليون اضافة الى امتيازات اخرى.هذا هوحال بلدى انعدمت فيه كل امل للحرية.
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..
الى صلاح رقم 12
سامية العطار -إذن لقد أجبت على السؤال الذي طرحه النابلسي وهو الرشوة التي قدمها بوتفليقة للنواب بزيادة رواتيهم كما قلت. شكراً لهذه الإنارة من الجزائر.
وعليكم السلام
ع/عطاالله -..في حوار الاديان دعى ممثل كل دولة الى دينه بثقافة واحدة،فلم نميز الحنابلة من الكاثوليك،ولا الارثودوكس من البروتستنت،ولا الشيعة من المالكية.قد يكون ذاك من رضى المراجع عن الساسة،وقد يكون من طاعة اولي الامر.وفي كل الاحوال نخرص لما تحقق في الجزائر،و لم اجزم بعد انه كان مكرمة الهية.
وبصراحة , دكتاتورية
المؤرخ -الفرد أحسن بألف مرة من دكتاتورية الجماعة (الدينية) , لأن حياة الفرد زائدا أبناؤه الورثة محدودة بالزمان ولكن الأخرى أبدية !!!..
للأبد مع...
مـهـــا نـور -شكراً للبرلمان الجزائري على إنجازه الثوري في بلد المليون شهيد , وفي الحقية فانه لم يأت بجديد اذ سبقه الى ذلك جمهوريات عربية واخرى غير عربية تربع فيها الرؤوساء على كراسي الحكم مدة 10و15و20و30 سنه وبعضها بلا تحديد سنوات منعاً للإحراج ووجع الرأس !!!!ومن وحي هذه المناسبة اعتقد بانه آن الأوان بان يتقدم مواطنو الدول العربية لا سيماالثورية منها بعرائض موقعة بالدم إلى روؤسائهم ليطلبوا من برلماناتهم على اختلاف مسمياتها بطلب لتعديل مسمى الدولة الى - جمهو لكية - تمهيداً للوصول الى الملكية الكاملة بعد إقـرار مبدأ التوريث بحجة الحفاظ على منجزات ومكاسب الثورة , حيث ثبت بالدليل القاطع بانه لم تعد تكفي الرئيس 4 سنوات لإنجاز المطلوب .. وحتى روسيا بوتين اصابتها العدوى اللذيذة حين طلبت من الرئيس مدفيديف بان يعمل على تعديل مدة الولاية الرئاسية لتصبح 6 سنوات بالإضافة لإفساح المجال لبوتين للترشح مجدداً للرئاسة بعدما انهت مشكلة حظرالترشح لثلاث مرات متتالية بتولّي مدفيديف الرئاسة !! ثـُمّ ألا تلاحظون معي ان مدة الأربع سنوات لا تكفي إلاّ لإدارة اقوى دولة في العالم ما لم تتجدد لأربع أخرى بعد إنتخابات ضارية وعنيفة تحبس الأنفاس . واخيراً هل يتلطف اصحاب الفخامة الرؤوساء ومستشاريهم وبرلمانيهم بمحاولة استيعاب قصة فوز اوباما ..