في اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يحتفل العالم وقد قطع شوطا طويلا في مناهضة العنف ككل، ضد المرأة والرجل والطفل على حد سواء، ونحتفل معه على استحياء، ذلك لأننا نعيش في مجتمعات تقتل المرأة باسم الشرف الرفيع وتبرأ القاتل الذي يخرج بطلا لأنه غسل العار، وفي قرى تدير المرأة فيه رأسها إلى الجدار وتنتظر مرور الذكر السيد إذا ما تواجها صدفة في طريق، و في عوالم يتم فيها تفخيخ المرأة وتفجيرها باسم الجهاد والنضال والبطيخ، ويتم ضربها بالعصي أو حرق وجهها بحامض الكبريتيك إذا تطايرت خصلات من شعرها وخدشت حياء الذكر الفاضل، بل وتخرج النساء عندنا للتظاهر ضد حقوق المرأة كما حدث في عراق الألفية الثالثة. المرأة عندنا نصف فحسب، ديتها نصف وشهادتها نصف وعقلها نصف وميراثها نصف. هي دنس ووسخ وعار يتوجب إخفاؤه حتى يتم بيعه في سوق الرقيق، بل ويسمح بضربه كما نضرب الحمير بالعصي لئلا تحيد عن طريق الصواب الذي يرسمه الذكر، هن ولائم على السرير ومكائن للإنجاب فحسب.. فبم نحتفل؟
في الكونجو تتعرض النساء للاغتصاب الجماعي من قبل شتى أنواع الذكور، فهن مشاع وغنائم، وعندنا نقنن اغتصاب النساء فنبيعهن لذكور آخرين مقابل ثمن يزيد كلما كانت البضاعة أصغر عمرا وأكثر "طهارة". في أوطاننا هنالك من يزوج البنات في الثامنة والتاسعة، للحفاظ على طهارتهن وخوفا من انحرافهن، فهن مشروع انحراف دائم وعورات تسير على الأرض تثير شبق الذكر الطاهر الذي يملك المنزل والشارع بل والسماء.
تلك هي ثقافتنا التي ترتسم على وجه الأب منا عندما يخبرونه بأن المولود أنثى، أو الأب و الأخ الذي تفرض التقاليد عدم حضوره زواج أخته لأنها "ستفتض " في ذلك اليوم غير المبارك عندما تسيل دماء الشرف الرفيع وتصبح "ملكا" لرجل آخر، وعندما يختار رب العمل الموظفة وفق مواصفات تبتعد تماما عن الكفاءة، وعندما يجتمع ذكور العائلة لبيع البنت إلى "المشتري" الذي يقدم العرض الأفضل. فالعنف ليس بالضرورة جسديا ضربا وقتلا وختانا واغتصابا - وهو حاضر وبقوة- ولكنه أيضا الحرمان من جميع الحقوق البشرية ابتداء من حق الحياة والعمل وحرية الاختيار وليس انتهاء بالقائمة الطويلة من الحقوق التي يتعامل معها الرجل غالبا بأنها حكر عليه وحده.أما الحديث عن تنمية المجتمعات ورقيها فقد بات مكررا علينا إعادته كل عام وبكل مناسبة بل وبلا مناسبة، فلا يمكن للتنمية أن تتحقق إلا باستخدام جميع موارد المجتمع البشرية والمرأة نصفها أو أكثر، ولا طفولة صحية بدون أمومة صحية، ولا أجيال متعلمة حرة بدون تربية اجتماعية حرة، فالمرأة، سواء أشاء الذكر المقدس أم أبى حلقة أساسية في جميع مراحل التطور الاقتصادي والاجتماعي، ليست كونها دونا أم رديفا للرجل، بل بكونها إنسان مكافئ تماما.
تتذرع هذه الثقافة المفعمة بالجنس والمحظورات بالفروق البيولوجية، التي ترى في وجود هذا العضو أو ذاك تفوقا طبيعيا، ويتحدث مروجوها دائما عن "نقص" بدني يتبعه بالضرورة نقص عقلي، ويتهمون دعاة الحقوق ولمساواة بمحاولة تحويل النساء رجالا والرجال نساء، ولم يخطر لهم الاختلاف بين التشابه والمساواة، فالتشابه ليس حاصلا وليس ضرورة للمساواة، كما يتذرعون بأن الطبيعة قد فرضت عدم المساواة ذلك، ويستشهدون بالمملكة الحيوانية حيث تسيطر الذكور، وهو ليس صحيحا دائما بالمناسبة، ويتجاهلون بالتالي الفرق بين الحيوان والإنسان الذي يملك العقل والضمير، كونه إنسانا أولا قبل أن يكون رجلا أو أنثى.
أخال أولئك القيمين على الثقافة الاجتماعية المتعفنة اليوم وهم يتساءلون عن معنى اليوم العالمي لمناهضة العنف؟ وعن هذا الغرب التافه الذي يروج لهذا الغزو الفكري على مجتمعاتنا الورعة التقية، وأرى لسان حالهم يتسائل فيما كانوا يريدون من نسائنا فعلا التجول في الأسواق والجلوس خلف المكاتب وقيادة السيارات، بل وربما يريدون لهن حقوق الانتخاب والترشيح إلى المجالس والحكومات، ولعلهم يريدون لهن كشف شعورهن وأصابعهن فتسقط الأخلاق ويقع ذكورنا المجاهدون في الفتنة و يمر اليهود إلى أوطاننا؟ ثم ماذا هذا "الجندر" الذي ينادون به، انه زواج النساء بالنساء والرجال بالرجال كما قال شيخنا فلان.. نعم، هذا ما يريدونه لنا باسم الحداثة. أولم تتظاهر نساؤنا المتشحات بالسواد احتجاجا على حظر الحجاب في فرنسا؟ أوليس لدينا اتحادات وجمعيات للنساء تعلمهن الخياطة والتطريز كمهارات حياتية لينتزعن دورهن اللائق في المجتمع، فما يريدون أكثر من ذلك؟ بل وأخالهم يعلنون باسم ذكور الشرق، بمناسبة هذا اليوم العالمي، احتفالنا باستمرار العنف ضد المرأة، وبسعادتنا واكتفائنا بالحياة في ماضي المجتمع الرعوي التليد، وسن المزيد من القوانين لنذل نساءنا ونكرس عبوديتهن في ظل ثقافتنا المتفوقة التي لا تنفك في جهد مثير للاستغراب عن البحث في الماضي عن حلول للمستقبل.
التعليقات
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
لتعش تونس
صباح تونس -البلد العربي الوحيد الدي تعامل فيه المراة باحترام وتعتبر فيه مواطنا كاملا,هو تونس ودلك بفضل رجال آمنوا بقضية المراة مند اوائل القرن الماضي وناضلوا لتنوير عقل اامواطن التونسي ثم حولوا الحلم الى واقع بفضل قوانين جريئةوتقدمية مند اكثر من نصف قرن
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
العنف ضد المرأة 1
يأتيك بالاخبار -المرأة في بريطانيا… ـ أما في بريطانيا فإن أكثر من 50% من القتيلات كن ضحايا الزوج أو الشريك. وارتفع العنف في البيت بنسبة 46% كما وجد بأن 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن، تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنوياً لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات، علماً بأن الكثير منهن لا يبلغن الشرطة إلا بعد تكرار الاعتداء عليهن لعشرات المرات. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت، وبصورة رئيسة إلى تعاطي المسكرات وهبوط المستوى الأخلاقي. ـ أظهر استطلاع نشرت نتائجه في بريطانيا، تزايد العنف ضد النساء. ففي استطلاع شاركت فيه سبعة آلاف امرأة: قالت 28% من المشاركات أنهن تعرضن لهجوم من أزواجهن. ويفيد تقرير بريطاني آخر أن الزوج يضرب زوجته دون أن يكون هناك سبب يبرر الضرب، ويشكل هذا 77% من عمليات الضرب. ويستفاد من التقرير نفسه أن امرأة ذكرت أن زوجها ضربها ثلاث سنوات ونصف السنة منذ بداية زواجها، وقالت: لو قلت له شيئاً إثر ضربي لعاد ثانية لذا أبقى صامتة، وهو لا يكتفي بنوع واحد من الضرب بل يمارس جميع أنواع الضرب من اللطمات واللكمات والركلات والرفسات، وضرب الرأس بعرض الحائط ولا يبالي إن وقعت ضرباته في مواقع حساسة من الجسد. وأحياناً قد يصل الأمر ببعضهم إلى حد إطفاء السجائر على جسدها، أو تكبيلها بالسلاسل والأغلال ثم إغلاق الباب عليها وتركها على هذه الحال لساعات طويلة. ـ تسعى المنظمات النسوية لتوفير الملاجئ والمساعدات المادية والمعنوية للضحايا، تقود (جوان جونكلر) حملة من هذا النوع، فخلال اثني عشر عاماً مضت، قامت بتقديم المساعدة، لآلاف الأشخاص من الذين تعرضوا لحوادث اعتداء في البيت، وقد جمعت تبرعات بقيمة70 ألف جنيه إسترليني لإدارة هذه الملاجئ. وقد أنشئت أول هذه المراكز في مانشستر عام 1971، ثم عمت جميع بريطانيا حتى بلغ عددها 150مركزا. ـ انتشار حالات الإبلاغ عن العنف الجنسي في مرحلة الطفولة يتراوح ما بين 6% إلى 62% بين الإناث.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
إلى صاحب التعليق 2
علي أمزيغ -إذا كان صاحب التعليق رقم 2 يريد أن يقول إن العنف ضد المرأة موجود أيضا في بريطانيا، فيفترض أنه يعرف أن في بريطانيا قوانين تعاقب على هذا العنف، على عكس ما هو حاصل في أغلب البلدان العربية والإسلامية، حيث تحول الثقافة الذكورية المتخلفة السائدة المرأة من ضحية إلى معتدية.وحاملو هذه الثقافة العنصرية ضد المرأة لا يستطيعون أن يفهموا أن المرأة كيان إنساني مستقل بذاته، وأن للمرأة الراشدة الحرية المطلقة للتصرف في جسدها، دون أي وصاية من الذكر.أما المقال فهو جيد، يحسب لصاحبه السيد سعد صلاح خالص، واحد من الأصوات النيرة في ظلام الفكر العربي الإسلامي تجاه المرأة.
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
شكرا
سهير العراقية -اشكر الكاتب على انصافنا هل تعلم يااخي ان كثير من النساء بتن يكرهن .... كل الظلم الذي يقع عليهن يستعمله المتاسلمون لاحقاقه بهتانا وزورا كم كرهت المجتمع الشرقي عندما كبرت و فهمت عوراته -لم استطع يوماعند نشاتي و نضوج عقلي ان ارضى بمعاملة الرجل الشرقي للانثى تنكيلا و امتهانا انهم جبناء يخافون من ذكاءها ومن عقلها
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
السيد امزيغ المحترم
نظيم يحيى -تحية طيبة, ارجوك, دع الناس من امثال صاحب التعليق رقم 2 يعلقون باسلوبهم هذا حتى يفهم الكل ويتاكدون ان هؤلاء لا يعون ما يكتبون, انهم يكتبون اي شيء يسيء الى الدول الغربية, لانها عقدتهم بعدلها وقوانينها وإحترام الجميع للجميع فيها. وإن كانت تلك التعليقات والكتابات كاذبة ولا دليل على صحتها, ان كشف هؤلاء مطلب ملح حتى يتم القضاء عل هذه النماذج من قبل ذوي العقول من بينهم, ثم من يصدق هؤلاء الكذابين؟ ان تعليقاتهم يصدقها متطرفين من امثالهم, حيث لا علم ولا عمل ولا معرفة, إرهاب وقتل وسب وشتم فقط. مع تحياتي لتعليقاتك القيمة. شكرا
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
المرأة نصف المجتمع
اللامنتمي -الشكر موصول لكاتب المقال الذي يأتينا بكل سنة وبنفس التاريخ بمقال يستذكر فيه هذا اليوم الهام جدا في تاريخ البشرية المعاصر. نعم يا سيدي العزيز يجب أن ننصف النصف الآخر من المجتمع ونعمل على مساواة المرأة بالرجل وإلا سيأتي يوم تنتصر فيه على الرجل والدليل على ذلك ما يجري في بعض من الدول الأوربية حيث اصبحت المرأة هي صاحبة القرار في العائلة والمنزل، بل وأصبحت تكتسب الصفات الرجولية بسبب صعوبة وتعقيد الحياة وحاجتها الى الاستقلالية وقوة الشخصية. ولكنها في ذلك الجزء من العالم كافحت من أجل انصاف نفسها من الرجل بل وتفوقت عليه، ولنا في مدام كوري التي حصلت على جائزتي نوبل أسوة حسنة.. شكرا لأيلاف
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
يأتيك بالاخبار 2
يأتيك بالاخبار -- يغتصب يومياً في أمريكا 1900 فتاة ، 20% منهن يغتصبن من قبل آبائهن !! - يقتل سنويا في أمريكا مليون طفل مابين إجهاض متعمد أو قتل فور الولادة !!- بلغت نسبة الطلاق في أمريكا 60% من عدد الزيجات !!- وفي بريطانيا 170 شابة تحمل سفاحاً كل أسبوع !! - في أسبانيا سجلت الشرطة أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم!!- 50 ألف باحثة بريطانية تقدمت باحتجاجات شديدة على التمييز ضد المرأة في بريطانيا وحكومتهم تنتقد التمييز عند العرب!!- رصدت إحصائيات عام 1997م اغتصاب امرأة كل 3 ثوان ٍ بأمريكا والضرب المبرح لـ6 ملايين امرأة ومقتل 4 آلاف امرأة في ذات العام!! في أمريكا أثبت مراكز دراسات وبحوث أمريكية عديدة هذه الإحصائية التالية:- (1,553.000) حالة إجهاض أجريت على النساء الأمريكيات سنة 1980م (30%) منها الفتيات لم تجاوزهن العشرين من أعمارهن. بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك!!- 80% من المتزوجات منذ 15 عشرة سنة أصبحن مطلقات في سنة 1982م.- 8 ملايين امراة في أمريكا يعشن وحيدات مع أطفالهن دون أي مساعدات خارجية في سنة 1984م.- 27% من الرجال يعيشون على حساب النساء في سنة 1986م.- 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة سنة 1982م.- 82 ألف جريمة اغتصاب منها 80% وقعت في محيط الأسرة والأصدقاء.- ثم اغتصاب امرأة واحد كل 3 ثوان ٍ سنة 1997م ، كما عانت 6 ملايين امرأة أمريكية من سوء المعاملة الجسدية والنفسية من قبل الرجال ، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح ، 4 آلاف امرأة يقتلن في كل سنة على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.- 74% من العجائز النساء فقيرات و85% منهن يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعدة.- أجريت عمليات تعقيم جنسي للفترة من 1979م إلى 1985م على النساء المنحدرات من أصول الهنود الحمر وذلك دون علمهن.- مليون امرأة تقريباً عملن في البغاء بأمريكا خلال الفترة من 1980م إلى 1990م.- 2500 مليون دولار الدخل المالي الذي جنته مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية سنة 1995م.هذه الاقارم في التسعينات فكيف هي الان ؟؟؟؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لا تعميم
الايلافي -نحن مع الكاتب في ادانته للعنف ضد المرأة العربية والمسلمة ولكننا نرفض اسلوب التعميم لان التعميم اخلال بالموضوعية والذين سارعوا الى التصفيق للكاتب معروفة سلفا هويتهم الفكرية والطائفية وهم في الاساس مبرمجون على كراهية الاسلام والعروبة وتسبب لهم مفردة الاسلام والعروبة وما يشتق منها ارتكاريا جلدية فضيعة لا تبرد الا بشتم الاسلام والعروبة ماعلينا كل اناء بما فيه ينضح لكن تعال نتحاور معك نقول بداية انه لاعلاقة للاسلام بالعنف ضد المرأة ولكنه اما الفهم الخاطيء للدين او انها العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة والا كما جاء في الاحصائيات التى شارك بها الاخ نرى ان المجتمعات الغربية المسيحية الحداثية الديمقراطية الانسانية يقع مواطنوها في جرائم عنف ضد المرأة يعف عنهاالانسان البدائي في غابات افريقيا واسيا فأي عذر للانسان المسيحي الغربي وهو الانسان المتحضر كما يوصف ؟!!
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .
لاتغبيش ؟؟
الايلافي -ايضا الكاتب عرض لشبهات ينشرها صبية الكراهية للتغبيش على الدين الاسلامي ومنها ان المرأة المسلمة لها نصف الميراث وهذا صحيح في حالة واحدة فقط ولكن هناك اكثر من ثلاثين حالة تتساوى فيها المرأة مع الرجل او ترث اكثر منه والشبهة الثانية نصف شهادةالمرأة المسلمة وهذا صحيح في واقعة المداينة وهذا ما يقرره الدائن ولكن هناك اكثر من عشرة مواضع تقبل فيها شهادة المرأة كاملة بدون تحفظ كماان دية المرأة مساوية لدية الرجل تماما واما نقصان عقل المرأة وعملها فقد اوضحه الرسول الكريم ويقصد به فترة الحيض او النفاس وهي فترة تصيب المرأة فتبدو فيها مكتئبة ولا تزاول فيها عبادتها المعهودة وهذه رخصة من الله تعالى للانثى وقد اثبت علماء اليوم ان اكتئاب المرأة الوالدة قد يضطرها الى خنق طفلها المرأة في الاسلام كائن كامل الاهلية والانسانية وليس كما نقرأ انها تولد مجللة بالخطيئة حتى تعمد ؟!! اشعر وارجو ان اكون مخطئا ان الكاتب اتخذ من موضوع العنف ضد المرأة مدخلا للاساءة الى الاسلام واحكام الشريعة المحمدية الرحمة المهداة الى البشرية .