كتَّاب إيلاف

لماذا المسيحيين فى العراق؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تساءل البعض عن الحملة الدولية لإنقاذا المسيحيين فى العراق لماذا تقتصر على المسيحيين فقط دون سائر المكونات الأخرى للشعب العراقى؟، الا يستحق الملف العراقى أكثر من لجنة تحقيق دولية للوصول إلى حقيقة الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية التى حدثت منذ عام 2003 وحتى الآن؟، وما هى الضمانات لنجاح مثل هذه الحملة؟، وهل ستوافق الولايات المتحدة على مثل هذه الحملة؟. هذه هى أهم الأسئلة التى واجهتها بالنسبة لهذه الحملة،ويهمنى توضيح عدد من النقاط. اولا: هذه الحملة رغم أن عنوانها، "المسيحيون" إلا إنها تشمل كل الأقليات الصغيرة أيضا وقد أضفنا للبيان و"الأقليات الصغيرة الأخرى"، أو بمعنى أوضح الأقليات المعرضة للفناء والتلاشى فى العراق. أما لماذا المسيحيون عنوان لهذه الحملة، لأنهم أكبر هذه الأقليات المعرضة للفناء، ولأنهم معروفون عند المجتمع الدولى أكثر وتداولت أخبارهم أكثر من غيرهم فى وسائل الإعلام العالمية، ولأن هذا الملف يتداخل فيه السياسى بالدينى والمحلى بالاقليمى بالدولى، ولأن هذه الحالة واضحة المعالم وقابلية التحقيق فيها ممكنة أكثر من غيرها، فهى حالة مثالية لتبدأ بها العدالة الدولية طريقها إلى العراق. ثانيا: تغيرت الصورة فى العراق الآن، فالاكراد الذين كانوا يعدون أقلية مضطهدة هم مكون رئيسى من مكونات السلطة، والشيعة كذلك، أى أن الاطراف الثلاثة الكبيرة( الشيعة والسنة والاكراد) لا ينطبق عليها لفظ أقليات الآن، فهى تقتسم السلطة وتتصارع عليها وتحكم وتتحكم، وهى مسئولة بشكل مباشر وغير مباشر عن ما حدث للأقليات الصغيرة فى العراق. ثالثا: فى عهد نظام البعث سعت المنظمات الشيعية والكردية لطلب النجدة والعون الدولى والتوسل للولايات المتحدة والدول الغربية بتخليصهم من صدام، والآن هذه الاطراف العراقية الكبيرة لا تطلب العدالة ولا تسعى اليها بل تعرقلها، ببساطة تطلب العدالة من ماذا وهى الحاكمة والمسيطرة والمتورطة، الذين يطلبون العدالة الآن هم الأقليات الصغيرة فى العراق ونحن نتجاوب معهم ونساعدهم فى مسعاهم، لأنهم طرف معرض للفناء.كما تجاوبنا مع الشيعة والاكراد وساندناهم لسنوات فى مسعاهم الدولى أيضا،جاء الوقت لنساند المسيحيين وغيرهم من المضطهدين وهم فى امس الحاجة للعدالة الدولية.
الحكومة العراقية بصفتها الرسمية تستطيع ان تطلب من مجلس الأمن مباشرة إرسال لجنة تحقيق دولية ولكنها لن تفعل،كما إنها تستطيع أيضا مخاطبة المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية ولكنها لن تفعل، علاوة على إنها لم تقم بإجراء تحقيق محلى عادل ومحترم يهدف إلى تحقيق العدالة لهذه الأقليات الصغيرة.
نحن إذن نحقق رغبة الأطراف الضعيفة فى طلب العدالة الدولية والتى تسعى اليها وتناشد المجتمع الدولى لتحقيقها، ولكن الأطراف الأخرى غير راغبة فيها من الاساس. رابعا: العنف المتبادل بين الطوائف الكبيرة فى العراق هو صراع على السلطة مثل الكثير من الحروب الاهلية فى العالم، ومن ثم فأن الطوائف الكبيرة الثلاثة فى العراق متورطة فيه ومدانة وتتحمل المسئولية عن وقوع هذه الضحايا، أما العنف الموجه ضد الأقليات الصغيرة فهو غير متبادل... هم ضحايا أبرياء لهذه الصراع على السلطة. والطوائف الكبيرة مسلحة ولديها مليشيات، أما الأقليات الصغيرة فغير مسلحة وليست لديها مليشيات ولا ترد العنف بالعنف،علاوة على أن الطوائف الكبيرة تستند إلى حماية ومساعدة دول اقليمية، فارتباط الشيعة بإيران غير خاف على احد تسليحا وتدريبا ومساندة، وأرتباط السنة بالسعودية والدول العربية السنية بل وبتنظيم القاعدة أيضا معروف، أما الاكراد فهم أمة وقومية لديها مقومات الأمة وتستحق ذلك ونؤيدها فى إعلان هويتها وتكوين دولتها القومية عبر تجميع الكتل الكردية فى تركيا والعراق وايران وسوريان، ومن ثم فلهم مليشياتهم النظامية التى تقترب من مفهوم الجيش الوطنى. المسيحيون والأقليات الصغيرة الأخرى ليست لديهم دول تقف بجانبهم وتساندهم وهم احوج ما يكون إلى العدالة الدولية. خامسا:هناك أيضا فرق بين العدالة الممكنة والعدالة المستحيلة، والعدالة المثالية هى عدالة مستحيلة لأنه لا يمكن تحقيق العدل الكامل على الارض، واغلب مما ينادون بها يفعلون ذلك من أجل إجهاض العدالة والمراوغة والهروب من المشاركة فى الأعمال الإنسانية. وفى المنطقة العربية على وجه الخصوص كلما تحدث أحد عن العدالة والتدخل الإنسانى فى الكثير من قضايا المنطقة والعالم يشهرون فى وجهك قضية فلسطين، رغم أن ضحايا العنف والإرهاب والإستبداد فى جنوب السودان ودارفور والعراق والجزائر يبلغ عشرات المرات أعداد من قتلوا فى كافة الصراعات العربية الإسرائيلية مجتمعة منذ قيام دولة إسرائيل وحتى الآن.
إذن التحجج بقضية فلسطين هو عمل غير إنسانى وغير أخلاقى، فماذا يضير البعض بأن تتحقق العدالة فى جنوب السودان أو فى دارفور أو للمسيحيين فى العراق؟،اليس تحقيق العدالة فى مكان ما فى الشرق الأوسط يساعد على تحقيقها فى مكان آخر؟. سادسا: البعض يتساءل عن نتائج هذه الحملة وهل ستحقق نتائج بقدر الجهد المبذول فيها فى ظل معارضة الولايات المتحدة لأى لجان تحقيق دولية خاصة بالعراق؟. والجواب هذه هى المبادرة الاولى لإرسال لجنة تحقيق دولية ولا نعرف ما هو موقف الولايات المتحدة عند تقديمها، ولكن ما اعرفه جيدا ان منظمات امريكية تشاركنا فى هذه الحملة الدولية، كما أن اللجنة الأمريكية للحريات الدينية الموفدة من الكونجرس والتى زارت العراق مؤخرا اصدرت تقريرها يوم 16 ديسمبر 2008 عن الاوضاع التى يتعرض لها المسيحيون فى العراق، وجاء فى التقرير أن هذه الاقليات الصغيرة تتعرض لتهديد خطير، واوصت اللجنة، التى تضم أعضاء من الحزبين الجمهورى والديموقراطى، بتصنيف العراق على إنه " بلد يثير قلقا بشكل خاص" نتيجة لما وصفته بتسامح الحكومة العراقية ازاء الإنتهاكات البالغة للحريات الدينية. وقالت فليس جير رئيسة اللجنة " إن عدم وجود إجراء حكومى عراقى فعال لحماية مثل هذه الأقليات من الإنتهاكات جعل العراق بين المناطق الأكثر خطورة على وجه الأرض بالنسبة للأقليات الدينية".
وافادت اللجنة بأن الأقليات الدينية وجدت نفسها أيضا محاصرة وسط صراع بين حكومة كردستان العراق وبغداد من أجل السيطرة على المناطق الشمالية التى تتركز فيها هذه الأقليات.
إذن هناك العديد من المنظمات الأمريكية التى تساند العدالة للمسيحيين فى العراق، كما أن لجانا من الكونجرس تؤيدها، والكثير من المؤسسات المسيحية فى امريكا تؤيدها، وكثير من منابر الرأى العام تؤيدها... ونأمل ان تضغط كل هذه المؤسسات على الإدارة الأمريكية كى لا تعرقل تحقيق العدالة للمسيحيين فى العراق.
وفى نفس الشهر ذكرت الأمم المتحدة إنها تشعر بقلق خاص إزاء جرائم القتل التى تستهدف الأقليات فى العراق مثل المسيحيين.وطالب الفاتيكان الحكومة العراقية بتوفير حماية للمسيحيين فى العراق. أما المفوضية العليا لشئون اللأجئين التابعة للأمم المتحدة فقد قالت أن نصف المسيحيين فى الموصل قد فروا من المدينة نتيجة لأحداث العنف ضدهم. ونددت لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان الالمانى بما يتعرض له مسيحيو العراق من قتل وتهجير وإضطهاد من اطراف مسلحة، وطالبت الحكومة العراقية بتوفير الحماية لهم ضد هذه الإنتهاكات الخطيرة لأبسط المبادئ الإنسانية.
نحن إزاء حالة مجمع عليها بانها تمثل خطرا شديدا على فناء أقليات أصيلة، ودور المجتمع المدنى هو مساعدة هذه الأقليات للوصول للعدالة الدولية، فالمجتمع المدنى يقوم بوظيفة المدعى العام أمام العدالة الدولية عندما تتقاعس الحكومات، كما إنه مصدرا للمسئولية الدولية امام مؤسسات العدالة.
نحن نناشد منظمات حقوق الإنسان العربية ومنظمات المجتمع المدنى العربى أن تتجاوب معنا بالتوقيع على البيان، خاصة وأن هناك اتهام للمجتمعات العربية بالتعصب والعنصرية، وقد آن الاوان لهذه المنظمات أن تثبت أن إنسانية العمل الحقوقى تجعله مثل العدالة معصوب العينيين لا يفرق بين البشر بسبب لونهم ولا دينهم ولا عرقهم ولا نوعهم، فإنسانية الإنسان وكرامة وحرية وحقوق الإنسان هى أمور أهم بكثير من هذه الإختلافات.
Magdi.khalil@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بعض الملاحظاتات
لوران سليم -

أؤيد بقوة مسعى السيد مجدي خليل وزملائه الرامي إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية للكشف عن المتورطين في جرائم قتل وتشريد المسيحيين العراقيين، وأتفق تماما مع رأي الكاتب الفاضل في أن تشهير ورقة إضطهاد الفلسطينيين من جانب بعض المثقفين العرب في وجه كل من يطالب بحقوقه المهدورة في الوطن العربي المحكوم في أغلبيته الساحقة من أنظمة إستبداديةهو في الواقع تأييد للإضطهاد الممارس بحق الإقليات في هذا العالم العربي عينه مثل الأمازيغ والكرد والكدو/آشوريين والأقباط وغيرهم. فقمع إسرائيل الوحشي للفلسطينيين لا يبرر إضطهاد هذه الأقليات. ماأختلف فيه مع الأخ مجدي خليل هو الدور الكردي المزعوم في إضطهاد مسيحيي العراق لأنه مخالف للواقع القائم. فالمسيحيون في إقليم كردستان لايتعرضون لأي إضطهاد، بل أنهم يتمتعون بحقوقهم القوميةوالدينية إلى حد بعيد مقارنة بأي بلد آخر في الشرق الإسلامي، وذلك بإعتراف الفاتيكان والحبر الأعظم ذاته، طبعا دون منة من أحد، وهو أمر يقفز عليه الأخ مجدي دوما لأسباب غير مفهومة، بالنسبة لي على الأقل. وأنا ككردي أدعو برلمان إقليم كردستان إلى تثبيت حق الشعوب التي تقطن كردستان كالكدو/آشوريين والتركمان في تقرير مصيرها بنفسهافي دستورالأقليم، وذلك لأنه حق مطلق لكل شعوب المعمورة بغض النظر عن حجمها السكاني، كما أدعو الأخ مجدي إلى مراجعة معلوماته حول أوضاع المسيحيين في كردستان التي يبدو أنه يستقيها من مصادر متحاملة على الكرد، فهي تجني واضح على الشعب الكردي الذي يحب أخوته الكدو/آشوريين ويجلهم، ويتساوى في ذلك الكرد جميعهم، قيادة وشعبا.

public opinion
Rizgar Khoshnaw -

It is same public opinion which killed and Farhod Jews; it is exact same desert culture, which can not accept others, your information about Christians in Kurdistan definitely wrong, please ask 20.000 Christian refugee from who living right now in Ankawa, you can visit any town in Kurdistan, you will note how Churches been respected, the Gulf dollars tried hard to create an anti Christian atmospheres in Kurdistan, but regardless of endless support for Kurdish Islamic parties they failed to bring hatred to Kurdistan.

الحكم الذاتي
اشوري من العراق -

كل الشكر والتقدير والامتنان للناشط القبطي الدكتور مجدي خليل على هذا الموقف الانساني تجاه معاناة شعبنا الكلداني السرياني الاشوري وما يتعرض له الى عمليات التطهير العرقي في وطنه الازلي والى تهميش واقصاء والغاء دوره الوطني في العملية السياسية في العراق والتي تجلت واضحا بعد تصويت اغلبية النواب في البرلمان العراقي على الغاء المادةـ 50 ـ من قانون انتخاب مجالس المحافظات. من هنا نناشد كل الوطنيين العراقيين الشرفاء من كل المكونات القومية والدينية العراقية لدعم مطالب شعبنا الكلداني السرياني الاشوري في مناطقه التاريخية التي يقيم عليها اليوم لضمان حقوقه القومية المشروعة ولشراكته الوطنية الحقيقية في ظل عراق فدرالي ديمقراطي موحد,في الوقت الذي نطالب ايضا بتثبيت الحقوق القومية والدينية للاخوة التركمان والايزيديين والارمن والصابئة المندائيين والشبك. اسوة بالاخوة الشيعة والسنة والكورد كي تتحقق العدالة في العراق الجديد.

المحامي غير المكلف
عثمان عبد الرحمن -

اني اسأل الكاتب : من نصبك محاميا للأقليات في العراق ؟ انت لست عراقيا ولاعلاقة لك بالعراق ولايعرفك العراقيون من اي طائفة او دين فاسمح لي لماذا انت حشري لهذه الدرجة كما تقولون انتم في مصر ؟ واذا كنت صادقا فيما تدعيه في كونك منظمة خيرية لمساعدة المشردين والجياع واالعاطلين عن العمل في امريكا فلماذا لاتعمل حملة عن الفقراء والمشردين وساكني المقابر في بلادك مصر..؟ الا اذا كنت مكلفا بالحملة للتشهير بالعراقيين ؟ واطمئنك ان المسيحيين في العراق جزء من نسيج الشعب العراقي وكانوا ومازالوا اخوانا لنا في الوطن وشركاء في الوطن والمواطنة وتأتي انت وغيرك في الآخر لتدق اسفين الخلافات والكراهية .واقول لك : اذا كانت جمعيتك الأستشراقية مخلصة ونزيهة في مهامها فلتعمل لجنة تقصي الحقائق في الموصل حيث تم تهجير المسيحيين وستعرف ان من هجرهم هي مليشيا بيش مركة وبيش تمن الكردية ومخابرات الأسايش الكردية التي يقودها مسرور ابن مسعود البرزاني ولايوجد مسيحي عراقي واحد من اهل الموصل لايعلم بهذه الحقيقة ..فأذا كنتم كما قلت فاعلنوا الحقيقة واما ان كنتم متواطئين او خوافين فاستمروا في اصدار البيانات الورقية التي لن تغير شيئا من الواقع وعندها فأنكم تخدعون المسيحيين ولستم صادقين فيما تدعون الا اذا اثبتم العكس.

طوبى لصانعي السلام
دورا -

الذي ليس ضدنا فهو معنا ومهما كانت جنسيته ودينه المسيحيين يطلبون المساعدة ويطالبون الحكومة والمنظمات الانسانية بحمايتهم لاننا شعب مسالم نكره العنف والقتل لأي انسان مسالم برئ لا فرق عندنا ان كان هذا مسلم سني او شيعي لان الجميع تجمعهم الجنسية العراقية الدين لله والوطن للجميع كم من المسيحيين استشهدوا للدفاع عن العراق في حرب ايران والخليج والاهم المسيحيون في العراق مسالمين يطلبون الحماية لانه ليس لدينا مليشات مسيحية مسلحة تدافع عن نفسها وتنتقم للجرائم البشعة التي ارتكبت بحقهم ولا نريد مليشيات لانه تعلمنا ان نحب حتى اعداءنا اذن كيف بابن بلدنا لكن مع الاسف ويحزننا الذي جرى من تهجير وقتل وعلى فكره انا اعرف في امريكا عوائل مسيحية هاجرت العراق اكثر من 20 سنة واكثر ولحد الان لهم اتصال بجيرانهم المسلمون مرات يرسلون لهم مساعدات مالية حسب امكانيتهم لان تعرفون جيدا ان العشرة والجيرة والعلاقات التي كانت سابقا بين الجوارين ايام السلام وايام زمان لا تهون على احد ونحن اولاد الله الذي هو محبة وسلام وطوبى لصانعي السلام لانهم اولاد الله يدعوّن .كل عام وانتم بخير + +

تقصد الجامعة العربية
ياسرالاسكندرانى -

يا أستاذ مجدى انت مش عارف ان مجهودات الجامعة العربية والجمعيات العربية الاخرى سواء حكومية أو غير حكومية تعمل (one way)،و ترى بعين واحدة الموضوع ببساطة يا استاذ ان العراقيين نسيج واحد، ودى كلها اعمال فردية واحد مجنون لا احد يعرف من هو، قتل وهدد وشرد وهجر المسيحيين من العراق واننا وكل الجمعيات العربية لن نشجب او حتى مجرد نندد بهذة الاعمال لأن فلسطين لاذالت محتلة والامريكان فى أفغانستان وهناك لايزال بعض المسيحيين يعيشون فى العراق ولا ادرى لماذا؟؟؟؟؟؟

أحسنت أيها الأنساني!
كركوك أوغلوا -

بدون لجنة تحقيق دولية مستقلة من مجلس الأمن لايمكن للحقيقة أن تظهر , وأن يعود ولو قسم من هؤلاء الى موطنهم الأصلي والتاريخي في سهل نينوى ؟؟!!..

في الدورة أخذوا
صناعة الموت -

الدرس , لما حل بأخوانهم (برنامج صناعة الموت/قناة العربية), وكذلك في البصرة وبغداد وكركوك , وجاء دور الموصل . نعم الشيعة والسنة والأكراد وهم من ديانة واحدة معروفون بالتعصب والتطلاف الديني والطائفي والعرقي !!!.

التطرف أعنف للأعاجم
المحايد -

الغير الناطقين بالعربية وهذا واضح في الدول الأسيوية أيضا , باكستان وأفغانستان وبنغلاديش وغيرها ....وكردستان ووو...لايفهومن النصوص ألا بمن يترجمها لهم .

الحق الاشوري
ابو سنحاريب -

طالما تفتقر الساحة السياسية العراقية الى الاحساس بروح المواطنة باعتبارها النصل السياسي الذي يجب ان يكون الرافد الوحيد للتطلعات السياسية لكل القوميات العراقية وعلى اسس ومبادي الاخوة الوطنية فان الصراع السياسي بين الكتل السياسية الكبيرة سوف تكون سيد ة الفصل السياسي لكل ما يحدث على الارض فتلك الكتل المتصارعة تبغي شيءا واحد ا فقط وهو الاستحواذ على المزيد من الكعكة العراقية وكذلك فان الاحقاد القومية والديمية ما زالت تعشش في صدور الكثير من النواب العرااقيين وقد كشفت الغاء المادة 52 حقيقة ما يحمله هؤلاء النواب من حقد ديني وقومي تجاة القوميات الصغيرة وغير المسلمة والاشوريون هم اصحاب ارض بلاد اشور يعانون ما سيعتبره التاريخ عارا بوجة كل الحاقدين وحسب المقاييس السياسية المتحضرة والتي هي بعيدة كل البعد عن سادة الساحة السياسية العراقية الحالية رغم وجود بعض المتفتحين والمتنورين والمتحضرين بين ساسة العراق الحالي الا ان اصواتهم لا اثر لها ولا بعد سياسي يعتمد علية وتبقى اقوالهم مجرد مجاملات سياسية لا تنفع شيئا .الاشوريون وبقية القوميات الصغيرة المضطهدة سياسيا والمهمشة بحاجة الى كل الجهود السياسية الخيرة التي قد يشارك فيها الخيرون من المؤمنيين بالاخوة الانسانية فالانسان اخ الانسان اذا تخلق بروح الانسانية للدفاع عن كل مضطهد على وجة الارض عاشت كل الجهود السياسية الخيرة التي تبذل في نحقيق العدالة لكل العراقيين فالعدتاة والديمقراطية المنشودة نحناج الى افعال لا الاكنفاء بكلمات رنانة لا تنفع شيئا طوبى لصانعي السلام

شوية رحمة ياعم مجدي
حسنين بيومي -

ايه ياعم مجدي ..وانت ليه حاشر روحك في اللي ملكش فيه ؟ متيجي تشوف المصايب اللي بتتحدف ..شوف الفقر والغلابة والعاطلين عن العمل بالملايين ومش عارفين ياكلو ..المسيحيين في العراق متخفش عليهم ..خاف علينا احنا اللي ملناش حد ياراجل ..

شـــــــــــاهد عيان
طـــــــــارق الوزير -

عندما كنت اعمل بالثمانينات بالعراق وفى عهد صدام ! شاهدت ان الاروزدى ( مجمع استهلاكى حكومى) كان يبيع معلبات لحم الخنزير للمسيحيين وباسعار مُدعمه !ولقد كان المسيحيين ينعمون بالمناصب والامن والامان فى عهد صدام .....حتى حل الخراب على يد المجرم المضروب بالجزمه اخيرا ...والسؤال ماعقوبه من كانوا يروجوا الاكاذيب ويرحب بالغزو ؟ هل ضربهم بالشباشب ايضا ؟!

البرهان والدليل اولا
علاء سعيد -

اسمح لنا اخ مجدي ان كلامك يفتقد للبراهين والأدلة ويعتمد على اخبار الجرائد ..نحن في منظمة العفو الدولية نشرنا تقارير كثيرة موثقة وعلمية حول الموضوع مقرونة بالأدلة والوقائع ..ويمكنك الرجوع اليها ..اعتقد ان انتفاضك للمسيحيين العراقيين لايبرر لك مطلقا ضرب عرقيات اخرى تعيش في العراق وبالأخص من المسلمين لأنه سلوك طائفي متحيزمرفوض تماما

بارك الله يا مجدي!
اشور بيث شليمون -

شخصيا كاشوري في المهجر اؤيد الاخ مجدي في هذا العمل الانساني الذي يقوم به لنجدة شعبنا المضطهد تحت معاول العنصرية , عربية كانت او كرديةمنذ مئات السنوات الى اليوم. لا اعتقد يخالفني اي اشوري باننا من الافضل ان نتوجه في مثل هذا الوضع الماساوي الصعب الى اخواننا في الوطن من الناطقين بالعربية من المسلمين ولكن ان العراق للاسف لهو في حالة يرثى لها ووضعه الحالي وخصوصا بعد هذه الصحوات الاسلامية والصراعات القومية داخل الوطن في موضع صعب جدا وليس لنا الا ان نتذرع لله عز وجل ان يخرج العراق من هذه المحنة والاهانة بخير وسلام.ان العالم اليوم يعمل دائبا للحفاظ حتى على المخلوقات غير البشرية فكم بالحري للحفاظ على امتنا الاشورية وفي عقر دارها من الفناء على ايدي محدودي الافاق الذين باسم الدين يريدون ان يفتكوا بشعبنا اهذا هو التسامح ؟ان تفتكوا بشعب مسالم ؟!واخيرا اقول واشدد ليت اخوتنا في الوطن من المسلمين قادرون ان يحموا اخوانهم ومنهم واليهم شعبكم الاشوري الذي اعطاكم كل الفخر ليفخروا هم فيكم ايضا وشكرا لايلاف الصوت الحر الابي من المؤكد يؤيد مطلبنا العادل والسلام.

إلي مجدي خليل
مواطن ! -

اتعجب من تكوينك للجنة دولية للدفاع عن المسيحيين العراقيين واتعجب اكثر واكثر من عدم تحميلك المحتل الامريكي للعراق مسئولية الدفاع عن المسيحيين العراقيين وباقي الطوئف الاخري وللامريكان المسيحيين اتباع (الله محبة)اكثر من مائة وخمسين الف جندي امريكي مسيحي ومعهم اشد انواع العتاد فتكا إلي جانب شركات الامن الامريكية الخاصة مثل بلاك ووتر التي تخصصت في قتل واغتصاب المدنيين العراقيين فلماذا لايدافع المسيحي الامريكي عن اخوه في العقيدة المسيحى العراقي ؟؟رغم ان القانون الدولي واتفاقيات جنيف تلزم قوات الاحتلال بالحفاظ علي ارواح وممتلكات وحقوق المدنيين في الدولة الخاضعة للاحتلاللماذا لاتدين ولو لمرة واحدة اصدقائك الامريكان اتباع (الله محبة )الذين قتلوا حتي الآن اكثر من مليون عراقي وشردوا وهجروا خمسة ملايين غالبيتهم من النساء والاطفال ؟؟ ولماذا لاتشكل لجنة دولية اخري للدفاع عن هؤلاء المهاجرين وحقوق ذوي القتلي والمعاقين والمصابين بالسرطان بسبب قنابل اليورانيوم المنضب الناجم عن الغزو الامريكي ؟؟

مسيحيو فلسطين
صلاح الدين المصري -

لا اتوقع من مجدي خليل ان يتعاطف مع المسلمين في فلسطين والعراق وغيرها ، لكن على الاقل يتعاطف مع المسيحيين الفلسطينين تحت القمع والتشريد في بيت لحم تحت الاحتلال الصهيوني نزل تعداد المسيحيين الفلسطينين من ثلاثة وعشرين بالمائة من سكان فلسطين الى اثنين بالمائة ؟!! لقد نكد الاحتلال الصهيوني على المسيحيين الفلسطينين حياتهم حتى اضطرهم الى الهجرة وطبعا السفارات الاجنبية ترحب بهكذا هجرة وتنسق مع الصهاينة ؟!!

ربنا معكم يا مسيحيين
سمير المصرى -

نحن اقباط مصر نقف قلباو قالبا مع اخوتنا مسيحيى العراق السريانيين والآشوريين فنحن عن خبرة نعلم حجم المعاناة التى يعانيها هؤلاء بسبب واحد فقط وهو انهم مسيحيون!!! اننا عانينا مثلهم فى الماضى ومازال الحاضر يحمل لنا كثير من الجرائم الأرهابية التى تقتل بشر فقط بسبب الاختلاف فى الدين فأى دين هذا الذى يشجع اتباعه على القتل والسحل باسم الله؟؟؟ الذى هو بلا ادنى شك يقول لهؤلاء المرضى عقليا سافكى الدماء انى لا اعرفكم انتم اتباع الشيطان ولستم اتباعى!! فانا لا ادعو للقتل انا ادعو للسلام والمحبة هذا مانعرفه عن الخالق العظيم وهؤلاء الذين يبررون تلك الأهمال الأجرامية ومحاولة لصقها للاحتلال الآمريكى انتم تعلمون ان الذين يقتلون العراقيين الشيعة هم ليسوا الآمريكان بل هم الأرهابيين الذين يدعون انهم يقاومون الأحتلال عن طريق قتل مواطنيهم اهل بلدهم عموما الله موجود هو يحافظ على ابنائه المسيحيين العراقيين الذين يحبون العراق اكثر من هؤلاء الأرهابيين الهمج الذين يقتلون بأسم الله والدين!!!!

المسيحيين في العراق
fadi -

ولك روح على حالك المسيحيين في العراق حالهم حال العراقي المسكين

انا وكلت مجدي خليل
اشوري عراقي -

انا وكلت الاستاذ العظيم مجدي خليل عني وعن اسرتي التي تعيش في كندا و نيوزلندا وانجلترا وامريكا والمحجوزين والعراق و اوءيد بكل قواي عن الدفاع عن اي مظلوم ايا كان دينة ولعل الارهابيين من يعارضوا انقاذ الابرياء من براثن الذبح نسوا او نتاسوا ان المسلمين في البوسنة وجدوا مساعدة جادة من المسيحيين بل اتردد وبشرف يليق بعظمة المسيحية والمسيحيين بل وصل الامر الي ضرب المسيحيين لاجل مسلمين مظلومين بل كل المسيحيين في كل ارجاء العالم وقفوا ضد ما جدث لمسلمي البوسنة وكوسوفو ولا توجد كنيسة الا وتبرعت لمسلمي البوسنة حتي الكنيسة القبطية الاورثوذكسية الفقيرة المضطهدة التي تتركها الحكومة لتقع فوق روءوس المصلين بلا اي رحمة قد تبرع شنودة بالاف الدولارات ولكن الرجال الشرفاء امثال مجدي خليل والمسلمين الشرفاء الرحماء هم صمام امان ورحمة للجميع كل مظلوم ايا كان دينة انا معة سني شيعي كردي يهودي ولما لا يكون المسيحي ايضا لة حرمة في حياتة وعرضة ؟ اين الرحمة والحق اين ما تقولونة عن السماحة ؟؟ ام الفاظ للاستهلاك وللضحك واسال من يعترض هل قال الرجل اقتلوا من يقتلكم ام يطلب رحمة للضحايا اتعجب لوجود ناس متحضرين تدافع عن قتل المسالمين

رجاء من المسلمين
ايوب المصري -

رجاء من الخوة المسلمين الذين يرفضوا دفاع مجدي خليل عن اخوتة في الدين والعروبة والانسانية ان يقراوا ما كنتبوة ليشعروا بالخجل ان كا لديهم حمرة الخجل الناس تذبح واسقف المسيحيين يذبح وتدافعوا عن ماذا ؟ انة عار عار عار اما عن امريكا وافعالها فما دخل امريكا هنا ؟ ومنذ كتي كتانت هذة الامريكا الا وبالا علي المسيحيين في العالم كلة واكبر مشجع للارهاب عالميا ومن تركت المسلمين يحرقوا الكنائس في كوسوفو البوسنة واالعالم كلة يتم قتل المسيحيين بل في العراق نفسة يقتل المسيحي امام عين الجندي الامريكي الجبان ولو كان كردي او مسلم بوسني لجيشوا الجيوش لدك القطارات محطات المياة الا تعرفوا ان في كتابنا ( ملعون من يتكل علي ذراع البشر ) ولعل افضل الكل سعادة بما حدث في امريكا 11 سبتمبر وضرب بوش بالجزمة ربما كانوا مسيحيين فقد مل كل النصاري من خيانة امريكا لهم ورضاها عن مخططات القضاء عليهم

إلي سمير المصري
المشاغب !! -

تسأل عن الدين الذي يأمر اتباعه بالقتل وانا اسالك نفس السؤال ما هو الدين الذي يدفع اتباع (الله محبة) من الامريكان المسيحيين من غزو البلاد الاخري ( العراق وافغانستان والصومال وغيرها)وقتل الملايين من المدنيين وتدمير البنية التحتية لهذه الدول لاسباب اعترف بوش نفسه بانها كاذبة وان معلومات مخابراته ورجالها المسيحيون كانت مضللة وخاطئة بعد تم قتل مئات الآلاف من البشر في العراق وحده بلغ عدد القتلي مليون ونصف المليون من العراقيين وتشريد خمسة ملايين !وبلغ من سمو القيم الدينية لدي المسيحيين الامريكيين اتباع (الله محبة )وتمسكهم بها درجة ان يهتكوا اعراض الرجال والنساء والاطفال في السجون الامريكية في العراق ويعذبوهم بالكهرباء والتبول علي جثثهم وما معسكر جوانتانامو وممارسات الجنود الامريكيين الوحشية ضد المعتقلين فيه الاتجسيد للهذه القيم المسيحية التي ترفع شعار (الله محبة )، والاغرب حديثك عن الاضطهاد المزعوم للمسيحيين في مصر الذين احتكروا الثروة (ثلث ثروة مصر في ايديهم رغم انهم 6% من تعداد السكان )و65%من التوكيلات التجارية والمناصب المرموقة من نصيبهم واغني رجل في مصر مسيحي وهونجيب ساويرس ثم تتحدث عن الاضهاد الاتستحي ؟؟

الإعلام المضلل
Simel -

اذا كان شمال العراق يسمى اليوم أرض الكرد فليس ذلك معناه ان الأرض للكرد ولكن الزمن الأغبر هو الذي اوصلهم لكي يسيطروا على تلك الأرض بمساعدة الغريب وبعض العراقيين الذين يحكمون العراق الآن.وما الإدعاء عن مساعدة الكرد للمسيحيين الآ فقط لذر الرماد في العيون وحقوق الآشوريين المسيحيين بكل كنائسهم ليست منة من احد لأنهم اصحاب الأرض ولكن كل الذي حصلوا عليه هو التهميش والقتل والإقصاء منذ تأسيس العراق الى اليوم. اماانه ليس هناك اضطهاد في شمال العراق فهناك قصص موثقة تقشعر لها الأبدان ولكن ليس هناك عدالة وحقوق الإنسان ايضاً منتهكة في شمال العراق وهذا موثق من قبل منطمات حقوق الإنسان ومستقلين والمتابع لما يجري يعرف هذا ولكن المجتمع المحلي والإقليمي والدولي يتعامى عن هذه الإنتهاكات لتمرير المخططات القذرة. يجب ان تكون هناك لجنة تحقيق دولية للكشف عن كل الجرائم ولكن بشرط ان تكون نزيهة وحيادية ولا تشترى ذمم اعضائها كما يحصل في معظم الأحيان في المساومات التي تحدث.

الى المشاغب-الوزير
جميل رزوق -

هل تتفصل وتوضح لنا لماذا غزوتم بلاد الله الواسعة ودمرتم معالمها الاثارية من الصين شرقا الى اسبانيا غربا ولو كانت الولايات المتحدة مكتشفة في حينها لغزوتموها؟ ولماذا اجبرتم سكانها على تغيير دياناتهم وحرقتم مكتباتها ودور العبادة و العلم وإغتصبتم العذارى والعجائز والمتخلفين عقليا؟ الا تدعون( التسامح)؟ وهل (تسامحكم) هو القتل والذبح والنهب والاغتصاب؟ حيث لا يوجد عدد يعرفه الخوارزمي او معروف في الرياضيات او في الجبر يساوي عدد ضحاياكم؟ والاقباط يستخدمون عقولهم ولذلك يوفقهم الله اما انتم فان الارهاب والتطرف والتعصب يسيطر على كل تصرفاتكم وعقولكم ولهذا لا يوجد من يستطيع ان يفكر بعقل إلا وكان التطرف هو الذي يسيره؟ الا يوجد فيكم ذرة من الخجل والحياء؟ الاترون ان إجرامكم المستمر للقرون الاربعة عشرة و(تسامحكم) اودى بحياة اعداد غير معروفة من الناس وانكم سبب إنقراص امم وشعوب بسبب (تسامحكم) الارهابي المتطرف؟ الا ترى ما فعتله فلولكم المهزومة بابرياء نيويورك ولندن ومدريد وبالي ومومباي ؟ الا تستحون من انكم ابطال اول مذبحة تطهير عرقي في التاريخ؟ الا تخجلون من انكم ابطال المقولة الشهيرة ( حنوديكم ورا الشمس)؟ الا يكفي العالم خيرات (تسامحكم) الذي كلف العالم ملايين النفوس البريئة؟ وينطبق عليك المثل,إن لم تستحي فقل ماشئت,

الى المشاغب !!
سمير المصرى -

وما رأيك يا اخ المشاغب فى الدين الذى انتشر بغزو البلاد المجاورة ولم يرحم بلد واحدة ويغير من ثقافة البلاد ويقطع لسان من يتكلم بلغته وذلك بالزعم ان هذه اوامر من الهه وآيات منه!! الله القدوس يامر نبيه بالقتال وسفك الدماء وسبى النساء واخذهم غنيمة يقسمها بين اتباعه!! امريكا التى لاتعرف عن الدين شيئ ولم يأمرها السيد المسيح بذلك لأنهم اصلا لايتبعون تعاليم السيد المسيح ولم نسمع امريكى يقول ان الأنجيل امره بغزو العراق او اى بلد بل ماقام به الأمريكان هو زعمهم بنشر الديمقراطية !!!!

لجميل رزوق
غيور -

لوجمعت عدد من قتلهم المسلمين في الف واربعمائة سنه لن يصلوا في افضل الاحوال لستين مليون نفس قتلهم المسيحيون بدم بارد في حربين ولو جمعت من قتلهم الارهابيون والمتطرفون المسلمين وضربتهم في عشره لن يصلوا لعدد قتلى العراق الذين ذبحوا بذراع مسيحيه وحوصروا وجوعوا باياد مسيحيةفالارقام تناهز الملايين يا خي حتي جنكيز خان لايحلم بهيك ارقام

ذكروا في كتاباتكم
adil albakhdadi -

عزيزي الأستاذ مجدي خليل المحترم أرجو من حضرتكم عندما تكتبون عن الأقليات في العراقذكروا في كتاباتكم أسم الأيزيديين،لأننا مظطهدون دينيآأكثر من الأقليات في العراق ،نحن الأيزييديون ليسس لدينا مساعدة خارجية والعرب يكرهوننا أكثر من كرهم لليهوديين.

السبب سياسي يا خوانا
الايلافي -

بعض التعليقات خرجت عن موضوع المقالة واتجهت الى الدس الرخيص وترويج الاكاذيب من جهة صبية الكراهية الكنسيين اقول لهم التزموا باخلاق مخلصكم ولا تكذبوا على الله والناس يا اخوانا معاناة المسيحيين في العراق ليس لها علاقه بالاسلام وانما سببها سياسي بحت حيث يريد الاكراد توسيع مناطق نفوذهم وقد سبق لهم طرد المسلمين من المناطق التي استولوا عليها فلا تشعلوها حربا دينية ولا تروجوا لاكاذيب لم يسجل التاريخ حالة اكراه واحدة لمسيحي او يهودي على الاسلام ، الاسلام حيد المدنيين والرهبان والاطفال والنساء والشيوخ والمدن وليس كما تفعل الحضارة الغربية التي تبيد المدن ومعها السكان بدون تفرقه يا اخ جميل لا يوجد قتلى بالملايين للمدنيين او العسكريين في الاسلام

فرز سياسي لا ديني
صلاح الدين المصري -

في العراق اليوم يتم الفرز على اساس طائفي سياسي ولو تلبس بالدين الشيعة طهروا مناطقهم من السنة والسنة طهروا مناطقهم من الشيعة والاكراد طهروا مناطقهم من التركمان ومن العرب وليس من المستبعد ان يحدث تطهير طائفي بين المسيحيين انفسهم على اساس المذهب كما فعل الصرب مع الكروات مثلا اذن المسألة ليست دينية ولكنها سياسية طائفية وصراع على مراكز النفوذ وبالطبع تم هذا ببركة الاحتلال الامريكي للعراق ؟!!

درس بالغ
الايلافي -

الحديث عن الشعوب الاصلية كلام فيه دس رخيص كلنا اصيلون على خلاف الغريغ الذين جاؤوا من جوار بحر ايجه ؟!! اهل المنطقة ساميون وكنا في مرحلة من مراحل التاريخ وثنيون ثم يهودا ثم مسيحيين ثم مسلمين ومنا من بقي على دينه الى الان يوجد في المنطقة من يعبد الكواكب والنجوم والنار والاوثان المسئولية مسئولية امريكا بالدرجة الاولى وما يفعله مجدي خليل وغيره هو ترقيع للتمزق الذي اوجده الاحتلال عندما دمر الدولة العراقية وهدم على اول مقوماتها وهو الامن الجيش والشرطة وهنا انطلقت كل الغرائز الانسانية المطمورة والانسان اذا لم يحكم بقانون ارتد الى قانون الغاب القوي يأكل الضعيف فليحمد المسيحيون العراقيون ربهم الحرب الاهلية في البوسنة تمخضت عن مائتين الف قتيل وآلاف الجرحى والمغتصبات وآلاف المشردين والحرب في الكونغو عن ستمائة الف قتيل وملايين المشردين هذا درس بالغ للذين يراهنون على التدخل الاجنبي لينقذهم من معاناتهم علينا ان ننزع اشواكنا بأيدينا لا بيد بوش او شارون ؟!!

إلي سمير وجميل
المشاغب !! -

إلي سمير المصري وجميل رزوق تقولون من غير عقائد وهدم معابد وغير لغات الدول التي فتحها المسلمون ؟؟ولاتستحون من ترديد هذه الافتراءات فانتم لازلتم مسيحيون وكنائسكم منتشرة علي طول وعرض المنطقة العربية وتقام فيها العبادة علي مدي اربعة عشر قرنا وهذا ابلغ رد علي اكاذيبكم ؟؟فأين اذن محو العقائد وابادة غير المسلمين وتدمير دور العبادة الخاصة بهم ؟؟وبماذا تفسر سيطرة المسيحيين في مصر علي ثلث ثروة البلد رغم انكم 6% من تعداد السكان و65% من التوكيلات والوظائف المرموقة إنه التسامح وليس ذكاءكم الخارق لان الدولة تستطيع من خلال جهازها الاداري سحب هذه التوكيلات وحرمانكم من المناصب كما يمكن للمسلمين مقاطعتكم اقتصاديا فتفلسون اليس كذلك يامدمني التدليس والكذب ؟؟ثم ماذا نقول في شهادات المؤرخين المسيحيين المصريين منهم يوحنا النقيوسي في كتابه (فتح مصر )وميخائل السورياني ويعقوب نخلة والدكتور وليم سليمان والغربيين مثل سير توماس آرنولد في كتابه (الدعوة إلي الاسلام )،والمستشرقة الالمانية زيجريد هونكه في كتابها (شمس العرب تشرق علي اوربا )وجوستاف لوبون الفرنسي في كتابه (حضارة العرب )كل هؤلاء قدموا من الادلة ما ينسف اكاذيبكم واكدوا ان العرب الفاتحين كانوا اكثر اخلاقا وتسامحا من ملوك اوربا المسيحيين وانهم انقذوا مسيحيو مصر من الابادة علي يد الرومان اخوتهم في المسيحية ،كما ان المسلمين الفاتحين كانوا اكثر رحمة وانسانية من المسيحيين المصريين اتباع (الله محبة) الذين مارسوا الابادة المنظمة ضد الوثنيين المصريين اهل مصر الاصليين واقرأ رواية (عزازيل )لمدير مكتبة الاسكندرية الحالي الدكتور يوسف زيدان التي يصف فيها من واقع المخطوطات التاريخية كيف قام اتباع (الله محبة) برئاسة البابا كيرلس عمود الدين بقتل وسحل عالمة الرياضيات (هيباتيا) مديرة مكتبة الاسكندية لانها كانت وثنية واخير يمكنك أن تقرأ تصريحات الدكتور ميلاد حنا في مجلة الاهرام العربي العدد590 بتاريخ 12/يوليو /2008والتي اكد فيها ان المسلمين الفاتحين لمصر كانوا علي درجة كبيرة من التسامح وانهم لم يمارسوا التنكيل بالمسيحيين وحافظوا علي كنائسهم وممتلكاتهم وعاش المسلمين والمسيحيين طوال هذه القرون في جو من التسامح والمودة ،وسؤالي لكم الاتتعبون من ترديد الاكاذيب التي تتنافي مع تعاليم السيد المسيح ؟؟

الى المشاغب
دورا -

اسم على مسمى مشاغب اولا يظهر انك انسان حقود وحسود المصريين المسيحيين الاغنياء الذين تحسدهم هم وصلوا الى هذه الدرجة من الغنى والمراكز المرموقة بجهودهم وثقافتهم وتعليمهم وحصولهم على شهادات عليا ولذكائهم اي انها ليست تبرع من الحكومة اما بالنسبة للكنائس لو لم تكن الحكومة والقوانين موجودة لذبحتم المسيحيين كما تفعلون في العراق ومصر والدليل صدام كان قوي زارع الخوف في قلوب الناس وخاصة المسلمين الارهابيين اول ما اسقط نظام صدام اخذت عمليات الارهابية من خطف وذبح قساوسة وتفجيرات كنائس وتهجير مسيحيين من بيوتهم وبالنسبة الحكومة تقوم بواجبها في حماية ابناء الشعب من الديانات الاخرى بسبب خوفها من المنظمات الانسانية والدول العظمى الذين يهتمون بحقوق الانسان بدون التمييز بين الديانات الم يساعد بوش الكويت في تحريرها من احتلال الصدامي ؟والكويت دولة اسلامية والمهم ابحث في تاريخ الدول العربية التي يعيش فيها المسيحيون تجدهم هم موجودين اصلا قبل الاسلام بسنين من جاء الاول يسوع المسيح ام نبيك محمد؟؟ وان امريكا احتلت العراق فهذه كان طلب من العراقيين الذين كانوا ضد صدام والذين قالوا انه دكتاتوري وظالم لكن هم اثبتوا انهم اكثر اجراما منه وبالرغم كل هذه الجرائم من قبل المسلمين ضد مسيحيين بلدهم ووطنهم لم نسمع بمسيحي عراقي او مصري يفجر جامع لم نسمع بمجموعة مسيحية تخطف امام مسجد وتذبحه كما فعل المسلمون لماذا؟ لانه حقا المسيحيون شعب مسالم الدين المسيحي علمنا المحبة والتسامح وبالنسبة امريكا دولة مسيحية نعم لكن امريكا لم تاتي باسم الدين المسيحي هي لا فرق عندها لم تجمع مسيحيوا العراق لتسكنهم في منظقة واحدة وتوفر لهم الحماية لا المسيحي حاله حال العراقي المسلم لكن مسيحيين العراق تعرضوا للأضطهاد والقتل والذبح من المسلمين اكثر واخيرا من فضة القلب يتكلم اللسان يظهر ان قلبك ملئ حقدا وكراهيا فمن الافضل لك تنقية نفسك وتغيير قلبك بقلب محب متسامح من اجل نفسك اولا ومن اجل رضا الله عليك لان الله محبة وتسامح اما الكره والحقد وزرع الفتنة والشر هي من صفات الشيطان فكن ابنا لله والله يرشدك ويهديك الى الطريق الصواب

مرض كراهية الأقباط!!
سمير المصرى -

الى الأيلافى- المشاغب - صلاح الدين - الغفير اللى هم كلهم شخص واحد احب ان اقول لك انت محتاج لعلاج من كراهيتك الشديدة للمسيحيين او الاقباط . يا ابنى انت يجب ان تقرأ التاريخ الحقيقى لا المزور الذى شربوه لكم منذ الطفولة الى الجامعة تاريخ كله مفبرك لا يمت للحقيقة بصلة. علموك كراهية الآخرين و ان الأقباط هم دخلاء مع انهم هم اهل مصر الأصليين وامتداد الفراعنة الذين تحاولون ان تنتسبوا لهم . القبطى فتح الله عليه بالرزق بسبب سماحته وحبه لله بلا مظاهر خادعة لذلك يرزقه الله برزق وفير وايضا بسبب استخدام عقله فلا تجده ينجب اكثر من 3 على اكثر تقدير لكى يستطيع تربيتهم تربية سليمة وصحية لا ان ينجب العشرات ويتركهم للشارع لكى يربيهم ويجعلهم نواة للأرهاب!!!

إلي دورا
المشاغب ! -

انتم لاتتعبون من ترديد الاباطيل وكلما رددنا عليكم بالادلة التاريخية من مؤرخين مسيحيين وغربيين نصاري وبادلة الواقع الذي يؤكد ان مجرد وجودكم وبكل هذه الملايين انتم ودور العبادة الخاصة بكم وقبل ان تظهر الامم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية هو خير دليل علي انكم تكذبون في اتهامكم للمسلمين وللاسلام بعدم التسامح ،واين كان شعاركم (الله محبة)في اعمال الابادة التي تعرض لها الوثنيون في مصر اهل البلاد الاصليين علي يد المسيجيين واين هذا التسامح في اعمال القتل الوحشية التي مارسها ضدكم اخوانكم في العقيدة الرومان الذين كانوا يحتلون مصر واطلقتم علي قتلاكم (عصر الشهداء)وهل قتل مليون ونصف المليون عراقي علي يد الجنود الامريكان المسيحيين رافعوا شعار (الله محبة )دليل علي تسامحكم؟؟ ،وهل اغتصاب اتباع السيد المسيح عليه السلام من الامريكان لفتاة قرية المحمودية العراقية ثم اشعال النار فيها وفي اهلها دليل تسامحكم ؟؟إن المجرم العالمي المسيحي (بوش )هو الذي نسب جرائمه للمسيح عليه السلام عندما قال تصريحه المشهور سنشن (حربا صليبية )، وهل تخلي الامريكان المحتلين للعراق وجنودهم بعشرات الالاف عن مسيحيوا العراق بعدم حمايتهم دليل علي التسامح المزعوم لاتباع (الله محبة )؟؟ ومن الذي يشعر بالحقد من يرددون الاكاذيب عن اضطهاد لاوجود له في مصر ام من يردون بالحجة والدليل التاريخي لتفنيد هذه الاكاذيب ؟؟ اين تسامحكم في حبس وقتل وفاء قسطنطين المرأة المسيحية التي اسلمت باختيارها واصر بابا مصر بحبسها في دير وادي النطرون ثم جاءت الانباء لتفيد بانها قتلت داخل الدير ؟؟وقد رددت علي مسالة ان المسيحين المصريين حققوا ثرواتهم بجهدهم وشهاداتهم بأن الجهاز الاداري للدولة الذي يقوم بالتعيين في الوظائف ومنح التوكيلات التجارية يمكنه وبسهولة حرمان المسيحيين من تلك التوكيلات وهذه المناصب ولكنه لم يفعل لان الاسلام يحرم عليهم ظلم غير المسلم وليس خوفا من المنظمات الحقوقية الدولية ،ودليلي ان الخلفاء المسلمين وعلي مدي التاريخ الاسلامي كانوا يستعينون بأهل الكتاب يهود ونصاري في الوظائف العليا للدولة تجسيدا للتسامح ،واخيرا انا لست ابنا لله تعالي فأنا وغيري من البشر بما فيهم المسيح عليه السلام وامه العذراء مريم البتول لسنا اكثر من عباد للخالق الواحد الاحد بدون تثليث ولاتربيع ولاتخميس الذي لم يتخذ ولدا وليس له شريك في الملك ..ختاما رجائي

هكذا انتشرت المحبة ؟
مرتاد ايلاف -

و بما أن الإمبراطورية الرومانية كانت تسيطر على كل أوروبا فكان فرضها للنصرانية بالسيف على كل أوروبا هو المتبع من قبل الأباطرة الرومان و قد ظل شارلمان يحارب السكسونيين ثلاثة و ثلاثين سنة كلها عنف و دموية حتى أخضعهم و حولهم قسرا إلى الديانة النصرانية كما تطلب ثمانى رحلات حسوما متتابعة حتى هزم الأفاريين الذين قيل عن أسلاب كنوزهم المكدسة أنها رفعت شالالمان من أعالى الغنى و الثروة إلى شاهق الفيض و الوفرة و كان فرض النصرانية على السكسونيين على اليد النجيس ليودجر و ويليهاد. و قد أكرهت مصر على إعتناق النصرانية و لكنها هبطت بذلك إلى الحضيض الذى لم ينقذها منه سوى الفتح الإسلامى فدخل الناس فى دين الله أفواجا و حتى الذين ظلو على الكفر كان الفتح الإسلامى منقذ لهم من إضطهاد الروم (الكاثوليك) فكان فتح مصر و تسامح الإسلام سببا فى خروجهم من الكهوف التى كانوا يختبئون فيها و سوف نوضح بإذن الله تفاصيل دخول الإسلام فى مصر عندما نتحدث لاحقا عن فتوحات الإسلام و تسامح هذا الدين العظيم تسامحا لا يخل بمفاهيم الولاء و البراء و عزة الإسلام و فى نفس الوقت يؤمن الأخرين و يحسن إليهم . و فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر النصرانية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت النصرانية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف نصرانية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى النصرانية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر النصرانية

إلي سمير المصري
المشاغب !! -

تقول (إن الأيلافى- المشاغب - صلاح الدين - الغفير كلهم شخص واحد) وهذا غير صحيح واستنتاج يدل علي العبط ،والمفترض انك ترد بالادلة كما فعلت انا فمجرد وجودك وغيرك من المسيحيين ووجود كنائسكم اكبر دليل علي كذبكم لاننا لو عاملناكم كما عاملتم انتم الوثنيين المصريين اهل مصر الاصليين والذي كان وجودهم سابق لوجودكم من قتل وتدمير لدور العبادة والاستيلاء علي الممتلكات ياتباع (الله محبة) لما كان لك الآن وجود لتدلس علينا باباطيلك فارجوا ان تعالج نفسك من عقدة الإضطهاد المزعوم الذي لاوجود له الا في خيالكم المريض والتي اثبتنا لكم عدم صحتها بالارقام وعلي لسان مسيحين شرفاء منشورة تصريحاتهم في الصحف ، اما قولك ( يا ابنى انت يجب ان تقرأ التاريخ الحقيقى لا المزور الذى شربوه لكم منذ الطفولة الى الجامعة تاريخ كله مفبرك لا يمت للحقيقة بصلة)فيجعلني اسالك هل تاريخ يوحنا النقيوسي المسيحي الذي اشاد بالفتح الاسلامي لمصر وعدالة الفاتحين تاريخ مزور ؟؟ وشهادة الدكتور ميلاد حنا المسيحي المنشورة في مجلة الاهرام العربي بتاريخ 12/يوليو/2008 عن التسامح الذي اتسم به الولاة المسلمين منذ الفتح العربي لمصر حتي الان تزوير ؟؟ وكلام المستشرقة الالمانية زيجريد هونكة في كتابها ( شمس العرب تشرق علي اوربا) تزوير وشهادة سير توماس ارنولد البريطاني في كتابه (الدعوة إلي الاسلام )واشاد فيه بالفاتحين العرب هو ايضا تاريخ مزور تعلمناه في الصغر ؟؟وهل شهادة المؤرخ الفرنسي جوستاف لوبون في كتابه (حضارة العرب )والتي وصف فيها الفاتحين المسلمين بالعدل والتسامح واشار إلي وحشية الحملات الصليبية للشرق الاسلامي والمجازر التي ارتكبها اتباع (الله محبة )في حق المسلمين واليهود في فلسطين والشام هي ايضا نوع من التزوير ؟؟انت لست فقط في حاجة إلي العلاج النفسي للتخلص من عقدة الاضطهاد المزعوم بل تحتاج ايضا إلي العلاج الخلقي واصلاح ضميرك المصاب بالموت الاكلينيكي لتكف عن التدليس وانكار الحقائق والباس الباطل ثوب الحق اليس كذلك ياسمير بك ؟؟!!

مرة اخرى للمشاغب!!!
سمير المصرى -

بص يا اخ المشاغب انت بغض النظر عن انك تكتب باكثر من اسم لأن اسلوبك واحد لايتغير فانت لاتمل ولاتكل من ترديد اكاذيب اصبحت كلها تفاهات!!! بعد ان اصبح بوسع الأنسان وهو جالس فى بيته ان يحصل على المعلومات الحقيقية التى يريدها لم يعد الأمر كما كان يعلمه لك فى الماضى شيوخ الكتاب بان تلك هى الحقيقة للأسف ان النت والفضائيات قد كشفت امركم واصبحتم مكشوفين للقاصى والدانى. ان ترديدك الساذج بان الاقباط قد رحبوا بالغزو العربى الأسلامى لمصر هو نفس الكلام الذى قد يردده البعض بان الفلسطنيين مرحبين بالغزو الأسرائيلى لأراضيهم هل يمكننا ان نقول ذلك؟؟ بالطبع مستحيل رغم ان اسرائيل تقول ان هذه ارضها السابقة وتشتتوا بسبب بعدهم عن الله!! هل يعجب هذا الكلام اى عربى او مسلم رغم ان فلسطين المفروض ارض المسيحية التى ولد السيد المسيح عليها. لذلك ادعائك بان الأقباط رحبوا بالغزو الأسلامى هو كلام يثير السخرية من اى طفل وليس انسان بالغ!!!!فالغزو هو الغزو سواء عربى امريكى اسرائيلى انجليزى بغض النظر عن الهدف منه! !!!

الارهاب الكوردي
ابن الرافدين -

الى كل من صلاح ومجدي ورياض وتامر انتم كلكم اخوة من نفس الاب والام اسمكم (المصري) اما من وراء تهجير اهلنا المسيحيين الكل يعرف او سمع عن التسويط على سهل الموصل وهنا تدخلت المليشيات الارهابيه بزعامه الملك الرزاني تهديد المسيحيين وعندما ردوا المسيحيين على هذه المليشيات ب ارفض هنا تم تهجيرهم وارهابهم وبعد هذا التهجير بيومين هدد القائد الامريكي بممعاقبه الارهابي مهما كان مركزه وفي نفس اليوم طار الارهابي البرزاني الى امريكا للاعتذار والاسف وتقبيل الايدي على هذه الغلطه الشنيعه 00 لم يعرف ان اخواننا المسيحيين خط احمر مثل كركوك

إلي سمير المصري
المشاغب ! -

انا احترت معاك ياسيد سمير فانت حين تتهمني بترديد الاكاذيب اتسائل من الذي يردد الاكاذيب عن الاضهاد المزعوم وعدم التسامح مع المسيحيين ؟؟اليس انت وبقيةاقباط المهجر وتنسي انني في ردي علي هذه الافتراءات التي لاوجود لها الا في عقول هؤلاء المرضي الذين يستقوون بالاجنبي علي وطنهم مصر ويستخدمون اسطوانة الاضطهاد المشروخة للشحن الطائفي ولاعطاء الاجنبي المبرر للتدخل في مصر علي غرار ما جري في العراق ،ولانك لاتقرأ ردودي جيدا ولاتستوعب مافيها من حقائق تنسف هذه الادعاءات والاباطيل حول الاضطهاد المزعوم من اساسها تجد نفسك منساقا لاتهامي بالكذب رغم ان الادلة التي سقتها هي من اقوال مسيحيي مصر المعاصرين والمؤرخين المسيحيين المصريين الذين عاشوا فترة الفتح العربي لمصر إلي جانب شهادات مؤرخي الغرب المسيحيين ايضا وكلهم يؤكدون ان من يكذب ويزور التاريخ هو انتم وأن كراهيتكم للاسلام الذي له الفضل في بقاءكم وكنائسكم حتي الان هو الذي يدفعكم لتزوير حقائق هذا التاريخ التي يؤكدها المسيحيون المنصفون الشرفاء انفسهم بان الاسلام كان له الفضل عليكم وانقذكم من الرومان وكتبت لك المصادر والكتب ،وتتجاهل كل هذا وتصر علي اعادة ترديد اسطوانة الكذب مرة اخري مما يدفعني للقول بأن هناك خللا ما في تركيبتك العقلية يجعلك تتهمني انا بالكذب رغم انني لم اقل شيئا من عندي انما هي اقوال المسيحيين المصريين والغربييين وهذا يجعلني اسألك هل بتعمل دماغ قبل الجلوس امام الانترنت ويجعل الامور مختلطة ومشوشة عندك لدرجة عدم التمييز بين كلامي وكلام غيري بهذا الشكل المؤسف ياسمير بك ؟؟!!

إلي مجدي خليل
متابع -

امتناعك في كل مقالاتك عن نقد الولايات المتحدة الامريكية التي تمارس بقيادة المسيحي الصهيوني جورج بوش الارهاب والقتل ونهب ثروات الشعوب والتعذيب وتملك اكبر عدد من المعتقلات السرية المنتشرة علي امتداد العالم والقوات الامريكية في العراق هي السبب في عدم حماية المسيحيين في العراق رغم امتلاكهم القوة اللازمة لانهم الدولة المحتلة والقانون الدولي واتفاقية جنيف تجعل تلك الحماية من صميم مسئولياتهم اقول امتناعك عن ذكر هذه الحقائق وعدم توجيه اللوم لامريكا نوع من التحيز من جانبك ياسيد مجدي اليس كذلك ؟؟!!