كتَّاب إيلاف

القضية العراقية أمام الهستيريا والابتذال المقرف

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
[1-2]


أ - تذكير:
في 19 أغسطس 2002 كتب الدكتور مأمون فندي في الشرق الأوسط: "إن موت النظام [ العراقي ] يعني حياة الجسد العراقي، وبقاء هذا السرطان يعني القضاء على العراق"، مضيفا بأنه من الصحيح أن للتغيير عواقبه التي يجب التحسب لها، وبالطبع كان التحسب مسئولية جانب القيادات العراقية خاصة، ولكن ليس هي وحدها.
كان هذا صوتا عربيا فريدا بين المثقفين العرب عهد ذاك في تأييد الحرب على نظام صدام، في حين كان الشارع العربي، وجحافل المثقفين العرب، وجموع اللحى المهتزة والعمائم الفاضلة في حالة هستيريا جماعية ضد مشروع الحرب، هاتفين بالموت لأمريكا وناعتين بوش بالإرهابي الأكبر والقاتل.
كانت النوايا الحسنة لبعض شرائح المجتمع من الأميين تختلط بقابضي كوبونات صدام، والقيادات السياسية القومية والإسلامية، الذين كانوا يحذرون من إسقاط بطل العروبة، وما ستكون لإسقاطه من أوخم العواقب على العالمين العربي والإسلامي، ما سيعنيه من انتصار الصليبية الغاشمة، الكافرة!
في تلك الأيام لما قبل الحرب نشرتُ سلسلة مقالات عن تلك الظاهرة، كان منها مقال بعنوان ["جناية" الشعب العراقي على العرب والمسلمين] بتاريخ 28 نوفمبر 2002، حيث عبرت عن شعوري "بجرح عميق، يزداد كل يوم عمقا وإيلاما، من مواقف الدول العربية، حكومات ومثقفين وجماهير، من قضيتنا؛ فما بين السيد عمرو موسى، وإلى وعاظ الجوامع ورجال الدين و"الدعاة"، وإلى المثقفين العرب، ناهيكم عن المواطن البسيط، راحوا يعتبرون أنفسهم أوصياء على شعبنا، واعظين، مرشدين، يحذرون، لا من بقاء جحيم الاستبداد الدموي الذي يطحنه طحنا، بل من مخاطر مزعومة من زواله، وما سيصيب العراقيين والمنطقة العربية من كوارث كبرى عند ذاك. إن هذه "الرعاية" العربية - الإسلامية المفاجئة لشعبنا تستمد "الشرعية" عند أصحابها من المزاج العام ضد أميركا التي تبدو عازمة على إزاحة النظام العراقي... ومهما كانت أبعاد هذا التوجه الأميركي وأهدافه البعيدة، فإن عملية إزاحة النظام بالقوة العسكرية الأميركية، وبمشاركة وطنية عراقية فعالة، تلتقي مرحليا مع مصالح الشعب العراقي الذي تعجز قواه السياسية لوحدها عن إسقاط النظام." ب - لماذا هذا التذكير؟
لأن الحرب على النظام البعثي المنهار لا تزال عقدة العقد السياسية عند العرب والإسلاميين، المحتقنين بكراهية الدولة العظمى التي حررت العراق، وبالحقد المسعور على شخص الرئيس بوش لأنه أقدم على خطوته الشجاعة رغم معارضة دول كفرنسا شيراك وألمانيا شرودر وروسيا بوتين، ورغم مظاهرات اليسار الغربي تحت شعارات السلام و" لا للحرب"؛ وفي حينه كتبنا مقال "تلاقي الأضداد"، إشارة إلى ذلك الخليط العجيب الغريب من المحتجين والمتظاهرين في العالم ضد خطة الحرب، من دعاة سلام غربيين صادقين، ومن المصابين بعصابية كراهية أميركا لدى اليسار الغربي، ومن المتعاطفين في العالمين العربي والإسلامي مع بن لادن، و مع مغامرات صدام ومقابره الجماعية، وتهديداته العنترية لإسرائيل. كانت حملة عالمية تجمع عشرات من التيارات والاتجاهات المتناقضة المتخاصمة التي التقت للوقوف ضد إسقاط صدام بالقوة الأميركية، وذلك من منطلقات متعارضة ولأسباب متباينة تماما.
إن حادثة الحذاء البعثية، الحقيرة، جاءت هدية مبتذلة، مقرفة، للشوارع العربية والإسلامية، وللنخب المثقفة، والعمائم المتعددة الألوان، للتنفيس من جديد عن مشاعر الحقد على أميركا وعلى بوش شخصيا بسبب إسقاط نظام صدام الفاشي، الدموي. أصبح الحذاء القذر راية تجمع العرب والمسلمين، أو "شعار المرحلة" كما يصف الأستاذ حازم صاغية بمنتهى التهكم والسخرية. إيران وصفت الحادثة ب"انتفاضة الشعب العراقي"، ومحامي الجاني ويعتبره "رمز المقاومة"، [ البعثية - الصدرية طبعا]، ومليونير سعودي يخصص 10 ملايين دولار لشراء الحذاء ليرصع به واجهة قصره، ونواب عرب يطالبون بعرضه في متاحف النضال والانتصارات العربية، الوهمية طبعا، وجمهرة محامين يتبرعون للدفاع عن صحافة الحذاء، وهم الذين ظلوا صامتين عن جرائم صدام ضد الإنسانية، ومما له مغزى كبير للدلالة على دوافع الحادث أن محامي صدام هم الذين يتطوعون اليوم بمنتهى الحماس للدفاع عن الصحفي إياه. أما نقابة الصحفيين العراقيين، فتنقد الفعل القبيح ولكنها تحاول موازنته بما تنسبه للجنود الأميركيين من اعتداء على الصحفيين، رغم أننا لم نسمع أن جنديا أميركيا قتل صحفيا عراقيا، بل كل القتلى اغتيلوا على أيدي المليشيات نفسها، التي تخرج اليوم في مظاهرات المطالبة بإطلاق السراح، وسبق أن كتبنا مرارا عن محنة الصحفيين العراقيين، مستشهدين ببيانات النقابة ذاتها.
بعيدا عن هذه الترهات المبتذلة، الموجهة والممولة بعثيا، والتي تبعث على الاشمئزاز والقرف والاحتقار، فنحن نجد ضرورة العودة لأصل القضية مذكرين بالحقائق الصلدة، أي أركان شرعية الحرب على صدام، من النواحي الإنسانية، ومن الجانب القانوني المتمثل بقرارات مجلس الأمن، وهذا موضوع سبق بحثه عشرات المرات، ولكن في التكرار فائدة. ج - الفيلسوف الفرنسي غلوكسمان يحلل:
في منتصف 2003، أي بعد أسابيع من سقوط النظام العراقي المنهار، أصدر المفكر الفرنسي المعروف " اندريه غلوكسمان"، كتابا هاما بعنوان " غرب ضد غرب". كان الكتاب مكرسا لموضوع الحرب، ويناظر فيه المؤلف بعمق وموضوعية أطروحات الساسة والمثقفين الفرنسيين الذين عارضوا الحرب بمنتهى الشراسة والقوة.
كان صوت كلوكمان فريدا في فرنسا شيراك، مثلما كان صوت مأمون فندي وأصوات عدد محدود من المثقفين العرب، نادرة للغاية، قبل الحرب وبعدها ولحد يومنا، وكان أول من أشار لهذا الكتاب بالعربية الأستاذ هاشم صالح في الشرق الأوسط في شهر أكتوبر 2003، مع ملاحظات له نتفق مع بعضها ولسنا مقتنعين ببقيتها، كما سيرد.
إن رأي غلوكسمان وتعليقنا عليه، بما في ذلك التحجج بدور مجلس الأمن، سيكون محور مقالنا التالي.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ابقاك وحفضك الله
وليد -

استاذ عزيز ابقاك الله وحفظ قلمك وصوتك وهما المدافعان الامينان عن الشعب العراقي الذي يراد له ان تفرض الوصاية عليه مرة اخرى من قبل حزب البعث العفلقي وداعم الارهاب حارث الضارى هولاء المدافعون الامناء عن ثقافة القندرة .هذه الثقافة التى اسلوبها العنف لكل من يبدي رايا مخالفا واستعمال كافة الوسائل بما فيها القندرة لقمع الراي المخالف .واصحاب هذه الثقافة سينبرون لك كالعادة بعد كل مقال منك بانك كنت موظفا في اليونسكو زمن المقبور صدام وكان الوظائف ليست ملكا للشعب العراقي بل ملك للطاغية .وهذا هو السبب تراهم يقاتلون بكل شراسة لاستعادة الحكم فالحكم عندهم ليس تقديم خدمة للشعب بقدر ماهو احتكار للسلطة والامتيازات .

ابقاك وحفضك الله
وليد -

استاذ عزيز ابقاك الله وحفظ قلمك وصوتك وهما المدافعان الامينان عن الشعب العراقي الذي يراد له ان تفرض الوصاية عليه مرة اخرى من قبل حزب البعث العفلقي وداعم الارهاب حارث الضارى هولاء المدافعون الامناء عن ثقافة القندرة .هذه الثقافة التى اسلوبها العنف لكل من يبدي رايا مخالفا واستعمال كافة الوسائل بما فيها القندرة لقمع الراي المخالف .واصحاب هذه الثقافة سينبرون لك كالعادة بعد كل مقال منك بانك كنت موظفا في اليونسكو زمن المقبور صدام وكان الوظائف ليست ملكا للشعب العراقي بل ملك للطاغية .وهذا هو السبب تراهم يقاتلون بكل شراسة لاستعادة الحكم فالحكم عندهم ليس تقديم خدمة للشعب بقدر ماهو احتكار للسلطة والامتيازات .

الضمير العراقي يتكلم
احمد عباس -

لا اعرف لماذا يعزف المثقفون العراقيون عن نقد نظرائهم العرب بمثل كل هذا الوضوح والصراحة التي اجدها في طيات هذا المقال الاكثر من رائع جدا ؟ وذلك لان وجهة نظري المتواضعة في هذا الامر انه طالما لم نكثر من تشخيص وعلاج الحالة العربية والاسلامية ووضع النقاط على الحروف ودونما اي لف او دوران فان حال القيطعة بين العراق الجديد وعالمه العربي والاسلامي سوف يبقى مستمرا حتى اشعار اخر وهذا الاشعار الاخر مرهون بتغير احد طرفي المعادلة فاما ان ينزع العرب والمسلمون ثوبهم الاستبدادي وبشرط ان يحطم اصنامهم المستبدة بدءا من معاوية الى صدام او ان ينزع العراقيون عنهم ثوبهم الديمقراطي الجديد الذي دفعوا عنه ضريبة دم باهضة جدا من جراء جنون الاستبداد والحروب والحصار والارهاب والتطرف والاحتلال .

تبقى شيوعي
شيخ محمد اغا دزه يي -

سالوا شيوعي ليش حامل الشمسية فاجاب و قال لانه تمطر بموسكو

تبقى شيوعي
شيخ محمد اغا دزه يي -

سالوا شيوعي ليش حامل الشمسية فاجاب و قال لانه تمطر بموسكو

من عقرة
شمال اغا الزيباري -

الزيدي هو شيوعي الاصلي لان ضرب رأس الاستعمار باحذيته يا استاذنا!

عواقب الفندي
موناليزا -

أحسب، وقد اكون على خطأ، أن الدكتور مأمون عندما كتب عن عواقب التغيير لم يكن يعني أبدا هلاك أكثر من نصف مليون عراقي، ولم يكني يعني على اطلاق تشريد مليونين خارج العراق وأكثر منهم داخله. لا أظن أن د. الفندي، وهو رجل صاحب رأي، كان يقصد بالعواقب خراب العراق وتقسيمه سياسيا على أساس المحاصصة الطائفية، ولا أن يكون زوال النظام القديم بداية النهاية لعراق موحد ولا لعار أبو غريب ولا ولا ولا. أعتقد، أن ما قصده مأمون كان أن يغير العراقيون نظامهم بأنفسهم، لا أظن أن شخصا مثل الفندي يؤيد احتلال دولة لدولة أخرى ولا إهانة حكومة موتورة لشعب أمة كاملة. أحسب أن الفندي يعلم جيدا، وهو دارس علوم سياسية، أن بوش غزا العراق من أجل النفط، أما حديث الحرية والديمقراطية فكلام ينطلي على السذج .

عواقب الفندي
موناليزا -

أحسب، وقد اكون على خطأ، أن الدكتور مأمون عندما كتب عن عواقب التغيير لم يكن يعني أبدا هلاك أكثر من نصف مليون عراقي، ولم يكني يعني على اطلاق تشريد مليونين خارج العراق وأكثر منهم داخله. لا أظن أن د. الفندي، وهو رجل صاحب رأي، كان يقصد بالعواقب خراب العراق وتقسيمه سياسيا على أساس المحاصصة الطائفية، ولا أن يكون زوال النظام القديم بداية النهاية لعراق موحد ولا لعار أبو غريب ولا ولا ولا. أعتقد، أن ما قصده مأمون كان أن يغير العراقيون نظامهم بأنفسهم، لا أظن أن شخصا مثل الفندي يؤيد احتلال دولة لدولة أخرى ولا إهانة حكومة موتورة لشعب أمة كاملة. أحسب أن الفندي يعلم جيدا، وهو دارس علوم سياسية، أن بوش غزا العراق من أجل النفط، أما حديث الحرية والديمقراطية فكلام ينطلي على السذج .

أما تستحي..اوتفكر
عراك -

لا ريب أن الشيخ محمد أغا من ذوي العمائم و هو السبب في عدم قدرته على التفكير...فهو يقول ان الشيوعي يحمل شمسيةليتجنب المطر ...علما أن أسم الأداة ....شمسية....أنها تقى من الشمس كذلك...ولكن عرب وين وطنبورة وين؟؟؟؟؟؟؟؟

نبذة من تاريخ الكاتب
نبيل شلبي -

أعرض لاشارة وردت في سيرة عزيز الحاج (النضالية) التي يتكرر نشرها على احدى المواقع. تلك المتعلقة بادانته لسلطة البعث ووقوفه بوجه النظام السابق، مع انه كان منتفعا ومدافعًا عن النظام السابق، ومعاونًا في السر والعلن له حتى ساعة نقله من وظيفته الدبلوماسية كسفير في منظمة اليونسكو الى بغداد، وإعلانه تمرده على النظام واللجوء الى أحضان ما يعرف بـ (الليبراليين الجدد).ولمن لا يعرف نقول ان المشار اليه كان يزود جهاز المخابرات العراقي بتقارير خاصة عن العراقيين والعرب المعارضين لنظام الحكم في العراق. وعندما انتهت مدة خدمته القانونية كسفير أمر الرئيس صدام بالتمديد له في دورة خدمة ثانية وثالثة... وهكذا الى أن تقرر نقله الى بغداد وقد حاول التوسط للبقاء بحجة ظروفه الصحية الا أن بغداد أصرت على نقله فتمرد على قرار النقل وبقي في باريس ليتحول بين عشية وضحاها، الى معارض للنظام وداعية للاطاحة به. فهل نتوقع من هذا النموذج غير ما نسمع عنه ونقرا له اليوم؟

نبذة من تاريخ الكاتب
نبيل شلبي -

أعرض لاشارة وردت في سيرة عزيز الحاج (النضالية) التي يتكرر نشرها على احدى المواقع. تلك المتعلقة بادانته لسلطة البعث ووقوفه بوجه النظام السابق، مع انه كان منتفعا ومدافعًا عن النظام السابق، ومعاونًا في السر والعلن له حتى ساعة نقله من وظيفته الدبلوماسية كسفير في منظمة اليونسكو الى بغداد، وإعلانه تمرده على النظام واللجوء الى أحضان ما يعرف بـ (الليبراليين الجدد).ولمن لا يعرف نقول ان المشار اليه كان يزود جهاز المخابرات العراقي بتقارير خاصة عن العراقيين والعرب المعارضين لنظام الحكم في العراق. وعندما انتهت مدة خدمته القانونية كسفير أمر الرئيس صدام بالتمديد له في دورة خدمة ثانية وثالثة... وهكذا الى أن تقرر نقله الى بغداد وقد حاول التوسط للبقاء بحجة ظروفه الصحية الا أن بغداد أصرت على نقله فتمرد على قرار النقل وبقي في باريس ليتحول بين عشية وضحاها، الى معارض للنظام وداعية للاطاحة به. فهل نتوقع من هذا النموذج غير ما نسمع عنه ونقرا له اليوم؟

مدح بوش ليس بطولة
علي أمزيغ -

من وجهة نظر صاحب المقال، السيد عزيز الحاج، قد يكون جورج بوش أقدم على خطوته الشجاعة، حسب تعبيره، حبا في العراقيين، ومن حق الكاتب أن يمجد بوش، لكن ليس من حقه أن يصادر حق الآخرين في كره بوش، ليس فقط بسبب غزوه للعراق، ضد الشرعية على الدولية، ولكن، أيضا، بسبب كوارث كبيرة أخرى تسببت فيها سياسته العدوانية، المحكومة بأطروحة اليمين المسيحي الأصولي الأميركي.لم يكن صدام حسين ملاكا، إلا أن مدح الغزو والاحتلال ليس بطولة، فحبذا لو كان العراقيون هم الذين أسقطوا نظام صدام، بثورة شعبية، أو حتى بانقلاب عسكري، وفي هذه الحالة كان جميع الديموقراطيين الحقيقيين في العالم سيصفقون.أما استشهاد الكاتب بـالمفكر الفرنسي المعروف، أندريه غلوكسمان فهي حجة أخرى ضد السيد الحاج، فهذا المفكر لا يخفي نزعته الصهيونية والعنصرية، وولاءه لإسرائيل، ضد حتى وطنه فرنسا.

سقط هبل
عراقي بالمهجر -

سقط هبل فبكت عليه اللات والعزى ..... واشارة لممن اسمه علي أمزيغ قبل ان تتكلم عليك ان تسأل عن عدد محاولات اغتيال صدام من قبل الشعب العراقي فهو لم يقصر ابدا .. انتهى..::::: حكوماتكم قامت بمساعدة امريكا وسوف تسقط بأمر من امريكا اما الخانعون للسياط فلا نعتب عليهم لأنهم مسلوبي الكرامه ... اذا امريكا تريد النفط لتأخذ منه وتدفع :::: اللهم لك الحمد أنت من اسقط الشيطان بيد ظالم ونسألك بعظمتك ان تنتقم ممن ظلم شعبنا قادر على كل شئ.

سقط هبل
عراقي بالمهجر -

سقط هبل فبكت عليه اللات والعزى ..... واشارة لممن اسمه علي أمزيغ قبل ان تتكلم عليك ان تسأل عن عدد محاولات اغتيال صدام من قبل الشعب العراقي فهو لم يقصر ابدا .. انتهى..::::: حكوماتكم قامت بمساعدة امريكا وسوف تسقط بأمر من امريكا اما الخانعون للسياط فلا نعتب عليهم لأنهم مسلوبي الكرامه ... اذا امريكا تريد النفط لتأخذ منه وتدفع :::: اللهم لك الحمد أنت من اسقط الشيطان بيد ظالم ونسألك بعظمتك ان تنتقم ممن ظلم شعبنا قادر على كل شئ.

إلى عراك
!!!!!!! -

نكتة شيخ محمد آغا مضحكة ومعبرة لأن معظم المثقفين الكاتبين بالعربية يتبعون مصادرهم العقائدية عالعمى/كما يقال بالعامية/، ويقال أيضاً بالعامية شمسية للدلالة على مايقي من المطر. يستخدم البشر نفس الكلمة للأداة المستخدمة للوقاية من الشمس والمطر والكلمة الآخرى الدالة على نفس الأداة/مظلة/ تعني موفرة الظل، أي لاعلاقة لهل بالمطر وإنما بالشمس أيضاً. أيضاً جلبت حضرتك مثالاً عنصرياً بحق العرب مع أن كاتب المقال غير عربي كما يدل على ذلك إسمه. فياأخ عراك هل لديك قدرة حقيقية على التفكير قبل أن تشتم عرقاً بأكمله؟

المصيبة,ليس لكم حل
علاء الدين حداد -

يا3و 4و5و7اولا تحياتي للمفر الحاج ولايلاف .مشكلتنا ان نقفز فوق الحقائق ولو ندخل بيوت اللي ينتقدون نجدهم غير قادرين على اتخاذ قرارا بخصوص بيته او حتى اقرب المقربين اليه.قبل ايام قرا مقالا لكاتب قرائي يشكر العاصفة التي قلعت الصحن الذي يراقب به قنواتا عربية وما يشدني كيف احصل على قطع الانترنيت حتى لااقرأ او اسمع لمثل هذه الترهصات.ولكم ياجماعة شخص يكتب وعليكم انتقاده بالموضوع وليس بشخصه شيوعي او غير ;يامنوليزا تبكين على دمار بوش وتهجيره للناس, ليش عزيزكم صدام ماذبح وقتل وهجر ةشرد ودفن وافترى على العراق واهله وبعدين جيران ومن ايران اللي اكرهها وحتى الكويت والسعودية .بوش دمر العراق وتبجون عليه. مو صارلنا عشرت السنين ماكلين وحل , اشو ماكو واحد بجة علينا .ثم اذا هيجي غيورين على العراق وتبجون عليه تعالوا وعيشوا بالداخل ..ادعوا الله وحق جلالته وانبيائه ان يسلط عليكم مثل صدام حتى تعرفوا من هو ,,وادعوه من جديد وممن يدافع عنه ان يشاهد ويسمع كيف ذهب وفقدنا من اعزاؤنا واخواننا حتى تعرفون الامهات من تبكي والاباء من يشكون ,حتى تعرفون صدامكم من هو .

المصيبة,ليس لكم حل
علاء الدين حداد -

يا3و 4و5و7اولا تحياتي للمفر الحاج ولايلاف .مشكلتنا ان نقفز فوق الحقائق ولو ندخل بيوت اللي ينتقدون نجدهم غير قادرين على اتخاذ قرارا بخصوص بيته او حتى اقرب المقربين اليه.قبل ايام قرا مقالا لكاتب قرائي يشكر العاصفة التي قلعت الصحن الذي يراقب به قنواتا عربية وما يشدني كيف احصل على قطع الانترنيت حتى لااقرأ او اسمع لمثل هذه الترهصات.ولكم ياجماعة شخص يكتب وعليكم انتقاده بالموضوع وليس بشخصه شيوعي او غير ;يامنوليزا تبكين على دمار بوش وتهجيره للناس, ليش عزيزكم صدام ماذبح وقتل وهجر ةشرد ودفن وافترى على العراق واهله وبعدين جيران ومن ايران اللي اكرهها وحتى الكويت والسعودية .بوش دمر العراق وتبجون عليه. مو صارلنا عشرت السنين ماكلين وحل , اشو ماكو واحد بجة علينا .ثم اذا هيجي غيورين على العراق وتبجون عليه تعالوا وعيشوا بالداخل ..ادعوا الله وحق جلالته وانبيائه ان يسلط عليكم مثل صدام حتى تعرفوا من هو ,,وادعوه من جديد وممن يدافع عنه ان يشاهد ويسمع كيف ذهب وفقدنا من اعزاؤنا واخواننا حتى تعرفون الامهات من تبكي والاباء من يشكون ,حتى تعرفون صدامكم من هو .

الذعر من البعث
يونس حميدو -

إذا كنتم قد شرعتم قانونا لاجتثات حزب البعث، وإذا كنتم قد قتلتم منهم الآلاف، وسجنتم، وهجرتم ما لا يعد ولا يحصى، وإذا كنتم قد طردتموهم من الوظائف، وحرمتموهم من مصادر رزقهم، وضيقتم عليهم الخناق والأرض بما رحبت، حتى أنكم تنتقمون من أطفالهم الأبرياء، وإذا كان إلى جانبكم 150 ألف جندي أمريكي، ناهيك عن المرتزقة الذين يشتغلون مع شركة بلا ووتر المكلفة بارتكاب المذابح والمجازر ضد التجمعات العراقية الرافضة للاحتلال، ولديكم المليشيات وفرق الموت والمرجعية الدينية وإيران، إذا كان كل هؤلاء معكم في حربكم ضد البعثيين، ومع ذلك ما زلتم مرعوبين ومذعورين منهم، وتتخوفون من إمكانية عودتهم لتسلم زمام الحكم في .. إذا كان كل ما سبق قائما فإنه يفيد بأن حزب البعث قوة سياسية ضاربة في العراق، ولها جذور شعبية راسخة بين مختلف الفئات والطوائف والمذاهب والقوميات العراقية، وأنتم لوحدكم عاجزون على مواجهتها في الميدان، ولذلك استجلبتم الأمريكان في مسعى منكم للقضاء عليها، إلا أنها ما زالت حية تقض مضاجعكم. .

بحاجة لامثالكم
عراقي حقيقي -

لكم يحتاج مساكين الشعب العراقي من الذين لاصوت لهم يسمعه الاعلام الى مثل هذه الاقلام التي تنقل بكل صدق مشاعرهم وفلسفتهم في النظر الى امر تحرير العراق من البعث بعد ان اندثرت اصواتهم وسط زعيق المنتفعين والحاقدين واصحاب النفوس الضعيفة التي سيطرت على الاعلام العربي شكرا لك استاذ عزيز

بحاجة لامثالكم
عراقي حقيقي -

لكم يحتاج مساكين الشعب العراقي من الذين لاصوت لهم يسمعه الاعلام الى مثل هذه الاقلام التي تنقل بكل صدق مشاعرهم وفلسفتهم في النظر الى امر تحرير العراق من البعث بعد ان اندثرت اصواتهم وسط زعيق المنتفعين والحاقدين واصحاب النفوس الضعيفة التي سيطرت على الاعلام العربي شكرا لك استاذ عزيز

الحقد المدنس
كاتب -

هل أن واقع العراق اليوم أفضل من واقع العراق قبل الحرب؟ .واقع تشرذم و صراعات و تقتيل و فوضى سياسية و نزاعات اثنية و عرقية و حسابات تخدم الصهاينة و الامريكان. و نفط العراق يسوق في السوق العالمية السوداء لصالح امريكا و ليأخذ بيادقها الفتات .كان صدام دكتاتورا ، و اخلاقيا لا يمكن إنكار ضرورة انهاء حكمه الغاشم . لكن هل بالاستنصار بأمريكا و بحضور المخابرات الصهيونية لاستصفاء العلماء؟ .إذا اعتبرنا ما كان فيه العراقيون هو المظالم فإن ما فيه السياسيون المستنصرين بالعدو هو **** ،،،،

الحقد المدنس
كاتب -

هل أن واقع العراق اليوم أفضل من واقع العراق قبل الحرب؟ .واقع تشرذم و صراعات و تقتيل و فوضى سياسية و نزاعات اثنية و عرقية و حسابات تخدم الصهاينة و الامريكان. و نفط العراق يسوق في السوق العالمية السوداء لصالح امريكا و ليأخذ بيادقها الفتات .كان صدام دكتاتورا ، و اخلاقيا لا يمكن إنكار ضرورة انهاء حكمه الغاشم . لكن هل بالاستنصار بأمريكا و بحضور المخابرات الصهيونية لاستصفاء العلماء؟ .إذا اعتبرنا ما كان فيه العراقيون هو المظالم فإن ما فيه السياسيون المستنصرين بالعدو هو **** ،،،،

عزيز الحاج وتقلباته
حيدر الكرار -

انا لاافهم كيف يدافع عراقي اصيل عن المحتل والذي خلب الدمار والخراب لارض الرافدين عزيز الحاج اليساري السابق وممثل العراق الدائم لدي منضمة اليونسكو والذي عمل ممثلا لنضام الطاغية لمدة 22 سنة تجده اليوم يمجد بوش شوز كما يدعوه مواطنوه اما فرنسا التي لايزال يعيش فيها فهو كمثل الذي ياكل من الصحن ...

عزيز الحاج وتقلباته
حيدر الكرار -

انا لاافهم كيف يدافع عراقي اصيل عن المحتل والذي خلب الدمار والخراب لارض الرافدين عزيز الحاج اليساري السابق وممثل العراق الدائم لدي منضمة اليونسكو والذي عمل ممثلا لنضام الطاغية لمدة 22 سنة تجده اليوم يمجد بوش شوز كما يدعوه مواطنوه اما فرنسا التي لايزال يعيش فيها فهو كمثل الذي ياكل من الصحن ...