كتَّاب إيلاف

نعم إنه إرهاب إسلامي وفاشي.. [ 2- 2 ]

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

غزوات الإرهاب الإسلامي المظفرة! [1-2] ما أن وجدت الحلقة الأولى من المقال طريقها للنشر حتى سجل الإرهابيون الإسلاميون ثلاث جرائم جديدة كبرى بحق الأبرياء. كانت الأولى في انفجار الجزائر، الذي دل مجددا على كون الإرهاب الإسلامي هو بلا حدود، وأن كل البشرية، من مختلف الجنسيات والأديان، معرضة لنيرانه. الحدث الثاني هو كشف خطة إرهابيين باكستانيين من القاعدة في بريطانيا لخطف جندي بريطاني مسلم لقطع رأسه أمام الكاميرا، ثم بث المنظر الوحشي علنا لغرض الترويع، وكسر المعنويات في الجيش البريطاني. أما الجريمة الأكبر هولا فقد نفذتها القاعدة في بغداد باستخدام امرأتين معوقتين عقليا في عمليتي تفجير من بعيد، سقط ضحاياهما حوالي مائة ضحية، وعشرات الجرحى.

إن هذه الجرائم الجديدة، كالتي سبقتها، ينفذها متطرفون مسلمون لا مسيحيون، وهم، كما مر، يستخدمون الإسلام واجهة، وعنوانا، مع كون أهدافهم هي التسلط، والهيمنة، وإخضاع الناس لأنظمة دينية سياسية، تخنق المواطنين، وتطارد النساء، وتضطهد الأقليات الدينية، وتحرم الموسيقى والغناء، وتدمر محلاتها مع دور السينما، ومحلات حلاقة النساء، وتسمم مناهج التعليم؛ ولدينا نماذج طالبان، وإيران، والسودان، وجنوب العراق، وبالأمس، إمارات القاعدة في الفلوجة، وفي مدن حدودية مع سوريا.

إن مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية، وبعض المثقفين الأمريكان من الحزب الديمقراطي، يهاجمون بعنف تحذير المرشحين الجمهوريين من التطرف، والإرهاب الإسلاميين. إنهم يعتبرون استخدام أوصاف 'تطرف إسلامي'، و'إرهاب إسلامي' 'عداء' للإسلام والمسلمين، وتخويفا منهم، ولكن يجب هنا طرح بعض الأسئلة الكبرى، التي سبق طرحها، وأجاب عليها كتاب موضوعيون شجعان، من أمثال العفيف الأخضر، ومحمد عبد اللطيف الهوني، وعبد الخلق حسين، وطارق الحميد، ومأمون فندي، وتركي الحمد، وعبد المنعم سعيد، وكاظم حبيب، وعبد الرحمن الراشد، وآخرين نعتذر لعدم ذكرهم لضيق المجال، وإن آخر من قرأنا له توا بهذا الصدد الأستاذ سعد الله خليل في مقاله المتميز عن 'مخاطر الأحزاب الدينية'. إننا نصف هذه النخبة بالشجاعة لأنها تقول الحقيقة عالمة بأن التهم والشتائم ستلاحقها من المتعصبين، والجهلة، والمرعوبين من الحقيقة، ولحد تهديد بعض هؤلاء الكتاب أحيانا.

إن هؤلاء قد سبق وأكدوا على دور الدين، روحيا وأخلاقيا من جهة، وعلى مخاطر التطرف الإسلامي من الجهة الأخرى؛ ومع ذلك فإن تكرار هذه الحقائق ضروري، ومفيد، ومطلوب.

1 - نسأل مرة أخرى: لماذا يجري إنكار أن الإرهابيين والمتطرفين، من سنة وشيعة، يستخدمون دوما اسم الإسلام في مساعي الهيمنة، واحتكار السلطة؟ من الذي يثير بعض القلق من المسلمين في الغرب غير هذه التجمعات، والأحزاب، والتنظيمات السياسية الدينية، وغير رجال الدين ممن نصفهم ب'فقهاء الإرهاب'، الذين يصدرون الفتاوى، تبريرا للإرهاب، وينشرون ثقافة الكراهية، والتكفير؟ من المسيء للإسلام غير الإسلام السياسي، أي الإسلام المؤدلج، المرتبط ببرنامج سياسي لا علاقة له بالدين كإيمان، وفيم، ونقصد خصوصا الإسلام السياسي المتطرف والإرهابي؟ إن هناك أيضا نسبة عالية من المشايخ، وأئمة الجوامع، الذين ينفخون في النار.

أجل، من المسيئون لسمعة الإسلام غير من يطاردون الفنانين، والمثقفين الغربيين، الذين لا تعجبهم أفكارهم، بل ويغتالون بعضهم؟ كم من أضرار لحقت بسمعة الإسلام بسبب تفجيرات 11 سبتمبر، ومدريد، ولندن؟ من نفذ كل تلك الجرائم وغيرها غير مسلمين متطرفين من ذوي مشاريع سياسية تستغل الدين جسرا لنيل الجاه، والسلطة، والثروة، وبأمل تحقيق حلم الجمهورية الإسلامية العالمية!؟

نعم، إن التطرف الديني موجود في سائر الأديان. هناك، مثلا، متطرفون مسيحيون يكافحون الإجهاض بأساليب تنزلق أحيانا للعنف، ويشككون في بعض منجزات العلم، وخصوصا في نظرية دارون، ولكن هذه ظواهر محلية وليست ظاهرة على صعيد العالم كالتطرف الديني الإسلامي في أيامنا، والذي صار يهيمن على الشارعين العربي والإسلامي، وتمتد مخالبه لدول الغرب، وغيرها، وهو يصل أحيانا لحد استخدام إرهاب أعمى ووحشي يفتك دفعة واحدة بالمئات من المدنيين الأبرياء. إن في اليهودية أيضا متطرفين دينيين، وعند الهندوس أيضا، وغيرهم.

2 - ماذا فعلت، وتفعل، الجاليات المسلمة في الغرب، لاسيما النخب والاتحادات الدينية، للوقوف بوجه عمليات الإرهاب الإسلامي، والبرهنة للرأي العام عمليا على أن المسلمين ليسوا جميعا إرهابيين، وأن الإرهاب الإسلامي لا يعني إرهاب الإسلام؟ هل نظمت يوما مظاهرة منظمة تستنكر الإرهاب وتطالب بالقصاص من القتلة؟ أم هو الموقف المرائي، الذي يخفي أحيانا شعورا بالارتياح، والشماتة؟

ثمة في رأينا ثلاثة مواقف تتخذها الأحزاب السياسية الدينية الإسلامية، ورجال الدين المسلمون في كل مكان:

الموقف الأول، والغالب، هو صدور إعلان باهت بارد عن كون الإسلام ضد قتل الأبرياء، مع تقديم أسباب سياسية تجعل هذا الإعلان تبريرا غير مباشر؛

الثاني: موقف فقهاء الإرهاب المكشوفين، الذين ينشرون الكراهية، ويساهمون في غسل أدمغة المستعدين لاقتراف الإرهاب، فتكون جريمة هؤلاء الفقهاء لا تقل عن جريمة القاتل والمفجر نفسه، وأحيانا يمارس بعضهم انتقائية مرائية كأن يدين عملية إرهابية في بلد عربي معين، مع اتخاذ موقف التبرير في كل الحالات الأخرى، كما فعل القرضاوي أكثر من مرة؛

الثالث، وهو النادر جدا، صدور إدانة حازمة وصريحة للإرهاب الإسلامي، أينما وقع، والمطالبة بالوقوف ضده، وضد التطرف الإسلامي، وعلى كل الأصعدة. لا يعلم كاتب هذا المقال عن أمثلة لموقف كهذا غير موقف رجل الدين العراقي الشهيد عبد المجيد الخوئي، الذي نشر عن 11 سبتمبر في حينه مقالا في جريدة 'الزمان' العراقية تحت عنوان ' من هو الخاسر الأول: الإسلام أم أمريكا؟ ومن منهما الأحق بالرد؟ [ الزمان بتاريخ 4 أكتوبر 2001].

لقد ورد في مقال الخوئي:

' يجب علينا أن نقول بصراحة بأن من قام بهذا العمل الوحشي قد اعتدى على المسلمين أناسا، وعلى الإسلام رسالة أخلاقية....' و'علينا أيضا واجب الوقوف في وجه مرتكبيه، وبكل جرأة ووضوح، كي لا نخسر وجودنا المعنوي، وألا نفقد معاني القيم النبيلة... '

لا ندري إن كانت قد صدرت مثل هذه الإدانة الحاسمة والصارمة لجرائم 11 سبتمبر، وبعدها في مدريد، ولندن، عن المرجعيات الدينية المختلفة، وعن ساسة الإسلام السياسي، 'المعتدلين' منهم، و المتطرفين، ناهيكم عن أي من أئمة الجوامع في الغرب!

إن التطرف الديني يستمد منابعه من التعليم والثقافة المنحرفين، المناقضين لقيم حقوق الإنسان، والمثل الديمقراطية، والمشبعين برفض الآخر واستصغاره، وعندما يرتبط التطرف بمشاريع سياسية، أي إقحام الدين في منعرجات السياسة، ونقصد الإسلام السياسي، فحينئذ يتخذ هذا التطرف أبعادا أخطر لما يتولد عنه من إرهاب وحشي، ونود بهذا الصدد الإشارة لمقال متميز للدكتور عبد الخالق حسين في نيسان 2004 تحت عنوان 'الإرهاب الإسلامي وليد الإسلام السياسي المعتدل'. إن هذه الفرضية تستند لكون الإسلام 'المعتدل'، كما المتطرف، يريد استلام السلطة السياسية، وبناء دولة الشريعة بدلا من دولة مدنية، ديمقراطية، قائمة على تقديس حقوق الإنسان، واحترام حرية المواطنة والمواطن، والفصل القاطع بين الدين والسياسة لأن لكل منهما مجاله المستقل. إن الأحزاب والتنظيمات الإسلامية 'المعتدلة' تتبع مواقف تكتيكية سياسية مراوغة حسب الظروف، وتوازن القوى، وهي تتبع مبدأ التقيّة، وتعلن غير ما تبطن، عندما يتعلق الأمر بالحرص على الديمقراطية، وهي تستغل الانتخابات جسرا لتحقيق مشاريعها القرون أوسطية، وما أن تستبد بالسلطة حتى تنحر الحريات، وحقوق المواطنين، وهو ما حدث ويحدث في دول النظام الإسلامي، من سني المذهب أو شيعي.

تلخيصا يمكن القول:

1 - إن من الصحيح والدقيق وصف التطرف الديني لفئات من المسلمين بالتطرف الإسلامي، ووصف إرهابهم بالإرهاب الإسلامي، ما دام الدين واجهتم جميعا، وباسمه يقترفون الجرائم، ويعتبرونها 'جهادا من أجل الله والإسلام'؛

2 - صحيح أيضا وصف الإرهاب الدموي الإسلامي بالإرهاب الفاشي. وعبارة 'الفاشية الإسلامية' وردت مرارا في مقالات عدد من الكتاب العرب والعراقيين قبل أن يستعيرها بوش. ترى ما هي الفاشية؟ إنها كل أيديولوجية، وحركة سياسية، معاديتين للديمقراطية، وتعاديان الإنسان بسبب الدين، أو العرق، أو الرأي المخالف، وإن الإرهاب الإسلامي يعادي حتى المسلمين الذين يرفضون منطقه وممارساته. إن الفاشية تستخدم أساليب القسوة، والوحشية، لفرض قوانينها، وفكرها، وهيمنتها، وهذا ما يميز الإرهاب الإسلامي، الذي لا يأبه بأرواح الآلاف من الأبرياء ولا يتورع عن استخدام أكثر الأساليب دموية، وانحطاطا خلقيا، كاستخدام النساء المعوقات وقودا، وكقطع الرقاب.

لقد سبق لنا معالجة هذه النقطة بعد تصريح بوش عن فاشية الإرهاب، وضجة الإسلاميين ومن انخدع بهم. لقد كتبنا في مقال 'الحرب الأخرى' بتاريخ 13 آب 2006 ما يلي:

'نعم، الأصولية الإسلامية المتطرفة هي فاشية القرن الواحد والعشرين، وليس بوش أول من وصفها بذلك، بل سبقه لذلك نخبة من خيرة الكتاب العراقيين والعرب. إن الفاشية في أوروبا واليابان كانت تقوم على الكراهية، واحتقار حياة البشر في السعي للتوسع والفتح المستمرين، وهنا وجه المقارنة مع الحرب التي يشنها التطرف والإرهاب الإسلاميان، وبدلا من عقد الاجتماعات من جانب عدد من الجمعيات الإسلامية في الغرب احتجاجا على وصف بوش، فقد كان واجبا تنظيم اجتماعات، ومظاهرات، احتجاجا واستنكارا للمخطط الإرهابي الإسلامي، والمخططين له، والمكلفين بالتنفيذ، إن هذه نقطة هامة أكد عليها الأستاذ عبد الرحمن الراشد في الشرق الأوسط ليوم 13 آب 2006 قائلا، نعم إنها لفاشية إسلامية، و إن هذا لا يعني أن المسلمين فاشيون.' إن هناك فئات من بين مئات الملايين من المسلمين هي الدموية، والفاشية، نهجها القتل الجماعي، ونشر الرعب في كل مكان.

3 - إن للتعليم، الديني منه والمدني، أهمية كبرى في تغذية، ونشر عقلية التطرف الديني، والنظرة المغلقة للأمور. إن كتاتيب باكستان، والسعودية، وغيرهما قد صدّرت مئات الإرهابيين، وإن التعليم المدني في دول عربية عديدة يغذي التطرف، والتزمت، ورفض الآخر، ويغلق أفق استقلالية التفكير، ونشير مثلا للمقالات الهامة التي نشرها مؤخرا الأستاذ عادل جندي عن برامج التعليم في مصر.

4 - ما دام محور مقالنا هو اشتداد خطر الإرهاب الإسلامي في الغرب فنود إبداء ملاحظتين:

الأولى هي ما أكد عليها، وكررها، عديد من الكتاب بعد تفجيرات نيويورك، ومدريد، ولندن، ونقصد التساهل المفرط من جانب الدول الغربية، ولسنوات طوال، لدعايات ونشاط المتطرفين الدينيين، وما نجم عن ذلك التساهل من استغلال بشع للحريات القائمة لممارسة وتنفيذ عمليات إرهاب إسلامي دموية. إن من حسن الحظ أن تلك الحكومات قد اتخذت بعد التفجيرات تدابير صارمة لحد طرد عدد من أئمة الجوامع المبشرين بالكراهية، والمحرضين على معاداة غير المسلمين. إن هذا الحزم شرط أول لتفادي الإرهاب جهد الممكن، مع أن تفاديه بالمطلق غير ممكن. إن عودة إلى مقالنا عن سركوزي و'العلمانية الإيجابية' ضرورية لنقول إن أي تعديل لقانون 1905، أو لدستور 1958، سوف يعتبره المتطرفون الإسلاميون، واتحاداتهم، وجمعياتهم، 'نصرا على فرنسا الصليبية'، وسوف يغريهم ذلك بالعمل على فرض مزيد من التنازلات، كأن تعود حملتهم لإلغاء قانون 2004 الخاص بحظر الرموز الدينية في مدارس الدولة؛

الملاحظة الثانية: تخص هوس الغرب، وأمريكا خاصة، بإجراء الانتخابات، حيثما كان، ومهما كانت الظروف والمعوقات، ودون نظرة بعيدة للعواقب. إن هذا الهوس، والضغط، أديا في بعض الأحيان لانتخابات تقوي مراكز المتطرفين، أو حتى وصولهم للسلطة، ولدينا مثال حماس، ومثال العراق، والانتخابات في الكويت، ومصر، حيث صار فيهما للإسلاميين موقع قوي في البرلمان. إن الانتخابات لا تعني، بحد ذاتها، ولوحدها، بناء الديمقراطية، وإن إجراءها في ظروف سيادة الجهل، أو الطائفية، أو الحساسيات القبلية، يؤدي لعكس المطلوب. إن انتخابات العراق أدت لصعود الأحزاب الدينية للسلطة، وما نراه من محاصصة في السلطة وكل مراكز الدولة، ومن انتشار الطائفية، والفساد المستشري، وانعدام للخدمات، وسيطرة المليشيات على رقاب الناس، وخنق حرياتهم الشخصية، ألخ. ألخ. لقد عالج هذه النقطة مؤخرا، وهو بصدد مواقف حماس، الأستاذ طارق الحميد بتاريخ 30 المنصرم، حيث أشار لضغط بوش الذي أدى للانتخابات، وصعود حماس، التي 'سرعان ما قالت إنها لا تقبل باتفاق أوسلو، ولا بالاتفاقات المبرمة من قبل منظمة التحرير، بل انقلبت على أبو مازن بالسلاح بعد اتفاق مكة، واليوم يقال لكل من يخالفها إنه أمريكي!' نضيف من جانبنا أن آخر 'غزوات' حماس الإسلامية استباحة الأراضي المصرية! أما بالنسبة للإخوان المصريين، فلولا الضغط الأمريكي على مبارك لما كانوا قد وصلوا إلى البرلمان المصري بهذه الكثافة.

أجل، ليست كل انتخابات، حتى لو كانت حرة الاقتراع، تؤدي لبناء الديمقراطية، فحرية صناديق الاقتراع غير كافية.

اية اعادة نشر من دون ذكر المصدر ايلاف تسبب ملاحقه قانونية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تسلم يدك
hannajack -

كلمة بسيطة اقولها للكاتب تسلم ايدك والله يحرسك من الارهابيين

عذرا سيدي
نزار -

كلامك مضبوط جدا ولا غبار عليه خصوصا ما يتعلق بالاغلبية الصامتة و"المرتاحة" داخليا فهم على نياتهم يرزقون ان صح التعبير .. ولكن هناك سؤال يتبادر للاذهان فانت عندما تتكلم عن المتشددين او المتطرفين وتصف ارهابهم بالاسلامي لماذا لم تتطرق للاسباب التي جعلتهم متطرفين ام انهم ولدوا متطرفين واوليس هناك سند يعتمدون عليه في تطرفهم اوليسوا يعتمدون على القران والسنة ام انك كغيرك اخترت مسك العصا من الوسط وعدم الخوض في امور ان ابديت لاتسركم؟ انت بموقفك هذا تاخذ جانب الاسلام المعتدل الذي نوهت اليه في مقالك اتمنى اجابة شافية منك مع تحياتي نزار النهري

No sense
Mohammad -

No sense

آن الأوان للرؤية
الحقيقة الموجعة -

المقال ممتاز ودقيق جدا, ولكن ينقصه فعلا أن يضع يده على أصل الداء. لن ينفع ياسيدى أن تقوم ومعك الكتيبة المشار اليها فى مقالك وغيرهم, لا يكفى أن تقوموا بشجب التطرف ووالمتطرفين وأفعالهم.. للأسف جدا كما هو ظاهر لكل صاحب عينين أن أحدا من الإرهابيين لم يأت بفلسفة الإرهاب من جيبه ولم يولد إرهابيا كما أشار معلق ذكى.. ولقد أنكرت على إدارة بوش فى إحدى محاضراتى قوله أنه يحارب الإرهاب وقلت هو يحارب الإرهابيين ولن يهزمهم, ولكنه بعيد جدا عن محاربة الإرهاب ذاته! وحقيقى لا أريد أن أثقل على الكاتب وعلى إخوانى المسلمين واللبيب بالإشارة يفهم وإن لم يفهم فقد عميت البصائر وأعمهت العقول.

ماهو الدافع
خوليو -

لو أن هذا النوع من الانتحار يحدث في المجتمعات الغربية لكانت عُقدت الندوات لمختلف الاخصائيين من علم النفس والاجتماع وخبراء الفيزيولوجيا وخبراء الكمياء والمستقبلات الدماغية للبحث عن سبب الانتحار وقتل الآخر، هناك أمراض نفسية معروفة مثل أمراض العصاب والانفصام تدفع الشخص للإنتحار، ولكنه يقتل نفسه فقط ، أما هؤلاء المجرمون يخططون لقتل المدنيين عن قصد، دون تعذيب ضمير، حيث أجريت عليهم الفحوصات النفسية والبيولوجبة فهم يتمتعون بكامل قواهم العقلية،يجمع بينهم عامل الكره للآخر المخالف، وخاصة في الخلاف الديني، في الحروب عادة هناك ضحايا مدنيين لايخطط أحد لقتلهم، بينما هذا النوع من القتل يخطط له بدافع ديني، ومن شدة بشاعة الجريمة هناك من يحاول تبرير القتل بربطه بالقتل في الشرق الأوسط، وتبريرهم الوحيد هو أن هناك مسلمون يموتون على يد غير مسلمين، ولما سأل القاضي أحدهم هل تشعر بنفس الحقد على قائد مسلم يقتل شعبه المسلم، كان الجواب كلا، هذه الكلا يجب دراستها لأنها ستعطي الجواب بأن التربية العنصرية الدينية هي السبب.

الحقائق المرّة
حسين الكوفي -

الإرهاب وباء وكي نحاربه ثقافياً يجب أن نقول الحقائق كما هي وإلا فلنصمت. ومن هذه الحقائق أن القاعدة هي صناعة أمريكية والإرهاب عموماً هو من عمل وتمويل جهات ذات علاقة جيدة مع الأمريكان، ومنها السلفية التكفيرية أو الوهابية المتطرفة، وعنما اختلط الحابل بالنابل بدأت أسطوانة (الإرهاب الإسلامي) والهدف هو الإساءة للإسلام والمسلمين، وقد استفاد من ذلك أنظمة بدون ضمير ولا قيم ومنها النظام الإيراني الممول والداعم الحقيقي للقاعدة في العراق، والمستفيد دائماً هم إعداء العرب. وأنت وأمثالك تتغافلون عن ذكر حقيقة أخرى وهي أن الصهيونية هي حركة دينية متطرفة مارست الإرهاب جهاراً نهاراً وبدعن من أمريكا ضد الشعب الفلسطيني وشردته وما تزال مستمرة بقتله أمام أنظار العالم، فأين هي ضمائركم؟

تحية
مدمن ايلاف القبطي -

المقالة رائعة ومن حقك ان تدافع عن الاسلام فقط اذكرك ان غالبية المتطرفين ايضا يدعو انهم الاكثر اسلاما ويستندوالدلائل دينيةواضحة القصد اما عن تحمليك للغرب مسوءلية التقاعس عن مواجهه الارهاب فانت محق تمام وكنت اود ان تقترب اكثر واكثر ففي الحقيقةان السياسةالامريكية والغربية تمثل حماقة وجهل بمعطيات الارهاب الديني عموما والاسلامي خاصةوادواتة وليس الامر تقاعس فحسب بل مساعدة وتداخل وصل الي مخالفةالعهودالدولية في مساعدةالارهاب في يوجوسلافيا وضرب حتي محطات المياة لمساعدة الارهابيين في الشيشان وكوسوفو والبوسنة وافغانستان بل ان العار العار علي امريكا يوم تركت مسيحيو لينان فريسة سهلة وخانتهم ليد الشيوعيين والجنبلاطيين والمتطرفين والسوريين طمعا في حلف واعد مع الارهاب مستقبلا وكانت هذة بداية 11سبتمبر وصدقني دع الغرب يشرب من الارهاب حتي الثمالة اما عن انتصار الارهاب الاسلامي وسيطرتةعلي اوربا فهذا شئ اكيد وليس وارد فلا توجدفي اوربا روح ولا حمية للمقاومة بل قارة عجوز مترهلة بلا دين وبلا روح مادية تبحث عواجيزها عن الجنس باي ثمن حتي لو باعوا كل مقدساتهم

الاخ جسين الكوفي
مدمن ايلاف القبطي -

اريد فقط ان اوضح للاخ حسين الكوفي ان المسلمين غالبا متميزون خلقا وادبا ومعتد لون لكن للاسف اقلية تسيء للاغلبية وكل اصدقائي مسلمين لكن الحمد لله ليس بينهم مصري واحد وهذا من فضل ربي فنحن المصريين متعصبون عموما

تعليق بسيط
بسيم القريني -

المقالة جميلة وصادقة لكن الاخ الكاتب خلط امرين ولاأعلم بقصد ام بدون قصد. أولا: لايوجد تطرف شيعي في جنوب العراق بل هم مجموعة جهلة من ضحايا سياسة التجهيل الذي اعتمدها النظام البعثي البائد, ولايوجد لهم رجل دين ولا فقيه يفتي لهم لان فقهاء وعلماء الشيعة صريحين في مسألة الدماء وحرمتها.لكن الطرف الاخر وهو السني والوهابي فلهم شيوخ يفتون لهم وتقف من خلفهم مؤسسات ضخمة تدعمهم مادياً وفكرياً وتدعي محاربتهم ظاهرياً وتدعمهم سراً وباطنياً فظلاً عن مناهج التكفير وإقصاء ألاخرين وحربهم لمجرد اختلاف في الفكر,والكاتب قطعاً يعرف من هم. الفرق كبير يا استاذ عزيز الحاج بل ولايوجد اي تشابه بين المدرستين. وشكراً

ليس للأسلام دخل
الشحات -

الأستاذ الكاتب يبنى المقاله على اساس خاطىء وطبعا ذلك يجد رنينا واضحا من العنصريين المتعصبيين. الاسلام ليس له علاقه بألأرهاب والا ماذا تقول عن العنف فى شمال ايرلندا وسيريلنكا. هؤلأ الناس غير مسلمين. السبب الأساسى الذى يتناساه الكاتب هو الظلم السياسى والاجتماعى والعنصرى. هناك النظم الديكتاتوريه التى لاتسمح بجو صحى للحوار وحولت شعوبها الى قطعان لآ امل لهم فى اداره شؤونهم. هناك الفقر المدقع الذى يضع عائله من عشره افراد فى حجره 2 متر فى 2 متر بدون امل وبدون عمل و هناك عنصريه دوليه تمنع عن الدول والشعوب الاسلاميه اى فرصه لتحقيق امالها الوطنيه بل سلبت الارض والثروات الطبيعيه والامل. هذه عوامل مشجعه على الارهاب لأى شخص ينتمى لأى دين فلا تدخلوا الدين فيها وكفايه جهل وتعصب. هؤلأ الشباب يحتاجون فرصه للعمل وكسب العيش والاستمتاع بحياه هادئه . ألانسان لايولد ارهابيا

ادانة منبع الآرهاب
د. رأفت جندي -

عزيزي عزيز الحاج مقالك رائع احيك عليك, ولكن هل تستطيع ان تخطو خطوة أخري وتُدين منبع الفكر الارهابي الذي اهتدي به هؤلاء الاشخاص؟ نشكر الله ان الكثيرين لا يعلموا انه حقيقة مصدر كل هذا الارهاب.

stiff mind
jordanian -

living in the past make life very difficult, and new ideas not acceptable

المصطلحات الهدامة
بهاء -

الإرهاب مدان بكل أشكاله ولا مبرر له، والإرهاب المتأسلم نابع من التنظيرات الإسلامية السياسية ومتأصل منذ معركة الجمل وللآن. لكن طرح الكاتب بتأييد مصطلحات (الفاشية الإسلامية) ومثيلاتها طرح فاشي أيضا: 1-عندما تقول إسلامي فأنت تشمل مليار مسلم وتضعهم بخانة الشبهة ولا ينفع أن تقول (لا أقصد قلة متسترة بالدين)،وتؤسس لفاشية مضادة ستنمو لأن المستفيدين منها هم الأقوى (بوش مثلا). 2- إن أهم من يروج هذه المصطلحات إعلاميا هم قادة الفاشية الجديدة بالإدارة الأميركية الذين يرون أن نشر ديمقراطيتهم المزعومة يتم من فوهات المدافع، فليس من حق من يتزعم الفاشية الجديدة ويدعم فاشية حكام إسرائيل ويدعم الحكام الظلمة الذين أنتجوا الإرهاب المتأسلم بدءا من الحرب المقدسة بأفغانستان أن يقيم الناس. وإذا سرنا حسب منطق الكاتب لانتصرت مبادئ بن لادن ومن والاه من إرهابيين عن (العدو الغربي والأمريكي والإسرائيلي)، لكن هذا منطق مرفوض فالإنسان الغربي والأمريكي والإسرائيلي بشر لهم حق الحياة ولكن القيادات الدموية والشركات الإمبريالية هي العدو الحقيقي لكل البشر. الإرهاب يمتد من البيت الأبيض لتورا بورا فلا دين ولا جنسية له.

الفاشية الاصلية
اوس العربي -

يبدو ان الكاتب لم يقم بتحديث معلوماته ان كتابا امريكان من اقصى اليمين واقصى اليسار يتحدثون على الاخطاء الكبيرة التي ارتكبتها الادارة الامريكية في اسلوب محاربتها لما يسمى بالارهاب الاسلامي وقالوا ان هذا الاسلوب خدم الارهابيين وعمل على تأليب الرأي العام الاسلامي والعالمي ضدها ان الحرب على ما يسمى بالارهاب قامت على الاكاذيب بل ان قمة الارهاب ان يجري تدمير العراق وقتل وتشريد شعبه تحت الاكاذيب المصنعة اذ لم تتورع الادار الامريكية الرئيس وبطانته عن اجتراح 300 كذبه ؟!!!! لغزو العراق هذه هي الفاشية الاصلية

كثرالله من امثالكم ؟
صلاح الدين المصري -

اكثروا من هذه الكتابات والتعليقات التي تهاجم الاسلام والمسلمين والتي تستثير ارباع وانصاف المسلمين وتردهم الى الاسلام ردا جميلا ليصبحوا كاملين وصالحين واتقياء ومجاهدين يفدون الاسلام بدماهم وجماجمهم ان الله ينصر دينه بالبر والفاجر وهذه المقالات تخدم الاسلام من حيث لاتدرون وتدرون فكلما اشتد على الاسلام كلما استثيرت الحمية الدينية بين ارباع وانصاف المسلمين مثل هذه المقالات تزيل الرماد وتنفخ في الجمر البارد اكتبوا اشتموا كل ذلك يصب في مصلحة الاسلام ليتكم سكتم اذا اراد الله نشر فضيلة طويت اتاح لها لسان او قلم حسود او حقود اللهم كثر من الحقده والحسده على الاسلام .

أجمل مقال
أبو سمرا -

لا فض فوك, والله لقد أجدت في مقالك هذا, وكما قال احدهم, أتمم جرأتك وتحدث عن المنبع الرئيسي للإرهاب مع تحليك المنطقي الجميل.بارك الله في أمثالك ممن يخافون على جنس البشر الذين هم جميعا خلق الله.وبارك الله في ايلاف ايضاً التي جعلتنا ننعم بقراءة مثل هذه المقالات.

الفاشية 1
مرتاد ايلاف -

لدينا فاشية علمانية معجونة بمواريث المسيحية الرومانية المتوحشة الواقع أن مقالة باتريك سوكديو: &;خرافة الإسلام المعتدل&; فى &;السبكتيتر&; اللندنية بتاريخ 30 يونيه 2005م تعكس اتجاها خطيرا فى الحرب على الإرهاب، إذ تحت ستار الرغبة فى تعريف الغربيين بالإسلام نجده ينشر نفس التضليل الذى تقوم عليه الكتابات العدائية لذلك الدين على مدار أكثر من ألف عام، وهذا من شأنه أن يكون أداة مباشرة فى يد أسامة بن لادن وأبو مصعب الزرقاوى وغيرهما، لأنه يشجع فكرة &;صراع الحضارات&; التى يرغبون فى دوامها على نحوٍ جِدِّ مَقِيت. وإنه لمن المهم جدا أن نعرف الإسلام على نحو أفضل مما نعرفه الآن وأن نكافح وباء التطرف بكل ما فى أيدينا من إمكانات. بيد أن سوكْدِيو وأمثاله يفسدون القضية بطريقتهم التى يَسْعَوْن من ورائها إلى خدمة أغراضهم هم، وذلك من خلال تحويل الحرب على الإرهاب إلى إشعال حرب دينية على الإسلام ذاته.العنف الإسلامى:ويتضح انحياز سوكْدِيو منذ البداية، فهو يزعم أن الإرهابيين يمثلون الإسلام حقا، إذ يقول: &;ينبغى علينا أن نصدقهم إذا قالوا إنهم يفعلون ذلك باسم الإسلام.

الفاشية 2
مرتاد ايلاف -

لدينا فاشية علمانية معجونة بالمسيحية الرومانية ذات المواريث المتوحشة أليس من الغطرسة الشديدة والتنكر التام لليبرالية أن ننكر عليهم الحق فى تعريف أنفسهم بأنفسهم؟;. أما فى باقى المقالة فهو يبذل جهدا مكثفا لإنكار حق التعريف الذاتى على سائر المسلمين الآخرين الذين يقولون إنهم يرفضون التفاسير المتطرفة للإسلام. والحقيقة أن 5% فحسب من المسلمين هم الذين يمكن تصنيفهم على أنهم أصوليون، وأن 1., . % فقط من هؤلاء الخمسة فى المائة يُبْدُون قدرا من الميل نحو ممارسة الإرهاب أو;العنف الدينى&;;. إنها إذن ;قمة التنكر للّيبرالية; أن نعرّف نحو المليار وثلث المليار من المسلمين بأنهم إرهابيون رغم أنهم لا صلة بينهم وبين ;العنف الدينى&;; بأى حال، لمجرد أخطاء يرتكبها هامش ضئيل لا يزيد عن 005,. %. وعلى أكثر تقدير فإن واحدا فقط من كل 200000 مسلم يمكن اتهامه بالإرهاب. أى أن كل ما هنالك من إرهابيين فى العالم لا يزيدون عن 65 ألفا ليس إلا، وهو تقريبا نفس عدد القتلة الطُّلَقاء فى الولايات المتحدة وحدها، فضلا عن أكثر من 200 ألف قاتل أمريكى فى العام الواحد فى أمة تعدادها لا يتجاوز 300 مليون نسمة.

الفاشية 3
مرتاد ايلاف -

الحق أنه لا وجود فى أى مرحلة من مراحل التاريخ الإسلامى لمثل ذلك المبدإ الذى كان ينادى به القديس أوغسطين، وهو :;عليكم أن تنصِّروهم قَسْرًا وإكراهًا;. بل إن القرآن ليقول العكس من ذلك تماما كما فى الآية السادسة والخمسين بعد المائتين من سورة ;البقرة;، ونصها: ;لا إكراه فى الدين;. لقد أدت فكرة أوغسطين المرعبة التى توجب إكراه الجميع على &;التطابق; مع ;العقيدة النصرانية الصحيحة; إلى قرون من سفك الدماء الذى ليس له فى تاريخ البشرية نظير. أجل، لقد عانى النصارى أثناء سلطان الحضارة النصرانية أكثر مما عانَوْا تحت سلطان الرومان قبل مجىء النصرانية أو أى سلطان آخر طوال التاريخ. لقد تجرع الملايين غصص التعذيب وذُبِحوا ذبحا باسم النصرانية أثناء البدع الآريوسية والدوناتية والألبيجينية، ودعنا من محاكم التفتيش المختلفة أو الحروب الصليبية التى كانت الجيوش الأوربية تقول فيها وهى تجزر رقاب المسلمين والنصارى معا: &;اقتلوهم عن بَكْرة أبيهم، ولسوف يميز الله من يخصّونه ممن لا يخصّونه".

الفاشية 5
مرتاد ايلاف -

و يعود معظم أعداد هؤلاء القتلى إلى الحرب العالمية الأولى (20 مليونا، 90 % منها على الأقل تمت على أيدى "نصارى") والحرب العالمية الثانية (90 مليونا، 50 % منها على الأقل تمت على أيدى "نصارى"، أما الباقى فقد وقع أغلبه فى الشرق الأقصى). وبالتأمل فى ذلك التاريخ المرعب يجب علينا نحن الأوربيين جميعا أن نعى تماما الحقيقة الساطعة التى تؤكد أن الحضارة الإسلامية أقل بما لا يقاس من ناحية القسوة والوحشية من الحضارة النصرانية. ترى هل كانت المحرقة التى راح ضحيتها 6 ملايين يهودى من صنع حضارة المسلمين؟ وفى القرن العشرين وحده نجد أن الغربيين والنصارى قد ارتكبوا من جرائم القتل أضعاف ما وقع من الدول الإسلامية عشرين مرة على أقل تقدير. ولقد تسببنا نحن الغربيين فى هذا القرن الذى لم يشهد التاريخ مثله دموية فى إيقاع الإصابات بين المدنيين بما لا يقاس به ما صنعه المسلمون على مدار تاريخهم جميعا: و انظر إلى إبادة أكثر من 300000 مسلم، وكذلك الاغتصاب المنظم لأكثر من 100000 امرأة مسلمة فى البوسنة، على يد نصارى الصرب.

شباب حائر
ام ادهم-فلسطين -

شبابنا حائر ومحبط لا يجد من يحتويه0ولا يجد ما يحتوي طاقته وحيويته من اندية رياضية او منتديات سياسية توجهه نحو البوصله الصحيحة لحب الوطن عمليا0000ولهذا اصبحنا نرى شبابنا هم اما متجهين الى ما يعتقدونه انه الدين الصحيح الذي يجعل منهم ارهابيين000 واما شباب ضائع في اوكار المخدرات لا يهمه في هذه الدنيا الا متعته التي لا تصنع منه الا بقايا انسان00 وشباب لا يهتمون الا بالسياراتوالموسيقى الصاخبة0000 وهذه المجموعات الثلاثة هي للاسف تشكل اغلبية شبابنا العرب0فاين حكوماتنا الذكيه التي تنفق على رجال الغد ما تنفقه على التسلح 0او الاموال التي تهرب للخارج000او الاموال المهدورة على لا هدف000هؤلاء الشباب سيكونون عمادالوطن ومصلحته الوطنية واقتصاده وصناعته وجيشه الوطني ان لزم الامر000

الفاشية 6
مرتاد ايلاف -

فهذه الحقائق البشعة تقول بلغة الأرقام والإحصاءات التى لا تعرف الكذب إن الحضارة النصرانية هى أشد حضارات التاريخ عنفا ودموية، وإنها مسؤولة عن إزهاق مئات الملايين من الأرواح. لقد كان إنتاج الأسلحة النووية واستعمالها كفيلا فى حد ذاته بأن يجعل الغرب يتوارى خجلا أمام باقى شعوب العالم: فأمريكا هى التى صنعت الأسلحة النووية، وأمريكا هى الدولة الوحيدة التى استخدمت الأسلحة النووية، والدول الغربية هى التى تسعى إلى الحفاظ على احتكار الأسلحة النووية. وعلى هذا الأساس فليس لنا الحق بتاتا فى الاعتراض على حيازة الدول الأخرى لهذه الأسلحة إلا إذا أثبتنا أننا متجهون إلى التخلص منها تماما. ولا بد من القول بأن الإسلام، رغم اشتماله على مفهوم الحرب المشروعة دفاعا عن النفس (كما هو الحال فى النصرانية، وكذلك البوذية)، لا مكان فى ثقافته (أو فى أية ثقافة أخرى من الثقافات الموجودة الآن) لإمكانية تحويل العنف إلى مثلٍ أعلى أو جعله وثنا معبودا كما فعلت الثقافة الغربية.

الفاشية 7
مرتاد ايلاف -

إن الغربيين ينظرون إلى أنفسهم على أنهم ناس مسالمون، بيد أن الرقة والسموّ اللذين يطبعان الأناجيل بطابعهما، وكذلك الطبيعة المحبة للسلام التى تتسم بها الديموقراطية، ليس لها فى الحقيقة أى انعكاس فى الثقافة الغربية الشعبية إلا على سبيل الندرة. بل على العكس نرى الاتجاه التام لتلك الثقافة، متمثلا فى أفلام هوليوود وبرامج التلفاز الغربية وألعاب الفيديو والموسيقى الشعبية والمسابقات الرياضية، ينحو منحى تمجيد العنف وتزيينه. ومن ثم فإن المعدلات النسبية لجرائم القتل (وبخاصة القتل العشوائى والقتل المسلسل) فى العالم الغربى (وبالذات فى الولايات المتحدة الأمريكية، بل حتى فى أوربا كلها بصفة عامة) أعلى من مثيلاتها فى العالم الإسلامى فى البلاد التى لا يوجد فيها حروب طائفية، وذلك على الرغم من أن الغرب يتمتع بثروة أضخم كثيرا. ترى هل قرعت سمعَ سوكْدِيو يومًا الكلماتُ التالية من إنجيل متى؟:

لليمن در ؟!!
اوس العربي -

مشكلة بعض السياسيين والمثقفين العرب ، انهم سريعو النسيان ، وجاحدون لماضيهم ، حتى أن المتفحص لمواقفهم الأخيرة ،يخالجه الشعور، بامكانية أن يكونوا قد فقدوا صوابهم ، أو انهم _ على اقل تقدير_ قد فقدوا البصيرة ، رغم تمتعهم بنعمة البصر.. وإلا فما الذي يجعلهم ينظرون الى المقاومة الوطنية ضد الاحتلال الغاشم ، إرهابا؟ وكيف تفسر مواقفهم بإدانة الضحية ، ووصفها بأبشع النعوت ، دون أن يرفعوا اصبع اتهام ، او استنكارا خجولا بوجه القاتل؟ وعلى افتراض ، ان هؤلاء الذين تخشبت حناجرهم من كثرة الصراخ والهتافات ضد " الاستعمار" و"الامبريالية" قد اكتشفوا خطأ ما كانوا يؤمنون به، فإن هذا الافتراض يقود الى اليقين بوجود خلل في عقولهم ، لأن العقل السويّ لا يحتاج عشرات السنين لاكتشاف خطأ المعتقد ... فالذي يكتشف الخطأ بعد تفكير لعقود طويلة ، لن يكون أقل عبقرية من" صاحب جحا" !

لليمين در 2
اوس العربي -

هذه المقدمة والتي لا تخلو من غضب ، اردت منها توطئة لمنقاشة هادئة، تعقيبا على المقال فمن الدعوة الى مقاومة المحتل، وفي التصدي للأنظمة الديكتاتورية، الى التبشير بامريكا كمنقذة للشعوب ونصيرة للحق والمضطهدين، شأنه في ذلك شأن" بعض الكتبة" و" السياسيين العاطلين عن العمل او المطرودين من احزابهم" ممن وقعوا عقود عمل مع البنتاغون بعد اكمالهم دورات تدريبية في واشنطن لمدة ثلاثة أشهر[ والبعض الاخر ستة أشهر] متنعمين بالوجاهة المبتذلة والنعيم المؤقت

الاخضر والراشد
ماريو -

تمنيت عليك استاذ عزيز الحاج ان تاتينا بامثلة افضل من بعض من ذكرت من الكتاب فهناك الكثير من الكتاب العرب حين يناقشون مسالة(الارهاب) يتحدثون عن مسببات (الارهاب)كلها000 واما بعض وليس الكل ممن ذكرت من الكتاب يتهمون من يقاوم الاحتلال بانه ارهابي0هو الارهابي وليس المحتل 000بالمناسبة اين موضوعية وشجاعة العفيف الاخضر حين دعى الله ان يجعل الفايروس ليستطيع ما لم تستطعه محاولات اغتيال عرفات 00 كان هذا خلال مرض عرفات الاخير قبل موته مباشرة000 واما الاستاذ الراشد والقائم على قناة العربية فنتمنى ان نسمع في نشراتها كلمة احتلال فهم يقولون مثلا (جيش اسرائيلي)وكثيرا من الامثلة ودائما ياخذون جانب طرف ضد اخر على الساحة الفلسطينية

دفاعا عن القرضاوي
عبدالحميد -

الشيخ المجاهد يوسف القرضاوي رفعت عليه دعوى قضائية في امريكا من لدن ضحايا 11سبتمبر وقد حكمت لصالحه المحكمة الامريكية كما ان عمدة لندن اليساري ( المحترم )ذي الاصول اليهودية اشاد بفضيلة الشيخ واستقبله في مكتبه وقال انه اطلع على فكر الشيخ عبر كتبه المترجمة ووجده غاية في الاعتدال والوسطية كما ان الشيخ اوضح ادانته لاي اعتداء على المدنيين ايا كان مصدره واستثنى من ذلك جنود الاحتلال واذناب الاحتلال وهذه ليست فتوى بل طبيعة في كل امم الارض من يمشي في ركاب المحتل يلقى نفس المصير

نعم منبع الأرهاب !!!
كركوك أوغلوا -

كما جاء بردود القراء الكرام !!00ونشير الى غزوة الديمونا , وما ظهر في الفيديو الجهادي لشابين وهم يحملون أسلحة ومصحف , ولكن العلم الفلسطيني غائب وهتاف (ألله أكبر), ولكن بدون هتاف لتحرير فلسطين ؟؟!!00نعم أنه جهاد في سبيل نصرة الله وليس ليس لنصرة فلسطين وشعبها من الأحتلال الصهيوني !!!00

الارهاب وهابي فقط
احمد الفراتي -

ان اسلوب خلط الاوراق هو السائد في الاعلام العربي فهو يخلط الامور عشوائيا ويقول الارهاب السني والشيعي بالله عليكم هل يمكن ان تقسيوا توحش القاعده وعملياتها الجهنميه بافعال البعض المحسوب على الشيعه فهل فجر شيعي نفسه او غيره كالمراتين المعاقتين وسط ناس ابرياء في الاسواق والمساجد والمدارس ان الارهاب فقط تولد من خلال الفقه الوهابي الذي يبيح صراحة دماء المخالف اي مخالف حتى لو كان سنيالايؤمن بالقتل العشوائيقليلا من الضمير نحتاج من كتابنا وان لايخلطوا الامور هكذا فالارهاب ماركه وهابيه مسجله لاشان للشيعه به نعم الشيعه قد يقتون المحاربيين من جنود امريكيين واسرائيليين وغيرهم جنود فقط وليس اطفال كما يفعل الاخر

ماهذه الجرأة ا
هدى -

حبذا لو حدثتنا عن الارهاب الصهيوني الاسرائيلي وبالطريقة الرائعة الجريئة ذاتها

لماذا
محمد علي -

ليس كل مسلم ارهابي ولكن لماذا كل ارهابي في العصر الحديث مسلم.

ثقافة الدين
lourance -

احي الكاتب على هذا المقال , ولكن احب ام انوه كعربي مسيحي انه لا يوجد ارهاب لمسيحيين , بمعنى ان اي مسيحي يرتكب الارهاب كما يفعل بوش هو مطرود من النعمة المسيحية لان الرب يسوع قال احبوا اعاءكم باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم , هذا هو الدين المسيحي اما بالنسبة لما هو متداول عن الارهاب الاسلامي , اجزم ان اكثر كم 70 % من المسلمين ضد العمليات الارهابية التي باسم الدين ولكن المشكلة تكمن في التربويين , فانا كنت طالبا في السعودية وكانت اكثر من 60% من المواد دينية اسلامية حنبلية بحتة , والتركيز كان على الغزوات وبذل النفس , وان المسيحيين والغرب كفار , بالرغم من القران انصف المسيحيين في اية تقول بما معناه جاعل المسيحيين فوق الذين كفروا فكيف يكونوا كفارا , ارى ضرورة تيغيير المناهج والتركيز على مكارم الاخلاق حتى نصنع جبل اسلامي عربي يؤازر اخيه المسيحي العربي اصحاب القضية الاساسية الواحدة القدس ثم القدس ثم القدس

جهاد القرضاوي
احمد الفراتي -

الى المدعو عبدالحميدبماذا جاهد القرضاوي الا بمباركة وجود القواعد الامريكيه في قطر ومساهمته في اراقة دماء العراقيين من خلال عمله في قناة الجزيره الناطقه باسم قتلة الشعب العراقي ولاننسى جهاده باعلانه ان صدام الذي قتل ملايين البرياء شهيدا من خلال فتوى اطقلها بالقرب من قاعده السيليه الي اطلقت منها الصواريخ والطائرات لضرب العراق ولبنانفهنيئا لكم مجاهدكم فقيه سلطة قطر المجاهده بقتل اطفال العراق

سقط او اسقط سهوا ؟؟
الايلافي -

لقد سقط سهوا من قائمة اللبراليين المتصهينين المتأمركين اللاعرب عرابهم اوحاخامهم او قسيسهم الاكبر شين نون ام ان حسد المثقفين اسقطه من القائمة ؟!!

قناة الشرقية
سامي -

أنا لست من مؤيدي الحكومة الحالية، ولكن الآن وأنا أقرأ المقال استمعت للواء قاسم عطا(على قناة العراقية) وهو الناطق الرسمي لخطة فرض القانون، وقد قام بعرض فلم وثائقي عن مجموعة أرهابيةأرتدت ملابس الجيش العراقي وكانت قد ارتكبت عدة جرائم مؤخراً، وقال عطا: نستغرب ممن يتهم القوات المسلحة العراقية قبل التدقيق ومعرفة الحقائق. حيث يؤدي ذلك لخمة الإرهاب والارهابيين. وقد أشار إلى (قناة الشرقية) ودورها المرموق في هذا الشان!! والمثير للأستغراب أكثر أنني شخصياً استمعت قبل يومين إلى مذيعة الأخبار ب(الشرقية) وهي تتصل بمحافظ الموصل على أثر جريمة الزنجيلي، وأول سؤال: هل السيد رئيس الوزراء ما يزال في الموصل؟ إجابة المحافظ كانت عن الوضع الأمني لأنه لا يمكن أن ينتبه لمغزى سؤال مقصود من هذا النوع. فقامت المذيعة وأعادت السؤال( هل رئيس الوزراء ما يزال في الموصل أم غادر؟) فتصوروا هذا السؤال الخارج عن السياق والذي لا يملك أي تبرير صحفي!! ومغزاه لا يخفى على أحد!! والشاهد،ياعزيزي الحاج، هو أن الإرهاب أصبح تجارة مربحة وهو من وسائل البعثيين للعودة إلى السلطة. فما علاقة كل ذلك بالإسلام والمسلمين؟

الارهاب الطائفي
عبدالحميد -

القاءتبعات ما يحصل في العراق من قتل وتشريد ونهب على القاعدة القصد منه التغطية على جرائم الاحتلال واذناب الاحتلال من الاحزاب الطائفية العنصرية لا مقارنة بين حزام ناسف والقنبلة ذات الاطنان السبعة التي تبيد كل داب ومحلق في مساحة قطرها عشرة كليومترات ولا مقارنة بين عبوة ناسفة بدائية وصواريخ الكروز والتوماهوك المحشوة بالفسفور الابيض واليورانيوم المنضب ان ازلام الاحزاب الطائفية العملية العنصرية في اوروبا يدافعون بطريقة فاشلة ويائسة عن الاحتلال واذنابه ان ارهاب الاحزاب الطائفية بانت في السجون والمعتقلات وثقب الرؤوس والاجساد بالدريل وقلع العيون والاضراس ارهاب قائم على ثارات تاريخية عنصرية الاسلام والحسين براء منهم الى يوم الدين .

سلطة
خوليو -

الموضوع هو الإرهاب، والسؤال هو: هل الفكر الإسلامي وراء الإرهاب؟ الحروب كلها إرهاب، وطالما لم يستغن عنها هذا الكائن الذي يسير منتصباً على قدميه فلا فضل لأحد على أحد إلا بالنزاهة والوعي،لقد اشتركت كل الشعوب في ذبح بعضها بعضاً وهذا كله مدان، ومذبحة دير ياسين في فلسطين هي إرهاب حقيقي لقتل مدنيين لاشك في ذلك، نعود للسؤال الأول هل الفكر الديني الإسلامي وراء الإرهاب؟ مقاومة المحتل ليس إرهاباً ولكن قتل المدنيين بتخطيط متعمد في ساحة الصراع أو في ساحة غير ساحة الصراع هو الإرهلب بعينه، هل كانت هناك إدانات لمقاومي فيتنام؟ كلا ، من ناحية أخرى هناك إرهاب غير عنيف عندما تسلب مني حقي كمواطن، وهذا أكيد هو إرهاب ينفرد به الإسلام في هذا العصر، وبتبريرات الأكثرية الدينية المضحكة، والنتيجة إذا كان الفكر الديني الإسلامي يسلب الحقوق وبشكل غير عنيف.. ينتقل فوراً وبفتاوي دينية لاستخدام العنف عندما تنتقده،(طرد كاتب وفصله عن زوجته وتكفيره هو عنف وإرهاب أليس كذلك؟ ما الفرق بين النفي من الأرض التي أحببتها والموت؟ هناك من يخلط بين الحروب والإرهاب،مثل السلطة الروسية.

موتوا بغيضكم
عماد نسيم -

اوس, مرتاد, صلاح الدين, عبد الحميد, هدى؟ لا يفيد نواحكم وكذبكم, حقيقتكم اصبحت مكشوفة للعالم اجمع, لن تفلتوا من عقاب الله وغضبه عليكم, وسيحاسبكم اولاد واحفاد الذين دمرتم بلدانهم وقتلتم اهاليهم واجدادهم وشردتم سكانها وإرتكبتوا الفضائع الرهيبة بحق سكان البلاد الاصلية لكل البلدان التي عانت ولا تزال تعاني من اثار غزواتم السيئة الصيت, يا الله, عاقبهم كما هم إعتدوا على كل الناس الامنين انك مجيب الدعوات يا رب.

فى الباى باى!!!
امين الدمهوجى -

باختصار شديد (إذا أردت السيطرة على الناس أخبرهم انهم معرضون للخطر وحذرهم من أن أمنهم تحت التهديد ثم شكك في وطنية معارضيك) .. بهذه الاستراتيجية الإعلامية الفعالة نجح أدولف هتلر في تعبئة ألمانيا النازية لدخول الحرب العالمية الثانية، وبنفس الأسلوب نجحت الإدارة الأمريكية الحالية بعد أكثر من نصف قرن في شن حملة إعلامية ضخمة لإقناع شعبها بضرورة خوض الحرب على العراق مهما كان الثمن...والمقال من كتبه كثيرون الذين تلونوا بالماركسيه والان فى فلك الامبرياليه فلا عجب ! يحمل اسم مسلم وهو فى الباى باى!

الفاشية العلمانية
قاريء ايلاف -

كلا كلا انه ارهاب الفاشية العلمانية اكثر من مائتين وخمسين مليون ضحية بعد الحرب العالمية الى يومنا هذا ؟!!

الامبريالية الفاشية
رشاد القبطي -

الله يرحم ايام زمان عندما كان العنف الثوري اليساري مبررا ضد اعداء الشعب وانه لا غضاضة في استعمال العنف مثل خطف الطائرات وتفخيخ السيارات وخطف السياسيين والرأسماليين سبحان الله كيف يغير الانسان قناعته انا افهم ان يغير الانسان قناعته للافضل لا للسوءكان ينتقل من المعسكر الشرقي الى المعسكر الغربي ويغدو جنديا منافحا عن الامبريالية الفاشية ؟!!

تحية
عراقي -

تحية الى الدكتور الحاج لتحليلاته الصائبة وانا اؤيده بان اغلب الاتحادات الاسلامية في الغرب تستعمل اسلوب التقية.يلاحظ ان اغلب الردود السلبية تعتمد على خلط الاوراق والعصبية بدون تقديم اية ادلة. يحاول البعض زج الدين بالحروب العالمية فلم نسمع ان هتلر مثلا حمل بيده الانجيل والسلاح. وانما كان وراءها مصالح فكرية واقتصادية بعكس الغزوات الاسلامية.

ردا على عماد نسيم
نون -

الحقيقة مرة وهذا سبب رفض التيار الكنسي والعلماني المتطرف لاي كلمة انصاف واحدة للاسلام لقد كان في الاسلام كما هي بقية الاديان والمذاهب ان يبيد الاخر وان المنتصر يحق لها ابادة الاخر وتغيير ثقافته ودينه ومعتقده ويغير التاريخ والجغرافيا والهوية كما فعلت مثلا المسيحية بالهنود الحمر في الامريكتين وبقية القارات ونهب خيراتها واقامت حضارتها على جماجم البشر ودمائهم وعرقهم ، لكن الاسلام من سماحته ترك الناس وما يعتقدون هو فقط ازال النظم الطاغوتية ولم يزل لا كنائس ولا بيع وكنس ولا اديرة بل كانت الوصية للقائد المسلم ان يتحرز للنساءوالاطفال والمزارعين والرهبان وكل المنظومة المدنية ان الاسلام لم يستعمل الابادة الجماعية والقصف العشوائي كما فعلت المسيحية واليهودية والعلمانية الحديثه هو حيد المدنيين والتقى مع الجيوش خارج المدن وقاتل المقاتلين فقط بل ان القادة المسلمين رفضوا اقامة جندهم داخل المدن وهذا ما لم تفعله اليوم امريكا في العراق التي تستأسد على المدنيين وتسمي اي اصابات ناتجة عن القصف اضرار جانبية غير مقصوده ، قاتل الله الحقد والحاقدين

محبة المسيح
nabeel -

لو كل الناس يعملون و يعيشون تعاليم السيد المسيح و الانجيل المقدس تعاليم المحبة و التسامح و مغفرة الاخرين و حيث لا مكان للحروب و القتل مهما كان السبب و ما احلى قول السيد المسيح احبوا اعداءكم و باركوا لاعنيكم و علينا ان نحب كل الناس و المحبة اساس الحياة المحبة المحبة و ليس القنابل و السيوف

اقتلاع الفاشية
مجرب -

الفاشية لا تنفع معها مجاملات ولا مفاوضات فهي كلسرطان ان لم تستاصله تمكن منك فيجب ان يخضع كل المعممين للمسالة عن كل مقالة او خطبة قبل ان تاخذ طريقها للنشر او الصراخ في الجوامع فهتلر لم يتوقف عن القتل الا حينما قتل ليس لحماية ارواح الناس فقط بل ايضا لحماية الحريات العامة للجميع والضرب بقسوة على كل من يفتي بغير علم

حزر فزر
مدمن ايلاف القبطي -

البعض مصاب بشيزو فرونيا حادة فهو يكتب باكثر من اسم ولكن اسلوبة يفضحة وكماقال الشاعر زهير بن ابي سلمي (( ومهما تكن عند امريء من خليقة - وان خالها تحفي علي الناس تعلم )) يا تري من هو اللي علي راسة بطحة ؟ ويكتب باكثر من اسم وكلام متعارض مع بعضة --حزر فجزر يا قراء ايلاف الاعزاء

جمعكم مهزوم حتما
قاري ايلاف -

قال الله سبحانه و تعالى سيهزم الجمع ويولون الدبر صدق الله العلي العظيم

خدام المارينز
الايلافي -

يا خدام المارينز سحقا لكم

التطرف هو السبب
كمال كامل -

كلام صحيح و صحيحالتطرف الدينى والشوفينية الاسلامية هو السبباذا قام الدول الغربية بطرد الاسلاميين المتعصبين و عائلاتهم لما انتشر الارهاب الاسلامى الى هذا الحد ...

الغزوات
احمد بن رحو -

الغزوات الاسلامية التي ابتدأت مع الخليفة الاول ابي بكر الصديق مقابل الغنائم والسبايا و.. : ماذا نسميها ؟ إنها ارهاب .ما يجري اليوم هو امتداد لذلك .سيادة ثقافة الدم و الرجم و القتل و القطع و ...

ينصفون الاسلام 1
اوس العربي -

يقول المؤرخ بريفولت: إن عدد من قتلتهم المسيحية في انتشارها في أوربا يتراوح بين 7-15 مليوناً. و يلفت شلبي النظر إلى أن العدد هائل بالنسبة لعدد سكان أوربا حينذاك. و لما تعددت الفرق النصرانية استباحت كل من هذه الفرق الأخرى و ساموا أتباعها أشد العذاب ، فعندما رفض أقباط مصر قرار مجمع خليقدونية عذبهم الرومان في الكنائس ، و استمرت المعاناة سنين طويلة ، و أحرق أخ الأسقف الأكبر بنيامين حياً ثم رموه في البحر. فيما بقي الأسقف متوارياً لمدة سبع سنين ، و لم يظهر إلا بعد استيلاء المسلمين على مصر و رحيل الرومان عنها.

ينصفون الاسلام 2
اوس العربي -

و كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: /&; إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا

ينصفون الاسلام 3
اوس العربي -

و كان جستيان الأول (ت565) قد قتل من القبط في الإسكندرية وحدها مائتي ألف قبطي. كما تعرض الموحدون النصارى للنفي و القتل في العصور مختلفة من تاريخ النصرانية فاضطهد آريوس و أتباعه و حرق سرفيتوس و …واستمر القتل والتنكيل حتى كاد أن يندثر الموحدون من النصرانية . و كان للمسلمين نصيب كبير من الاضطهاد الديني خاصة في الأندلس التي عانى مسلموها من محاكم التفتيش حتى فر من استطاع الفرار إلى المغرب . و يكفي أن ننقل ما سطره غوستاف لوبون في كتابه/" حضارة العرب /"حيث يقول عن محاكم التفتيش: /" يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع ، و اقترح القس بليدا قطع رؤوس كل العرب دون أي استثناء ممن لم يعتنقوا المسيحية بعد ، بما في ذلك النساء و الأطفال ، و هكذا تم قتل أو طرد و ثلاثة ملايين عربي/"و كان الراهب بيلدا قد قتل في قافلة واحدة للمهاجرين قرابة مائة ألف في كمائن نصبها مع أتباعه

ينصفون الاسلام 4
اوس العربي -

و كان بيلدا قد طالب بقتل جميع العرب في أسبانيا بما فيهم المتنصرين، و حجته أن من المستحيل التفريق بين الصادقين و الكاذبين فرأى أن يقتلوا جميعاً بحد السيف ، ثم يحكم الرب بينهم في الحياة الأخرى ، فيدخل النار من لم يكن صادقاً منهم. و قد تعرض المسلمون - سوى مذابح الأندلس - إلى مذابح عدة ليس هذا مجال ذكرها، منها مذبحة معرة النعمان ثم مذبحة الأقصى و غير ذلك،ونكتفي هنا بنقل ماذكره المؤرخ جيبون عن مذبحة القدس التي رافقت دخول الصليبيين : /" إن الصليبيين خدام الرب يوم استولوا على بيت المقدس في 15/7/1099م أرادوا أن يكرموا الرب بذبح سبعين ألف مسلم ، ولم يرحموا الشيوخ ولا الأطفال ولا النساء …حطموا رؤوس الصبيان على الجدران ، وألقوا بالأطفال الرضع من سطوح المنازل ، وشووا الرجال والنساء بالنار…

ينصفون الاسلام 5
اوس العربي -

و قريباً من هذه المذابح جرى بين المذاهب النصرانية ، فقد أقام الكاثوليك مذابح كبيرة للبروتستانت منها مذبحة باريس (1572م ) و قتل فيها و أثرها ألوف عدة وسط احتفاء البابا و مباركته ، و مثله صنع البروتستانت بالكاثوليك في عهد المملكة أليصابات حيث أصدرت بحقهم قوانين جائرة ، و أعدمت 104 من قسس الكاثوليك ، و مات تسعون آخرون بالسجن ، و هدمت كنائس الكاثوليك أخذت أموالهم. و كانت الملكة تقول: /" بأن أروح الكفرة سوف تحرق في جهنم أبداً ، فليس هناك أكثر شرعية من تقليد الانتقام الإلهي بإحراقهم على الأرض /" . و عليه نستطيع القول بأن النصرانية يرتبط تاريخها بالسيف و القهر الذي طال حتى أتباع النصرانية غير أن الاضطهاد النصراني يتميز بقسوة و وحسية طالت النساء و الأطفال و دور العبادة. و قد جرت هذه الفظائع على يد الأباطرة بمباركة الكنسية و رجالاتها و كانت الكنيسة قد سنت القوانين التي تدفع لمثل هذه المظالم و تأمر بقتل المخالفين

قلب الحقائق
مواطن عربي -

ان جريمة حصار العراق لمدة 13 عاما وتجويع اطفاله باقصى ما عرفته البشريه والذي مات فيه 3 ملايين طفل عراقي عدا عن الوفيات التي نتجت عن نقص الدواء والغذاء والتشوهات والمعاناه التي عاشهاأهل العراق طوال تلك الفتره والتي شاركت فيها امريكا وفرنسا وبريطانيا وكل الدول الغربيه وغذتها الصهيونيه العالميه اضافةالى جريمة احتلال العراق وتدميره وقتل اكثر من مليون من ابنائه التي شاركت فيها امريكا وبريطانيا بتغذيه من اسرائيل وجريمة احتلال افغانستان وقتل الاف الابرياء والجرائم اليوميه الت ترتكبها اسرائيل بحق الفلسطينيين كل يوم يقتل العشرات والعقاب الجماعي ومصادرة الاراضي والحصار وبناء المستوطنات وغيرها الكثير من سلسلة الجرائم التي ارتكبتها بريطانيا وفرنسا بحق بلادنا في الجزائر والمغرب العربي والعراق وسوريا وجرائم امريكا واسرائيل والصهيونيه العالميه اين الكاتب من كل هذه الجرائم والمجازر لماذا الاصرار على تصوير القاتل المجرم بصورة الضحيه البريء وتصوير البريء الضحيه بصورة المجرم ومن ينصف ملايين العرب والمسلمين المطهدين

ياصبية الكراهية
الايلافي -

يا صبية الكراهية ، سحقا لكم لا تعاملوا الناس باخلاقكم عاملوهم باخلاق مخلصكم ان كنتم حقا تؤمنون به ؟!!!

الف باء الديمقراطية
الايلافي -

الف باء الديمقراطية ان تقبل بمن تاتي بهم صناديق الاقتراع حتى لو لم يعجبوك امال ليبراليين كيف وجدد ازاي ؟!! حتما الاستبداد الحزبي مايزال يعشش في عقولكم

جوقة الارهاب والحقد
حازم عزيز -

الايلافي(برسوم-المشاغب-طارق الوزير) واوس ومن لف لفهم , لا يفيد زعيقكم, فالارهاب والقتل والاجرام متاصل فيكم و لن يفارقكم وانتم لا تستطيعون مفارقته,إنه في جيناتكم, نسائكم يرضعونه لصغاركم وانتم تبثون السموم في افكارهم والتيجة قتلة-إرهابيين-مجرمين من الطراز الاول, لا تزعقوا, لن يفيدكم ذلك ابدا,امنوا بحقيقتكم المخزية والمخجلة,وإطلبوا المغفرة من الله عن جرائمكم بحق البشرية للقرون الاربعة عشرة الماضية و لحد الان.