حزب العمال الكردستاني أيضا!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إن الحالة المستجدة تطرح بشدة موضوعا حساسا، بدأ التوتر حوله منذ سنوات، وانفجر التوتر بشدة في أكتوبر الماضي، عندما تتابعت عمليات حزب العمال، الموجود في العراق، ضد المدنيين والعسكريين الأتراك، واتخذ البرلمان التركي قرارا يبيح للحكومة الرد العسكري داخل بعض مناطق كردستان العراق، وبالتحديد التوغل داخل منطقة قنديل، المنطقة التي يتمركز فيها مسلحو حزب العمال، [ ا* نظر الهامش رجاء].
لقد نشرنا في ذلك الوقت ثلاث مقالات عن الموضوع، كما نشر المقالات كتاب عراقيون آخرون، كان في مقدمتهم الدكتور عبد الخالق حسين، والأستاذ عادل حبة.
في مقالنا الأول، المنشور في 19 أكتوبر المنصرم تحت عنوان "العقل والحكمة في قضية حزب العمال الكردستاني"، وفي المقالين التاليين، أكدنا، مع الكاتبين الأخوين، على جملة من النقاط الأساسية التي تحتفظ بحيويتها ومصداقيتها اليوم.
إن تلخيص أفكارنا المتلاقية حول القضية هي كما يلي: 1 - إن للشعب الكردي في تركيا، والعراق، وإيران، وسوريا، حقوقا قومية وثقافية يجب ضمانها وفقا لميثاق الأمم المتحدة في حق تقرير المصير، والمبادئ الديمقراطية، والقيم الإنسانية. إن للأمة الكردية المجزأة حق تقرير المصير بكافة درجاته، وحتى تأسيس دولة كردستانية واحدة، أسوة بشعوب وأمم أقل عددا، بينما يشكل مجموع عدد الأكراد أكثر من ثلاثين مليونا، منهم حوالي 15 مليونا في تركيا، وبناء على ذلك، فإن كفاح أكراد تركيا، كما أكراد إيران، وسوريا، من أجل ضمان حقوقهم، هو مشروع تماما. 2 - إن الطموح لتشكيل دولة كردستانية مستقلة هو حلم نبيل، وشرعي، ولكنه غبر قابل للتحقيق اليوم، فلا موازين القوى، ولا مواقف الدول المجاورة، بل ولا حتى مصالح الشعب الكردي اليوم، تسمح بذلك.
لقد برهنت التجارب، وكما أوضح الأستاذ عادل حبة، أن لكل جزء من الأمة الكردية ظروفه الخاصة من كل النواحي، فالأوضاع في العراق، وإيران، وتركيا، متباينة جدا، وإن حل القضية الكردية لكل من هذه البلدان يرتبط بقيام نظام ديمقراطي في ذلك البلد، نظام يؤمن بشرعية طموح وحقوق الأقليات القومية والدينية، وقائم على الوحدة الوطنية كخيمة مشتركة، وإن تلبية مطالب الكرد في الحكم الذاتي، وحتى لحد الفيدرالية، هو تقوية وتعزيز للوحدة الوطنية في كل بلد، وليس عامل انقسام ما دامت الديمقراطية راسخة، والوحدة الوطنية وطيدة. إن الديمقراطية الراسخة هي سبيل العلاج. 3 - إن استغلال حزب العمال لضيافة الأكراد العراقيين الكريمة للاعتداء على دولة مجاورة لها علاقات وثيقة بالعراق كله، وبالأكراد خاصة، هو تجاوز على سيادة العراق أيضا، وانتهاك لقواعد اللجوء السياسي المقررة دوليا. إننا لم نكن لننتقد لو كان هذا الحزب يعمل من داخل تركيا نفسها، ولكن هذه المجموعة المسلحة لم تكتف بما تفعل، بل لقد هدد الناطق باسمها في شهر أكتوبر بنسف أنابيب النفط العراقي إلى ميناء جيهان التركي! تصوروا ما ينطوي عليه تهديد كهذا من استهتار بما سيلحق العراق وشعبه، ومنه إقليم كردستان العراق، من أضرار اقتصادية ومالية كبرى.
لقد ورد في مقالنا ليوم 19 أكتوبر الماضي:
" نحن نعتقد أن حزب العمال أمام خيارين: إما وضع السلاح جانبا، والعيش بأمان بين أكراد العراق، والكف عن عمليات عنف يعتبر معظمها من صنف الإرهاب، وهذا ما طالبهم به الرئيس العراقي، وهو أيضا زعيم حزب الاتحاد الكردستاني، مام جلال طالباني في صحيفة الفيجارو الفرنسية تاريخ 19 أكتوبر؛ أما الخيار الآخر، لو رفضوا، فهو مغادرة العراق، كما طالب الأخ هوشيار زيباري، وزير الخارجية، والذي أضاف قائلا: [عليهم ترك العراق لأهل العراق، وأن لا يجلبوا مشاكل إضافية لما نعانيه]..."
إن أية منظمة أجنبية موجودة في العراق يجب أن لا تقوم بعمليات مسلحة ضد بلد آخر، وأيا كان هذا البلد.
إن مما لابد من ذكره أيضا أن تركيا، وباستثناء حساسيتها في قضية كركوك، وهي قضية عراقية بحتة، لا تتدخل في الشؤون العراقية، ولا تسلح ميليشيات عراقية لنشر الفتن الدموية، وهو ما تفعله إيران. 4 - أن يتعاطف أكراد العراق مع حقوق إخوانهم في تركيا مفهوم، وطبيعي، ومطلوب، ولكن التضامن الكردي - الكردي لا يعني أبدا دعما بلا قيد و شرط، فلا تبرير للتضامن مع منظمة تستخدم أساليب الإرهاب، وتتجاوز على سيادة كل من تركيا، والعراق؛ ومن جهة أخرى، فإنه لا يمكن تحقيق أماني أكراد بلد من أراضي بلد آخر، فلا تجربة "مهاباد" في إيران، ولا تجربة فيدرالية كردستان العراق، تبيح الوقوع في أوهام كهذه.
إن الخطب الحماسية منذ أكتوبر الماضي لكتاب وساسة أكراد عراقيين تنديدا بتركيا، حتى قبل التغلغل الراهن، وتمجيدا لما يعتبرون نضالات قومية عادلة يقوم بها حزب العمال، لا تخدم، لا قضية أكراد تركيا، ولا قضية أكراد العراق. إن المطلوب هو العكس، أي تقديم النصائح لقادة حزب العمال للكف عن العمليات المسلحة من داخل العراق، واللجوء للأساليب السلمية داخل بلدهم التركي من أجل حقوقهم، وتعزيز الديمقراطية. صحيح أن تركيا لم تكن حملا وديعا مع الأكراد، الذين عانوا صنوف القهر الدموي، والتمييز العنصري، والحملات غير الإنسانية، ولكن الأوضاع قد تغيرت جزئيا نحو الأحسن في السنوات الأخيرة، وهو ما سنبينه.
إننا نأمل أن يخف التوتر القائم اليوم بسبب التغلغل التركي، وأن يلعب الساسة الأكراد، وبالأخص حكومة كردستان، دورا أكثر فاعلية للمساهمة في حل الأزمة مع تركيا، هذه الأزمة التي يجب أن تساهم في حلها الحكومتان العراقية والتركية، جنبا مع حكومة كردستان، التي يجب أن تضع الحزب العمالي أمام أحد الخيارين اللذين أشار لهما كل من السيد رئيس الجمهورية، والسيد وزير الخارجية، كما مر ذكره، وعلما بأن الرجلين كرديان، ولهما مراكز هامة في الحزبين الكردستانيين وفي الدولة العراقية. إن تنفيذ الحزب المذكور لأساليب تصنف كإرهابية جعلت كلا من الاتحاد الأوروبي، والولايات المتحدة، أن يعتبرا هذه المنظمة ضمن التنظيمات الإرهابية، ومعنى ذلك أن ما تقوم به باسم القضية الكردية ليس له أي غطاء وتأييد دوليين، بينما استطاعت الحركة الكردية في العراق استقطاب المجتمع الدولي، ناهيكم عن كل شرائح المجتمع العراقي. 5 - إن الكفاح المسلح في أيامنا، حتى لو لم يتبع الإرهاب، لا مردود له غير الفشل، وردود الفعل العنيفة جدا، وهذا ما توقفنا عنده في مقالينا عن "الفارك" في كولومبيا، وقد فصل الدكتور عبد الخالق في الموضوع في مقالته بعنوان "عبثية الكفاح المسلح" بتاريخ 20 أكتوبر المنصرم، وهو بصدد حزب العمال الكردستاني. إن فيدرالية كردستان العراق ما كانت لتقوم لولا دعم وغطاء الولايات المتحدة، وكل الغرب، في أعقاب هزيمة صدام في حرب الكويت.
لقد اتخذت الحكومة التركية في السنوات الأخيرة إجراءات لصالح أكراد تركيا، ويوجد اليوم في برلمانها 20 نائبا كرديا، ولذلك نعتقد أن هناك إمكانيات أخرى للتوسع في هذه الحقوق ولكن بأساليب العمل السياسي السلمي والبرلماني، وبذلك أيضا ستضعف تدريجا ردود الفعل العنصرية في تركيا تجاه الشعب الكردي، إذ أن أساليب العنف والإرهاب قد قوت لأبعد الحدود مثل هذه النزعات بسبب إراقة الدم التركي، وخصوصا المدنيين. 6 - إن توسع التغلغل التركي في بعض أراضي كردستان العراق، وبقاءه طويلا،،سيشكل انتهاكا صريحا للسيادة الوطنية العراقية، وهو ما يتعارض مع القوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة.
إن القضية الكردية في تركيا لن تحل بالعنف، بل باتخاذ تدابير ديمقراطية مهمة لصالح الأكراد، و إجراءات اجتماعية واقتصادية لرفع مستوى معيشتهم، وتحسين أوضاعهم، والتوسع في منح حقوقهم القومية، والإدارية، والثقافية، وهذه نقطة مهمة أكد عليها منذ أيام وزير الدفاع الأمريكي.
نقول أخيرا إن من مصلحة العراق، وتركيا، وأكراد البلدين، التوصل السريع جدا لانفراج الأزمة، ورفع كل غيمة عن العلاقات العراقية ـ التركية.
[ * الهامش: يذكّرنا الكاتب عادل حبة بتاريخ الحزب المذكور في مقالته ليوم 21 أكتوبر 2007 بأن الحزب تأسس على الأراضي السورية، وبدعم مادي وعسكري من المخابرات السورية، وفتحت له معسكرات كبيرة على الأراضي السورية، واللبنانية، إلى أن انفجرت الأزمة بين تركيا وسوريا، وتراجعت الحكومة السورية عن موقفها الداعم لحزب العمال الكردستاني، وسهلت سوريا على تركيا تسليم زعيم الحزب أوجلان؛ ومن المهم أن نضيف أن عبد الله أوجلان، السجين حاليا، قد ناشد من السجن قيادة وأعضاء حزبه بالكف عن العمل المسلح، وانتهاج الأساليب السلمية، ولكن المتشددين في الحزب رفضوا هذا الموقف العقلاني لرجل ذي تجربة سياسية غزيرة، ومخلص لقضية شعبه.] أية اعادة نشر من دون ذكر المصدر ايلاف تسبب ملاحقه قانونيه
التعليقات
والمشكلة الفلسطينية؟
شيرين -ومارأيك ايها الكاتب بالمشكلة الفلسطينية؟ هل تنصحهم كما نصحت الكورد بالكف عن السلاح والاكتفاء بالنضال السلمي من اجل تحقيق الحقوق الثقافية والقومية والادارية فقط والكف عن حلم الدولة الفلسطينية؟
حق
نون--نظيرة -نشكر المفكر التقدمي لمساندته عن قضية شعب كوردي وكلامه كلها صحيح وشكرا مرة اخرى
لا لحرب التركية ضدنا
اذاد عبد الحق -ارجو ان يقوم الكاتب بتغير عنوان مقالته هذه الى الحق مع الاكراد و لكن... و لكن هذه هي مع الفاشيست الترك . كم مرة اوقف pkk النار او طالب بوقف اطلاق النار استيقظ من حلمك يا تقدمي فالعقلية التركية ترفض كل شئ اسمه كردي لم اكن مع pkk يوما و لكن اليوم قلبي يقطر دما عليهم و هم لم يقتلوا المدنيين كما فعل الاترك . و هذف تركية ليس pkk بل ابعد من ذلك و سوف اذكرك و اذكر الجميع بذلك في الصيف القادم .هل نسيت مطالبة الترك بحصة من النفط موصل و هل نسيت التركمان في الكركوك و هل تركية سوف تقف تتفرج عندما يعود قلب كردستان الى الجسد الكردي. و لكم مني الف الف سلام
كلام جميل ولكن
نزار النهري -الكلام المكتوب اعلاه لا تشوبه شائبة فهو تحليل منطقي ومتزن ولكن يبقى هناك اشياء لم يتطرق لها الكاتب تقع في باب "التقية" او كما يسميها البعض "مسك العصى من الوسط" لايخفى على اكثر الناس والكاتب منهم ان السبب الرئيسي لهجوم تركيا ليس محاربة حزب العمال الكردستاني بل هناك سبب اكثر اهمية منه واهمها هو استعراض للعضلات خصوصا بعد ان طالت هامة اكراد العراق وتصريحاتهم النارية على لسان رئيس اقليمهم الذي لم يذكره الكاتب ومطالبتهم بكركوك والاستقلال وهذا ما لا ترضاه تركيا واعلنته بصورة رسمية بانها لاتسمح ان تصبح كركوك جزء من اقليم كردستان وهو ما ينافي قول الكاتب ان تركيا لا تتدخل بشؤون العراق وهدد وقتها رئيس الاقليم الكردستاني باللعب بورقة الاكراد الاتراك مما اثار غضب تركيا واتخذت هذه الاجراءات ان اكراد العراق يؤيدون اكراد تركية ولكن بصورة سرية اما مواقفهم السياسية على لسان رئيس الجمهورية ووزير الخارجية فلا تمثل الحقيقة
نقطة ضوء
محمد تالاتي -يقال ليس كل من حمل السلاح يخوض كفاحا مشروعا،وهذا ينطبق ايضا على اخواننا المسلحين في جبل قنديل،الذين يعتبرون ضيوفاعلى اخوتهم كورد العراق وبمثابة لاجئين سياسيين في دولةالعراق،وللضيف واللاجئ حقوق وواجبات واولها عدم قيامهم باعمال تسيء لمصالح البلد المضيف،وكذلك الاخ المخلص يتجنب ان يتسبب في هلاك اخيه وتدميره.ولكن حزب اوجلان لايهتم بهذه الحقوق والواجبات ولا بأي رأي كوردي آخر، ويعتبر نفسه القائد الشرعي الاوحد للشعب الكوردي في العالم كله على الرغم من عدم حصوله على اصوات غالبيةالكورد في الانتخابات الاخيرة في ساحتهم الاصلية.أن جود مسلحي اوجلان في جبل قنديل له علاقة بفشلهم عسكريا في البقاء في ساحتهم كوردستان تركياوالدفاع عنها،و يخدم اهداف المؤسسة العسكرية التركية للسيطرة على الحياة السياسية التركية،تلك الاهداف التي تعزف على خطر حزب اوجلان الوهمي، و يمهد الطريق امام اطماع الطورانيين الاتراك القديمة في كركوك والموصل،والاهم من ذلك ان وجودهم افضل ذريعة للجيش التركي للانقضاض على التجربة الكوردية او الحلم الكوردي كما تسميه الصحافة التركية وتدميرها او منع تأثيرها على كوردستان تركيا على الاقل .وهذا هو الخطر الاكبر على الحقوق المشروعة للشعب الكوردي في الوقت الحالي .
تحليل موضوعي يا حاج
عبد البا سط البيك -نؤيد و نأكد الكثير مما قاله الدكتور عزيز الحاج و لنبدأ بأن للأكراد حقوقا مشروعة لا جدل حولها. خلافنا مع الأكراد قائم حول إستخدام العنف ضد الدول التي يقيمون على أرضها و يحملون جنسيتها. الدم و القتل لا يبنيان وطنا داخل وطن . تسرع حزب العمال الكردي بتركيا بحملته العسكرية الأخيرة رغم أنه توفر على فرصة طيبة و نادرة للإستفادة من حصول حزب العدالة و التنمية على الأغلبية في الإنتخابات الأخيرة . السيد رجب أردوغان و حزبه يتوفرون على مشروع جيد جدا للتخفيف من معاناة الأكراد و شملهم بحقوق عديدة يستفيدون منها في إطار الدولة التركية . أهل السلاح في الحزب الكردي لم تروقهم الخطة الجريئة و ظنوا أنهم قادرون على الحصول على مزيد من المكاسب بعد أن تحصنوا عند أبناء عمومتهم بشمال العراق . و قد شجعهم نفر من الأكراد العراقيين على إتباع هذا الإسلوب الفج.على كل الأكراد أن يفهموا جيدا أن فكرة الإنفصال وهم وجنوح الى أسوء الإختيارات التي لن يكون لها أي أثر إيجابي على قضيتهم, و ما عليهم الا أن يطالبوا بحقوقهم عبر المؤسسات و بدون إستعمال العنف .لن يفيد أكراد تركيا اللعب على حبال الخلافات الإقليمية لأن كل الدول التي يسكنون على أرضها متفة على التعاون سوية ضد الإنفصال.
إرهاب و إرهاب!
حسن صالح -الأستاذ الحاج يصف نضال العمال الكردستاني، الوصف الذي يطلقه العسكر التركي و أميريكا و الغرب التابع له على أسلوب النضال المسلح لهذا الحزب بالإرهاب، و لكن لم يصف الإضطهاد التركي و القمع العسكري الإجرامي لكل حركة مطالبة بالحقوق التي يصفها هو نفسه بالشرعية - منع حتى التكلم بلغته الأم، لم يصف الظلم التركي الذي يبلغ أضعاف مضاعفة من حيث القساوة و من غير حق، بأي وصف؛ لا إرهاب و لا هم يحزنون! إذا كان هذا الوصف تم إطلاقه لأن ميليشيات الحزب قد هاجمت مدنيين، فقد قتل العسكر التركي الألوف من المدنيين الكرد بسبب المطالبة بحقوقهم المشروعة، و لكن لا أميريكا و لا المجموعة الأوربية و لا الأستاذ الحاج يصفون عدوانها بالإرهاب.
العنجهیه التورکیه
nawzad -السید الکاتب: پ ك ك طالبو بوقف اطلاق النار 3 مرات مطالبین تورکیافقط الاعتراف بالهویه القومیهللاکراد ولاکن تورکیا رفضت.
الى الكاتب
شيرين -وهل الانظمة التي تحكم المنطقة بمستوى الرقي والانسانية وستعطي الكورد حقوقهم بدون قتال. هاهم كورد سوريا يناضلون سلميا منذ اربعين سنة والنظام البعثي الحاكم هناك يزداد شراسة ضدهم. لقد انتزع اراضي الكورد بالقوة وسحب الجنسية منهم ولاتنسى السجون والتعذيب وبعد هذا كله تطلب من الكورد الا يستعملوا السلاج. هل سيأمن الكورد للانظمة الحاكمة في المنطقة بعد كل تلك الجرائم التي ارتكبت بحقهم ( قتل وتشريد والكيماوي والانفال). الحقوق التي اخذت بالقوة لن ترجع الا بالقوة
والمشكلة الفلسطينية؟
شيرين -ومارأيك ايها الكاتب بالمشكلة الفلسطينية؟ هل تنصحهم كما نصحت الكورد بالكف عن السلاح والاكتفاء بالنضال السلمي من اجل تحقيق الحقوق الثقافية والقومية والادارية فقط والكف عن حلم الدولة الفلسطينية؟
حق
نون--نظيرة -نشكر المفكر التقدمي لمساندته عن قضية شعب كوردي وكلامه كلها صحيح وشكرا مرة اخرى
لا لحرب التركية ضدنا
اذاد عبد الحق -ارجو ان يقوم الكاتب بتغير عنوان مقالته هذه الى الحق مع الاكراد و لكن... و لكن هذه هي مع الفاشيست الترك . كم مرة اوقف pkk النار او طالب بوقف اطلاق النار استيقظ من حلمك يا تقدمي فالعقلية التركية ترفض كل شئ اسمه كردي لم اكن مع pkk يوما و لكن اليوم قلبي يقطر دما عليهم و هم لم يقتلوا المدنيين كما فعل الاترك . و هذف تركية ليس pkk بل ابعد من ذلك و سوف اذكرك و اذكر الجميع بذلك في الصيف القادم .هل نسيت مطالبة الترك بحصة من النفط موصل و هل نسيت التركمان في الكركوك و هل تركية سوف تقف تتفرج عندما يعود قلب كردستان الى الجسد الكردي. و لكم مني الف الف سلام
كلام جميل ولكن
نزار النهري -الكلام المكتوب اعلاه لا تشوبه شائبة فهو تحليل منطقي ومتزن ولكن يبقى هناك اشياء لم يتطرق لها الكاتب تقع في باب "التقية" او كما يسميها البعض "مسك العصى من الوسط" لايخفى على اكثر الناس والكاتب منهم ان السبب الرئيسي لهجوم تركيا ليس محاربة حزب العمال الكردستاني بل هناك سبب اكثر اهمية منه واهمها هو استعراض للعضلات خصوصا بعد ان طالت هامة اكراد العراق وتصريحاتهم النارية على لسان رئيس اقليمهم الذي لم يذكره الكاتب ومطالبتهم بكركوك والاستقلال وهذا ما لا ترضاه تركيا واعلنته بصورة رسمية بانها لاتسمح ان تصبح كركوك جزء من اقليم كردستان وهو ما ينافي قول الكاتب ان تركيا لا تتدخل بشؤون العراق وهدد وقتها رئيس الاقليم الكردستاني باللعب بورقة الاكراد الاتراك مما اثار غضب تركيا واتخذت هذه الاجراءات ان اكراد العراق يؤيدون اكراد تركية ولكن بصورة سرية اما مواقفهم السياسية على لسان رئيس الجمهورية ووزير الخارجية فلا تمثل الحقيقة
نقطة ضوء
محمد تالاتي -يقال ليس كل من حمل السلاح يخوض كفاحا مشروعا،وهذا ينطبق ايضا على اخواننا المسلحين في جبل قنديل،الذين يعتبرون ضيوفاعلى اخوتهم كورد العراق وبمثابة لاجئين سياسيين في دولةالعراق،وللضيف واللاجئ حقوق وواجبات واولها عدم قيامهم باعمال تسيء لمصالح البلد المضيف،وكذلك الاخ المخلص يتجنب ان يتسبب في هلاك اخيه وتدميره.ولكن حزب اوجلان لايهتم بهذه الحقوق والواجبات ولا بأي رأي كوردي آخر، ويعتبر نفسه القائد الشرعي الاوحد للشعب الكوردي في العالم كله على الرغم من عدم حصوله على اصوات غالبيةالكورد في الانتخابات الاخيرة في ساحتهم الاصلية.أن جود مسلحي اوجلان في جبل قنديل له علاقة بفشلهم عسكريا في البقاء في ساحتهم كوردستان تركياوالدفاع عنها،و يخدم اهداف المؤسسة العسكرية التركية للسيطرة على الحياة السياسية التركية،تلك الاهداف التي تعزف على خطر حزب اوجلان الوهمي، و يمهد الطريق امام اطماع الطورانيين الاتراك القديمة في كركوك والموصل،والاهم من ذلك ان وجودهم افضل ذريعة للجيش التركي للانقضاض على التجربة الكوردية او الحلم الكوردي كما تسميه الصحافة التركية وتدميرها او منع تأثيرها على كوردستان تركيا على الاقل .وهذا هو الخطر الاكبر على الحقوق المشروعة للشعب الكوردي في الوقت الحالي .
تحليل موضوعي يا حاج
عبد البا سط البيك -نؤيد و نأكد الكثير مما قاله الدكتور عزيز الحاج و لنبدأ بأن للأكراد حقوقا مشروعة لا جدل حولها. خلافنا مع الأكراد قائم حول إستخدام العنف ضد الدول التي يقيمون على أرضها و يحملون جنسيتها. الدم و القتل لا يبنيان وطنا داخل وطن . تسرع حزب العمال الكردي بتركيا بحملته العسكرية الأخيرة رغم أنه توفر على فرصة طيبة و نادرة للإستفادة من حصول حزب العدالة و التنمية على الأغلبية في الإنتخابات الأخيرة . السيد رجب أردوغان و حزبه يتوفرون على مشروع جيد جدا للتخفيف من معاناة الأكراد و شملهم بحقوق عديدة يستفيدون منها في إطار الدولة التركية . أهل السلاح في الحزب الكردي لم تروقهم الخطة الجريئة و ظنوا أنهم قادرون على الحصول على مزيد من المكاسب بعد أن تحصنوا عند أبناء عمومتهم بشمال العراق . و قد شجعهم نفر من الأكراد العراقيين على إتباع هذا الإسلوب الفج.على كل الأكراد أن يفهموا جيدا أن فكرة الإنفصال وهم وجنوح الى أسوء الإختيارات التي لن يكون لها أي أثر إيجابي على قضيتهم, و ما عليهم الا أن يطالبوا بحقوقهم عبر المؤسسات و بدون إستعمال العنف .لن يفيد أكراد تركيا اللعب على حبال الخلافات الإقليمية لأن كل الدول التي يسكنون على أرضها متفة على التعاون سوية ضد الإنفصال.
إرهاب و إرهاب!
حسن صالح -الأستاذ الحاج يصف نضال العمال الكردستاني، الوصف الذي يطلقه العسكر التركي و أميريكا و الغرب التابع له على أسلوب النضال المسلح لهذا الحزب بالإرهاب، و لكن لم يصف الإضطهاد التركي و القمع العسكري الإجرامي لكل حركة مطالبة بالحقوق التي يصفها هو نفسه بالشرعية - منع حتى التكلم بلغته الأم، لم يصف الظلم التركي الذي يبلغ أضعاف مضاعفة من حيث القساوة و من غير حق، بأي وصف؛ لا إرهاب و لا هم يحزنون! إذا كان هذا الوصف تم إطلاقه لأن ميليشيات الحزب قد هاجمت مدنيين، فقد قتل العسكر التركي الألوف من المدنيين الكرد بسبب المطالبة بحقوقهم المشروعة، و لكن لا أميريكا و لا المجموعة الأوربية و لا الأستاذ الحاج يصفون عدوانها بالإرهاب.
العنجهیه التورکیه
nawzad -السید الکاتب: پ ك ك طالبو بوقف اطلاق النار 3 مرات مطالبین تورکیافقط الاعتراف بالهویه القومیهللاکراد ولاکن تورکیا رفضت.
الى الكاتب
شيرين -وهل الانظمة التي تحكم المنطقة بمستوى الرقي والانسانية وستعطي الكورد حقوقهم بدون قتال. هاهم كورد سوريا يناضلون سلميا منذ اربعين سنة والنظام البعثي الحاكم هناك يزداد شراسة ضدهم. لقد انتزع اراضي الكورد بالقوة وسحب الجنسية منهم ولاتنسى السجون والتعذيب وبعد هذا كله تطلب من الكورد الا يستعملوا السلاج. هل سيأمن الكورد للانظمة الحاكمة في المنطقة بعد كل تلك الجرائم التي ارتكبت بحقهم ( قتل وتشريد والكيماوي والانفال). الحقوق التي اخذت بالقوة لن ترجع الا بالقوة
هل الدولة التركية
كوردي سوري -مشكور أستاذ عزيز الحاج على تحليلك..ولكن لماذا يحق للدول وجيوشها أن تمارس شتى أنواع الأسلحة ضد الشعوب المطالبة بحقوقها ؟؟ وهل الدولة التركية وعلى مر العصور قبلت الشعوب الغير تركية؟؟ وهل لتركيا الطورانيةأي صلة بالإنسانية ؟؟ أتمنى لو تقرأ مقالة الأستاذ((ناظم عودة)) المنشورة هنا في لإيلاف بعنوان ((هل الأكراد إرهابيون؟))من هنا:http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2008/2/307893.htm
العلم " نورن "
عـــــزت -تسلملي الست نون ـ نظيرة على إبداعها في التعليق . فإذا كان ما كتبته أعلاه لا يتجاوز ثلاثة ارباع السطر فقط ، ومع ذلك يحتوي على ثلاثة أخطاء مميتة لغويا فلماذا تورّط نفسها بما ليس لها فيه ناقة ولا بعير ، هل ارادت ان تدلو بدلوها فيما كتبه ابن جلدتها عزيز حيدر مع انها لم تفهمه بالتأكيد ؟يا عــالم : الكتابة ليست بيع فجل وفلافل ومسح لحى وجــوخ و...غير ذلك .
هل الدولة التركية
كوردي سوري -مشكور أستاذ عزيز الحاج على تحليلك..ولكن لماذا يحق للدول وجيوشها أن تمارس شتى أنواع الأسلحة ضد الشعوب المطالبة بحقوقها ؟؟ وهل الدولة التركية وعلى مر العصور قبلت الشعوب الغير تركية؟؟ وهل لتركيا الطورانيةأي صلة بالإنسانية ؟؟ أتمنى لو تقرأ مقالة الأستاذ((ناظم عودة)) المنشورة هنا في لإيلاف بعنوان ((هل الأكراد إرهابيون؟))من هنا:http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2008/2/307893.htm
العلم " نورن "
عـــــزت -تسلملي الست نون ـ نظيرة على إبداعها في التعليق . فإذا كان ما كتبته أعلاه لا يتجاوز ثلاثة ارباع السطر فقط ، ومع ذلك يحتوي على ثلاثة أخطاء مميتة لغويا فلماذا تورّط نفسها بما ليس لها فيه ناقة ولا بعير ، هل ارادت ان تدلو بدلوها فيما كتبه ابن جلدتها عزيز حيدر مع انها لم تفهمه بالتأكيد ؟يا عــالم : الكتابة ليست بيع فجل وفلافل ومسح لحى وجــوخ و...غير ذلك .
الى الاخت شيرين
salim-usa -الى الاخت شيرين ليس دفاعا عن سوريا ولكن الحق يقال لم تحجب سوريا الهويه او الجنسيه عن الاخوه الاكراد ولكن الاكراد هم من رفض الهويه السوريه حتى لايكون ملزم بالخدمه الاجباريه( العسكريه)ولعلمك اثنان من الشهود مع ختم المختار كاف لتوثيق المستندات في السجل المدني في سورياوالحصول على البطاقه الشخصيه .....ومن رفض الهويه السوريه يعيش بالمناطق الحدوديه اما من يعيش في المدن السوريه فجميعهم يتمتعوا بكل مايتمتع به المواطن السوري من حقوق...
الى الاخت شيرين
salim-usa -الى الاخت شيرين ليس دفاعا عن سوريا ولكن الحق يقال لم تحجب سوريا الهويه او الجنسيه عن الاخوه الاكراد ولكن الاكراد هم من رفض الهويه السوريه حتى لايكون ملزم بالخدمه الاجباريه( العسكريه)ولعلمك اثنان من الشهود مع ختم المختار كاف لتوثيق المستندات في السجل المدني في سورياوالحصول على البطاقه الشخصيه .....ومن رفض الهويه السوريه يعيش بالمناطق الحدوديه اما من يعيش في المدن السوريه فجميعهم يتمتعوا بكل مايتمتع به المواطن السوري من حقوق...
لتكن اكثر واقعية
ميديا -لا اتفق معك يا استاذي العزيز فانا كردي محايد ولا انتمي لاي حزب، فاتمنى منك ن تقرأ مقالة الاستاذ ناظم عودة .
لتكن اكثر واقعية
ميديا -لا اتفق معك يا استاذي العزيز فانا كردي محايد ولا انتمي لاي حزب، فاتمنى منك ن تقرأ مقالة الاستاذ ناظم عودة .
الى الاخ salim-usa
سعاد -الى الاخ سالم من اين اتيت بهذه المعلومات ، ان لوالدي صديقا يعتبر اجنبي منذ الحكم الاسدي و لهذا الرجل ثلاث شبان انهو الثانوية والان يعملون في المطاعم في الشام وهم ينتظرون رصاصة الرحمة وهي الهوية السورية ، و ما زالت السلطات السورية و حتى هذه الحظة تاخذ الاراضي الكردية و تعطيهم للعرب اللذين جلبهم من الداخل.
الى الاخ salim-usa
سعاد -الى الاخ سالم من اين اتيت بهذه المعلومات ، ان لوالدي صديقا يعتبر اجنبي منذ الحكم الاسدي و لهذا الرجل ثلاث شبان انهو الثانوية والان يعملون في المطاعم في الشام وهم ينتظرون رصاصة الرحمة وهي الهوية السورية ، و ما زالت السلطات السورية و حتى هذه الحظة تاخذ الاراضي الكردية و تعطيهم للعرب اللذين جلبهم من الداخل.
العمق الاستراتيجي
برجس شويش -لا بد من ان اذكر الاخ الكاتب عزيز الحاج عن استغلال كل دولة تقتسم كوردستان للكورد في الجزء الاخر من كوردستان لفض تناقضاتها مع الدولة الاخرى، هذا كان في الماضي اما اليوم فان الوضع يختلف بعد ان تحرر العراق وكوردستان، وفي ظل تكالب الدول الاقليمية على الوضع القائم للكورد في العراق وتأمرهم من اجل فشل ما حققه الشعب الكوردستاني لا بد من القيادة الكوردستانية ان يضعوا استراتيجية العمق الكوردي و الاستفادة من القوة البشرية للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان والتعاون الاستراتيجي مع الحركة السياسية في تلك الاجزاء لردع اي عدوان او اي تأمر من قبل تركيا وسوريا وايران، فكما استفاد تلك الدول من الكورد فان اقليم كوردستان هو الاخر تستطيع ان ان تستفيد من الوجود الهائل للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان بفارق انهم لن يفدروا باشقائهم كما فعلت تلك الدول، انها المصلحة المشتركة لكل الكورد في الاجزاء الاربعة من كوردستان
العمق الاستراتيجي
برجس شويش -لا بد من ان اذكر الاخ الكاتب عزيز الحاج عن استغلال كل دولة تقتسم كوردستان للكورد في الجزء الاخر من كوردستان لفض تناقضاتها مع الدولة الاخرى، هذا كان في الماضي اما اليوم فان الوضع يختلف بعد ان تحرر العراق وكوردستان، وفي ظل تكالب الدول الاقليمية على الوضع القائم للكورد في العراق وتأمرهم من اجل فشل ما حققه الشعب الكوردستاني لا بد من القيادة الكوردستانية ان يضعوا استراتيجية العمق الكوردي و الاستفادة من القوة البشرية للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان والتعاون الاستراتيجي مع الحركة السياسية في تلك الاجزاء لردع اي عدوان او اي تأمر من قبل تركيا وسوريا وايران، فكما استفاد تلك الدول من الكورد فان اقليم كوردستان هو الاخر تستطيع ان ان تستفيد من الوجود الهائل للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان بفارق انهم لن يفدروا باشقائهم كما فعلت تلك الدول، انها المصلحة المشتركة لكل الكورد في الاجزاء الاربعة من كوردستان
والمشكلة الفلسطينية؟
شيرين -ومارأيك ايها الكاتب بالمشكلة الفلسطينية؟ هل تنصحهم كما نصحت الكورد بالكف عن السلاح والاكتفاء بالنضال السلمي من اجل تحقيق الحقوق الثقافية والقومية والادارية فقط والكف عن حلم الدولة الفلسطينية؟
حق
نون--نظيرة -نشكر المفكر التقدمي لمساندته عن قضية شعب كوردي وكلامه كلها صحيح وشكرا مرة اخرى
لا لحرب التركية ضدنا
اذاد عبد الحق -ارجو ان يقوم الكاتب بتغير عنوان مقالته هذه الى الحق مع الاكراد و لكن... و لكن هذه هي مع الفاشيست الترك . كم مرة اوقف pkk النار او طالب بوقف اطلاق النار استيقظ من حلمك يا تقدمي فالعقلية التركية ترفض كل شئ اسمه كردي لم اكن مع pkk يوما و لكن اليوم قلبي يقطر دما عليهم و هم لم يقتلوا المدنيين كما فعل الاترك . و هذف تركية ليس pkk بل ابعد من ذلك و سوف اذكرك و اذكر الجميع بذلك في الصيف القادم .هل نسيت مطالبة الترك بحصة من النفط موصل و هل نسيت التركمان في الكركوك و هل تركية سوف تقف تتفرج عندما يعود قلب كردستان الى الجسد الكردي. و لكم مني الف الف سلام
كلام جميل ولكن
نزار النهري -الكلام المكتوب اعلاه لا تشوبه شائبة فهو تحليل منطقي ومتزن ولكن يبقى هناك اشياء لم يتطرق لها الكاتب تقع في باب "التقية" او كما يسميها البعض "مسك العصى من الوسط" لايخفى على اكثر الناس والكاتب منهم ان السبب الرئيسي لهجوم تركيا ليس محاربة حزب العمال الكردستاني بل هناك سبب اكثر اهمية منه واهمها هو استعراض للعضلات خصوصا بعد ان طالت هامة اكراد العراق وتصريحاتهم النارية على لسان رئيس اقليمهم الذي لم يذكره الكاتب ومطالبتهم بكركوك والاستقلال وهذا ما لا ترضاه تركيا واعلنته بصورة رسمية بانها لاتسمح ان تصبح كركوك جزء من اقليم كردستان وهو ما ينافي قول الكاتب ان تركيا لا تتدخل بشؤون العراق وهدد وقتها رئيس الاقليم الكردستاني باللعب بورقة الاكراد الاتراك مما اثار غضب تركيا واتخذت هذه الاجراءات ان اكراد العراق يؤيدون اكراد تركية ولكن بصورة سرية اما مواقفهم السياسية على لسان رئيس الجمهورية ووزير الخارجية فلا تمثل الحقيقة
نقطة ضوء
محمد تالاتي -يقال ليس كل من حمل السلاح يخوض كفاحا مشروعا،وهذا ينطبق ايضا على اخواننا المسلحين في جبل قنديل،الذين يعتبرون ضيوفاعلى اخوتهم كورد العراق وبمثابة لاجئين سياسيين في دولةالعراق،وللضيف واللاجئ حقوق وواجبات واولها عدم قيامهم باعمال تسيء لمصالح البلد المضيف،وكذلك الاخ المخلص يتجنب ان يتسبب في هلاك اخيه وتدميره.ولكن حزب اوجلان لايهتم بهذه الحقوق والواجبات ولا بأي رأي كوردي آخر، ويعتبر نفسه القائد الشرعي الاوحد للشعب الكوردي في العالم كله على الرغم من عدم حصوله على اصوات غالبيةالكورد في الانتخابات الاخيرة في ساحتهم الاصلية.أن جود مسلحي اوجلان في جبل قنديل له علاقة بفشلهم عسكريا في البقاء في ساحتهم كوردستان تركياوالدفاع عنها،و يخدم اهداف المؤسسة العسكرية التركية للسيطرة على الحياة السياسية التركية،تلك الاهداف التي تعزف على خطر حزب اوجلان الوهمي، و يمهد الطريق امام اطماع الطورانيين الاتراك القديمة في كركوك والموصل،والاهم من ذلك ان وجودهم افضل ذريعة للجيش التركي للانقضاض على التجربة الكوردية او الحلم الكوردي كما تسميه الصحافة التركية وتدميرها او منع تأثيرها على كوردستان تركيا على الاقل .وهذا هو الخطر الاكبر على الحقوق المشروعة للشعب الكوردي في الوقت الحالي .
تحليل موضوعي يا حاج
عبد البا سط البيك -نؤيد و نأكد الكثير مما قاله الدكتور عزيز الحاج و لنبدأ بأن للأكراد حقوقا مشروعة لا جدل حولها. خلافنا مع الأكراد قائم حول إستخدام العنف ضد الدول التي يقيمون على أرضها و يحملون جنسيتها. الدم و القتل لا يبنيان وطنا داخل وطن . تسرع حزب العمال الكردي بتركيا بحملته العسكرية الأخيرة رغم أنه توفر على فرصة طيبة و نادرة للإستفادة من حصول حزب العدالة و التنمية على الأغلبية في الإنتخابات الأخيرة . السيد رجب أردوغان و حزبه يتوفرون على مشروع جيد جدا للتخفيف من معاناة الأكراد و شملهم بحقوق عديدة يستفيدون منها في إطار الدولة التركية . أهل السلاح في الحزب الكردي لم تروقهم الخطة الجريئة و ظنوا أنهم قادرون على الحصول على مزيد من المكاسب بعد أن تحصنوا عند أبناء عمومتهم بشمال العراق . و قد شجعهم نفر من الأكراد العراقيين على إتباع هذا الإسلوب الفج.على كل الأكراد أن يفهموا جيدا أن فكرة الإنفصال وهم وجنوح الى أسوء الإختيارات التي لن يكون لها أي أثر إيجابي على قضيتهم, و ما عليهم الا أن يطالبوا بحقوقهم عبر المؤسسات و بدون إستعمال العنف .لن يفيد أكراد تركيا اللعب على حبال الخلافات الإقليمية لأن كل الدول التي يسكنون على أرضها متفة على التعاون سوية ضد الإنفصال.
إرهاب و إرهاب!
حسن صالح -الأستاذ الحاج يصف نضال العمال الكردستاني، الوصف الذي يطلقه العسكر التركي و أميريكا و الغرب التابع له على أسلوب النضال المسلح لهذا الحزب بالإرهاب، و لكن لم يصف الإضطهاد التركي و القمع العسكري الإجرامي لكل حركة مطالبة بالحقوق التي يصفها هو نفسه بالشرعية - منع حتى التكلم بلغته الأم، لم يصف الظلم التركي الذي يبلغ أضعاف مضاعفة من حيث القساوة و من غير حق، بأي وصف؛ لا إرهاب و لا هم يحزنون! إذا كان هذا الوصف تم إطلاقه لأن ميليشيات الحزب قد هاجمت مدنيين، فقد قتل العسكر التركي الألوف من المدنيين الكرد بسبب المطالبة بحقوقهم المشروعة، و لكن لا أميريكا و لا المجموعة الأوربية و لا الأستاذ الحاج يصفون عدوانها بالإرهاب.
العنجهیه التورکیه
nawzad -السید الکاتب: پ ك ك طالبو بوقف اطلاق النار 3 مرات مطالبین تورکیافقط الاعتراف بالهویه القومیهللاکراد ولاکن تورکیا رفضت.
الى الكاتب
شيرين -وهل الانظمة التي تحكم المنطقة بمستوى الرقي والانسانية وستعطي الكورد حقوقهم بدون قتال. هاهم كورد سوريا يناضلون سلميا منذ اربعين سنة والنظام البعثي الحاكم هناك يزداد شراسة ضدهم. لقد انتزع اراضي الكورد بالقوة وسحب الجنسية منهم ولاتنسى السجون والتعذيب وبعد هذا كله تطلب من الكورد الا يستعملوا السلاج. هل سيأمن الكورد للانظمة الحاكمة في المنطقة بعد كل تلك الجرائم التي ارتكبت بحقهم ( قتل وتشريد والكيماوي والانفال). الحقوق التي اخذت بالقوة لن ترجع الا بالقوة
هل الدولة التركية
كوردي سوري -مشكور أستاذ عزيز الحاج على تحليلك..ولكن لماذا يحق للدول وجيوشها أن تمارس شتى أنواع الأسلحة ضد الشعوب المطالبة بحقوقها ؟؟ وهل الدولة التركية وعلى مر العصور قبلت الشعوب الغير تركية؟؟ وهل لتركيا الطورانيةأي صلة بالإنسانية ؟؟ أتمنى لو تقرأ مقالة الأستاذ((ناظم عودة)) المنشورة هنا في لإيلاف بعنوان ((هل الأكراد إرهابيون؟))من هنا:http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2008/2/307893.htm
العلم " نورن "
عـــــزت -تسلملي الست نون ـ نظيرة على إبداعها في التعليق . فإذا كان ما كتبته أعلاه لا يتجاوز ثلاثة ارباع السطر فقط ، ومع ذلك يحتوي على ثلاثة أخطاء مميتة لغويا فلماذا تورّط نفسها بما ليس لها فيه ناقة ولا بعير ، هل ارادت ان تدلو بدلوها فيما كتبه ابن جلدتها عزيز حيدر مع انها لم تفهمه بالتأكيد ؟يا عــالم : الكتابة ليست بيع فجل وفلافل ومسح لحى وجــوخ و...غير ذلك .
الى الاخت شيرين
salim-usa -الى الاخت شيرين ليس دفاعا عن سوريا ولكن الحق يقال لم تحجب سوريا الهويه او الجنسيه عن الاخوه الاكراد ولكن الاكراد هم من رفض الهويه السوريه حتى لايكون ملزم بالخدمه الاجباريه( العسكريه)ولعلمك اثنان من الشهود مع ختم المختار كاف لتوثيق المستندات في السجل المدني في سورياوالحصول على البطاقه الشخصيه .....ومن رفض الهويه السوريه يعيش بالمناطق الحدوديه اما من يعيش في المدن السوريه فجميعهم يتمتعوا بكل مايتمتع به المواطن السوري من حقوق...
لتكن اكثر واقعية
ميديا -لا اتفق معك يا استاذي العزيز فانا كردي محايد ولا انتمي لاي حزب، فاتمنى منك ن تقرأ مقالة الاستاذ ناظم عودة .
الى الاخ salim-usa
سعاد -الى الاخ سالم من اين اتيت بهذه المعلومات ، ان لوالدي صديقا يعتبر اجنبي منذ الحكم الاسدي و لهذا الرجل ثلاث شبان انهو الثانوية والان يعملون في المطاعم في الشام وهم ينتظرون رصاصة الرحمة وهي الهوية السورية ، و ما زالت السلطات السورية و حتى هذه الحظة تاخذ الاراضي الكردية و تعطيهم للعرب اللذين جلبهم من الداخل.
العمق الاستراتيجي
برجس شويش -لا بد من ان اذكر الاخ الكاتب عزيز الحاج عن استغلال كل دولة تقتسم كوردستان للكورد في الجزء الاخر من كوردستان لفض تناقضاتها مع الدولة الاخرى، هذا كان في الماضي اما اليوم فان الوضع يختلف بعد ان تحرر العراق وكوردستان، وفي ظل تكالب الدول الاقليمية على الوضع القائم للكورد في العراق وتأمرهم من اجل فشل ما حققه الشعب الكوردستاني لا بد من القيادة الكوردستانية ان يضعوا استراتيجية العمق الكوردي و الاستفادة من القوة البشرية للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان والتعاون الاستراتيجي مع الحركة السياسية في تلك الاجزاء لردع اي عدوان او اي تأمر من قبل تركيا وسوريا وايران، فكما استفاد تلك الدول من الكورد فان اقليم كوردستان هو الاخر تستطيع ان ان تستفيد من الوجود الهائل للكورد في الاجزاء الاخرى من كوردستان بفارق انهم لن يفدروا باشقائهم كما فعلت تلك الدول، انها المصلحة المشتركة لكل الكورد في الاجزاء الاربعة من كوردستان
ردا على salim-usa
محمد خير الكردي -يا عزيزي يبدو أنك مشبع الفكر البعثي.انا مكتوم القيد وحاولنا منذ عشرات السنين ان نسترد هويتناالسورية لكن النظام يرفض..أما قصة أن الكرد يرفضونها فلا أساس لها من الصحة وكفاكم تزويراًَ للوقائع
ردا على salim-usa
محمد خير الكردي -يا عزيزي يبدو أنك مشبع الفكر البعثي.انا مكتوم القيد وحاولنا منذ عشرات السنين ان نسترد هويتناالسورية لكن النظام يرفض..أما قصة أن الكرد يرفضونها فلا أساس لها من الصحة وكفاكم تزويراًَ للوقائع
ردا على salim-usa
محمد خير الكردي -يا عزيزي يبدو أنك مشبع الفكر البعثي.انا مكتوم القيد وحاولنا منذ عشرات السنين ان نسترد هويتناالسورية لكن النظام يرفض..أما قصة أن الكرد يرفضونها فلا أساس لها من الصحة وكفاكم تزويراًَ للوقائع
حق الشعوب
سیروان بابهعهلی -1_ قوانین الأمم المتحدة قوانین إنسانیة لایختلف علیها إثنین... وببساطة، لأن تعرف من یکون بین إثنین علی حق، فسألهما من منکم لایطبق قرارات الأمم المتحدة؟! ستعرف حتما الجواب... فخیرا تطرقت یا أستاذ بشأن حق الشعوب… 2_ ((... عبثية الكفاح المسلح... إن فيدرالية كردستان العراق ما كانت لتقوم لولا دعم وغطاء الولايات المتحدة ...)) هذه الکلمات في المقال، لیست کلها واقعیة لوجود أسئلة بداخلها: A- من هو عدوك؟ هل یؤمن بالحوار؟ هل یعترف بالحقوق بما علیه کما له؟ أو فقط یرید أن یذل ویضطهد ویستفز کما یشاء ویراه صائبا؟... B- بماذا أسقط البعث (أیا کان ساقطه)، بالورود أم بالقوة؟ .. وشکرا..
حق الشعوب
سیروان بابهعهلی -1_ قوانین الأمم المتحدة قوانین إنسانیة لایختلف علیها إثنین... وببساطة، لأن تعرف من یکون بین إثنین علی حق، فسألهما من منکم لایطبق قرارات الأمم المتحدة؟! ستعرف حتما الجواب... فخیرا تطرقت یا أستاذ بشأن حق الشعوب… 2_ ((... عبثية الكفاح المسلح... إن فيدرالية كردستان العراق ما كانت لتقوم لولا دعم وغطاء الولايات المتحدة ...)) هذه الکلمات في المقال، لیست کلها واقعیة لوجود أسئلة بداخلها: A- من هو عدوك؟ هل یؤمن بالحوار؟ هل یعترف بالحقوق بما علیه کما له؟ أو فقط یرید أن یذل ویضطهد ویستفز کما یشاء ویراه صائبا؟... B- بماذا أسقط البعث (أیا کان ساقطه)، بالورود أم بالقوة؟ .. وشکرا..
lماذا يريد الكرد
احمد حمشو -المشكلة في الكرد وليس الكورد انهم لايعرفون هم انفسهم ماذا يريدون -اليوم شعروا انهم مدللين وهم يعرفون لماذا مدللين من قبل امريكا واسرائيل- المشكلة الثانية انهم لايقبلون نصيحة احد ويتعصبون لقوميتهم كما فعل العرب ايام المد القومي فما نفعهم شيئا وهذا الذي سيقع فيه الكرد -المشكلة الاخرى انهم يرمون اللوم على هذه الجهة اوتلك ويريدون ان يحصلوا على حقوقهم بالحيوانه وليس بالحوار وشرح ابعاد قضيتهم واتوجة بالنصيحة لابناء شعبى الكرد انهم لايعولون على القادة الكرد لان انتمائهم للدولار ومن يدفع اكثر وعليهم ان يلتفوا حول الاسلاميين من الاكراد ففيهم الاخلاص وفيهم فهم القضية وابعادها وربما يستطيعون ان يتواصلوا مع غيرهم من القوميات لشرح ابعاد القضية الكردية ويسمع لهم واذكر ان الناس كل الناس لايثقون بالقيادات الكردية لانها اشبه بكل القيادات الدكتاتورية الاسرية العائلية المصالح الضيقة
lماذا يريد الكرد
احمد حمشو -المشكلة في الكرد وليس الكورد انهم لايعرفون هم انفسهم ماذا يريدون -اليوم شعروا انهم مدللين وهم يعرفون لماذا مدللين من قبل امريكا واسرائيل- المشكلة الثانية انهم لايقبلون نصيحة احد ويتعصبون لقوميتهم كما فعل العرب ايام المد القومي فما نفعهم شيئا وهذا الذي سيقع فيه الكرد -المشكلة الاخرى انهم يرمون اللوم على هذه الجهة اوتلك ويريدون ان يحصلوا على حقوقهم بالحيوانه وليس بالحوار وشرح ابعاد قضيتهم واتوجة بالنصيحة لابناء شعبى الكرد انهم لايعولون على القادة الكرد لان انتمائهم للدولار ومن يدفع اكثر وعليهم ان يلتفوا حول الاسلاميين من الاكراد ففيهم الاخلاص وفيهم فهم القضية وابعادها وربما يستطيعون ان يتواصلوا مع غيرهم من القوميات لشرح ابعاد القضية الكردية ويسمع لهم واذكر ان الناس كل الناس لايثقون بالقيادات الكردية لانها اشبه بكل القيادات الدكتاتورية الاسرية العائلية المصالح الضيقة
حق الشعوب
سیروان بابهعهلی -1_ قوانین الأمم المتحدة قوانین إنسانیة لایختلف علیها إثنین... وببساطة، لأن تعرف من یکون بین إثنین علی حق، فسألهما من منکم لایطبق قرارات الأمم المتحدة؟! ستعرف حتما الجواب... فخیرا تطرقت یا أستاذ بشأن حق الشعوب… 2_ ((... عبثية الكفاح المسلح... إن فيدرالية كردستان العراق ما كانت لتقوم لولا دعم وغطاء الولايات المتحدة ...)) هذه الکلمات في المقال، لیست کلها واقعیة لوجود أسئلة بداخلها: A- من هو عدوك؟ هل یؤمن بالحوار؟ هل یعترف بالحقوق بما علیه کما له؟ أو فقط یرید أن یذل ویضطهد ویستفز کما یشاء ویراه صائبا؟... B- بماذا أسقط البعث (أیا کان ساقطه)، بالورود أم بالقوة؟ .. وشکرا..
lماذا يريد الكرد
احمد حمشو -المشكلة في الكرد وليس الكورد انهم لايعرفون هم انفسهم ماذا يريدون -اليوم شعروا انهم مدللين وهم يعرفون لماذا مدللين من قبل امريكا واسرائيل- المشكلة الثانية انهم لايقبلون نصيحة احد ويتعصبون لقوميتهم كما فعل العرب ايام المد القومي فما نفعهم شيئا وهذا الذي سيقع فيه الكرد -المشكلة الاخرى انهم يرمون اللوم على هذه الجهة اوتلك ويريدون ان يحصلوا على حقوقهم بالحيوانه وليس بالحوار وشرح ابعاد قضيتهم واتوجة بالنصيحة لابناء شعبى الكرد انهم لايعولون على القادة الكرد لان انتمائهم للدولار ومن يدفع اكثر وعليهم ان يلتفوا حول الاسلاميين من الاكراد ففيهم الاخلاص وفيهم فهم القضية وابعادها وربما يستطيعون ان يتواصلوا مع غيرهم من القوميات لشرح ابعاد القضية الكردية ويسمع لهم واذكر ان الناس كل الناس لايثقون بالقيادات الكردية لانها اشبه بكل القيادات الدكتاتورية الاسرية العائلية المصالح الضيقة
نصف الحقيقة
نوزت حاجي -شكرا لك ياستاذ على مقالك ولكن تقول في اول المقال انك مع حقوق الاكراد وتاتي وتقول ان الوضع لايسمح الان ووو نعرف جيدا ان الظروف الدولية لاتسمح وايضا نعرف اعدئنا جيدا
نصف الحقيقة
نوزت حاجي -شكرا لك ياستاذ على مقالك ولكن تقول في اول المقال انك مع حقوق الاكراد وتاتي وتقول ان الوضع لايسمح الان ووو نعرف جيدا ان الظروف الدولية لاتسمح وايضا نعرف اعدئنا جيدا
نصف الحقيقة
نوزت حاجي -شكرا لك ياستاذ على مقالك ولكن تقول في اول المقال انك مع حقوق الاكراد وتاتي وتقول ان الوضع لايسمح الان ووو نعرف جيدا ان الظروف الدولية لاتسمح وايضا نعرف اعدئنا جيدا
يعيش التالاتي
أكرم البياتي -بصراحةأحي الأستاذ التالاتي على تقيماته وتعليقاته و خاصة بصدد حزب العمال الإرهابي، فعلا هذا الحزب فقط هدفه هو تقسم تركيا، و ليعلم الجميع أن الشعب التركي البطل ذو الحضارة التاريخية و البطولات التاريخية، لم يشهد في تاريخه أبدا الإنكسارات ، إلا أنه بعد ما بدأ هذا الحزب الإرهابي بالقتال ضد تركيا، بدأ الوضع يتغير و تركيا بدأت قليلا تخسر هيبتها، أحييك يا أخ تالاتي على معاداتك لهذا الحزب، و إنشاء الله النصر سيكون للشعب التركي و التركماني البطل
الرأى و الرأى أخر
جمال -مع الشكر والتقدير لك لكن لماداما تدكر باالتعصب القومى لدى الأتراك الدى لاتعترفون بالقضية بأسم القضية الكردية في التركيا. ياأزتاد الفاضل تستطيع أن تقول أو تكتب مادا اليجري في التركيا بالنسبة الأكراد و الكيفية الحياتهم اليومية . أخيرأ أريد أن أسألك ؟هل النضال الشعب الفلسطينى نضال . او الحركة الأرهابة كما يقول الرأسمالية الأمركية. أعطيت القطعة من الطين للطفل الأكردي قد صنع منه السلاح . ألله وكل دنيا شهاهيدون نحن ضد السلاح لاكين الحمامة السلام النائمة يجب أن يستقضي من النوم بالصوت السلاح .
يعيش التالاتي
أكرم البياتي -بصراحةأحي الأستاذ التالاتي على تقيماته وتعليقاته و خاصة بصدد حزب العمال الإرهابي، فعلا هذا الحزب فقط هدفه هو تقسم تركيا، و ليعلم الجميع أن الشعب التركي البطل ذو الحضارة التاريخية و البطولات التاريخية، لم يشهد في تاريخه أبدا الإنكسارات ، إلا أنه بعد ما بدأ هذا الحزب الإرهابي بالقتال ضد تركيا، بدأ الوضع يتغير و تركيا بدأت قليلا تخسر هيبتها، أحييك يا أخ تالاتي على معاداتك لهذا الحزب، و إنشاء الله النصر سيكون للشعب التركي و التركماني البطل
الرأى و الرأى أخر
جمال -مع الشكر والتقدير لك لكن لماداما تدكر باالتعصب القومى لدى الأتراك الدى لاتعترفون بالقضية بأسم القضية الكردية في التركيا. ياأزتاد الفاضل تستطيع أن تقول أو تكتب مادا اليجري في التركيا بالنسبة الأكراد و الكيفية الحياتهم اليومية . أخيرأ أريد أن أسألك ؟هل النضال الشعب الفلسطينى نضال . او الحركة الأرهابة كما يقول الرأسمالية الأمركية. أعطيت القطعة من الطين للطفل الأكردي قد صنع منه السلاح . ألله وكل دنيا شهاهيدون نحن ضد السلاح لاكين الحمامة السلام النائمة يجب أن يستقضي من النوم بالصوت السلاح .
يعيش التالاتي
أكرم البياتي -بصراحةأحي الأستاذ التالاتي على تقيماته وتعليقاته و خاصة بصدد حزب العمال الإرهابي، فعلا هذا الحزب فقط هدفه هو تقسم تركيا، و ليعلم الجميع أن الشعب التركي البطل ذو الحضارة التاريخية و البطولات التاريخية، لم يشهد في تاريخه أبدا الإنكسارات ، إلا أنه بعد ما بدأ هذا الحزب الإرهابي بالقتال ضد تركيا، بدأ الوضع يتغير و تركيا بدأت قليلا تخسر هيبتها، أحييك يا أخ تالاتي على معاداتك لهذا الحزب، و إنشاء الله النصر سيكون للشعب التركي و التركماني البطل
الرأى و الرأى أخر
جمال -مع الشكر والتقدير لك لكن لماداما تدكر باالتعصب القومى لدى الأتراك الدى لاتعترفون بالقضية بأسم القضية الكردية في التركيا. ياأزتاد الفاضل تستطيع أن تقول أو تكتب مادا اليجري في التركيا بالنسبة الأكراد و الكيفية الحياتهم اليومية . أخيرأ أريد أن أسألك ؟هل النضال الشعب الفلسطينى نضال . او الحركة الأرهابة كما يقول الرأسمالية الأمركية. أعطيت القطعة من الطين للطفل الأكردي قد صنع منه السلاح . ألله وكل دنيا شهاهيدون نحن ضد السلاح لاكين الحمامة السلام النائمة يجب أن يستقضي من النوم بالصوت السلاح .