كتَّاب إيلاف

ظاهرة وفاء سلطان .. الحقد للجميع

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لم تكن مفاجأة ـ بالنسبة لي على الأقل ـ ما سمعته من السيدة وفاء سلطان في حلقة برنامج "الاتجاه المعاكس"، الذي يقدمه الصديق فيصل القاسم عبر فضائية "الجزيرة"، فأنا أعرف جيداً طريقة تفكيرها وتعبيرها، وقدر لي أن ألتقيها وأناقشها وجهاً لوجه في مناسبات سابقة، ودائماً كنت أتحفظ بوضوح على طريقتها، وأراها ضارة لليبراليين والعلمانيين وأهل العقل قبل غيرهم، لأنها تشكل حالة "بن لادنية" علمانية نحن في غنى عنها تماماً، كما أن المعتقدات لا تصلح أن تكون موضوعاً للمناقشة بالأساس، فضلاً عن أننا كتاباً وصحافيين وباحثين وحقوقيين لسنا علماء في الدين ولا اللاهوت، بل نحن معنيون بالشؤون السياسية، وحتى في معالجتنا للقضايا ذات الصلة بالأديان كحقوق الأقليات الدينية، أو حرية التعبير أو غيرها، فنحن بصدد قضايا سياسية دنيوية، ولسنا بالتأكيد في وارد مناقشة صحة هذا الدين أو ذلك المعتقد وما فعلته ـ وتفعله دائماً ـ وفاء سلطان، أنها تصوب نيران مدفعيتها باتجاه صلب العقيدة الإسلامية مباشرة، ممثلة في النص المقدس وأقصد به "القرآن الكريم"، الذي يؤمن به أكثر من مليار ونصف المليار من البشر، وبالتالي فإن تسفيه هذا النص وإنكاره، هو سلوك أحمق، لأن ذلك من شأنه إيذاء مشاعر كل هؤلاء البشر، وغاية ما يأمله العاقل أن تفسر النصوص على نحو بعيد عن قراءات متطرفة ومتشددة، ففي النصوص المقدسة سواء كانت التوراة أو القرآن أو الأناجيل أو غيرها، هناك متسع لأكثر من قراءة وتفسير، بعضها قد يكون متطرفاً تحريضياً، وبعضها الآخر يكون إنسانياً يقبل الآخر ويتعايش معه، إيماناً بأن الأوطان للبشر جميعاً، والأديان لله.
وما تصر عليه وفاء سلطان، أنها تتبنى وجهة نظر أسامة بن لادن وأيمن الظواهري والزرقاوي في الإسلام، وتعتبرهم نماذج مثالية لهذا الدين، وبالتالي تنطلق إلى الرد عليهم بطريقتهم، لكن بعد التسليم بأنهم يملكون ناصية الحقيقة في هذا الدين، والقول الفصل في تلك الثقافة، وبالتالي تتجاهل صاحبتنا تجارب مهمة أخرى، ومنها الصوفية مثلاً، والتي لم يثبت في تاريخها الطويل أي حالة لجوء للعنف، ومنها أيضاً تلك الصيغة التي تبلورت في مدرسة الأزهر المصرية، والتي اقتربت كثيراً من الدين الشعبي، وأعلت من قدر مفهوم "المصالح المرسلة"، ومنها كذلك فكر المعتزلة وغيرهم من الفرق العقلانية، وبالتالي فإنه سيكون من الإجحاف أن نختزل تجربة عمرها 14 قرناً، في مدرسة متخلفة طارئة مثل "الجهادية السلفية" التي تعيث بالفعل في الأرض فساداً، وباتت مصدر اتهام للمسلمين بالإرهاب والتخلف والرجعية، رغم أن القول بذلك يشكل سلوكاً عنصرياً بغيضاً، فلا يصح تصنيف الناس على أساس معتقداتهم، ولا يحق لأحد أن يتهم معتنقي دين واسع الانتشار كالإسلام بهذه الصفات القبيحة، ومن يفعل هذا فإنه يقع في خطأ تاريخي، ربما عانى هو شخصياً منه ذات يوم، حين اضطهد أو ظلم بسبب معتقده.
.....
في أحد مؤتمرات الأقباط كانت وفاء سلطان تتحدث أمام الحاضرين، وبينهم مسلمون بل وشيوخ أفاضل مثل الدكتور أحمد صبحي منصور، بذات النبرة الخطابية النحاسية، والتي لا أدري لماذا تذكرني بالنموذج أو "الاستايل البعثي" الكلاسيكي، وراحت تكيل الاتهامات والنعوت القبيحة للقرآن الكريم، من ذلك النوع الذي يفكر المرء ألف مرة ومرة قبل نقله ـ على الرغم من أن ناقل الكفر ليس بكافر ـ وحين نبهها أحد الحضور بسؤال مباغت عما يمكن أن نفعله بالقرآن، وهل نلقيه خلف ظهورنا مثلاً؟، أم نخترع قرآنا جديداً؟، أم علينا أن نلقي بمليار ونصف المليار ممن يؤمنون به في المحيط؟، وبالطبع لم ترد وفاء سلطان، بل واصلت حديثها بذات الطريقة البعثية الخطابية، والنبرة المنغمة إياها، مما اضطر البعض للانسحاب من القاعة، وحتى لا يفسد المؤتمر تنبه القائمون عليه للأمر فغيروا الموضوع، وأكدوا احترامهم للإسلام، وأن قضيتهم ليست مع الدين، بل مع المتطرفين، وأن غاية ما ينشدونه هو العدل والمساواة وحرية الاعتقاد وممارسة الشعائر وغيرها من الحقوق السياسية المتعلقة بالمواطنة.
ولاشك أن هناك متطرفين في اتجاهات أخرى ربما نتيجة تطرف بعض المتأسلمين، وربما نتيجة ظروف اجتماعية وسياسية ضاغطة، ولعل هؤلاء الذين صفقوا لوفاء سلطان متصورين أن ما تقوله مفيدٌ، ويصب في مصلحتهم، وهذا غير صحيح بالمرة، فخطابها هذا بالغ الضرر، لأن صدام الأديان لن يؤدي إلى أي خير، بل علينا أن نتفادى الانزلاق إلى فخ الطعن في المعتقدات، وبالتالي نعمل على تحييد الجانب المقدس وتنحيته جانباً، لنتحدث فيما هو بشري، أي ما يؤخذ منه ويرد عليه، وهو الشأن السياسي، وليس العقائدي المحاط بهالة من القداسة، لن يقبل معها بوذي ولا مسيحي ولا يهودي ولا مسلم، ولا معتنق أي دين الطعن في سلامة معتقده.
"المعتقدات لا تُناقش"، هذه هي الحقيقة التي ينبغي على وفاء وغيرها من الغلاة أن ينتبهوا إليها، ومن واقع خبرات حياتية سابقة، أؤكد أن الذين يبدون أكثر تطرفاً في الإيمان بأي فكرة، والأعلى صوتاً في التبشير بها والدفاع عنها، كثيراً ما يكونون هم أول من يتخلى عن هذه الفكرة أمام أول اختبار جاد ومحك حقيقي، فالإيمان بالفكرة ـ أي فكرة في الدنيا ـ لا ينبغي أن يعمي عين المرء عن حقيقة بسيطة، مفادها أن في الكون متسعاً لكافة الزهور والأشواك، وأن غاية ما يحلم به البشر هو التعايش في سلام وأمن واحترام، ووفق قوانين عادلة، ونظم رشيدة، لا تميز بين البشر على أسس العرق أو الفكر أو الدين أو الجنس، وما دون ذلك فهي أمور يحسمها الخالق يوم الحساب.
إذن فقضيتنا هنا .. على هذه الأرض، وليست في السماء، وهي قضية إقامة العدل، وإفشاء السلام وروح التعايش المشترك، من دون أن ينصب بعضنا قضاة على معتقدات الآخرين، فللشيعة الحق في الاعتقاد بالفقيه الوليّ، والمهدي المنتظر، وعصمة الأئمة، هم أحرار في ذلك، لكن بالمقابل فإن لأهل السنة الحق أيضاً في الاعتقاد بغير ذلك، وللمسيحيين أن يؤمنوا بأن ربهم هو يسوع المسيح، بينما يعتبره المسلمون نبياً، حتى بين المسيحيين أنفسهم فإن للبروتستانت الحق في الإيمان بأن الكتاب المقدس فقط ـ وليس الإكليروس ـ هو مصدر المسيحية، كما أن للكاثوليك والأرثوذكس أن يعتقدوا خلاف ذلك، بل ويضعوا أنظمتهم الخاصة بشؤون كنائسهم، لكن ما ينبغي على الجميع أن يلتزموا به هو الدستور والقوانين، فمن يتجاوز شارة المرور الحمراء لن نسأله إن كان كاثوليكياً أو شيعياً.
هكذا تصنع الدول العصرية المحترمة .. دول القانون وحقوق الإنسان، ولن تصنعها روح التشنج التي تشيعها وفاء سلطان بلهجتها البعثية الفجة، ولغتها العدوانية الإقصائية، التي أتحداها أن تجرؤ على المجاهرة بها في حارة من حارات دمشق، أو مقهى من مقاهي القاهرة، وبالتالي ما لا يجرؤ المرء على إعلانه في قلب المعركة ويتحمل نتائجه، لا يحق له أن يتشدق بادعاء البطولة خارج الميدان.
.....
وأخيراً تبقى أهمية الإشارة إلى زاوية أخرى من هذا المشهد الملتبس، وهي أنه على الرغم من كل هذا الاعتراضات على طريقة وفاء سلطان، فهناك جانب أراه إيجابياً في الأمر، فما أقدمت عليه من شتائم فجة يشكل رسالة للمتطرفين والمتعصبين في الجانب الإسلامي، مفادها أن من يمنح نفسه الحق في تسفيه معتقدات الآخرين، عليه أن يتحمل ردوداً مماثلة وربما أقسى، وكما تقول القاعدة العلمية المعروفة "لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار، ومضاد له في الاتجاه"، ولعلنا بقليل من التأمل، ندرك جميعاً ـ مسلمين ومسيحيين ويهوداً وحتى الكفار ـ درس ظاهرة وفاء سلطان، أن صناعة الحقد لن تحل أزمة ولن تعالج قضية، ولن تجلب للناس سوى المزيد من الصراع والشقاء والاحتقان، وأن صناعة الكراهية تتناقض مع الأهداف السامية لكافة الأديان، ومع الأفكار الإنسانية النبيلة التي نادى بها الحكماء والعقلاء من البشر .
والله المستعان
Nabil@elaph.com أية اعادة نشر من دون ذكر المصدر ايلاف تسبب ملاحقه قانونيه

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اسلوب امي
احمد زكي -

هذا الاسلوب في الكتابة ليس اسلوب لا منطقي ولا عقلاني ولا حتى نفسي هل عاطفي وايضا ياريت للو عاطفي مرتب انه عاطفي عشوائي لا ربط فيه - اولا وفاء السلطان ليست سياسية كما اعتمدتها في مقالك - ثانيا هي ليست بن لادنية علمانية كل ما تحاوله لك قولها للحقيقة التي هي مرة لكم - ثالثا اسميت التوراة - القران ومن ثم الاناجيل وهذا تعدِ واضح اذ تلمح بعدة اناجيل واكيد تلمح للتزوير كما ابدا - اخي انها نهاية العالم ةلا يوجد غير انجيل واحد بسيط وواضح ولغته مفهومة حتى للاطفال وهو الكتاب المعتبر للمسيحية طوال 200 عام اما ان درجت تسميات كتب اسلاميين كانجيل برنابا وغيره فهو امر مضحك - لعلمك انا سمعت وفاء السلطان مرة واحدة قبل سنين - وهي امرأة بسيطة طيبة ولاتدعي لها شأنا سوى قولها للحق من دون خوف منكم ومن بطشكم والله يزيد شجاعتها وكفى

غرد يا بلبل النيل
مدمن ايلاف القبطي -

القالة رائعة تماما فكثير من المعتدلين يرون في طريقة الدكتورة وفاء سلطان اسلوب سلبي وليس ايجابي وعليها ان تخف من غلوائها لتكون معقولة ومقبولة ولكني ا سمح لي -الا يسبنا بعض المسلمين دون ان يعطونا الفرصة حتي للرد بل بعض الدعاة المشهورين احل دماء الاقباط وهو يحمل لقب دكتور داعية - ثم من الذي منع اي داعية مسلم علي انيرد عليها بكل وضوح ويفند اقوالها - ثم اهم نقطة هل سمعت وفاء سلطان اوغيرها مثلا ينادي ياستباحة دم المسلمين مثلا مثلما ينادي بن لادن وصحبة باسنباحة دماء المسيحيين واليهود ؟ - اعتقد ان وفاء سلطان كماقلت رد فعل طبيعي ولكنها ارحم كثيرا من بن لادن الذي لا يعرف سوي القتل والذبح ونتظيم الجهاديين والارهابيين ولو فعلت مثلة وفاء سلطان فما ظلمت صدقني ان من خلط الاوراق هو التباكي علي ردود الفعل وليس علي الفعل نفسة واسالك واسال كل مسلم شريف وعاقل ( اكرر شريف وعاقل) تري لو لم يكن امثال بن لادن وغيرة هل لماراينا مثل وفاء سلطان ؟ ابدا ربما كانت اكثر الناس اسلاما وتمسكا بدينها الذي يحض علي الرحمة والمحبة وقبول الاخر كمايقول بعض الدعاة المعتدلين وشكرا لما كتبت وسر الي الامام فكلنا لا يريد الا نبذ الكراهية والعنف بكل صورها

منطق وفاء سلطان
عادل عبد القادر -

سمعت وفاء سلطان مرة على قناة الجزيرة وهي تحاجج اسلامي متشدد آخر، قالت ما معناه: اعبد ماتريد، إن أردت أن تعبد حجرا فاعبده لكن لا ترميني به. إنها تهاجم كراهية الآخر وليس الإسلام نفسه. هي تركت الإسلام منذ مدة ولا يهمها من أو ما يعبد أي إنسان ما لم يعتدي على الآخرين.

احمد زكي
عابر سبيل -

اللّى أعرفه اِن فيه انجيل متى وانجيل لوقا وانجيل...الخ يبقى جمع انجيل (اناجيل) ..مش كده ولا اِيه ؟

think about it
the one -

u r right if this belevesr beteen the person and his god ,but this is not the story my friend, moslems says that is the low for them and if what WAFAA says is wron som o comes and denaied hr statments !!not the person.nd what bin laden says is in the aslamic lawnd no mulslims dinaied that

اتفق معك ولكن...
أمون -

الاستاذ الرائع نبيل...اتفق معك تماما ولكن فى حالة واحدة وهى عندما تكون بلادنا فى الشرق الاوسط بلاد مدنية علمانية لاتطرف فيها ولا قهر لا تعصب فيها ولا ظلم بل مساواة وعدل.حينما تتمتع كافة الاديان بالمساوة والحرية وحينما تتساوى المرأة مع الرجل ويسود احترام المختلف عنا الى ان يأتلى هذا اليوم فنحن احوج مايكون الى كلام د. وفاء الصادم الصارخ.

فرنجي برنجي
ابو رشاد -

كما تفضلت طريقة القائها تعيد الى الذاكرة المدارس العقائديه ذات الرسائل الخشبيه التي اكل عليها الدهر وشرب حتى استقئ عقدة وفاء سلطان الاولى نترك تحليلها لسيجموند فرويد الذي كان يربط بين الاحباط الفكري والاجتماعي بالكبت اما مشكلتها الثانيه فهي عقدة استوكهلم او العم توم والتي تتعاطف فيها الضحية مع حلادها او كما يسميها اخواننا في مصر عقدة الخواجه المبنيه اصلا على المقولة السوريه كل شي فرنجي برنجي وفاء سلطان تخدم من حيث تدري اولا تدري السلفيون لانه اذا كانت افكار وفاء سلطان تمثل العلمانيه فيامرحبا بالسلفيه رغم سلبياتها التي لاتعد ولاتحصى

عين بعين وسن بسن!!
سمير -

أنا معاك يانبيل أن الأسائة للمعتقدات شيئ مقزز ولكن من الذى بدأ اليسوا المسلمون فمن الذى غزا الآخرين وأجبرهم أن يدفعواالجزية وهم صاغرون ومن الذى يوصف اليهودوالمسيحيين بأحفاد القردة والخنازير؟؟؟؟ألا يؤمن المسلمون بالقول العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم ؟؟؟؟؟؟؟

لغز الجزيره !
الاستاذ -

سبق ان قام بنفس البرنامج د.الخولى بتفكيك كل اكاذيب تلك الكائنه التى اعترفت بانها ملحده على الهواء بل هنا فى ايلاف قام د.سيار الجميل كذلك. فهى مجرد ظاهره صوتيه يحتفى بهاالمحافظين الجدد وبوتيكات مشبوهه ويحتفى بها البعض للهجوم على الاسلام وقرانه الذى يحفظه الله فى الصدور من اكثر 1400 سنه لم يتغير منه حرف.وهل من العقل ان يستعين الاخرون بملحده لنقد الاسلام !؟ وهى تقول ان القران يقول لقد كفر الذين قالوا المسيح هو الله فماذا يقول الاخرين عن الاسلام فنحن ايضا كفار بنظرهم ..بل هناك طائفه اعتبرت من لاينتمى لهالاتسرى فى عروقه الدماء المقدسه! وتلك الكائنه تنتقد ان القران يقول وقاتلوا ولم تكمل لان الله يقول( وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدواان الله لا يحب المعتدين )...فالله يقول وقاتلوا ..ولم يقل فقتلوا.. والاسلام يحض على المقاومه وهذا مربط الفرس للهجوم عليه من قبل المحافظين الجدد والجزيره اصبحت لغزا وتلك الكائنه معروف اِتجاهها فلماذا يكررون استضافتها؟!

اين الدول العصريه
ameer -

ان مقالك متناقض و جميل جدا ان تكتب حول الدول الدول العصرية المحترمة دول القانون و حقوق الانسان و السوال المهم هنا ان تذكر لي الدول العربية الاسلامية التي تحترم حقوق الانسان و حريته هل تشاهد الخوف من قراءة الانجيل في هذه الدول و محاربته و منعه اهذه هي حقوق الانسان و حريته و هل الشتائم و الكلمات غير المحترمة التي يقولها خطباء الجوامع ضد اليهود و المسيحيين هل هذه العقليات العصرية المحترمة و هل قتل السني للشيعي سببه الامريكان و حتى الحروب الغربية هي سياسية عسكرية و ليست دينية و لا يوجد في الانجيل اي كلمة حول اقتل و حارب

خلط الأمور
خوليو -

عندما يتدخل الدين في شؤون الحياة وبكل شاردة وواردة ويسلط السيف الديني على رقبة الآخر المخالف، وعندما يبرمج حياةالإنسان ويلزمه بل ويجبره على فعل الشيئ باسم الاحترام، وعندما يكون للدين بوليس يسجن ويقتل ويكّفر وينفي ويحرض المجتمع على من يخالفه، ألا يحق لإنسان ما أن يقول كلا؟ كم من الأشخاص زهقت حياتهم ودمرت بيوتهم وتشتت عائلاتهم بسب المعتقد؟ ألا يحق للرجل أو المرأة بالاعتراض؟ هل يقبل الدين بالإنفصال عن السياسة والحكم ويترك المجال للعدل المدني أن يأخذ مجراه؟ إذا قبل الدين ذلك، فأنا متأكد أن وفاء سلطان لن تتعرض له بكلمة واحدة، هل يذكر حضرة الكاتب رجم الفتاة العراقية دعاء وقتلها بتهمة الزنى؟من المسؤول عن رجمها؟ وطالما ارتضى الدين أن يتدخل بقصاصها، عليه أن يتحمل.يجب أن لانخلط الأمور.

رجاء للمعلقين
متابع ايلاف -

على من يعلق ان يكتب كنيته واضحه ولا يتخفى بكنيات اخرى ! لان هناك كنيات باسماء اسلاميه ومكشوفه اوى ولا تفيد

-
- -

هروب من مواجهة الحقيقة .

عفوك سيد نبيل
علي دياب -

السيد كاتب المقال الاسلام تشريع سياسي دنيوي بلغة الشخص الثالث المنسوبة لشخص تسميته الله كلي الذكورة واعتقد معك ان الدكتورة وفاء مندفعة لكنها بالوقت ذاته قلقة على الاجيال القادمة وإلا كيف تفسر حرمان الافليات من المناصب السيادية السياسيةوالتعامل معها على مستو الدرجة الثانيةأليس هذا انتقاص مردود على التشريع السياسي بأسم شريعة منسوبة للخالق ؟ اعود واقول مقالك مفكك الافكار ولا يحتوي على احترام للكائن الانساني الذي تدافع عنه الدكتورة وفاء .

وفاء حنجورية متطرفة
مصطفي النجار -

التطرف في اي شيء يفسدهوفاء هذه ربما تبحث عن الشهرةربما تبحث عن مكان لها بارز بين الاصلاحيينولكن فعلا كلماتها عتيقة كالبعثيين او المتحجرينوتثير الضحك وتجعل من يحترم العلمانية ذاتهاينفر منها

وفاء سلطان المسالمة
د. رأفت جندي -

وفاء سلطان صوت صارخ في البرية تطالب بالغاء ونسخ الآيات التي تحض علي قتل المخالفين في العقيدة وفي نفس الوقت لم تطالب بقتل المخالفين او المنتقدين لها. فرق كبير بين المسالمة وفاء سلطان ومن يطالب برأسها.

الاسلام والغرب
د‏.‏ حافظ يوسف -

إن انجلترا والدول الغربية كانت قد تبنت فعلا أساسيات الشريعة الإسلامية في النصف الثاني من القرن العشرين‏,‏ فقد ظل الطلاق ممنوعا في انجلترا اكتفاء بالفصل الجسدي حتي عام‏1937‏ عندما صدر قانون للطلاق يرعي حماية الأطفال ويرفع الحرج عن كثير من الزيجات البائسة‏,‏ وقد استحدث القانون في عام‏1938‏ إجراءات لمحاولة الصلح خارج وداخل المحكمة‏,(‏ وهو ما أمر به القرآن الكريم منذ أربعة عشر قرنا‏)‏ وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما إن الله كان عليما خبيرا النساء ـ‏35.‏ وعندما نمت الثورة الجنسية في الغرب في النصف الثاني من القرن العشرين وزادت الزيجات الشبابية المتسرعة وأمكن علاج الأمراض التناسلية المعدية وعرفت وسائل منع الحمل المتطورة سادت المجتمع قيم جديدة استوجبت قانونا جديدا للطلاق بمفهوم جديد سري في المجتمعات الغربية بسرعة هو‏NoFaultDivorce,‏ أي الطلاق بدون خطأ ينشر علي الملأ‏(‏ أي المفهوم الإسلامي للطلاق‏,‏ فليس هناك طلاق بدون سبب‏)‏ وبهذا المفهوم صدر في انجلترا قانون جديد للطلاق عام‏1971‏ أتاح ما يسمي بثورة الطلاق‏,‏ وقدر وقتها أن هذا سيسمح بآلاف الزيجات بين الذين يتعاشرون دون زواج‏,‏ كما سيمنح الشرعية لمائتي ألف طفل غير شرعي‏.‏ وفي قانون الإصلاح العائلي الذي صدر في انجلترا عام‏1969‏ أصبحت العلاقة غير الشرعية وما ينتج عنها من أطفال داخلة في نظام المواريث‏,‏ وهو ما تسير عليه جميع الدول الغربية حاليا‏,‏ وفي ألمانيا منذ عام‏1879‏ لا يسمح بزواج الأرملة قبل مضي عشرة أشهر وهذا أول توجه أوروبي إلي ما يشبه فترة العدة الإسلامية‏,‏ كما تميزت ألمانيا بأحقية الولي في طلب الفصل بين الزوجين لعدم التكافؤ‏,‏ وبالنسبة لتعدد الزوجات يجب أولا أن نعلم أن العالم الغربي أصبح يعترف ويشجع أي شخصين قررا أن يعيشا معا كزوجين والاعتراف بزوجة واحدة مهما كان عدد العلاقات الخارجية‏.‏ وفي النرويج تقيم الحكومة نفسها القضايا لإثبات البنوة وتوقيع النفقة‏,‏ وعلي الأب الذي يشار إليه بالمسئولية عن الانجاب أن يثبت براءته من ذلك‏,‏ أي أن الرجل قد يكون متزوجا ومنجبا ويقوم بالصرف علي طفل يقيم مع أمه في مسكن آخر‏.‏ والنظام الإسلامي يتيح شرعية العلاقة الجنسية وما ينتج عنها من أطفال ويمنع انتشار الأمراض التناسلية ومنها ما هو قاتل مثل مرض الإيدز كما يحد من الفجور و

لمتى تجاهر بالجهل
انسانه -

انها حقيقة الدكتورة وفاء سلطان حقيقة والتائه عن الحققية فليواجهها !! لو منها 10 فقط لكان حال هذه الامة حال اخر , معنى ما تهاجمه هذه السيدة المحترمةهو الجهل ومع الاسف موجودبعمق في جذور هذه الامة , والحرب قائمه عليها لان لانها تدافع عن الانسانية المفقودة في مبادئ الامة الارتجاليه !!

د. رأفت جندي
عابر سبيل -

لا احد يطلب راسها ولاشىء وهناك من يضخمها وهى نكره لايعرفها احد والان هناك عدوان على بلاد المسلمين من افغانستان حتى العراق ولبنان وفلسطين والاله الحربيه بالطائرات والغواصات والمدمرات تجوب بلاد المسلمين ألا تراها !؟ونحن اقوياء بعقيدتناوهذا سر كراهيتهم لنا بعد ان تركوا دينهم وألحدوا ...وايضا لكى يستولوا على منابع البترول

وفاء سلطان
واحد -

لا أعتقد ان المدعوة وفاء سلطان تؤمن بحرف واحد مما تهرطق به .. انها تجارة يا سيدى الفاضل .. مجرد تجارة .. بزنس يعنى ..

الافضل
الموسوية -

اعتقد انه من الافضل توضيح ما تغالط به وفاءسلطان و نقد و تصحيح فكرها بالمنطق, لاجل القراءلا لاجلها.لكن نقدها هي لن يزيدها الا اهمية لا تستحقها .

المسخرة
كريم -

وفاء سلطان هي انسانة ملحدة يستغلها المحافظون الجدد والصهاينة في حربهم على الاسلام ونبينا واسلامنا برىء من هده وأمثالها فادا كان المحافظون الجدد يدفعون لها بالدولار فما عساها أن تقول للخالق عز وجل ولاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم

كيف نلغى ايات ؟
Sayed Mekawy -

التعليق 16 د. رأفت الجندى يطلب الغاء ايات من القران ..... هل يمكن ان نلغى ايات من الكتاب المقدس يا دكتور ؟مينفعش الا اعادة التفسير كما يقول الكاتب في مقاله المتوازن .. وبلاش استفزاز لو سمحت احترم عقائد الناس علشان يحترمون عقيدتك وشكرا سيد مكاوى

العدل الاخاء المساو
مدمن ايلاف القبطي -

اسالك واسال كل مسلم صادق مع نفسة هل فعلا لديكم يا مسلمين الرغبة في التعايش مع النصاري واليهود في عدل ومساواة ؟ وهل هذا ما يحدث ام انةيحب خلط الاوراق عن عمد والتبجح بالحروب الصليبية لقتل فلاج في الكشح او في العديسات تجراء واراد ان يصلي في كنيسة ؟وهل ستغيروا كتاب الله المنزل؟ او يتم تفسير الايات حسب مزاج اي داعية ففي الغرب تجد ايات يتمسك بها المسلم في بلد هم اقلية مثل سورة 73-10 وسورة 2-256وسورة 29-46حيث لا اكراة في الدين وجادلوهم بالتي هي احسن بينما في شرقنا التعيس والاقليات المسيحية المنكودة الحظ تجد كلام اخر فمثلا حيث للمسلمين اليد العليا والقوة والسيطرة سورة 2--191-وسورة 2--193وسورة9-29حيث قاتلوهم يعذبهم الله علي ايديكم و قاتلوا الذين كفروا الخ وهل علينا ان نعطي الجزية عن يد ونحن صاغرون استاذ نبيل نحن الاقباط نرفض اي اهانة للاسلام ولاخواننا المسلمين باي صورة ولكننا لكي نصل الي حوار حضاري فلنكف عن الكيل بمكيالين حتي تكون هناك شفافية و لعلك لا تعرف ان هناك مشايخ كثيرون لا ادعي لذكر اسمائهم لكي لا نضع ايلاف في مازق ينادوابان يدفع الاقباط الجزية وهو مدلدل ودانة لعلك الان عرفت من هو هذا الشيخ واخر يصفنا باننا كلاب الكنائس فهل هذا تقبل للاخر ؟ استاذ نبيل هل سمعت ولو مرة من اي كاهن او راعي كنيسة او حتي شماس او مجرد خادم مثل هذا الكلام علي اخواننا المسلمين الافاضل هل سمعت ذاك الدكتور الذي استباح دمائنا الخلاصة نحن المسيحيين نقبل الاخر والسبب يعود اصلا لايات واضحة قالها المسيح بلا لف ولا دوران فهل سيقبلنا الاخوة المسلمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مطلوب ا لتسامح
observer -

مطلوب ا لتسامح والاعتدالانا اؤيد رأي الكاتب السيد نبيل عن السيدة سلطان. من الواضح انها مليئة بالحقد والكراهية لكل من لا يدعم رايها واعتقد انها اصبحت غير متواز نة التفكير والمحاكمة العقلية المتوازنة وقد فقدت القدرة على التسامح من زمن طويل واصبحت مثل الاسطوانة تكرر كلامها مثل كثير من المتعصبين ذوي الحالات الميؤس منها مثل لادن وغيره

التطرف المعاكس
محمد العاملي -

أتفق مع الأستاذ نبيل في ما أورده حول أسلوب وفاء سلطان الذي يريد معالجة التطرف بالتطرف ، وأزيد ان وفاء سلطان وغيرها من أدعياء العلمنة وامثالها من المرتمين في أحضان الغرب والمداحين لثقافة التعري والاستبداد أولئك الذين خلعوا ثوب أصالتهم واستعاروا ثوبا لا يليق بهم وأصبحوا أبواقا تزعق ضد الاسلام وتعاليمه السمحاء وروح الإتسانية الفواحة من آياته وتنفس الحب فيه على لسان النبي الأكرم وآل بيته المعصومين (ع) . ولعلي أجزم أن وفاء سلطان التي نصبت نفسها لمحاكمة الإسلام نتيجة ما نوافقها الراي على نبذه من التطرف والارهاب الذي يقتل الأطفال والنساء في أسواق العراق، أجزم أنها لا تفقه من كتاب الله آية واحدة وأنا مستعد لمناظرتها ولكشف جهلها وتعصبها الأعمى أمام العالم !وأذكرها أن الإسلام الذي تحقدين عليه هو الذي انتشلك من قمقم الجاهلية التي كانت تدس المولودة حية في التراب، وهو الذي رفع راية العدل والمساوة وهو الذي أعطى للمرأة قيمة معنوية وانسانية وليست الجاهلية الأولى ولا الثانية التي تتغزلين بها وتعيشين في أحضانها ...

رد على الكاتب
د. عادل سعيد -

الحقيقة أن ردي هو في سطرين ليس إلا. لم أقرأ في المقال إلا تشبيه الكاتب للدكتورة الرائعة وفاء سلطان بإبن لادن إخوان. أعتقد أن الكاتب لا يعرف الإسلام، وما تعلمه عن الإسلام هو ما لقنوه إياه في المناهج الدراسية التي تتبناها الجامعة العربية في كل البلدان المسماة عربية، وهي مناهج لا علاقة لها أبدا بالإسلام الحقيقي. كل ما تفعله وفاء سلطان هو التدليل عن مصادر بن لدن إخوان الفقهية، ومن أين يستقي تعاليمه. شكرا.

ردوا بالمنطق
ريتا -

كافة منتقدي وفاء سلطان يتعرضون لأسلوبها المتشنج ولم يجرؤ أحد بعد لتفنيد فحوى كلامها ومداخلاتها. أفيدونا بالله عليكم بدون لف ودوران و بدون تشنج معاكس، أين الخطأ في فحوى ما تدعيه لكي نتمكن من الرد عليها بأسلوب منطقي وحضاري مستند على حقائق موثقة وشكرا.

مرارة الحقيقة
سماء صافية -

1-واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم 2-يقول القران:كتب عليكم القتال وهو كره لكم وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم الى اخره 3- وقاتلوا في سبيل الله واعلموا ان الله سميع عليم 4- قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق 5-يا أيها الذين امنوا هل ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم؟تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون تغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الانهار الى اخره 6- أعلموا ان الجنة تحت ظلال السيوف في صحيح البخاري اذن أكثر من كده أي هذه عدد قليل من الايات التي تدعو الى الارهاب والجهاد فلماذا تنكرون الحقيقة ولماذا تغضبكم الصور المسيئة لدينكم والابشع منها انكم تقاتلون ابناء بلدكم وابناء شعبكم المشكلة التي حولت العالم الى خوف ورعب وقتال ان القران متناقض مرة قليلة يدعو الى لكم دينكم ولي ديني ولا ادري ان ذكر القران قصة عيسى فكيف واعطاه منزلة فكيف يناقض ويدعوهم اعداء الله

قضيتنا على الأرض
هاني الذهبي -

جميل أن تذكرنا أستاذ نبيل أن القضية على الأرض وليست في السماء ، ولكن ماذا نفعل يا صديقي بحدود الله الواجب تنفيذها من ولاة هذا الدين . ان استطعت أن تقنع المسلمين (ليس المتشددين ) أن الحدود هذه للسماء ، فسأنحني لك اجلالا واكبارا لقدرتك على الإقناع .

غرد يا بلبل غرد ؟!!
ياسين -

يا استاد نبيل لن يرضى عنك متطرفة المسيحيين والصهاينة حتى تتبع ملتهم ؟!! ولن يرضوا باقل من ان تشتم ربك دينك ونبيك ؟!!

هنيئا لكم بها ؟؟
جمال -

هنيئا&; لكم وفاء ديفيد سلطانومبروك عليكم ومعاها الف حبة مسكان كانت تشرفكم فهي لا تشرفنالا أعرف ما هو الفكر أو الطرح الذي تنادي بة هذة المرأة , هل هنالك أي طرح غير الشتائم للمسلمين والمديح للصهاينة.أعود وأكرر تبريكاتي وتهاني لكم بها.

Defending Islam
Sinan -

و الله إني لأستغرب هذا الحقد الغريب على الدين الإسلامي الذي يعد الأكثر انتشارا مقارنة بالأديان الأخرى. و يأتي هذا الحقد من أخوة عرب يعيشون بيننا!إذا سمعتم مسلما يشتم الدين المسيحي فهو جاهل لأن من أركان إيمان المسلم الإيمان بالكتب السماوية. أما سبب الجهل فهي العلمانية التي تنادون لهل. أما الجزية يا حقود فالمسلم يدفع زكاة أكثر مما يدفع أي ذمي للجزية. و على فكرة لا يوجد سيف لمن لا يستطيع الدفع!!أما لوفاء سلطان فإن الضيف في الجزيرة فقد أقحمها, حتى صارت عيناها تجحظ من القهر و العجز فبدأت الرد بحقد و جهل و ظهرت الحقيقة للأعمى. إن ديننا أعظم من أن يهاجمه مجموعة من الجهلة!الرجاء العودة للتاريخ لمعرفة الحقائق فإن القراءة تفيد أحيانا لأصحاب القلوب السوداء.

متى
احمد زكي -

الى الذي كتب باسمي - اولا اناجيل - متى - مرقص - لوقا - يوحنا - ومن ثم الرسائل - وسفر الرؤيا - هذه كلها تحت كتاب صغير اسمه - الانجيل - وانتهى - لكن كلمة اناجيل تلوح الى انجيل برنابا وغيرها من الاناجيل التي يضحك على هرطقتها حتى الاطفال - اما بخصوص الحقيقة التي كنت اتامل من المعلقين قولها ولم يفعلوا - فهي حقيقة 22 دولة او اكثر كل قنواتها وتلفزيوناتها وراديواتها وعلامها يبدأ ببسم الرحمن وقراءة القرأن والخ وكل كم دقيقة - أذان واحاديث والخ - وبهذا يطغون على شخصيات جميع المشاهدين - ومن ثم الافلام المصرية المليئى بشتى انواع التلميحات للاسلام اذ لم ارى لحد الان فلم لم تذكر فيه الشهادتين الا ما ندر - قل لي بربك اية عدالة تلك واي الغاء للاخر ولوجوده الذي منى به الله عليه - وبعد كل هذا وذاك رأيت خطبه للزعيم القذافي قبل ايام يتباهى ايضا بالاسلام بطريقة بشعة ويضحك على المسيحيين بطريقة مدمرة ويفخر ويتمنى انظمام تركيا للاتحاد الاوروبي وانشار الاسلام هناك - الى متى تتخذون المسيحية عدوا وتتركون عبادي البقر والاصنام والبوذا والزارادشت والخ بحالهم - فالى متى الظلم

محايد
محايد -

مقال يعبر عن وجهة نظر يسودها الاحترام والعقلانية.

معها حق
معين تليس -

أن نصف التعليقات تثبت ان وفاء سلطان على حق.

تعليق من القاهرة
أبو سفيان -

قد لا يتفق المرء مع الكاتب الفاضل، فنقد الأديان وهزّ حقائقها المطلقة، هو جوهر التنوير والحداثة العقلية، إذ ان الفصل بين الحقيقتين _ العقلية والدينية ) هو صلب المفهوم الديكاريتي للحداثة، الذي مهد له الفيلسوف العربي ابن رشد.. لكن رفضي الشخصي لأطروحات السيدة سلطان يعود الى غوغائيتها وسطحيتها وجهلها وفظاظتها، وبعدها عن الطرح البحثي الأكاديمي الرصين، ناهيك عما تنضح به كتاباباتها من حقد على العرب.. وربما تكون الشهرة التي نالتها تشبه شهرة أحد السفسطائين الاغريق، الذي دأب على ممارسة العادة السرية في ساحات أثينا ( على الهواء مباشرة) .. مع التحية الى الأصدقاء

بلاد العرب
الحر -

وفاء سلطان شجاعه تقول الحقيقه وقد وضعت حياتها على كف عفريت .معتقد المسلمون يدعو الى قتل غير المسلم.الارهاب هو المحرك الرئيسى للمعتقد.

الشرق وثقافتة الديني
مصرى صميم -

استاذى العزيز الكل يتفق على ان فى كل الدول العربيةوالاسلامية المكون الثقافى للانسان هو مكون دينى اولا للمسلمين وغير المسلمين وبالتالى كل انسان يتشرب سلوكة من تعاليم دينة ونبية وهنا تكمن المشكلة فى تعاليم الاسلام التى ترفض الاخر واليهودية التى تميز نفسها عن الاخر عكس المسيحية التى تحض على محبة كل الناس حتى الاعداء وبالتالى سيكون الاسلام فى صراع مع العالم كلة وذلك ما قالتة وفاء سلطان ولكن بطريقة شديدة مماجعل المشاهد يتخيل انهاتنسف الاسلام من اساسة ولكنها تطالب المسلمين باحترام الاخر لكىيحترمهم العالم اجمع فالمطلوب يا استاذى هى الحرية الكاملة لانها اقدس من الديانات نفسها والدليل ان الغرب لم يثور على فيلم دافنشى مع انة ينسف الديانة المسيحية من اساسها لان الحرية مقدسة للانسان فيا دعات الحرية لا تنكروا على اى حر حريتة فى الكتابة حتى انتقاد المقدسات لان الالة القدوس القوى يستطيع ان يدافع عن نفسة

صراع العقائد
Someone -

حين تقول الست وفاء ان المسلم انسان مرتكس وفاشي ويشعر بالدونية .. هل هذا حكم موضوعي أن نصف أتباع دين يبلغ عددهم مليار ونصف مليار بهذه الصفات بالتعميم ؟حين تقول وفاء القوا القرآن هل يقبل مسيحي أو يهودي هذاالكلام على الكتاب المقدس ؟لماذا تخسرون اصدقاءكم من المسلمين المعتدلين العاديين، وتريدونهم جميعا متطرفين ارهابيين بالتطبيل لهذه الخرقاء التافهة ؟سلام

وفاء سلطان
سوري عربي -

لاول مره تظهر امرأه ومن الوطن العربي ومسلمه اصلا وتتحدث عن الاشياء السلبيه الموجوده في الاسلام ,,, والاجدر بنا ان ناخذ ذلك على محمل الجد لا الطعن بها والتقليل من قيمة ما تتحدث به بل ومناقشتها كما فعل مقدم البرنامج في قناة الجزيره والذي يعتبر مثقفا جيدا قياسا لضيفه الجاهل الذي ليس له سوى الطعن والتكذيب وليس له المقدره على مناقشتها واعطاء الدليل على عدم صحة كلامها ,, وهذا يدل على ان ما تقوله وفاء سلطان هو الحقيقه بعينها واننا نحن العرب لم نتعود ان نسمع الحقيقه التي لا تعجبنا ابدا ولهذا ترانا سنبقى في اسفل السافلين وفي غياهب الظلام والتخلف الذي دخلناه منذ سقوط الدوله العباسيه ولحد اليوم ,,, اتمنى ان نكون موضوعيين ونناقش هذه المرأه وغيرها لاننا كمسلمين عاديين وبسطاء نرى ان في حديثها ما يعقل ,, نسأل الله تعالى ان يعين ذوي الامر على ذلك وشكرا

المشكلة اكبر
نزار النهري -

المشكلة الحقيقية هي ليست وفاء سلطان او غيرها ولكن المشكلة هو الحكم على العقل والمنطق بالاعدام مجاملة لمليارات الناس سواء كانوا مسلمين او مسيحيين او غيرهم الذي يقول ان وفاء سلطان وغيرها ماجورين لليهود او غيرهم فهو واهم لانها تهاجم الاديان الاخرى كما تهاجم المسلمين. لا يوجد شيء اسمه اسلام سلفي او اصولي واسلام يدعى اسلام معتدل او صوفي او اي شيء اخر ان هذه الحركات المسماة بالمعتدلة ارادت ان تثور على واقعها(مع المحافظة عليه باي ثمن) باختراع تفاسير معينة لبعض الايات لكي تتماشى مع المنطق وروح العصر وهناك الكثير من المدعين بانهم معتدلين يناقشون الاسلام من زاوية واحدة فهم ياخذون فقط مجموعة من الايات ويفسروها كما يريدون ويتناسون الكفة الثانية من الايات عن عمد او لجهل منهم او من باب (استتروا) عموما وفاء سلطان ظاهرة كبيرة ولا يمكن مناقشتها في مقالة على الهامش والدليل عدد الردود على هذه المقالة التي تفوق جميع ماورد في هذه الزاوية زاوية كتاب اليوم

المتطرفين الجدد
رضوان -

حرام عليك يا ايلاف نشرك لمقالات هؤلاء المتطرفين الاقباط الدين يسبون الاسلام ونبي الرحمة فاين التسامح واحترام الاديان في مقالاتكم الليبرالية جدا انشري هدا

الى سنان
دورا -

صحيح المسلم لا يشتم المسيحي لكنه يقوم بخطفه وذبحة لو كان المسلم يدافع ويصد عدو خارجي في هذا ليس هناك جدل او نقاش لكن ان يقوم المسلم وخاصة الذين يؤمنون بالقران ومتشددون في تطبيق ما جاء من تعاليم نبيكم محمد قبل ايام خطف كبار اساقفة الموصل وقتل ثلاثة مرافقيه وقبلها ثتل اربعة مؤمنين خارجين من الكنيسة لا يحملون سلام مسالمين وقبلها خطف قس رجل ديني في العراق ايضا كبير السن ذبح كما يذبح خروف وتقول المسلم لا يشتم انه لا يستعمل لسانه المسلم يفقل فعلته بسبب الكراهية والحقد والتعاليم الخاطئة واسأل نفسك هل المسيحي العربي يشتم ابن بلده المسلم هل المسيحي يفجر جامع او مسجد هل يخطف امام جامع او اي انسان عادي ويقتله ؟ الدين الذي علمنا احبوا اعداكم احسنوا الى مبغضيكم مستحيل يفعل ذلك

تقول :- لك الحق أن
كركوك أوغلوا -

تؤمن حتى بالحجر , ولكن ليس لك الحق أن تضربني به !!00هذا هو المنطق الأنساني الذي جاء به الأعلان العالمي لحقوق الانسان في العقيدة والرأي الحر بدون عنف وأرهاب ؟؟!!00

من يدعى احمد ذكى
احمد المصرى -

ولكن الاناجيل تلك تختلف فى ذكر وقائع كدخول السيد المسيح اورشليم مثلا ..ومن المضحك لغويا جمع اناجيل هو انجيل !...ولماذانسيت نشيد الانشاد ؟ ومادمت مسيحيا لماذا تكتب بكنيه مسلم ؟أتخجل من دينك !؟ولك تحياتى والرجاء النشر

إلى وفاء سلطان
عبدالعزيز البلوشي -

((ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالاً مَمْدُوداً (12) وَبَنِينَ شُهُوداً (13) وَمَهَّدْتُ لَهُ تَمْهِيداً (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلاَّ إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيداً (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَرِ (31))

الحقيقة المرة
NOOR SAMIR -

سؤالي للسيد نبيل: ما هو جرم رئيس ابرشية الموصل المطران بولص فرج رحو حتى يدخل اسبوعة الثاني من الخطف هل حمل سيفا ضد الاسلام او شارك بالحروب المدمرة. هذا الرجل سيفة الحب والمساواة والاخاء والسلام وله دور مميز بالموصل بمساعدة الجميع وحادثة الزنجيلي دليل على ذلك. ان الانجيل بسيط ويفهمه كل انسان ولكن دسك السم في مقالتك استخدمت الطريقة الياكوية(ياكو في مسرحية عطيل) عندما قلت الاناجيل وهذا الكلام غير صحيح واذا اعتمدت على بارنابا فانصحك ان تقرأه لتعرف كم يسئ الى المسلمين والى النبي وانا لن اقص قصة لك قصة مصاحف حفصة وعلي وغيرهم والتنقيط وغيرها. يجب ان تكون علميا في الكتابة وليس مجرد كلام وحشو ,قليل من العلمية لان القارئ يقرأ ويحلل وليس كما كان وبالحقيقة موضوعك غير مترابط ولا توجد فيه استقلالية لانك تتهجم على السلطان وهي حرة في تصورها, ولا تخف على الاسلام اذا كان على حق. ارجو من ايلاف النشر وهذه الثانية لم تنشر وهي لم تمسه بشي ولكن هو مس كل المسيحين وغيرهم.

ميديا ارهابيه
حزب مصرى -

وفاء وغيرهامن ضمن الة الميديا الارهابيه العالميه ضد الاسلام الذى يدعو الى مقاومه السطو على بترول العرب وحكام العرب على الكراسى لازقين..وما قالته وفاء شويه هرطقات وكلام مرسل ولغو وهى ملحده باعترافها...وبعض التعليقات بها سذاجه وكأن الترسانه الحربيه الاسلاميه تغزو بلادالغرب..ولم يروا غزه يُقتل فيها البشر والحجر - حزب مصرى

أثر الدين
عقله -

الدين، أي دين، لا يقدم ولا يؤخر وليس له أي أثر في الحياة. التكوين النفسي والثقافي يتشكل في الأمة بأسباب أخرى غير الدين وأخيراً يستخدم الدين غطاء له. الأمة البيزنطية المسيحية قبل خمسة قرون ظلت كما كانت بعد أن تحولت للإسلام بعد فتح القسطنطينية. المنظومات الفكرية العربية تتشابه كثيراً مع الثقافة اليونانية الأرثوذوكسية.مئات الأشخاص ظلوا قيد الإعتقال في معتقل واحد لعدة سنوات وخرجوا من المعتقل دون أن يعرف أحدهم دين الآخر مسيحياً أو مسلماً كان.السيدة سلطان تتناول الدين بعبارات حادة لكن خلّ نبيل ينتقد الدكتور العلاّمة كامل النجار وهو خير مرجع في الدين الإسلامي

المرجو النشر
سمير -

وفاء سلطان ومن على شاكلتها ومن يؤيدها في افكارها الشادة والمتطرفة سيدكرهم التاريخ كما دكر الاعرابي الدي بال في زمزم وشكوانا الى الله منك أيتها الملحدة ليطهر هده الارض منك ومن أمثالك

احمد المصري
احمد زكي -

الى احمد المصري - اخي انا لا اخجل من ان اكون مسيحي بل لي الفخر ولكن اسمي الحقيقي اسم عربي ايضا وليس اسم مسيحي والسبب لكتابة اسم اخر هو الخشية على اهلي فاخشى منكم ولو تعرف لماذا نخشى لعرفت الحق كله وما ناقشاتي بعد اما على نفسي فلا اخاف اذ اني لااهاب اي شيء في سبيبل الرب والحقيقةوكما اشرت لكم من قبل انها نهاية العالم والانجيل بسيط - ثانيا لمعلوماتك سفر نشيد الاناشيد يتبع العهد القديم وليس الانجيل مع اننا نقول دوما ان الكتاب المقدس هو التوراة + الانجيل ثم ازيدك علما ان اناجيل لوقا متى مرقص ويوحنا كتبت باوقات مختلفة واكيد يوجد بعض التاكيد على احداث دون اخرى بحسب الكاتب فنحن لا ننسخ ولانتبع الحرف كما تفعلون - اما اذا انت شاطر وتريد ان تبين تناقضات فبينها بشطارتك

ليس من الوفاء
ابن الشام -

المستغرب أن يأتي هذا الكلام من انسان عاشت وتعلمت بين الناس مسلمين ومسيحين ومن كل الطوائف في سوريا في مجتمع يؤمن بوسطية واعتدال الاسلام وتسامح المجتمع بكل الوانه ورأت ودرست عظمة الاسلام و الرسول محمد ( ص ) هذا الدين الذي وحد العرب وجعل لهم شأن وحضارة بين الأمم ولم يفرق بين عربي واعجمي وابيض وأسود إلا بالتقوى فهذا فارس الخوري المسيحي رئيس للوزراء في سوريا بعد الاستقلال وأديب شيشكلي الكردي رئيس لسوريا وحافظ الأسد العلوي زعيم ورئيس وهناك أمثلة كثيرة أخرى في العالم الاسلامي فأين التعصب وإلغاء الآخر التي تقوله وفاء سلطان وان كانت هناك أجتهادات متطرفة وأخطاء فهي في الفهم و تطبيق الخاطىءللاسلام وليست من القرآن والاسلام ابدا وانني أدعو الطائفة العلوية النصيرية الكريمة التبروء منها لأنها اسأت لهم بداية وللعرب والاسلام بل للانسانية جمعاء ؟

وفاء سلطان عاقلة
رياض ابراهيم -

يكفي انها تفضح الكثير مما يشوه الاسلام من سلبيات كثيرة هي انسانة عاقلة و تعرف عن ماذا تتكلم و نحن نشجعها لانها تتكلم في امور لا يجرأ الرجال من امثالك على الكلام فيهافنرجوا ممن لا يقبل النقد للاسلام ألا يتكلم و يكفي انها تكشف السلبيات يا سيد نبيل

لا تستقوي على امرأة
عربي -

هل هي وفاء سلطان فقط ...ألا تسمع ب كامل النجار و أمل قرامي و جمال البنا و محمد سعيد العشماوي و الهام المانع و نبيل فياض و سمر يزبك و عبد الرزاق عيد أفتح عقلك و أقرأ و تعلم و لا تكون مثل اصحاب العمائم

لبنان
Someone -

لبنان ليس بلد المسلمين للأخ الذي سبق ان شمله... هو بلد متنوع لا أحد يسميه بلد المسلمين ولا بلد المسيحيين... هو لبنان فقط... ود. وفاء سلطان علها الوحيدة التي تقول الحق القاطع وهي حقا شجاعة لتمشي دون ان تكون مثل الاغلبية الساحقة من العرب

وفاء ونقد الدين
عوض الله -

ما يفعله سعيد العشماوي ونصر حامد أبو زيد وسيد القمني وغيرهم هو نقد علمي موضوعي رصين، اختلفنا أو اتفقنا معه لكن لا نملك إلا احترامه، وأنا كمسيحي قبطي أرثوذكسي مصري صميم لا اقبل ان يوصف ملايين المسلمين بأنهم ارهابيين وان نبيهم ارهابي وان كتابهم المقدس يحرض على الارهاب لسببين أن من يشتم الاسلام اليوم سيشتم غيره أو يجعل غيره يشتم غدا، وان المسلمين العاديين هم الاغلبية لكن المتطرفين صوتهم مرتفع وهم اقلية ولهذا ارفض لغة واسلوب وفاء سلطان واسجل هذا لمصلحتي ومصلحة كل المسيحيين قبل ان يكون لصالح المسلمين فالشتائم لا تجعل الانسان يتراجع عن افكاره ولكن النقد العلمي العميقوشكرا استاذ نبيل على مقالك الموضوعي المحترم

المغرب
طه حسن -

وفاء سلطان+نوال السعداوي+سلمان الرشدي+جمال البنا+قاسم امين+......لا تستعجلوا ..... حتى تدخلوا قبوركم ....

شكرا استاذ نبيل
هايدي -

لقد قرات كثيرا لهذه المراة المعتوهة والتي تدعي العلمانية انها ببساطة متصهينة فشلت بدراستها في امريكا فطردت وكان ان تلقفها اللوبي الصهيوني بذراعيه فاصبحت من اشد المدافعين عن الصهيونية وربيبتها امريكا باسم الدين المسيحي ضد الاسلام انها دخيلة على العروبة والاسلام وانا باسم سورية الغالية اطلب من حكومتنا التبرء من هذه

الى احمد زكي المسيحي
سمير البيك -

الى المسيحي الذي يدعي ان اسمه احمد ذكي و يشعر بالخجل حتى من ذكر اسمه -و ان اعرف كثير من المسحيين -الاقباط حصرا-و انا متاكد انك واحد منهم -ممن يكتبوا اسماء اسلامية و يهجموا الاسلام و طبعا هناك مرض نفسي عندهم معروف و هو انكار الذات و الصراع النفسي الكبير بين ما يعرفوا وبما يجب ان يؤمنوا به ولعلمك انا درست في دير للراهبات و تعلمت حرية احترام الاديان بدون حقد و تعصب و الكثير الكثير من الاخوة المسحيين اصدقاءي ممن يقروا انهم يجدوا تشويش في العقيدة المسحية-لا اريد ان ادخل فيها الان -ولكن قوة الاسلام انه دين عقل و منطق و منهج حياة و يعترف بالاديان الاخرى -وليست كل بقية الاديان عندها نفس المنطق-و نعم هناك عدة اناجيل و هناك امور مختلفة في ما بينها مع ايماني التام بالدين المسيحي و نبيه عيسى بن مريم عليه السلام-و انصحك بمراجعة تعليقاتك الثلاث لترى مقدار التناقض بينهاامام بالنسبة الى وفاء سلطان فهي سورية حلبية و كان عندها قصة خاصة بحياتها -سياسية -و قررت الهجرة الى الغرب و لم يكن امامها الا الخط الذي مشيت فيها للحصولها على اللجوء السياسي بالغرب -نفس طريق سلمان رشدي الهندي -و المراة الصومالية الهولندية -و بامكانك ايها المنتحل الشخصية احمد زكي-ان تذهب الى الغرب بنفس الطريقة و خاصة انك تتوهم انك خائف على حياتك -على كل حال القافلة تسير -ارجو ات تتبع تعاليم المسيح و هي المحبة و التسامح-حتى على الاقل تكون مسيحي -يا شاطر

مستفزة ولكن
Magdon -

سيدي الفاضل ما ذكرته في مقالك ان الدكتوره وفاء اتخذت بن لادن والظواهري كمثل اعلا للاسلام واقول لك لك قد خانك الحظ . ماذا عن الاطباء في انجلترا وماذا عن امثال البدري والعوا وبعض حاملي الدكتوراه في مصر الذين يبيحون دم الاخراظن انها ظاهره او مرض استوطن في شعوبنا في احدي البرامج التليفزيونيه ومن خلال استفتاء 75 % من الموجودين طالبوا بقتل المرتد!! او احدي الشباب في مقابله تليفزيونيه قال بالحرف عندما اقابل المرتد سوف اقتله بنفسي ؟! وانت قلتها لكل فعل له رد فعل مساو له في القوه ومضاد له في الاتجاه.انا معاك اسلوب الدكتوره وفاء استفزازي لكن كلامها في محله. وعلي فكره كلام الدكتوره وفاء لايحمل حقد بل هو غيره وحب لبلادها وتتمني ان هذه الشعوب تعيش في سلام واحترام الاخرين.

مكى
جاك عطاللة -

لا احد يملى على الاخوة الاعزاء المسلمين معتقداتهم ودينهم لكن ماذكرته وفاء سلطان له اصل فى الكتاب والسنة وعلى من يعترض ان يرد الحجة بالحجة -- ومهم جدا ان يتفق المسلمين بطوائفهم ان الغزو والعدوان والكراهية والتحريض على الاخرين بالقتل و العدوان جريمة انسانية-- وان يستبدلوا به التعاون والمحبة وقبول مبادىء حقوق الانسان والعلمانية ونبذ ربط الاسلام بالسياسة

ردا على وفاء ديفيد 1
عبدالعليم -

في اليهوديةالمسيحية التالي :. اذا خرجت لمحاربة اعدائك ودفعهم الرب الهك الى يدك وسبيت منهم سبيا (SVD)Dt:21:11: 11 ورأيت في السبي امرأة جميلة الصورة والتصقت بها واتخذتها لك زوجة (SVD)Dt:21:12: 12 فحين تدخلها الى بيتك تحلق راسها وتقلم اظفارها (SVD)Dt:21:13: 13 وتنزع ثياب سبيها عنها وتقعد في بيتك وتبكي اباها وامها شهرا من الزمان ثم بعد ذلك تدخل عليها وتتزوج بها فتكون لك زوجة. (SVD)حكم من يترك دينهDt:13:6: 6. واذا اغواك سرا اخوك ابن امك او ابنك او ابنتك او امرأة حضنك او صاحبك الذي مثل نفسك قائلا نذهب ونعبد آلهة اخرى لم تعرفها انت ولا آباؤك (SVD)Dt:13:7: 7 من آلهة الشعوب الذين حولك القريبين منك او البعيدين عنك من اقصاء الارض الى اقصائها (SVD)Dt:13:8: 8 فلا ترض منه ولا تسمع له ولا تشفق عينك عليه ولا ترقّ له ولا تستره (SVD)Dt:13:9: 9 بل قتلا تقتله.يدك تكون عليه اولا لقتله ثم ايدي جميع الشعب اخيرا. (SVD)Dt:13:10: 10 ترجمه بالحجارة حتى يموت.لانه التمس ان يطوّحك عن الرب الهك الذي اخرجك من ارض مصر من بيت العبودية. (SVD)Dt:13:11: 11 فيسمع جميع اسرائيل ويخافون ولا يعودون يعملون مثل هذا الامر الشرير في وسطك (SVD)Dt:13:12: 12. ان سمعت عن احدى مدنك التي يعطيك الرب الهك لتسكن فيها قولا (SVD)Dt:13:13: 13 قد خرج اناس بنو لئيم من وسطك وطوّحوا سكان مدينتهم قائلين نذهب ونعبد آلهة اخرى لم تعرفوها (SVD)Dt:13:14: 14 وفحصت وفتشت وسألت جيدا واذا الامر صحيح واكيد قد عمل ذلك الرجس في وسطك (SVD)Dt:13:15: 15 فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتحرّمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف. (SVD)Dt:13:16: 16 تجمع كل امتعتها الى وسط ساحتها وتحرق بالنار المدينة وكل امتعتها كاملة للرب الهك فتكون تلا الى الابد لا تبنى بعد. (SVD)Dt:13:17: 17 ولا يلتصق بيدك شيء من المحرّم.لكي يرجع الرب من حمو غضبه ويعطيك رحمة.يرحمك ويكثرك كما حلف لآبائك (SVD) وللحديث بقية .........

رداعلى وفاء ديفيد 2
عبدالعليم -

10 واحرقوا جميع مدنهم بمساكنهم وجميع حصونهم بالنار. (SVD)1Chr:21:14: 14 فجعل الرب وبأ في اسرائيل فسقط من اسرائيل سبعون الف رجل. (SVD)2Chr:21:14: 14 هوذا يضرب الرب شعبك وبنيك ونسائك وكل مالك ضربة عظيمة. (SVD)2Chr:21:15: 15 واياك بامراض كثيرة بداء امعائك حتى تخرج امعاؤك بسبب المرض يوما فيوم. (SVD)قتل الاطفال والرضعالكتاب الوحيد فى العالم الذى يأمر بقتل الأطفالJos:6:21: 21 وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف. (SVD) 1Sm:15:2: 2 هكذا يقول رب الجنود.اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر. (SVD)1Sm:15:3: 3 فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا. 1Sm:15:8: 8 وامسك اجاج ملك عماليق حيّا وحرّم جميع الشعب بحد السيف. (SVD)1Sm:15:9: 9 وعفا شاول والشعب عن اجاج وعن خيار الغنم والبقر والثنيان والخراف وعن كل الجيد ولم يرضوا ان يحرّموها.وكل الاملاك المحتقرة والمهزولة حرّموها (SVD)1Sm:15:10: 10. وكان كلام الرب الى صموئيل قائلا (SVD)1Sm:15:11: 11 ندمت على اني جعلت شاول ملكا لانه رجع من ورائي ولم يقم كلامي.فاغتاظ صموئيل وصرخ الى الرب الليل كله. من فرط قسوة الرب ندم وغضب على شاول لانه عفى عن اجاج وبعض الحيوانات Hos:13:16: 16 تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ (SVD) Ps:137:8: 8 يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا. (SVD)Ps:137:9: 9 طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة (SVD) 2Chr:21:14: 14 هوذا يضرب الرب شعبك وبنيك ونسائك وكل مالك ضربة عظيمة. (SVD)تكتيك الحربDt:19:21: 21 لا تشفق عينك.نفس بنفس.عين بعين.سن بسن.يد بيد.رجل برجل (SVD)Dt:20:3: 3 ويقول لهم اسمع يا اسرائيل.انتم قربتم اليوم من الحرب على اعدائكم.لا تضعف قلوبكم.لا تخافوا ولا ترتعدوا ولا ترهبوا وجوههم. (SVD)Dt:20:4: 4 لان الرب الهكم سائر معكم لكي يحارب عنكم اعداءكم ليخلصكم. (SVD)Dt:20:10: 10. حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها الى الصلح. (SVD)Dt:20:11: 11 فان اجابتك الى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك. (SVD)Dt:20:12: 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها. (S

وفاء ديفيد وصبيتها3
عبدالعليم -

أترك لكم الآيات ( المقدسة ) تتحدث عن نفسها .. Lk:19:27: 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي (SVD)MT:10:34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.Mt:10:35: 35 فاني جئت لأفرّق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. (SVDMt:10:37: 37 من احب ابا او اما اكثر مني فلا يستحقني.ومن احب ابنا او ابنة اكثر مني فلا يستحقني. (SVD) Lk:12:51: 51 أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض.كلا اقول لكم.بل انقساما. (SVD)Lk:12:52: 52 لانه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين ثلثة على اثنين واثنان على ثلثة. (SVD)Lk:12:53: 53 ينقسم الاب على الابن والابن على الاب.والام على البنت والبنت على الام.والحماة على كنتها والكنة على حماتها (SVD)Lk:14:26: 26 ان كان احد يأتي اليّ ولا يبغض اباه وامه وامرأته واولاده واخوته واخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا. (SVD)2Sm:12:31: 31 واخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد وامرّهم في اتون الآجرّ وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون.ثم رجع داود وجميع الشعب الى اورشليم (SVD)القاتل يقتلGn:9:6: 6 سافك دم الانسان بالانسان يسفك دمه.لان الله على صورته عمل الانسان. (SVD)إله محبةEz:11:8: 8 قد فزعتم من السيف فالسيف اجلبه عليكم يقول السيد الرب. (SVD)Heb:12:29: لان الهنا نار آكلة Heb:12:29: For our God is a consuming fire.Ez:23:25: واجعل غيرتي عليك فيعاملونك بالسخط.يقطعون انفك واذنيك وبقيتك تسقط بالسيف.يأخذون بنيك وبناتك وتؤكل بقيتك بالنار.Nm:31:2: انتقم نقمة لبني اسرائيل من المديانيين ثم تضمّ الى قومك.Nm:31:17: فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها.Ez:9:4: 4 وقال له الرب.اعبر في وسط المدينة في وسط اورشليم وسم سمة على جباه الرجال الذين يئنون ويتنهدون على كل الرجاسات المصنوعة في وسطها. (SVD)Ez:9:5: 5. وقال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا.لا تشفق اعينكم ولا تعفوا. (SVD)Ez:9:6: 6 الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت. (SVD)Ez:9:7: 7 وقال لهم نجسوا البيت واملأوا الدور قتلى.اخرجوا.فخرجوا وقتلوا في ال

وفاء تخدم الاسلام ؟!
الايلافي -

مثل هذه الطروحات الفكرية المتطرفة من وفاء ديفيد واعوانها ومن هم على شاكلتها تخدم الاسلام انها تستثير انصاف وارباع الشباب المسلمين الذين هم مسلمون بالوراثة او الاسم ليهبوا للدفاع عن معتقدهم وتردهم الى ا لاسلام ردا جميلا ليكونوا مسلمين فعليين ان الله يخدم دينه وينصره بالبر والفاجر وهؤلاء الذين يهاجمون الاسلام من ملاحدة وقساوسة وحاخامات وساسه ومفكرين انهما يخدمون الاسلام من حيث لا يعلمون ان الله اذا اراد نشر فضيلة طويت اتاح لها لسان حسود او حقود .

يسوع ؟؟
قاريء ايلاف -

يقول يسوع الكتاب المقدس في " العهد الجديد " ( لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض،ما جئت لألقي سلاماً، بل سيفاً،فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه،والابنة ضد أمها، والكنة ضد حماتها،وأعداء الإنسان أهل بيته ) 1_ متى: (10/34 - 36). وأنه قال: (جئت لألقي ناراً على الأرض، فماذا أريد لو اضطرمتأتظنون أني جئت لأعطي سلاماً على الأرض.كلا،أقول لكم: بل انقساماً. لأنه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين،ثلاثة على اثنين، واثنان على ثلاثة. ينقسم الأب على الابن،والابن على الأب. والأم على البنت، والبنت على الأم،والحماة على كنتها، والكنة على حماتها ) 2 لوقا: ( 12/49- 53).

أحسنت يا نزارالنهري!
كركوك أوغلوا -

أنت وخوليو في قمة العقلانية وسمو الكلمات والمعاني !!00ولا تنسوا أن الكاتب والصحفي القدير يتفق معكم تماما , وله أسبابه , لأن التكفير وهدر الدماء أصبح فوق القانون ؟؟!!00

الحقد للجميع
الشويط -

نبيل بك المشكله ان الارهابيين بيفتخروا بأرهابهم وهم بأنفسهم بينسبوه للنصوص والعقيده الاسلاميه وليس العالم هو الذى ينسب ارهابهم للاسلام ولهذا العالم كله يخشى المسلمين كنتيجه ربطهم بين الارهاب وعقيدتهم ولهذا نجد نصف المسلمين على الاقل تعاطفت بكتمان مع الارهابيين ووزعوا الحلوى فى احداث سبتمبر او غيرها ونصفهم الاخر شرعن ارهابهم على الفضائيات مثل القرضاوى والزرقاوى والظواهرى والى اخره وجزء منهم فقط أعترض ولكن لاحول له ولاقوه . فمثلا حركة ايـتـا باسبانيا والمافيا بايطاليا وغيرهم جميعها تستخدم لغة الارهاب ولكن ليس كعقيده ولكن من اجل اطماع واضحه كالاستقلال او المال والمخدرات. ولكن العرب حركاتهم المسلحه كحزب الله والجهاد الاسلامى ينسبون ارهابهم بوضوح تام لأسم معتقدهم ومشتقاته وحتى المظاهرات السلميه يرفعون فيها القرأن كمرجعيه ويصاحبها حرق وضرب وعنف . ولهذا سائر العالم مثل وفاء سلطان عندما تشاهد على النت والفضائيات الذبح بالسكاكين وخلفهم لافته نصوص اسلاميه او قتل البشر بالاسواق بأحزام ناسفه لنكح حور الاخره فتكون المحصله ان ما يقتل على يد هؤلاء اضعاف ماقتله التوماهوك والكروز الطامع بوضوح تام فى البترول وليس لنصرة نصوص او معتقد . هذا غير مشاهده رجال فى ملابس دينيه اسلاميه يرأسون احزاب سياسيه تهدف للسلطه وغيرهم وصل فعلا لقمه حكم الدول وينسبون كل هذا للأسلام وليس العالم هو الذى نسب كل هذا للأسلام. فهل يوجد رجل دين بوذى او هندوسى او مسيحى يرأس حزب سياسى او يحكم دوله بنص كتابه.

للمقال وللأصدقاء
إنجي -

ليس جهلاً مني بالسيدة المذكورة-ولكن لعدم إستحقاق مناقشة الحماقة-فستأتي بنتيجة إن حاورت مختلفاً عاقلاً وإن يجهل-وليس بنتيجة لحوار أحمق يجهل-ترى هل هذا هو الجهاد المسيحي!؟-هناك جهل من الآخر بالإسلام-لكن المسؤولية مشتركة وعلى الجميع-فعقلاء المسلمين تأخروا بالتعريف بالدين الإسلامي-إلى أن إنتهز بن لادن الفرصة وأراد تعريفه على طريقته!-ولابد لنا من الإعتراف إننا نفقد وسائل التعريف والتعبير عن أنفسنا أمام الآخر-فلابد لعقلائنا من إتقان وسائل الحوار-كما على الآخر القدرة على الإنصات-وأقول لـــ(truth)عرضت رأيي بمقال الأستاذ غبريال-ولا أعلم لماذا ضل طريقه؟!-وأرق تحياتي وأمنياتي للأخت( rosha)-وأقول للأستاذ ((أبو سفيان))-مرحباً بك في القاهرة-وأتمنى منها أن تحتضن ضيوفها برموش عينيها-كما كانت-فربما تكتب لنا مقالاً به رحلة أوفر حظاً من سابقاتها-وليكتب عنها ضيوفها-مقالات أكثر رحمة-وإن كنت أراها تستحق عنف المحبين-ومع هذا وبكل تكابر-لازلت آراها عروس وإن شاخت-مع التحية والسلام0

ماحجب كان اعظم
نزار النهري -

سيد اوغلو ما يحجب من قبل مقص ايلاف اجمل وابلغ ولكن ماذا نفعل كما يقول المثل حكم القوي على الضعيف فنحن نكتب الكلمات وسوف نفرح حتى لو قراها شخص واحد اعني المراقب. ذكرت في تعليقك ان الكاتب يتفق معي ولكني اجده يكتب شيء اخر غير ما يعني يتكلم عن الحقد ونسي حقد بعض الملل الا على اتباعها. الكاتب يتصور ان الاعلامي يجب ان يدفن راسه في الرمل عندما يخص الموضوع الاغلبية الساحقة وهو بقوله هذا يناقض نفسه بنفسه فلو صحيح انه ليس لاهوتيا ولا رجل دين لم يكتب هذه المقالة يرد بها عليها فليدع من هم اصحاب خبرة بالرد وليكتب في اي موضوع ثاني. الاستاذ لم يناقش كلمة واحدة مما قالته الكاتبة بل اعتراضه الوحيد انها يجب ان تسكت ولاتتكلم وهؤلاء الناس حسب وجهة نظري اخطر من الاخرين فهو بدل ان يسكت لوحده يريد ان يسكت الجميع معه شكرا مرة اخرى لتعليقك

لاسلاما بل سيفا
سماء صافية -

المقصود بسيف التي ذكرت في الايات في الانجيل والتي كتبها بعذ القراء بدون معرفة مقصدها وفهمها انه سيف الكلمة كلمة الله التي تفرق بين العائلة وهي اخطر من السيف نعم تفككت العائلة الاب غضب على ابنه او العكس والام على ابنتها والحماة على الكنة لماذا؟ لان كلمة الرب سلاح ذو حدين اذا كان الابن مؤمن ويريد من اهله ان يعيشوا حياة الايمان يغضبون ويقطعون علاقته معتقدين ان الحياة المسيحية هي ذهاب الاحد للكنيسة والصوم فقط وان الكتاب المقدس لرجال الدين طبعا لا الكل قسم منه الذين حياة العالم عندهم اهم من الحياة الابدية هذا هو السيف الذي قصده الرب يسوع لذا يجب فهم الايات قبل كتابتها قال الرب يسوع لأحد الذين كان معه والذي مد يده واستل سيفه وضرب عبد رئيس الكهنة فقطع اذنه عندما جاءوا لالقاء القبض على يسوع قال له رُد سيفك الى مكانه لان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون وقال الرب سمعتم انه قيل العين بالعين وسن بسن واما انا فأقول لكم لا تقاموا الشر بل من لطمك على خدك الايمن فحول له الاخر ايضا اذا تريدون الاكثر من ايات المحبة والتسامح اقرأوا انجيل متي الاصحاح الخامس

نزار(أحسن من ماكو)!
كركوك أوغلوا -

ومن قال :- يمكن لشمعة أن تنير ظلاما , ولكن لايمكن للظلام أن يطفيء شمعة ؟؟!!00هذا المنبر الحر , وردودكم ( ونسبة الى المثل :-كلما قل ودل)) , هي تلك الشمعة ؟؟!!00ألف شكر لأيلاف الغراء

متى كانوا على حق؟
جليل العكيلي -

السيد النهري والسيد اوغلو, متى كان المتطرفين, ايا كانت عقيدتهم على حق؟ ونظرة واحدة لتعليقات البعض تجعلك تشعر بالغثيان وتكشف عن اخلاقهم وقلة ادبهم, فليس سب وشتم وحسب بل تحقير وإعتداء ولو كان هنالك قانون لتم إتخاذ كل الاجراءات القانونية بحقهم, ولكن!!! الحمد لله على متنفس إيلاف العظيمة وشكرا لردودكم الموقرة مع السيد خوليو, وصحيح ما قاله السيد النهري, ...,مع التحيات

أفضل رد عليها قرأته
م.أحمد جنيد -

وفاء سلطان ؛ نصيرية (علوية) ، لا تنتمي للإسلام ولا طائفتها حتما، كما هو معلوم.أستجرأت كثيرا على الأسلام والمسلمين ،وحاولت قدر استطاعتها تشويه الحضارة الإسلامية العظيمة ، قدمها فيصل القاسم أكثر من مرة في برنامجه الإتجاه المعاكس ،حيث فشلت بأي قبول لها في كل اللقاءات التي اشتركت فيها، ا، تبدو فعلا أنها ليست أكثر من مبرمجة كما وصفها الأستاذ طلعت رميح .وهذا واضح من عدم إستطاعتها إجابة أي سؤال بطريقة مباشرة ، بل تود فقط سرد ما حفظته ، والعجيب أن لا علاقة لها لا بالكتابة ولا البحوث ، بل كانت تعمل كنادلة في أحد مطاعم البيزا في أمريكيا.ومع أن فيصل القاسم ساعد على كشف ...،إلا إنه لا يفهم سبب تكرار إستضافته لها رغم إستضافته لمن لهم باع طويل في محاربة الأدعياء مثلها،كالدكتور إبراهيم الخولي والإستاذ طلعت رميح والإستاذ محمد بن أحمد.في البداية دعنا نعرف في أي .... نشأت،وماذا علمتها عقيدتها ، وهل فعلا لاقت شذوذا في عقيدتها الأصل كما تقول عند الغرب ، نقول معها نعم ، فقد تعلمت أن عليا رضي الله عنه ،إلها يسكن السحاب، ومع تأليهه يجب محبة قاتله عبد الرحمن بن ملجم والترضي عنه ،لأنه خلص اللاهوت من الناسوت!! .فأي شذوذ بعد هذا، وأخذت من تعاليم طائفتها الوقوف مع الغزاة والغاصبين، ففي عام 1097 وقف النصيريون مع الصليبيين ؛ أثناء الحملة الصليبية ، والعجيب إنهم قاوموا الدولة العثمانية عندما ضمت بلاد الشام إليها عام 1516 ، وعندما أحتل الفرنسيون سوريا ، وقف النصيريون بجانبهم ،ومن أجل هذا كافأتهم فرنسا بإقامة دولة لهم عام 1920 والتي ظلت حتى عام 1936.فوق الخلل والشذوذ في عقيدتها ، كان الفقر رفيقها ، وعانت منه حتى إقامتها لعدة سنوات في أمريكيا ، والجوع كافر كما يقولون، وأعتقد أن ثمة إبتزاز حدث لهذه المرأة من قبل السلطات الأمريكية، . أمريكيا ، .فشعارها الذي أتخذته للطعن في الأسلام والمسلمين ،بأن أستاذا لها قتل أمام عينيها في محاضرة في جامعة حلب،لم يكن صحيحا على الأطلاق ، ... فرئيس جامعة حلب ذكر إنه لم يحدث أن قتل أستاذا في محاضرة أو حتى في فناء الجامعة منذ تأسيس الجامعة وحتى يومنا هذا ، وإحدى طالبات جامعة حلب عام 1979 أستغربت هذا الأدعاء وقالت لو حدث ذلك في الجامعة لظل في ذاكرتنا وما نسيناه ،لكن أبدا ما حدث هذا. ..ثم تدافع عن من وتهاجم من؟بعد أكثر من ألف عام من وصية المصطفى صلى الله عليه و