كتَّاب إيلاف

سبق صحفي: البيان الختامي لمؤتمر القمّة العربيّة!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لا حاجة إلى انتظار
ما يتمخّض عنه التئام الخواصّ في مؤتمر القمّة المزمع في دمشق. لذا، يسرّنا أن نقدّم للقرّاء الكرام من العوامّ هنا في موقع إيلاف البيان الختامي للمؤتمر قبل أن ينعقد، فقد حصلنا على البيان الختامي بواسطة أفراد من عسسنا البلاغي الّذين يجوبون ربوع الأوطان العربيّة، ويرسلون إلينا بتقاريرهم.
فبعد الطّبيخ والنّفيخ، واحتساء القهوة السّادة من قِبَل السّادة المؤتمرين سيخرج هؤلاء بعد أيّام إلى وسائل الإعلام بهذا البيان الّذي وصلنا أخيرًا عبر أخ عزيز علينا.

نصّ البيان الختامي:
نحن ملوك ورؤساء وأمراء الدّول (يعني المشيخات) العربية، المجتمعون كمجلس (يعني: طق حنك) لجامعة الكتاتيب العربية على مستوى القمّة (إقرأ: القمامة") في دمشق، عاصمة الجمهورية العربيّة السّوريّة، (يعني: عرين الأسد و قلب العروبة النّابض) بتاريخ كذا وكذا... واستلهامًا للقرارات الصادرة عن قمم (يعني:الحضيض) التي سبقتها، نُعبّر عن الاهتمام بوحدة الصف العربي (بما فيه الابتدائي، والثّانوي) ووحدة العمل الجماعي (من: الجماع) وتنسيقه وتنقيته من جميع الشوائب و(الشّوارب أيضًا)، وبعد أن قمنا بتقويمٍ شاملٍ ودراسة عميقة، للظروف المحيطة بالوضع العربي (الجماعي)، وللعلاقات العربية، والأوضاع التي تمر بها الأمّة، وما يواجهه الأمن القومي العربي من تهديدات، ومخاطر جدية محدقة بأمن واستقرار الشرق الأوسط... وبالنظر إلى المتغيرات ... وما تمثله التحوّلات ... من تحدّيات... أمام النظام الإقليمي العربي،

وتأكيداً على التزامنا
بمبادئ وأهداف ميثاق جامعة الدول العربية وميثاق الأمم المتحدة ومسؤوليتنا القومية في الارتقاء بالعلاقات (بما فيها الجنسيّة) العربية وتمتين أواصرها، وإذ نُشيد بالأجواء الايجابية التي جرت فيها أعمال هذه القمّة (يعني: القمامة) في دمشق، بما يعزّز التضامن العربي ويدفع بمسيرة العمل (يعني: الهبل) العربي المشترك،

نعلن ما يلي:
التزامنا الكامل بوحدة المصير والهدف (ربّما الصّفير والقرف) من الأمة العربية، واعتزازنا بقيمها وتقاليدها الرّاسخة في التّفسُّخ والانحلال، ودفاعنا عن "قيادتها" الوطنية و"سجنها" القومي، وتمسّكنا "بالتّهابُل" العربي هدفًا ووسيلة وغاية. نشيدُ "بالقُيود" الرامية إلى "تقويض" العمل العربي المشترك، وما تحقق في مجال تحديث منظومته، و"تعطيل" آلياته، و"تكليس عقليّاته"، بما يتيح التّخابُل في المجتمعات العربية، ومضاربة المستجدات العالمية المتسارعة.
ونؤكّد على ضرورة التعاون والحوار والاحترام "المُتهابَل" بين الشعوب والثقافات، وبناء عالم يسوده "الانتفاخ والتناطح"، ونُذكِّر بأن احترام المكَدّسات الدينية والمفتقدات عامل حاسم في بناء الثقة وجسور "الصّفاقة" بين الأمم، ونُعبِّر عن رفضنا الحازم وإدانتنا القاطعة للإساءة والتطاول على الرّسول الكريم محمد. كما ونؤكد على ضرورة تبني ثقافة "الجدار والتخالف" بين الحضارات والأديان تكريسًا "للحرب والشّقاق" الدوليين، وسعيًا إلى ترسيخ قيم "التّغاوُش" السلمي، والعمل مع الحكومات والمنظمات الدولية والإقليمية من أجل تعزيز آليات "التّقاتُل" للتعرف على ثقافة الآخر واخترامها.

نؤكد مجدّداً على
مركزية قضية فلسطين، وعلى الخيار العربي (والبندورة العربيّة، والبطاطا العربيّة) لتحقيق السلام العادل والشّامل في الشرق الأوسط. ونجدد تَمسُّكنا بالمبادرة العربية للسّلام، لحلّ الصراع العربي-الإسرائيلي، (والصّراع العراقي، والصّراع السّوداني، والفول السّوداني وغيره)، على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.

كما ونؤكد مجدّدًا على
أنّ السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط، لا يمكن أن يتحقّق إلا من خلال الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلّة، بما في ذلك الجولان العربي السوري المحتلّ، والأراضي التي مازالت محتلة في جنوب لبنان وإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، والتوصّل إلى حلٍ عادل لمشكلة اللاجئين الفلسطينيين، يُتفق عليه وفقًا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم كذا وكذا.
ونهيب بالأشقّاء الفلسطينيين إلى الاحتكام إلى وحدتهم الوطنيّة في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، ونعرب عن تأييدنا التام للشّعب (الفلس-طيني) وقياداته ومؤسساته في سعيها للحفاظ على الوحدة الوطنية، ورفض الإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب. ونؤكد التزامنا بمواصلة تقديم الدعم للشعب الفلسطيني بغية "إزالة آثار العدوان".

كما ونُعرب عن تضامننا التامّ
مع سوريا الشقيقة (والشّفيقة الرّقيقة)، إزاء العقوبات الأمريكية، ونعتبر ما يُسمى بقانون محاسبة سوريا تجاوزاً لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، (لأنّ سوريا الشّقيقة الرّقيقة لا يسري عليها قانون العقوبات لكونها لم تتجاوز السنّ القانونيّة)، كما نُقدر موقف سوريا الدّاعي إلى تغليب لغة الحوار والدبلوماسية كأسلوب للتفاهم بين الدول وحلّ الخلافات فيما بينها.

كما نُعرب عن تضامننا التّامّ
مع لبنان الشقيق وحقّه السّيادي في ممارسة خياراته السياسية، ضمن المؤسسات الدستورية، وتأييدنا للحوار الوطني اللبناني (بالمفخّخات وسائر الوسائل الحديثة)، وحقّ الشّعب اللّبناني الثّابت والمشروع في استعادة أراضيه (وأراضينا أيضًا) التي مازالت محتلة من قِبَل إسرائيل، وندعو لكشف ومعاقبة مرتكبي جريمة الاغتيال التي ذهب ضحيتها الشهيد "فلان الفلاني" (ملاحظة: حصل خلاف حول هويّة الشهيد، ولذلك بقيت الخانة فارغة في نصّ البيان).

كما نُجدد تضامننا التّامّ
مع الشعب العراقي (الشّقيق هو الآخر أيضًا)، وندعو إلى احترام سيادة العراق ووحدة أراضيه وحرّيته واستقلاله وعدم التدخل في شؤونه الداخلية، واحترامنا لإرادته في تقرير مستقبله وخياراته الديمقراطية، وندعو إلى الإسراع في إنهاء الوجود العسكري الأجنبي فيه. وندعو الشعب العراقي بكافة مكوناته للتمسك بالوحدة الوطنية وعدم السماح (بأيّ حال من الأحوال) بالنيل من أمنه واستقراره.

وحفاظاً على علاقات الأخوة
العربية-الإيرانية، ودعمها وتطويرها، ندعو (بل نتضرّع إلى) الحكومة الإيرانية (أن تفكّر في مسألة) الانسحاب من الجزر العربية الثلاث طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى وإعادتها إلى السيادة الإماراتية، ونُثمن (عاليًا) موقف دولة الإمارات العربية المتحدة الداعي إلى اتّباع الإجراءات والوسائل السلمية لاستعادتها.

كما ونُرحب مجدداً بالخطوات
التي تمت لتنفيذ اتّفاق السّلام في السّودان، وندعو كافة الأطراف الإقليمية والدولية المعنية، إلى العمل على إعادة الأمن والاستقرار في السودان، ونحث المجتمع الدولي والدول المانحة، على الوفاء بتعهداتها لدفع عملية التنمية الشاملة في السودان. كما ونُرحب بالتطورات الايجابية التي حققتها المصالحة الوطنية الصومالية، وندعو الأشقّاء في الصومال (الصّومال أشقّاء؟ لم نكن نعرف ذلك) لاستكمال مؤسسات الدولة وتعزيز مسيرة المصالحة (المناطحة) الوطنية وإرساء دعائم الاستقرار.

ونُشدد على ضرورة
إصلاح النّظام الدولي، بما يُمكِّن الأمم المتحدة من زيادة فعاليتها وكفاءتها وقدرتها على مواجهة التحديات التي يواجهها العالم (يعني النّاس والبشر)، بما يكفل تحقيق السلم والأمن الدوليين، ونُطالب بتوسيع العضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي، بما يتيح لمختلف الأقاليم الجغرافية وثقافات (وخاصّة سخافات) العالم بأسره المشاركة في إدارة النظام الدولي بكفاءة أكبر، وبدناءة أبهر.

كما ونُعلن عن إدانتنا للإرهاب
بجميع أشكاله ومظاهره، ونرى في الجرائم التي ترتكبها المجموعات الإرهابية انتهاكات جسيمة للحقوق الأساسية للإنسان، وتهديداً مستمراً للسلامة الوطنية للدول ولأمنها واستقرارها، وندعو لعقد مؤتمر دولي تحت إشراف الأمم المتحدة ووضع تعريف للإرهاب وعدم الخلط بين الإسلام والإرهاب، (وخاصّة بين سوريا والإرهاب) والتمييز بين الإرهاب وحق الشعوب في مقاومة الاحتلال.
ونؤكد حرصنا على تعزيز العلاقات الاقتصادية المتكافئة مع مختلف المجموعات الاقتصادية في العالم، واستمرار السياسات الهادفة إلى تحقيق الاستقرار في أسواق النفط العالمية. كما ندعو الدول الأعضاء في منظمة التجارة العالمية إلى عدم فرض شروط مشددة لقبول انضمام الدول العربية إليها، ومساندة طلب الجامعة العربية للحصول على صفة مراقب (مع أنّه خائب).

نُثمِّن الجهود المتواصلة
التي تبذلها الدول العربية من أجل تعميق الممارسات الدّكتاتوريّة وتعزيزها، ونُعلن دعمنا لكافة المبادرات الوطنية في هذا الصدد وتوسيع مشاركة قوى المجتمع المدني ومؤسساته في جهود التحديث والتطوير والإصلاح.
نُهيب بالمجتمع الدولي التعاون في تعزيز الجهود الرامية لتنفيذ الأهداف التنموية للألفية واستئصال الفقر، وضرورة توفير الموارد وتوزيعها توزيعاً عادلاً (علينا خاصّة) لضمان بلوغ جميع الأهداف المتفق عليها دولياً لتحقيق التنمية والقضاء على الفقراء (عن بكرة أبيهم)، ومضاعفة الدعم المالي، وخاصةً للدول الأقل نموًّا (يعني: نحن)، وإعمال المبادرات الدولية الخاصة بإلغاء الديون أو خفضها (يعني: شفطها)، وتضييق الفجوة بين مستويات التنمية الاقتصادية والاجتماعية بين الدول الغنية والدول الفقيرة (إلى رحمة ربّها).

ونؤكد على مواصلة الجهود
الرامية إلى القضاء على التمييز ضد المرأة، وإطلاق مبادرات تكفل حقوق المرأة ودورها في المجتمع وسنّ التشريعات اللازمة لحماية المرأة و(خيانة مكانتها، وهتك عرضها).
كما ندعو إلى اتخاذ التدابير اللازمة لضمان تمتع الأشخاص المعاقين (وخاصّة الملوك والرؤساء والأمراء) بجميع الحقوق على قدم (يعني: نعل) المساواة مع غيرهم، وإنفاذ وتفعيل العقد العربي للأشخاص المعاقين (أمثال جنابنا).
ندعو إلى تعزيز التعاون في مكافحة الأمراض الوبائية خاصةً أنفلونزا الطيور، (والسّعال الدّيكي، وجنون البقر، والنّعجة دوللي).
نؤكد عزمنا على تطوير التعليم في العالم العربي (ها ها ها)، وإنشاء مجلس عربي أعلى ينظر في وضع التعليم في مختلف درجاته، وجوانبه المختلفة (ها ها ها)، ويرفع تقريره وتوصياته ... لمجلس الجامعة (أي الكتاتيب) على مستوى القمة.
نُقرر دعم البحث العلمي والتكنولوجي (قه قه قه)، وتخصيص الإمكانيات المالية اللازمة وزيادة الموارد المخصصة له، وتكثيف التعاون بين المراكز العلمية والبحثية في الدول العربية (أه أه أه). وندعو إلى الإسراع بتطوير البحث العلمي بهدف زيادة الكفاءة الإنتاجية وتقوية المقدرة على بناء مجتمع المعلومات وسد الفجوة الرقمية (بواسطة الخرق الممزّقة).

ونلتزم بتقديم كافة أشكال الدعم
للمؤسسات الثقافية وللمبدعين والكُتَّاب العرب (وخاصة ممّن وضعناهم في سجوننا السّوريّة، وسائر أقطارنا العربيّة) للارتقاء بالمستوى النوعي (للخنوع والخضوع) العربي في مختلف مجالات السّخافة والفنون، وإتاحة الفرص أمام "السّخافة" العربية للإسهام في إثراء الثقافة الإنسانية (ها ها ها).

نتوجه بخالص الشكر والعرفان إلى فخامة
الرئيس بشّار الأسد رئيس الجمهورية العربيّة السّوريّة، على إدارته الواعية لأعمال القمة، ونفاذ بصيرته في توجيه مداولاتها، ونُعرب عن ثقتنا التامة في أنّ "الخَبَل" العربي المشترك، سيشهد في ظل رئاسته، المزيد من الإنجازات والتطوير لِمَا فيه خير الأمة العربية، بما عُرف عنه من حِكمةٍ وخبرة وكفاءة، ونُقرر اعتماد الخطاب الافتتاحي لفخامته وثيقة رسمية من وثائق المؤتمر.

كما نُعرب
عن امتنانا العميق للجمهورية العربية السورية وشعبها المضياف، على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة، وعلى التنظيم المُحكم لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتهالحاليّة.
كما نُعرب عن اعتزازنا وتقديرنا للجهود المتصلة التي بذلها السيد عمرو موسى، الأمين العام "لكتاتيب المشيخات" العربية، في "فضح" القضايا العربية. ونثق بأنه سيواصل هذه الجهود المُقدرة خلال فترة ولايته القادمة، وكذلك في مجال متابعة مسيرة تطوير وتحديث "مفروطة الهَبَل" العربي المشترك.
والله ولىّ التوفيق،
دمشق في كذا وكذا هـ
الموافق كذا وكذا م

***
إلى هنا. هذا هو نصّ البيان الختامي لمؤتمر القمّة القادم كما حصلنا عليه قبل إعلانه بأيّام، وقد أرسله إلينا الأخ اللّيبي بواسطة البريد الإلكتروني، فاستأذنّاه بنشره فأذن لنا، ونحن له من الشّاكرين.
والعقل ولي التّوفيق.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلام فاضي
محمد المشاكس -

وعشوائي وقليل التركيز والإسلوب أقل من عادي ويصنف تحت خانة التطبيل والتزمير ومن الأمور التي تنقص هذا المقال هي خفة الدم..نرجوا إيقاظ الكاتب والقول له بإن الأمية وإنعدام فرص التعليم ليست بالأمور التي تستدعي القهقهة...وطبل ياأبو الشباب

متأمل
مفكر في حيادة إيلاف -

لا أخالف الكاتب في 99.99 فيما قال ..لكن من جهة أخرى أفكر في حيادية إيلاف ... اقسم لو أن القمة في السعودية لما نشر هكذا مقال، ولما كتب الكاتب أصلاً هكذا مقال

تعليق
ناطق فرج -

ماذا حلّ بعقل كاتب المقالة؟ ألا يعلم أن السبب الذي يكمن وراء جهلنا وتخلّفنا وضعفنا وتشتتنا وقلّة حيلتنا هو الامبريالية والصهيونية؟! وكيف تجرأ وفكّر سلمان المصالحة في نشر هذه حول مناهجنا التعليمية؟ إذ ليس هناك مناهج تعليمية، على وجه الأرض، تحثُّ على التسامح والمودة كمناهجنا! أما الجزر الثلاث ((طنبه الجبيره وطنبه الزغيره وأبو موسه)) التي ذكرتها فهي جزر قاحلة، صغيرة جداً جداً جداً (تكاد لا ترى بالعين المجرّدة) وغير مأهولة وغير صالحة للسكن، وغير ستراتيجية، وشتبون منها؟ حنا ما نبيها! بَعَدْ؟! أما لبنان فقوته في ضعفه! وأما ما يحصل في السودان، من مجازر ضد المدنيين والعزّل، فهو شأن داخلي. وأما فلسطين (وعاصمتها القدس) فإنها ستعود بإذن الله! أما حكوماتنا وأنظمتنا فهي على الرأس والعين! أما حكامنا فمنهم المناضل ومنهم حفظه الله ورعاه ومنهم جلالته والآخر سماحته إلخ من الألقاب.. والله هم رفعة راسنا! أي بالله! ونفديهم بالروح وبالدم فوك جذي (أي علاوة على ذلك)! والموت للعملاء والخونة وأصحاب البترودولار المتأمركين والمتصهينين والليبرالجية وكل من باع ضميره للأجنبي!! على هذا المنوال ستأتي تعليقات البعض. تحيات طيبات للاستاذ سلمان مصالحة.

كما يدين المؤتمر
اوس العربي -

كما يدين المؤتمر ممارسات الافراد المنتمين الى الطائفة الدرزية من مثقفين ذوي ميول شعوبية صهيونية واضحة معادية للعروبة والاسلام ، مرتمية في احضان الصهاينة والامريكان ، اوالذين يعملون مع الاجهزة الامنية الصهيونية في قمع اشواق الشعب الفلسطيني المظلوم وندين عملهم في المؤسسات الامنية والعسكرية وفي اقبية التعذيب والاستنطاق ونهيب بالطائفة الدرزية الى نبذهم وفضحهم والتبرؤ منهم خاصة اؤلئك الذين ركبوا المشاريع الصهيونية الامريكية ويدافعون عنها ندعو اشراف الطائفة الدرزية الى اعلان البراءة منهم ومن اعمالهم وحضر التعامل معهم ونبذهم ,

حلو كتير
حللللللوة -

احلى شي....نؤكد عزمنا على تطوير التعليم في العالم العربي (ها ها ها)، وإنشاء مجلس عربي أعلى ينظر في وضع التعليم في مختلف درجاته، وجوانبه المختلفة (ها ها ها)، ويرفع تقريره وتوصياته ... لمجلس الجامعة (أي الكتاتيب) على مستوى القمة.

zein
abou philipe -

zein ya arab zein............

لا تعليق
أبو فهد -

إذا حقاً عربي فاسمع ما قالت العرب:إذا أتتك المذمة من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل

جدا
رائع -

اضحكتنا يا استاذ. كاتب رائع.نحن بحاجة الى امثالك.

تعليق
أبوسفيان -

كنت من المعجبين ( بالنثر الأدبي ) للدكتور مصالحة،وما يملكه من قدرة على التهكم والسخرية .. لكن هذا النص لايمكن تسميته( أدبا ساخرا ) ولا (صحافة ساخرة) ولايملك حتى مقومات ( النص العبثي) ..لأن ما يتكلم عنه ( مؤسسة القمة العربية ) كيان مات منذ زمن وشبع موتا، ومن عادة ( الكرام ) أن يذكروا حسنات موتاهم لا أن يقهقوا عليهم باللهجة الدرزية ( قه قه قه ) أو يأهئهوا بلهجة المدن (اه اه اه )أو يكهكهوا بلهجة فلاحي فلسطين (كه كه كه) .. في هذا النص يحاول الأديب العربي مصالحة أن يكون خفيف الدم ( من خلال إستخفافه بالآخر) وهذا خطأ ( وخفة في الملكات الراقية ))

الى الأخ ابو فهد
اياد الحسن -

اوفقك الراي اخ ابو فهد ولكن الكاتب ربما اصاب في اغلب انتقاداته للأنظمة والحكام العرب و القمم العربية ولكن النية تختلف فلا اعتقد بأن االكاتب يريد المصلحة والإصلاح هناك اناس ينقدون فقط ....وهناك ناس تنقد للإصلاح والتتطوير والله ولي التوفيق

الخيال والسطحية معا
نبيل -

يا مصالحه : صالح نفسك اولا ثم ركّز في كتابتك فذلك افضل لك ولمن سيتورّط بقراءة " رأيك " المبدع في هذا الموقع الذي ينشر لما هبّ ودبّ من من الآدميين ! الكلام السطحي لم يعد يلقى رواجا بين باعة الطماطم وماسحي الأحذية في هذه الأيام ، بعد أن انفتح العالم على بعضه ولم يعد هناك من لا يدرك ومن لا يزن الأمور .يا مصالحه مثل هذا البيان لن يصدر ولن يتسرب الى الآخرين قبل صدوره ، ولن يسمع الرئيس اياه حوار الملوك والرؤساء مباشرة ـ كعادته ـ ولن يتمكن من متابعة "أعمالهم" عبر كاميرات خاصة كما حصل في بعض المؤتمرات السابقة . إنتظر يا مصالحة وسوف ترى دقة هذا الكلام مهما كان رأيك بالنظام السوري ـ أو رأينا ـ فليس بينك وبين الحقيقة إلا ساعات ، وإن حصل ما تخيّلته أعلاه فالعنّي كما تشـــاء .

شئ مضحك
الفارس -

ههههههههههههههههههههه استطيع الضحك من الان ولغاية انتهاء مؤتمر القمة بتعرفوا ليش لان هذا الموضوع ينم عن قهر ونميمة مصالحة يعني اردني وفهمكم كافي ملكهم لن يحضر ثانية عدم السماح لصحفية ايلاف بتواجدها بين الاعلام في مؤتمر القمة زعجهم معك حق ايلاف ولكن وجود اشخاص مثل مصالحة عندكم ابعدكم عن القمةهذا التعلق فقط للمسؤول عن النشر لاني اعلم انه لن ينشر----شكرا ايلاف

إلى نبيل
ناطق فرج -

يا نبيل: (مصالحة) تكتب بالتاء المربوطة، هكذا كما كتبتها لك وحصرتها بين قوسين. ولمزيد من الايضاح أراني مضطراَ لأن ارسمها لك كيما تصبح واضحة لباعة الطماطم وماسحي الأحذية أيضاً. هذه هي التاء المربوطة: ـة. أما الهاء المربوطة فتكتب هكذا: ـه. ما سرّني في تعليقك هو أن العربان (الآن) يدركون ويزنون الامور بعد انفتاح العالم. وما أحزنني هو أنك لست الوحيد من العربان مَنْ ليس لديه القدرة على ادراك الامور! والدليل هو أنك تنتظر بفارغ الصبر البيان الختامي الذي سوف لن يختلف عن البيانات السابقة وحتى اللاحقة في مضمونه. ولكن قل لي: ماذا تقصد بـ (انفتاح العالم)؟ وما هو تأثيره علينا نحن العرب؟ وكيف تُدرك الامور؟ إن كانت (الامور) تدرك كما تدركها أنت فعلى العالم السلام. العربان، يا نبيل، لم يحققوا شيئاَ يذكر لا قبل انفتاح العالم على بعضه ولا بعده. يا نبيل: إن مقالة الاستاذ سلمان مصالحة هي فنتازيا ليس إلا. ليس هو وحده الذي سأم وكفر بهذه الامة بل أنا أيضاً. هل تعرف لماذا؟ لأننا شعب مهزوم ومأزوم. نخطأ ونلقي اللائمة على الآخر. نحن لم نقدم لأنفسنا ولا للبشرية شيء يذكر منذ أكثر من ألف عام. فهل تعتقد أن البيان الختامي لهذا المؤتمر سيحلّ مشاكلنا ويضعنا في مصافي الامم المتحضرّة؟ اني أشكّ في ذلك. تحياتي لك.

ايتام رحبعام زئيفي
درزي عربي -

يبدو ان ايتام الصهيوني العنصري رحبعام زئيفي منزعجون من انعقاد القمة العربية في دمشق العروبة ؟!!!

تعليق وتعليق
عادل يوسف -

تعجبني تعليقات السيد ناطق فرج فهي جميلة وذات مستوى عالي وبسيطة ومؤدبة اما تعيقات ابوسفيان فهي مبهمةو غير مفهومة ولديه عقدة اسمها امريكا, يااخي لا احد يجبرك ان تحبها ولكن لوجه الله تعالى, لا تنسى ما فعله التطرف بحق شعوب العالم ولا زال بحق كل المسالمين, انه اسؤا من امريكا بالاف المرات ولا احد يصل الى مستواه السيء, مع التقدير للجميع.

كيف عرفت؟
عربي اصيل -

لا شك ان الكاتب يعلم الغيب: هاكم عنوان صحيفة الثورة السورية اليوم الجمعة:(وزراء الخارجية العرب يعتمدون جدول أعمال القمة..القضية الفلسطينية ومشكلة اللاجئين... التمسك بالمبادرة العربية استعادة الجولان.. رفض العقوبات الأميركية... وحدة واستقلال العراق). ومن خلال قراءة الخبر يظهر ان الكاتب كان على علم بما يجري في الاروقة. شكرا للاستاذ سلمان مصالحة على تنويرنا، وعلى اضحاكنا. من اجل التأكد مما نقول اذهبوا الى موقع الثورة واقرأوا:

للأخ ناطق فرج
نبيل -

أشكرك على تصحيحك اللغوي الذي استفدت كثيرا منه وآمل ان تستفيد مثلي مما سأقول ، علما بأنني لا أَحبّذ الرد على رد ، كما لا أهوى التعليق إلا بهدف " الزكزكة " في اوقات الفراغ ، وعلى اي حال فلكلّ رأيه او مصلحته ـ بالهاء وليس التاء المربوطة ـ يا أخ فرج.بداية ألفت إنتباه الأخ انني قصدت مصالحه وليس مصالحة ، وكان علي ان اَشكّل حروفها ، او انوّه بضرورة كسر اللام وفتح الحاء ثم ضم الهاء .، واعتقد انك فهمت قصدي الآن . وللعلم ليس هذا هو مصالحه الوحيد في هذا العالم ، فثمة من هو أشهر منه يعيش في الخارج منذ أيام الدراسة وحتى ابواب التقاعد ، وهو يَعرف بين اصدقائه ب مَ صَ ا ل حُ هَ . أما ;الفنتازيا" التي تحدثت عنها فقد سقط مبررها مع أول قرار ; ثوري ; يمنع أي دولة من القاء كلمتها إذا لم تكن ممثلا بملكها او رئيسها او شيخها ( سمّهم ما شئت ) .وللعلم فقط ـ وهذا خارج إطار العالم المفتوح على المعلومات وامعرفة ـ فإن مصر والسعودية يمثّلهما مندوب واحد هو مفيد شهاب المعروف بأن ( مصالحه ) السعودية اكثر من انتمائه المصري ، وتلك حكاية أخرى تستحق مقالا لوحدها . أما إذا اعتبرتني غائبا عن هذا العالم ولا ادري ان مندوب السعودية في الجامعة العربية هو الذي سيمثّلها كما أَعلن عن ذلك ، فستعود بي وبك الى قصة مصالحه مصالحة ، خصوصا اذا كنت انت نفسك مصالحه ، والله أعلم ! مع تحياتي ايضا .

للأخ ناطق فرج
نبيل -

أشكرك على تصحيحك اللغوي الذي استفدت كثيرا منه وآمل ان تستفيد مثلي مما سأقول ، علما بأنني لا أَحبّذ الرد على رد ، كما لا أهوى التعليق إلا بهدف " الزكزكة " في اوقات الفراغ ، وعلى اي حال فلكلّ رأيه او مصلحته ـ بالهاء وليس التاء المربوطة ـ يا أخ فرج.بداية ألفت إنتباه الأخ انني قصدت مصالحه وليس مصالحة ، وكان علي ان اَشكّل حروفها ، او انوّه بضرورة كسر اللام وفتح الحاء ثم ضم الهاء .، واعتقد انك فهمت قصدي الآن . وللعلم ليس هذا هو مصالحه الوحيد في هذا العالم ، فثمة من هو أشهر منه يعيش في الخارج منذ أيام الدراسة وحتى ابواب التقاعد ، وهو يَعرف بين اصدقائه ب مَ صَ ا ل حُ هَ . أما "الفنتازيا" التي تحدثت عنها فقد سقط مبررها مع أول قرار " ثوري " يمنع أي دولة من القاء كلمتها إذا لم تكن ممثلا بملكها او رئيسها او شيخها ( سمّهم ما شئت ) .وللعلم فقط ـ وهذا خارج إطار العالم المفتوح على المعلومات وامعرفة ـ فإن مصر والسعودية يمثّلهما مندوب واحد هو مفيد شهاب المعروف بأن ( مصالحه ) السعودية اكثر من انتمائه المصري ، وتلك حكاية أخرى تستحق مقالا لوحدها . أما إذا اعتبرتني غائبا عن هذا العالم ولا ادري ان مندوب السعودية في الجامعة العربية هو الذي سيمثّلها كما أَعلن عن ذلك ، فستعود بي وبك الى قصة مصالحه مصالحة ، خصوصا اذا كنت انت نفسك مصالحه ، والله أعلم ! مع تحياتي ايضا .

سقط منك سهوا
معزاوى -

.....كما نعلن عن تمسكنا بالسلام كخيار استراتيجى(اصلها قمة الخيار) و نحتفظ لانفسنا بحق الرد فى الوقت والمكان المناسب(وهو غالبا فى لبنان)......

إلى من يهمه الامر
ناطق فرج -

بين الحين والاخر اُقلِّب صفحة نساء إيلاف وهي على الجانب الايسر من الصفحة الرئيسية لأقرأ ما يُضحكني أحياناً وما يُعكرُّ مزاجي في كثير من الأحيان. ما يعنيني، بالطبع، التعليقات وليس أخبار الفنانات لأني ببساطة لا أعرفهنَّ. وتحت عنوان: هيفاء وهبي متقولش لحد قريباً، قرأت تعليقين: الأول يحمل رقم 20 بعنوان قمة الجمال، كتب (صاروخ القرداحة) معلقاً: لو تفهم الجامعة العربية كانت دعت هيفاء الى القمة العربية لتمارس سحرها وحمالها (يعني جمالها).. حتى تكون القرارات مفيدة. انتهى الاقتباس. كما قرأت تعليقاً آخراً وهو التعليق رقم 21 بعنوان: قمة الجمال. كتب التعليق (عربي صريح) فقال: آه منك يا هيفاء..! بشار الأسد وقمته الفاشلة فداك ياهيوووفة..والله لو أنت عملتي قمة لكانت أنجح من قمة بشار ذا الطول الفاخر..أنت قلب الأمة العربية..وانت الحياة والقضية.. انتهى الاقتباس. تحياتي للجميع.

الله معكم يا عرب
عيسى -

يا سيد مصالحة كلما ابتعدنا عن اصالتنا وعروبيتنا وديننا والمتكهمون من امثالك لن تعود فلسطين ولن يذهب المستعمر من العراق بل سيذداد اعداء امة محمد صلعم وسيحاول المجوس السيطرة على ارض المسلمين .اتحدوا ايها العرب وتعلموا وتثقفوا فالجهل مليئ في عقولكم.والله معكم