ايران والامن القومي العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إجمالا يمكن القول، بأن الامن القومي العراقي هو قدرة العراق النسبية على مواجهة المخاطر التي تهدد قيمه الجوهرية، مثل السيادة والاقتصاد والسلام الاجتماعي والثروات القومية... هذه هي اخصر عبارة يمكن أن نعرف بها الامن القومي العراقي، وهو تعريف ينطبق على ا لكثير من الدول، ذلك أن الامن القومي كمفهوم ومساحة يتسع ويضيق من دولة إلى أخرى، ولكن هناك جوهر عام، قد لا يبتعد كثيرا عما ذكرته أنفا وأنا أعرف أو أشخص مفهوم الامن القومي العراقي.
لا أريد أن أتطرق إلى الا من القومي العراقي بشكل عام، فذلك له وقته، ولكن أ ريد أن أتحدث عن علاقة إيران بالامن القومي العراقي، وفي هذه الأيام، حيث يحتل الصراع الامريكي / الايراني جوهر المشكلة بالنسبة لما يعانيه العراق على صعيد أمنه القومي.
ترى ما هي علاقة الجمهورية الاسلامية بالامن القومي العراقي؟
بكل بساطة نستطيع أن نقول : أن ايران تشكل أحد معطيات تهديد الامن القومي العراقي بفعل صراعها المرير مع الولايات المتحدة الامريكية الذي وجد ساحته المثلى على الارض العراقية! فهذا الصراع ينعكس بشكل مباشر على وحدة الشعب العراقي، بخلق أ جندات لهذا الطرف وذاك، تقاتل نيابة عن هذين الطرفين، خاصة إذا ا خذنا في نظر الاعتبار ضعف الحكومة العراقية بنيويا وإداريا، وهشاشة ألأمن الحدودي العراقي بشكل عام. وليس من شك أن طول الحدود العراقية الايرانية تشكل معززا مهما لهذا الخطر، كما أن وجود مجاميع عراقية تؤمن بولاية الفقيه وكان لها علاقة عضوية بالجمهورية الاسلامية هو الاخر معزِّز يصب في هذا الاتجاه، كما أن ستراتيجية إيران قائمة على تجييش اكبر قدر ممكن من القوى العراقية ضد (المحتل) الامريكي، وذلك حتى القاعدة فيما أمكن!
ليس من شك أ ن إيران تطمح بنفوذ كبير في العراق، لان ذلك يحقق لها حضورا كبيرا في المنطقة، وهي تصرح علنا أنها جزء من الحل بالنسبة لما يجري في العراق، وهذا يوجب على (المحتل!) أن يتفاهم مع إيران على معالجة ا لمشكل العراقي، فإيران هنا تصنع لامريكا الشيطان، وتتبرع في تخليصها من شروره ولكن بشروطّ!
إن هذه المطعيات تؤكد أن إيران تهدد الا من القومي العراقي، تهدد سلامة أرضه، وسلامه الاهلي، ومديات أمنه واقتصاده.
هذا التهديد...
على الصعيد المكاني : قريب، وذلك غير خاف بطبيعة الحال، ففضلا عن كون ايران تحد العراق بحدود طويلة، فإن هذه الحدود مفتوحة ومنتهكة، والعراق لا يملك القوة الكافية لمواجهة المخاطر التي تهدد حدوده من المتسللين ومن تسريب السلاح وتهريبه.
على الصعيد الزمني : شبه دائم، لان المعركة الايرانية / الامريكية على أرض العراق ليس لها سقف زمني معروف، ولكن المعطيات القريبة لا تشجع على نهاية قريبة له.
على الصعيد الشدة والضعف : هو تهديد شديد، ساخن، خطر، لأنه يلامس كل مكونات الامن القومي العراقي، وحدة العراق، سلامه الاجتماعي، ثوراته الا قتصادية، بنيته التحتية...
على صعيد الآليات : متوفرة جدا، السلاح والمجاميع المسلحة والاستخبارات والفكر والاعلام، وبالتالي، هو تهديد خطرمخدوم إلى حد بعيد.
على صعيد النسبة : هو تهديد مباشر، ليس غير مباشر، ليس عبر دولة أخرى، ليس عبر مجاميع واجندات غريبة، بل إيران كلها تشكل منابع هذا التهديد، والاجندات ليس سوى أحدى مداخل الخطر، إيران كلها في العراق وليس جزءا منها، الجيش، السباه، الاقتصاد، رجال الاعمال، الفكر....
التهديد الإيراني للأمن القومي العراقي ليس له من يصده من ا لجيران، سواء كانت تركيا أو السعودية أو الاردن أ و الكويت، فيما هناك من يعضده من الانظمة المجاورة، وربما يتبادل معه الخبرات على إرباك الوجود الامريكي في العراق.
إن مشروع الفيدرالية، فيدرالية الجنوب والوسط الذي ترفعه بعض قوى الإسلام السياسي في العراق يصب في المصحلة الايرانية بشكل فاعل، وهو يحقق أكبر نصر لإيران في مد نفوذها رسميا في قلب العراق، ومن ثم في ترسيخ الوجود الايرانية نفسه في الخليج!
إن التهديد الامني الأيراني للعراق ماثل بكل صوره، وهو تهديد من الخارج بما تملك إيران من قوة عسكرية ضاربة، ومن الداخل بما تملك من أجندة من كل الطوائف والقوميات والاثنيات، تعمل تحت عبائتها، مقابل إغرائات مالية وسياسية سخية.
النقطة المهمة الاخرى هنا، إن تركيا غير معنية إلى حد ما أزاء تمدد ايران في جنوب ووسط العراق، فهي قد تقايضه بنفوذ في الشمال، كما أن السعودية سوف تقايضه بنفوذ كبير في الجنوب، فلها أيضا أجندتها واناسها وحدودها الطويلة المؤثرة!
الكويت هي الوحيدة التي سوف تتحمل مخاطر كل هذه المفارقات، وليس لها من حول ولا قوة، سوى الاعتماد على الولايات المتحدة الامريكية، وهذا بدوره يساهم في تعقيد الامن القومي العراقي ايضا!
مبدئيا : كان العراق موطن نزا ع وصراع ذوي النفوذ، الفرس والرومان، الصوفيون والعثمانيون، العثمانيون والاوربيون، وقد جلبت هذه الصراعات الويل وا لثبور لاهل العراق، وما أشبه الليلة بالبارحة، فهل ينجو العراق من هذه النار المحرقة كما نجى قبل؟
إن ألأمن القومي العراقي لا يعتمد على جغرافيته، ولا على خيراته الطبيعية، ولا على قواته العسكرية، بل يعتمد بالدرجة الاولى على تجانس شعبه،بكل قومياته ومذاهبه وأديانه، وبغير ذلك سيكون طعمة سائغة للاخرين بكل سهولة.
الحكومة العراقية اليوم هي بحاجة إلى من يحمي أمنها من خارج حدودها، فكيف بها تحمي أمن العراق القومي؟ ولكن فيما قرر العراقيون أن العراق فوق كل شي، سوف تبرز إمكانية حماية الامن القومي العراقي حقيقة لا غبار عليها.
التعليقات
ها ضمان الرسالة
القيسية -شكر الاستاذ الكبير والاعلامي الشهبر على مقالته الرائعةولي استفسار له ولجميع المسؤولين العراقيين وارجو توصيل المطلوب حتى ولم اسجل مسبقاياشيخنا العزيز وبمعنى الكلمةهل ان المسؤولين الحكومين وبلاخص في المثلث الاعلى يقراءون ما تكتوبون وبشكل لا نقصان بهام تسطر على اللوح الخاص بالحاسبة فقطنريد اطلاع المسؤولين لما تكتبون ونرجو منكم افهامنا كيف يتم ذلكوكل امل بان تدرس كتاباتكم لقراءة سليمة من المسؤولين ليعرفو ما هو الاجدر عمله واشبه هذا بالنقد الى الفن او الشعر اوالروية كيف ياخذ المنتقد بكلام ناقدية احيكم من خلال جريدتي المفضلة ايلاف
الفرس
ihab -الفرس هم الوحيدين في هذا العالم الذي يكثر فيه العمالة والخضوع والاذلال والتنازل ؟هم الوحيدين الذين يحاربون الصهاينة والامريكان ومن والاهم ومن يواليهم ان الشعب الايراني هو الوحيد الذي وقف مع كل المقاومات الاسلامية والتحررية ....الفرس هم اشداء لا يخافون لومة لائم ولا سلطان جائر وعلى ايديهم ستعود فلسطين المحتلة ان شاء الله .....ونصر الله الشعب الايراني وحكومته التي هي من سيقود هذا العالم ان شاء الله ؟.
احتلال اخر
وليد الجزار -هل تعود فلسطين بايدى الفرس؟؟ايران واسرائيل وجهان لعمله واحده وان كانت اسرائيل مع كل مجازرها وارهابها حمل وديع امام ايران..ايران ساعدت امريكا على احتلال ما يسمى دوله العراق(سابقا)وتساعد القاعده بالاسلحه والمعدات على قتل الشيعه وتساعد الميلشيات الشيعيه على قتل اهل السنه بالعراق الى ان ينتهى ما يسمى بالعرب نهائيا من العراق ولان ايران واثقه من تحقيق امنيتهم بالعراق بدات فى استكمال الخطه الارهابيه الكبرى بتوريط سوريا بلبنان وابعاد القياده السوريه عن العرب وزرع الفتن تلو الفتن حتى يقف السوريين امام الصهاينه وحدهم ويبادو بعد ان تتركهم ايران وفى نفس الوقت زرعت دوله داخل لبنان بشعارت المقاومه وتحدى امريكا واسرائيل وكلها شعارت عفى عنها الزمن لا يصدقها الا مخبول وفى نفس السياق لكن بطريقه اخرى بدات بزرع بوادر الفتن فى مصر عن طريق التشيع ...وتقلب اهالى الخليج المتمين حسيا وسياسا بالفرس على دولهم كما حدث فى البحرين وقطر والكويت وقريبا السعوديه...مع انى لا اؤيد القتل والدمار والحروب الا اننى اؤيد ضرب ايران عن طريق امريكا واسرائيل لكن هذا لن يحدث لان الفرس ينفذون مخطط امريكى صهيونى لتفريغ العرب وجعله دول ضعيفه بعد التخلص من رموز القوه العربيه المتمثله فى مصر وسوريا والعراق..وبدا الفرس الوصول للحكام العرب ليتحدثو باسم ايران وكما راينا الاخ المخبر قائد الثوره معمر القذافى وهو يتحدث وكنا نستمع للخمينى ارجو من العرب التريث قبل الانجرار وراء سراب ايران...انهم اخطر من اسرائيل على العرب لان الصهاينه معروف انهم اعدائنا ولكن ايران تتحجب وراء عبايه الدين ...
ها ضمان الرسالة
القيسية -شكر الاستاذ الكبير والاعلامي الشهبر على مقالته الرائعةولي استفسار له ولجميع المسؤولين العراقيين وارجو توصيل المطلوب حتى ولم اسجل مسبقاياشيخنا العزيز وبمعنى الكلمةهل ان المسؤولين الحكومين وبلاخص في المثلث الاعلى يقراءون ما تكتوبون وبشكل لا نقصان بهام تسطر على اللوح الخاص بالحاسبة فقطنريد اطلاع المسؤولين لما تكتبون ونرجو منكم افهامنا كيف يتم ذلكوكل امل بان تدرس كتاباتكم لقراءة سليمة من المسؤولين ليعرفو ما هو الاجدر عمله واشبه هذا بالنقد الى الفن او الشعر اوالروية كيف ياخذ المنتقد بكلام ناقدية احيكم من خلال جريدتي المفضلة ايلاف
الفرس
ihab -الفرس هم الوحيدين في هذا العالم الذي يكثر فيه العمالة والخضوع والاذلال والتنازل ؟هم الوحيدين الذين يحاربون الصهاينة والامريكان ومن والاهم ومن يواليهم ان الشعب الايراني هو الوحيد الذي وقف مع كل المقاومات الاسلامية والتحررية ....الفرس هم اشداء لا يخافون لومة لائم ولا سلطان جائر وعلى ايديهم ستعود فلسطين المحتلة ان شاء الله .....ونصر الله الشعب الايراني وحكومته التي هي من سيقود هذا العالم ان شاء الله ؟.
احتلال اخر
وليد الجزار -هل تعود فلسطين بايدى الفرس؟؟ايران واسرائيل وجهان لعمله واحده وان كانت اسرائيل مع كل مجازرها وارهابها حمل وديع امام ايران..ايران ساعدت امريكا على احتلال ما يسمى دوله العراق(سابقا)وتساعد القاعده بالاسلحه والمعدات على قتل الشيعه وتساعد الميلشيات الشيعيه على قتل اهل السنه بالعراق الى ان ينتهى ما يسمى بالعرب نهائيا من العراق ولان ايران واثقه من تحقيق امنيتهم بالعراق بدات فى استكمال الخطه الارهابيه الكبرى بتوريط سوريا بلبنان وابعاد القياده السوريه عن العرب وزرع الفتن تلو الفتن حتى يقف السوريين امام الصهاينه وحدهم ويبادو بعد ان تتركهم ايران وفى نفس الوقت زرعت دوله داخل لبنان بشعارت المقاومه وتحدى امريكا واسرائيل وكلها شعارت عفى عنها الزمن لا يصدقها الا مخبول وفى نفس السياق لكن بطريقه اخرى بدات بزرع بوادر الفتن فى مصر عن طريق التشيع ...وتقلب اهالى الخليج المتمين حسيا وسياسا بالفرس على دولهم كما حدث فى البحرين وقطر والكويت وقريبا السعوديه...مع انى لا اؤيد القتل والدمار والحروب الا اننى اؤيد ضرب ايران عن طريق امريكا واسرائيل لكن هذا لن يحدث لان الفرس ينفذون مخطط امريكى صهيونى لتفريغ العرب وجعله دول ضعيفه بعد التخلص من رموز القوه العربيه المتمثله فى مصر وسوريا والعراق..وبدا الفرس الوصول للحكام العرب ليتحدثو باسم ايران وكما راينا الاخ المخبر قائد الثوره معمر القذافى وهو يتحدث وكنا نستمع للخمينى ارجو من العرب التريث قبل الانجرار وراء سراب ايران...انهم اخطر من اسرائيل على العرب لان الصهاينه معروف انهم اعدائنا ولكن ايران تتحجب وراء عبايه الدين ...
متى؟؟؟؟
الموسوية -ترى متى سيكون العراق فوق كل شئ في فكر و روح و قلب و هدف العراقيين ؟؟ ساكون متفائلة جدا ((كعادتي)) و اقول ان هذا سيحصل ان شاء الله,,لكن ليس في القريب العاجل و لا الآجل !
متى؟؟؟؟
الموسوية -ترى متى سيكون العراق فوق كل شئ في فكر و روح و قلب و هدف العراقيين ؟؟ ساكون متفائلة جدا ((كعادتي)) و اقول ان هذا سيحصل ان شاء الله,,لكن ليس في القريب العاجل و لا الآجل !
ايران لا تشكل تهدبدا
د.باقر -انت تقول ايران تشكل تهديدا للعراق ولماذا لا يكون العكس العراق او العرب يشكلوا تهديدا لإيران.هذا ما كان يقوله صدام. والعراق في الواقع يشكل تهديدا لنفسه اولا. ثانيا العراق شكل تهديدا لجيرانه. العراق يحتاج ان يتصالح مع نفسه اولا. والديمقراطية هي الحل. والفدرالية هي لبست شىء سيىء او معنى ذلك نفوذ لإيران. وان يكن. ايضا الفدرالية شىء طيب لإيران عندما تعطي العرب تمثيل فدرالي شىء طيب يا اخي. لماذا تنظرون لكل من يطالب بالفدرالية كأنها كفر. انظر الى الإمارات. كفى التلاعب بالشعووب. اعتقد علينا ان نتعلم كيف نحترم جيراننا اما عندما نأتي بالإساطيل والقواعد ونأتي بأميركا عند حدود ايران وبعد ذلك نقول ان ايران تهددنا هذا منطق معكوس. اميريكا تلعب بكل الخيوط تهدد هذا وتبتذ الأخر وتبيع السلاح هنا وتمسك بالنفط هناك وهي فعلا شيطان اكبر علينا ان نعيش معه ونبحث عن نقطة المصالح بين ايران واميريكا والعرب كي يعيش الجميع بسلام.
وليد فكر معكوس
د.باقر -من الذى ساعد على تدمير العراق؟ ليست ايران انما هم العرب الذين قدموا كل المساعدات لإميريكا. هل سلعد العرب العراق خلال سنوات الحصار؟ وبعد سقوط النظام ورغم الإنتخابات العراقية لم يعترف العرب بالنظام وارسلوا المخربين والقتلة واججوا الحرب الطائفية. هذا هم العرب يا اخ وليد. اما الكاتب غالب فقل لي بالله عليك هل هناك قائد عربي ذهب للعراق وما هي الدول العربية التي فتحت سفاراتها هناك؟ العرب لا يريدون ان يروا رئيس شيعي وهم يستكثرون ان يكون رئيس الوزراء شيعي وان يكون للشيعة سلطة في العراق؟ واتهام الشيعة بأن ولإءهم لإيران معروف. وهذه هي اسطوانتهم. هم يخافون من ان يكون للشيعة مركز قوي في العراق لإن ذلك في نظرهم سوف يقوى وضع الشيعة في الخليج. الشيعة لا يريدون شىء زايد فقط مساواة مع غيرهم في الحقوق والواجبات لا غير.
مراقب
Wild -ليس فقط إيران تهدد أمن العراق القومي، بل برت معادلة جديدة على صعيد صراعات خفية بين دول الخليج، إذا أخذنا أحداث البحرين والشغب فيها، والكويت والتحرك الأخير. والقراءة المتأنية لأمن دول الخليج الكبرى كالسعودية وإيران دفع بالدولتين إلى إختيار طرق التقاسم المشترك للتصور السياسي ومستقبل الخليج، من هنا إيران بكل سياستها وهي بحد ذاتها توسعية سواء ببقاء إحتلالها للجزر أو بتدخلها السافر في العراق وما كشفت عنه أحداث البصرة، يؤكد أن إيران تلاقي دعم خليجي واضح حتى تمارس دورها كحارس لمصالح الأمبراطورية الإسلامية تحت تصور تحالفي جديد، فهل تمارس البلدان الخليجية الأخرى سياسة موحدة تجنبها سيطرت الكبار وتفردهم بالقرار السياسي والعسكري.
شكرا وليد الجزار
عراقي مو بس بالهويه -شكرا اخ وليد الجزار انت تكلمت عن كل الي في داخلي عن ايران والله والله والله هي اخطر من اسرائيل على العرب والاسلام لانها في العراق تقتل والله الشيعي العراقي قبل السني....والاسلام رداء تخفي ورائه مخطط صفوي ليس على العراق فقط بل على كل العرب والمسلمين.....اما انت ياقر ان فشل مخططكم انشالله قريب والنصر للسلام والمسلمين....انتباه الى الزعماء العرب والخليجيين خاصه الى الخطر الصفوي عن طريق المجنسين والله ولائهم يبقى الى ايران
أحسنت يا غالب !!00
كركوك أوغلوا -وضعت النقاط على الحروف !!00ولكن القوى السياسية المتحكمة كانت ولاتزال تعمل لتجزأة العراقية والمصلحة الوطنية العراقية تتعارض مع مصالحها ؟؟!!00
الى دكتور باقر
أهوازيون -الامر الذي يمهد الطريق لنفوذ اي بلد في العراق على حساب امنه القومي هو نتيجة مباشرة لتراجع الشعور الوطني لدى حكام العراق لصالح الولاءات الطائفية اما بالنسبة للدكتور باقر لماذا تستفزه اي كلمة تقال بخصوص ايران الى درجة تجعله يدافع فيها بشكل اعمى عن هذه البلد وثم يناقض نفسه ويدافع عن الديمقراطية والفدرالية ،فيا سيدي الفاضل اذا كنت في صف الديمقراطيين والفدراليين كان عليك ان تنصح ايران ان تطبقها عندها اولا لأن الفرس فيها يشكلون 35% امام السكان الآخرين من عرب وكورد وتورك وتوركمان وبلوش ولور وجيلك الذين يشكلون الأغلبية ولا تسمح لهم حبيبتك ايران حتى الدراسة بلغاتهم ناهيك عن محاولاتها لتغيير التركيبات السكانية لهذه الشعوب ولاسيما العرب ثم انك ادرى من غيرك بالديمقراطية الشكلية المزيفية في ايران والتي بامكان ولي الفقيه أن يلغيها بجرة قلم . فكيف تستطيع ان تجمع يا دكتور بين نقبضي الدفاع عن نظام غير ديمقراطي ومعادي للفدرالية الى حد اعدام من يطالب بها والمطالبة بتطبيقهما في العراق .
ايران لا تشكل تهدبدا
د.باقر -انت تقول ايران تشكل تهديدا للعراق ولماذا لا يكون العكس العراق او العرب يشكلوا تهديدا لإيران.هذا ما كان يقوله صدام. والعراق في الواقع يشكل تهديدا لنفسه اولا. ثانيا العراق شكل تهديدا لجيرانه. العراق يحتاج ان يتصالح مع نفسه اولا. والديمقراطية هي الحل. والفدرالية هي لبست شىء سيىء او معنى ذلك نفوذ لإيران. وان يكن. ايضا الفدرالية شىء طيب لإيران عندما تعطي العرب تمثيل فدرالي شىء طيب يا اخي. لماذا تنظرون لكل من يطالب بالفدرالية كأنها كفر. انظر الى الإمارات. كفى التلاعب بالشعووب. اعتقد علينا ان نتعلم كيف نحترم جيراننا اما عندما نأتي بالإساطيل والقواعد ونأتي بأميركا عند حدود ايران وبعد ذلك نقول ان ايران تهددنا هذا منطق معكوس. اميريكا تلعب بكل الخيوط تهدد هذا وتبتذ الأخر وتبيع السلاح هنا وتمسك بالنفط هناك وهي فعلا شيطان اكبر علينا ان نعيش معه ونبحث عن نقطة المصالح بين ايران واميريكا والعرب كي يعيش الجميع بسلام.
وليد فكر معكوس
د.باقر -من الذى ساعد على تدمير العراق؟ ليست ايران انما هم العرب الذين قدموا كل المساعدات لإميريكا. هل سلعد العرب العراق خلال سنوات الحصار؟ وبعد سقوط النظام ورغم الإنتخابات العراقية لم يعترف العرب بالنظام وارسلوا المخربين والقتلة واججوا الحرب الطائفية. هذا هم العرب يا اخ وليد. اما الكاتب غالب فقل لي بالله عليك هل هناك قائد عربي ذهب للعراق وما هي الدول العربية التي فتحت سفاراتها هناك؟ العرب لا يريدون ان يروا رئيس شيعي وهم يستكثرون ان يكون رئيس الوزراء شيعي وان يكون للشيعة سلطة في العراق؟ واتهام الشيعة بأن ولإءهم لإيران معروف. وهذه هي اسطوانتهم. هم يخافون من ان يكون للشيعة مركز قوي في العراق لإن ذلك في نظرهم سوف يقوى وضع الشيعة في الخليج. الشيعة لا يريدون شىء زايد فقط مساواة مع غيرهم في الحقوق والواجبات لا غير.
مراقب
Wild -ليس فقط إيران تهدد أمن العراق القومي، بل برت معادلة جديدة على صعيد صراعات خفية بين دول الخليج، إذا أخذنا أحداث البحرين والشغب فيها، والكويت والتحرك الأخير. والقراءة المتأنية لأمن دول الخليج الكبرى كالسعودية وإيران دفع بالدولتين إلى إختيار طرق التقاسم المشترك للتصور السياسي ومستقبل الخليج، من هنا إيران بكل سياستها وهي بحد ذاتها توسعية سواء ببقاء إحتلالها للجزر أو بتدخلها السافر في العراق وما كشفت عنه أحداث البصرة، يؤكد أن إيران تلاقي دعم خليجي واضح حتى تمارس دورها كحارس لمصالح الأمبراطورية الإسلامية تحت تصور تحالفي جديد، فهل تمارس البلدان الخليجية الأخرى سياسة موحدة تجنبها سيطرت الكبار وتفردهم بالقرار السياسي والعسكري.
شكرا وليد الجزار
عراقي مو بس بالهويه -شكرا اخ وليد الجزار انت تكلمت عن كل الي في داخلي عن ايران والله والله والله هي اخطر من اسرائيل على العرب والاسلام لانها في العراق تقتل والله الشيعي العراقي قبل السني....والاسلام رداء تخفي ورائه مخطط صفوي ليس على العراق فقط بل على كل العرب والمسلمين.....اما انت ياقر ان فشل مخططكم انشالله قريب والنصر للسلام والمسلمين....انتباه الى الزعماء العرب والخليجيين خاصه الى الخطر الصفوي عن طريق المجنسين والله ولائهم يبقى الى ايران
أحسنت يا غالب !!00
كركوك أوغلوا -وضعت النقاط على الحروف !!00ولكن القوى السياسية المتحكمة كانت ولاتزال تعمل لتجزأة العراقية والمصلحة الوطنية العراقية تتعارض مع مصالحها ؟؟!!00
الى دكتور باقر
أهوازيون -الامر الذي يمهد الطريق لنفوذ اي بلد في العراق على حساب امنه القومي هو نتيجة مباشرة لتراجع الشعور الوطني لدى حكام العراق لصالح الولاءات الطائفية اما بالنسبة للدكتور باقر لماذا تستفزه اي كلمة تقال بخصوص ايران الى درجة تجعله يدافع فيها بشكل اعمى عن هذه البلد وثم يناقض نفسه ويدافع عن الديمقراطية والفدرالية ،فيا سيدي الفاضل اذا كنت في صف الديمقراطيين والفدراليين كان عليك ان تنصح ايران ان تطبقها عندها اولا لأن الفرس فيها يشكلون 35% امام السكان الآخرين من عرب وكورد وتورك وتوركمان وبلوش ولور وجيلك الذين يشكلون الأغلبية ولا تسمح لهم حبيبتك ايران حتى الدراسة بلغاتهم ناهيك عن محاولاتها لتغيير التركيبات السكانية لهذه الشعوب ولاسيما العرب ثم انك ادرى من غيرك بالديمقراطية الشكلية المزيفية في ايران والتي بامكان ولي الفقيه أن يلغيها بجرة قلم . فكيف تستطيع ان تجمع يا دكتور بين نقبضي الدفاع عن نظام غير ديمقراطي ومعادي للفدرالية الى حد اعدام من يطالب بها والمطالبة بتطبيقهما في العراق .
آية الله فاضل المالك
mohammed ali -انتقد مرجع شيعي عراقي بارز، مقيم في مدينة قم الإيرانية، تدخل مراجع دينية إيرانية مقيمة في النجف في صياغة الوضع السياسي العراقي، داعيا "المعممين" المشاركين في حكومة العراق ومشاريع سياسية أخرى لخلع زيهم الديني إذا أرادوا الاستمرار بالعمل السياسي. ووصف المرجع آية الله الشيخ فاضل المالكي المراجع والعلماء من أصل إيراني، الذين يتدخلون بشؤون العراق، بأنهم &;حمالة الحطب&، منتقدا أيضا الحملة ضد نساء البصرة ومعبرا عن رفضه لفرض الحجاب بقوة. وتكتسب تصريحات المالكي بخصوص نفوذ علماء شيعة من أصل إيراني في العراق أهمية خاصة، لكونه مقيماً في إيران أصلاً، حيث يدير ;حوزة الثقلين"، كما أنه يعتبر نفسه المرجع الشيعي الوحيد الموجود في المنفى، وكونه "آية الله; أيضا. وكان الشيخ فاضل المالكي قد انتقد بشدة في بيان العمليات العسكرية في البصرة وقال إنها "انتهاك للحريات وحرب مفتوحة ضد العراقيين تنفذها الحكومة"، ووصف ما يحدث في جنوب العراق بأنه "انتفاضة ضد الفساد والاحتلال". فتوى برفض مرجع غير عراقي وفي حديث خاص مع "العربية.نت" من مقر إقامته في قم الإيرانية، أرجع العلامة الشيخ المالكي موقفه المنتقد والمعارض للحكومة العراقية لكون الموقف الشرعي من العملية السياسية في العراق لا تحدده مراجع عراقية الأصل. وقال : "أنا هنا في إيران، وأرى أنهم لا يسمحون لأي مرجع حتى لو كان أعلم علماء العالم أن يتدخل في شؤونهم الداخلية والسياسية. نحن في العراق نقول لهم لا تتدخلوا بشؤوننا الداخلية تجنبا للحساسيات والاختراقات ولأن المرجع ابن البلد أفهم بشؤون بلده". وأضاف "بصراحة أفتي بأنه لا يجوز لمرجع غير عراقي الاصل أن يتدخل في الشأن السياسي العراقي سواء كان في قم أو في النجف، ووجوده في النجف لا يعني أنه عراقي". وتسائل: هل من الإنصاف أن يسمح لعلماء غير عراقيين في النجف أن يتصرفوا في الشأن السياسي والفتوى، بينما لا يسمح للعراقي الاصيل أن يعلن رأيه وصوته. هؤلاء المراجع من أصل إيراني يصولون ويجولون في بلادنا، والسبب أنهم جزء من معادلة تم التفاهم عليها وفق أجندة إقليمية ودولية أن يكون هؤلاء الغطاء الشرعي لهذه العملية السياسية الخاطئة. وهم دخلوا للعراق من كل القنوات حتى الحوزة والدين. "العمامة" تحكم العراق وفي سياق متصل، وأ
آية الله فاضل المالك
mohammed ali -انتقد مرجع شيعي عراقي بارز، مقيم في مدينة قم الإيرانية، تدخل مراجع دينية إيرانية مقيمة في النجف في صياغة الوضع السياسي العراقي، داعيا "المعممين" المشاركين في حكومة العراق ومشاريع سياسية أخرى لخلع زيهم الديني إذا أرادوا الاستمرار بالعمل السياسي. ووصف المرجع آية الله الشيخ فاضل المالكي المراجع والعلماء من أصل إيراني، الذين يتدخلون بشؤون العراق، بأنهم &;حمالة الحطب&، منتقدا أيضا الحملة ضد نساء البصرة ومعبرا عن رفضه لفرض الحجاب بقوة. وتكتسب تصريحات المالكي بخصوص نفوذ علماء شيعة من أصل إيراني في العراق أهمية خاصة، لكونه مقيماً في إيران أصلاً، حيث يدير ;حوزة الثقلين"، كما أنه يعتبر نفسه المرجع الشيعي الوحيد الموجود في المنفى، وكونه "آية الله; أيضا. وكان الشيخ فاضل المالكي قد انتقد بشدة في بيان العمليات العسكرية في البصرة وقال إنها "انتهاك للحريات وحرب مفتوحة ضد العراقيين تنفذها الحكومة"، ووصف ما يحدث في جنوب العراق بأنه "انتفاضة ضد الفساد والاحتلال". فتوى برفض مرجع غير عراقي وفي حديث خاص مع "العربية.نت" من مقر إقامته في قم الإيرانية، أرجع العلامة الشيخ المالكي موقفه المنتقد والمعارض للحكومة العراقية لكون الموقف الشرعي من العملية السياسية في العراق لا تحدده مراجع عراقية الأصل. وقال : "أنا هنا في إيران، وأرى أنهم لا يسمحون لأي مرجع حتى لو كان أعلم علماء العالم أن يتدخل في شؤونهم الداخلية والسياسية. نحن في العراق نقول لهم لا تتدخلوا بشؤوننا الداخلية تجنبا للحساسيات والاختراقات ولأن المرجع ابن البلد أفهم بشؤون بلده". وأضاف "بصراحة أفتي بأنه لا يجوز لمرجع غير عراقي الاصل أن يتدخل في الشأن السياسي العراقي سواء كان في قم أو في النجف، ووجوده في النجف لا يعني أنه عراقي". وتسائل: هل من الإنصاف أن يسمح لعلماء غير عراقيين في النجف أن يتصرفوا في الشأن السياسي والفتوى، بينما لا يسمح للعراقي الاصيل أن يعلن رأيه وصوته. هؤلاء المراجع من أصل إيراني يصولون ويجولون في بلادنا، والسبب أنهم جزء من معادلة تم التفاهم عليها وفق أجندة إقليمية ودولية أن يكون هؤلاء الغطاء الشرعي لهذه العملية السياسية الخاطئة. وهم دخلوا للعراق من كل القنوات حتى الحوزة والدين. "العمامة" تحكم العراق وفي سياق متصل، وأ
قناص البعثيه
عراقي -لكل زمان دولة ورجال
قناص البعثيه
عراقي -لكل زمان دولة ورجال
القادم اعضم
مثنى بن حارث -ان القادم اعضم لقد بدائة خيوط المو,امرة على العراق تتكشف فهاهيافدرالية الجنوب تدق الابواب وستطبق بعد القيام بمهزلة انتخابية حيث يدلو السستاني بدلوه ويكون قد انهى مهمته بالعراق ويعلن اقليم الجنوب ومن بعدها وبشكل مسرحي سبقوم عملاء ايران بالمطالبة بالانضمام الى ايران والانسلاخ عن الوطن الام وسيصحى ابناء الجنوب لاكن بعد فوات الاوان(بعد ميوكع الفاس بالراس) حيث يكون قد تغلغلة قوات الايرانية داخل الجنوب وتقوم بالسيطرة على الشارع بالحديد والنار وتكون طامة كبرى نخسر به كياننى ووجودنا ارضائا ل السادة الاشاوس وحوزاتهم
القادم اعضم
مثنى بن حارث -ان القادم اعضم لقد بدائة خيوط المو,امرة على العراق تتكشف فهاهيافدرالية الجنوب تدق الابواب وستطبق بعد القيام بمهزلة انتخابية حيث يدلو السستاني بدلوه ويكون قد انهى مهمته بالعراق ويعلن اقليم الجنوب ومن بعدها وبشكل مسرحي سبقوم عملاء ايران بالمطالبة بالانضمام الى ايران والانسلاخ عن الوطن الام وسيصحى ابناء الجنوب لاكن بعد فوات الاوان(بعد ميوكع الفاس بالراس) حيث يكون قد تغلغلة قوات الايرانية داخل الجنوب وتقوم بالسيطرة على الشارع بالحديد والنار وتكون طامة كبرى نخسر به كياننى ووجودنا ارضائا ل السادة الاشاوس وحوزاتهم
ايران واسرائيل
علي -اذا تريد تحكم الشعوب العربية اطلق شعارات ضد اسرائيل فقط.اين الفرق بين اسرائيل وايران,ايران تحتل الاحوازوشعب يقدر بثمانية ملايين والجزر الاماراتية وليوم العراق واسرائيل تحتل فلسطين
ايران واسرائيل
علي -اذا تريد تحكم الشعوب العربية اطلق شعارات ضد اسرائيل فقط.اين الفرق بين اسرائيل وايران,ايران تحتل الاحوازوشعب يقدر بثمانية ملايين والجزر الاماراتية وليوم العراق واسرائيل تحتل فلسطين
الاخ محمد علي
عراقية -؟؟ و شكرا للاستاذ الرائع الشابندر
الاخ محمد علي
عراقية -؟؟ و شكرا للاستاذ الرائع الشابندر
الى محمد علي
ابو سلام -من اين اتيت بهذه الخزعبلات يا محمد علي-- يكفينى خلطا للاوراق اذا كنتم حقا عراقيين وانت يا خالد الجزار ومن حذا حذوك يكفي حقد .... لا ادري ما هذا المرض .... الذي تعانون منه ليس لديكم سوى الفتنة واثارة النعرات-- كفاكم بهذه ...الافكار الساذجه التي لا تخدم سوى اعداء العراق وبس----
الى محمد علي
ابو سلام -من اين اتيت بهذه الخزعبلات يا محمد علي-- يكفينى خلطا للاوراق اذا كنتم حقا عراقيين وانت يا خالد الجزار ومن حذا حذوك يكفي حقد .... لا ادري ما هذا المرض .... الذي تعانون منه ليس لديكم سوى الفتنة واثارة النعرات-- كفاكم بهذه ...الافكار الساذجه التي لا تخدم سوى اعداء العراق وبس----
الامن القومى العراقى
العاني -ان الامن القومى العراقى هو شان عراقى بحت وان ما يجرى على الساحة العراقيةمن صراعات سياسية وطائفيةهو فى الاساس يعودالى الشعب العراقىوهذالايجنبنا من التاثيراتالخارجية ويبرزفى الواجهة التاثيروالتدخل الامريكى والاوربي السافر فى الشان العراقى والاقليمىوهذا التدخل هو نابع من الاطماع والسيطرةعلى الثروات النفطية وايجاد الاسواق لتصريف المنتوجات الصناعية المكدسةفى بلدانهم هذا من الناحية الاقتصادية واما من الناحية السياسية والايدوليجيةهو الخوف من المد الاسلامى واما التخوف من الجارة ايران فهو بكل تاكيد يصب فى مصلحة امريكا واسرائيل والدول الاوربية فدعونا نبتعد عن الحقد الطائفىونشخص بشكل جيد مصلحتنا الوطنية والاسلامية ولا ننجر الى نعرات طائفية جلبت لنا المصائب والويلات وشانا ام ابينا فان العراق وايران بلدين جارين تربطهما اواصر تاريخية وجغرافية ودينية وعمق الصلة والرابطة الاجتماعة وتربطهما الكثيرير من المشتركات التى يصعب على الطامعين فصلها ان يمر به العراق اليوم من توجه نحو عراق ديمقراطى فدرالى موحد هو بكل تاكيد ضمانةلمستقبل زاهر يزيد من التلاحم بين مكونات هذا الشعب المجروح والمكتوى بوجودالمحتل الذىقطع الاف الاميال باساطيله وجيوشه ليس لسواد عيون العراقين وشعوب المنطقة ولا زالت نظريةابو ناجى فرق تسد هى الاساس فى عمل ونشاط المحتل فلوعى والشعور بالمسؤلية التاريخيةمن قبل الجميع لمصلحة العراق والعراقين
الامن القومى العراقى
العاني -ان الامن القومى العراقى هو شان عراقى بحت وان ما يجرى على الساحة العراقيةمن صراعات سياسية وطائفيةهو فى الاساس يعودالى الشعب العراقىوهذالايجنبنا من التاثيراتالخارجية ويبرزفى الواجهة التاثيروالتدخل الامريكى والاوربي السافر فى الشان العراقى والاقليمىوهذا التدخل هو نابع من الاطماع والسيطرةعلى الثروات النفطية وايجاد الاسواق لتصريف المنتوجات الصناعية المكدسةفى بلدانهم هذا من الناحية الاقتصادية واما من الناحية السياسية والايدوليجيةهو الخوف من المد الاسلامى واما التخوف من الجارة ايران فهو بكل تاكيد يصب فى مصلحة امريكا واسرائيل والدول الاوربية فدعونا نبتعد عن الحقد الطائفىونشخص بشكل جيد مصلحتنا الوطنية والاسلامية ولا ننجر الى نعرات طائفية جلبت لنا المصائب والويلات وشانا ام ابينا فان العراق وايران بلدين جارين تربطهما اواصر تاريخية وجغرافية ودينية وعمق الصلة والرابطة الاجتماعة وتربطهما الكثيرير من المشتركات التى يصعب على الطامعين فصلها ان يمر به العراق اليوم من توجه نحو عراق ديمقراطى فدرالى موحد هو بكل تاكيد ضمانةلمستقبل زاهر يزيد من التلاحم بين مكونات هذا الشعب المجروح والمكتوى بوجودالمحتل الذىقطع الاف الاميال باساطيله وجيوشه ليس لسواد عيون العراقين وشعوب المنطقة ولا زالت نظريةابو ناجى فرق تسد هى الاساس فى عمل ونشاط المحتل فلوعى والشعور بالمسؤلية التاريخيةمن قبل الجميع لمصلحة العراق والعراقين