محاولة تصفية القضية القبطية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نحن هنا إزاء قضية واضحة عند الحد الادنى هى تمييز، ومجنى عليه واضح هو الأقباط سواء على مستوى الأفراد أوعلى مستوى الجماعة القبطية كأقلية. المشكلة فى تحديد الجانى وفى وجود محامى يصعد القضية لساحة العدالة.
وفقا للقانون الدولى والمصرى ووفقا لتقارير منظمات المجتمع المدنى المصرى والدولى المسئولية فيما يقع على الأقباط من تمييز أو إضطهاد تقع على الحكومة المصرية أو بمعنى أكثر وضوحا على النظام المصرى واجهزته المختلفة (للإيضاح انطمست الفروق بين الدولة المصرية والحكومة المصرية والنظام المصرى فقد ابتلع النظام كل من الدولة والحكومة منذ يوليو 1952)، والمسئولية تقع على النظام المصرى لسببين الأول، أن الاقباط مواطنوان اصلاء لهم كافة الحقوق وعليهم واجبات وفقا لحقوق المواطنة المستقرة دوليا فى تعريف الدولة الحديثة، وما يقع عليهم لا يقع على غيرهم وهذا ما يقودنا إلى السبب الثانى، ما يقع عليهم يتم لأنهم اقلية عددية تختلف عن الأغلبية فى الدين فهو تمييز أو إضطهاد بسبب الدين، أى ما يقع على الأقباط لكونهم أقلية وما يعانوه من تمييز وإضطهاد لكونهم مختلفين دينيا عن الأغلبية.
ووضع الأقلية هو مفهوم قانونى دولى يترتب عليه التزامات للحكومات التى توجد اقليات فى دولها ومنها مصر، لأن النظام الدولى قائم على مبدئى حكم الأغلبية وحماية حقوق الأقليات... وحكم الأغلبية يعنى الأغلبية السياسية، أما حماية الأقليات فيعنى حماية الجماعات المصنفة أقليات وفقا للتعريفات الدولية للأقلية ومنها أقباط مصر.
ما يقع على الأقباط منظم ومخطط ومقنن وتشترك فيه السلطات الثلاثة أى يأتى التمييز فى المجالس التشريعية وفى التشريع ذاته أى القوانيين وفى القضاء عبر الأحكام القضائية التمييزية غير العادلة وفى القرارات الإدارية الظالمة ومن التعليمات الشفوية ومن العرف الذى اكتسب قوة القانون ومن السلطة التنفيذية بكافة مستوياتها واجهزتها الأمنية ومن إستبعاد الأقباط من المشاركة فى صنع القرار ومن ثم المشاركة فى إدارة بلدهم، وكل هذا لا يتم عبثا بل هو مخطط، فالإستبعاد من المؤسسات التى تمثل صنع القرار والتى تشكل عصب الدولة هو عمل واع ومدروس ومتفق عليه ويتم وفقا لإستراتيجية عليا للدولة تتبناها مؤسسات الدولة السيادية فى غياب الوجود القبطى.
إذن مسئولية النظام المصرى عن ما يقع على الأقباط واضحة وضوح الشمس. ولكن النظام المصرى يريد ضرب القضية ونفى مسئوليته بطريقتين، الأولى مبدأ " شيوع المسئولية" وذلك بتبرير أن ما يقع على الأقباط هو حوادث فردية، أو إعتداءات يقوم بها متطرفون أو مختلون عقليا أو بالإدعاء إنها مشاجرات عادية أو جرائم جنائية عادية أو بالايعاز أن ما يحدث هو حوادث فتنة طائفية نتيجة صدامات يقوم بها متطرفون من الجانبين رغم إنها إعتداءات أثمة، ورغم أن الأقباط والمسلمين ليسوا بطرفين متساويين وإنما أقلية وأغلبية وهو بهذا لا ينفى مسئوليته فقط وإنما يحول الضحية إلى جانى. الطريقة الأخرى فى نفى مسئوليته كجانى هو نفى النظام كون الأقباط أقلية، ومن ثم ما يقع عليهم يقع على كل المصريين وليس لكونهم مختلفين فى الدين عن الأغلبية، رغم أن الأقباط مصنفون كأقلية من طرف الأمم المتحدة وتنطبق عليهم كل الإتفاقيات الدولية لحماية الأقليات، ورغم أن تعريفات مفهوم الأقلية تنطبق عليهم، ورغم وجود دراسات عديدة عن وضع الأقباط كأقلية ورغم أن أى دارس مبتدئ للعلوم السياسية يعرف أن الأقباط أقلية،إلا أن النظام المصرى يصر عكس كل هذا على نفى أن الأقباط أقلية لكى يتنصل من المسئولية الدولية عن ما يجرى لهذه الأقلية.
ناتى إلى المحامى الذى يدفع بالقضية إلى ساحة العدالة، قبل يوليو 1952 وفى فترة الليبرالية المصرية وفى ظل بناء الدولة الحديثة، اتاح المناخ الليبرالى ظهور من يدافع عن الأقباط من كبار العائلات القبطية ومن المجلس الملى العام وكانت مرحلة بناء الوطنية المصرية فالتقط بعض المسلمون الخيط وساهموا معا فى بناء ليبرالية اجهضها انقلاب العسكر. بعد يوليو وفى ظل التأميمات تراجع دور العائلات القبطية الكبيرة وانتكس وضع الأقباط، وفى هذا الجو الكئيب كتب البروفيسور إدوارد واكين كتابه المعرف عن الأقباط عام 1963، الذي أعطاه عنوان "أقلية معزولة" لأنه لا يوجد من يدافع عنهم. مع مجئ عصر السادات وصعود التيارات الإسلامية وإزدياد وتيرة إضطهاد الأقباط تصدى قداسة البابا شنودة كمحامى يدافع عن شعبه، ومعه بعض الشخصيات فى الداخل مثل ميريت غالى وانطون سيدهم وماجد عطية وغيرهم،حتى عزله السادات فى الدير فى سبتمبر 1981. وبعد كتاب إدوارد واكين باقل من عشر سنوات ظهر محامون أقباط شجعان وفى هذه المرة فى الخارج فى امريكا وكندا واستراليا، من امريكا شوقى كراس ورفاقه وفى أستراليا رمسيس جبراوى ومكين مرقص ورفاقهم وفى كندا سليم نجيب ورفاقه ورغم كونهم يشكلون عشرات الأفراد فقط إلا إنهم قاموا بدور المحامى الأمين الذى وضع القضية القبطية على مسرح العدالة الدولية وانضمت إليهم بعد ذلك أجيالا جديدة خصوصا في السنوات العشر الأخيرة.
فى السنوات الأخيرة تجددت محاولة جديدة لتصفية القضية القبطية، فرغم ما فعلته الحكومة من إنكار مسئوليتها والعمل على شيوع المسئولية ونفى كون الأقباط أقلية إلا إنها لم تنجح فى ذلك لأن العالم كله يعرف إنها المسئولة...فسلك النظام المصرى طريقا آخرا: سعت اجهزة النظام لاختراق أقباط المهجر، ووصلت لبعض من كانوا يصنفوف كمدافعين عن الأقباط، ولكن من بينهم من لا يستحق لقب ناشط قبطى أو يستحق شرف الدفاع عن قضية شعبه... سقط صغار النفوس فى شرك النظام لأنه يسعى ويعرف ما يريد وأيضا لأنهم ضعفاء أو ينظرون إلى ذواتهم وليس إلى مصالح شعبهم العادلة بكل المقاييس مدعين إنهم "يحاورون الحكومة" وهذه كذبة كبيرة ليس لأن الحوار مرفوض من حيث المبدأ، ولكن لأنه لا يوجد حوار أصلا ولأن الحوار إذا تم له شروط تضمن جديته ونجاحه.
فالحقيقة هي أنه لم يحدث فى العقود الثلاثة الأخيرة أن تحاورت الحكومة فى موضوع الأقباط مع أقباط، وباستثناء حديث الرئيس السادات مع البابا عن عدد الكنائس ووعده بالتصريح ببناء خمسين كنيسة سنويا وهو ما لم يحدث إطلاقا حتى وفاة السادات، لم يجري حوار سياسى إطلاقا بين الحكومة وأى من أقباط الداخل أو الخارج عن أوضاع الأقباط... وكان رفض الحوار دائما يأتى من طرف الحكومة المصرية والنظام المصرى الذي حول ملف الأقباط إلى ملف أمنى ويرفض أى حوار سياسى حوله...والأمن فى مصر لا يتحاور وإنما يراقب ويخترق ليبحث عن عملاء.
المحزن هو أن إجهزة الأمن قد نجحت في اختراق بعض من أقباط المهجر وأصبحوا عن حسن نية أو سوء نية سماسرة للحكومة واجهزتها الأمنية، ودخلت أجهزة الأمنية أيضا على الخط مع سماسرة آخرين من داخل مصر لشل الحركة القبطية تماما ونفى مسئولية النظام عن ما يحدث للأقباط وبالتالى يسقط ركنان لا يمكن أن تستمر القضية بدونهما، نفى المسئولية عن الجانى والتخلص من المحامى.
هل هناك عار أكثر من أن يخون المحامى موكله ويذهب ليتحالف مع الجانى؟ هل هناك فضيحة أكثر من مساعدة بعض أقباط المهجر للأجهزة الأمنية المصرية فى محاولتها للقضاء على الحركة القبطية فى الخارج؟.
انا لا الوم الإجهزة الأمنية المصرية، فهى تقوم بواجبها وفقا لإستراتيجية الدولة العليا المعادية للأقباط. اللوم يقع على الأقباط الذين يعلمون أن هذه الإستراتيجية تهمشهم وتضطهدهم ومع هذا يساعدون مضطهديهم.اللوم يقع على الأقباط الذين لا يقومون بواجبهم فى النظال السلمى للحصول على حقوق المواطنة وفى العمل على دفع مصر لكى تكون بلد ديموقراطى حديث.
ولكن هل ستستطيع الأجهزة المصرية تصفية القضية القبطية؟.
الإجابة قطعا بالنفى. فهناك مشروعية للدفاع وتوكيل مفتوح لكل من يدافع عن قضية عادلة ولكن لا يوجد توكيل من أحد بالخيانة..... وفى كل القضايا العادلة يسقط بعض الأفراد فى الطريق وتبقى القضايا لأن عدالة القضية تفرز دائما وجوها جديدة لم تتلوث بعد وتستلهم عزيمتها من إيمانها بقضيتها ومن الشخصيات الأمينة التى صمدت إلى المنتهى فاستحقت إكليل الحياة. Magdi.khalil@yahoo.com
التعليقات
دون كيشوت
ابورد بسيط -الكاتب المحترم هو ومعه بعض الافراد كل اسبوع يتحفونا بمقالات غريبة يستغربها المسيحي المصري قبل المسلم المصري ارجو منهم رجاء حار يوم السبت والاحد ان يشتغل كل كاتب اوفر تايم او حتي ياخذ عائلته الكريمة ويخرج يتفسح ويرحمنا من مقالات
قلة
رشاد القبطي -من وكل مجدي خليل وغيرو بالكلام عن الاقباط ؟!! هل حصل على توكيل حصري من اقباط الداخل والخارج بالكلام نيابة عنهم ؟!! وماذا نقول في هذا البيان القبطي : وجهت حركة مناهضة لأقباط المهجر، انتقادات قاسية بحق من وصفتم بأنهم “قلة موتورة” من مسيحيي المهجر، وطالبت في ذات الوقت بعزل البابا شنودة الثالث بطريرك الأقباط الأرثوذكس بعدما اتهمته بتأييد ما وصفته بمخططات “التخريب” في مصر. الهجوم وهو الأقسى من نوعه جاء في بيان حصلت “المصريون” على نسخة منه لجماعة غير معروفة تسمي نفسها “أقباط ضد أقباط المهجر”؛ وهي أحدث نسخة من الحركات التي بدأت في الظهور عبر سلسلة من البيانات خلال الفترة الأخيرة التي يقوم نشاطها على مناوئة أقباط المهجر. وعرف أعضاء الحركة، أنفسهم في بأنهم عبارة عن “مجموعة من الشباب الأقباط لم نرتض على أنفسنا كل ما يحدث لنا، بسبب قلة تدعى أقباط المهجر، تحاول تخريب المسيحية وهدم مصر؛ وللأسف يتبعها البابا شنودة الذي نطالب بعزله مع عزل كافة أعضاء المجمع المقدس عدا الأنبا موسى أسقف الشباب الرجل الوطني النزيه”، على حد تعبير البيان. وحض البيان، الأقباط على التحلي بالشجاعة في مواجهة هذه “القلة” المتواجدة بالخارج التي دأبت على توجيه الاتهامات لبلدها، والترويج لمزاعم لا أساس لها من الصحة في المحافل العالمية، وهو ما برز بوضوح في القرار الصادر أخيرًا عن البرلمان الأوروبي، الذي يطالب مصر بالكف عن “تهميش الأقليات الدينية في مصر”. وجاء فيه أيضًا “ونحن نطالب الأقباط باسم كل ما هو مقدس، ونستحلفهم بالوصايا العشر وبالكتاب المقدس من سفر التكوين لسفر يوحنا اللاهوتي، أن يكون لهم موقف شجاع، وألا يتنازلوا عن وطنهم لصالح تلك القلة التي تهاجم مصر وأننا لندلل على ما يفعله أقباط المهجر ضد مصر”. وحمل البيان، مجموعات “الأقباط المتحدين” في إنجلترا وفرنسا وألمانيا، المسئولية عن توصيات البرلمان الأوروبي التي طالبت بفرض عقوبات على مصر، بسبب سجلها في “انتهاكات” حقوق الإنسان. كما ناشد البيان، الأغلبية المسلمة في مصر بـ “إنقاذ القلة القليلة الشاردة من أقباط الداخل التي تعمل على إثارة البلبلة في ربوع مصر، مما يأتي تأثيره بالسلب على الأقباط”، وطالب الآباء الكهنة في الكنائس المصرية عدم ذكر اسم البابا والأساقفة في أسماء الصلوات، “لأنهم محرومون حسب وصايا الآباء لاستعدائهم الخارج على مصر”،
قلة 2
رشاد القبطي -هل هناك وجه مشابهة بين القضية القبطية والقضية اليهوديه نسأل المتصهينين من ابناء الحاخام الصهيوني دانيال بايبس ونشوف الاحصائات ـ القديمة بتقول ايه انا مش حرد علي حكاية اضطهاد المسيحيين اللي ملينا منها ولكن ردي الوحيد عليك هو هذا التقرير الذي اصدرة مركز ابن خلدون بتاع حبيبكم د ابراهيم عن ما يملكة الاقباط في مصر ويضح بشكل كبير مدي الاضطهاد الذي يعاني منه الاخوة الاقباط :1 - يملك الاقباط 23% من الشركات التي انشأت في مصر من 1974 الي 1995 2 - 20 % من شركات المقاولات في مصر 3- 50 % من امكاتب الاستشارية 4- 60 % من الصيدليات 5- 45 % من العيادات الخاصة 6-35 % من عضوية الغرفة التجارية الامريكية والالمانية 7-60 % من عضوية غرفة التجارة الفرنسية 8-20 % من رجال الاعمال المصريين 9- 20% من وظائف المديرين بقطاعات النشاط الاقتصادي المصري 10 - شركات المحمول في مصر 11-25 % من المستثمرين في اكتوبر والعاشر من رمضان 12 -18 % من الوظائف الماليةالمصرية 13 - 25 % من المهن الممتازة كالاطباء والمهندسين والصيادلة .ومع ذلك مشوا في شوارع المحروسه بصلباانهمم يستنصرون ببوش وشارون على بلدهم ؟؟؟؟
نشكو لله وحدة
مدمن ايلاف القبطي -لو انصف الاقباط لانفسهم لاستمعوا الي محلل منصف وذو توقع عالي مثلك و لكن مذا نفعل ولدينا اكبر حزب للخونة ومقالتك تعتبر مرجع لمن لة عقل ويا هلتري فقدنا نحن الاقباط عقولنا وتركناها تسير كفيما اتفق فقد مللنا من اي عمل ثم ياتي واحد معمم ليقول انة ليس في الا مكان ابدع مما هو كائن وقتلانا المذبوحين يشكون من ظلم الاحياء في قبورهم ومن يقايض بدمائهم وذاك الاسقف اياة من يتربح لبناء مسجد فلما لا يزيد القاتل من عدد قتلاة وها هي نتيجة ايجابية عالم الارهاب يقد بعنف فمتي ندخل هذا العالم قبل فنائنا او بعد فنائنا نشكو للرب العادل نشطو طلم المتعصبين نشكو الخونة ونشكو الكنيسة ونشكو رجال الكنيسة ونشكو الحليف الخائن ونشكو المجتمع الدولي المتخاذل ونشكو من يبيع ضميرة من اجل مقعد في مجلس الشوري ومن اجل لتر بترول نشكو لله العادل فلم يعد لنا امل الا في الله وهو وحدة العادل في زمن الظلم والارهاب
فضح الخونة
مدمن ايلاف القبطي -ملعون جزب الخونة ملعون من يبيع دم اخوتة لاجل مقعد في مجلس الشوري ملعون من يخون اهلة يا سيد مجدي من حقي اس مسلم ان يدافع عن التمايزات التي يحصل عليها لكن التعصب يزداد والتمييز يزداد لان حزب الخونة لدينا هو الغالب والكنيسة تعمل علي استعبادنا وركوبنا واذلالنا بحجة التسامح ولا حل الا القضاء علي الخونة وفضجهم ثم اصلاح الكنيسة وعودة المجلس المللي للعمل وتهميش البابوية وحصرها في الكنيسة فقط وطرد الاساقفة الخونة من ينفقوا مال الكنيسة علي بناء المساجد ومحاكمتهم كنيسة وشعبيا وطرد كل كاهن ينكر ما نعانية او ترك الكنيسة والانضمام الي اي كنيسة اخري
نعم لدينا خونة
مدمن ايلاف القبطي -تاني يملك كذا وكذا تاني اسطوانة مشروخة الاقباط بيملكوا حاجة تاني اية الحقد دا ؟ الاملاك كلها لاسباب قلناها الف مرة المسلمين الاثرياء تتفتت الثروة لانهم يتزايدوا بسبب كثرة التزاوج والعدد بينما عائلات الاقباط مركزة في اقلية الاقباط يعملوا بحنكة وذكاء والمسلمين غالبيتهم من ضاربي البانجو ومزواجين يغيروا الفتيات كل بضع اشهر وعلي اي حال المسلمين في العالم اثري اثرياء العالم كلة وربنا يزيدهم كمان وكمان وكمان ومسلمين اشتروا شركة جنرال الكتريك مبروووك عقبال ما يشتروا كل اوربا انشاء الله لا حقد ولا يحزنون الرب يزيهم كمان وكمان وجنرال الكتريك رمز لقوة امريكا وربنا يزيدهم ولا حقد فهم اخوة في الوطن والانسانية وربنا هو العاطي هذا نومن بة فلماذا الحقد والكراهية والتزوير في الكلام علي اي حال جماعة الاقباط ضد الاقباط ربما كانت جماعة اسلامية اصلا او بعض من الخونة وهل قلنا الا هذا ان لدينا نحن الاقباط اكبر حزب من الخونة في العالم كلة ؟ لم نقل اننا كلنا شرفاء فمن اسقف يتبرع لبناء مسجد باموالنا التي جمعناها بالقرش والسنت والسحتوت لبناء كنيسة يصلي فيها الالاف من الفقراء في اسم الحاجة الي كل مليم الي خائن يبيع لحم اخوتة بمقعد في مجلس الشوري الي من يبع دم اخوتة بمقالة في جريدة المصريون او غيرها او ريال او اكلة كباب اقر انا واعترف انة لدينا نحن الاقباط اكبر حزب للخونة في التاريخ فهل تريد اكثر من هذا اعتراف يا سيد رشاد وانا شخصيا بصفتي قبطي وكلت الكاتب الكبير مجدي خليل ليكتب باسمي واسم اسرتي التي هي من اكبر الاسر القبطية عددا في مصر وخارج مصر
عش الدبابير
الشويط -مقال من العيار الثقيل ولكنه جاء متأخر جدا وكأنك مجدى بك اختصرت الطريق و دخلت عش الدبابير لفضح أس المشكله وهو " امبراطوريه الامن " الذى يعمل لمصلحه من ارتهن الداخل للمصالح الشخصيه ليوصل مصر لهذه الحاله المرضيه التى شخصتها كجراح ماهر قائلا " رفض الحوار دائما يأتى من طرف النظام المصرى الذي حول ملف الأقباط لملف أمنى يرفض أى حوار سياسى حوله والأمن فى مصر لا يتحاور وإنما يخترق بحثا عن عملاء. " فهل من سبب صارخ غير الدين يفسر سبب تجنيد الامن لعملاء بين الاقباط قى الداخل والخارج ؟ وهل من سبب واضح لأمن الدوله لأتخاذ شعب الاقباط بالكامل كرهائن ليمارس الفرزنه والتمييز على المكشوف بين الشعب الواحد! وكأن الدين المسيحى او البهائى جريمة ضد المواطنه ! اعتقد ان الاوان لفضح من يفسرون الفرزنه بأنها لمصلحه الوطن ومن انخدع بهذه الاسطوانه بدأ يستيقظ الان على صدمة الاحداث الاخيره بنقابه الصحفيين لينفضح قناع وجه الامن وحالة التحريض والهيجان التى اوصلوا لها البلاد فمن الذى يقف خلف الاخوانجى جمال عبدالرحيم وعصابة البيجامات لدرجه ان نقيب الصحفيين نفسه مكرم محمد أحمد لم يستطع مواجهته وفوجئ بالخطه . حسب مقاله نبيل بك فكيف تم التخطيط لهذا الامر ؟ وأين هى فائدة الوطن من خطة فرزنه الامن للناس على اساس المعتقد ؟ نريد رؤيه هذه الفائده وكفى تسويف !! اعتقد ان شمس الحريه بدأت فى الافق وفيلم الامن قد اقتربت الناس من وضع نهايته كافلام السينما بعد ان انخدعوا لسنوات من البرمجه ان الامن لحمايتهم من اعداء وهميين بالوطن هم صناعها يلهون فيه الناس . اعتقد نار التحريض قاربت الوصول للأمن يوما ما بعد ان نجحت فى حرق الشعب لسنوات !!
فضل العرب على القبط
رشاد القبطي -لو ان العرب ارادوا ان ينهوا المسيحين كانوا فعلوها قبل الف واربعمائة عام عندما كانوا اقوياء وكان ذلك اسلوب شائع وغير مستنكر ولم ينتظروا حتى 2008 ؟!! لقد حول البعض فضاء ايلاف اللبرالي الى حائط مبكى للاكاذيب السائدة ؟!! قبل دخول العرب فاتحين لمصر كانت ديانة القبط المسيحية ديانة سرية ذلك انهم واقعون تحت اضطهاد الدولة الرومانية التي كانت تحتل مصر وتجبر اهلها على مذهب الدولة الرومانية الملكاني الهليني وكان المصريون يدفعون لها الجزية وهم صاغرون وكانوا يعملون قهرا في الجيش الامبراطوري وجواسيس وجباة ضرائب وجلادين على مواطنيهم الديانة المصرية المسيحية كانت سرية وكل من يضبط وهو يمارسها يعتقل ويعذب ولذلك هب بعض المصريين للدفاع عن ما يعتقدونه وسقط منهم شهداء يحتفلون حتى اليوم بهم وهرب اباء الكنيسة الى الصحراء والى المغارات في الجبال يتعبدون فيها حتى جاء الفتح الاسلامي الذي اعاد لهم الامن واعادهم الى كنائسهم هذه حقائق يتجاهلها التيار المسيحي المهجري المتطرف وبدل من الامتنان الى المسلمين يجري شتمهم في مواقع الكراهية وعلى كل صعيد اعلامي ويستقوون بالامريكان والصهاينة على مواطنيهم وبلدهم !!!!!
فتش في العمق ؟!!
ابو الرشد -ان الاجندة الخفية للتيار المسيحي المهجري العنصري المتطرف اخطر من اجندة الاخوان المسلمين سيبك من الكلام الفارغ عن تصفية القضية القبطية ؟!!!وفتش في العمق عن ماوراء السطور ومافي الصدور احقاد دفينة لقساوسة ومثقفين لم تهذبها تعاليم السيد المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام ، اعتقد ان التوجه لدى التيار المهجري العنصري المتطرف من مسحيي مصر هو عدم الاعتراف بالواقع حيث حيث ان 95% من سكان مصر هم من المسلمين اربعون مليون منهم عرب اقحاح في مقابل خليط مسيحي من الارمن والغريغ والروس ، ووفق هذه الحقيقية السكانية تغدو احلام هذا التيار المهجري المتطرف الانعزالي الاستئصالي من احلام العصافير ، البلد ممسوكه بقانون الطواريء وهذا لحسن حظهم هذه الاقلية تسيطر عليها التجربة محاكم التفتيش الاسبانية التي عملت على طرد العرب من الاندلس كما تعجبهم تجربة اليهود بطرد الفلسطينين من ديارهم ويأملون في تدخل العالم المسيحي . لكنهم لا ينتبهون الى الفارق الواقعي بين التجربتين وان مثل هذا التصور الجنوني ربما يؤدي الى استئصالهم ؟!!
ربنا عالم وكاشف
يعقوب -ربنا لايترك نفسه بلا شاهد والروح الذي سكن فينا هو يبكتنا ليس فقط على ؟ولكن حتى في اهمالنا لقضيتنا القبطيه اما الاساتذه اللي يقولون للاستاذ مجدي من وكلك على الاقباط اقول لهم وما دخلكم انتم ولا هو نظام فرق تسد وهي كلها تريد الوقيعه بين الاقباط ولكن الروح العامل فينا هوسيجعلنا دائما واحد ولايفرقنا شئ حتى لو اختلفنا والشيطان سيسحق تحت اقدام الكنيسه واولادها -وربنا موجود
مجدى خليل أبن بار
سامح -هل يحتاج أى محامى الى توكيل من احد أذا قتل أحد أفراد عائلته لتقديم دعوى لآى محكمه للمطالبه بالحق ومعاقبه الجانى؟كل قبطى هو مجدى خليل وعدلى ابادير وسليم نجيب وكل قبطى مخلص يطالب بحقوق الاقباط لايحتاج لتوكيل فالحق معهم والحق حبيب الله كما يقول الاخوه المسلمون.فمن يرفض الحق قليس الحق معه وليس حبيب الله كما يقولون ايضا.وما حدث فى نقابه الصحفيين المصريه يظهر بما لا يدع مجال للشك من يرفض الحق ومن يعاند الحق ومن يخاف من الحق.قضيه الاقباط لن تموت بسبب شخص أو أشخاص بل سيوجد دائما من هم على أستعداد للدفاع عن حقوق الاقباط ومن هو يرفض أضطهاد الاقباط و لو كره المتطرفون الاخوان الذين يكتبون بأسم الاقباط (رشاد القبطى)
قضية مزمنة !
فؤاد شباكا -يكتب الأستاذ مجدى خليل مقالات مهمة عن الأقباط وقضيتهم العادلة ، وكلنا مع القضية القبطية ، وقضايا الأقليات العادلة فى عموم الشرق الأوسط ... والواضح من الأخ مجدى أنه يضع أولياته فى القضية الدينية فى مصر، وكأن المشكلة فى مصر حكر على أقلية دينية وحدها .. ولا سيما أنه يتجاهل قضية عرقية مزمنة، وهى القضية النوبية، والتى تشكل العلاقة المزمنة مع حكومة مصر ، وناسها مضطهدين حتى النخاع من حكام الاغلبية ، وهم الأصلاء فى منطقة وادى النيل، ومن نفس شاكلة القضية الدينية .. ولا أود أن أذكر كم من الأعاصير المزمنة والمحن والأزمات القائمة التي حاقت بالشعوب الاثنية والقوميات الأخرى فى منطقتنا الأفريقية / فؤاد شباكا النوبى
النوبيه هويه أصيله
سامح -ياأستاذ فؤاد شباكا.نحن الاقباط نرفض الظلم بكل أنواعه وأشكاله ولسنا انتقائئين فى طلب الحريه لمن نريد.ولانطلب الحريه لنا فقط بل الحريه نطلبها لكل مظلوم, أمين فى طرح قضيته (مثلكم).نحن ضد ظلم النوبيين وضد طمس هويتهم .ولكن هل يقبل المصريون(المسلمون) أن تقول أن من طمس الهويه النوبيه هى النزعه الاسلاميه فى المجتمع.فأسلمه المجتمع هى التى ترفض أى أخر حتى لو كان مسلم شيعى أو مسلم سنى نوبى يختلف عنه فى اللون فقط وليس فى المذهب مثل الشيعه مثلا فقط . وكذلك ترى أن البهائيين مرفضون من المجتمع المسلم رفضا تاما(ولو أننى كمسيحى أرفض فكرهم ولكن لا انكر عليهم حقهم فى الحريه فى الايمان بما يعتقدون ) .النوبيون يجب ان يوصلوا صوتهم الى العالم والى الأمم المتحده والى اليونسكو.تحتاجون الى الفاعليه.
إستفسارات؟!
إنجي -تآكلت الكلمات وإختصرها بشدة الأستاذ مجدي--حيث لم يشرح للقراء أو لمن يجهل منهم--بأي عام دخلت المسيحية أرض مصر وعلى يد من؟؟--ولماذا لم يذكر (نص عمرو بن العاص)؟؟--ولماذا لم يذكر في عهد من كانت الفترة الليبرالية(1919..1952)؟؟--مع الإعتذار..فأنا لا أملي على الكاتب--وإنما الأقوال التي تدفع للتهدئة لعلها تدفع للتفكير العقلاني ..تعتبر خطأ كبير تجاهلها!!
انا اعمل مع الامن
مايكل -ايوه انا اعمل مع الامن اذا كان عاجبكم
الخيال المريض
سفير -لو ان العرب ارادوا ان ينهوا المسيحين كانوا فعلوها قبل الف واربعمائة عام عندما كانوا اقوياء وكان ذلك اسلوب شائع ولم ينتظروا حتى 2008 ؟!! ......... هذا هو الغرور..... هذا هو الوهم ......هذا هو الخيال ...... لا انت ولا العرب الاشد كفرا ونفاقا حسب نص القرأن لا كانوا قادرين ولن يكونوا حتى لو امتلكوا العالم كله بما فيه وكانت لديهم القوة والفرص تلو الفرص وفعلوا وعملوا من المذابح والابادة الجماعية والحرق والقتل كما تحكي لنا الكتب الاسلامية لكن فوق الكل الله نسبحه ونمجد اسمه القدوس.... لان لولا ان الرب كان معنا عندما قام الناس علينا لابتلعونا ونحن احياء... شكرا لله الذي يقودنا في موكب نصرته
الله يرحمه
ابن عبد الناصر -الله يرحمك يا عبد الناصر يا من جعلت ابن الباشا والبيه يجلس كتفتا بكتف مع ابن البواب والسوفرجى ....الف رحمه عليك يا عبد الناصر
سيطرة النصارى
لطفس -الحكومة المصرية حاربت الاسلاميين حتى في رزقهم مثل شركات توظيف الأموال وتم محاربتها لاسباب سياسية ونتيجتهااعطت الفرصة لظهور طبقة المليارديرة الاقباط وازدادت اموالهم على حساب المسلمين وهم من الآن يسيطرون على الاقتصاد المصري وقوة شوكتهم بسبب اخطاء الحكومة.
حقوقي
nael -لابد من الاتجاه الى العلمانية وخاصة استبدال قانون الأحوال الشخصية المصري بقانون علماني. ففي هذا خير للأقباط و المسلمين على السواء
بدون تعليق
من الانترنيت -الغزالي يفتح باب التبرع لـ(الجبهة) ويؤكد: التنسيق مع الإخوان (ممكن)!دعا الدكتور أسامة الغزالي حرب رئيس حزب (الجبهة الديمقراطية) المواطنين إلي التبرع للحزب والانضمام إليه لكنه في الوقت نفسه أكد رفضه أي تبرعات تأتي من أشخاص يقيمون في الخارج وتحوم حولهم علامات استفهام ضاربا المثل بـ(عدلي أبادير) وأقباط المهجر.وقال حرب خلال مؤتمر صحفي عقده أمس في مقر الحزب إن اشتراك الجبهة في انتخابات (المحليات)جاء رمزياً مبررا ذلك بأن الحزب ولد لتوه من جديد، وأضاف: أصررنا علي المشاركة في كل الفعاليات السياسية وأكدنا منذ البداية أن حزبنا يختلف مع الحزب الوطني ومع جماعة الإخوان المسلمين.وذكر أن التنسيق مع الإخوان ممكن في قضايا بعينها بشرط أن يكون جزئياً وأن من حقهم التعبير عن آرائهم السياسية، ولكن ذلك يجب أن يكون تحت مظلة الشرعية.وأعلن (حرب) سعيه لضم أعضاء من مجلسي الشعب والشوري لتشكيل هيئة برلمانية للحزب .
النظام عدو الكل
ابو الرشد -الاجهزة الامنية لا تتقصد المسيحيين انها ضد الشرفاء والاحرار واي شخص او جماعة او هيئة او نقابه يراها النظام تهدده بغض النظر عن العقيدة والعرق بالنهاية ممن يحق لهم الكلام عن مطالب المسيحيين المعقوله هم مسيحيو الداخل الشرفاء الاحرار وليس حواري الحاخام الصهيوني دانيال بايبس
الاستعمار الاسلامى
samir -نحن نشكر الاستاذ مجدى خليل على التحليل المنطقى لقضية الاقباط منذ 1952 وان الانقلاب منذ ذلك الوقت فهو اسلامى بالدرحة الاولى وله اهداف استعماريةاسلامية وقد تعرف عليها العالم كلة منذ سبتمبر 2001 وان الازهر كان المؤسسة التى صنعت الاجيال الفاشستية التى تكلم عنها الرئيس الامريكى جورج بوش وان كان الاقباط لهم نصيب الاسد فى الاضطهاد فالعالم كلة الان يعانى من هذا
فتنة
جميل -السيد مجدي خليل في الفتره الاخيره لايكتب سوي علي موضوع فتنة وعمل انشقاق دائم بين المجتمع المسيحي المصري وهو سبب رئيسي في تعطي جزء من الحركة القبطية وهو يخدم الحكومة دون ان يدري الكاتب مصمم علي القاء الشبهات دون دلائل والتنبيط بالكلام الهراء ولكن للاسف في كل مره ياتي بقالة نجدها غير مجدية للعمل القبطي نهائيا اتمني منة الابتعاد عن التحدث في الوسط المسيحي القبطي والتوجةة الي العمل الميداني في مصر اذا عنده الشجاعه لومعندوش ياريت يسمعنا سكاتةونشكر ايلاف علي التغطية ولكن اتمني منها كموقع محبوب ان تتوقف عن نشر اي مقال يسبب زعزعه وفتنة في اي وسط مصري وشكرا
الحكومة هي المخترقة
المتابع القبطي -اعتقد ان الامر متادخل علي مجدي خليل منذ فتره فانا كمتابع اري ان اقباط المهجر هم من اخترقوا الحكومة والعمل في مصر وهو ما اسعد الشعب القبطي والمسحيي كلة في مصر من اجل العمل علي ايجاد مكان وسط زحمة الاحزاب والجماعاتووجود اقباط المهجر في مصر كنشطاء ومتحدثيين باسم الاقباط والحرية واليبرالية هو ما جعل الاقباط ملفتين الان للنظر هذا بالاضافه الي ان اقباط المهجر مرفوضيين في مصر والجميع يعلم مايعانية من الابطال المهجريين العامليين في مصر والمهجر معا الامريين اثر هجووم الاسلاميين وغضبهم من وجود اقباط المهجر حتي انهم اتهموا ان اقباط المهجر جاءوا ليلغوا شريعتهم وانهم وراء كل المؤتمرات والصحوه الوطنية التي تحدث في مصر اذن اقباط مصر والمهجر الان متحديين في ارض المعركة وليسوا شتامين من الخارج غير موجوديين في الداخل وشكرا لاتاحة الفرصه في التعبير ياايلاف
مقالات من اجل مصر !!
ريهام السبع -المقاله اهلا وسهلا بيها ولكن جزئية ان هناك عملاء للنظام فاعتقد ان الموضوع كده تصفية حسابات مكشوفة اعتقد ان الناس كلها عارفه ان من يوم ما نزل زعيم اقباط المهجر لارض الملعب في مصر وفي حديث كبير عن الاقباط وناس بتتساعد ولكن رغم كل الاضطهاد الا ان الي نزلوا مصر بيكافحوا وبيمارسوا سياسية مش بس كلام كلام
الامن المصري
ميشيل عطية -الامن المصري ليس عيب ولكن العيب في الجماعات ولكن اطالب من يتشدقون بالبطوله ان ينزلوا هنا في مصر ويتعاملون مع الدولة كلها وكفاهم صراخ خارجي كنيسة اسكندرية
تكرار
ماجي -طول ما الكلام علي ان القضية باظت يبقي هتبوظ فعلا ياريا تبطلوا تتكلموا في الموضوع ده وسيبوا الناس تشتغل
الاسلام رحمة
قاريء ايلاف -لا يوجد شيء اسمة الاستعمار الاسلامي الاسلام جاء وحرر العرب من الشرك وحرر الشعوب غير العربية من الاحتلال الروماني وترك للناس حرية العقيدة ان المسيحيين واليهود وغيرهم مدينون للاسلام وللعروبة بحرية العقيدة وقد كانوا قبله يضطهدون من قبل الاحتلال الروماني الرومان المسيحيون كانوا يضطهدون اخوانهم في العقيدة ويذلونهم ويرغمونهم على دفع الضريبة وهم صاغرون
خسارة يا ايلااف
متابع لمجدي خليل -كيف تنشر اكبر شخصية نارسيسية في تاريخ الاقباط اتهامات بغير اي دليل مثل خزعبلات مجدي خليل علي صفحاتها المحترمة. ان اسهل تهمة عربية تاريخية هي تهمة الخيانة والعمالة والتي يتهم بها الاخ مجدي نفسة احيانا.
مقارنة مصرـ اثيوبيا
مرتاد ايلاف -يمثل المسلمون 65% من سكان إثيوبيا، أي أكثر من 43 مليون نسمة المسيحيين في مصر ستة مليون كما يزعمون ثلاثة مليون نصف حقيقة ، إلا أن الإحصاء الرسمي للدولة يقول إن 50% فحسب من المسلمين، أي ما يقرب من 33 مليون نسمة. ورغم أن الأغلبية من المسلمين، فإن المراكز السياسية السيادية كلها في يد المسيحيين، فرئيس الجمهورية مسيحي، وكذلك رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب ونوابه!!. الإقليم العفري يتحدث الكثير من السكان العربية، ولما كانت اللغة العفرية لهجة، فمعظم كتاباتهم بالعربية. كما أن السكان على الحدود مع السودان، بني عامر، يجيدون العربية كتابة وتحدثا. ورغم أن المسيحيين أقلية، فإن للكنيسة تأثيرا قويّا لدرجة أنها شرعت في بناء كنائس من غرفة واحدة في الإقليم العفري، بحجة أن بعض القساوسة الرهبان يتعبدون في هذه المنطقة، رغم أن جميع العفر من المسلمين، ؟!!
اين رحمة المسيح
قاريء ايلاف -وفي آخر الاخبار اثيوبيا المسيحية تمنع منظمات الاغاثة من الوصول الى المناطق المنكوبه واكثرها مسلمة ليش يابا ؟!! اين المسيحية الرحيمة يان تعاليم السيد المسيح عبدالله ورسوله عليه السلام ؟!!
اختراق بأختراق
الحر -مجدى بك بما انه الأمن لا يعرف الحوار ولايعرف غير الاختراق فعليكم اتباع نفس الاسلوب فعليكم اختراق الامن بطلب افراده للمسائله بالادله والشهود والمستندات وأفلام تسجليه تصور أحداث القرى والمحافظات فاذا كانوا هؤلاء فوق القانون المصرى فليسوا فوق القاون الدولى وعرض جرائم الامن بدايه من احمد الكيلانى ومرورا بظباط مباحث الكشح والاسكنريه وجميع الأسماء الللامعه الضالعه فى التخطيط المنظم للقتل والسلب والنهب والمعلومين لديك جيدا بأبحاثك وطلب هؤلاء رسميا للتحقيق معهم امام منظمه او محكمه دوليه بأعتبارها جرائم دوليه قائمه صراحه على العرق والدين وليس قائمه على احداث فرديه عشوائيه . فلا ينجو من القانون احد بجريمته بدليل طلبهم مؤخرا من البشير تسليم وزير داخليته فرفض وجارى عقابه. فالعالم الان به مؤسسات دوليه تلجأ لها الناس للحمايه من مزاجيه الحاكم تماما مثل الفيفا التى لجأ لها حارس مرمى الاهلى الحضرى كفرد ولجأ لها الاسماعيلى كنادى رغم ان الفيفا مؤسسه دوليه وليست مصريه . هكذا اما ان يلغى مبارك قرار سلفه السادات ويخرج ملف الاقباط من امن الدوله واما محاكمه جرائم عناصره لضبط سلوك افراده وفضح خططه المنظمه ضد الافراد والممتلكات والقاصرات . لأن قرار ملف الاقباط بأمن الدوله كافى لوحده لفضح العنصريه القائمه على الدين وعدم الحاجه لمزيد من الادله لأثبات الاضطهاد ! وشاهدنا محاكمه ميسلوفيتش على الهواء ثم استقلال كوسوفو اى انتهى عصر استفراد الحاكم بالدوله وإخضاعها لمزاجيته وكأنها من ممتلكاته الخاصه كما انتهى عصر خضوع الشعب للحاكم والخوف من مزاجيته فالجميع تحت القانون الدولى !!
أين نقف منهم
مواطن عربي -. فشل الكاتب أن يبين ما هي قضية الأقباط كما يحلو له أن يسميها في مصر. نبدأ فنقول إن كلمة القبط تعني شعب مصر وليس للكلمة مدلول ديني أو علاقة بالنصرانية فكل مصري هو قبطي مسلما كان أو نصرانيا. ندلل على هذا من رسالة رسول الله إلى المقوقس أن لقبه عظيم القبط (أي رئيس المصريين) وكلمة القبط حورت في بعض لغات أوروبا إلى كلمة أجبت ثم كلمة إيجيبت Egypt في اللغة الإنجليزية وواضح لمن له فهم أنها تعني مصر والمصريين. لا أرضى وأنا المسلم أن يُظْلَمَ أيُّ بشر من خلق الله على يد مسلم أو زورا باسم الإسلام. أقول إن الإسلام رحمة للعالمين رحمة بالحيوان والشجر والنبات والجماد فكيف بالإنسان؟ إنما بُعِثَ رسول الله ليتمم مكارم الأخلاق ومن مكارم الأخلاق نصرة المظلوم ورد الحق إليه من ظالمه أيا كان دين الظالم أو دين المظلوم. هذا ديننا وهذا مايدعونا الإسلام إليه ومن يَدْعُ إلى غير ذلك من المسلمين فقد ضل سواء السبيل. عاش المسلمون والنصارى في مصر ردحا من الدهر في هذا السلم إلا قليلا من الحوادث الفردية يرتكبها بعض الرعناء من الطرفين. لم يكن قادة المسلمين في مصر أبدا حمقى أو من أهل النزق حتى يخالفوا دينهم ويخدشوا الإسلام بأن يوقعوا الظلم على الناس باسم الإسلام من أجل مكسب طائفي لا يعدو لعاعة من لعاع الدنيا أو ليتشفوا في أقلية يعلم المسلمون أنهم أهل كتاب أحل الله لنا أن نأكل من طعامهم وأن نتزوج من نسائهم وأمرنا نبينا أن لا نظلم منهم ذميا وإلا فالرسول حجيجنا يوم القيامة. هل بعد ذلك ضمان للأمن يريده الناس؟ إذا كان الأمر كذلك فأين المشكلة؟ الجواب هو أن المشكلة في الفئة المحرضة التي يكتب الكاتب على نهجها ويدعو إلى فكرها. ماذا تريد هذه الفئة؟ وماذا فعلت؟ تريد هذه الفئة طمس معالم الإسلام دين الأغلبية الساحقة في مصر باسم الدعوة إلى المواطنة وإلى مكافحة التمييز الديني. دعوة ظاهرها طيب وباطنها خبيث. أقول إن أكثر من 90% من المصريين يرغبون أن تكون الشريعة الإسلامية هي قانونهم الذي إليه يتحاكمون ويرغبون أن يجدوا هذا مكتوبا في دستور مصر إيمانا منهم أن هذا هو حكم الله فيهم. لا يحق إذاً للأقلية أن تمنع الأغلبية مما يرغبون فيه أو أن يقسروهم أن يستبدلوا بدينهم قانونا فرنسيا أو أوروبيا أو أمريكيا كراهة منهم أن يروا الإسلام حاكما. يسبب شيوع معالم الإسلام في مصر توترا كبيرا لهذه الفئة فتراهم يكرهون انتشار الحجاب الإسلام
خطة التيار الطائفي
رشاد القبطي -كل قضايا الاعتداء على المسيحيين غير ممنهجة وليس فيها التعمد والقصد الغريب ان المسيحيين يقتلون مسيحيين ثم تلبس التهمة الى المسلمين كما حصل في قضية الكشح مجموعة من المسيحيين الخمورجيه القمارتية سكروا ولعبوا القمار واختلفوا وضربوا بعض وموتوا بعض ثم تلبس التهمة للمسلمين ؟؟ يستخدم التيار الانعزالي الطائفي المهجري الاسلوب الجوبلزي في اثارة الناس كما يستخدم نفس الاسلوب اليهودي في استدرار عطفهم مما يكشف ان اجندة هذا التيار تتعدى مطالب المساواة فالتكيكي الان الالحاح للوصول الى مفاصل الدولة والاستراتيجي طرد من يمسمونهم الغزاة العرب من مصر والعرب في مصر اربعين مليون كيف سيطرد ثلاثة ملايين اربعين مليون ؟!!
كشف الاغاليط
رشاد القبطي -قاتل الله التعصب الاحمق والاخرقمن الاخطاء الشائعة القول ان مسيحيو مصر سكان مصر الاصليون لقد مرت على مصر عشرات بل مئات ا لشعوب منها من استقر ومنهم من استمر في طريقه ومصر تعرضت لغزوات عديدة منها الغزو الروماني الذين هم مسيحيون ولكنهم اضطهدوا اخوانهم في العقيدة مسيحيو مصر فضل العرب المسلمين على المصريين المسيحيين عظيم اذا انجوهم بفضل دعواتهم للرب من الابادة على يد الرومان لكننا اليوم بصدد تيار قبطي متطرف متصهين متأمرك ينفخ في مسائل يمكن ان تحدث في اي مجتمع متعدد الاعراق والاديان بل داخل معتنقي الدين الواحد ليس هناك صك ملكية الهي للمسيحيين في مصر وليكف بعض المتعصبين من المسيحيين عن الاختفاء تحت اسماء عربية تقيه لترويج باطلهم ؟!!! فمن المعلوم ان شعوب ما يسمى بمنطقة الشرق الاوسط خرجت من جزيرة العرب في فترة موغلة في القدم بعد قحط اصابها وقد كانت كما وصفها الرسول الكريم جنات وانهار ولن تقوم القيامه حتى تعود جزيرة العرب الى حالها الاول ، وهذه الشعوب التي استقرت في الشام والعراق ومصر على مقربة من الانهار اقامة حضارات زاهرة وتدينت هذه الشعوب بعد وثنيتها بما وصلها من رسالات السماوية مثل اليهودية والمسيحية ثم لاحقا الاسلام ، اما من يتسمون اليوم بالاقباط فهم شعب جاء اساسا من شرق اوروبا وروسيا هربا من الاضطهاد الديني الذي مارسته عليهم اما امم وثنية او اخوان لهم في العقيدة لكن مع خلاف في المذهب وقد وجدوا في مصر الملاذ الامن من ا لاضطهاد ، ان مزاعم ممن يتسمون بالاقباط اليوم بانهم مضطهدون من قبل المسلمين لا اساس لها من الصحة وبها كثير من التجني على المسلمين ويحاول بعض الاقباط المحسوبين على دوائر غربية معادية للاسلام استغلال هذا الامر عبر تضخيم بعض التجاوزات التي يمكن ان تحصل في اي مجتمع متنوع الثقافات ان هؤلاء ماهم الا اصحاب دكاكين تقتات على مايسمى اضطهاد الاقباط وهي دكاكين تقبض من جهات رسمية وشبه رسمية وشعبية في الغرب الذي ينفق على هذه الدكاكين ما دامت ترفع يافطة دفاع عن مضطهدين في بلدانهم حقيقة او زعما …
معك يا قبطي المكافح
الكاتب القبطي -اعتقد ان الشتم والسب من الخارج لن يعين القضية القبطية علي شيء فالاهم هو الكفاح من داخل مصر كفاكم صراخا كل ما في المقالة معروف جدا لاصغر قبطي ولكن المصيبة هو التلميحات الغريبه للعملاء ا
لماذا
تيجير ايجيبت -السلام للجميع الاستاذ مجدي خليل هاجم 13 منظمة قبطية في المهجرعلي قناه الجزيره لانهم عقدوا اول مؤتمر لهم داخل مصر واتهمهم بالعماله والخيانة ومن قبل كده اتهم البش مهندس مايكل منير رئيس منظمة اقباط الولايات المتحده عندما اعلن عن بداية حوار مع الحكومة المصرية من اجل مصر واصلاح وديمقراطية للشعب المصري وتنفيذا للمطلب الشعبي القبطي للعمل من داخل الوطن ومع ذلك لم يوافق مجدي خليل علي هذا واتهم مايكل منير بابشع الالفاظ في كل مكان واتهمة بالعماله والخيانة والغدر للاقباط رغم ان الجميع هنا في مصر يرون ان مايكل كان يدافع ويتكلم بإسم الاقباط في كل مكان ونشر فكر ازمة القضية القبطية داخل مصر ولم تعد الحكومة المصرية تستطيع ان تغطي علي مشكلة الاقباط بسبب العمل من داخل مصر ولكن الاستاذ مجدي خليل غضب من اجل ان الحكومة فضلت مايكل علي اخرون من من رؤساء منظمات اخري وتكلم مايكل منير عن سياسات امريكية وقبطية ومصرية خالصه في مصر في قلب مطبخ النظام السياسي واخيرا وجدنا كارثة علي النت تقول ان الحكومة استقطبت ضعاف النفوس !!! كيف هذا وهي اصلا تتمني ان يعودوا الي سابق عهدهم خارج مصر لتنفرد هي بالتغطية علي مصائب تحدث للشعب المسيحي المصري كلة وفوق هذا قال ان الحكومة تستغل ضعاف النفوس من داخل مصر وعلي راسهم رجل الاعمال نجيب ساويرس والاستاذ يوسف سيدهم والدكتور شريف درس واربعه عشر منظمة قبطية تلتف حول منظمة اقباط الولايات المتحده ورئيسها مايكل منير فهل كل هؤلاء عملاء وتم اختراقهم مثلا وتم وضعهم مع شراذمة امن الدوله مثل جمال اسعد وصموئيل سويحة ورفيق حبيب مثلا؟كيف يوضع الحق مع الباطل في سله واحده الا اذا كانت معادله وحسبة سياسية فاشلة !!! اتمني ان يراجعوا انفسهم في ما يقولون كي لا يتسببوا في انشقاقات وكراهية وكراهيى متبادلة في الصفوف القبطية المصرية اذن نحن نقف امام الاستاذ مجدي خليل يضع نفسة انة غير مخترق والجميع مخترقيين وانة هو البطل والمتحدث باسم الاقباط كيف هذا الكلام يقنع طفل صغيراو مراهق سياسي حتي اغني اغنياء الاقباط واعتي السياسيين النجوم اخترقوا وعملاء والاستاذ مجدي خليل هو فقط من يتحدث باسمنا هل هذه الحرية والديمقراطية ان يجبرنا علي ان ناخذه قائد وهو لم يكن قائدا يوما ما !!!تحية شكر واجلال لايلاف هذه الجريده الالكترونية العملاقة حقا انكم ناجحون ولكم تأثير ونتمني ان تحافظ
الجهاد الأعور
جرجس -عفوا يا سيد مجدي أحترم الكثير من كتاباتك و آراءك تنطوي علي كثير من التحليلات الهامه و لكن يا سيدي ارجو منك قبول نظره الآخر القبطي بالجهاد في القضيه القبطيه دون ان يعني هذا انتقاصا او تنازلا عن الجهاد القبطي الجمعي فالبعض يري انه يتعين علينا العمل من الداخل و من علي ارض الواقع و تنميه ما هو متاح و آخرون كما سيادتكم و المهندس / عدلي ابادير يري وسيله الضغط من الخارج انتم جميعا يا سيدي تتكاملون .. اما سياسه القاء الحجاره علي الجندي الذي بجانبي فهذا ما لا يليق ..
صوت صارخ في البرية
خفرع -مجدي خليل شاب نابة صاعد مثقف وطني مُخلص وهو مصري قبطي اصيل .... وهو عبارة عن شمعة تنير الطريق وسط ظلام التخلف والصحراء العربية !!!! وانا أشم رائحة الامن في هذة التعليقات السابقة !!!! وللعلم اغلبية الشعب المصري وصل الي مرحلة الرشد الفكري ويعرف يفرق بين الغث والثمين وشكرا
مصر غالية ياجماعه
مصر هى امى -لا حول ولا قوة الا باللة العلي العظيم يارب احمى مصر من الفتنة وطهرها ممن يريدون اشعال الفتنة يارب جمع اهل بلدى علي حب بلدى يارب احمينا احنا الاقباط مسلمين ونصاري ووفقنا واهدينا ...............ربنا يهديكم ياجماعه حبو مصر لان مصر غالية اوى ياجماعه حبوا مصر لاننا مالناش غيرها ولا هينفعنا أحد ولا الاخوان المسلمين مصر جدودنا دفعوا تمنها بدمائهم حرام نفرط فيها حرام نضيعها يارب احمى مصر ...........