الفتنة المذهبية صارت واقعا... وحزب الله يقتحم السراي؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تركت الغزوة، شئنا أم أم أبينا، شرخا عميقا ذا طابع سنّي - شيعي. نقل "حزب الله" الذي تصرف مثله مثل أي ميليشيا تابعة لحزب مذهبي في العراق كل أمراض العراق ألى لبنان. جمع كل العقد التي لدى الميليشيات العراقية ونقلها ألى لبنان الذي عانى في الماضي من الميليشيات وعقدها وصدر في مرحلة معيّنة أمراضه ألى الخارج، فأذا به في السنة 2008 يستعيد ما صدره ألى العراق وغير العراق. نسي "حزب الله" في ما يبدو أن بيروت الغربية التي أجتاحها مسلّحوه مدينة سنية بأمتياز. صحيح أن أهل بيروت مسالمون، لكن الصحيح أيضا أنهم يتصدون على طريقتهم لكل من يمس بكراماتهم. كثيرون جربوا ذلك في الماضي. على رأس الذين جربوا وحاولوا أخضاع أهل بيروت، أرييل شارون وزير الدفاع الأسرائيلي في العام 1982، لكنهم خرجوا من بيروت خائبين...البيروتي مسالم، لكنه مقاوم وذلك قبل أن تولد مقاومة أسمها "حزب الله" الذي ليس في النهاية سوى لواء في "الحرس الثوري الأيراني" بعناصر لبنانية.
أي مستقبل ل"حزب الله" بعد "غزوة بيروت"؟ السؤال مطروح بعدما أكتشف البيروتيون، بالملموس هذه المرة، أن هدفه الأول والأخير أغتيال المدينة ونشر البؤس فيها على حساب كل ما حضاري وعلى تماس مع العالم المتطور. ولذلك ردّ على قرارين حكوميين قابلين للنقاش بأجتياح العاصمة والأعتداء على أهاليها مؤكد ا أنه يريد الأحتفاظ بها رهينة على غرار ما فعله بالطائفة الشيعية الكريمة التي صادر قرارها مثلما صادر قرار حركة "أمل" وحولها ميليشيا تعمل لحسابه وتنفذ بواسطة مسلحين مقنعين المهمات التي لا يريد تنفيذها بشكل مباشر.
تبدو الفتنة السنّية- الشيعية التي أفتعلها "حزب الله" أخطر ما أسفرت عنه "غزوة بيروت". أنها تعبير عن أنفلات الغرائز في بلد صغير لا يتحمل ذلك في أي شكل من الأشكال. ولكن أبعد من الفتنة، كشفت الغزوة خطورة وجود حزب مسلح على مستقبل الدولة اللبنانية ومؤسساتها والنظام السياسي المعمول به وحتى على طبيعة المجتمع اللبناني بتنوعه وصيغة العيش المشترك. وضع "حزب الله" نفسه في مواجهة الطوائف اللبنانية الأخرى وليس في مواجهة السنة وحدهم. وضع نفسه في مواجهة الدروز وأكثرية المسيحيين. الدليل على ذلك، أن النائب ميشال عون المتحالف معه، لم يستطع تحريك عنصر واحد في المناطق الشرقية للمشاركة في الأضراب الذي دعت أليه المعارضة بغطاء من الأتحاد العمّالي في السابع من مايو- أيار الجاري والذي تحول لاحقا ألى تظاهرات صغيرة وحركة أحتجاج لمسلحي "حزب الله" توجت بأجتياح بيروت وأستباحتها. بقيت المناطق الشرقية، أي المسيحية، بعيدة عن الأضراب الذي دعا عون أنصاره ألى المشاركة فيه وتبين أنهم عاجزون عن ذلك وعن تلبية نداء الجنرال المغوار... الذي يتبين يوميا أنه دمية يحرّكها المحور الأيراني- السوري بالطريقة التي يشاء.
لم يكتف الحزب اللهي بوضع نفسه في مواجهة الطوائف اللبنانية الأخرى. أثبت أيضا بأغلاقه أجهزة الأعلام التي يعتبرها معادية له أنه يسعى ألى نظام شمولي في لبنان. أغلق الحزب بالقوة قناة "المستقبل" و"أخبار المستقبل" وصحيفة "المستقبل" فضلا عن مجلة "الشراع" التي يمتلكها زميل شيعي هو حسن صبرا يرفض كل توجه مذهبي جريمته أنه يؤمن بالعروبة الصادقة ويرفض أن يكون تابعا للنظام الأيراني أو للنظام السوري. أظهر الحزب أنه لا يقبل بأقل من أسكات من يمتلك رأيا آخر غير رأيه. ولذلك يسهل عليه أرتكاب ما أرتكبه في حق بيروت وأهلها.
الخوف كل الخوف الآن بعدما تبين أن "غزوة بيروت" لن تقود "حزب الله" ألى مكان أن يسعى ألى الهرب من المأزق الذي وجد نفسه فيه في أتجاه مزيد من التصعيد وذلك عن طريق توسيع رقعة الأضطرابات في لبنان وأحتلال السراي التي فيها فؤاد السنيورة وعدد من الوزراء. وبدا ذلك واضحا من خلال أفتعال مشاكل في مناطق معينة في البقاع والجبل والشمال وحتى في الجنوب داخل مدينة صيدا نفسها وهذا ما يقرب لبنان أكثر من حرب أهلية ذات طابع مذهبي على النسق العراقي.
يستحيل الرهان على تعقل يمارسه قادة الحزب على رأسهم أمينه العام السيد حسن نصرالله الذي أعتقد في مؤتمره الصحافي الأخير أن مجرد أعتباره وليد جنبلاط رئيس الحكومة في لبنان بدل فؤاد السنيورة سيمكّنه من تفادي الفتنة السنية- الشيعية. الفتنة حصلت. لا يمكن تجاوزها ألا عبر التعقل وألتقاط الفرص التي يوفرها العرض الذي قدمه السنيورة والذي يشكل في نهاية الأمر تراجعا عن القرارين الحكوميين اللذين شكا منهما "حزب الله". أراد الحزب من الحكومة أن تتراجع فتراجعت. هل يجعله ذلك يتوقف عن التصعيد، أم أن السؤال الأساسي يبقى هل يمتلك حسن نصرالله حرية قراره؟ هل قراره في بيروت أم في طهران... أو في دمشق بصفة كون حزبه أداة أيرانية معارة موقتا للنظام السوري؟ الواضح أن "حزب الله"، في حال المطلوب أختصار أزمته، يجد نفسه في مأزق عميق يقوده في أتجاه التصعيد. هل يدفع السراي الحكومي ثمن المأزق؟
التعليقات
ماحققه حزب الشيطان
شادي -من الاسف ان يطلق على هذا الحزب بحزب الله فكلمه الله تعني الحب تعني التعايش المشترك تعني التسامح للاخ فالله عندما اراد اقناع العرب بالاسلام لم ياتيهم بسلاح يقتل به من لايريد وانما اتى بكلام مقنع عبر ايات قرانيه وامرهم بكل شيئ جيد وعلمهم كيف التحابب والتعايش وظل الشيطان يوسوس للشعوب ويامرهم بالقتل يامر الاخ بالتعدي عليه وقهره لايملك الشيطان كتاب وكلمه واعتقد ان هذا الحزب الايراني علينا ان نسميه حزب الشيطان لاحزب الرحمن ورئيسه لايريد الخير ولم يتمكن اقناع الاخرين بكلامه فاستعمل السلاح واسكت اللسان ومافعله هذا الحزب من توسيع الفرقه بين المذاهب والاديان لاتتمكن بيومنا هذا اسرائيل القيام به وكم من محاوله جربتها اسرائيل على مر الزمن لم تستطع ان تخلق هذا الشرخ الذي فعله بالامه العربيه
لابد ان ينتهوا
العافي -ياخير الله . . حزب الله الشيعي يملك وحده السلاح في لبنان يهدد به ويسلب كرامات الطوائف اللبنانية الأخرى المسالمة المحبة للحياة والتحضر والعلم ..في سورية وحدهم العلويون من يملك السلاح والمعتقلات وخزينة الدولة يرهبون على الدوام ومنذ ثمان وثلاثين عاما كل طوائف الشعب السوري المسالم المتعطش للتحضر والانفتاح والحياة ... متى ستنعم بلداننا بالحرية والسيادة وتتمتع بالحياة بعيدا عن تسلط وبطش هؤلاء
مع سبق الاصرار
رعد الحافظ -ان ما الت اليه الامور في لبنان الجميل ليس مجرد حدث عابر او تطور دراماتيكي حتى..انه فعل وسلوك متوقع من حزب الشر الذي تدعمه ايران الملالي ويريد به السيطرة على لبنان كله كمقدمة لامتداد ايران في المنطقة تطبيقا لمبدا تصدير ثورتها اللااسلامية بل اقول الطائفية..كثير من البسطاء يظنون ان اميركا وراء الامر مع علمهم ان هناك الكثير الكثير فينا ممن يغذي هذه الفتنة منذ 1400 عام..لكننا لن نعترفبواقعنا وتربيتنا الوطنية والاسلامية والاجتماعية السلبية بل نرمي بالتهم على الغربونقول هم السبب..وكان صدام ونصرالله ومقتدى ونجاد هم اميركان الام والاب..انها لاتعمى الابصار ولكنها تعمى القلوب التي في الصدور..
ثمن المأزق
عائدة -أخشى أن تواصل جحافل الظلام هذا الإندفاع المجنون الذي يميز أمثال هذا الحزب وتصل لدرجة إقتحام السراي . لا يمكن المراهنة على لحظة تعقل من نصرالله ليذهب إلى قم ويأخذ معه ضباطه لكي يضمنوااستمرار صرف رواتبهم على حساب الشعب الإيراني واستمرار استهتارهم بلبنان والشعب اللبناني .
1500$ شهريا
راجعه -المرتزقه الحريريه هم اغلبهم من السلفيين المتعصبين هم ضد كل شيء غير سني...هم يعملون تحت اجنده خارجيه و يسعون الى نظام معين..التمويل من الحريري نفسه و السلاح امريكي الصنع...راتب الفرد منهم يصل الى 1500 دولارا شهريا و في المعارك هناك مكافءات
الثمن الباهظ
ابراهيم -لا يا استاذ خيرالله لا اعتقد ان الحزب الالهي سوف يسمح لنفسه بمحاولة التعرض للسراي الحكومي لانه يعلم جيداً ان ابواب الجحيم ستفتح عليه وعلى عناصر ميليشياته. ابتسموا انكم في لبنان...
قرار سوري
F@di -هناك قرار سوري بإسكات الاصوات الحرة في لبنان ليكون على شاكلة هذا النظام وكأن سنوات الاحتلال ال30 التي عمل وما زال على تفرقة اللبنانيين لم تكفيه، ولأن اللبنانيون نظفوا هذه القوة المحتلة على مدى اعوام الاحتلال عندما إغتال هذا النظام الرئيس حريري اعماهم الحقد والطغينة فأطلقوا قوات سيد العملاء ليعيث في الارض فسادا نعم هناك جراح لن تندمل ولو بعد مئة عام
التعصب السني هوالسبب
فيصل -الطائفيون هم الذين يريدون أن يصوروا هذا الصراع الدائر في لبنان بأنه صراع مذهبي طائفي وهو ليس كذلك فحلفاء حزب الله هم من السنة والدروز (أرسلان) والمسحيين (عون) وغيرهم وهناك شيعة (علي الأمين وغيره) ضد تسيد حزب الله وسيطرته على لبنان والمنطقة... منطق الطائفي والضيق هو الذي أوصل المنطقة العربية إلى ما هي عليه، وهو الذي خلق شرخا هو الآن آخذ في التوسع، بين السنة والشيعة، وهو بالتأكيد ليس في صالح الأمة العربية. العداء غير المبرر للشيعة بين السنة هو السبب وراء قوة الشيعة الذين وحدوا صفوفهم واتكئوا على إيران التي تساندهم وتسلحهم في العراق ولبنان وأماكن أخرى. لو اتعظ السنة وعاملوا العرب الشيعة كما يعاملون باقي الناس، لما لجأ هؤلاء إلى إيران. يجب أن يكون واضحا أن إيران أصبحت الآن دولة عظمى ولا تستطيع الدول العربية متحدة أن تهزمها ولن تستطيع أمريكا أن تهزمها وهي سوف تستخدم الشيعة في كل أنحاء العالم ليعملوا من أجلها، وها هو العراق الآن ينضم إلى إيران بمساعدة أمريكا وبسبب الضيق العربي بالشيعة ومعاداة العرب السنة لهم. الحل الوحيد هو في أن تدعم الدول السنية العربي، وفي مقدمتها السعودية، الشيعة العرب في كل مكان كي يستقلوا عن إيران ويشعروا بأنهم جزء من الأمة العربية كي يقفوا إلى جانب أخوانهم السنة العرب ضد إيران..
الثعالب والدرويش:)
غلباوى وكتير الكلام -قال ممثل مرشد الجمهورية الاسلامية في المجلس الاعلى للامن القومي الايراني علي لاريجاني، ان قرار الحكومة اللبنانية ازالة شبكة اتصالات ;حزب الله ; كان هدفه اما ضرب الحزب واما المغامرة. من هنا ابدأ واقول بل كانت مغامرة محسوبة وفى منتهى الذكاء وبتنسيق عالى جدا ليس بين اطراف الموالاة وحسب وانما مع اطراف عربية ودولية اخرى وما تقدمت به مصر من اقتراح تشكيل قوة عربية لمساعدة الجيش اللبنانى (والتى كانت تعلم مسبقا انه لن يلقى قبول) انما اتى فى اطار نفس التنسيق وكان هدفه لفت الانتباه انها فكرة مطروحة وقد تنفذ حتى ولو لم يوافق على ذلك كل العرب وبهذا تسارع الاطراف التى يهمها عدم وجود تلك القوة العربية بإيجاد حل للمشكلة اللبنانية تفاديا للتدخل العسكرى العربى فى لبنان وهذا الحل هو الهدف من كل هذا التنسيق والمغامرة المحسوبة بذكاء بالغ من اجل قذف حجر فى المياه اللبنانية والتى كانت قد ركدت وظنت المعارضة ان الوضع اللبنانى قد تجمد عند هذا الحد والامور ;اهى ماشية ; وهذا ما لا ترغب فيه الموالاة وتريد تغيره. مخطأ من يظن ان الموالاة ضعيفة الى هذا الحد الذى بدت فيه خلال الاحداث الاخيرة وانه تحت قهر سلاح سيد المقاومة تراجعت عن قراراتها فسرعة الاستجابة لطلب الجيش (والذى من الممكن ايضا ان يكون طرف فى التنسيق المشار اليه) بإلغاء القرارات وسرعة تأييد سعد الحريرى له وسرعة اعلان جنبلاط الاستعداد للاعتذار وهذا كله بعد التعنت من قبل الموالاة والحكومة فى البداية، كل هذا التسارع من مختلف الاطراف لا يحدث إلا فى افلام الكرتون ولا يستطيع عاقل وصفهم بانهم ضعاف وجبناء إلى هذا الحد بإستثناء طبعا من يريد ان يصدق هذا من باب الوهم او النرجسية. انها لعبة المكر السياسية والتى مارستها الحكومة والموالاة بمنتهى المهارة مع الدول الداعمة لها. فها هو سيد المقاومة الملهم إلهيا يتأرجح بين واحد من اثنين لا ثالث لهما اولا: كاذب وحانث للوعد عندما وجه سلاحه تجاه صدور ابناء وطنه واستباح كراماتهم واموالهم ثانيا: ان لم يكن اولا فهو ....ومغرور ساقه .....الى الوقوع فى فخ ....جنبلاط وباقى اعضاء الاوركسترا والذين عزفوا فى تناغم مبدع، حتى وان برر اتباع الملهم بان فكرة الوقوع فى الفخ قد تكون صحيحة إذا لو لم يكونوا قد استعدوا بالفعل لهذه الحرب وارادوها -هكذا قالوا- فان ذلك قمة العته السياسي فى التصريح لان كونهم ارادوا الحب واس
انك فعلا صحفي بسيط
ماجد -يا خير الله انك فعلا صحفي بسيط كما وصفت نفسك ببرنامج البي بي سي ظهرت متشمجا فاقدا للتوازن تلوي عنق الحقيقة لا لشئ الا للحقد الذي يملي قلبك على حزب الله ولطائفيتك البغيضة انصار واصدقاء حزب الله هم هم
Aoun W BASS
foxmann -بتروح وبتلف وبتدور لأنو حرقة قلبك ميشال عون يا ايها الكاتب . نعم هناك قلة قليلة من الرجال كان لها الشجاعة لكي تعلن أشرف حرب يعرفها انسان وهي حرب تحرير بلده من أي محتل, ووصف السوري والاسرائيلي بالمحتل, وهناك الأكثرية الساحقة التي أذلت نفسها ومن انتخبها حين ركعت واستجدت وانبطحت تحت جزمة الاحتلال. نعم هناك قلِّة قليلة من الرجال لم تمد يدها الى المال العام حتى حينما كُسرت جِرار المال في قصر الشعب في بعبدا عند رجله, وهناك الأكثرية الساحقة التي َسرَقت بل أفرَغت صندوق المهجرين وبيت الطبيب ومجلس اعمار الجنوب وصندوق الضمان وبنَت ما بنَت من الوسط التجاري بكلفة خيالية واقرضت الخزينة مقابل %37 من الفوائد الفاحشة واهْدَت ضباط الإحتلال سيارات وذهب.نعم هناك قلة من الرجال التي ناضلت المحتل وكِلابه وأكلت نصيبها من خراطيم المياه والسجون والتعذيب والنفي والسجن في وزارة الدفاع لأكثر من 10 سنين في وقت كان العملاء لسوريا: وزراء ونواب يزايدون من هو الأسرع في الإنبطاح.نعم هناك رجل واحد رفض الرئاسة يوم عرضها السوري عليه مقابل تسليمه الوطن فيما ركض الجميع لاهثين وراء مناصب أدنى بكثير. أمّا الآن فواجب وطني للعماد عون أن يتولى الرئاسة بعدما فوّضه بذلك أكثر من %60 من اللبنانيين (في أقل احصاء اقيم مؤخراً). نعم هناك رجل واحد أسّس حزبه بأرقى الوسائل فجاء نظام الحزب مطابقاً لأحدث الأحزاب في العالم وأرقاها, فحين يُنظم حفل تبرعات للإنتخابات وثم للإذاعة والتلفزيون وتعطي الناس ما تعطيه ملئ ارادتها, في وقت يوزع الأكثرية ملايين الدولارات لشراء الأصوات الإنتخابية. لن اطيل عليكم, فحين يود أحد المخنثين بالتفكير بإنتقاد رجال الإستقلال العظام كدولة الرئيس كالعماد ميشال عون فخير لهأن يتكلم بوقائع وليس بحقد لا يفضح الا صاحبه.
السنة المقاومين.
سامي -سيبقى حزب اللة المقاومة الأسلامية الوطنية في وجهة أسرائيل وعملائها في الداخل والخارج
المصداقية
بابا المهدي -ان هذا الكاتب مع احترامي له ليست له مصداقية فهو احد اشهر كتاب الملوك والروساء وهذا ماهو إلا دوره العادي في خدمة اجندة معروفة اتقي الله في الناس وفي نفسك فقد ظلمت الكثير من الشعوب وكتبت الكثير من المغالطات.
العلم يثبت المواطنة
سوري مطفَش -من يحمل العلم اللبناني هو لبناني أصيل، ومن يحمل أية راية غبر العلم اللبناني لا يستحق صفة مواطن لبنانيإن منظر شخص يرمي العلم اللبناني على الأرض ويعلق مكانه خرقة ولاية الفقيه هي سفاهة ما بعدهاوصف ممكن أن يقال!!!ولا يمكن أن يكون عربي!
نهاية الفلم
غاندي -اعتقد ان حزب خدا الايراني(كما وصفه داود البصري) قد وضع نهايته بهذا التصرف فقد اصبح مكروها بالداخل والخارج من اللبنانيين ومن العرب ومن العالم المتحضر اما مؤيدوه من ملالي ايران فهم ايضا الى الزوال سائرون بفعل تصرفاتهم هذه وبزوالهم ترتاح المنطقة من هؤلاء وينتهي الفلم المزعج وشكرا لايلاف على النشر