ديمقراطية الجابري في إهانة المثقفين العراقيين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
غثيان
خالد السلطاني -اعتبر ما كتبته يمثل رأي كثر من المهتمين في الثقافة العراقية. انه فعلا الوقت الردئ، الذي جعل من اؤلئك ( المعروفين جدا!!) لان يكونوا في اعلى ادراة الهرم الثقافي العراقيواسفاه!
حقا شخصية نكرة
ابواوروك -لااعرف ماهي المقاييس التي يعتمد عليها في تعيين الوزارات ووكلائهم وسفارائهم غير الطائفية والانتماء للاحزاب الدينية وبشكل فوري فانا اعرف جيدا من هو الجابري هذا الذي كان طالبا وفي الاتحاد الوطني لطلبة العراق يعني بعثي بامتياز في كلية الزراعة والغابات جامعة الموصل وليس لة بالمعارضة لنظام صدام حسن بشيء بل على العكس كان يستهزء بالشيوعيين عندما تركوا الجامعة اضرابا عن الدوام بسبب دخول الامن والشرطة السرية الى الكلية في نهاية عام 78 وفجاة وبعد الاطاحة بالنظام الذي عذبنا طويلا نجد هذا الشاعر البسيط البعثي يغدوا وكيلا لوزارة الثقافة بينما المثقفين والمناضلين الذي بذلوا ارواحهم واموالهم وحياتهم من اجل التخلص من النظام الفاشي مازالوا لايجدون لهم مكانا حتى في العراق الذي يقال بانة العراق الجديد مع الاسف نتمنى من الحكومة الجديدة ان تقيم حملة كحملاتها العسكرية ضد المجرمين لتنظيف وزاراتها لتجعل العراق الجديد حقا جديد ويقوى لان يكون بمستوى الدول الاوربية في احترامها للانسان وللديمقراطية ننتظر من السيد المالكي ان يشن حملتة كما شنها عسكريا لتخليص الادارات من قذارة الماضي الطائفي الذي كرسة بريمر اللعين
--------
الكربلائي -ذهبت مع مجموعه من اهلي كربلاء بينهم شيوخ و وجهاء وموظفين متقاعدين وكسبه وحرفين لمقابلة وزير الماليه صولاغ دخله الوزير بعد انتظار طويل بعد محاضره طويله للوزير عن انجازات الحكومه تكلمه احد الضيوف شاكيا ضعفه راتبه التقاعدي فاجبه الوزير-موزين الحكومه تنطيكم راتب انتو مو رفعت السلاح علينه بالبصره والعماره
مجرد سؤال
احسان علي -هناك شيئ لا افهمه اذا كان رجال الحكومة سيئين لهذا الحد لماذا اذنا ينتخبهم الناس لقد كان صولاغ وزيرا للداخلية وقبلها وزيرا للاسكان و ها هو الان وزير للمالية و كل مرة يجدد الشعب ثقته به و ينتخبه لماذا اذنا يشتكي منه؟و نفس الشيئ يقال عن الجابري لقد تم انتخابه في الانتخابات التشريعية الاولى والثانية !! لماذا نلومهم ثم نتخبيهم بالتاكيد في الانتخابات القادمة سيتم تجديد الثقة بهم مرة
لا وزارة للثقافة
أثير عادل -الحكومة - بوصفها جهازا تنفيذيا بيوقراطيا تكنوقراطيا –والثقافة - بوصفها تعددية بلا إزام - لا ينتجان إن التقيا إلا كائنا مسخا يسمى بـ"وزارة الثقافة". و لا يوجد مثل هذا الكيان المشبوه في الدول المحترمة، فالثقافة لا وزارة لها، ولا أعتقد أن مثقفا يحترم نفسه يمكن أن يقحم نفسه يمكن أن يرضى أن يشتغل في مثل هذه الوزارة. ومن ثم فلا غرابة إن تسنم هذا المنصب من ليس له من الثقافة سوى اسمها. إنه مدان أصلا، مع التحية لصديقيّ: ناظم عودة، وصفاء ذياب.
ليس هكذا
ناجي -ارجو منك دكتور ناظم عدم الانحياز لعواطفك الشخصيه في الحكم على الرجلهناك مثل صيني يقول ان تصل متاخرا خير من ان لاتصل ابدا
مَنْ يكون الجابري؟
جلال كاظم -ما كتبه الأستاذ عودة وصفاً للمشهد الثقافي العراقي. جلبر الجابري، وكان مدين الموسوسي، أحد المحشورين في الثقافة، فلو جردت شعره من مديح الفقهاء والخميني لماظل له شعراً. نتذكر أنه وقف في مهرجان بعمان قبل سنتين وذكر حب أبنته للسيد الخميني، وكأن المشهد الثقافي العراقي هو حب الخميني! الرجل كان يستجدي مقابلة صحفية ولم يجدها، وتعالوا قدروا حال الشاعر (الأاصيل) الذي يبحث عن مقابلة صحفية. أو مَنْ يكتب مقالاً عن ديوانه. لقد اساء لمحمد مهدي الجواهري من دون أن يُحاسب، عندما كتب ضده في مجلتع &;القصب"! واساء تصرفه في اجتماع بابطين الثقافي بالكويت ولم يُحاسب! وحول الوزارة إلى مجلس حسيني! من حق الجباري أن يعتدي بل ويضرب قالزمن الردئ زمنه! إذا أُريد للوزارة الثقافة الإصلاح فلا بد من إبعاد مثل الجابري.جلال كاظم- الحلة
زعل شلابلي
fatlawiraq -نعم أخي ناجي.. يبدو أن التحشيد - الشللي - هو القصد، خاصةً مع ورود كلمة: "فلا غرابة إن تسنم هذا المنصب من ليس له من الثقافة سوى اسمها. إنه مدان أصلا" (كذا)!!!..وبعد أن دخلت أطراف لا يعجبها العجب من أداء الحكومةالعراقية لغايات معروفة مسبقاً، وليس دفاعاً عن أحد.
الحكومة الديمقراطية
حاتم -ردد الكاتب الحكومة المنتخبة والديمقراطية وما إلى ذلك من مصطلحات. الكل يعمل أن الانتخابات الماضية كانت مزورة وكانت استفتاءا طائفيا ولم يكن للناس أي رأي فيها بل قال لها وكلاء الملا سيستاني انتخبوا القائمة رقم 555 وإلا حرمت عليكم نساؤكم. بالله عليكم هل هذه انتخابات؟ إنها إرادة رجال الدين الإيرانيين ووكلائهم من عناصر إطلاعات الإيرانية. العراقيون لم ينتخبوا المالكي ولا الجابري ولا بقار صولاغ. إنهم ذهبوا إلى صناديق الاقتراع كي يبرئوا ذمتهم ويحللوا زوجاتهم عليهم!!! مبروك على الأمريكان هذه الديمقراطية الإيرانية الجديدة...
اتعس من البعث ؟؟
ابن الراوندي -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم
البلد الخراب
د. لؤي حمزة عباس -من الضروري أن تشهد الثقافة العراقية، بمؤسساتها الرسمية وشبه الرسمية، لحظة تأمل ومراجعة لعلها تكون لحظة فاصلة في تاريخ اندحارها الطويل، وهي لحظة لن يكتب لها النجاح بغير قراءة دقيقة متوازنة يخضع فيها مسؤولو الثقافة للمراجعة والحوار، مما يؤسف له أننا في عراق اليوم قد دخلنا مرحلة خطيرة في فقدان البصر، العمى الثقافي الذي أصابنا نتيجة موضوعية لعمى المشهدين السياسي والانساني، يؤسفني الأسف كله أننا نطحن أرواحنا في سبيل عراق أفضل بشروط ديمقراطية نحفظ للانسان كرامته لكن الواقع بقدرته القاهرة يؤكد أننا أمة لا تريد لنفسها الحرية ولا تختار الكرامة واحترام الانسان،، وما الجابري إلا انموذج آخر في البلد الخراب
ثقافة بدون وصايات
ضيدان شمهود العنبكي -الغاء وزارة الثقافة نهائيا أفضل من وجود أناس بمستوى الجابري وغيره ،وهنا أتساءل هل لوجود هؤلاء في الوزارة أهمية ثقافية ؟لنترك الثقافة العراقية بدون وزارة ثم ننظر. هكذا ببساطة، لكي نمنع وصاية قادة الاحزاب على ثقافتنا التي نريد لها ان تكون بمنأى عن رعاية الجابري والمندلاوي وغيرهما من القادة السياسيين ،علنا نحظى بثقافة عراقية حقيقية.
اغنية الثقافة
عادل الربيعي -حقيقة ان كلمة الثقافة اصبحت كلمة مملة حد الاشمئزاز لكثرة تكرارها بمناسبة او غير مناسبة ولا اعتقد يوجد هناك من يدرك البعد الواضح لهذه الكلمة ولا حتى من يدعي ذلك لان الاغلبية الساحقه يتصور باْن كتابة الشعر او القصه او اي فن اخر يتعلق بهذا المظمار هي التي تصنف ثافة الانسان بعدمها وهذا المقياس هو الذي اوقع بالكثيرين ممن يحسبون انفسهم على الثقافة باْن يتعالوا ويتصوروا انفسهم ارقى من سواهم بكل جوانب الحياة وقد يكون الجابري واقرانه الاخرين من هذه الثلة قد نسوا ان الثقافة هي وعي واخلاق وتعامل وتواضع وكلما يرتقي الانسان بمعرفته يصبح اكثر تواضع واحترام للاخرين مهما كانوا هؤلاء-- وحقيقة اني تابعت بعض المقابلات واللقاءات مع وكيل الوزارة على بعض القنوات العراقية وكنت استشف نبرة التعالي والغرور لدى هذا الانسان وكاْنه هو الفارس الذي ارتضى ان يقوم بهذه المهمة التي بالاساس هو غير راغب بها ولكن خلوا الساحة من الافذاذ ما اجبره على قبول هذه المهمة ويتهم الاخرين بعدم القدرة والجرءة على تحمل مثل هذه المغامرة -وان افترضنا انه كذلك فعليه ان يتعامل مع اقرانه الذين يمثلون المشهد الثقافي العراقي بنوع من الاحترام والود لا النكرات كما يرددها هو حتى على شاشات التلفاز - وللاسف ان نرى مثل هذه التصرفات من اناس زعموا انهم مثقفونننننننن-----
سراق
يوسف الاسدى -سلمت يدك استاذ ناظم عن هذا المقال الرائع .فهولاءلايهمهم امر الثقافه او المسرح والسينماواالفنون انظر كيف تطاول هذا القزم على شاعر الشعب الخالد الجواهري الكبير في مقالاته السخيفه من العجب الى الاعاجيب انهم اعداء كل جميل ومشرق في الحياه.انهم كصدام همهم جمع المال وتكديس الاسلحه وسرقه السلطه بكل وسيله القتل التزوير والفتاوى الجاهزه لكل مناسبه
سراق
يوسف الاسدى -سلمت يدك استاذ ناظم عن هذا المقال الرائع .فهولاءلايهمهم امر الثقافه او المسرح والسينماواالفنون انظر كيف تطاول هذا القزم على شاعر الشعب الخالد الجواهري الكبير في مقالاته السخيفه من العجب الى الاعاجيب انهم اعداء كل جميل ومشرق في الحياه.انهم كصدام همهم جمع المال وتكديس الاسلحه وسرقه السلطه بكل وسيله القتل التزوير والفتاوى الجاهزه لكل مناسبه
تغزل بالانسر مجين
جاحدي -هذا المتخلف الجابري ذات مرة في لبنان تحدث على التلفزيون يوم كان عميلا لحزب الله وقال بلسانه انه كتب قصديدة غزل على عاملة الهاتف في دولة خليجية وتبين انها الهاتف الالي اي الانسرمجين فاي وزارة هذه التي تجعل متخلف اصولي في راسها؟
ديمقراطية بوش-نجاد
حاتم -أليس إهانة للمثقفين أن يكون شخصا بمستوى عقيل المندلاوي مديرا عاما للعلاقات العامة في وزارة الثقافة؟ هل الديمقراطية تعني أن يؤتى بالعربنجية كي يتولوا أمور الثقافة؟ رحم الله المجرم صدام فلم ينزل إلى المستوى الذي وصلت إليه الديمقراطية الإيرانية الأمريكية.... يعيش أحمدي نجاد بطل العراق الجديد.