كتَّاب إيلاف

إلى أين تتجه مصر؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كان من الواجب نشر الصور المرافقة لهذا المقال بدون أى تعليق، الصورة المرعبة فى عام مصر سنة 2008قبل الميلاد مصر سنة 2008بعد الميلاد 2008 لمجموعة من الخيام السوداء المتحركة أشبه بدمى لأحد قصص كافكا المأساوية، مجتمعة فى مدينة المنيا بصعيد مصر، ولا أدرى ماذا تحمل تلك الخيام فى ايديها، ولا أستطيع أن أقول أيديهن لأننى غير متأكد إن كانوا هم، أم هن!! ولست أدرى ماذا يرفعون أويرفعن فى أيديهن أو أيديهم (لافرق)، هل هى نبابيت إستعدادا إجتماع مشايخ الخفر فى المنيا لقتال الكفار على باب السيدة عائشة رضى الله عنها، أم أنها عيدان قصب حيث تنتشر زراعته فى صعيد مصر، وأنهن (وأمرى لله) فى طريقهن إلى حفلة تنكرية لمص القصب، ولكن كيف سيستطعن مص القصب وهن بهذا الزى الغريب، وهناك أيضا صور فتيات مصريات يشتركن فى مسابقات الجمال ولا يخشين إبداء الجمال والذى خلقه الله سبحانه وتعالى، والله جميل يحب الجمال، وايضا وضعت بعض صور المرأة المصرية عندما وصلت إلى أعلى مرتبة وهى أن تكون ملكة مصر، من حتشبسوت إلى نفرتيتى وكليوباترا وحتى شجرة الدر، فما الذى يحدث فى مصر وكيف تراجعت المرأة بهذا الشكل القبيح، إن إخفاء المرأة بهذا الشكل ماهو إلا محاولة لوأد المرأة مثلها مثل وأد المرأة أيام الجاهلية، وبدلا من دفن المرأة فى رمال الصحراء يتم دفنها فى تلك الخيمة السوداء القبيحة والمرعبة، وقريبا سوف يطلع علينا (طالبان) المصرية وسوف يقومون بإغلاق مدارس البنات، هبة السيسى ملكة جمال مصر المشتركات فى مسابقة ملكة جمال مصر ومنع المرأة من العمل، ثم يتم رجم المرأة الخاطئة فى إستاد القاهرة بعد صلاة الجمعة وقبل مباراة الأهلى والزمالك كما كان يحدث فى أفغانستان أيام طالبان قبل مباراة فريقى كاندهار وكابول!! إن إستستلام أجهزة الأمن المصرية لظاهرة النقاب وما تحمله من عواقب أمنية وإجتماعية خطيرة لهو دليل على ضعف تلك الأجهزة وأنها أغفلت مهمتها الأساسية وتفرغت لحماية كراسى الحكم، حتى أننى عرفت أن هناك أقسام بوليس وافقت على إصدار بطاقات هوية مصرية لفتيات منقبات، وهذه نكتة أمنية، وكم مرة سمعنا عن لصوص يتخفون فى زى النقاب، وفى زيارتى الأخيرة إلى مصر لاحظت أن معظم المتسولات المصريات فى الطريق يرتدين النقاب، وآخر حادثة كوميدية هى قصة الرجل الذى إرتدى النقاب ووقف فى طابور النساء لأنه كان أقصر من طابور الرجال، وتم ضبطه من قبل أمرأة وذلك عندما رأت شعر يده الغزير ظاهرا من كم جلبابه الحريمى، وتم الإمساك به من قبل المواطنين، وعندما جاء البوليس ضحكوا على الحادثة، وقالوا للمواطنين أن البوليس لا يستطيع القبض عليه لأنه لا توجد هناك أى شئ يجرم أن يرتدى رجلا النقاب!! وكان أن إكتفى المواطنون بإعطائه علقة ساخنة أسوأ من العلقة التى أخذها حرامى فى مسجد!!
مصر بطبيتعتها دولة متدينة منذ آلاف السنين و مصر هى من أوائل البلاد التى إكتشفت فكرة الإله الواحد منذ أيام أخناتون، وأى محاولة لإيهام المصريين بأن أن يكونوا أكثر تدينا هى محاولات خبيثة وجاءت من وراء الحدود وتحديدا من الأعراب، وعلى رأى المصريين:"ده إحنا إللى إخترعنا الأديان!!" وبرغم أن ديانة الإله الواحد بدأت من مصر إلا أن هذا لم يمنع المصريين من الإستمتاع بحياتهم فترى كل أنواع الفنون تؤديها المرأة المصرية من غتاء وموسيقى ورقص ورسم ونحت، إن هبة السيسى ملكة جمال مصر هى حفيدة نفرتيتى وتكاد ترى التشابه بينهما، أما هؤلاء النسوة (إن كانوا حقا نسوة) والذين يختفون خلف تلك الستارة السوداء لا يمتن بصلة إلى نفرتيتى ولا إلى هبة السيسى، إن على كل رجال الأمن والحكومة والكتاب ورجال الفن التصدى لتك الظاهرة قبل أن تستشرى أكثر من ذلك، ونستيقظ على البيان الأول يقرأه علينا أمير المؤمنين عكرمة إبن حلزة، وتصبح تلك الخيمة السوداء هى الزى الرسمى لنساء مصر، لقد خسرنا موقعتى الحجاب والجلباب فلا تخسروا موقعة النقاب!!
samybehiri@aol.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عصر مبارك الثانى -

يتحمل وزر هذا النفاق الدينى و الفرز الى فسطاط المسلمين وفسطاط الكفرة المجحوم السادات حيث فتح خزينة الدولة على مصراعيها مكافأة لكل من يربى ذقنه و لكل من ترتدى نقاب وتطور الامر الى اجبار سخيف لكل النساء فى عهد صبيه مبارك وها مصر تتخطى العام سبعة وعشرين طوارىء فى اسوأ حال حيث المجاعة والفقر والامراض ومازال الرئيس يامل بانهاء ولايته عام ٢٠١١ وتسليم السلطة الى جمال ليبدأ عصر مبارك الثانى -

اتقى الله
شاب بيقولو عليه صايع -

النقاب دا واجب وذكر فى القران والدليل الايه انا مش حافظها بس فيما معناه يا ايها الرسول قل لنسائك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى لهن ان يعرفن فيؤذين. يعنى يغطوا وشهم عشان ميتعرفوش ومحدش يازيهم ولو حد عندوه تفسير تانلى يقولهولى

الاحتلال اعمانا
مصرى مكتئب -

كيف لا ينتبه المصريين المشهورين بالذكاء الفطرى ان بلدنا احتلت باسوأ انواع الاحتلال الفكرى والعقيدى الذى اوصلنا الى شحادة الرغيف -- اين مخترعاتنا، اين مصنوعاتنا اين مزروعاتنا -اين مساهمتنا فى الحضارة البشرية، اين جامعاتنا - اين علمائنا،النتيجة للاسف صفر كبير -- الم يحن الحين للانتباه الى المستعمر الشيطانى الذى اوصلنا لهذا الصفر الكبير ؟؟

atef -

Dear Sami,while I''m reading your great article I''m asking my self how many person of those black tented people have access to elaph? how many people living in that atmosphere read an article like this. how many people and what kind of people buy Al Ahram or Rose el yousof. Please write to those who govern or who sabotaged the TV. unless the Egyptian TV get the message that we are going to hell there will be no access to the majority of the kind hearted Egyptian people

الامن مرة تانية
مدمن ايلاف القبطي -

يا استاذ سامي اي امن تقصد متقاعس ؟ امس قتل 4 اقباط صياغ ولم يسرق شئ (( مفهوم طبعا) في رابعة النهار امام العالم كلة في الزيتون وحتي يتوة الاقباط في حيص بيص قام الامن بالقبض علي اقاربهم الاقباط ولن اقول لك ان حوادث قتل الاقباط تحدث بعد الافراج عم مجموعات وزرافات من الارهابيين والقتلة لانهم تابوا في ليست نكة سخيفة ولكن القضا المصري استخرج لهم مخرج والامن الذي تتباكي علي تقاعسة هو يريد هذا تماما يريدة لكي يظل الشعب يبحث عن رضا الحاكم لتمرير التوريث و ولامن يريد هذا ليمرر قانون الارهاب والطوارءي والثمن بسيط جدا بعض الاقباط يموتوا قالها السيد الاوحد حاكم مصر والمواطنة تحتضر

كان السادات مجحوما
السادات -

صحيح! كان السادات مجحوما . فتح أبواب جهنم على البلد من الداخل . الرئيس المؤمن !‏

اتقى الله
sherif Abouklila -

حسبى الله ونعم الوكيل لا استطيع التعليق على سيادتكم الى بقول &;ربنا يهديك&; وتعرف الصح من الغلط انت انسان محدش يقدر يلومك لانك متعرفش الصح من الغلط ممكن اسألك سؤال &;انت مسلم؟ مسلم بجد مش بطاقة؟&; نفترض لا .يبقى ملكش دعوة بحال المسلمين فى مصر ,نفترض اه يبقى ازاى تقول الكلام دة&;لقد خسرنا موقعتى الحجاب والجلباب &; ودينك امرك بالحجاب . يا استاذى الفاضل العصر الاسلامى كان اقوى العصور فى تاريخ البشر اذكر بانجازات الرسول والخلافاء الراشدين من بعدة ومحمد الفاتح و غيرة مما رفع مكانة المسلمين فى العالم. فلما لا تأخذ بالماضى من اجل المستقبل وتترك الفكر العلمانى. واذكر بان من شروط الايمان ان تأمن &;بكتب الله&; القران &;كلام الله نزل ليطبق ليس لنقراءة ولا نعمل به&; فيجب ان تطبق الحدود لا ان تستهزء بها &;يتم رجم المرأة الخاطئة فى إستاد القاهرة بعد صلاة الجمعة&; , اقسم لك بالله ان العاهرات سوف يتم القضاء عليهن تماما ولا حضرتك متعاطف معاهم؟؟ سيب شرع الله يحكم ارض الله

Mr Sami please
adeeb -

قد نفهم التهجم على كل مايمت للاسلام بصلة ومن ضمنه الحجاب من كتاب غربيين في خضم هذه الهجمة الشرسة والغير مسبوقة لكن ا لم استطع فهمة هو ان يشترك اناس يحسبون منا في هذة الهجمة الهمجية فكاتب مثل سامي البحيري لا بد انه تربى في كنف مجتمع مسلم محافظ له دينه وعاداته وتقاليده ولا احسبه ابدا ولد في سويسرا او الدانيمارك ارجو منه ان يخبرنا ماذا ترندي والدته وجدته فنقتدي بهم

سنخسرها بالتأكيد
شاكر الفضل -

ياصديقى لقد قررنا منذ زمن أن نخسر ونتنازل عن كل ما فى أيدينا من مزاياإنجازات،مقابل أيه؟ مقابل مجموعة مظاهر خارجية للتدين الصحراوى العرباوى الغريب علينا. خسرنا احترام الناس لنا(على أساس إن الناس كفرة ومايهمناش رأيهم). وخسرناالسياحة،وخسرنا التعليم،وخسرنا فرحة الشباب بشبابه،وأصبحنا معمل بيفرخ للعالم كل يوم مجموعات من المشوهين نفسيا والحاقدين على كل ما هو جميل فى حياتنا. والغريب يا سيدى أنه مع كل هذه المظاهر المحمومة للتدين الخارجى هناك تصاعد غير عادى فى الفساد الأخلاقى وخراب الذمم والعلاقات الفاسدة.ماذا أقول... ربنا يرحمنا

أتق اللة مرتين
منير صلاح الدين -

الي الشاب اللي بيقولة علية صايع حرام عليك تأويل في القرآن طالما لاتذكر الآية ولا تذكر معناة ولا سبب نزولها فالأجدي ان تخرس ولا تفسر علي هواك فالقرآن الكريم كتاب مقدس مش كتاب للتسلية وهذا كلة من جراء مسلمي الشبشب والجلباب من مناصري الفكر الوهابي الذي افسد الشخصية المصرية ولازال

جائزة نوبل
رعد الحافظ -

والله لو كانت هنالك جائزة نوبل لذكاء الموضوع واستخدام الصور المناسبة لكنت استحقيتها لهذا العام وبجدارة يا استاذ سامي البحيري..وعلى ذكر ..هم او هن؟؟..ساسرد قصة قصيرة تؤيد وجهة نظرك تلك..كنت في بلاد اليمن السعيد عام 1995 للعمل هناك..واكثر ما ازعجني هناك شيئين ..التخزين اي القات ومنظر العامة وهم يلوكونه كالانعام..والشيء الثاني هو هذا النقابوتسائلت حينها كيف يتاكد الانسان ان تلك امراة؟فاجابني احد المتنورين وهم قلة قليلة.قائلا..يا استاذ فعلا البعض يستخدم هذا الزي لاغراض دنيئة..فالرجل طبعا لا يسال زوجتهعن هوية صديقتها..ولن اكمل طبعا..اقسم اني لم اختلق هذه القصة..وهي من فم رجل يمني عارف ببواطن الامور..وانا لحد الان غير متخيل للموضوع

الحجاب
خوليو -

الحجاب وتغطية المرأة بالكامل ورد في القرآن،هناك شريحة كبيرة ممن يعتقدون بالدين الإسلامي ويطبقونه على أكمل وجه، وهذه الخيم السوداء هي إحدى المظاهر،..من مبدأ الممارسة للديمقراطية، لهم الحق بالعيش في هذه الطريقة ولكن من واجبهم أن يبرهنوا على أن العيش على هذا النمط وتطبيق الحدود والشرع يؤديان إلى نهضة المجتمع في - عصر الحقوق- ومن واجبهم أن يقدموا النموذج العملي على أنّ الإسلام كدين وكحكم يصلح لهذا الزمن، وإلا عليهم أن يتحملوا النقد لجوهر الدين، لايكفي أن نقول أن الإسلام فتح العالم، أيضا روما فتحت كل العالم وتركت من الحضارة ما لم تتركه أي غزوات أخرى ، المهم الآن ،في هذا العصر، فإن لم يظهر النموذج العملي الحضاري الإسلامي فيحق للمتنورين من شعبنا المهاجمة، لأن البلاد لاتتحمل تخلفاً أكبر من هذا التخلف والدين له علاقة بذلك.

فهمتك غلط
أحمد المصري -

إلى أين تتجه مصر ؟؟ بحسبك كنت حتتكلم عن الاوضاع السوده اللي البلد فيها لكن اتضح انك أحد الأسباب في اللي البلد وصلتله ،، يا أخي الكريم إن السبب الرئيسي في السواد اللي احنا عايشينه هو البعد عن الدين اللي تمثل في كل حاجه دلوقت ومن ضمنها مقالة حضرتك ، يعني انت بتحترمن اللي بيبينوا جمالهم في المسخرة اللي بتحصل في مسابقات الجمال ، وبتعتبر النقاب تخلف ورجعية ، ربنا يهديكوا وترجعوا لدينكوا الصح عشان ربنا يفوق البلد دي لأنها مش حتفوق طالمنا فضلنا بالعقلية دي.

تحية لرقم 7 و 13
shadiمصري ف الأمارات -

. والله لن تنصلح أمورنا الإ بالعودة لكتاب الله وسنة رسولة والبعد عن هؤلاء العلمانين . بالأسلام ستتجه مصر للامجاد

حسبي الله
حسبي الله -

حسبي الله ونعم الوكيل ألهذا الحال وصل بنا الأستهزاء بالاديان

سامى البحيرى الصعيدى
صــــوت الحــــق -

عظيم....كم انت عظـــــيما....أستاذى ..وأخى....و صديقى...أبن مصـــر ...أبن كامـــس و أحمـــس وتحتمـــس الثالث العظيم ....أبن أنانسيوس وبطرس وديسقورس...أبن سعد زغلول أول أب حقيقى لكل المصريين...حفيد أخناتون و نفرتيتى....ابن كل هؤلأء العظام الذى يجرىفى دمك روح حبهم لبلدنا العظيمة مصر.....هل اقول قد فات الاوان....ام ان هناك بصيص من النور و الامل....لقد وضعت يدك على الداء...وضعت يدك على هذا السرطان الخبيث الذى دمر ابناء الامجاد....كم هوحقيقى ان تضع هذه المقارنـــة كم كنا...وكيف اصبحنـــا.... كيف تبدل كل جميل الى هذا القبح...كيف كل ابيض اصبح اسود .....اصبحت مصر سوداء قاتمة بلا طعم و لا ذوق ولا حياة....اصبحت جثة اجتمع عليها صقور الشر ليمزقوا حضارتها ....وانا ادعو كل مصرى اصيل...كل مصرى...لم يمت ضميره...ان يفكر قليلا كم من ابناء هؤلاء العظماء دفعوا حياتهم من اجل ان تحافظ مصر على هويتها و حضارتها..قتلت مصر عندما قتل هؤلاء الهمج الشهيد فرج فودة...عنما طعنوا استاذى العظيم نجيب محفوظ...عندما علقوا المشانق لكل من نطق بكلمة حق مثلك ...الان اجتمعت عليك كل قوى الشـــر يا مصر..جاؤا اليك من كل مكان...قتلوا رجالك واستعبدوا نساءك...قطعوا لسانك و دمرواحضاراتك...نهبوك وسرقو سلامك...اصبح الليل و السواد فى كل مكان....لكن سيدى العزيز ...مادام هناك ..سامى البحيرى....و احرار من ابناء هذه البلد لم يتلوث فكرهم و لا ضميرهم بتدمير ما تبقى من جمال مصر.و ا خيرا ..استاذى العزيز هذه الصورة القبيحة السوداء هل هى واجهة مصرالحديثة بعدما اصبح الشارع المصرىملئ بهذه الغربان السوداء!!!!!......بلادي وإن جارت علي عزيزةٌ *** وأهلي وإن ضنوا علي كرامُ......ربنا معاك استاذى العزيز...مادام هناك سامى البحيرى..هناك امل...وهناك صباح..وهناك شمس جديدة...و هناك لون ابيض فى الافق..آت لا محال.

The lost beauty
adel -

Egypt lost the beauty in everything.Look at Egypt in the fifties, sixties and even seventies and look at it now!!The number of people migrating or want to migrate from Egypt is unbeleivable.

وجوة الفيوم
مصرى -

اود ان الفت نظرك يا باشمهندس سامى الى صور وجوة الفيوم المكتشفة فى بعض المقابر الاثرية فى الفيوم وارجو ان تتامل الصور لبعض السيدات وهن فى كامل زينتهن من ماكياج وتسريحة شعر ومجوهرلت جميلة وملابس انيقة حتى يخيل لك ان صاحبة الصورة خارجة لتوها من احد حفلات الاوبرا الراقية فى عصرها الذهبى رغم ان عمر هذة الصور يقارب الفى عام وقارن عندها ايضا!!!

Great Article
Mike -

Bravo Sami

برافو
واحده بتحب مصر -

استاذ سامى البحيرى برافو عليك اتمنى الناس تفوق بجد ويشوفوا بلدهم رايحه لفين البلد بضيع لسه شركه سياحه مسروق منها مليون جنيه وتخيل فين فى ميدان التحرير وقعدوا يسرقوا فيها 3 ساعات تخيل كل ده ولسه بيسالوا ندخل الحمام بالرجل اليمين ولا الشمال

ادمغه في الباي باي
رشاد القبطي -

لا اظن ان الصورتان تمثلان مصر لكنهما نموذجان للتطرف ؟!! التطرف الاصولي والتطرف العلماني لانريد ان تكون المرأة داخل خيمة ولا نريد لها ان تتحول الى مومس ......اصل البلاء الاستبداد والفساد عشرة الاف مصري سنويا يقدمون الانتحار بسبب فقدان الامل اليس هذا موضوعا جديرا بالاهتمام ثمانية عشر الفا في معتقلات النظام بلا محاكمة ولا معاملة انسانية الوطن يباع للصهاينة والامريكان عدد افراد الاجهزة الامنية وصل الى مليون ؟!! الاستاذ هيكل يقول لا يوجد تليفون واحد في ليس تحت المراقبة ؟!!

نحو مشروع نهضة جامع
الروش -

التطرف الاصولي مرفوض والتطرف العلماني كذلك مرفوض كم عدد سكان مصر ثمانين مليون ؟ خلي المنقبات مائة الف هل هذا يشكل مشكلة في مقابل مائة الف سافرة على الطريقة الغربية هل هذا يشكل مشكلة كلا . مصر تمر بازمة حقيقة على كل الصعد ولن يجمع المصريين الا حكم رشيد لدية مشروع للنهظة يلتف حوله الجميع ينغمسون فيه ويبعدهم عن سفاسف الامور وقشور الاعتقاد

كفاية .. حرام
عادل حسن -

نعشق الديموقراطية .. ونحب الحرية ..وعند التطبيقتزهو وتعلو الديكتاتورية .. فرض الرأى وليس طرحه هو مذهب أغلب الكتاب .. وهو ما يسمى بالاعلام الموجة ..والارهاب الفكرى انتقل الى القراء وأثر على تعليقاتهم.. ويكفى قراءة معظم التعليقات السابقة.. وكفى

العصور الوسطى
سهير -

اولا احب ان اقول للاخ الذى يتسأل ماذا كانت جداتنا ترتدى؟ احب ان اذكره بالخمسينات و الستينات و السبعينيات، هل كان يرى كمية المحجبات و المنقبات المنتشرة الان؟ بالطبع لا. ثانيا, نحن على ابواب عصور وسطى جديدةحيث يسيطر الدين على امور الناس و على عقولهم و كالتى تخلصت منها الدول الغربية و بدأت تفيق من بعدها. فلنتعلم من التاريخ و لا نقع فى الفخ الاعتدال مطلوب

معنى الحرية
صوت العقل من مسيحى -

اعتقد أن كل انسان حر فيما يفعله طالما أنه لا يتعدى على حرية الآخرين و المجتمع أو يهددهما.

الإصولية الحقيقية
منير فريد -

عند مناقشة أحد الموضوعات مثل النقاب أو أي موضوع أخر يلزم الرجوع لأصل الموضوع .. فالملابس عموما هي من صنع الإنسان ففي البدء كانت من أوراق الشجر ثم من جلد الحيوانات ثم من الأقمشة ، وكانت في الأصل للوقاية من البرد ، ثم تطورت لتصبح نوعا من التجمل أو المظهر الإجتماعي ولم تصبح مجالا للعفاف أو الفجور إلا من ظهور الأديان رغم أنه لا أصل ديني لها