كتَّاب إيلاف

هل شك الصحابي عمر بنبوة محمد؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لقد أحدث صلح الحديبية إضطراباً شديداً في الوسط الصحابي، وصل إلى حد التشكيك بالنبوة، بل كان هناك شبه تمرّد على الصلح، ومن أبرز الشخصيات التي تحضر في هذه القضية هو عمر بن الخطاب رضي الله عنه، كان ذلك بطبيعة الحال قبل كتابة الصلح، كما تقول رواية ابن إسحق ((... فلمّأ إلتأم الامر ولم يبق إلاّ الكتاب وَثَّب عمر بن الخطاب...))، وتذكر بعض المصادر إن ذلك كان بعد كتابة الصلح كما في دلائل النبوّة للبيهقي.
لقد كان عمر بن الخطاب يحاجج النبي من منطلق النبوة، أي من منطلق إيمان محمد بنبوته.
تنقل الرواية الحوار التالي بين محمد وعمر:
عمر: يا رسول الله ألست برسول الله؟
النبي: بلى.
عمر: أولسنا بالمسلمين؟
النبي: بلى.
عمر: أوَ لسيوا بالمشركين؟
النبي: بلى.
عمر: فعلامَ نعطي الدنيَّة في ديننا؟
النبي: أنا عبد الله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني.
هذا الحوار لا نقرأ ه في كتب السيرة فقط، بل هو في صحيح البخاري مع شي من التغيير البسيط، في كتاب الجزية حديث رقم 3182.
الحوار يكشف عن تصور (عمري) خاص با لنبوة، يتصورها مطلقة، شي متعالي على الزمان، متعالي على الشروط، وهو تصور مغلوط بطبيعة الحال، ويكشف عن خلل(عمري) في فهم النبوة، وليس في ذلك عيب، ولا نقص، بل هو ربما خلل ممدوح، ينم عن حب وإخلاص وتفاني، ومن هنا ليس غريبا أن ينتاب الشك عمر بن الخطاب بنبوة محمد في هذه الحالة، لأن فهمه للنبوة خارج الزمان، خارج الفهم الموضوعي العلمي للنبوة، فهو يقول كما تنقل الرواية:((... والله ما شككت منذ أسلمتُ إلاّ يومئذ، فأتيت النبي فقلت: يا رسول الله ألست نبي الله...))1. وفي الواقدي نقرأ: ((... أرتبتُ إرتيابا لم أرتبه منذ أسلمتُ إلاّ يومئذ، ولو وجدتُ ذلك اليوم شيعة تخرج عنهم رغبة عن القضية لخرجتْ...).2
فهو شك إذن، وهو ناتج في تصوري عن ذلك الفهم السامي المتعالي للنبوة، ولكنه تسامي ليس في محله، ومفارِق غير علمي، وسواء كان فهما في وقته أم هو الفهم السائد لدى ابن الخطاب، فإنه قاد إلى الشك لحظة ما.
لقد عانى عمر من هذه (الإنتكاسة!) كما يبدو في (إيمانه!) وراح يتقلَّب ويتوجَّع، هذا ما صرّح به علنا: ((... فكان عمر يقول: ما زلت أتصدق وأصوم وأصلي وأعتق من الذي صنعت يومئذ، مخا فة كلامي الذي تكلمتُ به حين رجوتُ أن يكون خيرا)) 3.
وفي اعتقادي أن سلوك صحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذا غير مبرر، فإن شكه كان طبق فهم خاطئ، وكان مخلصا في خطئه، فلماذا هذا الخوف؟ بل كان له أن يفتخر بذلك، لانه قال ما في ضميره، كان صادقا، كان منسجما مع نفسه، أنه أشبه بشك إبراهيم عليه السلام، الأمر الذي يجعلني أفسر سلوكه هذا بنوع من عدم الثقة بالذات.
لم يكن الشك عارضا، بدليل أن عمر بن الخطاب حاور في ذلك رفيق دربه أبا بكر الصديق في ذات القضية، مبديا شكه الواضح:((... قال ـ أي عمر رضي الله عنه ـ أبا بكر رضي الله عنه، فقلتُ: يا أبا بكر،أليس هذا نبي الله حقا؟ قال: بلى، قلتُ: ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ قال: بلى، قلتُ: فلم نعطي الدنية على ديننا إذا؟ قال: أيها الرجل، إنّه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وليس يعصي ربّه، وهو ناصره، فاستمسك بغرزه حتى تموت، فوالله إنه لعلى الحق، قلت: أوليس كان يحدّثنا أنّه سيأتي البيت ويطوف به؟ قال: بلى، فأخبرك أنك تأتيه العام؟ قلت: لا، قال: فإنك آتيه وتطوف به))4
لقد سيطرت قيم المنطق المطلق على فكر ابن الخطاب رضي الله عنه، وهي لكبيرة أن يتهم أو يظن الخليفة الصحابي الجليل أن المسلمين أ عطوا الدنية من دينهم في هذا الصلح، ولكنه أمر في غاية الطبيعة إذا كان نتيجة فهم خاطئ للنبوة وعلاقتها بالزمن، ربما نتيجة فهم مغلوط للواقع وشروطه واجتراحاته وملابساته، بل قد يكون من علامات الاخلاص والحب، فما كان له أن يضطرب فيما بعد، يتصدق ويصلي ويصوم طول دهره ليكفِّر عن: (ذنب!) غير متعمد ولا مقصود، بل إذا كان ذنبا، فهو حقا ذلك الذنب الجميل جدا، وبين هذا وذاك ضاع الزمن الاسلامي في موقف عمر من صلح الحديبية، فهو بين تكفير وتمجيد، بين دفاع وإدانة، بين قابل ورافض، فيما هي من بدهات سنن الاجتماع والتاريخ، ومعطيات (نفس) خاصة، لها ما لها وعليها ما عليها، تلك هي (نفس) عمر رضي الله عنه، وهو لخطأ جسيم أن يكون قياس النفوس على بعضها منهجا لتقييم الخطا من الصواب،أو طريقا لتشريع قوانين في علوم النفس والاجتماع، أو طريقة للحكم بأن هذا مشكوك الموقف وذاك متيقن الموقف، أو هذا مخلص الموقف وذاك دسيس الموقف.
يبدو إن الرواية أخذت محلها السلبي لدى بعضهم، فأراد أن يخفف من حدة الموقف العمري، فحرف بعض مضانها، فبدل (فلماذا نعطي الدنيِّة من دينيا) تأتي الرواية (فلماذا نعطي الدنية من أنفسنا) 5، وهو هاجس الخوف من إتهام الخليفة بالشك والارتياب بنبوة محمد كما جاء نص الرواية في البخاري!
إن معالجة الكثير من مشاكل الصحابة على ضوء معطيات الواقع، ومسؤولية الذات بسبب كونها هجينا مهما بدت خالصة المضمون ينتهي بنا إلى نتائج محمودة العاقبة، ويخلصنا من مشكلة زج القيمة القرآنية بشكل وآخر في جسم هذه القضية الحساسة بله الخطيرة المدمرة.
ماالذي يمنع من القول إن هناك فهما قاصرا للنبوة؟ وفي ضوء ذلك نفهم موقف الصحابة وهم يرفضون طلبا للنبي عندما إنتهى من صلح الحديبية أ ن يذبحو الهدي ويحلّقوا!
تقول الرواية: لما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من قضية الكتاب قال لأصحابه: ((... قوموا فانحروا ثم حلقوا... فوالله ما قام منهم رجل، حتى قال ذلك ثلاث مرات، فلما لم يقم منهم أحد،دخل على أم سلمة، فذكر لها ما لقي من الناس، فقالت أ م سلمة: يا نبي الله أتحب ذلك؟ أ خرج، ثم لا تكلم أحدا منهم حتى تنحر بُدنك، وتدعو حلاقك فيحلقك، فخرج، فلم يكلم أ حدا منهم حتى فعل ذلك: نحر بُدنه ودعا حالقه، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا، وجعل بعضهم يحلق بعضا،حتى كاد بعضهم يقتل بعضا غما)) 6.
وهي قطعة ضمن الرواية الرئيسية الموجودة في سيرة ابن إسحق والواقدي وابن سعد والطبري وغيرها من المصادر الأم، ولكن هنا قد يثار سؤال عن مدى صحة هذه القطعة من الر واية الرئيسية، فقد تكون سِيْقت للتخفيف من وقع موقف الصحابي الجليل عمر بن الخطاب على المسلمين فيما بعد، فإذا كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد إ رتاب بصحة النبوة وشك بها في لحظة ما كما أعترف بذلك، وأتخذ ذلك الموقف الصلب، فإن بقية الصحابة،بل كل الصحابة بما فيهم علي بن أبي طالب عليه السلام قد عصى النبي، فلم ينحر ولم يحلق رغم أ نه أمرهم بذلك، وبذلك يخف ذلك الوقع المحتمل.
إن الموقف غير متجانس أبدا، ففي الوقت الذي يأمر به النبي النبي الصحابة أن ينحروا ويحلقوا يعصون، وفي الوقت الذي يجدون فيه النبي قد نحر وحلق فعلا يطيعون!
ما هو تفسير هذا الاضطراب في الموقف؟
مرّة واحدة يعصون جميعا،ومرّة واحدة يطيعون جميعا!!!
والمطلوب واحد لم يتغير ولم يتبدل!!
هل هي لعبة الموازنة الدقيقة؟
لكي نبرر موقف الصحابي الجليل نسوق هذا الاضطراب المثير للدهشة حقا؟
لعبة التاريخ والسياسة تقول إن ذلك ممكن، بل طبيعي، بل هو المادة التي حفلت بها محاولات المؤرخين في كثير من الازمنة والعصور.
لقد كان عدد الذين بايعوا النبي الكريم تحت الشجرة 1300 صحابي على أقل تقدير،فهل من المعقول أن تصدر هذه المفارقة من كل هذا العدد الكبير؟
هناك تطابق في مقتضى تأصيل التبرير، فإن الموقف العمري مرّ بمر بثلاث مراحل، الرفض ثم القبول ثم الألم، الشك ثم الايمان ثم لوم الذات، وكان هناك المنقذ، أبو بكر كان منقذا لحراجة الموقف العمري، هل نجد مثل هذه العناصر متوافرة في مفارقة الصحابة التي نحن بصددها؟
كان هناك عصيان ثم طاعة ثم ملامة تكاد تصل الى مقتلة مفجعة، وكان هناك ا لمنقذ للموقف، إنها أم سلمة رضي الله عنها.
ومهما يكن، فلو إفترضنا صحة الحدث، فلا مناص من تفسيره على ضوء النفس الانسانية مما تملك من طبائع التقلب والشك واليقين، وهي محاكمة مقبولة ومعهودة لدى عقال البشر، وإن أي محاكمة لها دينيا وفي ضوء المعايير الدينية تلج بنا عوالم الغيب المعقّد والصعب،وربما لا مناص حينئذ من التعسف والتعصب.
فهم غير ملومين فيما توصل بهم فهمهم للقضية من رفض ثم قبول، خاصة والمجتمع الصحابي لم يزل فتيا، وإلاّ أن الامر الصادر من النبي أولى بالاتباع من عمله، وأي إنقلابة هي التي عملت فيهم هذا التحول الكبير من العصيان إلى الطاعة إلى الملامة في ظرف لحظات معدودة؟!
ويبقى الشك بمفارقة الصحابة بهذه الكلية الجامعة قائما، وفي الشك هنا براءة للجميع، وخلاص من مفارقات تتبعها حيرة لا موجب لها على الاطلاق.
المصادر
(1): دلائل النبوة للبيهقي، تحقيق سيد إبراهيم، طبع دار الحديث، القاهرة، سنة 206 جزء 3 ص 83.
(2): الواقدي، مغازي الواقدي، تحقيق مارسدن جونسن، نشر دار دانش إسلامي، طهران، سنة 207، الجزء الاول ص 607.
(3): دلائل النبوة للبيقهي، جزء 3 ص 261.
(4): نفسه، 3 ص 84.
(5) مغازي الذهبي، تحقيق الدكتور عمر عبد ا لسلام تدمري، طبع ونشر دار الكتاب العربي، سنة 1987 ـ بيروت، طبعة أ ولى، مجلد واحد، ص390.
(6): صحيح البخاري، كتاب الشروط، حديث رقم 2732.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بحثله موضوعية
سلوى -

يحتاج مثل هذه الدراسات لان المشكلة لدى البعض اما يغالي في حب الاشخاص او يبخس حقهم فمثل هذه الدراسات لها رؤية موضوعية واما كثير من الدراسات اما يمدح او يذم فلا بد من كل دراسة تذكر جوانب القوة والضعف في كثير من الشخصيات فالناس ليس ملائكة لا يخطئون ولا هم يخطئوا خطا محض وهكذا اغلب الناس الا الانبياء فلهم حكم خاص بهم

الحكم
katb -

الاسلام هو الكتاب والرسول صلى الله عليه وسلم.وما تبقى قابل للاخذ والرد اذا كان صحابيا او غير ذلك ..اللهم قد بلغت قول الرسول[ص]كان موجها للصحابة لحماية الرسالة الالهية مما يجول بصدورهم.. والله اعلم

وماهو الداعي لمثل هذ
عبدالله الرويعي -

وماهو الداعي لمثل هذه الكتابات التي تؤخر ولاتقدم فقد ذهب عمر وكل الصحابه مغفورا عنهم أجمعين بإذن إلله ولن يضيرهم شىئا وأما ماقله عمر فهو كان حوارا مع الحبيب المعلم ص ولم يكن شكا في نبوته وأما الغم الذي جري فقد أصاب كل الصحابه رضي اله عنهم اجمعين ولكن لم يكن شكا في نبو ة النبي القائد ص.

فلتكن الموضوعية دوما
محمد عمر -

أوفق الكاتب أن الموضوعية تقتضي أن يلتزم بالأمر عدد كبير من أصل 1300 ولكن ألا تقتضي الموضوعية أيضاً أن يرفض أعداد أكبر من ذلك بكثير تفسير حديث الولاية عند الشيعة . وكيف يعقل ان يرتد الصحابة إلا أعداد قليلة جداً في بعض الروايات يمكن عدهم بسهولة . وتتحول السيرة النبوية كلها وبكل رجالاتها إلى سيرة لمجموعةقليلة جداً جداًوالبقية هم منافقون ومرتدون .

لماذا
عمر الزعبي -

لقد قرأت القصةفي السيرة عدة مرات ولم يساورني الشك في قول عمر رضي الله عنه ولم افكر للحظة أن عمر رضي الله عنه كان عنده شك ولكن عنوان مقالتك المثير وتفاصيل المقالة كمن يخلط السم بالدسم .عمر رضي الله عنه كان يتخذ مواقف تختلف مع ابوبكر رضي الله عنه مثلاً كما حدث في أسرى بدر مثلاً ولكن كانت آرائهم لخدمة الاسلام وشبهم في هذا الموقف الرسول صلى الله عليه بأن عمر مثل نوح عليه السلام الذي قال : رب لا تذر على الارض من الكافرين ديارا ..."ةابو بكر مثل ابراهيم عليه السلام الذي قال " ... إن تعذبهم فإنهم عبادك و إن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم .."ما هذا الذي تقول ؟عمر رضي اله عنده شك ...اتق الله يا رجل

رافضي
ملكناأبومتعب في قلبي -

... وبمنطقك هذا يكون حتى سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه عصى الرسول صلى الله عليه وسلم حين أبى ورفض مسح كلمة محمد رسول الله من الكتاب والرسول صلى الله عليه وآله وسلم يكرر طلبه وعلي رضي الله عنه يكرر رفضه حتى يئس الرسول صلى الله عليه وآله وسلم من إستجابة علي رضي الله عنه فقام بعملية المسح بيده الشريفة فداه أبي وأمي.... فهل أخذ السنة هذا الرفض أنه مطعنا في سيدنا علي رضي الله عنه...لا وألف لا... فمالكم كيف تحكمون

حل وسطي
نادي مهنا الواسطي -

يقدم لنا الكاتب غالب الشاهبندر حلا وصطا لمشاكل السيرةالنبوية وفي هذا يرسم لنا طريقا حلو وخالي من المشاكل لهذه المشاكل العويصة ،احي الكاتب من كل قلبي

مقال خبيث
محمد -

واضح ان المقال يستهدف اللعب بعقول الناس لهز صورة الفاروق عمر في اذهانهم...والعارفين بابسط قواعد اللغة العربية يدركون ان سؤال عمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم كان للتأكيد وليس من موقع شك..

طيب ما الهدف ؟
هيفاء -

لا يوجد أي هدف من هذه المقالة , اللهم إلا إن كان الكاتب يريد تشكيكنا - بدافع عقيدته الشيعية - في دين وامانة عمر بن الخطاب رضي الله عنه . نرجو أن يقرأ لنا الكاتب الكريم ويشرح لناالمذهب الشيعي , والذي آخرها فتوى جواز التمتع بالرضيعة للخميني , فذاك أحق في التحرير والبيان , أليس كذلك ؟ وصدقني سيدي الكاتب ستجد في كتب الكافي والأنوار ما يضحك الثكلى من مساخر لا يقبلها عقل سوي .

تفسير يحتاج لتفسير
ابو عواد -

بداية اؤيد ما قاله ابو متعب حول ان عدم قيام بعض الصحابة من ضمنهم عمر و علي بالانصياع الكامل احيانا لرسول الله في قضايا لا تمس جوهر العقيدة الاسلامية.وبالنسبة للصحابي الجليل عمر بن الخطاب فانه لم يرفض ما امر به الرسول الكريم في نهاية الامر لكنه ،ومن منطلق حبه وايمانه الشديد للاسلام وللرسول اراد ان تكون الغلبة دائما وابدا للمسلمين،وهو الامر المعروف عنه منذ بداية اسلامه حين كان اول من جهر باسلامه لانه ببساطة يرى في الاسلام الحق الذي لابد وان يصدع وان يعلو على ما سواه...ولذلك كان موقفه اعلاه من صلح الحديبية

لم يشك
نـــ النهري ـــزار -

أخرج الترمذي عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه. فكيف يجعل الله الحق على لسان شخص يشك بالله ورسوله؟

دفاع مستميت
نوار الهادي -

الكاتب يدافع باستماتة عن الخليفة الثاني رضي الله عنه ، دفاعه جميل ورائع ، ولكن ليس بالطريقة الكلاسيكيةالارهابية العصموية، دفاع محب لكل الصحابة، ان إتهام الرجل بالزندقة والكفر وووو ليس موضوعيا ، الرجل مؤمن واضح ، يريد أن ينزه السيرة من الخزعبلات ويعطي تفسيرا طبيعبا لحركة التاريخ، عمر رضي الله عنه حريص على النبوة كما يقول السيد شاهبندر ، إنه ينطلق من العلم ، لا من الموثوقات الشعبية ، ابارك له دفاعه القوي عن أصحاب النبي وفي مقدمتهم الصحابي العظيم الفاروق عمر رضي الله عنه

الشك طريق كل عاقل
الخالدي -

الشك هو الدرب والطريق الموصل إلى اليقين المطلق،وما الفارق بين التقليد الاعمى والاتباع العلمي إلا استخدام الشك للبحث عن الحقيقه،وهذا منهج الامام الغزالي رحمه الله.مع تحفظي على العنوان إنما أشكر لكاتبنا الكريم هذه المقالة الرائعه.

دفاع مستميت
نوار الهادي -

الكاتب يدافع باستماتة عن الخليفة الثاني رضي الله عنه ، دفاعه جميل ورائع ، ولكن ليس بالطريقة الكلاسيكيةالارهابية العصموية، دفاع محب لكل الصحابة، ان إتهام الرجل بالزندقة والكفر وووو ليس موضوعيا ، الرجل مؤمن واضح ، يريد أن ينزه السيرة من الخزعبلات ويعطي تفسيرا طبيعبا لحركة التاريخ، عمر رضي الله عنه حريص على النبوة كما يقول السيد شاهبندر ، إنه ينطلق من العلم ، لا من الموثوقات الشعبية ، ابارك له دفاعه القوي عن أصحاب النبي وفي مقدمتهم الصحابي العظيم الفاروق عمر رضي الله عنه

محلل أم
مستغرب -

.من باب الصدق فقط أقول بأنني مللت من قراءة المقال بعد منتصفه، لأنني لم أجد فيه علما نافعا و إنماعوام لا علاقة لها بالبحث أو الباحثين. فبعضنا يتباها هذه الأيام بالموضوعية و يستخدمها غطاء لإخفاءجهل أو إبداء فحش. في عالمنا العربي نحن أحوج ما نكون إلى باحثين . وكل باحث يعرف أصول البحث لن يرى في هذا المقال سوى ثرثرة لا تنفع في شيء و ربما لا تضر أيضا.

نساء النبي لعبن
كركوك أوغلوا -

دورا هاما في أنقلذ المواقف , من خديجة الى أم سلمى (رضي الله عنهما) , ويبدوا أن الكاتب يدافع دفاع المستميت (؟؟!!) , عن عمر (رضي الله عنه) , ؟؟!!..

نساء النبي لعبن
كركوك أوغلوا -

دورا هاما في أنقلذ المواقف , من خديجة الى أم سلمى (رضي الله عنهما) , ويبدوا أن الكاتب يدافع دفاع المستميت (؟؟!!) , عن عمر (رضي الله عنه) , ؟؟!!..

محكمة تفتيش ؟!!
اوس العربي -

فات على الكاتب المحترم ان صحابة رسول الله وال بيته وزوجاته عليهم الرضوان جيمعا ، العرب والناس عموما كان يخاطبون الرسول الكريم بعفوية خالية من التقديس المخل الذي يجعل المرء يحجم عن ابداء رأيه فيما يقوله الرسول ويأمر به ورفض الرسول الكريم ايضا اضفاء هالة من القداسة على شخصه الكريم فكان يقول لا تسجدوا كما تسجد الاعاجم لملوكها لاتطروني كما اطرى اهل الكتاب عيسى عليه السلام انما انا ابن امرأة تأكل القديد في مكة وهكذا ، بالطبع معارضة النبي او التعليق على رأي او فعل يصدر منه يكون مع كامل الاحترام لشخصه وكان الرسول الكريم دائب المشاورة لاصحابه في الكبير والصغير من الامور ومن هنا نفهم تصرف عمرا رضي الله عنه من انه طبيعي وفطري وعلى سجية العرب في مخاطبة كبرائهم لا شك ولا ريبه ولا اي امر آخر . وما مادام ابن الخطاب قد انبه ضميره وراجع نفسه وتاب واناب وتصدق عن هفوته تلك فلم محكمة التفيش هذه ؟!!

وأين كان جبريل ؟؟
متساؤل -

وهل من المعقول أن تتولى أمرأة أنقاذ الموقف من هذا التمرد الجماعي وعدم طاعة الأوامر بثلاث مرات . غريب وعجيب

محكمة تفتيش ؟!!
اوس العربي -

فات على الكاتب المحترم ان صحابة رسول الله وال بيته وزوجاته عليهم الرضوان جيمعا ، العرب والناس عموما كان يخاطبون الرسول الكريم بعفوية خالية من التقديس المخل الذي يجعل المرء يحجم عن ابداء رأيه فيما يقوله الرسول ويأمر به ورفض الرسول الكريم ايضا اضفاء هالة من القداسة على شخصه الكريم فكان يقول لا تسجدوا كما تسجد الاعاجم لملوكها لاتطروني كما اطرى اهل الكتاب عيسى عليه السلام انما انا ابن امرأة تأكل القديد في مكة وهكذا ، بالطبع معارضة النبي او التعليق على رأي او فعل يصدر منه يكون مع كامل الاحترام لشخصه وكان الرسول الكريم دائب المشاورة لاصحابه في الكبير والصغير من الامور ومن هنا نفهم تصرف عمرا رضي الله عنه من انه طبيعي وفطري وعلى سجية العرب في مخاطبة كبرائهم لا شك ولا ريبه ولا اي امر آخر . وما مادام ابن الخطاب قد انبه ضميره وراجع نفسه وتاب واناب وتصدق عن هفوته تلك فلم محكمة التفيش هذه ؟!!

الى الكاتب الموقر
عمر حسين / بيروت -

لا استطيع فهم ما يجول في خاطر الكاتب ولا افهم مقصده لقد قرأت له عن سيدنا علي كرم الله وجه عن حملة نعشة من الامام ام من الخلف, والان يتكلم عن سيدنا عمر رضي الله عنه اي انه شكك بنبوة محمد الم تذكر مقولته المشهوره( من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فانه حي لا يزول) هذة كفاية بوحدانية الله عزوجل ولو نقل لنا التاريخ بان الصحابي عمر (ر ض ع)استأثر بصحابة رسول الله وكان له من القوة ما يقدر ان يفعل ,ولكن اثر انتقال الخلافة بالشورى ( وامرهم شورى بينهم)الى سيدنا ابو بكر رضي الله عنه... وهكذا فباسلامنا الحنيف وقراننا المجيد يدلنا بان رسولنا الكريم صاحب الرسالة في تاريخ البشرية وقال عز من قائل( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افا ان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم... صدق الله العظيم)وهنا لا ابو بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي صحابة رسول الله انقلبوا وكان يمكن لأي احد بفضل قوتة وسطوتة ان ينقلب. نحن اهل السنة والجماعة لا نزور القبور ولا العتبات ولا نندب وحتى قبر رسول الله وقبور الصحابة نزورها ونترحم عليها ونقراء القران لانها كان لها الفضل لاخراج الانسان من الظلمات الى النور.اعتقد سيدي الكاتب يجب التركيز على ميزات وصفات الحميده لجميع من ساروا على درب المصطفى رضوان الله عليه وليس من الاهوا وشككوا بامين الرسالة .لنا في القران والسنه المرجع فلك ان تختار ما تشاء ورجائي ان تكف عن كتابة الماورائيات والهمز من بعيد في قناة الصحابة والتشكيك بمصداقيتهم, فان كان هذا استنتاجك فحسبنا الله ونعم الوكيل اما ان كان قد بعث اليه عن طريق مرجع او ما شابه ذلك فاقول ( ياايها الذين امنوا ان جائكم فاسق بنباء فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله والعظيم. واخيرا ولنا في رسول الله اسوة حسنه

صحيح
السندباد -

عمر كان عندة شك وكذلك علي وطلحة والزبير ومعاوية وكل الذين تقاتلوا في احداث الفتنة ولو كان عندهم اليقين لما تقاتلوا على الدنيا التي لا تساوي عند اللة جناح بعوضة هذة هي الحقيقة ومن يحاول اقناع نفسة بغير هذا الكلام يكون يضحك على نفسة

الى الكاتب الموقر
عمر حسين / بيروت -

لا استطيع فهم ما يجول في خاطر الكاتب ولا افهم مقصده لقد قرأت له عن سيدنا علي كرم الله وجه عن حملة نعشة من الامام ام من الخلف, والان يتكلم عن سيدنا عمر رضي الله عنه اي انه شكك بنبوة محمد الم تذكر مقولته المشهوره( من كان يعبد محمدا فان محمدا قد مات ومن كان يعبد الله فانه حي لا يزول) هذة كفاية بوحدانية الله عزوجل ولو نقل لنا التاريخ بان الصحابي عمر (ر ض ع)استأثر بصحابة رسول الله وكان له من القوة ما يقدر ان يفعل ,ولكن اثر انتقال الخلافة بالشورى ( وامرهم شورى بينهم)الى سيدنا ابو بكر رضي الله عنه... وهكذا فباسلامنا الحنيف وقراننا المجيد يدلنا بان رسولنا الكريم صاحب الرسالة في تاريخ البشرية وقال عز من قائل( وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افا ان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم... صدق الله العظيم)وهنا لا ابو بكر ولا عمر ولا عثمان ولا علي صحابة رسول الله انقلبوا وكان يمكن لأي احد بفضل قوتة وسطوتة ان ينقلب. نحن اهل السنة والجماعة لا نزور القبور ولا العتبات ولا نندب وحتى قبر رسول الله وقبور الصحابة نزورها ونترحم عليها ونقراء القران لانها كان لها الفضل لاخراج الانسان من الظلمات الى النور.اعتقد سيدي الكاتب يجب التركيز على ميزات وصفات الحميده لجميع من ساروا على درب المصطفى رضوان الله عليه وليس من الاهوا وشككوا بامين الرسالة .لنا في القران والسنه المرجع فلك ان تختار ما تشاء ورجائي ان تكف عن كتابة الماورائيات والهمز من بعيد في قناة الصحابة والتشكيك بمصداقيتهم, فان كان هذا استنتاجك فحسبنا الله ونعم الوكيل اما ان كان قد بعث اليه عن طريق مرجع او ما شابه ذلك فاقول ( ياايها الذين امنوا ان جائكم فاسق بنباء فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين) صدق الله والعظيم. واخيرا ولنا في رسول الله اسوة حسنه

عجيب هذا الحقد!!!
عمران -

اثني على راي السيد عمر الزعبي بان هذا المقال هو دس السم في الدسم,كخبر يقول ان فلان هو المشتبه الرئيسي و لكن لم يثبت انه الفاعل, وهذا منهج امثال هذا الكاتب في محاولة ضرب قواعد الاسلام, اتمنى من القائمين على موقع ايلاف بتجنب اتاحة المجال لامثال هذا الكاتب و غيره من من يحاولون التشكيك في قواعد الاسلام.

(السندباد) محق جدا
المحايد -

وأضف الى القائمة أم المؤمنين عائشة أيضا التي طلب من المؤمنين أخذ الأسلام منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟..وأيضا مئات اللألوف من المحاربين بين الجانبين !!!!!!!!!!!..

أين الحوار ؟
خوليو -

لقد هرب الصحابة في موقعة أحد وتركوه وحيدا عندما حمي وطيس المعركة ولولا أبو دجانة من الأنصار(في غزوة قطارات مدريد كانت كلمة السر بين المجرمين أبي دجانة ) لكانت السيرة أخذت طريقاً آخر، وأما في صلح الحديبة : حاوروا بالعقل من فضلكم وأجيبوا: لماذا مسح محمد كلمة رسول الله من المعاهدة أمام اصرار مسعود بن عمرو وهو الذي ركز على الشهادة كفرض من فروض الإسلام، نريد جواب عقلي يقبله المنطق وكفى تخديراً للناس، فمن هرب من أحد وتسلق الصخرة، لاريب أنه شك في النبوة عندما تم مسح كلمة رسول الله، ومن ترك لجام فرسه تسابق الريح خوفاً من الموت في سبيل الله أيضاً شكك في ذلك ، هل حزرتم من هو الذي سابقت الريح فرسه؟

(السندباد) محق جدا
المحايد -

وأضف الى القائمة أم المؤمنين عائشة أيضا التي طلب من المؤمنين أخذ الأسلام منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟..وأيضا مئات اللألوف من المحاربين بين الجانبين !!!!!!!!!!!..

رضي الله عنك يا عمر
طارق -

رضي الله عنك يا فاروق يا عمر بن الخطاب ، يا احد المبشرين العشره بالجنه ...

امة لا ..
mo -

صدق من قال العرب امة لا تقرأ .. و اذا قرأت لا تفهم..المقال يدافع عن موقف عمر و طريقة تعاطيه مع المشكلة.. و ليس العكس..

امة لا ..
mo -

صدق من قال العرب امة لا تقرأ .. و اذا قرأت لا تفهم..المقال يدافع عن موقف عمر و طريقة تعاطيه مع المشكلة.. و ليس العكس..

مقاتل من اجل الحرية
عادل -

عندما يرفض القارئ مناقشة الاطروحه بموضوعيه فهذا دليل هناك شك في ما يعتقد فمن يرفض النقاش والتحليل يعش ابد الدهر في شك لانه لا يملك الدليل

وهل تم صفقة لأرضاء
كركوك أوغلوا -

عمر (بينه وبين أبوبكر) بقبول الصلح وبشروط مسعود بن عمرو ؟؟!!..

كان
عمر -

كان الفاروق من المسلمين الاشداء في محاربة الكفر وقوله هذا هو دفاع عن الاسلام وليس اي شيئا اخر

وهل تم صفقة لأرضاء
كركوك أوغلوا -

عمر (بينه وبين أبوبكر) بقبول الصلح وبشروط مسعود بن عمرو ؟؟!!..

الفاروق
باحث حيادي -

, الكلام عن شك عمر بالنبي كلام غير منطقي لانه كان اليد الضاربة للإسلام و أمين سر النبي, و أما عن فهمه الشخصي للنبوة فهو مأخوذ من أصوله و إيمانه الأول فبل اعتناق الإسلام فحيث كان يدين باليهودية....فالنبي عند العبرانيين هو الملك الذي لا يقوى أحد عليه و هو الذي يستطيع إبادة كل أعداؤه بمساعدة الإله و لذلك نرى أن بعد دخول عمر الإسلام بدأ عهد جديد في تاريخ الحركة الإسلامية فتحولت من العهد المكي الذي يعتمد على التبشير السلمي الى العهد اليثريبي الذي بدأ يعتمد على القوة في إعلاء كلمة الدين, فمما لا شك فيه أن عمر كان له الأثر الواضح على تقدم و انتصار الحركة الاسلامية و من هنا تبرز أهميته في التاريخ الإسلامي

نرفض ايمان العجائز
سهى -

ان عمر بن الخطاب خدم الاسلام من وجهة نظره ولكن نفسه قال ان خلافته كان فلته اي خطأ فالرجل يعترف بذلك يا ترى لماذا بعض الناس يكونوا ماركسين اكثر من ماركس وان البعض يقول فتوى السيد الخميني واننا نعترف انها شطحة من شطحات الفقهاء هناك كثير من شطحات الفلاسفة واهل التصوف والسياسين والفقهاء لان هؤلاء غير معصومين والظاهر ان كثير من الناس يحب الايمان بدون حوار ونقاش فان مثل هذا الايمان اشبه بايمان العجائز والمطلوب هو ايمان البرهان والتعقل والاستدلال

الفاروق
باحث حيادي -

, الكلام عن شك عمر بالنبي كلام غير منطقي لانه كان اليد الضاربة للإسلام و أمين سر النبي, و أما عن فهمه الشخصي للنبوة فهو مأخوذ من أصوله و إيمانه الأول فبل اعتناق الإسلام فحيث كان يدين باليهودية....فالنبي عند العبرانيين هو الملك الذي لا يقوى أحد عليه و هو الذي يستطيع إبادة كل أعداؤه بمساعدة الإله و لذلك نرى أن بعد دخول عمر الإسلام بدأ عهد جديد في تاريخ الحركة الإسلامية فتحولت من العهد المكي الذي يعتمد على التبشير السلمي الى العهد اليثريبي الذي بدأ يعتمد على القوة في إعلاء كلمة الدين, فمما لا شك فيه أن عمر كان له الأثر الواضح على تقدم و انتصار الحركة الاسلامية و من هنا تبرز أهميته في التاريخ الإسلامي

لو كشف لي الغطاء
خالد -

يقول الامام علي ع والله لو كشف لي الغطاء ما ازدت يقينا فكيف يشك الامام علي وهذا نهج البلاغة الكلام الذي به اعلى روائغ البلاغة فلا يتكلم بهذا الكلام الا من محض الايمان محضا

لو كشف لي الغطاء
خالد -

يقول الامام علي ع والله لو كشف لي الغطاء ما ازدت يقينا فكيف يشك الامام علي وهذا نهج البلاغة الكلام الذي به اعلى روائغ البلاغة فلا يتكلم بهذا الكلام الا من محض الايمان محضا

تحية لاستاذ الشابندر
لمياء -

عزيزي الاستاذ الشابندرتحية لقلمك المبدع! تحية لتحليك المنطقي!تحية لقرأتك المعاصرة للاسلام!مرة اخرى ارجو ان لا تتاخر علينا بمقالاتك

تحية لاستاذ الشابندر
لمياء -

عزيزي الاستاذ الشابندرتحية لقلمك المبدع! تحية لتحليك المنطقي!تحية لقرأتك المعاصرة للاسلام!مرة اخرى ارجو ان لا تتاخر علينا بمقالاتك

اين الحقيقة
عربي -

إن المنتصر هو من يكتب التاريخ و الحقيقة الوحيدة البائنة هي أن الحركة الإسلامية انتصرت فكتبت التاريخ من وجهة نظرها, و من ثم أخذت ذلك الاجيال اللاحقة مع الخوف من مناقشة المقدس مما أدى الى الانقسامات الطائفية اللاحقة و عزز عمر فكرة عدم التفكير بمناقشة المقدس ففرض تابو على كل ما هو ديني خوفا منه على الاسلام فأثر ذلك سلبا على الاسلام في العهود اللاحقة

اين الحقيقة
عربي -

إن المنتصر هو من يكتب التاريخ و الحقيقة الوحيدة البائنة هي أن الحركة الإسلامية انتصرت فكتبت التاريخ من وجهة نظرها, و من ثم أخذت ذلك الاجيال اللاحقة مع الخوف من مناقشة المقدس مما أدى الى الانقسامات الطائفية اللاحقة و عزز عمر فكرة عدم التفكير بمناقشة المقدس ففرض تابو على كل ما هو ديني خوفا منه على الاسلام فأثر ذلك سلبا على الاسلام في العهود اللاحقة

الفاروق
باحث حيادي -

, أن عمر الفاروق كان يعلم الحقيقة كل العلم فهو يعتبر تاريخيا من مؤسسي الحركة الإسلامية هو و أبو بكر و قد أثرا في خط الحركة تأثيرا بالغا دون شك.

الفاروق
باحث حيادي -

, أن عمر الفاروق كان يعلم الحقيقة كل العلم فهو يعتبر تاريخيا من مؤسسي الحركة الإسلامية هو و أبو بكر و قد أثرا في خط الحركة تأثيرا بالغا دون شك.

قال رسول الله ص
ابراهيم -

ياعلي ماعرف الله إلا أنا وأنت وما عرفني إلا الله وأنت ولا عرفك إلا الله وأنا

يا أمة الإسلام كفى
مسلم سني -

أيعقل أن نقول عن الصحابة رضوان الله عليهم بأنه سابقت الريح فرسهم(خوليو)اتقي الله يا رجل (أين وصلت الدولة الإسلامية).

يا أمة الإسلام كفى
مسلم سني -

أيعقل أن نقول عن الصحابة رضوان الله عليهم بأنه سابقت الريح فرسهم(خوليو)اتقي الله يا رجل (أين وصلت الدولة الإسلامية).

الفاروق
ابراهيم ريحاوي -

فهمها الاعاجم الذين وضعوا قواعد اللغه العربيه وجهلها كاتب المقال الذي هو ( حسبما أظن) من ابنائها . قال الاعاجم بوجود شء في اللغه العربيه اسمه السؤال التقريري والذي هو وباختصار توجيه سؤال يعرف السئال سلفا أنه الجواب بعينه والدليل على ذلك نراه في سورة التين حيث يتسأل الحق جل وعلى في آخر آيتين من السوره ((( فما يكذبك بعد بالدين . أليس الله بأحكم الحاكمين)))فهل يمكن لأي عاقل الزعم بأن الحق جل وعلا يشكك بحكمته!!!!!!!! أم أن نص الآيه واضح وبجلاء على انه سبحانه وتعالى يقرر حقيقه معروفه للجميع بأن الخلق جميعهم وقد عرفوا أن الله سبحانه وتعالى احكم الحاكمين عليهم ألا يجادلوا نبيه محمد عليه افضل الصلاة والتسليم بأمر هذا الدين.فالفاروق عمر لا يشك ولا يشكك ولكن من منطلق معرفته وتقريره وايمانه بنبوة محمد يسأل لماذا وقع وصيغة السؤال هي يا محمد طالما انت نبي الله ورسوله فلماذ توقع هذا الاتفاق .هذا الكلام على ما أظن واضح ويفهمه ابن الابتدائيه الا من ختم الله على قلبه بالجهل وادعى بعدها بالعلم!!!.كفانا الله شر الجهله بيننا ممن يدعون العلم والمعرفه

الفاروق
ابراهيم ريحاوي -

فهمها الاعاجم الذين وضعوا قواعد اللغه العربيه وجهلها كاتب المقال الذي هو ( حسبما أظن) من ابنائها . قال الاعاجم بوجود شء في اللغه العربيه اسمه السؤال التقريري والذي هو وباختصار توجيه سؤال يعرف السئال سلفا أنه الجواب بعينه والدليل على ذلك نراه في سورة التين حيث يتسأل الحق جل وعلى في آخر آيتين من السوره ((( فما يكذبك بعد بالدين . أليس الله بأحكم الحاكمين)))فهل يمكن لأي عاقل الزعم بأن الحق جل وعلا يشكك بحكمته!!!!!!!! أم أن نص الآيه واضح وبجلاء على انه سبحانه وتعالى يقرر حقيقه معروفه للجميع بأن الخلق جميعهم وقد عرفوا أن الله سبحانه وتعالى احكم الحاكمين عليهم ألا يجادلوا نبيه محمد عليه افضل الصلاة والتسليم بأمر هذا الدين.فالفاروق عمر لا يشك ولا يشكك ولكن من منطلق معرفته وتقريره وايمانه بنبوة محمد يسأل لماذا وقع وصيغة السؤال هي يا محمد طالما انت نبي الله ورسوله فلماذ توقع هذا الاتفاق .هذا الكلام على ما أظن واضح ويفهمه ابن الابتدائيه الا من ختم الله على قلبه بالجهل وادعى بعدها بالعلم!!!.كفانا الله شر الجهله بيننا ممن يدعون العلم والمعرفه

1لى الاستاذ خويلو
المتاني -

الذي لم يفر يوم احد وبقي يذود المشركين عن النبي هو الامام علي وانس بن النظر وابو دجانه .واما الباقون فاثروا السلامة بتسلق الجبل وتمني العفو من ابي سفيان وانت تعرفهم باسمائهم. واما قولك بانه لم يثبت معه الاابو دجانه فمردود تاريخيا وعقليا.وشكررا لاياف

أتفق مع باحث حيادي
المحايد -

أقرؤا بين السطور لما أدلى به وهي الحقيقة التاريخية !!!!!!!!!...وأتفق بأن أرضاء عمر بكلام أبوبكر تم تنفيذه في بيت السقيفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...

أتفق مع باحث حيادي
المحايد -

أقرؤا بين السطور لما أدلى به وهي الحقيقة التاريخية !!!!!!!!!...وأتفق بأن أرضاء عمر بكلام أبوبكر تم تنفيذه في بيت السقيفة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...

سؤال يطرح نفسه:-
متساؤل -

لماذا نزلت الآيات العديدة فورا ,أستجابة لطلبات وشكوى عمر ؟؟..الرجاء من القراء الكرام الأجابة!!..