كتَّاب إيلاف

مواجهة إيران وليس اسرائيل أولاً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
(لا بد مما ليس منه بد) ؛ تبادر إلى ذهني هذا المثل وأنا أقرأ تصريح قائد الحرس الثوري الإيراني محمد علي جعفري عندما قال: (إن بلاده ستكون قادرة، بسهولة، على إغلاق مضيق هرمز، الممر الرئيسي لشحنات النفط، في حال تعرضها لهجوم بسبب برنامجها النووي). وفي تقديري أن مواجهة هذه الدولة التي تحاول أن تكسب الوقت لتملك السلاح النووي حتم لا بد منه. امتلاك دولة مؤدلجة حتى النخاع، مثل إيران، للسلاح النووي، هو بشكل أو بآخر مثل أن يملك أسامه ابن لادن قنبلة ذرية، فالعصا أخت العصية؛ ورغم الإختلاف في العمائم والمعتقدات الدينية بين إيران وابن لادن، إلا أن النتيجة هي ذاتها في المحصلة. لعل من سوء حظنا أننا وكذلك دول الخليج المتضررون الأول من مواجهة إيران عسكرياً، ومن رد فعلها كذلك، وستتفاقم المشكلة أكثر في حالة استطاعت أن تغلق مضيق هرمز كما يهدد قائد الحرس الثوري. غير أن حالنا مع إيران مثل حال ذلك المريض الذي يرفض أن يواجه علته بآخر العلاج الكي. نعم، ألم الكي فضيع، غير أن معالجة هذا المرض لا يمكن أن يتحقق إلا بهذه المواجهة العسكرية، أي بالكي. وقد علمنا التاريخ أن الدول المؤدلجة، لا ترعوي، ولا ترى إلا انتصار أيديولوجيتها، أو ما يصب في هذا الانتصار. ولن تقبل (إطلاقاً) بأي حل وسط، حتى وإن وجدت نفسها على حافة الهاوية. المواجهة هي الحل، ولا حل غير المواجهة. فلعبة العصا والجزرة التي تمارسها الولايات المتحدة ودول الإتحاد الأوربي لن تجدي نفعاً. ونحن الآن نعاني الأمرين من محاولات إيران الهيمنة على المنطقة، وفرض نفوذها من خلال الطابور الخامس المتمثل في الأصوليين الشيعة العرب حلفاء إيران الطائفيين. ولك أن تتصور كيف سيكون عليه نفوذ إيران وهيمنتها وطابورها الخامس فيما لو تملكت إيران السلاح النووي.
ولعل من غرائب الصدف أن تتوافق هذه المرة مصالحنا الاستراتيجية مع مصالح اسرائيل. فنظام الملالي في إيران هو عدو لنا، وهو في الوقت ذاته عدو ليس لإسرائيل فحسب، وإنما للسلام والأمن العالمي.
أعرف أن الغوغائيين العرب يقفون في خندق كل من يكون ضد اسرائيل وأمريكا دونما تمييز. غير أننا يجب ألا ننجرف مع هؤلاء الغوغائيين مثلما انجرفنا معهم في السابق. الأولوية المطلقة هذه المرة لأممنا الخليجي الاستراتيجي الذي تهدده إيران، حتى وإن كان على حساب القضية الفلسطينية. في السياسة ليس هناك ما يمنع أن تتحالف مع الشيطان في سبيل مصالحك، وهذا ما يفرضه علينا مواجهة الخطر الإيراني القريب منا. المسألة في تقديري لا تحتمل التأجيل أو التردد. فكل يوم يمضي هو في مصلحة إيران.
لذلك يجب أن ندفع بكل ما أوتينا من قوة دول العالم، وبالذات الولايات المتحدة و الإتحاد الأوربي، نحو المواجهة العسكرية، وتقليم أظافر العدو الإيراني، مهما كان الثمن، قبل أن تسبق (القنبلة الذرية) العذل؛ حتى وإن رغم أنف عرب الشمال.
bull;كاتب سعودي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
راشد
عمراني -

الإيراني قرن تهديده بشرط مسبق هو حدوث هجوم على بلاده، وهو بالتالي يمسك أمريكا من اليد التي توجعها، وأرجو أن تدرك أننا نفهم عداؤكم العقدي والمذهبي لإيران ونتفهمه، ولكن أن تجعل منها أكثر خطرا علينا من إسرائيل يجعلنا نراجع الكثير من مواقفكم محمد الصالح

الكعكعة العربية
يونس حميدو -

يقول الكاتب: ( يجب أن ندفع بكل ما أوتينا من قوة دول العالم، وبالذات الولايات المتحدة و الإتحاد الأوربي، نحو المواجهة العسكرية، وتقليم أظافر العدو الإيراني، مهما كان الثمن)، هل يعتقد الكاتب أن دول الخليج تمتلك القدرة والقوة على دفع الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروربي لخوض حرب ضد إيران إذا لم يكونا مقتنعين تمام الاقتناع بضرورة خوضها دفاعا عن مصالحهما الخاصة؟ نحن أصبحنا في العالم العربي، ، وليس لنا أي تأثير في صنع أبسط قرار، حتى في داخل حدود دولنا، فما بالك بقرار شن حرب على إيران. الغرب لن يحارب إيران إلا إذا اقتضت مصالحه ذلك، وكان متأكدا من أن نتيجة الحرب ستكون مائة في المائة لصالحه، فأمامه تجربتي العراق وأفغانستان، لقد خاضت أمريكا حربين في هذين البلدين، وكانت النتيجة أنها قدمتهما هديتين في طبق من ذهب إلى إيران. الغرب البراغماتي النفعي سيفاوض إيران، وسيقبل بها قوة إقليمية، وسيقتسم معها الكعكعة العربية، بدل الدخول في حرب مدمرة حول هذه الكعكعة، فهذا هو المسار التي تمضي فيه مجريات الأحداث، ولن ينفع العرب قضاء كل وقتهم يرددون: حرب يا محسنين.. حرب يا محسنين..

;...../////////
مطلع -

اسرائيل يمكنها غدا تدمير النظام الايرانى بس افتحوا حدودكم معها وايضا حيدوا عملاء ايران النافذين بالدول العربية الخليجية وسوريا والعراق

لايتعضون
fatima -

الكاتب يحرض على ايران ويستنجد بالامريكان ويعتقد ان في الحرب على ايران سيجلب الهدوء والسلام ولم يتعض هو وغيره عندما حرضوا على غزو ايران من قبل صدام فهل جلب لهم الاطمئنان ام الكوارث وخراب الديار الكاتب يتصور ان العز والنصر ياتي من قبل الامريكان لكن الحوادث اثبتت ان مفتاح الشر ياتي من الامريكان الكاتب يساوي بين ايران وابن لادن صاحب العقيدة السلفية المتهورة وايران لم ترد على صدام الذي هاجمها لمدة ثمان سنوات بالغازات الكيمياوية ولم تهاجم الدول الخليجية والتي لولا اموالها لما استطاع صدام ان يستمر في حربه ثمان سنوات الكاتب يغمض عينيه عن القواعد الامريكية التي ملات مياه واراضي واجواء دول الخليج والتي حتما ستنطلق منها الطائرات والصواريخ الامريكية كي تدمر ايران ويعترض فيما لو اقفلت ايران مضيق هرمز

......
فادي أنس -

لننتظر فأن حصلت الحرب فسوف يصيبنا الضرر نحن العراقيون قبل كل العرب ولكن أن لم تحصل الحرب على جار الشر أيران فوالله أن الضرر سيكون هائلا ...شكرا لأيلاف

اقتراح ثاني
ياسر -

لماذا لا نتفق نحن العرب مع إيران ونطرد أمريكا بقواعدها ونفوذها خارج منطقتنا ولتكن هزيمة أمبراطورية القطب الواحد على أايدي شعوب منطقتنا

!
عربي حر -

يا أخ صالح, بالأمس البعيد ضاعت فلسطين و نحن شاهدون, و بالأمس القريب بيع العراق لإيران بأموالنا و نحن شاهدون و ستضرب إيران بأموالنا و نحن شاهدون و سيفرغ الملعب لمملكة إسرائيل لتصول و تجول من المحيط إلى الخليح و لكن لن نجد أمريكا هذه المرة لتدافع عنا و لن تكون معنا أموالنا و نحن شاهدون. أستعلنون الجهاد وقتها من المآذن ! !!

لن أطيل عليك
عبد العزيز الشمري -

حبيبي وروحي وقلبي البطل الهمام ( ). ليس ذاك الذي في الأردن . فأنا أعنيك حبيبي الكاتب . أطمأنك أنك لن تنال ماتتمنى . وسأزيدك من الشعر بيت . أنهم آتون لامحال . لأنهم قوم أحبوا الله فأحبهم . ونصروا الله فنصرهم . ووالوا الله فوالاهم . لماذا تتعب نفسك . لو كانت امريكا قادرة على الموجهة صدقني ما تأخرت . لكنها تعلم وأنت لاتعلم . تصبح على خير حبيب قلبي . العنزي / القصيم

مجرد رأي
أشرف -

ياسيدي ايران ترد على تهديدات الغرب ادا ماقاموا بالعدوان على بلدهم وهدا حق مشروع كما ان العرب وايران لهم قواسم مشتركة واهمها الدين وايران تدافع بقوة عن القضايا العربية الساخنة. اما الصهاينة فانهم دمروا شعوبا عربية وهجروا الملايين ولازالوا يدبحون شعبا بأكمله بمساعدة قوى عظمى .

امين
ناصر احمد - السعوديه -

اللهم احمني من اعدائي مره , ومن & ;اصدقائي & ; الف مليون مره !!

بيت ايران من زجاج
ابن الاحواز -

لا احد يشكك في الخكر الايراني على الامة العرب و الدول العربية وخاصة الخليجية منها ولكن الغرب له اجندة خاصة في هذا الصراع لذا يجب علينا ان يكون لنا مشروع مبني على مصلحتنا الاستراتيجية لوقف التمدد الايراني و الى الابد وهو مشروع دعم عرب الاحواز و القوميات الغير فارسية التي تشكل اكثر من 70 % من سكان جغرافية ايران وهم كلهم يطالبون بالاستقلال و حق تقرير المصير وبهذا يمكن التخلص من ايران وسياساته التوسعية الى الابد وذلك هو الطريق الاقلة كلفة واقله خسارة وبيت ايران من زجاج

أتفق معك و لكن ...
محال .. -

اتفق معك في كل ما قلت لكن .. حصار إيران الإقتصادي التدريجي أفضل بكثير من المواجهة..

نحن في الإنتظار
الشوكاني -

كلام راشد ما هو براشد..إذا و قعت الواقعة..فليس لوقعتها كاذبة.. كما يتمنى الكاتب (و بعض الفضائيات المحرضة التي جعلت من ضرب إيران نزه ,و هي لن تكون كذلك) و يحرض بكل قوة على ضرب إيران فأنّ الدمار لن يكون على إيران و حسب بل سيعم المنطقة كلها و لن تستطيع دول الخليج دفع الفاتورة هذه المرة .. و سيتعدى ضررها وأثارها العالم كله و أمريكا في المقدمة .. ولنا تجارب ماضية حقيقية مع إيران و حزب الله الذين أثبتوا أن قولهم فعل و فعلهم قول.. والجميع جاهزون لحرق المنطقة (وهو من حقهمشرعا و قانونا) و لن ُيستثنى منهم أحد..إنّ الذين يلعبون بالنار هم أول من سيُحترق بها.. و إيران دولة قوية جدا و ما هو موقف روسيا و الصين ,قد تقوم بإحتلال بقية المنطقة بعد العراق و تستطيع أن تغلق مضيق هرمز لمئة عام إذا أرادت ذلك فيقفز سعر البرميل للبترول الى ألف دولار و سيسقط الدولار الى سنت واحد..فماذا سيكون هو مصير بقية الدول الغربية التي تتغذى من نفط المنطقة و بقية الدول مثل الهند و الدول الفقيرة إذا أُغلق هذا المضيق .. لن تستطيع أمريكا و لا إسرائيل و لا العالم مجتمعا أن يضرب إيران .. و ليبقى الكاتب ومن معه من الجوقة المحرضة على الخراب و الدمار في العالم في أضغاط أحلامهم ينعمون .. يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين.. ضرب إيران يعني إنتهاء إسرائيل بمشيئة الله.. ضرب إيران يعني رجوع دول الخليج مئات السنين الى الخلف وتصفير خزائنها .. و ستتهاوى عروش و كراسى..ولن ينال الكعكة كاملة في الأخير إلا رجال الله .. و سيرى الذين ظلموا أيّ منقلب ينقلبون..و الجميع في الإنتظار..شكرا إيلاف

إيران و أمريكا
عبد من عباد الله -

إيران و أمريكاو جهان لعمله واحده فعدوهما المشترك هو الإسلام الحقيقي الغير محرف و الخالي من الخزعبلات و السراديب الوهميه و الخوارق. عدوهما هو الإسلام بشكله الصافي العربي و ليس بشكله المجوسي الصفوي الرافضي.

لافض فوك
عبدالله الوهابي -

طبعاً مصالحنا تتفق مع أسرائيل من زمن طويل وقد حان الوقت الذي نفتح فيه سفارات ويسمح لنا بالسفر هناك ---- في فلسطين والقدس فالمهم هو الخليج اولاً واخراً وما دخلنا في تحرير فلسطين هل نسينا مافعلة الفلسطنيون بالكويت والعراق وغيرهم ومازال يفعلون, لقد حان الوقت ان تكشف الاوراق واليهود عيال قبائل وعيال عمنا والنعم فيهم

الفوز لنا
ميخائيل -

إذا قامت الحرب بين إسرائيل و أمريكا من جهة و إيران من جهة أخرى.. فإن هذا سيؤدي الى التالى: أولا- فناء إسرائيل العزيزة و هو المطلوب .. ثانيا- سقوط أمريكا و تخبطها بين الداخل و الخارج و هو المطلوب .. ثالثا- ستطير رؤوس و عروش و يحترق الخليج عن بكرة أبيه و يعود العقل و الدين و الإخوة بين العرب بعد فرقة الغنى وهو المطلوب .. رابعا- سيهوي الدولار الى الحضيض وهو المطلوب .. خامسا- ستعيش أوروبا في عصور الظُلمة و ستتوقف مئات الآلاف من المصانع وهو المطلوب .. وتستنزف أموال العربان في الخزائن الأمريكية و الأوربية دفعا لفاتورة سوف تعجز عن دفعها هذه المرة لِعِظَمها ,فيحسوا بإخوانهم الفقراء و الجياع و هو المطلوب .. فنحن في صف الحرب و معها و نسأل المولى التعجيل بها.

واذا حييتم
ابن العرندس -

قال الشاعر العربى:ومن يفعل المعروف فى غير أهله يلاقى مثل الذى لاقى مجير أم عامر. مهما فعلت ايران من أجل العرب والقضية العربية فانها ستبقى محل ريبة وشك وما قضية السلاح النووى الا ذريعة يسوقها البعض لأظهار حقده وكراهيته لهذه الدولة انطلاقا من مخزونه الفكرى والعقائدى الذى يتغذى منه ويتحكم فى كل تصرفاته وحركاته وسكناته وبدلا من أن يقول الشيعة هم أشد خطرا من اسرائيل فانه يقول ان ايران هى الأخطر ولاكننا نقول ان السماء لا يضيرها -------وأن المسلم القوى خير وأفضل من المسلم الضعيف الخانع الذى يلهث وراء الأستسلام لا تالسلام مع العدو الأسرائيلى الغاشم.

أين العرب وقوتهم
مواطن عربي مسلم -

ألا يرى كل مواطن عربي أن الأنظمة العربية وأخص منها بشكل خاص السعودية ومصر لايهمهما الا محاربةأي توجه وطني أو قومي أو اسلامي لصالح أمريكا واسرائيل فالنظامان من ثلاثة عقود يقفان في وجه كل توجه وطني قوميأواسلامي في الوطن العربي بتحالفاتهما المشبوهة مع أمريكا واسرائيل فالسعوديةتزوداسائيل بالنفط ومصر تزودهابالغاز وبأسعار واهيةوأثمان بخسةبدلا;من تعزيزقوتيهماوهماالدولتان الأكبرفي الوطن العربي يحرفان مسار الأمةالعربية تارةلماجهةمع سورياوأخرى مع ايران وأخرى مع حماس ياعيب على من يعرف العيب ويستحي من شعبه وأمته فالأمة ليست جاهلةوالشعوب ليست مغفلةياجناب الكاتب ياسيدصالح الرشيدفأطماع اسرائيل في المدينة المنورةمعروفةومنشورةويعرفها كل عربي ومسلم ولمهم في نبش قبر الرسول معلنة وأنتم تتجاهلونها وتصوبون سهامكم نحو سوريا وايران وحماس وتركيا ومن قبل الى عبد الناصر وكل توجه وطني.

يصيب الهدف
عمر الشمري -

اخي الكاتب عرب الشمال يهرولون وراء العدوالفارسي بشكل اعمى ولكن عندما تريد ان تفشل مشروعهم الداعم للمحتل الفارسي يجب عليك ان تشير باحتلال الاحواز وشعبه الثمان ملايين فهنا يكون القياس واحد بمحتل فارسي ومحتل صهيوني ولافرق وشكرا لأيلاف

اياكم و الجهل المركب
The Pilot -

ولعل من غرائب الصدف أن تتوافق هذه المرة مصالحنا الاستراتيجية مع مصالح اسرائيل. فنظام الملالي في إيران هو عدو لنا، وهو في الوقت ذاته عدو ليس لإسرائيل فحسب، وإنما للسلام والأمن العالمي. أعرف أن الغوغائيين العرب يقفون في خندق كل من يكون ضد اسرائيل وأمريكا دونما تمييز. غير أننا يجب ألا ننجرف مع هؤلاء الغوغائيين مثلما انجرفنا معهم في السابق

ضيعت البوصلة
عزيز السواري -

ياعزيزي بوصلتك التي وجهتها للمكان الخطأ سوف توصلت للهلاك بلا محالة.لاتحتاج ايران ان ندافع عنها نحن ولكن نحن نحتاج من يدافع عنا لأننا اعتمدنا خيارات خاطئة لقد رهنا أوطاننا للأجنبي منذ العصور القديمة منذ الأستعمار وحتى الآن حكامنا رهنت بلادنا للأجنبي . أمريكا لن تقصف ايران لأن مصلحتها ان تستقر المنطقة واسرائيل لو هي قادرة على ذلك لما انتظرت حتى الآن نحن فقط نعيش أوهام ان مصلحتنا في قصف ايران ووقف التمدد الإيراني / الشيعي وهذا هو بيت القصيد . مالم تستطع امريكا واسرائيل تنفيده عسكرياً ستوعز لعملائها في الخليج بالعمل عليه ومنه العداء بين شعوب المنطقة. نم قرير العين فلا حرب ولا ايران ستوقف مشروعها النووي . عليك وعلينا ان نعنمل من أجل شعوب الخليج فقط وليس تنفيذ الأجندة الأمريكية الصهيونية.

الطوفان قادم
حسام القطبي -

الطوفان قادم واقصد هنا غرقكم في كل الاحوال فيما لوحدثت الحرب ام لم تحدث اما الامريكان والصهاينة فلن يستطيعوا وقتها عون انفسهم فكيف يعينوننكم والسلام لأهل السلام!

اذا حييتم بتحية
ديك الجن -

أنا من كل قلبى أدعو ايران الأسلام أن تضع يدهافى يد اسرائيل وأمريكا والغرب وتترك العرب وقضية فلسطين والأراضى العربية المحتلة فى لبنان وسوريا لكى تصبح دولة محترمة عند الحكومات الغربية لكى تنعم بالأمن والأستقرار والأزدهار الأقتصادى والأجتماعى وتتسابق دول العالم لتطوير علاقاتها معها وتصبح دولة لها وزنها بدلا لامن المقاطعة والحصار والتهديدات وحتى البرنامج النووى سوف يقومون هم بتطويره ومساعدة ايران على انتاج الأسلحة النووية فالعرب ليس وراءهم الا الحقد والدسائس والكراهية والطائفية والعنصرية البغيضة وأنهم يضربون قول الله تعالى : واذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها. بعرض الحائط وأنهم معروفون بنكران الجميلحتى قال قائلهم :ومن يفعل المعروف فى غير أهله يلا قى مثل الذى لاقى مجير أم عامر.

ايلاف متميزة
عربي-سني -

ايلاف صحيفة الكترونية متميزة , فهي تختلف عن جميع الصحف الاخرى , انا استغرب قدرتها العجيبة على جمع اكبر عدد من العملاء والمنسلخين والجهلة. انا عربي سني وايران فارسية شيعية لكنها مسلمة , لا يجوز باي حال مساواتها باسرائيل والموقف الخليجي والسعودي بالاخص الذي كان مسؤولا عن احتلال العراق والمجازر بحق شعبه ابان الاحتلال اصابته صحوة ضمير مفاجئة للدفاع عن السنة , اما اسرائيل المؤمنة فهي صديقة لا تهدد المنطقة , احقا ارعبكم نووي ايران , انسيتم ان لاسرائيل مفاعلا من عشرات السنين ورؤوسا نووية , اتمنى ان تحتلكم ايران لتدفعوا ثمن خيانتكم ببيع العراق , هكذا مواقف خيانية ليست غريبة عليكم يا من وقفتم لجانب اسرائيل ضد حزب الله. يحق لكم التحالف مع اسرائيل دفاعا عن الامن القومي العربي والخليجي , والشعب الفلسطيني واللبناني يقتل بايدي الصهاينة يوميا. انا مقتنع ان الشيطان لو قرر يوما معاداة صديقتيه امريكا واسرائيل , لتيقنت ان الشيطان قد تاب وانه على حق.

ايران الشيطان الكبر
حميد العاني -

ايران هيه الشيطان الكبر الفرس المجوس الصفوين خربو البلاد العربيه في التطرف الديني الصفوي البغيض

مغامرة غير محسوبة!
ابومالك -

. نظام ايران غير منزه من كل العيوب التي تتصف بها كل الانطمة العربية والاسلامية وكلها متأثرة بطريقة او باخرى من قبل الغرب الذي يريد احكام سيطرته على المنطقة وعلى مصادر الطاقة وابتزاز العالم بها.ايران لم تغزُ احدا بل غزاها الغرب بصدام، ولا هي قادرة ان تغزو احدا ولن يقبل احتلالها احد. حتى ولو ملكت القنبلة فهذا سلاح مهمل ولن يقدر احد ان يستعمله. لا رأيي ولا رايك ولا هذا التهريج ينفع. اذا اراد الغرب ان يقوم بمغامرة جديدة فستكون طامة على الجميع. وعلى العالم ان يقف مانعا لها لانها ستناله جميعا.