سوزان تميم، وأخيب مجرم فى العالم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وكثيرا ما أتساءل ما الذى يجذب الجمال إلى السلطة والمال، وما الذى يجذب المال والسلطة إلى الجمال، هل لأن إجتماع المال والجمال والسلطة يجمع أهم ما فى الدنيا، هل لأن الجمال يحتاج إلى حماية السلطة ويحتاج إلى بذخ المال، ماالذى يجعل بيل كلينتون رئيس أقوى دولة فى العالم لأن يتورط فى علاقة رخيصة مع موظفة تحت التمرين وفى داخل مكتبه بالبيت الأبيض والذى يحج إليه قادة العالم، وما الذى يجعل رجلا متزوجا وفى قمة سلطة مصر فى هذا الوقت مثل المشير عبد الحكيم عامر إلى الإنجذاب إلى الممثلة برلنتى عبد الحميد، وعندما حذره عبد الناصر من تلك العلاقة قام بالزواج منها وأنجب منها، ما الذى يجعل شخصا متزوجا أيضا مثل صلاح نصر وكان على قمة جهاز من أقوى الأجهزة وأقساها وهو جهاز المخابرات المصرى إلى أن يلهث وراء الفنانة سعاد حسنى ويحاول إبتزازها لولا وجود مركز قوة آخر هو عبد الحليم حافظ والذى حماها من إبتزاز صلاح نصر، وما الذى يجعل ضابط مخابرات شاب فى مصر تولى بعد ذلك منصبا إعلاميا خطيرا ومناصب حزبية وبرلمانية أخطر أن يحضر لبعض رجال السلطة فنانات درجة ثانية وثالثة لقضاء ليالى حمراء، ما الذى يجعل رجل أعمال ناجح وسياسى مثل هشام طلعت مصطفى إلى أن يلهث وراء الفنانة سوزان تميم ويغرقها بأمواله ويصل إلى درجة أن يتهم بالتورط فى التحريض على قتلها ودفع مبلغا خرافيا ليس بالمقاييس المصرية فحسب بل وبكل المقاييس للقاتل المأجور، ومما زاد فى تلك المأساة الأوبرالية أن القاتل المأجور هو ضابط أمن دولة سابق، وكانت وظيفته السابقة هو حماية الناس فتحول تحت تأثير الدولار إلى قاتل مأجور، أعتقد أن بعض الناس تعميهم السلطة والمال ويعتقدون أنهم يستطيعون الفرار من أى جرم أو يستطيعيون القيام بأى شئ قانونى أو غير قانونى، أما ضابط مباحث أمن الدولة فقد تحول إلى قاتل مأجور بسبب تأثير المال من جهة وتحت وهم أن سيده سيستطيع إنقاذه من حبل المشنقة من جهة أخرى، وتحت وهم أخطر وهو أنه بإعتباره ضابط شرطة بإمكانه أن يضع نفسه فوق مساءلة القانون.
وما يعنينى هنا هو الخيبة الثقيلة لكلا من هشام ومحسن، وعلى رأى المثل: "إتلم المتعوس على خايب الرجا"، وتقول الأخبار أن هشام لم يلتق بمحسن فى الحبس بعد، ولكنى تخيلت أنهما إلتقيا فى زنزانة واحدة فى سجن الترحيلات فى القاهرة تمهيدا لعرضهما على النيابة:
محسن: إزيك ياريس.
هشام: ريس إيه إنت خليت فيها ريس.
محسن: ياريس إنت حتطلع منها زى الشعرة من العجين.
هشام: شعرة إيه وعجين إيه، بعد التسجيلات إللى ضبطوها معاك.
محسن (يصمت ويضع وجههى فى الأرض)
هشام: أنا تسجل لى المكالمات يامحسن، ده إنت طلعت حتة واد...
محسن: جرى ياريس مافيش داعى للشتيمة، إحنا دلوقت ولاد زنزانة واحدة ومافيش فرق بيننا وبين بعض.
هشام: وبعدين تعالى هنا، أنا ما شفتش اخيب من كده قاتل، بقى ياواد تسيب بصماتك جوة الشقة وتسيب هدومك جوة العمارة، ومش قادر تبعد عن كاميرات التصوير جوة العمارة، إنت كنت شارب حاجة ياوله؟
محسن: ياهشام باشا وطى حسك أحسن يكونوا بيسجلوا كلامنا هنا جوة الزنزانة.
هشام: يسجلوا ياخويا، ما هو البركة فيك إنت خليت لهم حاجات يسجلوها، ما إنت سجلت كل حاجة، خربت بيتى الله يخرب بيتك.
محسن: ما أنا بيتى إتخرب برضه!!
هشام: وبعدين تعالى هنا، حد يحط الفلوس فى البوتاجاز، مالقيتش حتة أسهل من كده، ماأعرفش ضابط بوليس إيه، ده لو أنا لوكنت جبت واد صايع من الباطنية كان نفذ العملية أحسن منك وماكنش جاب رجلى فى القضية، أنا تسجل لى المكالمات يامحسن، (ويهم هشام أن يطبق فى زمارة رقبة محسن، الذى يتخلص منه بصعوبة).
محسن: مافيش داعى ياهشام باشا تعمل جريمة تانية.
هشام: أنا أحسن حاجة أخلص عليك وأخلص على نفسى بعد كده.
محسن: إعقل ياهشام باشا وفكر بهدوء شوية، إنت بس توكل أكبر محامين فى مصر وهم يطلعونا من المصيبة دى.
هشام: ما أنت إللى حطتنا فى المصيبة دى، وتعالى هنا، إنت مش قادر تنظف الشقة بعد ما خلصت عليها، تسيب بصماتك وهدومك وال (دى إن أيه) بتاعتك.
محسن: إيه ال (دى إن أيه) ياهشام باشا، أنا ما سبتش فى الشقة حاجة بالشكل ده؟
هشام: الله يخرب بيتك، إنت ما علموكش حاجة فى مباحث أمن الدولة، وماتعرفش ال (دى إن إيه)؟ ال (دى إن إيه) ياحيوان حاجة كده زى البصمة ممكن منها يتعرفوا على شخصية أى واحد، ودى من أهم الأدلة فى الجرائم.
محسن: والله ياهشام باشا، إحنا فى مباحث أمن الدولة كنا بنمسك المتهم من دول نقعد نضرب فيه لغاية ياإما يعترف ياإما يبان له صحاب، ولا تقوللى بصمة ولا ال (سى آى أيه) ده إللى بتقول عليه.
هشام: (سى آى أيه) برضه، روح ياشيخ أعمل فيك إيه، أنا أستاهل إللى إعتمدت على واحد زيك، أنا كان حقى جبت لى واحد من المافيا الإيطالية أو المافيا الروسية، كان عمل عملية نضيفة مية فى المية، ولا مين شاف ولا مين درى.
محسن: برضه ياهشام باشا كنت عاوز تستورد قاتل من بره، مش الريس بيقول نشجع الصناعة المحلية.
هشام: إبعد عنى دلوقت خلينى أصلى ركعتين، واستغفر ربنا، يمكن ربنا يهدينا لحل.
محسن: أيوه كده، وأنا حا أصلى وراك!!
samybehiri@aol.com
التعليقات
لازم نغير الشعب
مصرى مكتئب -بصراحة ياعم سامى امن الدولة كله لازم يتكنس و مستعدين كمصريين نديه ببلاش للى عاوز يتبلى بيه -- مصر فضيت من المواهب واصبح الغباء راكب من كثر الهم - هاتلاقيها من احمد عز ولا من وزارة التموين ولا من نظيف ولا من مبارك ولا من ظغلول النجار ؟؟ ماعادش حل الا ان المقطم ينقذنا يقع على كل مصر و نستورد شعب انضف شوية
يا نهار اسود
صفوط -ما الذى يجعل ضابط مخابرات شاب فى مصر تولى بعد ذلك منصبا إعلاميا خطيرا ومناصب حزبية وبرلمانية أخطر أن يحضر لبعض رجال السلطة فنانات درجة ثانية وثالثة لقضاء ليالى حمراء، يعني ايه مش فاهم انت فين ؟؟ انا عاوز اجيلك تحكي لي بالتفصيل
اهبل
ناصر احمد - السعوديه -غباء هشام طلعت انه ماسافر الى لندن للعلاج بعد الحادث , صحيح اهبل !!
شرطة دبي
عبدالله سيف -الشرطه في دبي من انجح اجهزة الشرطة في العالم فهي ترتكز على اساسين مهمين في القيام بعملها اولها كرامة الانسان التي يجب ان تصان وهي غير موجودهفي كثير من دول العالم وخصوصا العالم العربي وثاني الاساسات سبق المجرم الى مكان الجريمه لمنعه من ارتكابها اولا وضبطه ان ارتكبها وهذا مايسمى الضريه الوقائيه فشكرا شرطة دبي التي عملت بعيدا عن العنصريه والاقليميه وشكرا لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم صاحب الفكر الصائب والداعم لهذا الجهاز وشكرا سعادة الفريق ضاحي خلفان تميم الذي لم يكن محاربا للجريمه في دبي بل هو محارب للمجرمين في كل مكان من العالم فهو يستحق جائزة نوبل للسلم العالمي
عبارة ضحكتني
عربية -اضحكتني:على راس جهاز من اقوى الاجهزة واقواها وهو جهاز المخابرات المصري..حلوة هده النكتة
غدأ مظلم فى ظل تخبط
مصرى -الموضوع اكبر من القتل او الاشتراك فيه المشكله ان فى طبقه من البشر حسه انها فوق القانون وان بفلسها ممكن تفعل ماتشاء لكن للاسف دى مش فلوسها دى ثروات الشعب المصرى المطحوم بين رحى رجال الاعمال والسلطه بددوا ثروات البلد على نزواتهم وشهوتهموتركوا اجيال قادمه سوف تعانى من الجوع والتشرد وحسبوناالله ونعم الوكيل
SAFWAT EL SHERIF
MASRY WE BASS -SAFWAT EL SHERIF
hallo
lina -bravo sami
لا تفصيل ولا دياولو
عادل -عاوز تعرف مين هوه ياصفوت؟ أول حرف من إسمه زى إسمك الشريف! ها ها...
الى صفوط
فيصل الثالث -لا تروح ولا تجي اسم هذا الضابط الشاب هو صفوت الشريف هل تعرف احد بهذا الاسم؟؟
لاالله الا الله
حنان -هشام طلعت مصطفى اغبى مخلوق انا ممكن اقابله فى حياتى ضيع حياته علشان ايه علشان واحدة ست العشرة منها بثلاثة تعريفة ايه الهبل ده مافيش راجل ذكى يضبع حياته علشان واحدة ست مهما كانت ولا ست تضيع حياتها علشان راجل مهما كان ايه الغباوة دى انسان يملك كل حاجة المال والسلطة والشباب والنجاح يضيع كل ده علشان مين من سوزان تميم دى اصلا او حتى غيرها من اللى يسوى اضيع حياتى علشانه وياريتها تستحق انه يضيع حياته علشانها لاحول ولا قوة الا بالله
....
إلى حنان -الست اللي تتكلمين عنها ماتت .. والميت ما تجوز عليه غير الرحمة .. مهما كانت ممثلة والا غيرها .. تعرفينها والا ما تعرفينها .. والله من وراء القصد..
السبب الحقيقي
خوليو -السبب الذي دعى المليوندير المؤمن هشام طلعت يتحول لدافع للجريمة هي تلك التربية التي يتلقاها الغني والفقير والكبير والصغير والتي فحواها أن المرأة هي بضاعة للرجل يبيعها ويشتريها ويستخدمها ويلقيها ويطلقها ويهجرها متى وكيف شاء... والقانون لصالحه، كلنتون الذي اتفق مع المتدربة لتمضية لحظات سعيدة كان بمقدوره تصريفها، ولكنه لم يفعل، لأنّ النظرة للمرأة في تلك البلاد تختلف عن النظرة في البلاد التي تعتبر المرأة من الطيبات مثل البقلاوة والمجوهرات، عز على المليونير أن تتركه سوزان فهي ابتاعه وملك يمينه كما اعتقد، هذه الجرائم تحصل كل يوم في بلاد الصوم والصلاة باسم جرائم الشرف، المجتمع هو شريك بالجريمة مع المليوندير وأجيره البوليسي .
نضيفة نظيقة
العدوى -كتبت مرتين في هذه الصفحة نضيفة بدل نظيفة الرحمة بنا ابتدائي املاء نحن طلبة علم لديكم مرة من الكاتب مرة من التعليق
تم طعنها وقطع رأسها
كركوك أوغلوا -تذكرني بما جاء بتفاصيل عن مقتل الكعب بن الأشرف ؟؟!!..
تحليل جميل
ام انجود -تصور جميل للقاء بين هشام طلعت والسكري..احلى ما في النص ان السكري ضابط وخدم بجهاز امن الدولة الذي تعتمد عليه مصر بشكل رئيسي في حفظ امنها القومي بمعنى ان العاملين فيه يجب ان يكونوا يتمتعوا بذكاء عالي ومدربين بشكل جيد ولديهم اطلاع على التقنيات الحديثة..لكن الاخطاء التي ارتكبها السكري في الجريمة لا يرتكبها مجرم من افقر الحارات في المنطقة العربية..وهذا دليل على ان جهاز امن الدولة في مصر يعتمد فقط على تقنية واحدة وهي (الضرب على القفا)..
هشام مغرور وليس غبي
هشام -للحظة ما تخيل هذا القاتل العاشق أن قربه من نظام فاسد سيحميه كما حمى هاني سرور وممدوح اسماعيل ويحمي مئات الفاسدين وعلى رأسهم وزراء الحكومة وكبار المسؤولين، وللحظة ما تخيل أن هذه الضحية ليس لها قيمة، وأن دمها سيذهب أدراج النظام المصري الفاسد، وللحظة ما تخيل أن أموال المصريين التي نهبها منهم بحق وبغير حق وأنفقها على عشيقته ستذهب ولا يدري عنها أحد، لكن الله له بالمرصاد فوقعت الجريمه في أرض غير أرض النظام الفاسد وقعت في أرض يحترم الحق والإنسان فأصرت الإمارات على كشف كل الحقائق ولم يجد النظام المصري الفاسد إلا الاستجابة والتضحية بهذا الخروف
حق
loly -حق هشام طلعت يقتلها انسانة خائنة تتلذ بتبديل احضان عشاقها وانا شابة واعرف هذا الشعور لكن كان ياريت على هشام انه يعاملها بقد حقها وهي لاتستحق كل هذه الاموال لو بس كان جاني لعرفت معنى الاخلاص والحب دون مقابل وللعلم اني جميلة ومثقفة وبفس الوقت مخلصة يبدو ان العراقيات حظهن من حظ بلدهن
الى ....
حنان -انا لم اخطئ او اتكلم عنها بسوء فأنا اعلم جيدا انها بين يدى الله الان وهو صاحب الحق فى محاسبتها ومحاسبتنا جميعا وكلامى هنا بصفة عامة ولكن ذكرت اسمها لانها صاحبة الموضوع ليس اكثروبعدين الست معى ان لا يوجد هناك من يستحق ان الانسان بكل ما يملك من مزايا ان يخسر حياته بهذا الثمن البخس هل تستحق لحظات المتعة ان يخسر الانسان حياته ودينه
نضيفة بدلا من نظيفة
الكاتب سامى البحيرى -إلى صاحب التعليق رقم 14 (العدوى): أشكرك على دفاعك عن اللغة العربية، ولكنك لا بد وأن تكون قد لاحظت أننى دائما أكتب لغة الحوار بين الشخصيات بالعامية المصرية، وبالعامية المصرية نحن نقول :"نضيفة" ولا نقول :"نظيفة"، وإن لم تكن مصريا فلا أبد أنك قد شاهدت على الأقل فيلما مصريا واحدا لتتعرف على اللجهة المصرية، ومرة أخرى أشكرك على تعليقك.
صفوت الشريف
كبار الدولة والحزب -ياه بعد كل هالسنين لسه فاكرين عمائلك السوداء يا صفصف
ولاد ال.......
المنوفي -وما الذى يجعل ضابط مخابرات شاب فى مصر تولى بعد ذلك منصبا إعلاميا خطيرا ومناصب حزبية وبرلمانية أخطر أن يحضر لبعض رجال السلطة فنانات درجة ثانية وثالثة لقضاء ليالى حمراء،...اه يا عم سامي ابتدا المستخبي يبان .ولاد ال...... عملين نفسهم شرفا اوي
سامي البحيري!
shams -ياعم خلينا من سوزان تميم ! لو تكرمت وتكتب عن جريمة الدويقة وتشوف المساكين الى ماتوا فيها ! .
الجمال المغدور
المحايد -أتفق مع أوغلوا , ومع الكاتب بأن عقوبة المحرض على القتل أشد من فاعل الجريمة لأنه أداة تنفيذ فقط !!!!!!!!!..التاريخ يعيد نفسه
المعونةالآمريكية
هانى - سدنى -ملايين الدولارات صرفها عليها و50 مليون اذا عادت اليه ((محامي المتهم محسن يتعهد ''مفاجآت'' تطال أسماء كبيرة.. العزاوي: هشام طلعت عرض على سوزان 50 مليون دولار لتعود إليه.. أو القتل )) و 2 مليون لمحسن لقتلهافى حال رفضت الرجوع .....فاضل كام مليون على المعونةالآمريكية ومصر تــتــفــطــم - هانى - سدنى
;المعونة الصينية
هانى - سدنى -عفوا سيد\سامى و عفوا ايها القراء الآعزاء.. بعد كتابتى التعليق رقم 25 قرات فى المصرى اليوم عن بدأ ;المعونة الصينية ; ... ولا تعليق نظرا لأنى اصاب بالعمى المؤقت عند ارتفاع ضغط الدم و السكر - هانى - سدنى
يمهل ولا يهمل
jon -نتمنى ان تكشف الأيام قاتل سعاد حسني المسكينة التي راح دمها هدر
to kholio
ramy -To kholio, you are absolutely right.
ياناس حرام عليكم
jawab37@hotmail.com -ياناس انتظرو الحكم القضائى وبلاش اصدار التهم على مخلوقات الله والا هذه من عادات العرب الشماته لاحول ولا قوةالابالله
لاتترافعوا في القضية
مصري -شكرا لشرطة دبي وشكرا لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ال مكتوم وشكرا لسعادة الفريق ضاحي خلفان تميم ، ومطلوب من كل المحامين الشرفاء الكبار الذين عملوا لهم اسماء في مجال المرافعات الا يترافعوا في هذه القضية حتى لا تضيع سمعتهم مثلما ضاعت سمعة عائلة طلعت مصطفى
الملايين
مصرى -اتعجب من الملايين التى تتحدثون عنها وكانها الملاليم المصريه وفى مصرنا الحبيبه من وصلوا الى منتصف الاربيعنيات من العمر وليس لديهم عمل ولا دخل ثابت للضروريات الحياه ويستمع مثل هؤلاء الى أن السيد /هشام عرض خمسين مليون على المطربه لتعود إليه ودفع للقاتل 2 مليون.الى هذا الحد الملايين رخيصه تبذل فى سبيل إمتلاك مغنيه؟؟؟؟؟ هل فكرتم ماذا سيكون شعور هؤلاء؟؟؟؟؟ليس للناس سوى الله ليرفعوا يدبهم إليه
ولا دة كاتب
dunia -انا معبه جداً بأسلوب الكاتب واستوقفتنى الطريقة التى تناول بها الحقائق ووظفها فى سيناريو مثير للأعجاب بطريقة كوميدية ومأساوية فى الوقت نفسه فعلاً احيك لموهبتك وارجو ان لا تهمل ما حباك الله .. انى اصفق لك قد يقرأ احد مدحى هذا ويتصوره انه سخرية او نوع من المداهنة لكنى فعلاً اعنى كل حرف كتبته انت مشروع كاتب سيناريو .. ولك الشكر والتقدير تحياتى