حرب حماس إسرائيل: المصالحة الوطنية أو استمرار المذبحة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
خطأ حماس المؤسس كان انقلابها الميليشاوي على الشرعية الفلسطينية الذي قام به قائد كتائب القسام احمد الجعبري ووزير داخلية حماس سعيد صيام ضد إرادة أغلبية قيادة حماس المدنية التي وُضعت أمام الأمر الواقع، وكما يحدث غالبا مع منطق الانقلاب العسكري، تغلّبت حجة القوة على قوة الحجة. من "أمّ الأخطاء" بدأت الأخطاء المميتة تتناسل من رفض المشروع المصري للمصالحة الوطنية الفلسطينية إلى رفض تجديد التهدئة. هذا الخطأ الأخير كان مناسبة قدمتها قيادة حماس على طبق من ذهب لقيادة الأركان الإسرائيلية لتشن حربا مفتوحة ودامية على غزة لتحقيق أهدافها الاستراتيجية ومنها، كما حلّلها، المحلل المصري الاستراتيجي اللواء عمر سليمان، فرض منطقة منزوعة السلاح بين غزة وإسرائيل تحول دون وصول الصواريخ إلى البلدات الإسرائيلية المتاخمة وترميم مصداقية الردع العسكري الإسرائيلي التي تصدّعت في حرب 2006 ضد حزب الله.
الخطأ المؤسس للخطأ المؤسس وما تناسل منه من أخطاء هو تخلّف صناعة القرار الذي كان ومازال ماركة عربية إسلامية مسجلة. عبد الناصر اتخذ في مايو 1967 قراره بطرد القوات الدولية المرابطة على الحدود مع إسرائيل لمجرد تكذيب تعيير حزب البعث السوري له بـ"الجبن" من محاربة إسرائيل. فقدم لقيادة الأركان الإسرائيلية والأمريكية الذريعة المثالية لحرب وهزيمة 67 التي كانت منذ ذاك سبب مآسينا التي لم تتم فصولا؛ بالمثل، صدام اتخذ قراره غزو الكويت تحقيقا لـ"حلم" رآه في المنام مقدما هكذا لواشنطن الفرصة السانحة لتلقينه وتلقين أمثاله درسا في الانضباط... وهلّم هذيانا في صناعة القرار. صانع القرار في حماس لا يختلف عن سلفيْه. لأنه ليس معهدا متخصصا في صناعة القرار يستخدم العقول الالكترونية بدلا من فقه الجهاد؛ ولا حتى مجموعة من المستشارين الاستراتيجيين والسياسيين النابهين. بل الصانع الوحيد لقرار حماس هو مزاج القيادة ووَساوسها ورغباتها المقطوعة من الواقع. ومن يزرع القرارات الخاطئة يحصد الدمّع والدّم والهزائم فضلا عن ذلك! تجربة صنع القرار في العالم العربي، من عبد الناصر إلى حماس مرورا بصدام حسين، تتطلب من النخب الفكرية والسياسية أن تجعلها على رأس اهتماماتها. فمن دون صناعة قرار واقعي بمواصفات دولية لا أمل في الخروج من تأخرنا التاريخي.
لو أن حماس صنعت، منذ تأسيسها في 1987، قرارا واقعيا لما أضاعت 21 عاما وعشرات ملايين البترودولارات وكتائب بكاملها من القتلى في ملاحقة هدف هاذ: تحرير فلسطين حتى آخر ذرة تراب وإعادتها وقفا على جميع المسلمين في العالم كما يقول ميثاقها الذي لا شك أن عقلاء حماس ينظرون اليه اليوم كلعنة تطاردهم. حتى بعد تغيير الهدف النهائي من تحرير فلسطين الانتدابية الى تحرير الأراضي المحتلة في حرب 67 فإن وسيلة تحقيقه تُنافيه؛ عشية شن إسرائيل الحرب على غزة، صرح خالد مشعل للكاتب اليهودي مارك هالتير الذي التقاه في دمشق: "نحن مع دولة فلسطينية في حدود 4 يونيو 67. لكن "بالقوة العسكرية" وليس بالمفاوضات!
مشكلة حماس أو حزب الله أو إيران اليوم مثل كثير من الدول العربية هي أنها ما زالت تصنع قرارها الاستراتيجي والسياسي بطريقة بدائية، والحال أن المنظمات السياسية وحتى الشركات التجارية فضلا عن الدول تصنع قرارها بمؤسسات تضع أمام القيادة الامكانيات والخيارات والنتائج المحتملة لكل خيار لتطبيقها. لو كانت حماس تملك مثل هذه المؤسسة المختصة في صناعة القرار لتجنبت الوقوع في الأخطاء المميتة التي ارتكبتها حتى الآن، ولادركت أن المفاوضات هي الطريق الواقعي للدولة الفلسطينية وليس الانتفاضة الفلسطينية الثالثة والانتفاضات العربية من المحيط الى الخليج التي يتوقعها خالد مشعل؛ ولأدركت أن تجديد الهدنة هو الخيار الوحيد الصحيح الكفيل بوقاية فلسطين والشرق الأوسط من عواقب رفض تجديدها الكارثية. بكل شجاعة سياسية، تقطع مع سياسة الوجهين التي تمارسها بعض القيادات العربية التي تطلب سرا من إسرائيل القضاء على حماس وتتباكى علنا على "العدوان على غزة"، قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس: "عدم تثبيت التهدئة هو السبب المباشر فيما تعرضت له غزة من عدوان". لأول مرة يتكلم قائد فلسطيني مع شعبه بلغة الحقيقة الوحيدة التي تساعده على النضج السياسي بدلا من التظلم الطفولي. حتى الأمس القريب كانت حماس تقتل أعضاء الجهاد الإسلامي الذين يحاولون انتهاك الهدنة حتى استحقت لقب "حارسة حدود إسرائيل". وفجأة، عكسا لما كان متوقعا منها، تعلن رفض تجديدها قارنة القول بالفعل بإطلاق 180 صاروخا على البلدات الإسرائيلية المتاخمة. وكان ذلك دعوة للجيش الإسرائيلي للرد، كما لو كانت قيادة حماس قد نصبت له فخا تستدرجه اليه والحال أنها لم تفخخ إلا نفسها وشعب غزة الشهيد رغم أنفه! لو كانت حماس - وهي قادرة على ذلك لو توفرت لديها الشجاعة السياسية - تصنع قرارها بواقعية لما ظلّت طوال 21 عاما من عمرها تمارس سياسة الأسوأ التي تخصص فيها أقصى اليمين الفاشي في الغرب. في 1994 اسقطت بسيارتيها المفخختين، عشية الانتخابات التشريعية، شمعون بيريس منتخبة بدلا منه نتنياهو لإفشال مشروع السلام الفلسطيني الإسرائيلي الوليد. ومن يدري قد يكون من دواعي رفض حماس تجديد التهدئة، حماس التي هادنت إسرائيل منذ فوزها في الانتخابات التشريعية سنة 2006 فلم تقم بعملية انتحارية واحدة، انتخاب نتنياهو، هذه المرة أيضا، مؤمّلة نسف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية ومشروع السلام السوري الإسرائيلي وربما جرا المنطقة إلى حرب إقليمية يشارك فيها حزب الله وإيران وسورية لتصبح الصومال في كل مكان.
في غياب العقل الذي يضع الغرائز البدائية في عقاله، تنفلت هذه الغرائز في كل اتجاه كفيل يتجول في دكّان خزف صيني. سياسة الأسوأ التي ما فتئت حماس تمارسها نتيجة منطقية لعجز قيادتها عن التفكير المنطقي. خالد مشعل يصرح لمارك هالتر، قبيل الهجوم على غزة ببضع ساعات: "الأزمة (المالية والاقتصادية العالمية)، تنبأ مشعل، ستزيد الجماهير العربية فقرا، وستبحث هذه الجماهير عن قضية عادلة تقاتل الأنظمة العربية تحت رايتها، وهذه القضية هي القضية الفلسطينية". تعليق تحرير فلسطين بأمنية حدوث انتفاضة عربية شاملة من المحيط إلى الخليج أقل احتمالية من ربح متشرد باريسي للجائزة الأولى في اليانصيب! لكن على الأنظمة التي تجعل "بطولات" حماس تتصدّر أعلامها أن تأخذ علما بما تبيّته حماس لها. قال الجنرال الفلسطيني، جبريل الرحوب،: "غزة كان يجب أن تكون سنغافورة لكن الفلتان الأمني حوّلها الى صومال فأدى إلى نفور الاستثمار" في ظل فوضى حماس المنظمة. وها هو رئيس حماس يتمنى أن تتحول جميع البلدان العربية، وخاصة مصر التي يتمنّى لها في الواقع ما تمناه لها في الخيال كتبة سفر الخروج من جروح ومصائب، أن تتحول إلى غزة المُصوْملة! بمنطق سياسة الأسوأ التي غدت طبيعة ثانية في صناعة قرار حماس العشوائي، لم يستطع إسماعيل هنية كبت تمنياته بالإبادة لشعب غزة فصرح: "لن نتراجع (=عن تجديد التهدئة) حتى ولو أبادوا غزة بأكملها"! ذروة العناد الذُهاني. الحبر الذي كتب به قرار حماس الجنوني، غير القابل للنسخ، أغلى مندمّ"سكان غزة بأكملها" الذين ذهبوا وسيذهبون ضحيته! تاريخ الفاشيين الأوروبيين بالأمس والفاشيين الإسلاميين اليوم يعلمنا أن غريزة الموت أخْذا وعطاء، نحرا وانتحارا، تدفعهم قهريا إلى الاستخفاف بالحياة، حياتهم وحياة شعوبهم وشعوب أعدائهم. الأمنية الوحيدة هي الموت ولا يهم كثيرا من يكون الميت. كان الشعار المركزي لكتائب الموت الفرانكوية، في الحرب الأهلية الأسبانية سنة 1936: "يحيا الموت" وتموت الحياة!
فما هي احتمالات رفض حماس لتجديد التهدئة؟ استسلام حماس لشروط قيادة الأركان الإسرائيلية: قبول تجديد التهدئة بشروطها المذلة مما يجعل هزيمة حماس واضحة ويعيد قوة الردع، التي اهتزت في حرب 2006، للجيش الإسرائيلي؟ إعادة احتلال غزة للقضاء على حماس؟. لكن القضاء على حماس يتطلب ثمنا إسرائيليا وفلسطينيا باهظا قد لا يكون في قدرة الجيش الإسرائيلي تحمله؛ اضف الى ذلك أن منظّري ليكود وسياسييه، وعلى رأسهم نتنياهو ومعهم جناح من المؤسسة الأمنية، مازالوا يراهنون على الخيار الأردني" أي إعادة الضفة للأردن، لايريدون القضاء على حماس بل فقط أضعافها أمام إسرائيل وابقاءها قوية أمام السلطة الفلسطينية للحيلولة دون المصالحة الوطنية الفلسطينية وتاليا ظهور قيادة برأس واحد تلبي شروط الرباعية لمفاوضات الحل النهائي. لكن للحرب منطقها الخاص الذي غالبا ما يجر من شنوها إلى نتائج ما كانوا يتوقعونها أو يتمنونها.
حماس اليوم هي جزء من المشكلة وستظل كذلك إلى مستقبل غير منظور مادام عقلاؤها اخفت صوتا من سفهائها. لن نصبح جزء من الحل إلا إذا فرضت عليها الدول العربية، شرط تخليها عن جبنها السياسي وحساباتها القصيرة النظر، المصالحة الوطنية وانتخاب قيادة فلسطينية برأس واحد وقرار واحد. في غياب ذلك ستستمر المذبحة ليس في غزة وحسب بل في الضفة ولبنان وبلدان أخرى أيضا وسيواصل الشرق الأوسط نزوله الى الجحيم.
فائدة: "الجنة غير موجودة أما الجحيم فنحن فيه" قال سارتر.
التعليقات
The Hell in Gaze
fathi -...Tout simplement realiste
The Hell in Gaze
fathi -...Tout simplement realiste
حل رومانسي
سليمان الحكيم -المصالحة التي يقترحها العفيف في هذا المقال هو نص قرار وزراء الخارجية العرب بالأمس، وهو حل سياسي رومانسي غير واقعي. فكيف يمكن لحماس الساعية الى اقامة دولة دينية بالمصالحة مع فتح الساعية الى قيام دولة علمانية. كيف نريد من حماس الرافضة لاتفاقية أوسلو أن تتصالح مع فتح صاحبة أوسلو؟ كيف نريد من حزب ديني أن يتصالح مع حزب علماني. الكارثة واقعة بلا شك. ولو كان هناك نية للمصالحة لتمت قبل هذه المحرقة. ثم إن سوريا وإيران وحزب الله (حلفاء حماس) لا يريدون هذه المصالحة. وإصرار حماس على استمرار الحكومة المقالة الى الآن دليل كبير على العناد وركون الرأس. فلنكن واقعيين
حل رومانسي
سليمان الحكيم -المصالحة التي يقترحها العفيف في هذا المقال هو نص قرار وزراء الخارجية العرب بالأمس، وهو حل سياسي رومانسي غير واقعي. فكيف يمكن لحماس الساعية الى اقامة دولة دينية بالمصالحة مع فتح الساعية الى قيام دولة علمانية. كيف نريد من حماس الرافضة لاتفاقية أوسلو أن تتصالح مع فتح صاحبة أوسلو؟ كيف نريد من حزب ديني أن يتصالح مع حزب علماني. الكارثة واقعة بلا شك. ولو كان هناك نية للمصالحة لتمت قبل هذه المحرقة. ثم إن سوريا وإيران وحزب الله (حلفاء حماس) لا يريدون هذه المصالحة. وإصرار حماس على استمرار الحكومة المقالة الى الآن دليل كبير على العناد وركون الرأس. فلنكن واقعيين
لكن أين الآخر
بهاء -أوافقك أستاذ العفيف بما ذكرت عن حماس وغيرها تماما. لكن أين الكلام عن الآخر (الإسرائيلي النازي)؟ الفاشي الأوروبي أو بالأحرى الغربي لم يمت بعد كما أشرت بمقالك، إنه مازال يحكم عقول الكثيرين من ساسة الغرب (وليس شعوب الغرب) وأسوء مثال هو بوش وبلير وحلفائهم متطرفي إسرائيل من نتنياهو إلى أولمرت! نلوم ونشجب حماس لأنها فتحت باب جهنم لكن لماذا نبرر لجهنم أن تحرق الأخضر واليابس؟ التحليل المتوازن مطلوب لأن حملة إسرائيل الإعلامية بدعم الحكومات الغربية والعربية ترفع مبررات أخلاقية للمذبحة الجارية الآن. والسكوت عن ذلك كفر بمبادئ حقوق الإنسان والمبادئ الأخلاقية الراقية.
لكن أين الآخر
بهاء -أوافقك أستاذ العفيف بما ذكرت عن حماس وغيرها تماما. لكن أين الكلام عن الآخر (الإسرائيلي النازي)؟ الفاشي الأوروبي أو بالأحرى الغربي لم يمت بعد كما أشرت بمقالك، إنه مازال يحكم عقول الكثيرين من ساسة الغرب (وليس شعوب الغرب) وأسوء مثال هو بوش وبلير وحلفائهم متطرفي إسرائيل من نتنياهو إلى أولمرت! نلوم ونشجب حماس لأنها فتحت باب جهنم لكن لماذا نبرر لجهنم أن تحرق الأخضر واليابس؟ التحليل المتوازن مطلوب لأن حملة إسرائيل الإعلامية بدعم الحكومات الغربية والعربية ترفع مبررات أخلاقية للمذبحة الجارية الآن. والسكوت عن ذلك كفر بمبادئ حقوق الإنسان والمبادئ الأخلاقية الراقية.
غزة كان يجب أن تكون
بيير -شكراً للكاتب لذكره لهذه النكته:قال الجنرال الفلسطيني، جبريل الرحوب،: غزة كان يجب أن تكون سنغافورة لكن الفلتان الأمني حوّلها الى صومال فأدى إلى نفور الاستثماروهل هذا الإجتهاد يختلف عن إجتهاد صانع القرار في حماس الذي وصفه الكاتب حرفياً صانع القرار في حماس لا يختلف عن سلفيْه. لأنه ليس معهدا متخصصا في صناعة القرار يستخدم العقول الالكترونية بدلا من فقه الجهاد؛ ولا حتى مجموعة من المستشارين الاستراتيجيين والسياسيين النابهي??
ليسوا أزواجاً
سليمان الحكيم -حماس وفتح ليسا زوجين متخاصمين على سهرة أو فسحة أو أكلة لكي يتصالحا. الصلح يتم على مشكلة بسيطة بين فريقين متحابين أصلاً. حماس تريد دولة فلسطينية دينية كما يتصورها الإخوان المسلمون، وفتح تريد دولة علمانية. حماس ترى أن لا حل للمشكلة الفلسطينية إلا بالمقاومة وفتح ترى أن القضية سياسية ويجب حلها سياسياً بالمفاوضات. فكيف يمكن أن تتم المصالحة بين فريقين متباعدين. والدليل على ذلك أنه تمت مصالحة في مكة المكرمة وبعدها في صنعاء فماذا كانت النهاية؟ رجعت حليمة لعادتها القديمة، كما يقال. واشتد النزاع أكثر من الماضي. ثم لا ننسى أن حماس وفتح هما رأسا حربتين اقليميتين. حماس رأس حربة سوريا وإيران وحزب الله. وفتح رأس حربة السعودية ومصر والأردن.
غزة كان يجب أن تكون
بيير -شكراً للكاتب لذكره لهذه النكته:قال الجنرال الفلسطيني، جبريل الرحوب،: غزة كان يجب أن تكون سنغافورة لكن الفلتان الأمني حوّلها الى صومال فأدى إلى نفور الاستثماروهل هذا الإجتهاد يختلف عن إجتهاد صانع القرار في حماس الذي وصفه الكاتب حرفياً صانع القرار في حماس لا يختلف عن سلفيْه. لأنه ليس معهدا متخصصا في صناعة القرار يستخدم العقول الالكترونية بدلا من فقه الجهاد؛ ولا حتى مجموعة من المستشارين الاستراتيجيين والسياسيين النابهي??
غلطة الشاطر بعشرة
جاك عطاللة -قبل ان ينتهى عناد شعب غزة بتدمير غزة على راسه بالطيران الاسرائيلى و بالغزو البرى عليه ان يعترف بخطئه باخراج عفريت حماس من القمقم و تسليمه حكم غزة و عليه محاولة اعادة حماس للقمقم ودفن القمقم بقاع بحر غزة للابد و بدون هذا لن تقوم قائمة لدولة فلسطينية و ستبقى غزة جائعه مخربة محطمة---- و ماساة غزة درس عملى للمصريين بالذات و جزء من السيناريو الاكبر لما تنوي جماعة الاخوان فعله بالمصريين ان غلطوا غلطة شعب غزة
ليسوا أزواجاً
سليمان الحكيم -حماس وفتح ليسا زوجين متخاصمين على سهرة أو فسحة أو أكلة لكي يتصالحا. الصلح يتم على مشكلة بسيطة بين فريقين متحابين أصلاً. حماس تريد دولة فلسطينية دينية كما يتصورها الإخوان المسلمون، وفتح تريد دولة علمانية. حماس ترى أن لا حل للمشكلة الفلسطينية إلا بالمقاومة وفتح ترى أن القضية سياسية ويجب حلها سياسياً بالمفاوضات. فكيف يمكن أن تتم المصالحة بين فريقين متباعدين. والدليل على ذلك أنه تمت مصالحة في مكة المكرمة وبعدها في صنعاء فماذا كانت النهاية؟ رجعت حليمة لعادتها القديمة، كما يقال. واشتد النزاع أكثر من الماضي. ثم لا ننسى أن حماس وفتح هما رأسا حربتين اقليميتين. حماس رأس حربة سوريا وإيران وحزب الله. وفتح رأس حربة السعودية ومصر والأردن.
حماس
عربي -وهل هي حرب حماس مع اسرائيل ............/?
غلطة الشاطر بعشرة
جاك عطاللة -قبل ان ينتهى عناد شعب غزة بتدمير غزة على راسه بالطيران الاسرائيلى و بالغزو البرى عليه ان يعترف بخطئه باخراج عفريت حماس من القمقم و تسليمه حكم غزة و عليه محاولة اعادة حماس للقمقم ودفن القمقم بقاع بحر غزة للابد و بدون هذا لن تقوم قائمة لدولة فلسطينية و ستبقى غزة جائعه مخربة محطمة---- و ماساة غزة درس عملى للمصريين بالذات و جزء من السيناريو الاكبر لما تنوي جماعة الاخوان فعله بالمصريين ان غلطوا غلطة شعب غزة
حماس
عربي -وهل هي حرب حماس مع اسرائيل ............/?
رائع... سلمت يداك
نصر -أستاذ عفيف.. الجملة التالية رائعة تلخص ما يجول في خواطرنا بسهولة==================اضف الى ذلك أن منظّري ليكود وسياسييه، وعلى رأسهم نتنياهو ومعهم جناح من المؤسسة الأمنية، مازالوا يراهنون على الخيار الأردني" أي إعادة الضفة للأردن، لايريدون القضاء على حماس بل فقط أضعافها أمام إسرائيل وابقاءها قوية أمام السلطة الفلسطينية للحيلولة دون المصالحة الوطنية الفلسطينية وتاليا ظهور قيادة برأس واحد تلبي شروط الرباعية لمفاوضات الحل النهائي. لكن للحرب منطقها الخاص الذي غالبا ما يجر من شنوها إلى نتائج ما كانوا يتوقعونها أو يتمنونها.==================
رائع... سلمت يداك
نصر -أستاذ عفيف.. الجملة التالية رائعة تلخص ما يجول في خواطرنا بسهولة==================اضف الى ذلك أن منظّري ليكود وسياسييه، وعلى رأسهم نتنياهو ومعهم جناح من المؤسسة الأمنية، مازالوا يراهنون على الخيار الأردني" أي إعادة الضفة للأردن، لايريدون القضاء على حماس بل فقط أضعافها أمام إسرائيل وابقاءها قوية أمام السلطة الفلسطينية للحيلولة دون المصالحة الوطنية الفلسطينية وتاليا ظهور قيادة برأس واحد تلبي شروط الرباعية لمفاوضات الحل النهائي. لكن للحرب منطقها الخاص الذي غالبا ما يجر من شنوها إلى نتائج ما كانوا يتوقعونها أو يتمنونها.==================
تكرار
بشير ياسين -حينما قرأت هذا المقال للعفيف الاخضر ، اعتقدت انى قد قرأته فى مكان اخر، ولكن الامر ليس كذلك، لان العفيف منذ دخوله مرحلته الفكرية الاخيرة والتى تمتح من رؤى المحافظين الجددمعطوفا على الانثربولجية الاستشراقية: لم يعد قادرا على كتابة الاماهو مكرر ومعادعلى نحو يدعو للاشفاق . ان العفيف يمثل بامتياز بومةالمرحلة البوشة الافلة
تكرار
بشير ياسين -حينما قرأت هذا المقال للعفيف الاخضر ، اعتقدت انى قد قرأته فى مكان اخر، ولكن الامر ليس كذلك، لان العفيف منذ دخوله مرحلته الفكرية الاخيرة والتى تمتح من رؤى المحافظين الجددمعطوفا على الانثربولجية الاستشراقية: لم يعد قادرا على كتابة الاماهو مكرر ومعادعلى نحو يدعو للاشفاق . ان العفيف يمثل بامتياز بومةالمرحلة البوشة الافلة
الحركات الأسلامية
عراك -سيديأليس لنا أن نسأل من ومتى و لماذا تأسست الحركات ألأسلامية؟؟؟؟؟1- ألأخوان المسلمون 2- الخمينيالقاعدة و ابن لادن؟؟3-حزب الله4-حماس؟؟5- الحركات الأسلامية ألأخرى؟؟؟هل كان لبريطانيا.امريكا.أسرائيل دور ؟؟؟؟؟؟
الحركات الأسلامية
عراك -سيديأليس لنا أن نسأل من ومتى و لماذا تأسست الحركات ألأسلامية؟؟؟؟؟1- ألأخوان المسلمون 2- الخمينيالقاعدة و ابن لادن؟؟3-حزب الله4-حماس؟؟5- الحركات الأسلامية ألأخرى؟؟؟هل كان لبريطانيا.امريكا.أسرائيل دور ؟؟؟؟؟؟
راى
خيرى كريم -“”ورد في احدى الصحف العبرية بفخر، نقلاً عن مسؤولين بارزين في حكومة أولمرت: “التحضيرات للحرب الراهنة، والتي شملت نشر المعلومات المضللة، والتجسس على كل مواقع حماس ومقراتها، والمناورات الدبلوماسية، والاستعدادات العسكرية للهجوم، اتخذت كلها قبل ستة أشهر خلال اجتماع سري بين أولمرت وليفني وباراك لم يعرف به حتى بعض الوزراء في الحكومة”.
راى
خيرى كريم -“”ورد في احدى الصحف العبرية بفخر، نقلاً عن مسؤولين بارزين في حكومة أولمرت: “التحضيرات للحرب الراهنة، والتي شملت نشر المعلومات المضللة، والتجسس على كل مواقع حماس ومقراتها، والمناورات الدبلوماسية، والاستعدادات العسكرية للهجوم، اتخذت كلها قبل ستة أشهر خلال اجتماع سري بين أولمرت وليفني وباراك لم يعرف به حتى بعض الوزراء في الحكومة”.
السد العالي
الايلافي -الاخوان المسلمين السد العالي في مصر ضد الفساد والتغريب وشوكة في حلق التيار العلماني والكنسي المتصهين ؟!!
السد العالي
الايلافي -الاخوان المسلمين السد العالي في مصر ضد الفساد والتغريب وشوكة في حلق التيار العلماني والكنسي المتصهين ؟!!
أتفق/ نصر/رد8
كركوك أوغلوا -حماس صناعة أسرائيلية ضد عرفات وفتح !!..المطلوب عدم أنقلاب السحر على الساحر , كما حدث للقاعدة والمجاهدين الأفغان ضد صنيعتهم (ضد السوفييت), أمريكا ؟؟!!..
أتفق/ نصر/رد8
كركوك أوغلوا -حماس صناعة أسرائيلية ضد عرفات وفتح !!..المطلوب عدم أنقلاب السحر على الساحر , كما حدث للقاعدة والمجاهدين الأفغان ضد صنيعتهم (ضد السوفييت), أمريكا ؟؟!!..
القصّة كبيره !!
عيسى بن هشام -في اليوم الأوّل من الهجوم الإجرامي على غزّه طلب خالد مشعل من حسن نصر اللاّهي إن يفي باالتزاماته!-ولا أعتقد بأنّ حلف التهريج السياسي الممانع قد أجمع على التصعيد في غزّه,حتّى إذا ماهوجمت غزّه ينتصب سماحته بخطبةٍ حماسيّةٍ ضدّ مصر العروبه!!-ّ سي السيّد يعلم تماماً ما قصده مشعل..!لكنّ سماحته ينتظر أن تفي إيران بالتزامها بدفع كامل ثمن كااااارثة النصر الإلهي وما تبعها من تعطيلٍ واجتياح,أوّلاً قبل أيّة مغامرات أو مأموريّات جديده.إيران بدورها تنتظر الإداره الأمريكيّه الجديده لتصرف انتصاراتها وتحوّلها إلى رصيدها مع أتعابها في الحرب على الإرهاب السنّي في أافغانستان والحياد الإيجابي في تسهيل احتلال العراق لتضعها سلّةً واحدةً على طاولة المفاوضات والمقايضات في اقتسام المنطقه!!لكنّ سيّد البيت الأبيض في إجازةٍ على شاطىء هاوايي ...فبانتظاره أيام عصيبه وملفّات داخليّه شائكه ياولداه ...ففي هذا الوقت الضائع وفي غفلةٍ من التاريخ بالإمكان زعزعة استقرار مصر بتهجير أهل غزّه إلى سيناء فتكون المقدّمه لتقسيم مصر..أما وأن العراق قد حُيِّد وكذلك أفغانستان وانشغلت باكستان مع الهند, فمن بقي إذاً لنجدةِ بلاد الحرمين من السرطان الفارسي الصهيوني المتحالف....
القصّة كبيره !!
عيسى بن هشام -في اليوم الأوّل من الهجوم الإجرامي على غزّه طلب خالد مشعل من حسن نصر اللاّهي إن يفي باالتزاماته!-ولا أعتقد بأنّ حلف التهريج السياسي الممانع قد أجمع على التصعيد في غزّه,حتّى إذا ماهوجمت غزّه ينتصب سماحته بخطبةٍ حماسيّةٍ ضدّ مصر العروبه!!-ّ سي السيّد يعلم تماماً ما قصده مشعل..!لكنّ سماحته ينتظر أن تفي إيران بالتزامها بدفع كامل ثمن كااااارثة النصر الإلهي وما تبعها من تعطيلٍ واجتياح,أوّلاً قبل أيّة مغامرات أو مأموريّات جديده.إيران بدورها تنتظر الإداره الأمريكيّه الجديده لتصرف انتصاراتها وتحوّلها إلى رصيدها مع أتعابها في الحرب على الإرهاب السنّي في أافغانستان والحياد الإيجابي في تسهيل احتلال العراق لتضعها سلّةً واحدةً على طاولة المفاوضات والمقايضات في اقتسام المنطقه!!لكنّ سيّد البيت الأبيض في إجازةٍ على شاطىء هاوايي ...فبانتظاره أيام عصيبه وملفّات داخليّه شائكه ياولداه ...ففي هذا الوقت الضائع وفي غفلةٍ من التاريخ بالإمكان زعزعة استقرار مصر بتهجير أهل غزّه إلى سيناء فتكون المقدّمه لتقسيم مصر..أما وأن العراق قد حُيِّد وكذلك أفغانستان وانشغلت باكستان مع الهند, فمن بقي إذاً لنجدةِ بلاد الحرمين من السرطان الفارسي الصهيوني المتحالف....
إلغاء الآخر
محمد صقلي -بموازاة مع استمرار القصف الجوي، في ظل الاحتمالات الوشيكة بقرب إقدام الجيش الإسرائيلي على اقتحام غزة عبر هجوم بري، وهو مايهدد بعواقب كارثية على الأرض وفي الأرواح. السؤال هو من سيتمحل مسؤولية الحصيلة الثقيلة من الشهداء؟ أم أننا تعودنا أن لا نقيم وزنا للكائن البشري. وكل من يطالب حماس بإيقاف صواريخ القسام يتهم بالعمالة. أنا مع المفكر العربي العفيف الأخضر في الكثير من طروحاته، والمعضلة الكبيرة باعتقادي تكمن في إلغاء الآخر. وهذا الإلغاء الذي يتخذ أشكالا مختلفة، هو الفيروس الذي مافتئ ينخر الفكر العربي والعقلية العربية. وهو ما ترتب عنه أن المجتمعات العربية أنتجت أنظمة توتاليتارية لا تؤمن بالاختلاف ولا تدين بالتداول في الرأي. وهو ما ينطبق أيضا على العديد من الأحزاب والتنظيمات السياسية في المنطقة العربية. وبرأيي فإن عودة الحوار الفلسطيني لتجاوز حالة القطيعة التي تراهن عليها حماس، لا يقتضي بالذات أن تحرق حماس ميثاقها، أو أن تتراجع فتح عن ثوابتها، لكن أم المشكلات هي إصرار حماس على أن إنهاء الاحتلال وإقامة دولة في فلسطين لا يمر إلا عبر الخيار الأوحد والوحيد وهو المقاومة المسلحة، دونما اكتراث لعدد الضحايا وحجم الخسائر، وفي رفضها القاطع أي خطاب لا يتساوق مع مخططها لاغية كل من يختلف معها في التصور حول الأهداف والوسائل.المشكل إذن والذي يزداد تفاقما في ظل آفة الجهل والتخلف، هو في بنية العقل العربي المريض، فالاختلاف عندنا هو الشرارة التي تثمر الشجار، والشجار سرعان ما يتحول إلى عداء والعداء هو ما يفضي في حالة التطرف إلى التصفية أو في حالة الضعف إلى الإلغاء. أوقفوا إذن هذه الحرب لأنها تحصد المزيد من الأرواح. ولأنها لا تحمل في طياتها غير المزيد من الدمار، سيما والعالم يواجه انهيارا اقتصاديا غير مسبوق.
إلغاء الآخر
محمد صقلي -بموازاة مع استمرار القصف الجوي، في ظل الاحتمالات الوشيكة بقرب إقدام الجيش الإسرائيلي على اقتحام غزة عبر هجوم بري، وهو مايهدد بعواقب كارثية على الأرض وفي الأرواح. السؤال هو من سيتمحل مسؤولية الحصيلة الثقيلة من الشهداء؟ أم أننا تعودنا أن لا نقيم وزنا للكائن البشري. وكل من يطالب حماس بإيقاف صواريخ القسام يتهم بالعمالة. أنا مع المفكر العربي العفيف الأخضر في الكثير من طروحاته، والمعضلة الكبيرة باعتقادي تكمن في إلغاء الآخر. وهذا الإلغاء الذي يتخذ أشكالا مختلفة، هو الفيروس الذي مافتئ ينخر الفكر العربي والعقلية العربية. وهو ما ترتب عنه أن المجتمعات العربية أنتجت أنظمة توتاليتارية لا تؤمن بالاختلاف ولا تدين بالتداول في الرأي. وهو ما ينطبق أيضا على العديد من الأحزاب والتنظيمات السياسية في المنطقة العربية. وبرأيي فإن عودة الحوار الفلسطيني لتجاوز حالة القطيعة التي تراهن عليها حماس، لا يقتضي بالذات أن تحرق حماس ميثاقها، أو أن تتراجع فتح عن ثوابتها، لكن أم المشكلات هي إصرار حماس على أن إنهاء الاحتلال وإقامة دولة في فلسطين لا يمر إلا عبر الخيار الأوحد والوحيد وهو المقاومة المسلحة، دونما اكتراث لعدد الضحايا وحجم الخسائر، وفي رفضها القاطع أي خطاب لا يتساوق مع مخططها لاغية كل من يختلف معها في التصور حول الأهداف والوسائل.المشكل إذن والذي يزداد تفاقما في ظل آفة الجهل والتخلف، هو في بنية العقل العربي المريض، فالاختلاف عندنا هو الشرارة التي تثمر الشجار، والشجار سرعان ما يتحول إلى عداء والعداء هو ما يفضي في حالة التطرف إلى التصفية أو في حالة الضعف إلى الإلغاء. أوقفوا إذن هذه الحرب لأنها تحصد المزيد من الأرواح. ولأنها لا تحمل في طياتها غير المزيد من الدمار، سيما والعالم يواجه انهيارا اقتصاديا غير مسبوق.
معاهد لصنع القرار
abdul aziz -يمكن تطوير الفكرة في خلق مؤسسات صنع القرار بان تقوم الدساتير في البلدان العربية-ان وجدت-في تاسيس معاهد بحثية ملحقة برئاسة الدولة او رئاسة الحكومة ورئاسة البرلمان-ان وجد-لبلورة الخيارات والبدائل المختلفة والمحتملة والاثار للقرارات المتخذة وعلي الحاكم فقط اختيار احدها الذي يعتقد هو الافضل وتحملة تبعاتة واقرارةحق المسائلة حولة...عندها يمكننا البدأفي عملية الخروج من مازق التخلف.لكن هل الفكر والمعتقد الشرقي يؤمن بمثل هذة الصنيعة..اشك في ذلك
معاهد لصنع القرار
abdul aziz -يمكن تطوير الفكرة في خلق مؤسسات صنع القرار بان تقوم الدساتير في البلدان العربية-ان وجدت-في تاسيس معاهد بحثية ملحقة برئاسة الدولة او رئاسة الحكومة ورئاسة البرلمان-ان وجد-لبلورة الخيارات والبدائل المختلفة والمحتملة والاثار للقرارات المتخذة وعلي الحاكم فقط اختيار احدها الذي يعتقد هو الافضل وتحملة تبعاتة واقرارةحق المسائلة حولة...عندها يمكننا البدأفي عملية الخروج من مازق التخلف.لكن هل الفكر والمعتقد الشرقي يؤمن بمثل هذة الصنيعة..اشك في ذلك
كلامك صح
الى رقم 6 -المنطق و العقل يقول ان الانسان لا يحارب بلا سبب اى انه لو شخص ما لديه هدف ما ليس اختياريا بل اضطراريا و جرب معه باقى السبل و كان هدفا مشروعا و فشلت فيه كل المساعى السلمية من وساطة و تفاوض ان يحارب و عندما يحقق الهدف باقصر حرب و باقل خسائر يقول انه انتصر و بعدما يحصل على ما يريد يوقف الحرب و يعيش و ينعم بالسلام و الابداع و الحياة الطبيعية لكن امثال نصر الله يربون لحيتهم و يدعون التقوى و الوقار و يدعون الناس للموت هم يعيشون و لم نراهم ابدا يتقدمون اى حرب مثلما كان قادة الجيوش من الف سنة يفعلون بل يجلسون فى قصور من اموال كان متبرعوها يريدون بها الخبز لفلسطين لكنهم لديهم اعتقاد شيعى ان الفقيه يدفع له كل شخص الخمس اى 20% مقابل حماية مصالحهم و الخطورة انهم يفرضون طائفتهم و معتقداتهم بالقوة و العنف و يلبعون فى رؤوس الناس ان واجبهم الحرب و الموت حتى لو بلا تخطيط او بلا مبررر و يعتبرون ان اطلاق الصواريخ انتصار و مقتل اسرائيلى واحد مقابل مليون فلسطينى يجوعون و يقتلون انه نصر و يكرون نفس السيناريو و لا نفهم كيف ان دولة مثل مصر ضحت بابنائها و حاربت و انتصرت و تعاهدت و استردت ارضها فباى دين او عقيدة تخسر كل شىء لارضاء اطماع و احقاد اعدائها؟
كلامك صح
الى رقم 6 -المنطق و العقل يقول ان الانسان لا يحارب بلا سبب اى انه لو شخص ما لديه هدف ما ليس اختياريا بل اضطراريا و جرب معه باقى السبل و كان هدفا مشروعا و فشلت فيه كل المساعى السلمية من وساطة و تفاوض ان يحارب و عندما يحقق الهدف باقصر حرب و باقل خسائر يقول انه انتصر و بعدما يحصل على ما يريد يوقف الحرب و يعيش و ينعم بالسلام و الابداع و الحياة الطبيعية لكن امثال نصر الله يربون لحيتهم و يدعون التقوى و الوقار و يدعون الناس للموت هم يعيشون و لم نراهم ابدا يتقدمون اى حرب مثلما كان قادة الجيوش من الف سنة يفعلون بل يجلسون فى قصور من اموال كان متبرعوها يريدون بها الخبز لفلسطين لكنهم لديهم اعتقاد شيعى ان الفقيه يدفع له كل شخص الخمس اى 20% مقابل حماية مصالحهم و الخطورة انهم يفرضون طائفتهم و معتقداتهم بالقوة و العنف و يلبعون فى رؤوس الناس ان واجبهم الحرب و الموت حتى لو بلا تخطيط او بلا مبررر و يعتبرون ان اطلاق الصواريخ انتصار و مقتل اسرائيلى واحد مقابل مليون فلسطينى يجوعون و يقتلون انه نصر و يكرون نفس السيناريو و لا نفهم كيف ان دولة مثل مصر ضحت بابنائها و حاربت و انتصرت و تعاهدت و استردت ارضها فباى دين او عقيدة تخسر كل شىء لارضاء اطماع و احقاد اعدائها؟
و ايران راس الاخوان
الاخوان راس الافعى -الامارة الشيعية فى ايران بقيادة الفقيه الاكبرو بمساعدة حزب الله و حماس تريد فرض الامارة الاسلامية فى مصر و الدول العربية بدليل ما يحدث فى مصر و غزة و البحرين بكل وسائل الفتنة و التحريض و محاولة قلب النظم و التفحيرات و حتى حرب غزة فانهم فى غزة امارة اسلامية شيعية ليس لها اى اهتمام بقضية فلسطين و حان الوقت فى نظرهم لان يكون رئيس الطائفة الشيعية فى كل دولة هو نفسه الرئيس و القائد السياسى اسوة بخامينئى و نصر الله و بينما الاقلية السنية فى ايران تلقى الويلات و الترهيب و التعذيب فى ايران تحاول اقليات الشيعة اقامة امارات لها عن طريق الاخوان و تشييع السنة بمساعدة اخوان مصر و سوريا و حزب الله و حماس و ايران بالطبع و بلغت الوقاحة منهم مداها ردا على تفسير مبارك لموقف معبر رفح ان رد احدهم على قناة الجزيرة و قال و ما الضرر لو ادخلت لنا مصر اسلحة عن طريق معبر رفح؟ ان هذا واجبها و ما كنا نتوقعه منها! و قبلها قال مرشدهم اطالب مصر بان تطرد السفير الاسرائيلى و تفتح معبر رفح (لهروب عناصر حماس لمصر ليقلبوا الحكم و يغتالوا مثلما فعلوا بالسادات و لتخريب معاهدة سلام مصر و لانشاء الامارة الاسلامية الشيعية برئاسة رئيس الشيعة و الاخوان) ( و لتهريب السلاح الى حماس و جلب امريكا لمصر بوصفها تساند حماس الارهابية و ايضا لتوطين مليون فلسطينى من حماس فى غزة فى سيناء و لقتل ضباطنا مثلما قتلوا الشهيد ياسر فريج) ثم طالب المرشد بان تلغى مصر معاهدة السلام مع اسرائيل (يعنى بيتعاون مع اسرائيل ليعيد لهم سيناء و لتعلن الحرب على مصر فى مقابل ابعاد العالم عن اسلحة ايران النووية و المواجهة الوشيكة مع امريكا و لاعطاء سوريا المجال لعقد معاهدة استرداد الجولان التى تبحثها الان مع اسرائيل باسرع وقت قبل اعلان قضية الحريرى)!
و ايران راس الاخوان
الاخوان راس الافعى -الامارة الشيعية فى ايران بقيادة الفقيه الاكبرو بمساعدة حزب الله و حماس تريد فرض الامارة الاسلامية فى مصر و الدول العربية بدليل ما يحدث فى مصر و غزة و البحرين بكل وسائل الفتنة و التحريض و محاولة قلب النظم و التفحيرات و حتى حرب غزة فانهم فى غزة امارة اسلامية شيعية ليس لها اى اهتمام بقضية فلسطين و حان الوقت فى نظرهم لان يكون رئيس الطائفة الشيعية فى كل دولة هو نفسه الرئيس و القائد السياسى اسوة بخامينئى و نصر الله و بينما الاقلية السنية فى ايران تلقى الويلات و الترهيب و التعذيب فى ايران تحاول اقليات الشيعة اقامة امارات لها عن طريق الاخوان و تشييع السنة بمساعدة اخوان مصر و سوريا و حزب الله و حماس و ايران بالطبع و بلغت الوقاحة منهم مداها ردا على تفسير مبارك لموقف معبر رفح ان رد احدهم على قناة الجزيرة و قال و ما الضرر لو ادخلت لنا مصر اسلحة عن طريق معبر رفح؟ ان هذا واجبها و ما كنا نتوقعه منها! و قبلها قال مرشدهم اطالب مصر بان تطرد السفير الاسرائيلى و تفتح معبر رفح (لهروب عناصر حماس لمصر ليقلبوا الحكم و يغتالوا مثلما فعلوا بالسادات و لتخريب معاهدة سلام مصر و لانشاء الامارة الاسلامية الشيعية برئاسة رئيس الشيعة و الاخوان) ( و لتهريب السلاح الى حماس و جلب امريكا لمصر بوصفها تساند حماس الارهابية و ايضا لتوطين مليون فلسطينى من حماس فى غزة فى سيناء و لقتل ضباطنا مثلما قتلوا الشهيد ياسر فريج) ثم طالب المرشد بان تلغى مصر معاهدة السلام مع اسرائيل (يعنى بيتعاون مع اسرائيل ليعيد لهم سيناء و لتعلن الحرب على مصر فى مقابل ابعاد العالم عن اسلحة ايران النووية و المواجهة الوشيكة مع امريكا و لاعطاء سوريا المجال لعقد معاهدة استرداد الجولان التى تبحثها الان مع اسرائيل باسرع وقت قبل اعلان قضية الحريرى)!
إلغاء الآخر
محمد صقلي -الرجاء إدخال تصليحين على التعقيب رقم 15 الأول وهو محمد وليس ممد، والثاني في ظل آفة وليس في آفة حتى يستقيم المعنى ولكم جزيل الشكر سلفا
إلغاء الآخر
محمد صقلي -الرجاء إدخال تصليحين على التعقيب رقم 15 الأول وهو محمد وليس ممد، والثاني في ظل آفة وليس في آفة حتى يستقيم المعنى ولكم جزيل الشكر سلفا
الى الرئيس مبارك
مصر اولا يا ريس -حماس العميلة تحشد قواتها على حدود مصر و تهدد بضرب مصر و اقتحام حدودها بالقوة و تثير الشعب دخل و خارج مصر عن طريق الاخوان و اعضاء و فروع الخلايا الشيعية الايرانية و قاموا باطلاق النار على جندى مصرى اّخر على الحدود و يدعون بالزج بمليون فلسطينى من غزة الى سيناء كمستوطنين –تخيلوا ان يحتل حماس سيناء؟ و الله لنمزقهم اربا- والله لنفجرهم و نذيقم المر لو فعلوها- و من مصر ندعو الرئيس مبارك ان يدافع عن كرامة مصر ضد كل شخص قذر يتطاول و يتأمر عليها ندعو الرئيس ان يضرب بيد من حديد على كل الناشطين فى جماعة الاخوان المحظورة و ان يحاكموا بتهمة التحريض و التاّمر و اثارة الفتنة و تعريض امن مصر الداخلى و حدودها للخطر و التعاون مع اعداء مصر و ندعو مصر الا تصكت بعد اليوم ضد اى شخص قذر يتطاول عليها او يزايد على عروبتها او يتاّمر ضدها او يشتم رئيسها فمصر ليست بحاجة للعرب بل هم يحتاجون لها - يا ريس لا نقبل ان تنتهك حدود مصر و والله العظيم نقسم اننا لن نرضى و لن نسمح و لن نقبل ان فلسطينى واحد او عضو واحد من حماس يدخل او يعيش على ارض سيناء فلقد حررنا بلدنا لانها ملك لنا و لاولادنا و احفادنا و ليس ليحتلها الفلسطينيين و خاصة اعضاء حماس و غزة الشيعية الايرانية- لقد صمتت و سكتت يا ريس كثيرا و طويلا و نحن لم نعد نحتمل اكثر نرجوك ان تحشد قوات امن بعشرات الالاف فى سيناء لحمايتها و حماية حدودها و نرجو ان الاعلام المصرى يقوم بواجب اكثر و يشرح و يفشر لان مصر هى التى فى خطر داخليا و خارجيا و من الاقرباء و من الغرباء و من الاشقاء و من الاعداء و من بعض الابناء العصاة الخائنين ايضا احترس يا ريس احترسى يا مصر
الى الرئيس مبارك
مصر اولا يا ريس -حماس العميلة تحشد قواتها على حدود مصر و تهدد بضرب مصر و اقتحام حدودها بالقوة و تثير الشعب دخل و خارج مصر عن طريق الاخوان و اعضاء و فروع الخلايا الشيعية الايرانية و قاموا باطلاق النار على جندى مصرى اّخر على الحدود و يدعون بالزج بمليون فلسطينى من غزة الى سيناء كمستوطنين –تخيلوا ان يحتل حماس سيناء؟ و الله لنمزقهم اربا- والله لنفجرهم و نذيقم المر لو فعلوها- و من مصر ندعو الرئيس مبارك ان يدافع عن كرامة مصر ضد كل شخص قذر يتطاول و يتأمر عليها ندعو الرئيس ان يضرب بيد من حديد على كل الناشطين فى جماعة الاخوان المحظورة و ان يحاكموا بتهمة التحريض و التاّمر و اثارة الفتنة و تعريض امن مصر الداخلى و حدودها للخطر و التعاون مع اعداء مصر و ندعو مصر الا تصكت بعد اليوم ضد اى شخص قذر يتطاول عليها او يزايد على عروبتها او يتاّمر ضدها او يشتم رئيسها فمصر ليست بحاجة للعرب بل هم يحتاجون لها - يا ريس لا نقبل ان تنتهك حدود مصر و والله العظيم نقسم اننا لن نرضى و لن نسمح و لن نقبل ان فلسطينى واحد او عضو واحد من حماس يدخل او يعيش على ارض سيناء فلقد حررنا بلدنا لانها ملك لنا و لاولادنا و احفادنا و ليس ليحتلها الفلسطينيين و خاصة اعضاء حماس و غزة الشيعية الايرانية- لقد صمتت و سكتت يا ريس كثيرا و طويلا و نحن لم نعد نحتمل اكثر نرجوك ان تحشد قوات امن بعشرات الالاف فى سيناء لحمايتها و حماية حدودها و نرجو ان الاعلام المصرى يقوم بواجب اكثر و يشرح و يفشر لان مصر هى التى فى خطر داخليا و خارجيا و من الاقرباء و من الغرباء و من الاشقاء و من الاعداء و من بعض الابناء العصاة الخائنين ايضا احترس يا ريس احترسى يا مصر
مهلا
mohamed -عش عزيزا أو مت وأنت كريم === بين طعن القنا وخفق البنود
مهلا
mohamed -عش عزيزا أو مت وأنت كريم === بين طعن القنا وخفق البنود
شكراً ..أستاذنا الجل
عبدالرؤوف النويهى -أستاذنا الجليلعرفناك شامخاًعرفناك مفكراً كبيراًفعلاً حماس اليوم هي جزء من المشكلة وستظل كذلك إلى مستقبل غير منظور مادام عقلاؤها اخفت صوتا من سفهائها. لن نصبح جزء من الحل إلا إذا فرضت عليها الدول العربية، شرط تخليها عن جبنها السياسي وحساباتها القصيرة النظر، المصالحة الوطنية وانتخاب قيادة فلسطينية برأس واحد وقرار واحد. في غياب ذلك ستستمر المذبحة ليس في غزة وحسب بل في الضفة ولبنان وبلدان أخرى أيضا وسيواصل الشرق الأوسط نزوله الى الجحيم
شكراً ..أستاذنا الجل
عبدالرؤوف النويهى -أستاذنا الجليلعرفناك شامخاًعرفناك مفكراً كبيراًفعلاً حماس اليوم هي جزء من المشكلة وستظل كذلك إلى مستقبل غير منظور مادام عقلاؤها اخفت صوتا من سفهائها. لن نصبح جزء من الحل إلا إذا فرضت عليها الدول العربية، شرط تخليها عن جبنها السياسي وحساباتها القصيرة النظر، المصالحة الوطنية وانتخاب قيادة فلسطينية برأس واحد وقرار واحد. في غياب ذلك ستستمر المذبحة ليس في غزة وحسب بل في الضفة ولبنان وبلدان أخرى أيضا وسيواصل الشرق الأوسط نزوله الى الجحيم
تجاسر وشغل عقلك
ليبي يقدس العقل -ما يقوله هذا الرجل هو عين الصواب كما عودنا دائما وتحليله عقلاني بعيد عن العقل الشعوبي العاطفي الأهوج.وأقول إلى الملا خالد مشعل قدس الله سره أين الطغاة الذين تتبرك بهم في قصورهم وخيامهم مما أنت فيه ألان بعضهم قضي نحبه شنقا غير مأسوف عليه وبعضهم الأخر مازال ينتظر نفس المصير عما قريب.
تجاسر وشغل عقلك
ليبي يقدس العقل -ما يقوله هذا الرجل هو عين الصواب كما عودنا دائما وتحليله عقلاني بعيد عن العقل الشعوبي العاطفي الأهوج.وأقول إلى الملا خالد مشعل قدس الله سره أين الطغاة الذين تتبرك بهم في قصورهم وخيامهم مما أنت فيه ألان بعضهم قضي نحبه شنقا غير مأسوف عليه وبعضهم الأخر مازال ينتظر نفس المصير عما قريب.