آفاقٌ مغلقةٌ بوجهِ نظامٍ عرَبي جديد!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إن الدول العربية، تعيش اليوم، مرحلة التفكك بعد أن ذبحتها مرحلة الانقسامات.. لقد أثبتت الأحداث التاريخية منذ أن دخل العالم القرن الواحد والعشرين، أن ما يسمى بمنظومة (أو: جامعة) الدول العربية هي ظاهرة خطابية سياحية مهرجانية ليس الا، وان المبادئ التي جمعت هذه الدول العربية سواء المؤسسة، أو التابعة، قد انتهت من دون رجعة.. تلك " المبادئ " التي تضمنها النظام الداخلي لهذه " الجامعة "، والتي اتفق على أن يكون أهم مبدأ فيها يقول بدفاع الدول الأعضاء عن أي دولة منها تتعرض لأي خطر خارجي! ولقد كان هذا " المبدأ " أكذوبة حقيقية منذ أن نشأت هذه " المنظومة " الهشة التي لم تستطع أبدا الاستجابة لتحديات الأعضاء، ونزق بعضهم، وهشاشة الآخرين مع أجندة ما يسمى بدول عربية كبيرة تريد فرض شعاراتها وأفكارها سواء ابتعدت أو اقتربت من مبادئ العضوية..
أحداث غزة اليوم، لا تختلف عما سبقها من أحداث مريرة في تاريخ المنطقة، بل هي واحدة في سلسلة الصراع الدائم في المنطقة التي لم تأتلف ولا لمرة واحدة على " إستراتيجية موحدة " أبدا، بل أن الصراعات السياسية الداخلية التي كانت منذ خمسين سنة محتدمة أيديولوجيا، غدت اليوم متهرئة قيميا، ومنتجة لانقسامات لا حدود لها حتى ضمن البيئة الواحدة، أو البلد الواحد. ولا ندري هل سيبقى مثل هذا " الوضع " المزري، أم أنها باقية تعيش انقسامات التاريخ حتى يومنا هذا، بل وتساهم في التعمية على الانقسامات والضعف؟؟ فما دورها إذن إن لم يجتمع كل العرب في أروقتها عند الأزمات؟ ومن خولها وحدة الموقف إن كان الأعضاء قد انقسموا على أنفسهم؟
لقد كنت قد طرحت منذ سنوات خلت على صفحات جريدة النهار البيروتية أن تعلن جامعة الدول العربية استقالتها من التاريخ.. كي يبحث العرب عن منظومة جديدة، تساهم من خلال نظامها الداخلي في تأسيس نظام عربي جديد يتلاءم والتحولات الجديدة؟ ولقد ثارت ثائرة سدنتها وقت ذاك، وبدءوا يرددون شعارات الإصلاح، ولكن من دون أي نتائج عملية، كونها ضحك على الذقون.. ثم انبثق ما يسمى بـ البرلمان العربي والذي وصفته بأضحوكة جديدة، وزعلوا مني مرة أخرى.. واليوم، أسألهم بضمائرهم: أين هو الإصلاح؟ وأين هو البرلمان العربي؟ ومجتمعاتنا تسحق، وغزة تدّمر بعد حصار شديد؟
هل يعقل أن تصبح " الدولة " العربية منفصمة عن مجتمعها بالكامل؟ أم أنها كانت منذ أن وجدت على طرفي نقيض هي والمجتمع الذي تحكمه؟ وهل كانت البلاد العربية جديرة بالحفاظ على جغرافياتها التي صنعها الأوائل، ولم يصنها الأواخر بأي شكل من الأشكال؟ وعلى امتداد قرن كامل فشلت المجتمعات العربية من خلال ما لها من " دول " أن تؤسس تقاليد تاريخية لها، وكانت الأجيال ضحية أهواء ونزوعات وبقايا ومواريث ومخلفات ماضي الآخرين!! ولماذا بقي العرب حتى اليوم اكبر عجزا من إيران أو تركيا في تشكيل إرادة موحدة إزاء إسرائيل، واذ ينظر لتركيا وسيطا للسلام، تبدو إيران مثيرة للمشكلات.. العرب اليوم منقسمون سياسيا، كالعادة، ولكنهم اليوم، قد تشّظوا اجتماعيا ضمن خنادق طائفية ودينية وعرقية ومذهبية وجهوية.. من ناحية أخرى، صحيح أن الناس خرجت إلى الشوارع تعبر عن رفضها لما تقوم به إسرائيل ضد غزّة، ولكنه تعاطف من اجل التنديد والاستنكار لا من اجل أهداف معينة.. يتساءل أي مراقب: ما الذي يريده الناس؟ هل يريدون الحرب أم يريدون السلام؟ وإذا كان العرب لا يدركون ما الذي تريده إسرائيل حتى الآن، فان السؤال الآخر: بأية شروط تريد إسرائيل التعايش مع العرب، وهي تعيش سلسلة حروب تشعلها في كل مرحلة من المراحل؟ لقد كان العرب إلى جانب الفلسطينيين في الميدان سابقا، ثم غدوا وحدهم من دون العرب في المواجهة، ولكنهم هم أنفسهم، قد انقسموا ليس سياسيا فحسب، بل انقسموا استراتيجيا بين كيانين وحكومتين وسلطتين وواقعين.. وان كلا من الاثنين محاصرين، وكما هو حالهم، فان العرب أساسا منقسمين بين معسكر التفاوض وبين معسكر الرفض.. وإذا عدنا إلى تاريخ هذا التصنيف، لوجدنا أن العرب كلهم كانوا من جبهة الرفض ومع اللاءات الثلاث، ولكن سرعان ما تبلور معسكر القبول بالسلام، ليتبلور على الطرف الآخر معسكر الرفض الداعي للحرب.
يبدو أن كلا من الجانبين، أي المعسكرين غير مؤهلين أبدا لانجاز المهام أو الأهداف التي يريدان الوصول إليها.. وكثيرا ما ينقسم المجتمع بانقسام السياسات، علما بأن ليس هناك أي سياسة أفضل من أخرى، إلا بقدر تعّلق الأمر بحسابات ذكية في وصول أصحابها لتحقيق ما يريدون بأقصر الطرق وارخص الأثمان.. صحيح أن من لا يريد التفريط بالحقوق يصمد ويناضل حتى أنفاسه الأخيرة، وهو يعتبر صموده بمثابة انجاز تاريخي إزاء العدو المتغطرس الذي لا يهمه إلا أن يسحق ويقتل ويدمر ويشرد.. ولكن من يرضخ للحلول والمفاوضات يعلن عن جملة مبادئ، منها: الحكمة، والجنوح للسلم، والقبول بالأمر الواقع لقاء ما يمكن الحصول عليه من خلال المفاوضات! إن الانقسام الفلسطيني هنا ليس كما يردد البعض، هو انعكاس لانقسام العرب، بل لأن طرفا ثالثا، أو رابعا قد دخل اللعبة، أو هكذا يبدو، انه داعم لهذا " المشروع " أو داعم لذلك " الموقف "، أو مزود بالسلاح، أو دافع للأموال، ناهيكم عن فقدان إسرائيل مصداقيتها أولا، وعدم اعترافها بالحقوق الفلسطينية ثانيا.
السؤال الآن: لماذا اخفق العرب في بناء نظام عربي جديد يؤسس لتاريخ جديد، أو قل لمستقبل من نوع جديد، كما طالبنا بذلك في أكثر من مكان منذ نهايات القرن العشرين؟
صحيح أن أنظمة سياسية عربية عديدة طرحت شعارات " الإصلاح "، ولكنها كذبت، كونها أرادت إقناع العالم أنها مع تحولات القرن.. فعادت إلى المربع الأول حيث لا يمكن مقارنتها اليوم، بما كانت عليه في الماضي القريب.. صحيح أن جميع العرب (باستثناء العراق المهزوم عام 1991) قد صفقوا لمؤتمر مدريد، وشاركوا فيه، ولكنهم لم يكونوا على استعداد إعلامي بالاعتراف بإسرائيل، علما بأنهم معترفون بها خفية كل على انفراد.. إنهم عاشوا زمنا طويلا يشتهون إسرائيل، ولكنهم يستحون من الاعتراف بها .. يتعاملون سرا مع إسرائيل، ولكنهم يبيعون الوطنية على شعوبهم.. هذا الانفصام العربي خلق لدى إسرائيل استهانة كبيرة بالعرب الذين يتكلمون بأكثر من لغة معها أو ضدها في آن واحد!
إن أي نظام عربي بحاجة إلى جملة شروط حقيقية لتأسيس حياة سياسية جديدة بعيدة عن كل المألوفات التي أصابها الوهن والعفن معا.. إن تأسيس إستراتيجية عربية لا يمكنها أن تولد من منظومة جامعة دول عربية لم تعد لها أي نفع أبدا، فإذا كانت قد أخفقت في الثلاثين سنة الأولى من حياتها، فقد كان هناك مشروعات عدة للتغيير والانقلابات والتحولات التي لم يكن الناس تتصور أنها ستفشل جميعا.. في حين أن إخفاقاتها المتتالية في الثلاثين سنة الثانية قد قادت إلى أن تكون ميدانا لتصفية الحسابات العربية ولم تعد تنفع إزاء حروب ومشكلات وغزوات وحصارات واحتلالات.. الخ
اليوم، نجد إسرائيل تسحق غزة، ولم تستطع الجامعة أن تظفر باجتماع واحد لوزراء الخارجية العرب، فكيف لاجتماع قمة عربي كان لابد أن ينعقد لا من اجل توحيد الفلسطينيين وانتشالهم من انقسامهم، ولكن من اجل الاتفاق على مبادرة عربية موحدة لتخليص غزة من محنتها والابرياء من الانسحاق.. لم نسمع بأي لغة عربية جديدة كالتي تروج أيام الأزمات والحروب! لم نسمع بأية تهديدات كالتي كنا نسمعها من زعماء سابقين! إن من يريد تأسيس نظام عربي جديد، لا يتعاون لوحده مع أي نظام دولي أو إقليمي بمعزل عن الإرادة الموحدة.. إننا أمام حالة تاريخية هشة لا تتمتع بأي ثقل في مواجهة العالم.. وسيبقى العرب يدورون في دوامتهم من دون أي نظام جديد يحدد سيرورتهم التاريخية إزاء العالم في القرن الواحد والعشرين!
التعليقات
لماذا لا تسموا ؟؟؟
F@di -لماذا لا يتم تسمية الاشياء بأسماءها ؟ مثلا يقولون العرب مقسومون ومنقسمين لماذا لا تقولوا ما سبب الانقسام ؟ لماذا لا تقولوا لنا لماذا يوجود في قطر اكبر قاعدة اميركية عسكرية وعلاقات إستراتيجية مع إسرائيل وبنفس الوقت هناك قناة الجزيرة ؟ لماذا لا تقولوا لنا ما معنى دول الممانعة كسوريا وجولانها محتل منذ 5 عقود ؟ لماذا لا تقولوا لنا ما معنى الممانعة في دولة تنشد المصالحة علنا مع إسرائيل فيما يتم نعت مصر بالتآمر مع الاسرائيلي ؟ لماذا إيران تهدد بأنها ستزيل إسرائيل من الوجود وتدعوا قادتها لزيارة طهران ؟ العلة ليست بالإنظمة بل بشعوبها التي تسير كالأغنام العمياء وراءها وبترداد الشعارات الجوفاء الفارغة والخشبية
خلاف
خوليو -حروب الردة خلاف ومعركة الجمل خلاف ويزيد والحسين خلاف وثورات الزنج وذبحها خلاف ومذابخ العباسيين للأمويين خلاف وذبح المعتزلة خلاف وحروب الطوائف والمذابح خلاف حتى في عز بعض التقدم، وغزوة اليمن خلاف وغزوة صدام خلاف والانقلابات على بعضهم البعض خلاف، ولكن هل الدين نفسه بريئ من هذا الخلاف؟ متى سنقول الحقيقة ومتى سنتعلم من التاريخ ومن الأمم الأخرى التي عانت من الخلافات الدينية ما عانيناه ونعانيه الآن، الأمم الأخرى خرجت منها بوضع دستور علماني ينهي الخلاف بين كل الأديان وبين مذاهب الدين الواحد، متى سنقول أن الدين وليس التفسير هو سبب الخلاف؟ ومتى سنكتب الدستور العلماني المنقذ؟ إذا كان الخلاف هو الأصل فكيف تتوحد الجامعة العربية؟ مستحيل
خلاف
خوليو -حروب الردة خلاف ومعركة الجمل خلاف ويزيد والحسين خلاف وثورات الزنج وذبحها خلاف ومذابخ العباسيين للأمويين خلاف وذبح المعتزلة خلاف وحروب الطوائف والمذابح خلاف حتى في عز بعض التقدم، وغزوة اليمن خلاف وغزوة صدام خلاف والانقلابات على بعضهم البعض خلاف، ولكن هل الدين نفسه بريئ من هذا الخلاف؟ متى سنقول الحقيقة ومتى سنتعلم من التاريخ ومن الأمم الأخرى التي عانت من الخلافات الدينية ما عانيناه ونعانيه الآن، الأمم الأخرى خرجت منها بوضع دستور علماني ينهي الخلاف بين كل الأديان وبين مذاهب الدين الواحد، متى سنقول أن الدين وليس التفسير هو سبب الخلاف؟ ومتى سنكتب الدستور العلماني المنقذ؟ إذا كان الخلاف هو الأصل فكيف تتوحد الجامعة العربية؟ مستحيل
لماذا لا تسموا ؟؟؟
F@di -لماذا لا يتم تسمية الاشياء بأسماءها ؟ مثلا يقولون العرب مقسومون ومنقسمين لماذا لا تقولوا ما سبب الانقسام ؟ لماذا لا تقولوا لنا لماذا يوجود في قطر اكبر قاعدة اميركية عسكرية وعلاقات إستراتيجية مع إسرائيل وبنفس الوقت هناك قناة الجزيرة ؟ لماذا لا تقولوا لنا ما معنى دول الممانعة كسوريا وجولانها محتل منذ 5 عقود ؟ لماذا لا تقولوا لنا ما معنى الممانعة في دولة تنشد المصالحة علنا مع إسرائيل فيما يتم نعت مصر بالتآمر مع الاسرائيلي ؟ لماذا إيران تهدد بأنها ستزيل إسرائيل من الوجود وتدعوا قادتها لزيارة طهران ؟ العلة ليست بالإنظمة بل بشعوبها التي تسير كالأغنام العمياء وراءها وبترداد الشعارات الجوفاء الفارغة والخشبية
خلاف
خوليو -حروب الردة خلاف ومعركة الجمل خلاف ويزيد والحسين خلاف وثورات الزنج وذبحها خلاف ومذابخ العباسيين للأمويين خلاف وذبح المعتزلة خلاف وحروب الطوائف والمذابح خلاف حتى في عز بعض التقدم، وغزوة اليمن خلاف وغزوة صدام خلاف والانقلابات على بعضهم البعض خلاف، ولكن هل الدين نفسه بريئ من هذا الخلاف؟ متى سنقول الحقيقة ومتى سنتعلم من التاريخ ومن الأمم الأخرى التي عانت من الخلافات الدينية ما عانيناه ونعانيه الآن، الأمم الأخرى خرجت منها بوضع دستور علماني ينهي الخلاف بين كل الأديان وبين مذاهب الدين الواحد، متى سنقول أن الدين وليس التفسير هو سبب الخلاف؟ ومتى سنكتب الدستور العلماني المنقذ؟ إذا كان الخلاف هو الأصل فكيف تتوحد الجامعة العربية؟ مستحيل
خلاف
خوليو -حروب الردة خلاف ومعركة الجمل خلاف ويزيد والحسين خلاف وثورات الزنج وذبحها خلاف ومذابخ العباسيين للأمويين خلاف وذبح المعتزلة خلاف وحروب الطوائف والمذابح خلاف حتى في عز بعض التقدم، وغزوة اليمن خلاف وغزوة صدام خلاف والانقلابات على بعضهم البعض خلاف، ولكن هل الدين نفسه بريئ من هذا الخلاف؟ متى سنقول الحقيقة ومتى سنتعلم من التاريخ ومن الأمم الأخرى التي عانت من الخلافات الدينية ما عانيناه ونعانيه الآن، الأمم الأخرى خرجت منها بوضع دستور علماني ينهي الخلاف بين كل الأديان وبين مذاهب الدين الواحد، متى سنقول أن الدين وليس التفسير هو سبب الخلاف؟ ومتى سنكتب الدستور العلماني المنقذ؟ إذا كان الخلاف هو الأصل فكيف تتوحد الجامعة العربية؟ مستحيل
أخبار المللّ
أبو حصيرة -ما ورد في مقالة الأستاذ سيار الجميل، موضوع أثاره جدل الشارع العربي حول النظام العربي قبل هذا الزمن، ودفاعاته السلبية عن أشكال وأنواع الإحتلال، فكاتبنا يرمز للإحتلال الأمريكي وليس للهجمة الإسرائيلية على غزة.فكما هو معروف أن النظام العربي قائم على الدولة القمعية، في بناه ودوائره التي لم تتغيير منذ التدخلات وتقاسم المنطقة بين الدول الكبرى وتنصيب الرؤوساء والعشائر والطوائف والملوك. كذلك فالنظام العربي أجتهد في بناء أجهزة تحافظ على بنية هذا النظام، والجامعة العربية هي التي فوضت للتقسيم وأعلنت مبادئه وضاعت من خلال قراراتها أرض فلسطين.والقضية الفلسطينة كانت ولا تزال شعار لإمتصاص الأزمات لهذا النظام أو ذاك، وهذا للأسف لم ينتبه له الفلسطيني طوال رحلة كفاحه، بحيث تحول الثائر الفلسطيني تابع للنظام العربي ، بل تناسخ بعضاً من أجهزته التي عكست كل هذا الضجيج ، والنظام العربي أقام المجاز للفلسطيني ووضعه في مخيمات يتاجر بها، ويستقوي بها وعليها وينحر من يسكنها متى شاء.فبعد نكبة فلسطين وفي القرن الحالي نجد النظام العربي وقد مارس نفس الدجل الذي مارسه في 48 و 67 و 73 وقد أضاف إلى تاريخه الأسود سجل ذبح الفلسطيني حتى وإن كان ضيفاً، وكما تمارسه إسرائيل اليوم من وحشية ضد الناس الأبرياء في فلسطين.وسوف تبقى القضية الفلسطينية متفجرة ما دام النظام العربي قائم على نفي دور الفلسطيني وإستقلالية قراره ورؤية للمستقبل.
أخبار المللّ
أبو حصيرة -ما ورد في مقالة الأستاذ سيار الجميل، موضوع أثاره جدل الشارع العربي حول النظام العربي قبل هذا الزمن، ودفاعاته السلبية عن أشكال وأنواع الإحتلال، فكاتبنا يرمز للإحتلال الأمريكي وليس للهجمة الإسرائيلية على غزة.فكما هو معروف أن النظام العربي قائم على الدولة القمعية، في بناه ودوائره التي لم تتغيير منذ التدخلات وتقاسم المنطقة بين الدول الكبرى وتنصيب الرؤوساء والعشائر والطوائف والملوك. كذلك فالنظام العربي أجتهد في بناء أجهزة تحافظ على بنية هذا النظام، والجامعة العربية هي التي فوضت للتقسيم وأعلنت مبادئه وضاعت من خلال قراراتها أرض فلسطين.والقضية الفلسطينة كانت ولا تزال شعار لإمتصاص الأزمات لهذا النظام أو ذاك، وهذا للأسف لم ينتبه له الفلسطيني طوال رحلة كفاحه، بحيث تحول الثائر الفلسطيني تابع للنظام العربي ، بل تناسخ بعضاً من أجهزته التي عكست كل هذا الضجيج ، والنظام العربي أقام المجاز للفلسطيني ووضعه في مخيمات يتاجر بها، ويستقوي بها وعليها وينحر من يسكنها متى شاء.فبعد نكبة فلسطين وفي القرن الحالي نجد النظام العربي وقد مارس نفس الدجل الذي مارسه في 48 و 67 و 73 وقد أضاف إلى تاريخه الأسود سجل ذبح الفلسطيني حتى وإن كان ضيفاً، وكما تمارسه إسرائيل اليوم من وحشية ضد الناس الأبرياء في فلسطين.وسوف تبقى القضية الفلسطينية متفجرة ما دام النظام العربي قائم على نفي دور الفلسطيني وإستقلالية قراره ورؤية للمستقبل.
أخبار المللّ
أبو حصيرة -ما ورد في مقالة الأستاذ سيار الجميل، موضوع أثاره جدل الشارع العربي حول النظام العربي قبل هذا الزمن، ودفاعاته السلبية عن أشكال وأنواع الإحتلال، فكاتبنا يرمز للإحتلال الأمريكي وليس للهجمة الإسرائيلية على غزة.فكما هو معروف أن النظام العربي قائم على الدولة القمعية، في بناه ودوائره التي لم تتغيير منذ التدخلات وتقاسم المنطقة بين الدول الكبرى وتنصيب الرؤوساء والعشائر والطوائف والملوك. كذلك فالنظام العربي أجتهد في بناء أجهزة تحافظ على بنية هذا النظام، والجامعة العربية هي التي فوضت للتقسيم وأعلنت مبادئه وضاعت من خلال قراراتها أرض فلسطين.والقضية الفلسطينة كانت ولا تزال شعار لإمتصاص الأزمات لهذا النظام أو ذاك، وهذا للأسف لم ينتبه له الفلسطيني طوال رحلة كفاحه، بحيث تحول الثائر الفلسطيني تابع للنظام العربي ، بل تناسخ بعضاً من أجهزته التي عكست كل هذا الضجيج ، والنظام العربي أقام المجاز للفلسطيني ووضعه في مخيمات يتاجر بها، ويستقوي بها وعليها وينحر من يسكنها متى شاء.فبعد نكبة فلسطين وفي القرن الحالي نجد النظام العربي وقد مارس نفس الدجل الذي مارسه في 48 و 67 و 73 وقد أضاف إلى تاريخه الأسود سجل ذبح الفلسطيني حتى وإن كان ضيفاً، وكما تمارسه إسرائيل اليوم من وحشية ضد الناس الأبرياء في فلسطين.وسوف تبقى القضية الفلسطينية متفجرة ما دام النظام العربي قائم على نفي دور الفلسطيني وإستقلالية قراره ورؤية للمستقبل.
أخبار المللّ
أبو حصيرة -ما ورد في مقالة الأستاذ سيار الجميل، موضوع أثاره جدل الشارع العربي حول النظام العربي قبل هذا الزمن، ودفاعاته السلبية عن أشكال وأنواع الإحتلال، فكاتبنا يرمز للإحتلال الأمريكي وليس للهجمة الإسرائيلية على غزة.فكما هو معروف أن النظام العربي قائم على الدولة القمعية، في بناه ودوائره التي لم تتغيير منذ التدخلات وتقاسم المنطقة بين الدول الكبرى وتنصيب الرؤوساء والعشائر والطوائف والملوك. كذلك فالنظام العربي أجتهد في بناء أجهزة تحافظ على بنية هذا النظام، والجامعة العربية هي التي فوضت للتقسيم وأعلنت مبادئه وضاعت من خلال قراراتها أرض فلسطين.والقضية الفلسطينة كانت ولا تزال شعار لإمتصاص الأزمات لهذا النظام أو ذاك، وهذا للأسف لم ينتبه له الفلسطيني طوال رحلة كفاحه، بحيث تحول الثائر الفلسطيني تابع للنظام العربي ، بل تناسخ بعضاً من أجهزته التي عكست كل هذا الضجيج ، والنظام العربي أقام المجاز للفلسطيني ووضعه في مخيمات يتاجر بها، ويستقوي بها وعليها وينحر من يسكنها متى شاء.فبعد نكبة فلسطين وفي القرن الحالي نجد النظام العربي وقد مارس نفس الدجل الذي مارسه في 48 و 67 و 73 وقد أضاف إلى تاريخه الأسود سجل ذبح الفلسطيني حتى وإن كان ضيفاً، وكما تمارسه إسرائيل اليوم من وحشية ضد الناس الأبرياء في فلسطين.وسوف تبقى القضية الفلسطينية متفجرة ما دام النظام العربي قائم على نفي دور الفلسطيني وإستقلالية قراره ورؤية للمستقبل.
ربي زدني علما
;nnomad -ألا ينطبق ماكتبت على شخصك الكريم ارحوك اترك مهنة الصحافة كي تتجنب الدخول من مرحلة التفكك بعد أن عانيت من الانقسام.......لا الله الا أنت سبحانك اني كلت من الظالمين...............فأنت الان في هذا المقال ظلمت نفسك أولا وظلمتنا معاك..
ربي زدني علما
;nnomad -ألا ينطبق ماكتبت على شخصك الكريم ارحوك اترك مهنة الصحافة كي تتجنب الدخول من مرحلة التفكك بعد أن عانيت من الانقسام.......لا الله الا أنت سبحانك اني كلت من الظالمين...............فأنت الان في هذا المقال ظلمت نفسك أولا وظلمتنا معاك..
ربي زدني علما
;nnomad -ألا ينطبق ماكتبت على شخصك الكريم ارحوك اترك مهنة الصحافة كي تتجنب الدخول من مرحلة التفكك بعد أن عانيت من الانقسام.......لا الله الا أنت سبحانك اني كلت من الظالمين...............فأنت الان في هذا المقال ظلمت نفسك أولا وظلمتنا معاك..
ربي زدني علما
;nnomad -ألا ينطبق ماكتبت على شخصك الكريم ارحوك اترك مهنة الصحافة كي تتجنب الدخول من مرحلة التفكك بعد أن عانيت من الانقسام.......لا الله الا أنت سبحانك اني كلت من الظالمين...............فأنت الان في هذا المقال ظلمت نفسك أولا وظلمتنا معاك..
الثقافةبأغلال سياسية
إنجي -دفعني هذا المقال الوقور للعودة للتعليق على هذه الصفحات--بعد إمتناعي منذ بداية الحرب على فلسطين--قلا أضع كلماتي وسط كتابات وتعليقات تغتال الضحية مرتين!--أما عن اللامنظومة السياسية فهي ثابتة بثبوت حال القضية الفلسطينية وبثبوت حال المواطن العربي--فهل نخاطب أو نشير ولو بالإصبع على سياسة قيادي دول لا يملكون من زمام أمورهم شيء ومحكومون بالسياسة الدولية والدوران في الفلك الأمريكي قائدة العالم الأوحد!--وبذات الوقت الشعوب العربية تدور في فلك قاداتها--فيتشبعون إحباطات وإنكسار للأمال--فيعود عليهم بالإخفاق الوطني والإنتمائي والفكري!--إذن هي دائرة مغلقة--وأعود وأوجه سؤالي لدكتور الجميل..أزمة شعوبنا هل يساهم في حلها فك الإرتباط الأزلي مابين المثقف والسلطة؟..وهل نحن بالفعل لدينا ثقافة بمعناها أم ثقافاتنا وأفكارنا تهب بفوران وقتي ثم تهبط بزوال سبب الفوران؟!--بإعتقادي تتأزم شعوبنا مادامت ثابتة على مبدأ جعل الثقافة جزءاً أصيلاً من السياسة..فماذا إن كانت السياسة خائبة بطبيعة الحال!--فأولاً لتمنح الثقافة حريتها ليتحقق الإبداع الذي هو التاريخ الحقيقي والأصيل للبشرية--وقتها ربما تعرف الشعوب إلى أين تسير مستقبلاً--مع إدراكها أن الماضي هو تاريخ لا يعيد نفسه بالصيغة ذاتها وإنما يوجه صفعاته لمن يتجاهله بالكامل!--ولا تكون ثقافاتنا وأفكارنا مجرد نتائج لحالات نفسية..(في عالم من المجانين أصلاً)--شكراً
الثقافةبأغلال سياسية
إنجي -دفعني هذا المقال الوقور للعودة للتعليق على هذه الصفحات--بعد إمتناعي منذ بداية الحرب على فلسطين--قلا أضع كلماتي وسط كتابات وتعليقات تغتال الضحية مرتين!--أما عن اللامنظومة السياسية فهي ثابتة بثبوت حال القضية الفلسطينية وبثبوت حال المواطن العربي--فهل نخاطب أو نشير ولو بالإصبع على سياسة قيادي دول لا يملكون من زمام أمورهم شيء ومحكومون بالسياسة الدولية والدوران في الفلك الأمريكي قائدة العالم الأوحد!--وبذات الوقت الشعوب العربية تدور في فلك قاداتها--فيتشبعون إحباطات وإنكسار للأمال--فيعود عليهم بالإخفاق الوطني والإنتمائي والفكري!--إذن هي دائرة مغلقة--وأعود وأوجه سؤالي لدكتور الجميل..أزمة شعوبنا هل يساهم في حلها فك الإرتباط الأزلي مابين المثقف والسلطة؟..وهل نحن بالفعل لدينا ثقافة بمعناها أم ثقافاتنا وأفكارنا تهب بفوران وقتي ثم تهبط بزوال سبب الفوران؟!--بإعتقادي تتأزم شعوبنا مادامت ثابتة على مبدأ جعل الثقافة جزءاً أصيلاً من السياسة..فماذا إن كانت السياسة خائبة بطبيعة الحال!--فأولاً لتمنح الثقافة حريتها ليتحقق الإبداع الذي هو التاريخ الحقيقي والأصيل للبشرية--وقتها ربما تعرف الشعوب إلى أين تسير مستقبلاً--مع إدراكها أن الماضي هو تاريخ لا يعيد نفسه بالصيغة ذاتها وإنما يوجه صفعاته لمن يتجاهله بالكامل!--ولا تكون ثقافاتنا وأفكارنا مجرد نتائج لحالات نفسية..(في عالم من المجانين أصلاً)--شكراً
الثقافةبأغلال سياسية
إنجي -دفعني هذا المقال الوقور للعودة للتعليق على هذه الصفحات--بعد إمتناعي منذ بداية الحرب على فلسطين--قلا أضع كلماتي وسط كتابات وتعليقات تغتال الضحية مرتين!--أما عن اللامنظومة السياسية فهي ثابتة بثبوت حال القضية الفلسطينية وبثبوت حال المواطن العربي--فهل نخاطب أو نشير ولو بالإصبع على سياسة قيادي دول لا يملكون من زمام أمورهم شيء ومحكومون بالسياسة الدولية والدوران في الفلك الأمريكي قائدة العالم الأوحد!--وبذات الوقت الشعوب العربية تدور في فلك قاداتها--فيتشبعون إحباطات وإنكسار للأمال--فيعود عليهم بالإخفاق الوطني والإنتمائي والفكري!--إذن هي دائرة مغلقة--وأعود وأوجه سؤالي لدكتور الجميل..أزمة شعوبنا هل يساهم في حلها فك الإرتباط الأزلي مابين المثقف والسلطة؟..وهل نحن بالفعل لدينا ثقافة بمعناها أم ثقافاتنا وأفكارنا تهب بفوران وقتي ثم تهبط بزوال سبب الفوران؟!--بإعتقادي تتأزم شعوبنا مادامت ثابتة على مبدأ جعل الثقافة جزءاً أصيلاً من السياسة..فماذا إن كانت السياسة خائبة بطبيعة الحال!--فأولاً لتمنح الثقافة حريتها ليتحقق الإبداع الذي هو التاريخ الحقيقي والأصيل للبشرية--وقتها ربما تعرف الشعوب إلى أين تسير مستقبلاً--مع إدراكها أن الماضي هو تاريخ لا يعيد نفسه بالصيغة ذاتها وإنما يوجه صفعاته لمن يتجاهله بالكامل!--ولا تكون ثقافاتنا وأفكارنا مجرد نتائج لحالات نفسية..(في عالم من المجانين أصلاً)--شكراً
إنّه زمن الفرس
عيسى بن هشام -الهجوم على كلّ ما هو عربيّ ...أمّا إسرائيل فتهاجمونها في السلم فقط ومن على المنابر.. شعوب المنطقه قد كشفت نواياكم ومؤامراتكم حتّى من قبل إيران-غيت !!! فمنذ اليوم الأوّل للعدوان الأسرائيلي الوحشي على غزّه المغدوره وأبواقكم لم تكفّ عن مهاجمة مصر, وكأنّ المشكله الأساسيّه هي معبر رفح!!أنتم لا ندينون إسرائيل كما تدينون مصر..مثلكم مثل المريب يكاد يقول خذوني!!كشفتم مع شركائكم من بني صهيون عن نواياكم بأنفسكم!! كنتم تظنّون أنّه بمجرّد بدء الهجوم الشرس ومن أوّل مجزره سيتدفّق اهالي غزّه إلى مصر كلاجئين ومعهم عناصر حماس و قيادايها الذين سيتحوّلون-في أهون الإحتمالات- مع الوقت إلى الجناح المسلّح لجماعةالإخوان المسلمين ومن يدري ربما يشكّلون الطلائع الأولى للحرس الثوري المصري !!إسرائيل ستتخلّص من سكّان القطاع ومشاكلهم..مصر-وهنا بيت القصيد- سيكون لديها ما يكفي من الشاكل الإنسانيّه مع الّلاجئين الغزّاويّين ناهيك عن الصراع على السلطة مع الإخوان, بالإضافة إلى أنّ طبخة الأقباط استوتْ !!يعني مصر إلى حرب أهليّه.. إلى تدخّل دولي ..إلى تقسيم...وعندها تتفرّغون لجزيرة العرب... وبتعيشوا أنتو واليهود في بلادنا وبخيراتنا بسبات ونبات وبتخلّفوا صبيان و بنات... بعيده عن شواربكم !!لن يُفتح المعبر إلاّ بالشروط العربيّه شاء من شاء و أبى من أبى... ولكم اللّه ياأهل غزّه ...اللّه يهديك يا خالد مشعل..وشو رح تستفيد من تحرير فلسطين إذا أصبحت المنطقه تحت سيطرة إيران!! كتير معاجبك حال العرب السنّه في العراق!!؟؟
إنّه زمن الفرس
عيسى بن هشام -الهجوم على كلّ ما هو عربيّ ...أمّا إسرائيل فتهاجمونها في السلم فقط ومن على المنابر.. شعوب المنطقه قد كشفت نواياكم ومؤامراتكم حتّى من قبل إيران-غيت !!! فمنذ اليوم الأوّل للعدوان الأسرائيلي الوحشي على غزّه المغدوره وأبواقكم لم تكفّ عن مهاجمة مصر, وكأنّ المشكله الأساسيّه هي معبر رفح!!أنتم لا ندينون إسرائيل كما تدينون مصر..مثلكم مثل المريب يكاد يقول خذوني!!كشفتم مع شركائكم من بني صهيون عن نواياكم بأنفسكم!! كنتم تظنّون أنّه بمجرّد بدء الهجوم الشرس ومن أوّل مجزره سيتدفّق اهالي غزّه إلى مصر كلاجئين ومعهم عناصر حماس و قيادايها الذين سيتحوّلون-في أهون الإحتمالات- مع الوقت إلى الجناح المسلّح لجماعةالإخوان المسلمين ومن يدري ربما يشكّلون الطلائع الأولى للحرس الثوري المصري !!إسرائيل ستتخلّص من سكّان القطاع ومشاكلهم..مصر-وهنا بيت القصيد- سيكون لديها ما يكفي من الشاكل الإنسانيّه مع الّلاجئين الغزّاويّين ناهيك عن الصراع على السلطة مع الإخوان, بالإضافة إلى أنّ طبخة الأقباط استوتْ !!يعني مصر إلى حرب أهليّه.. إلى تدخّل دولي ..إلى تقسيم...وعندها تتفرّغون لجزيرة العرب... وبتعيشوا أنتو واليهود في بلادنا وبخيراتنا بسبات ونبات وبتخلّفوا صبيان و بنات... بعيده عن شواربكم !!لن يُفتح المعبر إلاّ بالشروط العربيّه شاء من شاء و أبى من أبى... ولكم اللّه ياأهل غزّه ...اللّه يهديك يا خالد مشعل..وشو رح تستفيد من تحرير فلسطين إذا أصبحت المنطقه تحت سيطرة إيران!! كتير معاجبك حال العرب السنّه في العراق!!؟؟
دراسة جدوي
mohammad said abdul -يدفعنا المقال الي طرح التساؤل التالي:لماذا لايقوم كاتب المقال في صياغة قرار يرفع الي القمة العربيةومدعوما بالمبررات التي ساقها في كتاباتة المختلفة التي اخرها الذي بين ايدينا يتضمن نصة تكليف لجنة علماءعرب(من اطباء ومهندسون وليس من علماء السياسة او القانون او الاقتصاد)في اعداد دراسة مقارنةللكلف والمنافع المباشرة وغير المباشرة او المنافع والاضرارلحل الجامعة العربية او استمرار بقاءها .علي ان تكون نتائج الدراسةاجندة لترميم النظام العربيوالة في عون الجميع
إنّه زمن الفرس
عيسى بن هشام -الهجوم على كلّ ما هو عربيّ ...أمّا إسرائيل فتهاجمونها في السلم فقط ومن على المنابر.. شعوب المنطقه قد كشفت نواياكم ومؤامراتكم حتّى من قبل إيران-غيت !!! فمنذ اليوم الأوّل للعدوان الأسرائيلي الوحشي على غزّه المغدوره وأبواقكم لم تكفّ عن مهاجمة مصر, وكأنّ المشكله الأساسيّه هي معبر رفح!!أنتم لا ندينون إسرائيل كما تدينون مصر..مثلكم مثل المريب يكاد يقول خذوني!!كشفتم مع شركائكم من بني صهيون عن نواياكم بأنفسكم!! كنتم تظنّون أنّه بمجرّد بدء الهجوم الشرس ومن أوّل مجزره سيتدفّق اهالي غزّه إلى مصر كلاجئين ومعهم عناصر حماس و قيادايها الذين سيتحوّلون-في أهون الإحتمالات- مع الوقت إلى الجناح المسلّح لجماعةالإخوان المسلمين ومن يدري ربما يشكّلون الطلائع الأولى للحرس الثوري المصري !!إسرائيل ستتخلّص من سكّان القطاع ومشاكلهم..مصر-وهنا بيت القصيد- سيكون لديها ما يكفي من الشاكل الإنسانيّه مع الّلاجئين الغزّاويّين ناهيك عن الصراع على السلطة مع الإخوان, بالإضافة إلى أنّ طبخة الأقباط استوتْ !!يعني مصر إلى حرب أهليّه.. إلى تدخّل دولي ..إلى تقسيم...وعندها تتفرّغون لجزيرة العرب... وبتعيشوا أنتو واليهود في بلادنا وبخيراتنا بسبات ونبات وبتخلّفوا صبيان و بنات... بعيده عن شواربكم !!لن يُفتح المعبر إلاّ بالشروط العربيّه شاء من شاء و أبى من أبى... ولكم اللّه ياأهل غزّه ...اللّه يهديك يا خالد مشعل..وشو رح تستفيد من تحرير فلسطين إذا أصبحت المنطقه تحت سيطرة إيران!! كتير معاجبك حال العرب السنّه في العراق!!؟؟
المدعو خوليو
!!!!!!! -لم يأتي الكاتب على ذكر الدين في مقاله إلا مرة واحدة بشكل عابر عندما قال أن العرب منقسمون إلى عدة أشياء وذكر كلمة دينية وطائفية. يتكلم الكاتب عن العرب ككل مسلمون ومسيحيون ويهود وعلمانيون وملحدون والآخرون كما هو واضح. أعتقد أن المدعو التبشيري خوليو هو من منطقتنا كما يدعي. يدعي العلمانية أيضاً في هجومه الديني اليومي وهذا بالطبع غير معقول كما هو واضح للعيان. حشر المدعو خوليو الدين الإسلامي فقط في هذه المعادلة. لأن المدعو خوليو يخربش ويتسائل هل الدين نفسه بريء من هذه الخلافات؟ بالطبع يقصد الدين الإسلامي فقط وبالطبع يقصد حروب قديمة كخلاف بني أمية مع الآخرون وأمثلة أخرى. يرجع المدعو خوليو مشاكلنا إلى حرب الجمل وحروب الردة وتناسى الحروب الدينية الأخرى. ألم أقل لكم أنه يعيش في القرن السابع وغير موجود معنا في هذا العصر. لأنه إذا أردنا تفسير مايحدث معنا من مشاكل في هذا العصر لانلوم الدين فقط. هناك أسباب كثيرة تمنع وحدة قرار عربي منها عرقي (ليس جميع من يسكن مايسمى بالوطن العربي من العرب)، خارجي: فمثلاً لا يسمح البعض للعرب أن يتحدوا، داخلي (الديكتاتوريات)..الخ. تبسيط العجز العربي إلى أسباب دينية هزلي وعبثي وخصوصاً من مدعي العلمانية الذي هو في الواقع مبشر ديني الذي بالطبع رد على المقال من غير قراءته كاملاً كما هو واضح. والسلام.
دراسة جدوي
mohammad said abdul -يدفعنا المقال الي طرح التساؤل التالي:لماذا لايقوم كاتب المقال في صياغة قرار يرفع الي القمة العربيةومدعوما بالمبررات التي ساقها في كتاباتة المختلفة التي اخرها الذي بين ايدينا يتضمن نصة تكليف لجنة علماءعرب(من اطباء ومهندسون وليس من علماء السياسة او القانون او الاقتصاد)في اعداد دراسة مقارنةللكلف والمنافع المباشرة وغير المباشرة او المنافع والاضرارلحل الجامعة العربية او استمرار بقاءها .علي ان تكون نتائج الدراسةاجندة لترميم النظام العربيوالة في عون الجميع
المدعو خوليو
!!!!!!! -لم يأتي الكاتب على ذكر الدين في مقاله إلا مرة واحدة بشكل عابر عندما قال أن العرب منقسمون إلى عدة أشياء وذكر كلمة دينية وطائفية. يتكلم الكاتب عن العرب ككل مسلمون ومسيحيون ويهود وعلمانيون وملحدون والآخرون كما هو واضح. أعتقد أن المدعو التبشيري خوليو هو من منطقتنا كما يدعي. يدعي العلمانية أيضاً في هجومه الديني اليومي وهذا بالطبع غير معقول كما هو واضح للعيان. حشر المدعو خوليو الدين الإسلامي فقط في هذه المعادلة. لأن المدعو خوليو يخربش ويتسائل هل الدين نفسه بريء من هذه الخلافات؟ بالطبع يقصد الدين الإسلامي فقط وبالطبع يقصد حروب قديمة كخلاف بني أمية مع الآخرون وأمثلة أخرى. يرجع المدعو خوليو مشاكلنا إلى حرب الجمل وحروب الردة وتناسى الحروب الدينية الأخرى. ألم أقل لكم أنه يعيش في القرن السابع وغير موجود معنا في هذا العصر. لأنه إذا أردنا تفسير مايحدث معنا من مشاكل في هذا العصر لانلوم الدين فقط. هناك أسباب كثيرة تمنع وحدة قرار عربي منها عرقي (ليس جميع من يسكن مايسمى بالوطن العربي من العرب)، خارجي: فمثلاً لا يسمح البعض للعرب أن يتحدوا، داخلي (الديكتاتوريات)..الخ. تبسيط العجز العربي إلى أسباب دينية هزلي وعبثي وخصوصاً من مدعي العلمانية الذي هو في الواقع مبشر ديني الذي بالطبع رد على المقال من غير قراءته كاملاً كما هو واضح. والسلام.
فشل حتى العظم
عراقي مصلاويl -مقلة تستحق التمعن كثيرا بها كونها تعطي الوصف الدقيق للوضع العربي المخجل والمخزي والرافض لاي نوع من الحوار والانفتاح على الاخر ,,,وهنا ان كانت اسرائيل تفعل ما تفعله بالفلسطينيين والعرب فهذا طبيعي كونها الد اعدائنا وقد اقسمنا منذ القدم على ان نرميها في البحر وهي ترى في كل اعمالها والعالم كله يرى ذلك ايضا انه دفاع عن النفس وهو مشروع ,,ولكن ما يفعله الفلسطيني باخيه الفلسطيني وما يفعله العراقي باخيه العراقي منذ سنوات يجعلنا ان نقول ان ما تفعله اسرائيل هو اقل بكثير مما يفعله العرب مع بعضهم ولا داعي لاعطاء امثله اكثر ,,وعليه يجب وكما ذكر الكاتب اللامع ان تبادر الجامعه العربيه الى حل نفسها وتقديم اعتذارها للشعب العربي وبخلاف ذلك ان يقوم الشعب العربي بالغائها وتقديمها للمحاكمه كونها المسؤوله عن كل هزائمه وحروبه الفاشله ,,ووهنا ارى ان ما يؤسف عليه كونها تحمل اسم الجامعه ذلك الصرح العلمي والانساني والبعيد كليا عما تفعله ,,,يجوز ان يقول البعض انني متحمل على الجامعه ,,,ابدا انني كنت دائما من المعجبين بالعرب وجامعتهم منذ ايام الدراسه ولكن مع مرور الزمن لم ارى الا الاخفاق والانحدار الى الهاويه والجامعه تبارك ذلك ولا تفعل شيئا ,,,انه زمن الانحطاط العربي والضياع بين الامم ,,,انني ادعو الجميع الى التحري والدراسه عن اسباب ذلك وايقاف الانحدار والانهيار ومعالجته جذريا والا سوف نذهب الى غياهب التاريخ و
المدعو خوليو
!!!!!!! -لم يأتي الكاتب على ذكر الدين في مقاله إلا مرة واحدة بشكل عابر عندما قال أن العرب منقسمون إلى عدة أشياء وذكر كلمة دينية وطائفية. يتكلم الكاتب عن العرب ككل مسلمون ومسيحيون ويهود وعلمانيون وملحدون والآخرون كما هو واضح. أعتقد أن المدعو التبشيري خوليو هو من منطقتنا كما يدعي. يدعي العلمانية أيضاً في هجومه الديني اليومي وهذا بالطبع غير معقول كما هو واضح للعيان. حشر المدعو خوليو الدين الإسلامي فقط في هذه المعادلة. لأن المدعو خوليو يخربش ويتسائل هل الدين نفسه بريء من هذه الخلافات؟ بالطبع يقصد الدين الإسلامي فقط وبالطبع يقصد حروب قديمة كخلاف بني أمية مع الآخرون وأمثلة أخرى. يرجع المدعو خوليو مشاكلنا إلى حرب الجمل وحروب الردة وتناسى الحروب الدينية الأخرى. ألم أقل لكم أنه يعيش في القرن السابع وغير موجود معنا في هذا العصر. لأنه إذا أردنا تفسير مايحدث معنا من مشاكل في هذا العصر لانلوم الدين فقط. هناك أسباب كثيرة تمنع وحدة قرار عربي منها عرقي (ليس جميع من يسكن مايسمى بالوطن العربي من العرب)، خارجي: فمثلاً لا يسمح البعض للعرب أن يتحدوا، داخلي (الديكتاتوريات)..الخ. تبسيط العجز العربي إلى أسباب دينية هزلي وعبثي وخصوصاً من مدعي العلمانية الذي هو في الواقع مبشر ديني الذي بالطبع رد على المقال من غير قراءته كاملاً كما هو واضح. والسلام.
فشل حتى العظم
عراقي مصلاويl -مقلة تستحق التمعن كثيرا بها كونها تعطي الوصف الدقيق للوضع العربي المخجل والمخزي والرافض لاي نوع من الحوار والانفتاح على الاخر ,,,وهنا ان كانت اسرائيل تفعل ما تفعله بالفلسطينيين والعرب فهذا طبيعي كونها الد اعدائنا وقد اقسمنا منذ القدم على ان نرميها في البحر وهي ترى في كل اعمالها والعالم كله يرى ذلك ايضا انه دفاع عن النفس وهو مشروع ,,ولكن ما يفعله الفلسطيني باخيه الفلسطيني وما يفعله العراقي باخيه العراقي منذ سنوات يجعلنا ان نقول ان ما تفعله اسرائيل هو اقل بكثير مما يفعله العرب مع بعضهم ولا داعي لاعطاء امثله اكثر ,,وعليه يجب وكما ذكر الكاتب اللامع ان تبادر الجامعه العربيه الى حل نفسها وتقديم اعتذارها للشعب العربي وبخلاف ذلك ان يقوم الشعب العربي بالغائها وتقديمها للمحاكمه كونها المسؤوله عن كل هزائمه وحروبه الفاشله ,,ووهنا ارى ان ما يؤسف عليه كونها تحمل اسم الجامعه ذلك الصرح العلمي والانساني والبعيد كليا عما تفعله ,,,يجوز ان يقول البعض انني متحمل على الجامعه ,,,ابدا انني كنت دائما من المعجبين بالعرب وجامعتهم منذ ايام الدراسه ولكن مع مرور الزمن لم ارى الا الاخفاق والانحدار الى الهاويه والجامعه تبارك ذلك ولا تفعل شيئا ,,,انه زمن الانحطاط العربي والضياع بين الامم ,,,انني ادعو الجميع الى التحري والدراسه عن اسباب ذلك وايقاف الانحدار والانهيار ومعالجته جذريا والا سوف نذهب الى غياهب التاريخ و
فشل حتى العظم
عراقي مصلاويl -مقلة تستحق التمعن كثيرا بها كونها تعطي الوصف الدقيق للوضع العربي المخجل والمخزي والرافض لاي نوع من الحوار والانفتاح على الاخر ,,,وهنا ان كانت اسرائيل تفعل ما تفعله بالفلسطينيين والعرب فهذا طبيعي كونها الد اعدائنا وقد اقسمنا منذ القدم على ان نرميها في البحر وهي ترى في كل اعمالها والعالم كله يرى ذلك ايضا انه دفاع عن النفس وهو مشروع ,,ولكن ما يفعله الفلسطيني باخيه الفلسطيني وما يفعله العراقي باخيه العراقي منذ سنوات يجعلنا ان نقول ان ما تفعله اسرائيل هو اقل بكثير مما يفعله العرب مع بعضهم ولا داعي لاعطاء امثله اكثر ,,وعليه يجب وكما ذكر الكاتب اللامع ان تبادر الجامعه العربيه الى حل نفسها وتقديم اعتذارها للشعب العربي وبخلاف ذلك ان يقوم الشعب العربي بالغائها وتقديمها للمحاكمه كونها المسؤوله عن كل هزائمه وحروبه الفاشله ,,ووهنا ارى ان ما يؤسف عليه كونها تحمل اسم الجامعه ذلك الصرح العلمي والانساني والبعيد كليا عما تفعله ,,,يجوز ان يقول البعض انني متحمل على الجامعه ,,,ابدا انني كنت دائما من المعجبين بالعرب وجامعتهم منذ ايام الدراسه ولكن مع مرور الزمن لم ارى الا الاخفاق والانحدار الى الهاويه والجامعه تبارك ذلك ولا تفعل شيئا ,,,انه زمن الانحطاط العربي والضياع بين الامم ,,,انني ادعو الجميع الى التحري والدراسه عن اسباب ذلك وايقاف الانحدار والانهيار ومعالجته جذريا والا سوف نذهب الى غياهب التاريخ و
فشل حتى العظم
عراقي مصلاويl -مقلة تستحق التمعن كثيرا بها كونها تعطي الوصف الدقيق للوضع العربي المخجل والمخزي والرافض لاي نوع من الحوار والانفتاح على الاخر ,,,وهنا ان كانت اسرائيل تفعل ما تفعله بالفلسطينيين والعرب فهذا طبيعي كونها الد اعدائنا وقد اقسمنا منذ القدم على ان نرميها في البحر وهي ترى في كل اعمالها والعالم كله يرى ذلك ايضا انه دفاع عن النفس وهو مشروع ,,ولكن ما يفعله الفلسطيني باخيه الفلسطيني وما يفعله العراقي باخيه العراقي منذ سنوات يجعلنا ان نقول ان ما تفعله اسرائيل هو اقل بكثير مما يفعله العرب مع بعضهم ولا داعي لاعطاء امثله اكثر ,,وعليه يجب وكما ذكر الكاتب اللامع ان تبادر الجامعه العربيه الى حل نفسها وتقديم اعتذارها للشعب العربي وبخلاف ذلك ان يقوم الشعب العربي بالغائها وتقديمها للمحاكمه كونها المسؤوله عن كل هزائمه وحروبه الفاشله ,,ووهنا ارى ان ما يؤسف عليه كونها تحمل اسم الجامعه ذلك الصرح العلمي والانساني والبعيد كليا عما تفعله ,,,يجوز ان يقول البعض انني متحمل على الجامعه ,,,ابدا انني كنت دائما من المعجبين بالعرب وجامعتهم منذ ايام الدراسه ولكن مع مرور الزمن لم ارى الا الاخفاق والانحدار الى الهاويه والجامعه تبارك ذلك ولا تفعل شيئا ,,,انه زمن الانحطاط العربي والضياع بين الامم ,,,انني ادعو الجميع الى التحري والدراسه عن اسباب ذلك وايقاف الانحدار والانهيار ومعالجته جذريا والا سوف نذهب الى غياهب التاريخ و
حفروا لمصر حفرة
لما لا تسقطهم فيها؟ -ان يقف القتال و ان توافق اسرائيل لاهل غزة بالسفر و الانتقال من غزة الى سوريا الحبيبة و الشقيقة طالما ان الاخوة فى مصر لا يرحبون بهم فانه ليس بالضرورة ان يسكنوا فى الشقة اللى فى العمارة اللى جنبهم (مصر) ممكن يعنى يتنازلوا و يخطفوا رجليهم لاخر الشارع لغاية سوريا و يقعدوا هناك فى حماية خالد مشعل و يسيبوا مصر فى حالها و على الاقل سوريا فيها نقص فى عدد السكان و محتاجة ناس غير منبطحين زى اهل غزة على ان تتولى الدول العربية و منها مصر تكلفة سفرهم ووسائل نقلهم لسوريا و يتولى العرب الانفاق عليهم لحين ما يقفوا على رجليهم فى سوريا و العبء كبير على سوريا ليه لا تتبرع الول التى تشتم مصر و تتفضل هذه الدول مشكورة باستضافة الفلسطينيين و انشالله وقتها مصر تتبرع بطائات لنقل اولئك الناس يعنى ان كانت الحجة ان مصر اقرب و مافيش مواصلات لا ممكن مصر تتفاوض و تنقلهم على حسابها اىل اى دولة بتشتم فى مصر و بتدعو لفتح المعبر و استضافة الفلسطينيين حتى تكون الدول التى هى بارعة فى الصراخ ضد مصر امام الامر الواقع و تترجم تفاعلها بطريقة عمليه بعيدا عن مصر التى لا تريد الفلسطينيين و تريد حماية ارضها و حدودها على الاقل يعنى الدول البعيدة مش هتتاثر حدودها لو اخدت مئات الاف فلسطينيين- - انا لا امزح و ارجو النظر للاقتراح بعناية ارجو النشر
إلى تعليق 8
خوليو -موضوع الكاتب هو الخلاف في الجامعة العربية أليس كذلك؟ وبما أن لكل الأمور أسباب، فعليك أن تبحث عن السبب لمشاكلنا وليس لمشاكل الغير، وبما أن صراعاتنا التاريخية هي المسيطرة على حياتنا وضربنا جزء بسيط من الأمثلة، وهي صراعات وخلافات دينية لايمكن إنكارها أوغض النظر عنها، فكيف لنا أن نفصل ذلك الإرث الخلافي الديني البحت الذي ورثناه، عن خلافاتنا في جامعتنا العربية؟ هناك حقيقة مبرهن عليها، وهي أن مراكز الاستيعاب موجودة في خلايا الأدمغة، وللأسف عند بعض الناس اختفت ولم يعد لها وجود، قد يكون السبب نقص بالمعرفة ونقص بالقدرة على التفكير، وهذا خلل بنيوي لايمكن إصلاحه.
إلى تعليق 8
خوليو -موضوع الكاتب هو الخلاف في الجامعة العربية أليس كذلك؟ وبما أن لكل الأمور أسباب، فعليك أن تبحث عن السبب لمشاكلنا وليس لمشاكل الغير، وبما أن صراعاتنا التاريخية هي المسيطرة على حياتنا وضربنا جزء بسيط من الأمثلة، وهي صراعات وخلافات دينية لايمكن إنكارها أوغض النظر عنها، فكيف لنا أن نفصل ذلك الإرث الخلافي الديني البحت الذي ورثناه، عن خلافاتنا في جامعتنا العربية؟ هناك حقيقة مبرهن عليها، وهي أن مراكز الاستيعاب موجودة في خلايا الأدمغة، وللأسف عند بعض الناس اختفت ولم يعد لها وجود، قد يكون السبب نقص بالمعرفة ونقص بالقدرة على التفكير، وهذا خلل بنيوي لايمكن إصلاحه.
حفروا لمصر حفرة
لما لا تسقطهم فيها؟ -ان يقف القتال و ان توافق اسرائيل لاهل غزة بالسفر و الانتقال من غزة الى سوريا الحبيبة و الشقيقة طالما ان الاخوة فى مصر لا يرحبون بهم فانه ليس بالضرورة ان يسكنوا فى الشقة اللى فى العمارة اللى جنبهم (مصر) ممكن يعنى يتنازلوا و يخطفوا رجليهم لاخر الشارع لغاية سوريا و يقعدوا هناك فى حماية خالد مشعل و يسيبوا مصر فى حالها و على الاقل سوريا فيها نقص فى عدد السكان و محتاجة ناس غير منبطحين زى اهل غزة على ان تتولى الدول العربية و منها مصر تكلفة سفرهم ووسائل نقلهم لسوريا و يتولى العرب الانفاق عليهم لحين ما يقفوا على رجليهم فى سوريا و العبء كبير على سوريا ليه لا تتبرع الول التى تشتم مصر و تتفضل هذه الدول مشكورة باستضافة الفلسطينيين و انشالله وقتها مصر تتبرع بطائات لنقل اولئك الناس يعنى ان كانت الحجة ان مصر اقرب و مافيش مواصلات لا ممكن مصر تتفاوض و تنقلهم على حسابها اىل اى دولة بتشتم فى مصر و بتدعو لفتح المعبر و استضافة الفلسطينيين حتى تكون الدول التى هى بارعة فى الصراخ ضد مصر امام الامر الواقع و تترجم تفاعلها بطريقة عمليه بعيدا عن مصر التى لا تريد الفلسطينيين و تريد حماية ارضها و حدودها على الاقل يعنى الدول البعيدة مش هتتاثر حدودها لو اخدت مئات الاف فلسطينيين- - انا لا امزح و ارجو النظر للاقتراح بعناية ارجو النشر
إلى تعليق 8
خوليو -موضوع الكاتب هو الخلاف في الجامعة العربية أليس كذلك؟ وبما أن لكل الأمور أسباب، فعليك أن تبحث عن السبب لمشاكلنا وليس لمشاكل الغير، وبما أن صراعاتنا التاريخية هي المسيطرة على حياتنا وضربنا جزء بسيط من الأمثلة، وهي صراعات وخلافات دينية لايمكن إنكارها أوغض النظر عنها، فكيف لنا أن نفصل ذلك الإرث الخلافي الديني البحت الذي ورثناه، عن خلافاتنا في جامعتنا العربية؟ هناك حقيقة مبرهن عليها، وهي أن مراكز الاستيعاب موجودة في خلايا الأدمغة، وللأسف عند بعض الناس اختفت ولم يعد لها وجود، قد يكون السبب نقص بالمعرفة ونقص بالقدرة على التفكير، وهذا خلل بنيوي لايمكن إصلاحه.
المدعو خوليو
!!!!!!! -موضوع المقال هو نظام عربي موحد والوحدة العربية ووحدة قرار عربي. السبب لمشاكلنا هو ليس ديني بحت وهذا واضح للعيان. يعرف الكاتب هذا وكتابتاته تعكس هذا. خلافاتنا ليست دينية فقط فهناك مشاكل حدود وأطماع لدول عربية بأراضي دول عربية أخرى ناهيك عن الخلافات الشخصية بين رؤساء الدول العربية التي تمنع وحدة قرار عربي. لانعيش ياأيها المدعو خوليو في عام الجمل أو في عام موقعة صفين كما تتبرك حضرتك وتتحفنا كل يوم. تقول حضرتك أنه من المبرهن أن الخلاف الإرثي الديني لايمكن فصله عن خلافاتنا في الجامعة العربية وهذا خطأ لأن الخلاف بين السعودية وليبيا مثلاً لاعلاقة له بالدين. هذه حقائق مبرهنة ومن الأسف إختفاء خلايا الإستيعاب عند البعض وإستبدالها بخلايا واحدة الأتجاه. الخلل البنيوي ونقص المعرفة واضحان عند كل متعصب لايلوم سوى الدين الإسلامي فقط في هذا العالم المقعد المتعدد الإتجاهات تاركاً الحقيقة جانباً خادماً لسياسته التبشيرية الدينية. مع التوفيق في حربك الدينية الوهمية. والسلام.
إلى تعليق 8
خوليو -موضوع الكاتب هو الخلاف في الجامعة العربية أليس كذلك؟ وبما أن لكل الأمور أسباب، فعليك أن تبحث عن السبب لمشاكلنا وليس لمشاكل الغير، وبما أن صراعاتنا التاريخية هي المسيطرة على حياتنا وضربنا جزء بسيط من الأمثلة، وهي صراعات وخلافات دينية لايمكن إنكارها أوغض النظر عنها، فكيف لنا أن نفصل ذلك الإرث الخلافي الديني البحت الذي ورثناه، عن خلافاتنا في جامعتنا العربية؟ هناك حقيقة مبرهن عليها، وهي أن مراكز الاستيعاب موجودة في خلايا الأدمغة، وللأسف عند بعض الناس اختفت ولم يعد لها وجود، قد يكون السبب نقص بالمعرفة ونقص بالقدرة على التفكير، وهذا خلل بنيوي لايمكن إصلاحه.
المدعو خوليو
!!!!!!! -موضوع المقال هو نظام عربي موحد والوحدة العربية ووحدة قرار عربي. السبب لمشاكلنا هو ليس ديني بحت وهذا واضح للعيان. يعرف الكاتب هذا وكتابتاته تعكس هذا. خلافاتنا ليست دينية فقط فهناك مشاكل حدود وأطماع لدول عربية بأراضي دول عربية أخرى ناهيك عن الخلافات الشخصية بين رؤساء الدول العربية التي تمنع وحدة قرار عربي. لانعيش ياأيها المدعو خوليو في عام الجمل أو في عام موقعة صفين كما تتبرك حضرتك وتتحفنا كل يوم. تقول حضرتك أنه من المبرهن أن الخلاف الإرثي الديني لايمكن فصله عن خلافاتنا في الجامعة العربية وهذا خطأ لأن الخلاف بين السعودية وليبيا مثلاً لاعلاقة له بالدين. هذه حقائق مبرهنة ومن الأسف إختفاء خلايا الإستيعاب عند البعض وإستبدالها بخلايا واحدة الأتجاه. الخلل البنيوي ونقص المعرفة واضحان عند كل متعصب لايلوم سوى الدين الإسلامي فقط في هذا العالم المقعد المتعدد الإتجاهات تاركاً الحقيقة جانباً خادماً لسياسته التبشيرية الدينية. مع التوفيق في حربك الدينية الوهمية. والسلام.
المدعو خوليو
!!!!!!! -موضوع المقال هو نظام عربي موحد والوحدة العربية ووحدة قرار عربي. السبب لمشاكلنا هو ليس ديني بحت وهذا واضح للعيان. يعرف الكاتب هذا وكتابتاته تعكس هذا. خلافاتنا ليست دينية فقط فهناك مشاكل حدود وأطماع لدول عربية بأراضي دول عربية أخرى ناهيك عن الخلافات الشخصية بين رؤساء الدول العربية التي تمنع وحدة قرار عربي. لانعيش ياأيها المدعو خوليو في عام الجمل أو في عام موقعة صفين كما تتبرك حضرتك وتتحفنا كل يوم. تقول حضرتك أنه من المبرهن أن الخلاف الإرثي الديني لايمكن فصله عن خلافاتنا في الجامعة العربية وهذا خطأ لأن الخلاف بين السعودية وليبيا مثلاً لاعلاقة له بالدين. هذه حقائق مبرهنة ومن الأسف إختفاء خلايا الإستيعاب عند البعض وإستبدالها بخلايا واحدة الأتجاه. الخلل البنيوي ونقص المعرفة واضحان عند كل متعصب لايلوم سوى الدين الإسلامي فقط في هذا العالم المقعد المتعدد الإتجاهات تاركاً الحقيقة جانباً خادماً لسياسته التبشيرية الدينية. مع التوفيق في حربك الدينية الوهمية. والسلام.