انتصار قيادة حماس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لعل القراء يتفقون معي بأن هذا الكلام الذي يذكره القائد الفلسطيني، خطير جدا، ويحتاج صاحبه إلى شجاعة استثنائية حتى يذيعه على الملأ، لكن شرط أن يقال في حينه.إما عندما ينشره عبد ربه الآن، بعد مرور كل هذه السنوات، وبعد رحيل عرفات وصدام إلى القبر، فأنه يصبح بدون أي قيمة، وبدون أي فائدة، وخاليا من شجاعة القول.
مع هذا كله، فأن هذه المعلومات التي ترد على لسان القائد الفلسطيني تحمل، حتى لو قيلت بعد مرور عقدين من الزمن، وبعد كل ما نتج عن حرب الكويت ويعرفه الجميع، دلالات خطيرة، أولها وأهمها هو، رهن القرار الفلسطيني بجهات لا يهمها مصير الفلسطينيين وقضيتهم، بقدر ما يهمها استخدام هذه القضية لأهداف خاصة بتلك الجهات.
الدلالة الثانية هي، أن بعض الخسائر الكبرى التي لحقت بالفلسطينيين لم تحدث بسبب "العجز، وصمت الشاعر العربي، وتخاذل الرأي العام"، كما يزال يقول الإعلام الفلسطيني، وإنما حدثت بسبب القراءات الخاطئة والمرتجلة للقيادات الفلسطينية نفسها. وإلا، ما ذنب الشارع العربي، وما ذنب حتى النظام العربي الرسمي، في العزلة التي عاشتها القيادة الفلسطينية، بعد حرب الكويت، وتلك القيادة كانت قد ألقت بكل ثقلها وراء صدام حسين، رغم أنها تعرف أن صدام "ليس عنده محرمات"؟
أما كان الأجدر، والأكثر نفعا للشعب الفلسطيني لو أن القيادة الفلسطينية وقفت، وقتذاك، بطريقة علنية وصريحة مع الإجماع العربي الرسمي الذي طالب بخروج القوات العراقية من الكويت؟ نعم، كان ذاك هو الطريق الأكثر صوابا والأكثر نفعا للشعب الفلسطيني، سواء كان ذاك قد تم بدافع براغماتي نفعي أو بدافع مبدأي.
بالطبع، أن ما أورده عبد ربه ليس سوى قطرات من بحر متلاطم من الأسرار والمعلومات التي تراكمت في جعبة القيادة الفلسطينية على امتداد سنوات طويلة من العمل السياسي. وحسنا فعل عبد ربه عندما أذاع تلك المعلومات، حتى بعد فوات الأوان، وحسنا سيفعل غيره من القادة لو أنهم حذوا حذوه. لكن الفائدة الكبرى لا تكمن في نشر المعلومات والأسرار، إنما في الاستفادة منها، وتوظيفها لصالح القضية الفلسطينية، وعدم تكرار ما حدث من أخطاء. فهل استفادت القيادات الفلسطينية الحالية من تجارب الأمس؟
نحن الآن في عام 2009 وليس في عام 1991. لكن الوضع الفلسطيني القائم حاليا، خصوصا في ما يتعلق بمسألة التحالفات الإقليمية والحسابات الخاطئة، لا يختلف عن ذاك الوضع السائد في نهاية تسعينيات القرن الماضي، أبان الاحتلال العراقي للكويت، إن لم يكن أسوأ بكثير. فالوضع الفلسطيني الآن منقسم على نفسه: قسم، يمثله أبو مازن في رام الله، عروبي الهوى والتحالفات، وسائر في طريق تسوية سلمية، انطلقت منذ مؤتمر مدريد، وتحظى بغطاء رسمي عربي، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. والقسم الأخر، يمثله إسماعيل هنية في غزة وخالد مشعل في سوريا، إسلامي الهوى، وإيراني التحالف، يصر على تحرير كامل التراب الفلسطيني. والطرفان يفصل بينهما برزخ من الكراهية والاتهامات والتخوين، قد لا يوجد مثيل له حتى في علاقة كل منهما مع إسرائيل. وبهذا الوضع الفلسطيني البائس، وبهذه الجبهة الفلسطينية المفككة تريد حماس أن تحقق نصرا فلسطينيا، بعد أن نقضت الهدنة ومنحت إسرائيل ذريعة لشن هجومها البربري!
بالطبع، أن البعض سيجد في ما نقول تحريفا للحقائق. وسيكررون أن كلامنا هذا يساوي بين الضحية والجلاد، لأن إسرائيل، وليست حماس، هي التي تحتل الأراضي الفلسطينية، وأن حماس تريد فك العزلة المفروضة عليها وفتح المعابر، وأن إسرائيل مصممة، أصلا، على القضاء على حماس، مهما فعلت هذه الأخيرة، ومهما قدمت من تنازلات. وبالتالي، لم يكن أمام حماس سوى أن تفعل الذي فعلته، على الأقل لتحريك الوضع الفلسطيني.
لنتفق مع هذه الآراء، وهي آراء صحيحة في بعض منها. فإسرائيل هي الجلاد، وهي التي تحتل الأراضي الفلسطينية، وهي التي تشن الآن حرب إبادة، ليست فيها ذرة من التكافؤ، على شعب أعزل. هذه حقائق لا ينكرها عاقل. لكن هذه الحقائق قد تكون ذات فائدة عندما نرددها في جلساتنا الخاصة، لكي ترتاح ضمائرنا، لكنها لا تصمد إذا ترجمت إلى لغة الواقع ووضعت داخل ميزان القوى السائد، وهي لا تعفي قيادة حماس من مسؤولية السير في طريق الانتحار الجماعي، سواء في طبيعة التحالفات الإستراتيجية التي نسجتها، أو في توقيت المواجهة الحالية مع إسرائيل. فأي مبتدئ في السياسة يعرف أن حماس قررت السير في الطريق الصعب، بل في طريق نحر الفلسطينيين، في اللحظة ذاتها التي قررت فيها "أسلمة" القضية الفلسطينية، وفضلت التحالف الاستراتيجي مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، على حساب تحالفاتها العربية.
يقول الدكتور خليل أبو ليلة، عضو القيادة السياسية لحركة حماس ومسؤول العلاقات الدولية فيها، "نحن نعمل بكل جهد لإعادة القضية الفلسطينية لبعدها الإسلامي والعربي." كلام كهذا ليس دقيقا، بل ليس صائبا. إذ، منذ متى خرجت القضية الفلسطينية عن بعدها العربي حتى تريد حماس هذه الأيام إعادتها إليه؟ ولهذا، فأن ما يريد أن يقوله هذا المسؤول في حماس، لكنه لم يقله بوضوح وبصراحة، هو أن حركته اختارت، اعتمادا على تصورها الأيديولوجي، أن تركز، منذ الأيام الأولى لتأسيسها، على تحالفها مع إيران، كخطوة أولى في طريق أسلمة الصراع العربي الفلسطيني. والحقيقة أن حماس كانت واضحة في خيارها هذا. ونحن نتذكر أول زيارة قام بها محمود الزهار لإيران عندما أصبح وزيرا للشؤون الخارجية، وإعلانه عن ملايين الدولارات التي تبرعت بها الحكومة الإيرانية، ثم تكرار زيارات كبار المسؤولين في حماس لطهران.
والمسألة لا تكمن، بطبيعة الحال، في إقدام حماس على نسج علاقات وثيقة مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ولا حتى في قبولها لمساعدات إيرانية، فهذا أمر منطقي ومقبول في عالم السياسة. فإيران هي قوة إقليمية صاعدة، ليس من مصلحة الفلسطينيين معاداتها، ولا حتى تحييدها، إنما في استمالة تعاطفها. وإيران هي، أولا وأخيرا، بلد مسلم، والثورة الإيرانية هي التي أغلقت السفارة الإسرائيلية، وفتحت سفارة فلسطينية مكانها. هذه وقائع يعرفها الجميع، لكنها لا تلغي حقيقة أخرى، تعرفها حماس جيدا وهي، أن التحالف الاستراتيجي مع إيران في الوقت الحاضر يؤلب عليها معظم الدول العربية ودول الاتحاد الأوربي، ناهيك عن الولايات المتحدة التي تملك مفتاح حل القضية الفلسطينية. وقبل هذا، فأن حماس ليست بحاجة إلى إعادة قراءة التاريخ لكي تعرف أن القضية الفلسطينية هي، أولا وأخيرا، قضية قومية عربية، وليست قضية إسلامية.
القضية الفلسطينية، بالنسبة للعالم الإسلامي، بحكوماته وشعوبه، هي بمثابة (نوافل)، في حين هي بالنسبة للعالم العربي بمثابة (فروض). والقضية الفلسطينية هي، أصلا، صراع عربي إسرائيلي. وعلى امتداد تاريخ هذا الصراع، فان التي ضحت بأبنائها وأموالها وتنمية مجتمعاتها واحتلت إسرائيل أراضيها هي الدول والمجتمعات العربية، وليست الإسلامية. والتي استقبلت الفلسطينيين على أراضيها وتحملت أعباء معيشتهم، وظلت تتوسط وتتدخل لحل خلافات الفصائل الفلسطينية حتى هذه اللحظة، هي الدول العربية وليست الإسلامية، تستوي في ذلك دول الطوق العربية وتلك الدول العربية البعيدة عن الحدود الإسرائيلية. فلماذا، ولمصلحة من تريد حماس الآن أن تغير طبيعة التحالفات الفلسطينية، وتحول الصراع العربي الفلسطيني، إلى صراع بين اليهود والمسلمين؟ إنها تفعل ذلك، ليس انطلاقا من مصلحة الشعب الفلسطيني، إنما من مصلحتها الخاصة، وتصورها الأيديولوجي، كامتداد فلسطيني لحركة الأخوان المسلمين. وما يردده قادة حماس هذه الأيام بحق قادة بعض الدول العربية، مصر مثلا، هو نفس الكلام الذي يردده قادة الأخوان المسلمون في مصر.
في حديثه مع الكاتب الفرنسي اليهودي مارك هاتلر قبل سويعات من اندلاع المواجهة الحالية، وصف رئيس المكتب السياسي لمنظمة حماس، خالد مشعل، الرئيس المصري حسني مبارك بأنه "يقف عند نعال الأميركيين" أو هو "في جيب الأميركيين." إن هذه الشتائم التي يوجهها قائد حماس بحق الرئيس المصري، وقبل ساعات من اندلاع القتال الحالي بين حماس وإسرائيل، لا تخدم القضية الفلسطينية، بأي شكل من الأشكال. وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع السياسة المصرية الحالية، إلا أن من حق مصر أن تعتبر تصريحات كهذه، كمحاولة لأبعادها، وتقليل شأنها، لصالح تحالف حماس مع إيران، وهو أمر حذر منه الرئيس المصري بقوله إن "مصر لن تسمح لأحد ببسط نفوذه على حسابها بالمزايدة والمتاجرة بدماء الفلسطينيين." ولا نظن أن هذه الحساسية التي تبديها مصر إزاء تحالف حماس مع إيران، تقتصر عليها وحدها، إنما تجد لها صدى داخل دول عربية أخرى كالعربية السعودية، مثلا.
وهكذا نرى، أنه في الوقت الذي فتحت فيه حماس جبهة ضد إسرائيل، فأنها فتحت جبهة موازية ضد مصر، التي ضحت من أجل قضية فلسطين أكثر مما ضحت أي دولة أخرى، وضد دول عربية أخرى تعرف حماس أكثر من غيرها مدى الدعم الذي قدمته هذه الدول للقضية الفلسطينية.
هذا في ما يخص جبهة التحالفات الإقليمية، إما في ما يتعلق بمسألة توقيت المواجهة الحالية، فأن حماس اختارت، أيضا، السير في طريق الانتحار.فإسرائيل هذه الأيام تحولت، بسبب المنافسة الانتخابية، إلى ثكنة عسكرية، أو إلى (مدفع) لا يسمع إلا صوته. كل القيادات السياسية الإسرائيلية، ووراءها المجتمع المدني، تطالب بشن الحرب ضد حماس. والقرار الأميركي يكاد أن يكون معطلا بسبب الفراغ الرئاسي. وسوريا ليست على استعداد لخوض حرب مع إسرائيل، فهي تنتظر استئناف المفاوضات بينها وبين إسرائيل التي كان قد بدأت بوساطة تركية. وإيران، حليف حماس الرئيسي، تعيش هذه الأيام مرحلة عدم استفزاز إدارة الرئيس الأميركي الجديد. والوضع في عموم المنطقة هو وضع أميركي بامتياز، خصوصا بعد النجاح الأميركي المدوي في تهدئة الأوضاع الأمنية داخل العراق، ناهيك عن التواجد الأميركي في معظم الدول العربية، سواء كوجود لقواعد عسكرية أو كتسهيلات عسكرية. ولهذا كله، تضاف الخلافات الفلسطينية الفلسطينية، وتفكك الجبهة الفلسطينية الداخلية بشكل غير مسبوق
أليس من المنطق أن يسأل المرء: على من كانت تراهن حماس، إذن، عندما قررت خرق الهدنة، واختارت هذه المواجهة الحربية الدائرة بينها وبين إسرائيل؟ على الشارع العربي، وتظاهرات التضامن في دول العالم، وضجيج بعض الفضائيات العربية؟ إذا كانت حماس تفكر بهذه الطريقة، وهي كما يبدو تفعل ذلك، حقا، وفقا لتصريحات كبار قادتها، فعليها أن تتذكر أن كل تظاهرات العالم لم تثن الولايات المتحدة عن شن حرب الخليج الأولى ضد نظام صدام حسين، ولم تمنعها من دخول العراق وإسقاط ذاك النظام في حربها الأخيرة. تظاهرات الدعم والإسناد لا تخلق الانتصار. إنها تفيد عندما تملك الجهة المعنية بالدعم، الحد الأدنى من مقومات الانتصار، مثلما حدث مع فيتنام والثورة الجزائرية، مثلا. لكن هذه التظاهرات تتحول إلى (واجب أخلاقي وإنساني)، لا تقدم ولا تؤخر، عندما لا يحتوي ميزان القوى بين الجهة التي يراد دعمها، وبين الجهة التي تخوض ضدها حربا، ذرة واحدة من التعادل، مثلما حدث بين العراق وبين دول الحلفاء في حرب الكويت، ومثلما يحدث الآن بين حماس وإسرائيل.
إما ما يردده هذه الأيام قادة حماس عن (الانتصارات) و (فشل) إسرائيل في تحقيق أهدافها، فهو كلام يذكرنا، تماما، بما ردده صدام حسين غداة انتهاء حرب الكويت. فقد ظل صدام يثرثر عن انتصاراته الكبرى في حرب الكويت، بينما كانت تلك الحرب قد حولت بلاده إلى خرائب، تقف فوقها أشباح بشرية تتضور جوعا وتتلظى عطشا، ناهيك عن ألاف القتلى والمفقودين والمعوقين والثكالى واليتامى. كان النصر يعني عند صدام بقاءه حيا على رأس السلطة، رغم أن الجميع يعرف أن من أبقاه حيا هم الأميركيون أنفسهم، بعد أن ساهموا في إخماد التمرد الذي حدث ضده.
وما يحدث الآن في غزة هو تكرار للسيناريو الصدامي عشية وقوع حرب الخليج الثانية. فلا بد أن إسرائيل ستوقف الحرب الدائرة، بشروطها، وبعد أن تحقق الأهداف التي رسمتها، وآنذاك سيظهر قادة حماس فوق ما تبقى من خرائب داخل غزة، و وسط أشلاء الضحايا، ليعلنوا شارة النصر، وليتحدثوا عن النصر الإلهي، وعن (صمود) الناس في غزة، وكأن هولاء الناس كانت قد توفرت أمامهم فرصة واحدة للفرار من هذه المطحنة البشرية ولم يفروا.
وقادة حماس على حق عندما سيزفون بشارة النصر، فالانتصار عندهم يعني بقائهم على قيد الحياة، على رأس سلطة حماس. إما الذين قضوا نحبهم أو تشردوا أو تيتموا أو تحولوا إلى شحاذين، "فهل هناك شعب تحرر بدون ضحايا وشهداء"، كما قال خالد مشعل في خطابه الأخير. ثم، أن أولاءك الضحايا سقطوا حتى لا تسير حماس "في طريق الذل والمفاوضات والاستجداء"، على حد تعبير مشعل، أيضا.
التعليقات
واذا أسلمة القضيه
شعلان -واذا أسلمة الحماس القضيه عن طريق إيران و ما المانع اذا كنوا يريدون دعم القضيه و ليس المهم الاجنده التي يعملون بها. المهم أجندة الفلسطينين المقاومين تكون واضحه للكل وهي البحث عن القوه لاسترجاع الحق. ما اخذ بالقوه يتم استرداده بقوه و بتضحيات كبيره أما العمل حسب اجندة عرفات السابقه او اجندة عباس المولوده ميتا اصلا لا تجدي. لماذا نحن لدينا مشكله مع ايران أنا لا احب تواجدها في العراق لكن هذا لا يمنع ان نكون اصدقاء في ما يتعلق بفلسطين.
واذا أسلمة القضيه
شعلان -واذا أسلمة الحماس القضيه عن طريق إيران و ما المانع اذا كنوا يريدون دعم القضيه و ليس المهم الاجنده التي يعملون بها. المهم أجندة الفلسطينين المقاومين تكون واضحه للكل وهي البحث عن القوه لاسترجاع الحق. ما اخذ بالقوه يتم استرداده بقوه و بتضحيات كبيره أما العمل حسب اجندة عرفات السابقه او اجندة عباس المولوده ميتا اصلا لا تجدي. لماذا نحن لدينا مشكله مع ايران أنا لا احب تواجدها في العراق لكن هذا لا يمنع ان نكون اصدقاء في ما يتعلق بفلسطين.
النصر الالهي
عراقي -النصر الالهي الاول قام به صدام حسين النهايه كانت اعدامه وتدمير العراق النصر الالهي الثاني قام به نصر الله النهايه كانت تدمير لبنان والف قتيل وندم على اختطاف الجنديين الاسرائليين واختباء دائم والان نعيش الانتصار الالهي الثالث و بقياده حماس اما النتائج النهائيه سوف تاتي قريبا ولكن اهم نتيجه هي ان قياده حماس في غزه ودمشق بخير وصحه وعافيه
النصر الالهي
عراقي -النصر الالهي الاول قام به صدام حسين النهايه كانت اعدامه وتدمير العراق النصر الالهي الثاني قام به نصر الله النهايه كانت تدمير لبنان والف قتيل وندم على اختطاف الجنديين الاسرائليين واختباء دائم والان نعيش الانتصار الالهي الثالث و بقياده حماس اما النتائج النهائيه سوف تاتي قريبا ولكن اهم نتيجه هي ان قياده حماس في غزه ودمشق بخير وصحه وعافيه
لعلة صواب
عصام محمد -مقال جيد جدا فى تحليلة الواقعى للاحداث وتوجهات قادة حماس مع كذلك الظروف الاقليمية والعالمية الراهنة ولكن سواء اتفقنا او اختلفنا مع حماس والايدلوجية الفكرية لقادة حماس فان مازلت من المصرين على تقديم الدعم سواء معنوى او مادى الى حماس والفلسطنين فى عزة حتى تنتهى هذة الحرب الصيونية فى اقرب وقت وبعدها نستطيع ان نهاجم او ندافع عن حماس
لعلة صواب
عصام محمد -مقال جيد جدا فى تحليلة الواقعى للاحداث وتوجهات قادة حماس مع كذلك الظروف الاقليمية والعالمية الراهنة ولكن سواء اتفقنا او اختلفنا مع حماس والايدلوجية الفكرية لقادة حماس فان مازلت من المصرين على تقديم الدعم سواء معنوى او مادى الى حماس والفلسطنين فى عزة حتى تنتهى هذة الحرب الصيونية فى اقرب وقت وبعدها نستطيع ان نهاجم او ندافع عن حماس
جبهه حماس الارهابيه
حمدان الحمولي -لا شك عندي الان ان منظمه حماس الارهابيه قد ادت دورها بقوه في ندمير و قتل الشعب الغلبان الفلسطيني و كما قيل في المقال فان ارهابي قياده حماس سيخرجون من جحورهم كا الفيران ليعلنوا انهم انتصروا في حربهم ضد اسرائيل .حقيقه شي محزن كما رايت بالامس علي محطه العربيه قيادي من قيادي حماس يتكلم و يملي شروضه كما لو كان حماس هي التي تقتل الاسرائلين و نسي محمد الزال ان اكثر من الف انسان برئ من جراء ما فعلته حماس في جر اسرائيل في حرب غير متكافئه و النهايه ان من اجرم في حق هولاء من قتلوا هم قياده حماس و سنري قريبا بعد نهايه القتال سيخرجون من جحورهم ليرفعوا بعلامات النصر لانهنم ماذالوا علي قيد الحياه.ارجوا ان الامم المتحده تقوم بتحيق و محاكمهكل من تسبب في اشعال تلك الحرب و المحاكمه تشمل قياده حماس التي ادي تصرفها المشين الي قتل اكثر من الف انسان برءي .
جبهه حماس الارهابيه
حمدان الحمولي -لا شك عندي الان ان منظمه حماس الارهابيه قد ادت دورها بقوه في ندمير و قتل الشعب الغلبان الفلسطيني و كما قيل في المقال فان ارهابي قياده حماس سيخرجون من جحورهم كا الفيران ليعلنوا انهم انتصروا في حربهم ضد اسرائيل .حقيقه شي محزن كما رايت بالامس علي محطه العربيه قيادي من قيادي حماس يتكلم و يملي شروضه كما لو كان حماس هي التي تقتل الاسرائلين و نسي محمد الزال ان اكثر من الف انسان برئ من جراء ما فعلته حماس في جر اسرائيل في حرب غير متكافئه و النهايه ان من اجرم في حق هولاء من قتلوا هم قياده حماس و سنري قريبا بعد نهايه القتال سيخرجون من جحورهم ليرفعوا بعلامات النصر لانهنم ماذالوا علي قيد الحياه.ارجوا ان الامم المتحده تقوم بتحيق و محاكمهكل من تسبب في اشعال تلك الحرب و المحاكمه تشمل قياده حماس التي ادي تصرفها المشين الي قتل اكثر من الف انسان برءي .
وانتصاراتها
الي جهنم حماس -نعم حماس هي التي تقتل وان كان السلاح اسرائيلي ومطلق النار اسرائيلي.من يريدالحرب هو الذي يحدد المكان والزمان ويضع الخطط ويحسب الحسابات بعد ان يأخذ بعين الاعتبار نقاط قوته وضعفه ونقاط قوة العدو وضعفه.ثم يجري حساباته ويقارن النتائج فيقدم او لايقدم على الحرب.ماذا فعلت حماس من كل ذلك؟ الجواب لاشئ...سوى بعض السواريخ البدائية محلية التصنيع او ماهربته عبر الانفاق.لم تفعل شئ واتكلت على الله ودخلت برجليها الى المحرقة.هل عززت حماس جبهتها الداخلية؟ وهل تعزيز هذه الجبهة بالانقلاب على غزة واستلام السلطة ورمي خصومها السياسين من الطوابق العليا؟هذا ما لم تفعله اسرائيل بكل تاريخها الاجرامي.حيث فتكت حماس بكل من اختلف معها.حتى احتفال فتح الثورة بتأسيسها ممنوع.المظاهرات ممنوعة التعبير عن الرأى ممنوع. كل شئ ممنوع سوى صراخ الحماسين الملثمين امام الكاميرات بالتهديد والوعيد والويل والثبور وعظائم الامور، ختى بتنا نعتقد ان ايام اسرائيل معدودة على اصابع اليدين وان حماس بحلمها وصبرها تعطيهم مهلة للتراجع بالحسنى قبل ان تنزل بهم العقاب الالهي.هردبة وعيد شنخرة فجور وعربدة وكل من يخالفها في النظرة الى الامور هو عميل خائن ومرتد يحل دمه.هكذا تريد حماس الحموسة ان تحارب. وما فعلته بالداخل فعلته بالخارج لم تترك احد الا وتحدته وصنفته بالعمالة والخيانة طبعا عدى آيات الله وآيات المخابرات السورية.تريد حماس محاربة العالم اجمع وهي واثقة الى حد اليقين من انتصارها الالهي.لا اعرف على ماذا تتكل.حماس ترفض التهدئة وتريد الحرب وعندما انطلقت الطلقة الاولى علا الصراخ والمطالبة بوقف النار الفوري وهذا تزامن مع اعلان الانتصار المسبق الدفع.فبدأت الحرب باطلاق النار على مصر والسلطة الفلسطينية على انهما العدو وليس اسرائيل.كيف اعدت حماس شعب غزة للصمد وماذا امنت له؟الملاجئ التموين الدواء ال.....لم تؤمن شئ ولم تكترث لشئ سوى لبعض العابها النارية المهربة عبر الانفاق.وهنا يطرح السؤال الا تتسع الاف الانفاق لبعض صناديق الدواء او....فمنذ اليوم الاول بدأ الصراخ لايوجد ماء ولا كهرباء ولا تموين ولا دواء واكتشفت فجأة انها بحاجة الى كل شئ.وبدأ اللطم والندب: فين العرب فين..ياعرب..واسلاماه...و... وبقية القصة اصبحت معروفة. يطل عليك المشعل من دمشق ويطل مشعل اخر من بيروت على الجزيرة ويشبعنا دروسا في القتال والصمود والمفاجآت التى اعدها لعدو
وانتصاراتها
الي جهنم حماس -نعم حماس هي التي تقتل وان كان السلاح اسرائيلي ومطلق النار اسرائيلي.من يريدالحرب هو الذي يحدد المكان والزمان ويضع الخطط ويحسب الحسابات بعد ان يأخذ بعين الاعتبار نقاط قوته وضعفه ونقاط قوة العدو وضعفه.ثم يجري حساباته ويقارن النتائج فيقدم او لايقدم على الحرب.ماذا فعلت حماس من كل ذلك؟ الجواب لاشئ...سوى بعض السواريخ البدائية محلية التصنيع او ماهربته عبر الانفاق.لم تفعل شئ واتكلت على الله ودخلت برجليها الى المحرقة.هل عززت حماس جبهتها الداخلية؟ وهل تعزيز هذه الجبهة بالانقلاب على غزة واستلام السلطة ورمي خصومها السياسين من الطوابق العليا؟هذا ما لم تفعله اسرائيل بكل تاريخها الاجرامي.حيث فتكت حماس بكل من اختلف معها.حتى احتفال فتح الثورة بتأسيسها ممنوع.المظاهرات ممنوعة التعبير عن الرأى ممنوع. كل شئ ممنوع سوى صراخ الحماسين الملثمين امام الكاميرات بالتهديد والوعيد والويل والثبور وعظائم الامور، ختى بتنا نعتقد ان ايام اسرائيل معدودة على اصابع اليدين وان حماس بحلمها وصبرها تعطيهم مهلة للتراجع بالحسنى قبل ان تنزل بهم العقاب الالهي.هردبة وعيد شنخرة فجور وعربدة وكل من يخالفها في النظرة الى الامور هو عميل خائن ومرتد يحل دمه.هكذا تريد حماس الحموسة ان تحارب. وما فعلته بالداخل فعلته بالخارج لم تترك احد الا وتحدته وصنفته بالعمالة والخيانة طبعا عدى آيات الله وآيات المخابرات السورية.تريد حماس محاربة العالم اجمع وهي واثقة الى حد اليقين من انتصارها الالهي.لا اعرف على ماذا تتكل.حماس ترفض التهدئة وتريد الحرب وعندما انطلقت الطلقة الاولى علا الصراخ والمطالبة بوقف النار الفوري وهذا تزامن مع اعلان الانتصار المسبق الدفع.فبدأت الحرب باطلاق النار على مصر والسلطة الفلسطينية على انهما العدو وليس اسرائيل.كيف اعدت حماس شعب غزة للصمد وماذا امنت له؟الملاجئ التموين الدواء ال.....لم تؤمن شئ ولم تكترث لشئ سوى لبعض العابها النارية المهربة عبر الانفاق.وهنا يطرح السؤال الا تتسع الاف الانفاق لبعض صناديق الدواء او....فمنذ اليوم الاول بدأ الصراخ لايوجد ماء ولا كهرباء ولا تموين ولا دواء واكتشفت فجأة انها بحاجة الى كل شئ.وبدأ اللطم والندب: فين العرب فين..ياعرب..واسلاماه...و... وبقية القصة اصبحت معروفة. يطل عليك المشعل من دمشق ويطل مشعل اخر من بيروت على الجزيرة ويشبعنا دروسا في القتال والصمود والمفاجآت التى اعدها لعدو
المطلوب دعم المقاومة
يا حبيبي يا لبنان -الم تسمع ان الانتصارات الإّهية تستوجب التضحيات؟ و ما قاله مسؤولوا حماس بان الشعب الجزائري خسر مليون شهيد وبقي يدعم المقاومة؟ فالمطلوب الاّن من شعب غزة ان يقدم فقط مليون ونصف شهيد لكي يستطيع بابا قم الفارسي (الخامنئي) ان يرفع شعار النصر الإّهي ويستلم من الصهاينة وسام الإستحقاق الاعلى لنجاح المؤاّمرة الصهيونة/الفارسية ضد العرب. ; . هل تعلم ان عدد سكان غزة هو مليون ونصف؟ . الهزيمة = نصر الإّهي عند عملاء اسرائيل لكي نسمح للعدو الصهيوني المجرم بارتكاب المجازر وقتل اطفالنا ونسائنا وتدمير ممتلكاتنا ورأسنا مرفوع وتحول دون إنقلاب الشعب ضد الممانعين العملاء والمتواطئين مع الصهاينة لتدمير مقومات الحياة لدى الشعب العربي ككل والفلسطيني بشكل خاص.
المطلوب دعم المقاومة
يا حبيبي يا لبنان -الم تسمع ان الانتصارات الإّهية تستوجب التضحيات؟ و ما قاله مسؤولوا حماس بان الشعب الجزائري خسر مليون شهيد وبقي يدعم المقاومة؟ فالمطلوب الاّن من شعب غزة ان يقدم فقط مليون ونصف شهيد لكي يستطيع بابا قم الفارسي (الخامنئي) ان يرفع شعار النصر الإّهي ويستلم من الصهاينة وسام الإستحقاق الاعلى لنجاح المؤاّمرة الصهيونة/الفارسية ضد العرب. ; . هل تعلم ان عدد سكان غزة هو مليون ونصف؟ . الهزيمة = نصر الإّهي عند عملاء اسرائيل لكي نسمح للعدو الصهيوني المجرم بارتكاب المجازر وقتل اطفالنا ونسائنا وتدمير ممتلكاتنا ورأسنا مرفوع وتحول دون إنقلاب الشعب ضد الممانعين العملاء والمتواطئين مع الصهاينة لتدمير مقومات الحياة لدى الشعب العربي ككل والفلسطيني بشكل خاص.
صناع الهزيمة
ايلافي مغربي -تحية لكاتب المقال :هي الروح المتزنة التي تحسب الحساب للحياة ولأرواح البشر وللقضايا العادلة التي يبزنس ويتاجر فيها كل من يلهث خلف سلطة وهمية أو موقع سياسي بئيس أو انتصار موهوم لا يوجد الا في أمخاخ أصحابه أزيد من 1000شهيد و5000جريح ومعاق وتدمير البنيات وأسباب الحياة من أجل ماذا ؟ من أجل وقف لاطلاق النار والانسحاب ،بل تناسوا حتى فتح المعابر ورفع الحصار وأين القضايا الأساسية ياقوم ؟، أين القدس واللاجئون والمستوطنات وهو السقف الذي بلغته منظمة التحرير في هذا الملف الشائك والمعقد؟لقد انجرت حماس الى حسابات خاطئة بأجندة أجنبية وبتحفيز الفضائيات الحنجورية فدمرت نفسها وشعبها ومن المرجح أن المنطقة ستعرف حقبة أمريكية أكثر شمولا واتساعا مع تزايد انتصارات العم سام في العراق وأفغانستان وامتداد نفوذه الى وسط أوربا والقوقاز والبلقان وووسط وأقصى شرق اسيا وليعلك كل المهزومين هزائمهم التي لا تنتهي
صناع الهزيمة
ايلافي مغربي -تحية لكاتب المقال :هي الروح المتزنة التي تحسب الحساب للحياة ولأرواح البشر وللقضايا العادلة التي يبزنس ويتاجر فيها كل من يلهث خلف سلطة وهمية أو موقع سياسي بئيس أو انتصار موهوم لا يوجد الا في أمخاخ أصحابه أزيد من 1000شهيد و5000جريح ومعاق وتدمير البنيات وأسباب الحياة من أجل ماذا ؟ من أجل وقف لاطلاق النار والانسحاب ،بل تناسوا حتى فتح المعابر ورفع الحصار وأين القضايا الأساسية ياقوم ؟، أين القدس واللاجئون والمستوطنات وهو السقف الذي بلغته منظمة التحرير في هذا الملف الشائك والمعقد؟لقد انجرت حماس الى حسابات خاطئة بأجندة أجنبية وبتحفيز الفضائيات الحنجورية فدمرت نفسها وشعبها ومن المرجح أن المنطقة ستعرف حقبة أمريكية أكثر شمولا واتساعا مع تزايد انتصارات العم سام في العراق وأفغانستان وامتداد نفوذه الى وسط أوربا والقوقاز والبلقان وووسط وأقصى شرق اسيا وليعلك كل المهزومين هزائمهم التي لا تنتهي
التحالفات العربية
علي علي -ماذا جنته القضيه الفلسطينيه من الحكومات المصريه اليس عبد الناصر دجهم في حرب ذهبت بها ارضهم اليس انور السادات وضع يد رفات بيدبيغن اين حقوقهم في ذلك السلام الوهمي اليس ابومازن وضع يده بيد مبارك و سالت الدماء في غزة؟ اذا المسئلة مواقف فاجيبونا على تلك المواقف و اذا تحليل لماذا نلقي اللوم على حماس فقط لماذا لا نلقي اللوم على فتح التي تريد تكرار اخطاء الماضي بالتحالفات العربية الغير مجديه. نعم نتالم لكل شهيد و جريح كم هم ضحايا حرب اكتوبر كم هم الضحايا بعد كمب ديفيد ضحايا غزة امامه قليل جدا لكن ضحايا غزة ازالوا الاقنعة عن وجوه الكثيرين. اذا هو تحليل لواقع لماذالا تحلل تواطئ مصر صفقة لترئيس جمال نجل مبارك ووو
التحالفات العربية
علي علي -ماذا جنته القضيه الفلسطينيه من الحكومات المصريه اليس عبد الناصر دجهم في حرب ذهبت بها ارضهم اليس انور السادات وضع يد رفات بيدبيغن اين حقوقهم في ذلك السلام الوهمي اليس ابومازن وضع يده بيد مبارك و سالت الدماء في غزة؟ اذا المسئلة مواقف فاجيبونا على تلك المواقف و اذا تحليل لماذا نلقي اللوم على حماس فقط لماذا لا نلقي اللوم على فتح التي تريد تكرار اخطاء الماضي بالتحالفات العربية الغير مجديه. نعم نتالم لكل شهيد و جريح كم هم ضحايا حرب اكتوبر كم هم الضحايا بعد كمب ديفيد ضحايا غزة امامه قليل جدا لكن ضحايا غزة ازالوا الاقنعة عن وجوه الكثيرين. اذا هو تحليل لواقع لماذالا تحلل تواطئ مصر صفقة لترئيس جمال نجل مبارك ووو
bravo
ahmad -مقال جميل و تحليل دقيق٠ حرسك الله
bravo
ahmad -مقال جميل و تحليل دقيق٠ حرسك الله
مقال رائع
اتفق معك -حماس تتاجر و تاجر بدماء الاطفال فى سبيل املاء شروطها لصالح من يمولونها كحرطة اسلامية مثل ايران و سوريا و بينما حزب الله اقتنع ان دم لبنان غالى فانه لا يزال يردد انه يريد ان المصريون يحاربون اسرائيل! بينما لا هو و لا سوريا الللى ارضهم محتلة بيحاربوها! يعنى دم لبنان غالى و دم يوريا غلاى جدا و دم مصر رخيص و دم فلسطين بلا ثمن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ ارجو النشر
مقال رائع
اتفق معك -حماس تتاجر و تاجر بدماء الاطفال فى سبيل املاء شروطها لصالح من يمولونها كحرطة اسلامية مثل ايران و سوريا و بينما حزب الله اقتنع ان دم لبنان غالى فانه لا يزال يردد انه يريد ان المصريون يحاربون اسرائيل! بينما لا هو و لا سوريا الللى ارضهم محتلة بيحاربوها! يعنى دم لبنان غالى و دم يوريا غلاى جدا و دم مصر رخيص و دم فلسطين بلا ثمن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ ارجو النشر
تعقيب
سعد -مقال ممتاز وتحليل رائع ومقاربة واقعية جدا ولكن عزيزي الكاتب سينبري لك مئات بل الاف الوطنيين والقوميين والاسلاميين ليضعونك في خانة العمالة لان العالم العربي خاصة والاسلامي عامة قد لغوا العقل والانتصار لدينا هو القتل او الموت ولا يهم من يقتل او من يقٌتل ولكن المهم ان تمتلىء ساحات المعارك بالجثث فاذا كانت جثث الاعداء فخيرا على خير واذا كانت جثث جنودنا فانهم يجب ان يشكروا المتسبب لانهم سوف ينالون الجنة فالانتصار بمفهومنا هو ان يسيل الدم وان يبقى القادة كما كانوا قبل الحرب اما ان يموت مليون او ان تهدم مدينة او نتاخر عن ركب التقدم فهذه كلها في نظر المتأسلمين بدع فالناس خلقت لتموت
تعقيب
سعد -مقال ممتاز وتحليل رائع ومقاربة واقعية جدا ولكن عزيزي الكاتب سينبري لك مئات بل الاف الوطنيين والقوميين والاسلاميين ليضعونك في خانة العمالة لان العالم العربي خاصة والاسلامي عامة قد لغوا العقل والانتصار لدينا هو القتل او الموت ولا يهم من يقتل او من يقٌتل ولكن المهم ان تمتلىء ساحات المعارك بالجثث فاذا كانت جثث الاعداء فخيرا على خير واذا كانت جثث جنودنا فانهم يجب ان يشكروا المتسبب لانهم سوف ينالون الجنة فالانتصار بمفهومنا هو ان يسيل الدم وان يبقى القادة كما كانوا قبل الحرب اما ان يموت مليون او ان تهدم مدينة او نتاخر عن ركب التقدم فهذه كلها في نظر المتأسلمين بدع فالناس خلقت لتموت
منظمة رايتس ووتش تته
driss -منظمة رايتس ووتش تتهم مصر بدورها في حصار غزة
منظمة رايتس ووتش تته
driss -منظمة رايتس ووتش تتهم مصر بدورها في حصار غزة
عجيب امورغريب قضيه
كريم البصري -ذكرني هذا المقال للاخ الاستاذ حسين كركوش يالمثل العراقي القائل(الايد اللي ماتكدر تلاويه بوسه)ساترجم هذا المثل(اليد الذي لاتستطيع مقارعتها قبلها)،وانا مستغرب ان اسمع واقراْ من بعض الاخوة الذين اعرف عنهم انهم قضوا حياتهم كفاحا ضد الامبريالية والراسمالية والصهيونيه وما الى ذالك من مصطلحات مدوية طالما كانوا يحشون كلامهم بهذه المصطلحات،مالذي جرى ياترى؟،هل اكتملت تجاربهم وصاروا اكثر نضجا وقد ابصروا الحقائق كما يجب،ام صارت تلك الافكار وتلك المصطلحات قديمة وفاشله وتورث صاحبها الفقر والحرمان؟.
عجيب امورغريب قضيه
كريم البصري -ذكرني هذا المقال للاخ الاستاذ حسين كركوش يالمثل العراقي القائل(الايد اللي ماتكدر تلاويه بوسه)ساترجم هذا المثل(اليد الذي لاتستطيع مقارعتها قبلها)،وانا مستغرب ان اسمع واقراْ من بعض الاخوة الذين اعرف عنهم انهم قضوا حياتهم كفاحا ضد الامبريالية والراسمالية والصهيونيه وما الى ذالك من مصطلحات مدوية طالما كانوا يحشون كلامهم بهذه المصطلحات،مالذي جرى ياترى؟،هل اكتملت تجاربهم وصاروا اكثر نضجا وقد ابصروا الحقائق كما يجب،ام صارت تلك الافكار وتلك المصطلحات قديمة وفاشله وتورث صاحبها الفقر والحرمان؟.
I like it
Ehab -Well written article.
I like it
Ehab -Well written article.
.....
هلال السعدي -قادة حماس هم في الصف الاول وقد قدموا العديد من التضحيات. البارحة فقط استشهد سعيد صيام
الى 15
2 شهداء حمساويون -ماشالله اثنان شهداء من حماس سعيد صيام و نزار ريان! و تلاقى اللى يبحث فى الحقيقة يلاقيهم اغتالتهم حماس لموافقتهم لعى مبادرة مصر او اختلاف فى الراى مع خالد مشعل! ففى الحرب لن يعرف احد من قتل من او كيف فالكل سوف يلصق موته بالقصف الاسرائيلى
حكومة مصر الصهيونية
سعودية حمساوية -حكومة مصر باعت ضميرها واخلاقها
.....
هلال السعدي -قادة حماس هم في الصف الاول وقد قدموا العديد من التضحيات. البارحة فقط استشهد سعيد صيام
الى 15
2 شهداء حمساويون -ماشالله اثنان شهداء من حماس سعيد صيام و نزار ريان! و تلاقى اللى يبحث فى الحقيقة يلاقيهم اغتالتهم حماس لموافقتهم لعى مبادرة مصر او اختلاف فى الراى مع خالد مشعل! ففى الحرب لن يعرف احد من قتل من او كيف فالكل سوف يلصق موته بالقصف الاسرائيلى
حكومة مصر الصهيونية
سعودية حمساوية -حكومة مصر باعت ضميرها واخلاقها