كتَّاب إيلاف

حماس: خياركم: نجاد أو أردوغان

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قادة حماس، راجعوا ما كتبته عنكم وإليكم منذ 10 سنوات. الفكرة المركزية فيه هي محاولة افهامكم ضرورة صناعة قرار واقعي لا يستهدي بالأحكام الفقهية والآيات والأحاديث بل بعلم السياسة. مثل هذا القرار كان ولا زال كفيلا باقناعكم بالتخلي عن متابعة أهداف غير واقعية كانت وظيفتها الوحيدة حتى الآن هي إهداء المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، الصانع الحقيقي لقرار إسرائيل الفلسطيني، الحوض الذي تجيد السباحة فيه لتجنيد الرأي العام الإسرائيلي والعالمي وراءها: دولة اليهود تواجه خطرا وجوديا: تحرير فلسطين حتى آخر ذرة تراب، وعندما تخليتم ضمنيا عنه الى الخيار الواقعي، دولة فلسطينية في الأراضي المحتلة في حرب 67، فخَّخه خالد مشعل بشرط مستحيل التحقيق "بالكفاح المسلح"! ففرَرتم من القطرة الى المزراب؛ كما حاولت افهامكم ضرورة الانتقال من الإتّكال الهاذي على التدخل الربّاني في التاريخ، إن تنصروا الله ينصركم، إلى الاعتماد الكلي، في صنع قراركم، على قراءة موازين القوى على الأرض. فهي "أصْدق أنباء من الكُتب".
ماذا تعني الواقعية السياسية التي دعوتكم ولا زلت ادعوكم إلى تبنّيها؟ تعني: التخلي النهائي عن الكفاح المسلح والعمليات الانتحارية والانتفاضة الثالثة في فلسطين و"الانتفاضة العربية الشاملة" من أجل... تحرير فلسطين. إنها أحلام يقظة لن تستيقظوا منها إلا على كابوس؛ انها في الواقع وصفة للتفريط في ما تبقى من فلسطين إلى الابد، كما فرط أسلافكمفي نصفها سنة 48 عندما فضلوا الكفاح المسلح على قرار التقسيم الواقعي. القرار الواقعي هو القابل للتحقيق في المستقبل المنظور. أما المستقبل غير المنظور فمجاله قراءة الكف. التخلي عن الكفاح المسلح هو اليوم مطلب شعب غزة الذي يرفض 80 % منه اطلاق الصواريخ على البلدات الإسرائيلية، كما صرح بذلك الاقتصادي الغزاوي، عمر شابان المنتمي لمجموعة PAL THNIK الخيرية في غزة. إذن شعبكم والواقعية السياسية يتطلبان منكم نزع صواريخكم بانفسكم عملا بالمثل العربي الواقعي "بيدي لا بيد عمرو". السلاح اليوم لم يعد "زينة الرجال" كما يقول المثل البدوي بل غدا سبب هزيمتهم. وهذا ما بَدا أن حماسقد ادركته عندما أنهت من طرف واحد جميع عملياتها العسكرية منذ انتخابها في تشريعات 2006، فلم تقم بعملية واحدة ضد إسرائيل، بل كانت تقتل أعضاء الجهاد الإسلامي كلما حاولوا اطلاق الصواريخ على إسرائيل؛لكنفي إحدى النوبات المزاجية التي لا يعرف سرها إلا قادة حماس. هذه الأخيرة أمرت، غداة نهاية الهدنة، باطلاق الصواريخ على سدروت! ونعرف بقية المأساة الدامية التي لم تَتِمَّ فصولا. المطلوب من حماس أن تكون منطقية مع قرارها الضمني بالتخلي عن العمل المسلح منذ يناير 2006، إذن فلتعلن منذ الآن تحولها الى حزب سياسي مثلما فعلت فتح غداة أوسلو ومثلما قد يفعل حزب الله غدا إذا تحلى بالواقعية.
البشائر الأولى لتقدم حماس إلى الواقعية، السياسية، لاحت منذ قبولها بمرابطة جنود اتراك على حدود غزة مع مصر لمنع تهريب السلاح الإيراني إلى غزة، عبر طريق فيلاديلفيا الذي كان اغلاقه الهدف الأول للحرب، وخاصة منذ قبولها بالمبادرة المصرية لايقاف اطلاق النار التي تتضمن أيضا عودة الحرس الرئاسي الفلسطيني الى غزة ودخول حماس مع فتح، وباقي الفصائل، في وحدة وطنية لا بديل لها الا استمرار المذابح الفلسطينية وتلاشي مشروع الدولة الفلسطينية باعادة الضفة الى الأردن وغزة الى مصر وابقاء القدس الشرقية تحت السيادة الإسرائيلية! بالأمس القريب كانت حماس ترفض كل رقابة على حدود غزة مع مصر، وكل عودة لقوات السلطة الفلسطينية اليها، وحتى مجرد الحديث عن الوحدة الوطنية مع فتح "الخائن" محمود عباس! وكان اعلامها يطلق النار على المبادرة المصرية "المسمومة" والحال انه اتضح انها خشبة الانقاذ الوحيدة التي مُدّّت اليكم والى شعب غزة لايقاف المذبحة بينما انصار استمرار مذبحة غزة، وتوسيعها الى مصر وسورية والأردن ولبنان، يساعدونكم بالصراخ العقيم. إذا ما تأكدت بشائر اهتداء حماس الى الواقعية فسيكون ذلك حدثا له قبْل وبعْد، وسيكون خيرا وبركة على شعب كابد، منذ قرن، العذاب ألوانا أساسا بسبب حزازات النفوس العشائرية التي حالت منذ عشرينات القرن الماضي دون وحدته الوطنية العسكرية والسياسية فأضاعت حقوقه الوطنية. هل تكون هذه البشائر أمارة على ميلاد حماس واقعية جديدة متحررة من أوهامها عن نفسها وعن العالم الذي تعيش فيه الذي لا تجدي معه شعارات مثل "الوقت يعمل لصالحنا" فالأزمة الاقتصادية ستسقط الانظمة العربية بانتفاضة شاملة تعيد الخلافة الإسلامية لـ... تحرير فلسطين الخ. وإذا تأكد أن قيادة حماس في الداخل، بقيادة هنية، قد جنحت الى الواقعية بينما ما زالت قيادة الخارج، بقيادة مشعل، على أوهامها، فسيكون ذلك خبرا سعيدا قد يؤدي الى فرز ضروري بين الواقعيين والمتطرفين.
لتكن لكم "أُسوة" حسنة، ليس في نجاد الذي يكتب قراره تحت إملاء هلاوسه السمعية - البصرية عن الامام الغائب منذ 10 قرون، بل في أردوغان الذي يصنع قراره في المؤسسات العلمية، ومنها قراره التاريخي مصالحة إسرائيل مع سورية التي فوضته للتفاوض باسمها مع الدولة اليهودية لاسترداد الجولان. قال لي دبلوماسي عربي: "اتفاقيات السلام السوري - الإسرائيلي لاتحتاج إلا لحفل توقيع". وزيادة على ذلك، فاردوغان على استعداد لتقديم 3 مليار متر مكعب من مياه نهر جان لكل من سورية والأردن وفلسطين وإسرائيل لازدهار زراعتهم وإعطاء السلام قاعدة مادية تحميه. واكثر بكثير من ذلك مشروع اردوغان، كما كشفه المؤرخ والمعلق الفرنسي Alexandre Adler، يتجاوز مصالحة إسرائيل مع جوارها العربي الى مصالحتها مع الشرق الأوسط كله: تركيا - أردوغان تعمل، بمساعدة امريكا - اوباما، على مصالحة إسرائيل مع لبنان والعراق والجمهورية الإسلامية الإيرانية. فلماذا تحرم حماس نفسها من الدخول في هذه الحلقة الفاضلة؟ هل لسواد عيون أحمدي نجاد الذي يبدو أن تحالف رافسنجاني - خاتمي مصمم على منعه من العودة لحكم إيران في رئاسيات حزيران - يونيو القادم؟
قادة حماس، لقد دقت ساعة الخيار: إما أن تكونوا أحمدي نجاد أو أردوغان الذي تحبونه كثيرا. فاختاروا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكوك
خوليو -

أشك أنً قادة حماس ومن على شاكلتهم بمقدورهم أن يستوعبوا مقالاً كهذا، فهم أقدامهم على الأرض وعقولهم في سماء الوهم، وهناك خبثاء يستخدمون هكذا فكر، والعدو الاسرائيلي يدعم وجودهم،اسرائيل لم يكن هدفها من المذبحة القضاء على حماس بل إيقاف الصواريخ المفرقعات،الفكر الحمساوي والشيبه له يخدم وجودها، حماس وأخواتها خسروا الأرض والفكر الأرضي وأكيد سيخسرون السماء، وذلك لسبب بسيط جداً، وهو أنه لايوجد سماء.

بقاء فلسطين
المقاومه باقيه -

خيار حماس هو المقاومه يا ذكي

انا افكر يعني انا مش
فارسي -

انت عفبف ؟ و اخضر كمان ؟ مهلوس بصحيح...نقول في لبنان عن الاخضر هو ما تسموه انتم الحشيش...لا مش الغازون..حشيش؟؟؟ الكيف...يعني تشرب منه و تكون في القمر...

و
بهنام -

سؤال الى السيد الأخضر ، فتح طبقت جميع نصائحك الى حماس قبل سنوات وواجهت مراوغة المفاوضين الاسرائيليين وعمليات اغتيال القادة الفلسطينيين ، وسؤال آخر اليست اسرائيل دولة يهودية دينية تسعى الى تحقيق وعود دينية في التوراة ، شخصيا أقترح على حضرتك ان توجه نصائحك السياسية للقادة الاسرائيليين مثل ليفني وباراك

النتيجة انتخبوا حماس
يا حبيبي يا لبنان -

بكل تاكيد ان حماس ستسير مرفوعة الرأس في شوارع غزة وفي العالم العربي والاسلامي فقد تفوقوا عل ميليشيات حزب الله وكسروا ارقام النصر الاهي وهي 1300 قتيل 5750 جريح حتى الان... الكلام وحده لا يكفي لذلك قرر زعماء زعزعة الاستقرار العربي في مهرجان الدوحة كل حسب قدرته: 1- فنجاد ادان دعوة بابا قم الفارسي (الخامنئي) لعدم الجهاد في غزة.2- وبشار قال ما اخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة وقال امام العالم انه فور عودته الى سوريا سيبداء التحضير لفتح جبهة الجولان في مدة اقصاها مئة سنة وانه سيقفل السفارة الامريكية وطرد السفير الامريكي فورا . 3- اما الانقلابيون العسكريون الموراتنيون فكانوا سعداء انه تم الاعتراف بهم لقتلهم للدمقراطية في بلادهم مقابل تجميد العلاقات عدة اسابيع مع اسرائيل. اما قطر فكانت المفاجاة انهم ادانوا التجميد لانه استخفاف بالشعب العربي وقطعوا كل العلاقات مع العدو الصهيوني ومن يساعدهم فاقفلوا المكتب الاسرائيلي وطردوا الدبلوماسيون الصهاينة, اقفلوا القاعدة العسكرية الاميركية في قطر لانها ترسل من هناك القنابل الفوسفورية لحرق اطفال غزة, وقرر الاخوة في قطر ان يقفلوا السفارة الامريكية وطرد السفير الامريكي. بعكس المجموعة العربية بقيادة سعودية التي تمكنت ولاول مرة في التاريخ الحديث من ان تفرض في مجلس الامن (بعد عمل ومجهود جبار واصرار ووحدة في القرار والموقف الصلب) قرار بوقف الحرب وانسحاب جيش العدو وتقديم المساعدات ووقف الحصار وفتح المعابر. والمجموعة العربية فرضت لاول مرة على امريكا عدم استعمال الفيتو ... ومن الايام الاًولى للعدوان كانت المبادرة المصرية ... اسرائيل قبلت بالمبادرة المصرية وحماس رفضتها وقالت انها مبادرة اسرائيلية ... قرار مجلس الامن 1860 رُفِضَ من حماس اولاٌ وواصَلوا اطلاق الصواريخ ثم من اسرائيل بعد انتهاء اجتماع الوزاء الساعة الثالثة بعد الظهر .. .. لكي نقول من الذي انتصَر يجب ان نحدد اولاٌ ماذا هو هدف اسرائيل من الحرب بشكل عام وماذا تريد لحماس بشكل خاص . . التحديد لا يكون انطلاقاٌ من تصريحات العدو المجرم الذي يحدد مسبقاٌ لكل شخص منهم ماذا سيقول ليتمكنوا من الوصول الى الهدف المحدد. . ولا انطلاقا من الاعلام الصهيوني المسخر 100% لخدمة المخططات الصهيونية (انوه بالهيمنة الصهيونية على الاعلام العالمي وخاصةٌ الاعلام العربي) وتحديد هدف العدو لا يكون من خلال الفضائيات ال

الكرامة
ابو احمد -

هاي شروط استسلام يعني اما ان تعمل عبد لاسرا ئيل مثل فتح واما ان يتم تدميرك مثل حماس وماذا فعلت المفاوضات على مدى 18 عاما ايها الكاتب العبقري فاذا لم يكن عندنا كرامة لا توجب الحياة لنا فالموت افضل ان تعيش ذليلا

اسئلة لحماس
عربي غير حر في غزة -

أين رد حماس المزلزلاين مقبرة الجيش الاسرائيلياين لاعتذار للشعب الفلسطينياين الاعتذار للمعجبين بحماس بسبب فشلها في المقاومة وردع اسرائيلاين تختبئوا قبل ان تظهروا وتعلنوا النصراين مشروع المقاومة واين حلفاؤكم في ايران وجنوب لبنان وسوريا ولماذا لا يطلقوا طلقة واحدة لمساعدتكم

يا لها من ذلة!!
سلسبيل -

طبعاً يكفي أنك تخاطب حماس فهذا يتضمن إعتراف بشرعيتها السياسية والشعبية!! كأنك تقول ان اسرائيل تريد السلام من الأساس!!ألم تسأل نفسك لماذا دولة بهذه القوة -التي ترهبك كثيراً فيما يبدو!- لا ترمي لهم بقطعة هذه الأرض وترتاح وتريح شعبها المهلوع من الصواريخ ولا بأس أن يتم ذلك عن طريق القنوات الدولية التي لا تعيرها إلتفاتاً وقت الشدائد!! هل من الصعب عليهم معاقبة الفلسطينيين إذا أطلقوا صاروخ؟؟ هل سيسكت الناس إذا فعلت المقاومة ذلك وقد عادت إليهم شقفة الأرض وبها صاروا قادرين على ممارسة حياتهم والعيش بسلام؟؟ بالفعل 80% من الناس سيكونون ضد المقاومة آنذاك في حالة حصل الفلسطينيين على دولتهم حتى وإن منقوصة!! ولا أصدق ابداً أن هذه النسبة صحيحة الآن وسيخرجون من هذه المذبحة أكثر تصميماً هذا دمهم وطبعهم وتركيبتهم لستة عقود.. فالمنهج الذي استخدمه الصهاينة في هذه المقتلة كان لزيادة مشاعر الكراهية والحقد ضدهم.. فلا يتصور أحد أن دموع أهالي الشهداء ستقف عند حد الحزن عليهم بعد وداعهم بالتأكيد نسبة كبيرة منهم يجهزون للإنتقام وهذا هو الهدف الأساسي من هذه المجزرة حتى تبقى المقاومة وتبقى مصانع السلاح المتطور قائمة ويستمر التبرير !! إسرائيل تغذي الإنقسام وتغذي سمة عدم الرضوخ -والتي لم يخبرها كثيرين بعد!!-حتى تستمر في صب رصاصها منذ قدومها لإنها تستفزهم بكل طرق العالم المذلة حتى تبقي على هذه المقاومة والتصميم على عدم الركوع وبالتالي المزيد من الصمود لمواجهتهم مهما جاعوا ومرضوا وشردوا وقتلوا!! يعني سواء قاوموا أو سكتوا لن يتركوهم في حالهم!! إذا كنت تدافع عن ذلك السلام المهين الذي أبرمته مع الدول المجاورة فهذا لا يمكن أن نسميه سلام بإعتباره مستفيد منه فقط من أبرموه وثلة معهم أما بقية الشعب المحتاج فعلا للإمتيازات فلم يصلهم منها شيء اللهم إلا منتجعات لأنصاف العراة يعود ريعها لجيوب كلا البلدين ولخاصة مخصوصة!! وغير ذلك لا زالت العمارات تقع على رؤوس المصريين ولا زال أطفال الشوراع في إرتفاع ولا زال غالبية الناس يشاهدون ما لا يستطيعون إبتياعه والحال نفسه بالنسبة لشعب الأردن !!لن يتغير شيء إذا سمعوا كلام هذا أو ذاك ..وبعدين من العار أن يصل بكم الخوف إلى هذا الحد!! مهما بلغت درجة قوتهم وتقدمهم فقد هزمت المركافا عام 2006 .. واليوم ها هم يتخاصمون عن من الذي سيدفع الفاتورة بعد نصرهم التكنولجي.. ولن ي

حماس فلسطينيه
pier -

حماس كانت وستبقى فلسطينيه وهي تمثل مرحله من مراحل المقاومه الفلسطينية وصمود شعب فلسطين العضيم الذي أستطاع أن يكسب أحترام وتقدير كل أحرار العالم حتى أعدائه. إن إضهار الصراع الفلسطيني الإسرائيلي كنتيجه للصراعات الإقلميه هو تشويه للقضيه الفلسطينه التي هي قضيه شعب قتل وهجر وسلبت بلده. فالشعب الفلسطيني يناضل من أجل حقه وليس من أجل تبني سياسه أي قوه أقليميه...

حماس
احمد حسن -

اكبر جيش عربي لم يصمد امام اسرائيل سوى ستة ايام بينما حماس صمدت اكثر من ثلاثة اسابيع على الرغم من الحصار المطبق عليها ولهذا فان حماس هو نموذج سيغير وجه المنطقة بينما محمود مرزا رضا عباس فهو قد انتهت ولايته الرئاسية وهو غير مرحب به في فلسطين ولن يقبل به احد سوى اسرائيل وامريكا ومصر ولهذا فان رؤوسا قد اينعت كما قال الحجاج وان غدا لناظره قريب

طعم الانتصار
The Witness -

استاد عفيف مشكلتك انك لاتستمتع بالانتصارات الالهيه مع رائحة الشواء المنبعث من اشلاء الاطفال والابرياء والمهجرين من حى الى حى فى قزة على رأى شيخ حمد مشكلتك لاترى معنى الابتسامه فى وجه خالد مشعل وهو يتحدث عن شهداء غزة لانه ارسلهم الى الجنة بسرعة هائلة قبل ان يعرف بعضهم طعم الحياة فى حين يعيش عيشة 5 ستار فى دمشق رغم الحرب المستمرة فى الجولان مند اربعين سنة عملا بقول بشار ما اخد بالقوة لايرجع الا بالقوة استاد عفيف نحن لسنا ظاهره صوتيه نحن امة من القطعان

رقم 10
معجب سابق بحماس -

اي صمود يا احمد حسن. الشعب الفلسطيني يقتل يوميا لمدة 22 يوم والمقاومة مختبئة. لماذا لم تتحول غزة الى مقبرة. ما هذا الصمود حيث يموت 1300 فلسطيني واسرائيل تخسر فقط 13 قتيلا. ليش لا تعترف ان مقاومة حماس لم يكن لها وجود على الساحة وتركوا الناس العاديين يواجهوا آلة اسرائيل العسكرية. حان الوقت لحماس ان تقدم اعتذارا لفشلها وتعريض المدنيين للموت هباء لارضاء طهران ودمشق وانت تعرف ان حلفاء حماس واصدقاءها لم يطلقوا طلقة واحدة على اسرائيل.

الى تعليق رقم /10
تيمور -

هل تعلم لماذا ( صمدت ) حماس 3 أسابيع ؟لأن صواريخ اسرائيل لم تصل دمشق !! وكذلك لأن صواريخها لم تخترق الملاجئ لأعماق كثيرة !! .كذلك اعتقد بأن حماس صمدت بفضل كل هذه الخسائر التي استطاعت ان تكبد اسرائيل , يارجل 1300 جندي اسرائيلس وأكثر من 5000 جريح وتدمير كل هذه المدن فيها ما إضطرها الى الصراخ المدوي و استنجادها بالعالم لوقف القتال ,معركة اخرى كهذه و سوف نحرر الأندلس وليس غزة فقط

نصر ألهي بدون ملائكة
كركوك أوغلوا -

من السماء !!..فالصخر والشجر نطق أخيرا هاهنا ......يختبأ فأقتلوه ؟؟!!..

النصر المؤزر
ايلافي مغربي -

ان الظاهرة الفريدة من نوعها في الكون بأسره وربما لا توجد الا في وسط الأمة العربيةدون غيرها من أمم الأرض تتمثل في رفع اشارات النصر في أوج الهزيمة،ما ذا يمكن أن نقول عن نكسة يونيو 67 ودمار لبنان العن الشيطان ياهذا انهما انتصاران ساحقان في الحناجر وشاشات التلفزة والفضائيات التي يملكها الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين والتي كانت وما زالت تشكل نموذجا ناجحا لفكر الخراب والموت والهزيمة ، ان الجزء الأكبر من انتصارات هذه الأمة تتم على شاشات الفضائيات ، المشكلة أنه كلما أمعنا في القذائف الحنجورية كلما زادت الهزائم والفجائعوالافق بشكل عام مظلم قاتم ولا داعي للف والدوران

...................
مصري -

إلى التعليق رقم 10 من السهل في حروب الجيوش النظامية أن يحطم أحدهما الآخر في ساعات وليس 6 أيام .. لكن في حالة حرب العصابات عندما يكون الجيش مختبئ في الخنادق وعندما تكون هذه الملشيات المختفية الجبانة لا تملك محطات ردار ولا مطارات ولا موانئ ولا منشآت صناعية استراتيجية يمكن للعدو تدميرها فلا يجد امامه سوى قتل المدنين الأبرياء وعندما ينتهي من مهمته القذرة يخرج حماس مهللين بالانتصار الذي يعني نجاتهم من الهلاك و إخوانية ششهيرة في الشعب الذي تلقى من العدو أذى عابر

الواقعية السياسية
فلسطيني -

الواقعية السياسية في مفهومك هي الذل....هي التنازل عن الكرامة و الحق في الحياة.... لا ادري كيف نتناسا ما قام و يقوم به هذا الكيان من جرائم في غزة و الضفة من قتل و اعتقالات و مصادرة الاراضي و فرض الامر الواقع عن طريق بناء الجدار العازل. هل في الضفة صواريخ ليبرر لهم جرائمهم, و ماذا فعلت كل هذه السنين من المفاوضات التي كانت السبب في ما نعانيه حتى اليوم. الواقعية السياسية في منظورك ما كانت لتحرر مصر و سوريا و ليبيا و لما بررت تقديم الجزائر مليون و نصف شهيد لانهم كان يجب عليهم ان يستمعوا للعقلانيين و ينظروا الى الفارق الكبير في القوى ويرتضوا الذل و الهوان على المقاومة و الحرية. منذ اليوم الاول للعدوان لم اقرأ مقال واحد في ايلاف يحمل هذا الكيان المسؤولية عن جرائمه ليس في غزة فقط مع انها الافظع بسبب الاستبسال العربي في تبرير هذا الهجوم الهمجي, و انما جرائمه التي لم ولن تتوقف حتى لو قدمنا كل فروض الطاعة لهم فهم دائما يقولون العربي (وليس الفلسطيني) الجيد هو العربي الميت. اين كانت تحليلاتكم العبقرية لادانة الحصار المجرم الذي بسببه استشهد الكثير من اهلنا في غزة. مع كل هذه المعطيات هل تنفعنا الواقعية السياسية؟؟؟؟؟؟

غريب للغاية
النهر العذب -

و كأن الكاتب لم يشهد المؤتمرات تتلوها المؤتمرات لعقد السلام المزعوم, وكأنه لم يشهداللاُت الاسرائيليه التي زادت على اللاٌت العربيه.عن أي سلام يتحدث؟

مقاومة غير موجودة
علي ابراهيم -

عن اي صمود تتكلم. قتل وتدمير من جانب واحد وغياب كامل كليا للمقاومة الفاشلة. اسرائيل اوقفت اطلاق النار لتفادي احراج اوباما في يوم استلامه المنصب وهي تنصب فخا جديدا لحماس. وسؤال أين مقبرة الجيش الاسرائيلي في غزة اين العمليات الاستشهادية واين حلفاء حماس في ايران. لماذا لا يمسحوا اسرائيل من الخارطة كما هددوا واين سوريا من تحرير الجولان وحزب الله من تحرير مسمار جحا الذي يسميه البعض مزارع شبعا. لا نريد شعارات ومبالغات سفيهة.

ما الفرق
ما الفرق -

لا ادرى لماذا تذكرت مشاهد الجماهير الزاحفة الى الاستاد فى جموع غفيرة فى وقت مباريات كأس العالم لكرة القدم و كل منها يرتدى ما يدل على فريقه و هو يرى ان الكرة غالب او مغلوب فالتعادل غير معترف به و لا طعم له! نفس الشىء فى مباريات المصارعة الحرة يظل مشجعى كل لاعب يصرخون و يهتفون للاعبهم و يشتمون و يسبون الاخر و يشككون فى قدرته و يحرضونه على ان يضرب اكثر و ان يتبجح اكثر و ان يتقل منافسه قتلا لو استطاع! و يسنون فى النهاية انها رياضة و مجرد لعبة! فان كان المشجعين يتعصبون لهذه الدرجة للفريق او اللاعب الذى يمثلهم فالساسة ليست كذلك لا يمكن ان تكون خاضعة لصراخ المتفرجين فى المدرجات مع فراق بسيط انه لو تهور اللاعبين سيتحطم الاستاد فوق رؤوس الجميع و لن يبقى شخصا على قيد الحياة فى الاستاد! اما الهتافات التى يشترط ان يكون فيها صراخ و شتم و شب و رفع احذية و حرق و لا مانع من اشتباكات و نحيب و لطم و تمثيل مبالغ فيه و كان المظاهرات المحترمة لا تؤدى الغرض نفسه و كأن رفع لافتات محترمة لا فائدة منه اما الهتافات نفسها فبكل جدية تصيبنى بالقىء او الضحك لا اعرف! فلابد ان تذكر بتحية العلم فعندنا فى مصر يهتف الطالب تحيا جمهورية مصر العربية ليرد عليه باقى الطلية بنفس الكلام و نفس النغمة اما فى مظاهراتنا فتجد شعر هابط و ووزن و قافية و لابد ان يقولها شخص محمول ع الاعناق و يظهر على الشاشة حتى يراه امير الجماعه فيعرف انه قام بالواجب

ومع هذا؟؟؟
أبو جلال -

مع أن مقاومة المحتل الغاصب من البدهيات والمسلمات أدخلتها بفلسفاتك وجعلت منها قضيه ثم ألبستها لباس الدين والفتوى،كفاك الحقيقه،فما هم إلا شعب يدافع عن وجوده وكيانه،ومتى كانت قوة المقاومة وعلى مرِالتاريخ تماثل قوة المحتل؟ ومتى كان إسترجاع الحقوق بغصون الرياحين والورود؟الشعوب المُحتَلةٌقدمت ملايين الشهداء وعلى مرِالأزمان من مسلمين وغيرهم فلم يجب الآن على هؤلاء الرضوخ للمحتل الغاصب؟ وهل حياة الذل والهوان أجدر أم الموت دفاعاً عن الأرض والعرض؟

كاتب
محمد -

هذا الكاتب متجاوز والله لم اقرأ إلا سطرين من مقاله

مصداقية الكلمة
يحي اليحي -

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا الكريم محمد بن عبد الله وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،، وبعد :فقد قال الله تعالى ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا. وقال عز من قائل ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم ، إن الله لا يهدي القوم الظالمين ، فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة ، فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما اسروا في أنفسهم نادمين) تعلمت أن الشدة مهما طالت لا بد من أن يعقبها فرج .. وأن العسر مهما طوق صاحبه لا بد أن يليه يسر وسعة .. وأن الظلمة لا بد أن يتبعها نور وفجر صادق .. وأن العسر ـ مهما اشتدت عزائمه ـ لا يمكن أن يغلب يسرين ! لا شيء يعجل الفرج كالصبر والاحتساب .. ولا شيء يؤخر الفرج كالسخط وشكوى الخالق للمخلوق .....! وكما أن للنصر والعزة والإباء أبطال وقادة ورواد .. كذلك للهزائم ومراحل الانحطاط وضياع الهوية، وفقدان الشخصية رواد وقادة وكتاب؛ لكنهم قادة وكتاب على مستوى الهزيمة التي أصابتهم وأصابت أمتهم بسببٍ من أنفسهم المهزومة المقهورة ..ومانشاهدة من بعض الكتاب . مشوهون لا يستطيعون أن يَرقوا بأنفسهم المهزومة المقهورة إلى درجة الحقيقة المطلقة .. لذا تجد نشاطهم كله يدور حول فقه التبريرات .. فقه الاستضعاف وسقوط التكاليف. نفوسهم أضعف من أن ترقى بهم إلى القمم والمعالي من الأهداف والغايات .. فهم فقدوا الأدوات الضرورية التي يمكن أن ترقى بهم إلى ذاك المستوى الرفيع .. لذا فهم يتحركون في السهول والسهل والحفر، وفي الأماكن التي لا تليق بذوي المروءة والنفوس الأبية أن يتواجدوا فيها ..!! بل ما من باطل وشذوذ يُردد في بلاد الغرب ـ حتى إلا ووجد في هذه الأمة ومن هؤلاء المهزومين من ينتصر لتلك الشذوذات والانحرافات ..!!

والآخر
بهاء -

أؤيدك سيد عفيف بكل ذهبت إليه من نصح لحماس ولغيرها، فلن يتحرر الحق الفلسطيني بالعنف مهما علت الشعارات والتضحيات. لكن أفترض نفسي بموقع حماس وأسألك كيف سنتعامل مع مؤسسة إسرائيلية ورثت كل الشر النازي وأثبتت تاريخيا ومنذ أوسلو أنها لا تؤمن بالسلام حلا بل تؤمن بالقوة والإبادة العنصرية (فلإسرائيل أيضا فقهائها (حاخاماتها) الذين حللوا قتل من ألف إلى مليون في غزة لإيقاف الصواريخ)، كيف سنتعامل مع مؤسسة عسكرية أمنية متطورة تقنيا وإداريا ولكنها تستند أيضا لأيدلوجية عنصرية عنيفة؟ ماذا ستقدمون أنتم كمفكرين ومثقفين لكم بعض الوجود بالغرب لمحاسبة الإجرام الإسرائيلي؟ كيف تقنع الإنسان الفلسطيني في غزة بأن الضمانات الأوروبية موضع ثقة وهو يقارن بين تسابق إدانات القادة الأوروبيين لأي صاروخ أوقنبلة فلسطينية تقتل بعض الإسرائيليين المدنيين بينما يتجاهلون قتل 400 طفل فلسطيني بأسلحة محرمة دوليا بل ويبررون ذلك ويباركوه؟ يا سيد عفيف الدعوة للسلام ورفض التطرف الديني يجب أن يكون متوازنا وعادلا فالتطرف الديني المتهود أكثر بشاعة من التطرف الديني المتأسلم! ولكي يستمع لك العقل والقلب الفلسطيني والعربي يجب أن تكون عادلا بطرحك ولا تكتفي بلوم حماس ومؤيديها وتتجاهل مباركة عباس ومبارك وشلتهم من عرب لهذه المجزرة وتتجاهل دموية حكام إسرائيل الشريرة.

جبريل
عربي -

بعد ان انعقدت القمة الثورية القطرية بحضور احمد نجاد فلا خوف على اي ارض عربية محتلة بعد الان.

Wake up
Arabi -

Limatha

Wake up
Arabi -

Are we ashamed of telling the truth. The only people that were killed amd massacred were the children of Gaza. The women and older people were the ones that voted for Hamas and brought this onto themselves. Where were the leaders of Hamas when these children were blown to pieces. They were sleeping in their underground first class appartments or in 5 star hotels when these children had no food or could not sleep or massacred. It is a shame that we have to listen to lies brom these so called leaders that care only about their positions and not about who trusted them with their lives.

ثقافة الهزيمة
الايلافي -

نفذ المفاوض الاسلوي الفلسطيني محمود عباس كل ما يطلبه الصهاينة نزع اظافر المقاومة حطم المجتمع المدني الفلسطيني اعتقل الاحرار قمع المظاهرات والمسيرات والاعتصامات ماذا جنى ؟!! هل استطاع زحزحة متراس واحد من الضفة الغربية انتم كتاب الهزيمة لماذا لا تطالعون الصحف الصهيونية او ترجمات عنها لتعرفوا هذه الحقيقة ؟!!

Arab please think
50years of war -

Sir hamas was crying to the whole world for the war to stop and when it stopped they claiming their victory after the whole Gaza strip was destryed,is this a joke,in my opinion these Hamas leaders should be arrested for their war crimes to their own people.to set an exapmle for future leaders,

انتصرت المقاومة
مروان الحداد -

اللهم لا تؤاخذنا ..حماس النتصرت..شاء من شاء وأبى من أبى..ايرانية سورية..وكأنها تدافع عن أرض في المريخ !!!

شكرا اخواني
فلسطيني -

اخواني ابو جلال, بهاء و الايلافي. يبدو ان مصطلحات المقاومة و الصمود اصبح لها معاني اخرى في هذا الزمن, فقد انتقلت الى خانة الارهاب و التعصب, و هذا لان غالبيتنا انتهج اسلوب امريكا من ليس معي فهو ضدي اي ارهابي متعصب, سبحان الله كيف انقلبت الموازبن, لا يعرفون انه حتى و لو تخلينا عن حقوقنا كما فعلت زمرة اوسلو فلن نحظى بالرضى المنشود و ما قتل ياسر عرفات عنا ببعيد. و الغريب انهم يلصقون التعصب فقط بنا و هل ما يدعو اليه حاخامات اليهود من قتل للعرب كلهم ينم عن حضارة و تقدم. لا ادري........

ليت الكاتب فكّر
سالم -

ليت الكاتب فكّر في الأيام القليلة الباقية له في هذه الحياة الفانية وهو الثمانينيات من عمره.. ليته فكّر كيف يلقى الله عزّ وجل بمثل هذه الكلمات الانهزامية التي يشد بها من أزر اليهود الصهاينة الغاصبين ، ويُثبّط بها همم وعزائم المجاهدين في سبيل الله عز وجل ، الذين أُخرجوا من ديارهم بغير حق .. ومنطق الكاتب وفكره ، لو أخذ به المحررون لديارهم وبلدانهم من المحتل الغازي ، لما وجدنا بلدا من البلدان التي تنعم بالحرية والاستقلال ، إلاّ وهي رازحة تحت نير الاحتلال .. ويبدو والله أعلم أنّ انقلاب الموازين لدى الكاتب قد جعله يوجه للفلسطينيين ، الخطاب الذي كان جديرا به أن يوجهه للصهاينة الذين ، يريدون بناء كيان لهم على أنقاض الفلسطينيين ، بناء على أوهام وتفسيرات زائفة لديانتهم المحرفة الموغلة في تطرفها ودمويتها وانغلاقها..

ويأبى
العزام -

ويأبى الله إلا أن يستمر الجهاد في سبيله في بقعة من بقاع العالم - إنها حكمة الهية

مقال جيد ولكن !
مجدي النابلسي -

السيد الاخضر امضى وقتا طويلا ودرس مقاله بشده وعمق ولكنه نسي ان يكون واقعيا بشكل كامل وتناسى ان الفلسطينيين جربوا كل الطرق والوسائل ولم ينجحوا فاسرائيل لا تريد للمفاوض العقلاني العلماني الذي وافق على التنازل عن 80% من فلسطين ان يصل الى اي نتيجه بل بالعكس لو كان الكاتب المحترم يعيش في فلسطين لما كتب مقاله ابدا فالحواجز الاسرائيله في الضفه الغربيه تجعل حياتنا جحيما في مدننا التي اصبحت ضفه السلام لا يرمى فيها حجر ولا يحرق فيها علم اسرائيلي فلو جئت يا سيدي لتنام ليله في نابلس او جنين اوحتى في رام الله مركز السلطه وبيت الرئيس لرايت كيف تدخل القوات العسكريه الاسرائيله لتقتل وتعتقل تحت انظار السلطه الفلسطينيه ,,, ان الحل هو القتال واستراتيجيتنا اذا كانت انتحارا فهو اشرف لنا الف مره من ان نعيش اذلاء

كلام أحمر لعفيف أخضر
ابو خالد ألأردني -

ألأخ الفاضل , تمعنت في صورتك وراجعت ما كتبت مرتين وتأكدت أنك أنسان لديك من العمر ما يعطيك تجربه في الحياه ومن الثقافه ما يجعلك تدرك الصحيح من الغلط في هذه الحياه, وعليه لتسمح لي أن أقول لك أنك بدأت مقالك باسلوب يخالف الصفات التي ذكرتها آنفا عندما طلبت من حماس أن تتبع السياسه وأن تترك الكتاب والسنه, لماذا؟؟؟ هل هنالك فيما ورد بالكتاب والسنه من احكام الجهاد ووجوبه والقتال وكيفيته ؟؟ ألم تقرأ قول الحق جل وعلا (وقاتلوا الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا )ألم تقرأ آيات وأحاديث الجهاد وفضله؟؟ألم تقرأ خطاب أبي بكر الصديق لأحد قادة جيشه , لاتقتلوا أمرأة أو طفلا أو شيخا عجوزا ولا تقطعوا شجره.... وغير ذلك من الوصايا التي تفوق في انسانياتها ما ورد في اتفاقية جينيف لضحايا الحرب ؟؟ وتطلب من حماس أن تعمل سياسه!!! سبحان الله اليس الاسلام دين ودنيا هل يجوز أن نقتطع نصف ديننا ونلغيه من حياتنا لأرضاء الغرب ومن خلفهم بني صهيون؟؟ يا أخي أ لغى الغرب ألأرتباط بين الدين والدوله لأنه لا يوجد في الديانه المسيحيه أي نص يتعلق بأمور الحكم وكيفيته أمّا عندنا فالنصوص كثيره وواضحه. أمّا الصهاينه فأشد قادتهم علمانيه لا يزال يصر على بقاء الطابع اليهودي لدولة اسرائيل.... واليهوديه ديانه... ماذا تريد أكثر من ذلك؟؟؟ وننتقل الى ايران وعلاقة حماس بها وأسألك كيف لحماس ألا تقيم علاقات وطيده وأصر على وطيده مع أيران وهي الدوله الوحيده ألتي قبلت بالسر والعلن دعم حماس بالمال والسلاح في وقت تمنع فيه ألانظمه العربيه مجتمعه ومنفرده هذا الحق عنها؟؟؟ ألا تعلم أن من يلق القبض عليه يهرب السلاح الى حماس في الدول العربيه يعاقب كمجرم منتهك لأمن دولته؟؟؟ اذكر لي اسم دوله عربيه واحده تسمح لحماس بالتسلح وتغض النظر عن مرور السلاح اليها ولا اريد أن أقول تزود حماس بالسلاح معاذ الله ذلك!!!حتى أعتذر لك وأقول أن حماس مخطئه بعلاقتها بأيران. أما السلطه الفلسطينيه فقد كانوا بين ظهرانيكم في تونس ومن المفروض أن تكونوا على اطّلاع على مهارتهم في أمور البزنس والفساد السياسي وغير السياسي وفشلهم ... ألا تزال قصة شراكة زوجة عرفات وأحد المتنفذين جدا لديكم ولا اريد أن أذكر اسمه وقربه من مركز الحكم حتى تمر هذه المداخله, والغاء هذه الشراكه بقرار تونسي, ألا تزال ماثله في ألأذهان؟؟؟ أمّا تركيا فدوله لها موقف من الحرب على غزه يستدعي كل أحترام وتقدي

Ardougean can''t sol
Mohsen -

Ardugean has to solve it country probelm first and to be equitable against the kurd

ما دهاكم ايها العرب
مواطن مقهور -

لعنة الله على كل من يسوق للعدو سياساته واجرامه بدعاوى فارغة من العقلانية السياسية والحكمة التي لاتكون الا مع العدو الذي اغتصب الارض وهجر وقتل الشعب الفلسطيني اما بيننا نحن فما اسها ان نثير داحس والغبراء وعلى رأس الداعمين لها هؤلاء الكذبة عفوا الكتبة الذين يطالبون بالعقلانية والحكمة مع الغاصب والسارق والقاتل نشكو الى الله امثال هؤلاء

لمن لا يعرف العفيف
د. ابو جابر -

لمن لا يعرف العفيف الاخضر... خصوصا شباب تونس التي ينتمي اليها الغفيف جغرافيا... بعيد اسقلال تونس غادرها العفيف متنقلا بين فرنسا وبيروت وشرق اوروبا يوم كانت سوق الماركيسية رائجه... وفي فرنسا جند العفيف عميلا للموساد وكلف بمهمة في بيروت للتجسس على وديع حداد وكارلوس فاندس في صفوف الجبهة الشعبية وانجز المهمه وكوفئ بمكافئة لم ينلها عربي غيره حسب علمي اذ منح الجنسية الاسرائيليه وسكن في كيبوتس - قرية تعاونيه- شمال الكيان الصهيوني. وبعد تنحية بورقيبه عاد الى تونس ولما لم يلتفت اليه احد غادرها ثم اصيب بمرض نفسي كبير ثم بالسرطان وبقي يتردد على الكيان الصهيوني ويدافع عنه جهاراضمن اللبراليين الجدد حيث اصبحت العمالة وجهة نظر بل وسام شرف عند بعض مثقفينا المنفصمين عن امتهم.... لن اطيل اكثر بل اختم بالدعوة الى مشاهدة الحلقات الثلاث التي اجرتها معه قناة الحره التابعة للخارجيه الامريكية... .