خطاب مفتوح لمبارك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تحية طيبة لسيادتكم وبعد.
اسمح لي أن أتقدم لسيادتكم بهذا الخطاب المفتوح، من مواطن مصري، إذا لم يكن من التصنيف بد، فإنه يصنف ضمن المعارضين، وفي بعض الأحيان من الناقمين، على الكثير مما جرى بمصر خلال الربع قرن المنصرم، وعلى افتقاد الكثير مما كنا نأمله لمصرنا ولم يتحقق.
لكن موقعي هذا بالتحديد، يفرض علي أمانة رفع الصوت بالتحية والإشادة، إذا ما حققت الإدارة المصرية بقيادة سيادتكم، أداء جديراً بالتحية والإعجاب، لصالح وطننا المفدى مصر، ولصالح السلام والاستقرار في المنطقة وفي العالم أجمع، وهو ما برز جلياً في الموقف القوي والشجاع في أزمة غزة، والذي ظهرت سيادتكم فيه كرجل دولة من الطراز الأول.
لقد وضعتم يا سيادة الرئيس بأدائكم النموذجي، الشعب المصري في الموقع الذي يليق به وبحضارته.. شعب عريق يحكمه رجال دولة، بكل ما في هذا التعبير من معان ومفاهيم.. في مقابل شعوب مجاورة وغير مجاورة، يحكمها رجال عصابات صريحين، أو رجال عصابات يتسترون في ظل رجال الدولة، والفارق كبير بالطبع يا سيدي بين هؤلاء وأولئك.. عقلية ومنطلقات وأداء رجل العصابات، تختلف جذرياً عن عقلية ومنطلقات وأداء رجل الدولة.
من حيث العقلية، رجل العصابات أحادي الرؤية، يفكر باتجاه أحادي، ويعجز عن التعامل مع القضايا المتشابكة، وعن إدراك علاقاتها المتداخلة، فهو يفكر كما لو كان سهماً مقذوفاً، لا حيلة له ولا مقدرة على تغيير اتجاهه، فيمضي في ذات الاتجاه، حتى لو كان يؤدي به إلى حتفه، وليس إلى الهدف الذي تصور أنه يتجه نحوه.. في المقابل فإن عقلية رجل الدولة عقلية ديناميكية، قادرة على التحليل والتركيب، ووضع وتقييم البدائل المتاحة، والانتقال من واحدة إلى الأخرى، حسبما تشير النتائج المتحققة على أرض الواقع.
من حيث المنطلقات، تكون منطلقات رجل العصابات إما منطلقات أيديولوجية، علمانية كانت أو ميتافيزيقية، أو منطلقات مصلحية شخصية، وفي الحالتين يكون مصراً على توجهاته الجامدة والمتكلسة، لا يحيد عنها، مهما أظهر الواقع وملابساته استحالة تحقيها، أو ثبت فسادها من الأساس، أو تجاوز العصر وحقائقه الراهنة لها.. يسعى رجل العصابات، أو من يؤدون أدوارهم وفق منطلقاتهم، إلى التسويق والترويج لنفسه، مستخدماً الإرهاب والإجبار تارة، أو الخداع والمخاتلة، واللعب على أي أوتار، يرى أن الجماهير يمكن أن ترقص على أنغامها، وقد ينتقل وفجائياً من خطاب لخطاب، مثلما فعل صدام حسين، حينما انتقل بعد طرده من الكويت، من الخطاب القومي ذي المنطلقات العلمانية المتطرفة، إلى الخطاب الديني المتأسلم، ليجد من يقبل به كداعية خلافة إسلامية، بدلاً من دعوته إلى أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة، كما يقول شعار حزبه نازي التصنيف.
أما رجل الدولة فمنطلقاته تدور حول تحقيق الأهداف التي تقلد منصبه لتحقيقها، والتي لا يمكن أن تخرج أو تتعارض مع تحقيق مصالح شعبه، والسعي نحو رفاهيته وتطوره، بما لابد وأن يشمل ما يتحتم عليه أن يلعبه من أدوار إقليمية وعالمية، تخدم بالدرجة الأولى مصالح الشعب الذي أوكل إليه رعاية مصالحة، وبالدرجة الثانية مساهمة في تحقيق السلام والتطور العالمي نحو مستقبل أفضل للبشرية، بقدر ما تتيح وتطيق المقومات المتوفرة لديه لأداء هذا الدور، دون ما مغالاة أو رؤية شوفونية أو متعاظمة للذات، يمكن أن تؤدي لاصطدام السفينة التي يقودها بصخورها، كما حدث لأبطال العروبة ناصر وصدام، وكما يحاول حالياً أحمدي نجاد، الذي يسعى لإقامة مجد فارس الجديد ملتحفاً هذه المرة بعباءة إسلامية، عبر التخريب والتدمير وزرع الفتن.
من حيث الأداء، ها هو الشعب المصري يدرك اليوم الفارق بين نعمة أن يكون على رأسه رجال دولة بكل ما تعنيه الكلمة، وبين نقمة أن يختطفه، أو يسلم أموره لرجال عصابات.. فأداء رجال العصابات يتسم بالارتجالية، والحركة وفق النوازع النفسية والعاطفية، التي تكون دائماً ضمن ما يصح تصنيفه كأمراض أو تشوهات سيكولوجية أو فكرية أو عاطفية.. هذا ما شهدنا في الفترة القصيرة الماضية نموذجين له، يفضلان بعضهما البعض في التهور وسوء العاقبة.. أولهما خطف حسن نصر الله لجنديين إسرائيليين، ما ترتب عليه قيام إسرائيل بما قامت به، وهي التي نعرف أنها تترقب أي فرصة مواتية، لتضرب ما يسمى بحزب الله، بكل ما يمثله من مخاطر أيديولوجية وأمنية وسياسية، ليعطيها هو الفرصة لتضرب ضربتها على طبق من ذهب كما يقولون، ولا مانع بالطبع لدي سماحة السيد بعد ذلك أن يعترف، بأنه لو عرف حجم رد الفعل الإسرائيلي هذا، ما كان قد فعل فعلته -وهو ذات ما قاله خالد مشعل في جولة الحماقة الثانية- كما لا مانع بالطبع أن يطلع علينا السيد وكيل الله في أرضه وعلى خلقه، بالاحتفالات بما اعتبره نصراً إلهياً.. ونفس التمثيلية المفجعة قامت بها عصابات حماس وأذنابها، بتوفيرهم المبرر إسرائيل، التي تتحين الفرصة لاقتلاع تلك العصابات من جذورها، أو على الأقل كما قيل، توجه لها ضربة قاصمة، من المشكوك فيه أن تتمكن من التعافي منها، وكما حدث أمس في لبنان، حدث اليوم في غزة، أن جاءت الضربات الإسرائيلية الموجعة، ليس على رأس رجال العصابات، المتمترسين في جحورهم، وسط دروع من الأطفال والنساء، بقدر ما جاءت على رأس الأبرياء هنا وهناك.
إذا رجعنا إلى الوراء قليلاً، حين كانت مصر محكومة برجال عصابات في زي رجال دولة، وجدنا في ظروف مماثلة، أن الارتجال كان هو نهج القيادة المصرية، التي أرسلت جيوشها غير المستعدة ولا المؤهلة لتحقيق أي إنجاز، لتواجه الجيش الإسرائيلي، لتفقد مصر سيناء، والآلاف من خيرة شبابها، وتقود العرب في نفس الوقت إلى كارثة، مازال صديقنا الشبل بن الأسد غير قادر على مجرد الأمل في محو آثارها، واستعادة الأرض السورية السليبة، منذ ما يقترب من نصف قرن.
في المقابل فإن أداء رجل الدولة -والذي ضربت يا سيادة الرئيس أروع مثل له في الأزمة الراهنة- يتسم بالعقلانية، التي تكفل تحديد الأهداف، التي لابد وأن تكون هي صالح الشعب الذي يتولى أموره بالدرجة الأولى، ثم المساهمة في إقرار السلام الإقليمي والعالمي، وليس إشاعة الفوضى والخراب، وتأجيج العداء والصراع، في منطقة صارت كما لو بؤرة صديد في جسد المجتمع الدولي.
هكذا حققت مصر يا سيادة الرئيس بفضل قيادتكم الرشيدة، الخروج من هذه الأزمة التي حاقت بجيراننا في غزة قوية وشامخة، وكانت محور ومحط أنظار وتقدير العالم أجمع، بدورها الرائع والبناء، لإيقاف استهداف أهالي غزة، من قبل آلة الحرب الإسرائيلية الغاشمة، مع عدم الخضوع لابتزاز المبتزين، ومزايدات المزايدين، على حساب أمن مصر القومي ومصالحها، أو على حساب الدور الرائد لمصر في استقرار المنطقة بالسلام، وإنهاء عقود الصراع المدمر، تحت مسمى قضية العرب المركزية، التي لا يريد المنتفعون لها نهاية.
هي فرصة أن يفتخر الشعب المصري بنظامه السياسي، وبالرجال الذين أوكل إليهم رعاية أموره، وأن يقارن بين ما آل إليه أمره في ستينات القرن الماضي، حين كانت تحكمه عصابة يوليو وفارسها الديماجوجي، وبين حاله اليوم في ظل دولة حقيقية، والعالم كله يترقب بتقدير واحترام تحركات رئيسه، لإقرار السلام في المنطقة، ويهرع إليه رؤساء أكبر الدول، ليكونوا في خدمة توجهاته البناءة لشعوب المنطقة.
هي فرصة أيضاً لكي يعتبر من تنفعه العبرة من جيراننا الأعزاء في المنطقة، وبالذات المحكومين من قبل رجال العصابات الصريحين، أو رجال العصابات المتسترين في زي رجال دولة، ليروا الفارق بين مصيرنا في ظل دولة نحن فيها المقصد والمنتهى، وبين مصيرهم بين أصابع الشياطين والمغامرين.
تحية إكبار واعتزاز لسيادتكم يا سيادة الرئيس، من مواطن مصري كان ومازال وسيظل في صفوف المعارضة المصرية، التي أرجو أن تتصف في جميع فعالياتها بالعقلانية والليبرالية، وأن تضع مصر نصب عينيها أولاً وأخيراً.
kghobrial@yahoo.com
التعليقات
مباراة اعتزال
مصرى متغاظ -ولهذا يا سيادة الرئيس وانت المخرج الاوحد و الممثل الاوحد والزعيم الاوحد خاصى كل معارضة حقيقية من سعد الدين الى ايمن نور و مفتت كل حزب صديق او معارض نناشدك ان تعتزل مثل لاعبى الكرة وقت مجدهم فيكفى ما فعلت و نعتبر عدم انجرارك لتصرف **** ضد معاهدة السلام مع اسرائيل قمة عطاءك الكروى -- ونشكرك على عدم افقار المصريين اكثر مما اصبحوا فيه وهنيالك ما جمعته انت والاسرة خلال سبعة وعشرين عاما -- نامل لك اعتزالا مباركا و عيشة هنية باموالنا وعرقنا و ياريت نتفارق بالحلال و نشوف اكل عيشنا
تحيا مصر
عبدالله المصري -لقد حقق مبارك معجزات في إدارته لشؤون الدولة وفى كل مؤسساتها ، وجعل كل دول العالم تشعر بالرعب عند ذكر كلمة مصر ، وقد قضي علي الفساد والإقطاع ، وجعل من تجربته مثلاً يحتذي ، حتى أنى سميت ابنى الأول مبارك والثانى مبارك والثالث مبارك ، ولو رزقنى الله الرابع هسميه مبارك ، ويارب يخلينا مبارك لننعم بالحرية والأمن وحتى نقرأ المزيد والمزيد من نوعية هذه الكتابات العبقرية والمتفردة والعظيمة .
المواجهة المحتومة
احمد قيقى -تعرف يا استاذ كمال اننى اتفق مع ارائك كثيرا وموقف الرئيس مبارك جاء موقفا وطنيا وأرجو أن يوظ ف الرئيس الشعبية التى اكتسبها أخيرا فى الوقوف بجانب تيار التنوير وافساح المجال امامه لنشر ثقافة العقلانية دون مطاردة من اجهزة الدولة التى كثيرا ماتتبنى افكار الظلاميين لأنه بدون ذلك سيظل امل الوطن فى النهضة بعيد المنال
معارضه 2009
البصري -عمله مبارك في غلق معبر رفح وحرمان الفلسطينين من المساعدات العربيه ...استاذ كمال انت تقول(تحية إكبار واعتزاز لسيادتكم يا سيادة الرئيس، من مواطن مصري كان ومازال وسيظل في صفوف المعارضة المصرية) سؤالي انت تعارض السيد الرئيس لماذا ! كل هذه المواصفات العظيمه التي قدمتها لسيد الرئيس وانت من المعارضه ,
تحية مستحقة
رعد الحافظ -بعيدا عن التهكمات التي يدلي بها بعض الاخوة المعلقين (خصوصا المتغاضين ), وبعيدا عن كلمات المديح التي تصل أحيانا لحد النفاق , أرى أن الحكومة المصرية وليس الرئيس فقط قد نجحوا بأمتياز خلال أحداث غزة الأخيرة.وأكبر دليل على ذلك هو إستمرار سعي مصر كلها كدولة الى التوسط في حل المشكلة الناتجة أولا من ظلم إسرائيل الازلي للشعب الفلسطيني وللحق العربي وثانيا بسبب تجار الانفاق والصواريخ الخلب التي أعطت الذريعة الجاهزة التي تحتاجهاالالة الصهيونية العسكرية لقتل الناس الابرياء وتدمير البنية التحتية أو ما تبقى منها .تحية تستحقها مصر كلها على موقفها وأكرر مثال للمقارنة فقط فيما لو انصبت كل تلك اللعنات والمظاهرات المصطنعة العدائية على دولة اخرىليبيا مثلا أو العراق أيام صدام , فهل كنا سنرى استمرارهم بالعمل لايقاف النزيف الفلسطيني ؟أكيد الجواب يعرفه الجميع !
الصبغة الامعة
جمال سعيدمعروف -اي دولة واي رجال يا أستاذ كمال استغرب من أصرار بعض الاشخاص على التمادي في النفاق وقلب الحقائق الدولة التي تعنيها تشبه إلى حد كبير الصبغة التي يستعملها سيادته لتغير لون شعره اي ان الشكل والمظهر من الخارج هله هله ومن الداخل يعلم الله هؤلاء الأشخاص يا أستاذ كمال يستطيعون بيع أمهاتهم في اسواق النخاسة دون أن يرف لهم جفن مقابل جلوسهم على كرسي الحكم لقد باعوا تاريخ الشعب المصري وإنجازاته العضيمة إلى شذاذ ألأفاق بابخس ألاثمان لقد تمادو في غيهم وساعدو العدو بحصار إخوة لهم في الدين والوطن مقابل كم ملطوش يتقاضوها من اعداء هذه ألأمة سنوياً بحجة أنهم لا يستطيعون خرق معاهدات أكل الدهر عليها وشرب وخرقتها إسرائيل الف مرة والمصيبة أنهم يستغفلون راي المواطنين بحجة السيادة وسيادتهم مخترقة من جميع ألإتجاهات والمصيبة ألأعضم وجود بعض النافقين من المثقفين الذين يمهدون لهم السبل لاقتراف المعاصي وبيع الوطن واكل البيضة بقشرها
شاعر البلاط المصري
جاني قطب -يا سيدي المحترم ذكرتني بكافور الاخشيدي والمتنبي رحمه الله. حظ سعيد/ شاعر البلاط المصري
اذا المعارضة كده
محمد غنام -يا كبير المعارضين للنظام المصري لن اناقشك بموقف النظام المصري وليس الشعب المصري بما حدث بغزة هاشم لان واضح مدى تكافل الشعوب ,اما مسألة انا من المعارضة و الناقمين على النظام المصرى و كل هذا المديح طيب لو كنت من المناصرين للنظام اظن كنت حتقول سيادة الريس اصلا النبي المنتظر. فأرجو عدم التملق و احترم لو قليلا عقلية القراء لان بعضهم يملك ثقافة قد تكون اكثر مني ومنك
كفاك فرعا
Ara3angy -ياترى ورا القرع دة إية يابو كمال ؟ أيوة مبارك إتصرف بحكمة مش عايزة كلام ، لكن كمية عدم الحكمة فى أمور كتير وقضايا الفساد والطناش على التطرف وبلاوى 28 سنة فى الرياسة عاوزة مقالات ومقالات ، لكن القرع فى هذة المقالة فوق الإحتمال !!
خطااب لا معني لة
ايوب المصري -في الحقيقة دائما يتصرف اقباط مصر ضد مصلحتهم مع سبق الاصرار والترصد ولا يتعلموا ابدا من التاريخ قلت هنا اكثر من مرة ان الاقباط لو ان الله ارسل لهم من يقسم لهم مصر وياخذوا القسم الاكبر علي طبق من ذهب لن يقبلوا وبعضهم سينتظر قرارا من الحبر الاعظم ليري ما ذا يجب ان يكون هل تعرف انة في عهد الخديوي اسماعيل عرض علي البابا نسبة معينة من النواب والقادة والمدريين ولكن البابا رفض تصوروا يا ناس اخي الكاتب انت اولا اثرت الفلسطينيين والمتشددين ضد الاقباط بلا اي ثمن فلن يعطيك النظام المصري شئ ما ثانيا النظام يلعب لعبة سلام مع اسرائيل كلها ضد الاقباط ولنعود بالذاكرة يوم ضرب المفاعل العراقي النووي فكان يجب الهاء المتشددين ببعض من دماء الاقباط في الزاوية الحمراء والعجب العجاب انك تهلل لشيء ارسلة الرب لكم لكي تنفرج احوالكم قليلا فاذا بك توءيد مبارك ((((بدلا من ان تتشدد اكثر من الكل ويتعلم مبارك درسا لا ينساة وتكسب قلوب المتشددن الفلطسنيين لكن للاسف هذا)يحتاج الي سياسية محترف ومخادع وذكي وهذا ما ينقص الاقباط تماما)))) امس فقط في صعيد مصر تم ضرب منازل اقباط في قرية بدعوي انهم يريدوا بناء كنيسة من ضربهم هذة المرة هو جنود الامن المركزي وساكون ساذجا جدا لو قلت ان هناك شئ يحدث في مصر دون امر علي اعلا مستوي فالضابط يطيع مدير الامن الذي يطيع الوزير الذي يطيع الرئيس نفسة فهل تتصور ان اي حدث يحدث للاقباط دون علم فخامتة اسف انا لا تصور ابدا فهذا استناج يخالف الواقع ثالثا ان كل الضربات الاسرائيلية تنتهي دائما بلاتضحية ببعض الاقباط ليلهي بها النظام المتشددين ببعض من لحم الاقباط فهل ستزيد الطين بلة بمقالتك هذة ؟ الا تعلم ان كل بلاد العرب هم كلامنجية اي بتوع كلام وبس رابعا اقرا الاعلام المصري جيدا وستجد معظمة حث علي كراهية الاقباط والبحث والتنقيب فيما يعيبهم ويحرض ضدهم ولن اقول لك ان اي جريدة في مصر تنشر كما شائت امن الدولة والا لما صبح عليهم صبح ومن الشخص الذي تتبعة امن الدولة اتركة لفراستك اخي كونوا علي الحياد وفكروا قليلا فانا لا افهم ابدا شعب في الدنيا مثل الاقباط منكم علماء منكم افضل جراج في العالم وناجحين جدا ولكن للاسف كيف تكونوا بكل هذة القدر من انعدام الحسي اسياسي المستقبلي حتي لو كانت مقالتك صحيحة 10000% لكنها ليست لصالح الاقباط ابدا بل ضدهم
وانا كمان
mohayed el masry -انا معاك على طول الخط ورأيى ان كل من ايد مبارك فى هذه الازمه هم من العاشقين لتراب هذا الوطن واثبتوا ان هذا الوطن يعيش فيهم وليس مكانا يعيشون فيه كما قال احد حكماء هذا العصر
ما أسمجك!
كرم الكرم -كل يوم أقرأ عشرة مقلات على الأقل بحكم عملي في الصحافة، ومواضيع مختلفة وأخبارا ومئات التعليقات والرسائل. وفيها المتناقضات على كل الصعد. لكن كهذا الذي كتبته يا غبريال لم أقرأ منذ أكثر من عام ,وأقترح أن يمنحوك شهادة في السماجة والنفاق وإثارة القرف والاشمئزاز .لله درك يارجل ماهذه الموهبة في كتابة النفاق والتملق! ماذا تتوقع أن يمنحك مبارك ؟ صبغة شعر أصلية مثلا؟!!
egypt
وليد الجزار -الاستاذ المبجل كمال غبريال تحيه غير طيبه وبعد..لقد تفوقت على نفسك فى النفاق والرياء..تستهجن بلسانك حكم دام 27 عام من كبت للحريات ومصادره الافكار وقد طلبت من قبل قوات دوليه لاداره شؤون مصر يعنى قوات احتلال ..وبعد كل ده جاى تشكر الرئيس على موقف واحد نساك كل اللى حصل ى 27 سنه؟؟كلامك للريس فيه ادانه كبيره جدا لمصر وللريس لانها شهاده من ناقص .طبعا فاهم كلامى,,, لان الرجل حاله انسانيه كبيره وممكن يعيش رجل الف عام ويموت ولا يجد من يفهمه وانت بقى نسيت مقالااتك وسبك للشعب المصرى ورجال الدوله فى مصر من اجل موقف حدث من ايام؟؟انت ازاى محلل او ..انا اقل من عمرك بكتير جدا بس عارف ان سياسيه مبارك الخارجيه احسن مئات المرات من الداخليه وده غلط لو بتفهم..مش معقول دوله كبيره زى مصر تمشى بسياسه جمال عبد الناصر فتره وبعيدن سياسيه السادات فتره اخرى وبعدها سياسه مبارك..المفروض نكون دوله مؤساسات يعنى سياسيه واحده للدوله وكل رئيس ينفذها كما هى مطلوبه لسياده الوطن وسلامة اراضيه مع وجود عامل الابداع يعنى ببساطه كل ريس ينفذ سياسة بلده ولو قدر يبدع يبقى شكرا ولو مقدرش تبقى البلد مش خسرت حاجه لان ليها سياسه موحده ليها ثوابت وتتغير المفاهيم فقط مع الزمن ومع المصالح العليا للوطن..يعنى مش حنعمل زى ليبيا ونمنع البترول عن بلد اهانت القذافى او احد انجاله...لازم البلد تمشى بسياسه منها المعروف للعامه والغير معروف الا لصفوة رجال الدوله
شر البلية
فلسطيني -صحيح ان شر البلية ما يضحك............اولا: لو ان كل هذه الصفات موجودة في رئيسك لكانت مصر في مصاف الدول المتقدمة و لا اظنها مع انني اتمنى ذلك. ثانيا: مع كل هذه الفضائل التي لا حصر لها و يعاني الشعب المصري الحبيب من كل ما يعانيه, ماذا كان سيكون حال هذا الشعب لو ان جزء من هذه الفضائل غير موجودة. ثالثا: كما قال الاخوة قبلي, كل هذا التملق و انت معارض ناقم ماذا سيكون الحال و انت مؤيد. رابعا: لماذا تزييف الحقائق, الكل يعرف ان وقف العدوان لم يكن لرئيسك دورا فيه, و ما الاتفاق الموقع في امريكا بخصوص ارض مصرية بدون دعوة رئيسك الا دليل على ذلك, فبماذا تفسر كل الغضب و الحشد الاعلامي لاجتماع شرم الشيخ, أليس لحفظ ماء الوجه.... عجبا لمن يدعون الحيادية و القلم الحر كيف تتكشف ادعاءاتهم.
عليه العوض فى مصر
mohayed el masry -بقدره قادر تحول رأى احد البنى ادمين المؤيدين لمصر بدافع خوفه من المصير الاسود الذى يمكن ان يلحق بها من جراء المواقف العنتريه التى تسببت فى خراب جنوب لبنان وغزه تحول هذا الرأى الذى بشاركه فيه معظم القاده العرب ومعظم الكتاب ومعظم المثقفين الى موضوع اقباط وزاويه حمراء وكشح وللساده المعترضين على سياسه مبارك نقول لهم الغوا المعاهده وافتحوا معبر رفح لدخول السلاح واستعدوا للحرب فعلا وليس بالمقالات وسنكون معكم قلبا وقالبا لان حرب اكتوبر خاضها جميع المصريين
مصر اولا
مصر اولا -سيدى اسمح لى ان احييك فعلا على المقال الرائع و الذى حتما سوف ينزعج له من راهنوا خطا على غباء الشعب المصرى او ان المصريين يكرهون مصر او رئيسهم! لا و اقول لهم لا! مصر حبيبة قلبنا و رئيسنا والدنا الذى و ان كان فى الشئون الداخلية لم يكن بمستوى مرتفع جدا لكنه فى الشون الخارجية كان و لا يزال رائع بامتياز و دائما كانت تشتد الازمات كما قلت و تتداخل حتى نتوقع ان الامور ليس لها مخرج و لاحل و كنا نخشى ان تضعف شخصيته و هو قائد عسكرى حربى طيار بارفع الدرجات قائد طائرة مسيرة مصر خفنا ان يفقد اتزانه او اعصابه تحت الضغوط التى فعلا اشفقت عليه كثيرا فى عمره هذا و ان كنت انا مواطن عادى احسست بالاسى و الحزن و الرغبة فى الرد على كل من زور الحقائق و شتم و سب الرئيس و احرق علم مصر و استكثر على مصر فرحتها بسيناء و طالب بالغاء كامب ديفيد و استباح ارض سيناء و اراد حرق مصر و تدميرها لتضحك ايران و تشرب سوريا نخب نجاح المؤامرة و الله كنت اقول الله يكون فى عونه الرئيس! لكن القائد الماهر الذى وجد حوله طائرات الاعداء و الجو قاتم و السحب كثيفة و الرؤية معدومة استطاع بمعجزة بفضل رعاية رب العالمين له ان يقود الطائرة و يرسوا بها محملة ليس فقط بابناؤه ال 80 مليون بل ايضا بضيوف من بلاد اخرى بل الوطن العربى كله! ارجو النشر
الى رقم 13
يا متعصب -لو انت من اى ديانة و بتخون بلدك و بتتعاون ضدها يبقى انت اللى ناقص و ان كان السادات رسخ امر التفرقة بين القبطى و المسلم فى بلده فمبارك قلل هذا الامر جدا و هو ما ازعج كثيرين فماشالله اكبر رجال الاعمال و الاقتصاد المصرى و الاستثمار و التجارة اغلبها مسيحيين و ماشالله القبطى فى كل مكان خارج مصر متميز اكثر و فى امريكا الدولة المسيحية التى على راسها باراك اوباما الذى له اب غير ديانته من المسيحية للاسلام ليتزوج بزوجة جديدة مسلمة فان امريكا قال فيها اوباما هى بلد المسيحيين و المسلمين و اليهود و الهندوس و السيخ و الملحدين ايضا و هنا يظهر الفرق بين الكامل و الناقص فالكامل يستوعب كل الالوان و الاديان و الاجناس و الانسانية اما الناقص مثل حضرتك فهو لديه نرجسيه فلا يرى الا نفسه و ديانته فقط و هذا هو الفرق! برجاء النشر للاهمية جدا جدا جدا
جائزة نوبل للسلام
لمبارك و عبدالله -كان عندنا قديما فى صعيد مصر مشكلة اسمها الثأر اى ان العصبية و العاطفية الشديدة و العيش بالقوة و السلاح فكان يحدث ان يقوم شخص بقتل شخص من قرية اخرى على سبب تافه مثل ان حمارته اكلت زرع من غيط الاخر فشتمه و بعدها تبدا عائلة القتيل فى قتل اتنين من عائلة القاتل ثم ياتى الانتقام افظع فيقتلون 4 من العائلة الاولى و هكذا و كانت السيدات يزدن ذلك الامر و يشجعون ابناؤهم على الانتقام و الثار و الواقع ان القاتل كان يتم اعدامه ايضا و لكن الدم كان يبدا و لا يتوقف فيتنهى سبب المشكلة التى بدات بسبب الحمارة التى اكلت الزرع يمتد عشرات السنين و يموت فيها عشرات الشباب و يتيتم صغار و ارامل فى عمر الزهور بسبب الحنق و الحقد و اخذ الحق بالقوة و فشلت الشرطة اعواما طويلة فى ردع ذلك و حتى لما كانت العائلات تتظاهر بالموافقة على الصلح بحضور العمدة او الشرطة كانوا يتظاهرون ثم يعودون من جديد ! الى ان عرفوا ان القضاء بيعدم القاتل و بعدها هدأوا نسبيا و عم السلام! نفس الشىء يحدث فى السياسة فمظاهرات تدعو للدم و الحرق و القتل بينما هناك شعوب فى الجهة الاخرى من العالم تتعايش فى سلام! المسلمون المهاجرون لامريكا و اوروبا يعملون لدى و مع مسيحيين و يهود و لديهم اصدقاء عمل و جيران يهود و مسيحيين و لا فرق بينهم و لا يقتلون بعضهم البعض! مطلوب النشر
توضيح
عاجل -الفرق الوحيد بين مصر و اى بلد عربى تانى- مصر فيها حرية تعبير كبيرة جدا لم يحتملها البعض ممن كانوا يتم تعذيبهم فى عصور سابقة او تفوهوا بكلمة معارضة! اما فى مصر فى عهد مبارك فاصبح فى الامكان ان اى فيلم سينمائى او مسلسل تليفزيونى او قصة او جريدة او مجلة او اغنية او برنامج حوارى او تى الناس فى الشارع كله مسموح له ان يعبر و ان يشتم ايضا و مصر البلد العربى الوحيد المسموح فيه نقد بل انتقاد الرئيس و الحكومة على هذا النحو و ليس معنى ان الدول العربية الاخرى لا يسمع احد عن فضائحهم او مشكلاتهم بهذه الصورة اتى يرونها عن مصر هذا لا يعنى انه لا يوجد مشاكل فى المجتمعات او الحكومات الاخرى بل بالعكس هم يحسدون مصر لان مشاكل مصر يتم عرضها سواء قضايا الفساد او غيرها بينما فى الدول الاخرى موجود عندهم فقر و عنوسة و بطالة و فساد و ديكتاتورية و تفرقة طائفية و غيرها و يوجد احتقان ضد رؤسائهم و حكامهم و حكوماتهم لكنهم يكتمون فى قلبهم لانهم غير مصرح لهم التعبير و لكن اقسم بالله لو سمح لهم ان ينالوا نفس الحرية الموجودة فى مصر و عبروا بنفس القدر من الحرية لعرفنا انهم عندهم مشاكل و فضائح تفوق مصر مئات المرات- ارجو النشر
الفرق
الفرق -ان القاهرة و مبارك فى هذه الحرب تصرفوا كشخص محترم من عائلة كريمة يعرف ما له و ما عليه و يعرف دوره الذى يؤديه تجاه نفسه ووطنه و شعبه و جيرانه بكل هدوء و بلا متاجرة و بلا صخب اى يعمل فى صمت و هدوء و روية و لكن بخطوات مدروسة عاقلة و لا ينساق وراء الضغوط لانه قوى الشخصية و يعرف نتيجة و حجم كل كلمة و فعل و تصرف قبل ان يفعله و لا يتباهى او يتفاخر بما يقدمه و لا يسبق افعاله بطبل و زمر و يراعى ضميره امام نفسه و شعبه و امام الله بينما البعض و هم معروفين تصرفوا مثل مراهقين فى مراهقة متأخرة يبلطجون فى الشوارع و يصرخون و يرفعون السنج و المطاوى و يماطلون و يحرضون و يبتزون و يزايدون و يتقاضون الثمن لانفسهم و يجعلون الابرياء يدفعون الثمن دون ان تتحرك ضمائرهم الميتة اصلا و يواجهون مشاكلهم لا بمنطق و لا عقلانية بل بالقرصنة و البلطجة و الارهاب و الهتافات! ارجو النشر
تذكرني يا كمال
باحث -بسبب معرفتي الجوهرية بمسيحية الشرق أتابع بإهتمام كتابات الإخوة الأقباط بجميع ميولهم مدفوعا بهموم النقد الديني، والتعرف على السوسيولوجيا السياسية وبناء تصورات للمستقبل القريب.. وبغض النظر عن قيمة المقالة التي قرأت فإني ألاحظ عموما توجها قصير النظر يكاد يقع فيه معظم كتاب الأقباط:أولا: رفض معلن لأية ديمقراطية قد تأتي بالإسلام السياسي حتى لو عبرت عن إرادة الأغلبية وتفضيل حكم أولغارشي يقوم على الفساد والعائلة والتوريث ثانيا: إعتماد خط موالي للغرب معادي للمشاعر القومية والإنتماء العربي بإدعاء -المصرية- وقبول إسرائيل كحليف وصديقوإطلاق مشاعر العداء وإستفزاز المحيط الإسلامي اليائس والمحبط.من الملاحظتين أعلاه أعتقد ان الأقباط يضعون كل البيض في سلة واحدة وأظن أنهم يراهنون على الجواد الخاسر، لأن المؤشرات تؤكد إنحسار المد الأمريكي الغربي الداعم، وإنكفاء العالم على مشاكله الأقتصادية المحدقة والمدمرة، وإحتمالات جدية لحصول ثورات إجتماعية كبرى وفوضى قد تطيح بالأنظمة الأوليغارشية العائلية المستبدة ، وصعود تيارات شعبوية تحمل معها مقصلة روبسبير السريعة الأحكام. أجد أن السلوك القبطي عموما (من أنصار السلطة و شنودة، إلى متطرفيه الموالين لإسرائيل كالأستاذ كمال!! ) يضر بالأقباط ويفتح بوابة المستقبل أمام مجهول خطير، قد يمهد الطريق لمذبحة وتشريد يفوق ماتعرض له الأرمن وترحيل الناجين لأثيوبيا. أرجو أن تأخذوا نبوءتي محمل الجد، وتذكر أيها الكاتب والقارئ كلماتي جيدا، إنها ليست تنفيس عن رغبات سوداء ورسم للشيطان بل قراءة حقيقية لحركة التاريخ
اتفق ولكن
نبيل يوسف -أستاذ كمالاتفق معك تماما في ان مبارك احسن جدا التصرف في هذه الازمة ولكن هذا لن يغسل باقي أخطاء هذه الفترة من تاريخ مصر وخصوا انها مستمرة ولم تتوقف..كذلك مبارك فعل ما كان يجب ان يفعله لذلك لا اجد سبب يدعو للمبالغة في مدحه.. الشكر واجب ولكن كلامك زيادة حبتين.
ماكياج
الغث والسمين -اعتقد جازما بأن كتاب ايلاف لايقرأون التعليقات على مقالاتهم ولو كانوا يقرأونها لعملوا احصاء ذاتيا بمؤيديهم ومعارضيهم ورأوا شعبيتهم الحقيقية من خلال هذه التعليقات( المنطقية) والتي من خلالها يشعر اتلقريء بنبض الشارع الحقيقي ولكنهم على ما ارى بمعظمهم من كتاب السلاطين ولهذا فان ايلاف تتعهدهم برعايتها لان ايلاف ايضا هواها مع السلاطين وان حاولت ان تضع بعض المساحيق الخادعة..من يجرؤ على النشر يا ترى.
شر البلية
فلسطيني -صحيح ان شر البلية ما يضحك............اولا: لو ان كل هذه الصفات موجودة في رئيسك لكانت مصر في مصاف الدول المتقدمة و لا اظنها كذلك مع انني اتمنى ذلك. ثانيا: مع كل هذه الفضائل التي لا حصر لها و يعاني الشعب المصري الحبيب من كل ما يعانيه, ماذا كان سيكون حال هذا الشعب لو ان جزء من هذه الفضائل غير موجودة. ثالثا: كما قال الاخوة قبلي, كل هذا التملق و النفاق و انت معارض ناقم ماذا سيكون الحال و انت مؤيد. رابعا: لماذا تزييف الحقائق, الكل يعرف ان وقف العدوان لم يكن لرئيسك دورا فيه, و ما الاتفاق الموقع في امريكا بخصوص ارض مصرية بدون دعوة رئيسك الا دليل على ذلك, فبماذا تفسر كل الغضب و الحشد الاعلامي لاجتماع شرم الشيخ, أليس لحفظ ماء الوجه.... عجبا لمن يدعون الحيادية و القلم الحر كيف تتكشف ادعاءاتهم.
the truth
kareemA.Daid -مبارك زعيم كبير وقى اللة مصر من حماس و أمثالها لو خر جت الى باقى العالم من الشرق الى الغرب لعرفت يا سيد أيوب و أمثالك ماذا فعل بنا حماس و أمثالهم و قنا اللة من الجهل
هذه هي المعارضه الحق
احمد الجعافره -هي دي المعارضه الحقيقيه تقف دائما وابدا مع مصلحة الوطن وتدور حيثما دارة هذه المصلحه فحينما يخطيء الحاكم لاترحمه في النقد والتشريح ومعارضته في كل السبل الممكنه لديها وعندما يعمل الحاكم لمصلحة الوطن تعززه وتكتب مادحتا اياه دون رياء او مجاملهوهذا ما فعله الاستاذ كمال غبريال
......
البصري -استاذ كمال انت تقول(وأن يقارن بين ما آل إليه أمره في ستينات القرن الماضي، حين كانت تحكمه عصابة يوليو وفارسها الديماجوجي،)اني لا ادافع عن جمال عبدالناصر لاكن هذا الرجل له مزايه كثيره جيده وهناك مساؤ لاكنه لن من ضمن اي عصابه بل من الوطنيين الاحرار الذين قضو على الاقطاع ووزع الاراضي على الفلاحين وهذا الذي يغيضك , وعصابة يوليو التي تسميها انت لن تتحالف مع اسرائيل ضد الفلسطينين , بل تحالفوا مع العرب الوطنيين وهذا تاريخ لاانا ولاانت ولا اي شخص ينكره ..اما مديحك الى مبارك غير طبيعي وغير واقعي..
الى رقم 17
وليد الجزار -انا مش فاهمك.انت بتشتم وخلاص.وبعدين انا لم اقترب من اى دين فى كلامى.كل كلامى او حلمى ان مصر تبقى دوله مؤساسات بجد مش مجرد كلام ويكون ليها سياسه موحده لا تتغير مع تغير الحاكم.فهمت؟انا مسلم سنى يعنى كلامى مقتنع به ولم استخدم التقيه فى عرض ارائى..مسيو كمال مع الريس لان ساعد اسرائيل فى تحجيم حماس لانهم حركه اسلاميه وده غلط الريس منع دخول الفلسطنين سيناء لان دى خطه صهيونيه لاحراج مصر والريس لم يقع فى هذا الفخ..حقيقى يا رقم 17 انا مش فاهمك.ايه فى كلامى متعصب او ناقص؟؟ياريت تفيدنى وتعرفنى فين التعصب؟فى تعليقى رقم 17 لم ازكر اى دين على الاطلاق ارجو النشر للاهميه لانى عاوز اعر انا متعصب ازاى ومتعصب لمين
عدم خلط الاوراق
سمير -يا استاذ كمال ان كان الرئيس كان لة مواقف مشرف فى هذا لا يحسب على المواقف الاخرى ولا تخلط الاوراق ببعدها البعض وشكرا
لايمكن لمصر أن تنهض
كركوك أوغلوا -وعصابات الأخوان تخرب من الأساسات ؟؟!!..
مراد
مراد -1 - الكاتب حتما ليس معارضا 2 - جمال عبد الناصر افضل وانبل من حكم مصر العربية 3 - حسني مبارك رجل جيد في غروبته وانتمائه 4 - مصر عربية في تاريخها وحضارتها والفراعنه عرب 5 * مصر ام العرب والعروبة و وستبق للقيادة 6 هل انت مثل صدام 7 - شعب مصر مسلم
No Moral No Nation
Simon -All Agyptian Poeple Are Intihaziin
To No. 21
Pawla -So be it!!! I hope a civil war starts in the Middle East like any other country knew what the price of freedom!!That is the only way to learn the meaning of freedom thru blood. Not as Mr. Bush wanted it.
انقراض الاقباط
القبطي -وفق رواية القبطي كمال فريد فان الاقباط في مصر سينقرضون في غضون مائة عام وذكر لهذا الانقراض ثلاثة اسباب احدها اقبال الاقباط على الاسلام
يا حبيبي
حبيبي -إزيك يا معارض،كلامك الجميل يجب أن يعرض في المعارض، مش كدة والا إي يا حضرة المعارض، روح ربنا يخليك ياباشا،أي خدمة يا بيه؟
على ماذا نشكر الريس
عربي -هل نشكر سيادة الريس عندما يكون مستعدا لبيع نصف المصالح العربية و المصرية في سبيل ان ترضى امريكا واسرائيل بتوريث الحكم ابنه جمال... هل نشكر سيادة الريس عندما يتصل جورج بوش ويهنئه على مواقفة الحكيمة بإغلاق معبر رفح و موافقته بالضغط على المقامة خدمة للصهاينة .... هل نشكر سيادة الريس عندما رهن اقتصاد مصر وقرارها بالمعونات الامريكة..... هل نشكر سيادة الريس عندما مات الناس على ابواب الافران....... هل نشكر سيادة الريس عندما اعلنت ليفني عن تدميرها لغزة من قلب القاهرة وبجانبها ابو الغيط ولم يعلق ولو بكلمة...... هل نشكر سيادة الريس عندما تلقى نظامه صفعة واتفقت امريكا واسرائيل على منع التهريب لغزة بدون التشاور مع مصر رغم ان الحدود البرية لغزة فقط مع مصر........ هل نشكر سيادة الريس عندما رمت اسرائيل جهد مصر بمبادرتها بسلة القمامة دون اي اعتبار ....... هل نشكر سيادة الريس عندما تم قمع المظاهرات لدعم غزة و التنكيل بالذين حاولوا تنظيمها ....... هل نشكر سيادة الريس عندما لم تكون مصر العربية مجرد وسيط يحاول ان يفرض شروط اسرائيلية على قوى المقاومة الفلسطينية بدلا ان يكون بصفها...... هل نشكر سيادة الريس وهل هل نشكر سيادة الريس وهل وهل .... والله ان القائمة لتطول وتطول
الكذب اصبح عسل
الحق والحقيقة -- يابلد الكدب فيكي عسل والحق حنضل في كاس.-الندل فيكي بطل والحر ليه منداس.- وعرفت واحد وصل لانه كان معارض .- ياأخ كمال ملايين الشعب عارضت مبارك في حرب غزة, انت الوحيداللي أصبحت مؤيد له من أجل انهوقف ضد العروبة والاسلام اكشف عن حقيقة وجهك.
كفايه
عصام مجاهد -يا حضره حرام عليك كل النفاق دا سبب الأمراض المزمنه التى نعانى منها ولأن اللى زيك كتير جدا فعليه العوض ومنه العوض ودى علشانك انت ومبارك كفايه حرام كفايه--كفايه حرام عليك---كفايه بقى تحكمنا ---- ارحمنا الله يخليك ---كفايه خلاص ارحمنا -----كفايه روح ارتاح ----وسيبنا نشوف قدرنا ----ونعوض اللى راح------زمان ضحكت علينا ---- وقلت هى دوره----- من يومها وأنت خاربها ---- والناس ما بقتش حره----- قطاعنا العام وبعته ---- وعمالنا شردتهم ----لجان سياسات تخطط ---- واحتارنا فى أمرهم-----وشباب مش لاقى شغله ----ولا شقه عشان يتجوز ----بنات كتير عنست --- والكل ماشى مبوز------ شويه عبيد وغالى ----- وختمتها بنظيف ----- دا نازل بيع فى كله ------- بكره يبيع الرصيف ------ولنا تكمله ان شاء الله
مسخرة
سوري مغترب -هل هذا الكلام معقول يا اخ كمال مع احترامي لمصر وحبي لشعبها الا ان كلمة الحقق يجب ان نقولها ان كانت مصر او اي دولة عربية فقد استولى حكامنا على الكراسي وسجنو الاحرار وغسلو ادمغة الشعب المسكين واجاعوه ، انظر كيف يهاجر خيرة الاطباء والمهندسين والاداريين،،من شباب وطننا ...انظر كيف تحولت اموال الشعب المقهور الى جيوب قلة من الفاسدين،ملايين المصريين مهجرين من وطنهم وملايين يعيشون في القبور،اموات احياء وتتغزل حضرتك بالريس الذي باع أخر واعز ما نملك وهو كرامتنا التي داستهاا سرائيل من هم العصابات برأيك هل اؤلائك الرافضين للتطبيع مع صديقتنا اسرائيل ام المنبطحين النتأمرريين على شعوبنا المخدرة.ان الله اصاب امتنا بحكام مثل ممدوحك،واصابنا بكتاب ومثقفين عقدنا عليهم الامل فاذا باقلامهم تدمر ما تركته دكتتورياتنا وألة الغدر الاسرائيلية،هل تعلم من هم اخطر علينامن اسرائيل انهم حكامنا العملاء ، نحناليوم بامس الحاجة الى ثورات انقلابية لتحرر الشعوب من هؤلاء الملصقين على كراسيهم
ممل !!
المعتصم -لا يوجد جديد عند كمال بالطبع موقفك متوقع ومعروف .فأنت تحقد على كل شىء مسلم وتتمنى دمار كل شىء ينطق بشهادة فطالما أن المصيبة يصاب بها المسلمون فأهلا وسهلا وطالما أن حسنى مبارك بالنسبة لك تجسيد لدمار صلة الأخوةبين المسلمين وتخاذلهم عن النصرة والدعم فأهلا وسهلا .فعلا أنسان حاقد .ولكن أطمئن فحسنى مبارك ليس هو المسلمين.يكفينا رسالة علماء المسلمين الذى أعتبرت أن مافعله النظام المصرى ردة .ونقول لك بالحقيقةحسنى مبارك سيموت وسيبقى الملايين الذين خرجوا فى جميع أنحاء العالم يطالبون بالثأر والجهاد سيظل الملاين من المصرين الذين كبتوا وحبسوا وستظل أنت بحسرتك وحقدك يأكل بعضك بعضه.وكما ان يسوع لم يجد من يغيثه أو ينجده كما تقول أيضا أنت لن تجد مبارك ليغيثك وينجدك
مسخرة
سوري مغترب -هل هذا الكلام معقول يا اخ كمال مع احترامي لمصر وحبي لشعبها الا ان كلمة الحقق يجب ان نقولها ان كانت مصر او اي دولة عربية فقد استولى حكامنا على الكراسي وسجنو الاحرار وغسلو ادمغة الشعب المسكين واجاعوه ، انظر كيف يهاجر خيرة الاطباء والمهندسين والاداريين،،من شباب وطننا ...انظر كيف تحولت اموال الشعب المقهور الى جيوب قلة من الفاسدين،ملايين المصريين مهجرين من وطنهم وملايين يعيشون في القبور،اموات احياء وتتغزل حضرتك بالريس الذي باع أخر واعز ما نملك وهو كرامتنا التي داستهاا سرائيل من هم العصابات برأيك هل اؤلائك الرافضين للتطبيع مع صديقتنا اسرائيل ام المنبطحين النتأمرريين على شعوبنا المخدرة.ان الله اصاب امتنا بحكام مثل ممدوحك،واصابنا بكتاب ومثقفين عقدنا عليهم الامل فاذا باقلامهم تدمر ما تركته دكتتورياتنا وألة الغدر الاسرائيلية،هل تعلم من هم اخطر علينامن اسرائيل انهم حكامنا العملاء ، نحناليوم بامس الحاجة الى ثورات انقلابية لتحرر الشعوب من هؤلاء الملصقين على كراسيهم
حكمة مبارك
عادل حمدى -نعم إن الرئيس مبارك رجل دولة من الطراز الرفيع يعرف أن شعبه أمانة فى عنقه يعرف كيف يحافظ عليها ولا يضيعها.إن الرئيس كان على حق عندما قال أن المقاومة لابد أن تأخذ فى اعتباراتها حسابات المكسب والخسارة لا أن نلقى بشعوبنا إلى التهلكة ونعرضها للإبادة مثلما حدث للشعب الفلسطينى على يد حماس أو لبنان على يد حزب الله أو العراق على يد صدام حسيننحمد الله على أن من يقود مصر هو شخص حكيم مثل مبارك لا شخص أرعنتحية إجلال وإكبار للرئيس مباركوتذكروا الآية الكريمه عسى أن تفهموها يا ساده(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة أو من رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)
حكمة مبارك
عادل حمدى -نعم إن الرئيس مبارك رجل دولة من الطراز الرفيع يعرف أن شعبه أمانة فى عنقه يعرف كيف يحافظ عليها ولا يضيعها.إن الرئيس كان على حق عندما قال أن المقاومة لابد أن تأخذ فى اعتباراتها حسابات المكسب والخسارة لا أن نلقى بشعوبنا إلى التهلكة ونعرضها للإبادة مثلما حدث للشعب الفلسطينى على يد حماس أو لبنان على يد حزب الله أو العراق على يد صدام حسيننحمد الله على أن من يقود مصر هو شخص حكيم مثل مبارك لا شخص أرعنتحية إجلال وإكبار للرئيس مباركوتذكروا الآية الكريمه عسى أن تفهموها يا ساده(وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة أو من رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)
لا تغليق
hossam -يا سيد يا محترم مسالة القياس عندك بها خلل واضح اين المكاسب الت قام بتحيقها للشعب هل الكرامة للمواطن هل الحب من الشعوب العربية هل تحسين الاقتصاد من الداخل ياسيدى المحترم جميع الطبقة المثقفة نوعا ما تعرف ان مصر فكت مصر ليس لها لا ثقل سياسى او اقتصادى المواطن المصرى ليس له حقوق الرئيس يلغب على عامل الوقت قضى ايام وياعالم ماذا يحدث غدا المهم ايام وخالص اين المستقبل جميع الاحلام التى يتحدث عنها 2020 يا مين يعيش