كتَّاب إيلاف

حكايات الاحتلال (16): الأقباط تحت الحكم العربي الإسلامي

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
حكايات الاحتلال وتصحيح بعض المفاهيم (١٦) وإلى ختام الملاحظات والاستنتاجات: سادسا: الجزية وآثارها
يحلو للبعض من تلاميذ (عبيد؟) مدرستي "التاريخ المقدس" و "السلف الصالح المقدس" الزعم بأن "الجزية كانت مبلغا تافها" (الحقيقة أنها كانت مبلغا باهظا لا يقدر عليه الفقراء ومعظم متوسطي الدخول)؛ أو أن "الجزية فرضت على أهل الذمة كبديل عن تجنيدهم في جيوش المسلمين" (الحقيقة أن القبط كثيرا ما جُندوا، بل سُخروا، إضافة لدفع الجزية ودفع الضرائب الإضافية الخاصة أيام الحروب).
كان متوسط الجزية المفروضة على كل ذكر بالغ (عدا الشيوخ) ديناران (ذهباً)، لكنها في الأرياف كانت تحدد على القرية إجمالا ثم تحصل من الأفراد كل حسب ثروته وتتراوح عادة بين دينار للفقير ودينارين لمتوسط الدخل وأربعة للغني، يضاف إليها ما لا يقل عن ٣٠٪ "مصاريف جباية". فإذا قبلنا بأن الدينار الذهب تعادل قيمته الشرائية الجنيه الذهب الآن (وهو ما يساوي حوالي ألف جنيه ورق)؛ وأن متوسطات الدخل عندئذ تعادل قيمتها ما هي عليه الآن، أي أربعة آلاف جنيه في السنة للفقير، و ٢٠ ألف جنيه لمتوسط الدخل، و ١٠٠ ألف جنيه للغني؛ نجد أن الجزية تعادل ثلث دخل الفقير وحوالي سدس دخل المتوسط وحوالي ٥٪ من دخل الغني.
وقد توصل د. تامر الليثي (الأستاذ مساعد بجامعة نيويورك، والحائز على دكتوراه في التاريخ من جامعة برينستون)، إلى أن الجزية كانت تعادل أجر حوالي عشرين أسبوعا بالنسبة للعامل (المتوسط أو الفقير)، وهي نسبة تؤكد، بل تزيد عن، ما نجده في الحسبة التي قمنا بها.
وكما تذكر مصادر التاريخ، فقد كان الأغنياء والكنيسة يتكاتفون على دفع جزية الفقراء (وأيضا جزية الرهبان والإكليروس، الذين توقف إعفاؤهم). وإذا افترضنا أن الفقراء يمثلون حوالي نصف السكان والأغنياء من ٣ـ٥٪ وأن كل غني سيدفع عُشر دخله صدقات، فإننا سنجد بحسبة بسيطة أن بين ٤٠ و ٧٠٪ من الفقراء (بحد أقصى)، "قد" تُسدد عنهم الجزية بواسطة الأغنياء. أما الباقون فهم تحت رحمة السيف، ولا مناص أمامهم سوى دخول الإسلام. إذن فعلى عكس ما يتخيله، أو يزعمه، البعض، فقد كان للجزية أثر حاسم في تحول القبط لاعتناق الإسلام.
ومن ناحية أخرى، ومع تناقص نسبة الأغنياء نتيجة التحول القسري للإسلام (لتحاشي فقدان الوظيفة، في حالة الكتّاب وغيرهم، وهو ما حدث بالذات أيام المماليك) فقد قلّت بالتالي نسبة الفقراء الذين يمكن حمايتهم من التحول القسري.
لكن إذا كانت الجزية هي سبب "التحولات الجماعية في القرون الوسطى" (كما يقول د. الليثي)، فإنها لم تكن السبب الوحيد، إذ لا يمكن التهوين من عوامل التكدير والإذلال والقهر والاضطهاد المتراكمة، إضافة إلى تأثير "كرة الثلج": فكلما زادت نسبة المسلمين بين السكان كلما تعاظمت الضغوط على غير المسلمين. سابعا: أحوال الكنيسة
١ـ الكنيسة والحكام: بعد "حفاوة" عمرو بن العاص بالبطريرك بنيامين، بدأ الوجه القبيح لولاة الاحتلال يظهر على حقيقته، فما أكثر ما لاقى البطاركة من الإهانة والسجن والتعذيب والتهديد بالقتل. وما أبلغ ما رددته حوليات الكنيسة عند تسجيل وفاة أحد البطاركة، ويصلح كمقولة عامة، أن أيامه "كانت كلها شدة وعناء وضيق وفناء ومصائب وإحن ومحن على القبط الذين ذاقوا من جور الولاة وظلمهم وعسفهم".
فمن البطاركة من "اعتُقل ووُضع في رجليه خشبة وطوق حديد في رقبته، وسجن في خزانة لا تنظر الشمس وليس فيها طاق وكان تحت ضيق من التكبيل بالحديد شهرا". وقد قبض ابن طولون على البطريرك الأنبا شنودة الأول "وأودعوه حبسا ضيقا مع اللصوص والقتلة وكان الحبس مملوءا جدا. وبعد انقضاء سنة، دفع البطرك (المريض) للسجان شيئا حتى يعمل له (مرحاضا)". وأبقى الحاكم بأمر الله الأنبا زخاريوس معتقلا ثلاثة شهور "وهم يخيفونه كل يوم بالحرق والرمي للسباع إن لم يدخل في دين الإسلام، ويقولون له إن وافقت نلت مجدا عظيما ويجعلك قاضي القضاة وهو لا يلتفت إليهم". وقبض ناصر الدولة ابن حمدان على "الأنبا شنوده الثاني وعدد من الأساقفة وطولبوا بالمال وعوقب ثلاثة أساقفة منهم وماتوا". وقد استمر هذا "التقليد" في إهانة البطاركة حتي أنور الساداتي الذي عزل الأنبا شنودة الثالث ونفاه إلى أحد أديرة الصحراء، ثم أبقاه حسني مبارك منفيا إلى اكتمال أربعين شهرا.
ومنذ "الفتح"، أدرك الحكام مدي النفوذ الأدبي والروحي للبطريرك، فعملوا علي وضعه تحت رقابة شديدة ومطالبته بالخضوع للسلطة، ومنعوه من اتخاذ أي إجراء حتي في محيطه الديني دون استئذانهم. وأرادوا إقرار انتخاب البطريرك قبل أن يباشر أعماله. وفي أغلب الأحيان كان على الكنيسة دفع مبلغ من المال قبل أن يسمح بإقامة بطريرك جديد، وهو ما تسبب أحيانا في فراغ الكرسي البطريركي لفترات طويلة نظرا لعجز الكنيسة عن جمع المبلغ المطلوب. وكان الحكام دائما يريدون معرفة ما يقال، وخاصة في محيط البطريرك، وأيضا في كتب الصلوات والتعليم القبطية للتأكد من خلوها من أي انتقاد للإسلام.
٢ـ مسلسل الاعتداءات: إضافة لحظر بناء كنائس جديدة، أو تعمير المتهدم بشق الأنفس، فقد عانت الكنيسة من عدد لا يكاد يحصى من الاعتداءات، نعطي عينات منها للتذكير:
أمر الوالى الأموي عبد العزيز "بكسر جميع الصلبان فاضطرب نصاري أرض مصر". ثم أمر "بأن تمنع قداسات النصاري، وقال إنهم ضالون يجعلون لله زوجة وولدا". وأنزل الخليفة العباسي جعفر المتوكل "على الكنائس في كل مكان بلايا لا تحصى، وأمر بهدم البيع". أما الوالي عنبسة بن اسحاق فقد "جعل يكسر كل صليب في البيع بالجملة وضيق على النصارى حتى أنهم ما عادوا يتمكنون من الصلاة في البيع إلا بصوت خفي، ومنعوهم من الصلاة على نصراني إذا مات. وقطع ضرب الناقوس. ثم بدأ يمنع النصارى من القداسات وأن لا يقدسوا جماعة". وأمر الوالي ابن المدبر أن "تغلق الكنائس بمصر (الفسطاط) إلا بيعة واحدة. وكان نوابه يأخذون القائمين على كل مكان يحبسونهم ويقيدونهم بالحديد ويحملوهم إلى مصر". أما الحاكم بأمر الله فقد أمر "بأن تهدم الكنائس وأن يحمل ما فيها من الآنية الذهب والفضة إلى قصره وأن يطالب الأساقفة في كل مكان بالأموال وأن لا يباع شيء للنصارى ولا يشترى منهم. فجحد جماعة منهم دينهم". وقام الوزير الفاطمي ابن الوخشي "ونهب كنائس القاهرة والخندق، وحرق المسلمون دير الأرمن المعروف بالزهري". وفي بداية مملكته، أمر صلاح الدين "بنزع الصلبان من كل قبة في كل كنيسة من الكنائس التي بديار مصر وكل من رأى كنيسة ظاهرها مبيض، تليس بالطين الأسود من فوق البياض، وأن لا يدق ناقوس في جميع ديار مصر وأن يخفضوا أصواتهم في صلواتهم. وقد طمع أوباش المسلمين فيهم في ذلك الوقت وأهانوهم ورتبوا على بعض الكنائس في المدن والقرى فهدموها ونال الناس من ذلك مشقة عظيمة حتي خرج جماعة من كتاب مصر والقاهرة من دينهم وجحدوا مسيحهم". وفي أيام السلطان الأيوبي العادل شغب المسلمون بكنيسة القديس مرقس بالاسكندرية (القمحا) وأمر السلطان بهدمها". وفي أيام السلطان قلاوون "حدثت حرائق بكنائس كثيرة في القاهرة ومصر واسكندرية وجهات أخرى" يحصي المقريزي عددها بأربع وخمسين فضلا عن أديرة هدمت عن آخرها وقتل عدد كبير من الناس. وفي عصر السلطان المملوكي الظاهر جقمق "الذي عُرف عنه أنه كان معتدلا في حكمه!"، قُتل وأحرق عدد كبير من الأقباط بينما سُمِّر آخرون في ألواح خشبية وكانوا يُساقون في شوارع القاهرة على ظهور الجمال. وأيام السلطان قايتباي "قام العامة على النصارى بالقاهرة وأغلقت جميع كنائسهم ومُنعوا من إقامة شعائر دينهم ثم عمّ الأمر جميع الأقاليم القبلية والبحرية واشتدت نار الفتنة فوقع القتل والسبي والنهب والتخريب وأريقت الدماء هدرا في الأزقة والحارات". ثم اشتد السلطان الغوري على النصارى "شدة بالغة فصادر أموال الكثير منهم وزاد في نكايتهم حتى عاقب بعض النساء بالجلد".
٣ـ مواقف مبدئية: وبرغم كل شئ، فقد كان موقف الكنيسة ثابتا مع الأيام: رفض مقابلة العنف بالعنف كمسألة مبدأ، والخضوع للحكام أيا كانوا. واعترضت الكنيسة على أعمال البشموريين وحاولت إثناءهم عن ثورتهم، وربما كان هذا سببا في تقلص التأييد الشعبي للثوار وفشل محاولتهم... وكان البطاركة يستعملون الرقة واللين والاحترام والتبجيل (الزائد) في التعامل مع الحكام، ربما كوسيلة من وسائل "ترويض" (الوحوش). ونادرا ما كان الواحد منهم يواجه الحاكم ويطالبه بتخفيف الاضطهاد، بل كانوا يلجئون عادة للصلاة ومواساة المضطهدين وجمع الصدقات لحماية الفقراء.
٤ـ الكنيسة والشعب: أما عن علاقات الأقباط بكنيستهم، فيشوبها بعض التعقيد. فإضافة لالتفافهم حولها ودفاعهم المستميت عنها وعن عقيدتهم، نجد عددا لا يستهان به من حالات الاختلاف والانقسام بل والطعنات الداخلية. وبينما البعض منها نتيجة لتغليب المصالح والاعتبارات الشخصية، فقد يفسر علماء النفس البعض الآخر بكونه من نتائج التنفيس عن الضغوط الخارجية غير المحتملة (فيما يشبه حالة انفعال طفل ضد والدته إذا أهين في المدرسة بدون أن ينجح في الدفاع عن نفسه).
وقد أخذ مركز البطريرك يضعف مع الوقت. ورغم الاحترام الذي كان يظهره رعاياه، لم يحتل البطريرك في الواقع إلا المكانة الثانية بعد الشخصية القبطية التي تتمتع بثقة رجال الحكم (عادة "الكاتب" القائم علي مالية الدولة)، خصوصا وأن البطريرك لم يبدأ الإقامة بالقاهرة إلا في القرن الحادي عشر. وربما تسبب هذا الأمر في الخلاف علي الأسبقية الأدبية في حادث المجلس الملي في نهاية القرن التاسع عشر...
٥ـ نتائج الحصار: ومنذ مجئ العرب وتقدم الإسلام وعزلة الأقباط المعنوية وتحت وطأة الضربات المستمرة ضعف مركز المسيحية المصرية مع مرور الزمن. ويقدم جاك تاجر حكما قاسيا على الكنيسة إذ يقول: [وقد زاد من المشكلة، الإكليروس الذي كف عن دراسة الكتب والاهتمام بالتثقيف وانهمك في جمع المال لشراء الرتب. وقد حاول بعض الرهبان إصلاح النظم والقلوب ووضع بعضهم المؤلفات العلمية والدينية لكنهم كانوا أقلية ضئيلة، كما أن مؤلفاتهم لم يكن فيها أصالة ولا جدة. نتابع البطاركة الواحد تلو الآخر دون أن يأتوا بمفاخر جديدة. كان عصرهم موقوفا من حيث الهدوء والاضطراب علي رضي أو عدم رضي الحكام عليهم وهدوء الحالة العامة أو اضطرابها. ولم يبذل أحد جهدا حقيقيا لبث روح جديدة في الكنيسة التي كانت تضمحل تدريجيا. وكانت أحيانا تمضي فترات طويلة قبل انتخب البطريرك الجديد. واستفحل الأمر بعد احتلال العثمانيين: أصبح الإيمان صوريا والتعليم الديني منعدما والإكليروس لا يفهم أصول الدين، والبطريرك هدفه الأول العيش في سلام]. (أقباط ومسلمون ص ٢٥٨ـ ٢٦٤).
وقد أدت الضربات المتوالية إلى انهيار شبه كامل لمؤسسة الأديرة، وهي التي كانت الحافظة للتراث الثقافي والديني للأقباط على مرّ التاريخ. ففي الأجيال الأولى للرهبنة كانت هناك مئات الأديرة العامرة بالرهبان لكن تم تخريبها بالتدريج حتى أصبح عدد الرهبان في القرون الوسطى يعدون علي الأصابع. وجاءت الضربة القاصمة في منتصف القرن الرابع عشر عندما قرر الأمراء المماليك الاستيلاء على ما تبقى من أراضي أوقاف الأديرة والكنائس (خمسة وعشرين ألف فدان). ولم تعد للأديرة قائمة إلا في مطلع القرن العشرين.
٦ـ الكنيسة والعالم: كلما حاول البطريرك مواصلة علاقاته مع متحدي العقيدة مع الكنيسة القبطية (التابعين لها روحيا) خارج الحدود المصرية كان هذا يثير غضب الحكام، والويل له إذا تخاطب رأسا معهم بدون علمهم. على أن تبعية كنيسة الحبشة (والنوبة، حتى أسلمتها في القرن الخامس عشر) للكنيسة القبطية كانت من أهم عوامل استقرار أحوال مصر على حدودها الجنوبية، وهو ما جعل الحكام المسلمين يتحاشون القضاء عليها تماما. لكن كثيرا ما كان الولاة يبتزون الكنيسة للضغط على ملوك الحبشة من أجل نشر دعوة الإسلام وبناء المساجد في بلادهم. وكان النجاشي يضحي بعزة نفسه ويرسل الهدايا للحكام في مصر راجيا السماح بإرسال مطران له. كما كان النجاشي يحاول أحيانا التدخل لوقف الاضطهاد في مصر.
وقد وصل تدهور الحال بالكنيسة، والأقباط عموما، لدرجة أن [البطريرك جبرائيل الثامن أرسل في ١٥٩٧ مبعوثين ليطلبا من بابا روما "أن ينعم علينا ويتصدق في كل سنة بترتيب جامكية (عطية)، فإننا في غاية الضيق والشدة، وما تحتاجه كنائسنا وأديرتنا والفقراء والمساكين والأرامل والأيتام والذين بالسجون والحديد بسبب الجوالي (الجزية) وغيرها... ". وقد أرسل البابا بعض المساعدات. ومدفوعة باليأس الأدبي والمادي فقد طلبت الكنيسة القبطية الاشتراك في مجمع فلورنسا والانضمام إلى الكنيسة الكاثوليكية ودام "الاتحاد" مع روما قرنا ونصف قرن..] (أقباط ومسلمون ص ١٩٩). ثامنا: التحول الديني
اعتادت القبائل العربية شن الغارات والسلب والنهب ضد بعضها البعض، وذلك لسوء أحوالها الاقتصادية، وبالأكثر اعتمادا على هذه الأساليب لتوزيع، بل "لإنتاج" الثروة بديلا عن الوسائل الأخرى التي تتطلب العمل والكد وتبادل المصالح. ولما حلت بينها روح الإخاء التي نشرها الإسلام، أمكن لقبائل المؤتلفة قلوبهم، والممتلئين بالحماس الديني، التحالف تحت لواء الدولة الإسلامية الجديدة وتوجيه أنشطتهم الدموية ضد الشعوب المحيطة، في غزوات وفتوحات لا يبدو أن الرغبة في نشر الدين كانت السبب الرئيسي لها.
ولما بويع عمر بن الخطاب، قام يحرض الناس على فتح العراق فقال: "إن الحجاز ليس لكم بدار إلا على النُجعة ولا يقوى عليه أهلُه إلا بذلك. أين القراء المهاجرون عن موعد الله، سيروا في الأرض التي وعدكم الله في الكتاب أن يورثكموها". (ابن خلدون، "المقدمة" ج١ ف ٢١). وكان عمرو بن العاص يبرر رغبته في غزو مصر بقوله لعمر بن الخطاب: "إن فتحها كانت قوة للمسلمين وعونا لهم وهي أكثر الأرض أموالا وأعجزها عن القتال والحرب".
إذن فهدف الغزاة الأول، إن لم يكن الأوحد، كان في البداية هو الغنائم والنهائب والسلائب. وبما أن مصر "فُتحت عنوة" فإن التحول إلى "مذهب" الغزاة هربا من الجزية لم يكن يؤدي إلى الإعفاء منها، وإن ساعد علي التقرب من الغزاة والمشاركة في الغنائم (وإن كان المتحولون لا يدخلون المجتمع العربي بمجرد إسلامهم، بل كان عليهم أن يلتمسوا انتسابهم لإحدى القبائل العربية ـ "وليّ" ـ ويدفعون ثمنا له). وفي مقولة "الجزية أو الإسلام أو السيف"، بقي الخيار الثاني غامضا لمدة قرن، إذ لا نعرف بالضبط مصير من "أسلم" ولكنه عجز عن دفع الجزية.
لكن بدءا من حوالي ٧٤٥ أصبح كل من "يصلي بصلاة السُنّة وكل من يتخلي عن دينه لا تؤخذ منه بعد جزية". وقُدّر من دخل الإسلام وقتها بسبب ذلك القرار في مصر وأعمالها بأربعة وعشرين ألف إنسانا خلال سنتين. ولكن التحول كان يمثل مشكلة للحكام إذ يكبد خزانة الدولة الخسائر بحرمانها من الجزية، فكانوا يلجئون لتحصيل الجزية المضروبة على القرية بغض النظر عن تحول بعض السكان، مما يعني تلقائيا زيادة العبء على الباقين مما يؤدي لتسارع عملية التحول...
ومراجعة لبعض المحطات على مسار التحول تبين أن قرب نهاية عصر الأمويين، جاء الخليفة مروان لمصر وأمر بأن "كل من لا يدخل ديني ويصلي صلاتي ويتبع رأيي من أهل مصر قتلته وصلبته، ومن دخل معي في ديني خلعت عليه وأركبته وثبّتُّ اسمه في ديواني وأغنيته"، فتبعه ألف إنسان سريعا وصلوا صلاته. وفي بداية عصر العباسيين، أمر الخليفة عبد الله (السفاح) "أن كل من يصير على دينه ويصلي كصلاته يكون بغير جزية. فمن عٍظم الخراج والكلف عليهم أنكر كثير من الأغنياء والفقراء دين المسيح". ومع نهاية القرن التاسع "كان الإنسان الفقير الذي يعجز عن أن يجد قوته يؤخذ منه ديناران، حتى ضج أهل مصر من عظم هذا العذاب وجحد كثير من النصارى دينهم لأجل قلة ما بيدهم". وفي نهاية القرن الثالث عشر قرر السلطان الظاهر بيبرس "أن يحفروا حفرة كبيرة ويجمعوا النصارى ويحرقوهم فيها، لأنه لا يريد في دولته ديوانا نصرانيا". وأخيرا سمح "بأن من أسلم منهم يبقى في الخدمة ومن امتنع ضربت عنقه. فخرج الأمير بيدر إلى الكُتّاب وأخبرهم، فأسلموا جميعا وكتب شهادات عليهم ودخل بها للسلطان". وبالطبع كان من يدخل الإسلام بالخطأ (كأن يتفوه بغير قصد) أو تحت ضغط ثم يحاول الرجوع، تدق عنقه.
يضاف إلي العوامل السابقة تدهور أوضاع الكنيسة تحت وطأة الضربات المستمرة: الاستيلاء على أوقاف وموارد الكنيسة؛ فقدان الفئات المعفية من الجزية امتيازاتها وجمع الجزية من الرهبان (والإكليروس) وانهيار مؤسسة الأديرة؛ عدم كفاية الكنائس لانعدام العمارة؛ التدهور الفكري والروحي للإكليروس وعدم القدرة على القيام إلا بالحد الأدنى للدور الديني.
ولا شك أن انتشار اللغة العربية، حوالي القرن العاشر، قد ساعد علي زيادة التحول. وإذ بدأ القبط يتعاملون ويُصلّون بالعربية، استُعملت في الترجمات بعض المصطلحات الإسلامية (مثل اعتبار أن "الله" يساوي "الإله" كما يفهمونه)، الأمر الذي ربما سهّل عملية "العبور" إلى الإسلام لمن ضعفت عندهم العقيدة، وخاصة بين من أعياهم الإذلال والاضطهاد المستمر أو من وجدوا أن التحول هو الطريق الوحيد لاختراق حواجز التمييز وفتح أبواب التسلق المجتمعي.
وبرغم كل ما سبق، يبدو أن "المسيحيين" كانوا يشكلون أكثر من نصف سكان البلاد حتى نهاية الدولة الفاطمية. وبعدها تسارعت عملية التحول، لتصبح "جماعية" في أيام المماليك (انظر أعلاه). تاسعا: محاولة الاستيقاظ:
كانت البداية المترددة مع الحملة الفرنسية، بما أتت به من أفكار ومبادئ جديدة، وبرغم استمرار معاناة الأقباط بسبب "السياسة الإسلامية" لبونابرت.
أما جهود اليقظة الحقيقية فقد بدأت في ظل سياسات التحديث والتغريب التي قام بها سعيد باشا والخديو اسماعيل. وقد صب الأنبا كيرلس الرابع (أبو الإصلاح) جهده في مجال التعليم فأنشأ مدرستين قبطيتين (مفتوحتين للجميع)، وجدد فيهما تعليم اللغة القبطية بعدما كادت تندثر، وأتى بكبار المعلمين المصريين والأجانب. وأنشأ دارا للطباعة أنتجت كثيرا من كتب الدين والتاريخ والأدب. بل حاول تعليم البنات برغم المقاومة. وتبعه على نفس الخطى الأنبا كيرلس الخامس الذي أنشأ ثلاث مدارس جديدة واعتنى بالأديرة (أصبح هناك في بداية القرن العشرين سبعة عامرة، بها بين أربعمائة أو خمسمائة راهب) وبنشر الكتب، وحث الرهبان على الدرس والقراءة وفتح لهم مدارس في الأديرة، وفي أيامه ارتفعت نوعا درجة الإكليروس في العلوم والمعارف. وساعد الحكام المستنيرون بوهب الأطيان للمدارس كأوقاف. وقد ساهم في اليقظة بشكل بارز ما قامت به البعثات التبشيرية الأجنبية من نشر المدارس في أنحاء البلاد، وما شكلته من "منافسة" وعظية وعقيدية حفزت الكنيسة القبطية على تطوير نفسها.
وفي أجواء التحديث، وبمساعدة حكام وقوى سياسية مستنيرة، نفض الأقباط تراب العزلة سريعا وانخرطوا في المشاركة السياسية، التي وصلت لقمتها مع ثورة ١٩١٩ وما تلاها من "فترة ليبرالية" قصيرة قبل هجمة الأفكار الفاشية. ولكن تلك المشاركة توقفت بعد ١٩٥٢ تماما.
إذن فإن فترة المائة سنة، التي سنطلق عليها "الـمُذهّبة" (وليست "الذهبية")، ما بين منتصف القرن التاسع عشر ومنتصف القرن العشرين، تبدو للأسف ـ ونتمنى أن نكون مخطئين في هذا الزعم ـ كمجرد استثناء تاريخي، عادت بعده مصر والأقباط لما كانت وكانوا عليه قبلها: مصرُ كدولة ثيوقراطية (إسلامية) عسكرية، أقرب نموذج لها هو الفترة المملوكية العثمانية؛ والقبط كطائفة (أو جالية) لا مكان لمواطنة أبنائها (على أساس المساواة التامة) في دولة تقوم على الدين والإخاء في الدين.
وبالطبع فهذه الفترة "المذهبة" قد شابها الاحتلال البريطاني. ولسنا هنا في مجال المقارنة بين أنواع الاحتلال، ولكن النظرة العادلة ستبين أن الآثار الضارة "للبريطاني" لا تقارن بما جرّه على مصر "العربي" وتوابعه؛ بل إنه كان عامل توحيد لكافة فئات الشعب حول قضية "وطنية" محورية بصورة لم تحدث قبله منذ قرون، ولا بعده حتى الآن.
وقد ساعدت موجات هجرة الأقباط للخارج في الثلث الأخير من القرن العشرين على بزوغ تيار استيقاظي إحيائي جديد يركز على العمل الحقوقي في سبيل الحصول على حقوق المواطنة الكاملة في وطنهم. لكن بعد ولادته على أيدي مجموعة صغيرة من "الرواد الملتزمين"، دخل الساحة (في مصر والمهجر) عددٌ من "النشطاء"، بينهم من يتسم بالأخلاص والجرأة والحكمة، الذين اختلط بينهم بعضٌ من هواة الضجيج الأجوف، أو من الباهتين الباحثين عن دور وضوء، أو من الانتهازيين الساعين لمنفعة ـ ناهيك عن محاولات الاختراق والتطويع والتجنيد التي تقوم بها أجهزة الدولة باستماتة غريبة (وبكثير من النجاح...) بهدف وأد أي عمل قد يساعد على وصول الأقباط إلي هدفهم المتواضع. لذلك فإن تلك الحركة تعيش الآن في مرحلة الصخب قليل التأثير.
ومن ناحية أخري، فإن الأغلبية الكبيرة من الأقباط ـ في مصر والمهجر على حد السواء ـ عادت، بعد الحقبة "المذهبة"، لتُفضِّل الانكماش والانسحاب عن العمل العام، والاهتمام ـ ربما بدافع غريزة البقاء ودروس التاريخ التي لا تبعث على التشجيع ـ بالمسائل المعيشية أو "الكنسية". وأحيانا يحاول البعض الاقتراب من العمل العام بالقدر الذي تمليه عليهم مصالحهم الشخصية أو التزاماتهم الذمية...
على أي حال فإن تلك الجهود الاستيقاظية الإحيائية تبقي، قبل كل شئ، بدون مردود سياسي بسبب إغلاق القوى الحاكمة، المتحالفة مع "الشارع الإسلامي"، الباب بالضبة والمفتاح أمام مواطنة الأقباط ومشاركتهم السياسية، ولتمسُّك ذلك "التحالف" بنموذج دولة "الثيوقراطية العسكرية"، الذي قد يتحول قريبا إلى "ديموقراطية ثيوقراطية فاشية" (!) على أيدي قوى "الجهاد" المستعدة لاستلام الحكم.. عاشرا: استنتاج عام:
تاريخ القبط تحت الحكم العربي الإسلامي هو، بصفة إجمالية، كتابٌ أسود، تتخلله بضع صفحات رمادية فيها قليل من السطور المضيئة. وهذه "السطور المضيئة" لم نعثر لها على أثر واضح فيما طالعناه، ولكننا لا نريد إغلاق الباب أمام احتمال وجودها!
قد يبدو هذا الاستنتاج العام متشائما، إن لم يكن مبالغا فيه. لكن من يقرأ المقتطفات التي قدمناها لصفحات التاريخ (والتي لا نجد سببا يشكك في مصداقيتها) وغيرها من مصادر، لا يسعه، إن كان أمينا مع نفسه وضميره وغيره، وإن ابتعد عن دواعي التملق السياسي (political correctness)، أن يصل لغير هذا الاستنتاج.
ويحلو للبعض التغنى بمقولات "حُسن معاملة القبط وتسامح الحكم العربي الإسلامي معهم"، ويعطون دليلا لهذا أنه "لم يتم القضاء عليهم تماما، بالسيف أو بالتحويل القسري" (!). إلا أن "بقاءهم" حتى الآن كأقلية "صغيرة" ليس، في الحقيقة، سوى دليل دامغ (في تناسب عكسي) علي "كِبَر" حجم الجريمة التاريخية التي مورست ضدهم. ولعل أحد أسباب السماح بترك من تبقى منهم هو تلك الرغبة السادية في الإبقاء دائما على من يمكن التمتع بإذلالهم، والتلذذ بممارسة أساليب الدعوة القسرية وبرؤية (وأخذ ثواب) دخولهم الدين الحق.
ويحلو للبعض أيضا (وكأنهم يقولون "لا أحد أفضل من غيره")، إختراع حكايات لا أساس لها عن قيام المسيحيين المصريين، بعد أن "قويت شوكتهم" من القرن الخامس، "باضطهاد أتباع الديانات الفرعونية"، ودليلهم الأثير على هذا الزعم هو قصة مقتل "هيباتيا". ونكتفي بالقول بأن هذه الحادثة، على افتراض صحتها، تبقى أمرا استثنائيا، يؤكد بندرته القاعدة العامة بعدم إجبارهم أحدا علي اعتناق ديانتهم. *******
خاتمة
كان الدافع الرئيسي وراء إعداد هذه الدراسة، وما تطلبته من غوص مؤلم في كتب التاريخ، ما لاحظناه من أن محاولات إرساء قواعد المواطنة في مصر على أسس المساواة التامة، وما تقوم به جماعات من مثقفين تقدميين، وإنسانيين منصفين، ووطنيين باحثين عن مشروع "قومي مصري" من جهود مخلصة، تبدو كلها كصوت صارخٍ في البرية، لأن الحكام ومعظم فئات الشعب والتيارات السياسية لا يرون سببا أو ضرورة لهذا! لذا وجدنا من الضروري الرجوع للوراء ومحاولة فهم الخلفية التاريخية، التي بدونها يستحيل معرفة العقبات ومتطلبات النجاح.
إذن ليس القصد هو "إثارة الأحقاد" أو "إيقاظ الفتن النائمة". وليس القصد أخذ المحدثين بجريرة الأقدمين أو "معاقبتهم". وسواء كان المصري المسلم اليوم مسلما لأن أجداده اعتنقوا الدين الوافد مع الغزاة عن اقتناع أو تحت ضغط مادي أو معنوي فالأمر لا يهم، لأن ما حدث قد حدث. وسواء كان المصري اليوم سليل قدماء المصريين أو تجري في عروقه دماءٌ وافدة أو مختلطة، فالأمر لا يهم أيضا ـ طالما كان انتماؤه (وليس فقط جواز سفره!) مصريا. وليس القصد، حتى، أن يعتذر أحدٌ عما حدث في الماضي؛ فالاعتذار يتطلب قدرا من الرقي الحضاري ما زلنا بعيدين عنه.. بل ليس القصد من هذه الدراسة سوى:
١ـ لفت النظر إلى أهمية رؤية حقائق التاريخ كما هي، والكف عن العيش في الأكاذيب والأوهام التي تنفخ الذات وتنفي الآخر، تصطنع البطولات وتخفي الجرائم.
٢ـ التنبيه إلي ضرورة فتح "دمل" الماضي وتطهير قروحه حتى يلتئم الجرح علي "نظافة".
٣ـ دعوة القبط لإدراك أنهم يتحملون جزءا كبيرا من مسئولية ما حدث لهم ولمصر، وأن عليهم تفهم أسباب التدهور، وعليهم المشاركة بقوة وفاعلية في محاولات إعادة بناء مصر ("الوطن الذي يعيش فيهم قبل أن يعيشوا فيه"): وهي المحاولات التي يستحيل أن ينجحوا فيها بمفردهم، ولكنها لن تنجح بدونهم.
٤ـ دعوة المصريين للتصالح مع تاريخهم بكل ما فيه من آلام وآمال، والخروج بدروس قد تساعدهم على بناء مستقبل "أكثر إشراقا" (أو حتى "أقل ظلاما"!) لوطنهم. وأول الدروس وأهمها هو حيوية "تغيير وتصحيح مسار مصر" عن طريق "علمنتها وتحديثها"، بكل ما تعنيه هذه العبارة من معان، وتحريرها من وضعها كإيالة في الدولة الإسلامية الكبرى.
فهل من مستجيب؟
adel.guindy@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إقرأوا
المعلم الثاني -

على كل مكذّب لكاتبنا الصادق أن يقرأ ويقرأ للمؤرخين المسلمين كابن عساكر والبلاذري والمقريزي وابن إياس والجبرتي...أتحدى أي مكذّب أن يجد كلمة واحدة عند كل هؤلاء مخالفة لما جاء به الدكتور عادل جندي

المقال اقرب للخيال
جمال احمد الفيومي -

كان على الكاتب ان يقول ان المقال خيالي ولا يمت بالحقيقة بشىء ....أي ان الكاتب يكتب قصة من وحي افكارة وعلية يجب التفريق بين القصة الخيالية والتاريخ الواضح المدون في كتب التاريخ الرصينة .

داري على الخيبة
النعامة -

حتى وإن كان هذا الكلام صحيح و بشهادة المؤرخين المسلمين، فيجب طمس هذه الأشياء واستبدالها بما تعودنا سماعه عن عدم وجود تجاوزات في الماضي حتى لا نكتئب و منعاً للإحراج، يكفينا حمل ذنب الساقطين و الظالمين في زمننا الحاضر

انت مخطي تاريخيا
فهد الحربي -

انت اخطات تاريخيا عندما وضعت ان الي كان يحصل للقبط ظلما جائرا..لو انك درست التاريخ وقارنت بين معاملة اصحاب الديانة الاغرقيه و التي كان الرومان يؤمنون بها ويعبدون اهاذاي الاهه وكيف عاملوا المسيحيين من مواطيينهم..او لما تمسح الرومان وكيف كانوا يعاملون الجرمان واليهود وووووو..او كيف عامل المسيحيون الاوربيون الهنود الحمر الذين كانوا يعبدون الطبيعه..لوجدت معاملة المسلميين لمن احتلوهم عموما افضل..وليست اقل ظلما بمعايير الحضاره اللبرالييه الاروبييه الحاليه..الكافره بديين الاقباط نفسه...ولكن هذا تاريخ..ويجب ان يقارن بمرحله تاريخيه موازييه..

الجزية
الايلافي -

المقوقس حاكم مصر عن الدولة الرومانية المسيحية كان يجمع من المصريين وهم على دين المسيح عشرون مليونا سنويا يرسل تسعة عشر مليونا منها الى روما ويحتفظ بمليون لجيبه الخاصة عمولة اتعاب من يدفع الجزية للغازي وهو على دينة لا مانع ان يدفعها للغازي الجديد ؟!!

رائع
مهدي -

رائع . سلمت يداك دكتور . أرجو أن يقرأ الجميع ما كتبت بقلب مفتوح وبالروح التي كتبت بها . جذبتني من أول كلمة إلى آخر المقال رغم طوله . وجعلتني أفكر في الماضي والحاضر والمستقبل ملياً. أين النقد يا معلقون ؟ لماذا حل على رؤوسكم الطير؟

قول لي
صادق -

قول لي لماذا اقتلع الاسلام من اسبانيا ولا يوجد فيها ولا مسلم وعلى الجهه الاخري فقد بقي مسيحيون في مصر لو كان المعامله بالمثل لاقتلع المسيحيون تماما من مصر وياليت اباءنا فعلوها كما فعل بالمسلمين في اسبانيا لو اخذوا بالقوه وقتها وبالتعذيب مثلما حدث في اوروبا ولكنها سماحه الاسلام

؟
saad -

ماذا تريدون يا ايلاف بالضبط ؟

الغاية السامية
نكولاي ماكيي -

بحث أكاديمي رفيع المستوى. ربما كان من الأنسب لو أن مزيدا ً من الضغوط الأجتماعيه كالإذلال الجماعي والقسريه والقيصريه في التعامل معهم بغية المزيد من الإمعان في عزلهم إجتماعيا ً، أو لوأن تم فرض ضروب في الجزيه المفروضة عليهم أعلى وأبهظ ، لكان تحولهم بالكامل عن معتقدهم الخاطئ وإعتناقهم كلهم الإسلام ، مما كان سيوفر لمصر الكثير من المتاعب والفوضى الإجتماعية الجارية حاليا ً في مصر والشبيهه بالحرب الأهلية. مثل هذا البحث التاريخي الرائع يضع النقاط فوق الحروف ويشير ببراعه متناهية لثغرات الإهمال والتقصير الشديد الذي إرتكبه الحكام الحمقى مما نتج عنه عدم أتمام المهمة بنجاح ومما نتج عنه أيضاً ترك إرث ثقيل لحكام مصر في المستقبل من أجل إكمال ماقصر عنه السابقون. نصلي من أجل أن يعم مصر السلام وأن تعمها العدالة والرفاهيه وأن يتوحد جميع مواطنيها تحت مظلة العقيده الواحدة تحياتي وشكري العميق للدكتور الجندي

واضح
جمال ابراهيم -

كلام لا يستقيم مع الحقائق التاريخية الراسخة لدى العلماء وحسبي ان الكاتب له اجندته الخاصة الامر الذي جعله يترك الخيال لفكرة ليكتب كلام يتطابق مع فرضيات مسبقة بعيدة كل البعد عن الواقع..التاريخ لا يمكن تزويرة بخرافات وقصص ليس لها اساس خصوصا وان المكتبات تعج بالكتب التاريخية المحكمة ولا مجال لاجتهادات اعتباطية كهذا المقال الذي اقل ما يقال فيه بانه محاولة محمومة للنيل من تاريخ عريق

الة الزمن
واحد قرفان -

طيب واذا كان هذا صحيح احنا نعملك ايه طيب انتوا كنتوا مظلومين ووو الكلام دا كله ايه الفايده منه .احنا لما يخترعوا الة الزمن حنبقى نخليهم يرجعوك قبل الغزو الاسلامي وابقى حذرهم من الكلام ده اللي حصل.والله واضح انك دارس تاريخ زي ما درست رياضيات والدليل الأرياف كانت تحدد على القرية إجمالا ثم تحصل من الأفراد كل حسب ثروته وتتراوح عادة بين دينار للفقير ودينارين لمتوسط الدخل وأربعة للغني، يضاف إليها ما لا يقل عن ٣٠٪ ;مصاريف جباية;. فإذا قبلنا بأن الدينار الذهب تعادل قيمته الشرائية الجنيه الذهب الآن (وهو ما يساوي حوالي ألف جنيه ورق)؛ وأن متوسطات الدخل عندئذ تعادل قيمتها ما هي عليه الآن، أي أربعة آلاف جنيه في السنة للفقير، و ٢٠ ألف جنيه لمتوسط الدخل، و ١٠٠ ألف جنيه للغني؛ نجد أن الجزية تعادل ثلث دخل الفقير وحوالي سدس دخل المتوسط وحوالي ٥٪ من دخل الغني.يعني المفروض الدينار بالف والاثنين بالفين واربعه ياربعة الاف

كلام
هاني سعاده -

هل يُعقل ان يصل الفرد الى هذا المستوى من التفسير الخاطىء للتاريخ؟ اعتقد انه لا يوجد شخص يقتنع بما جاء في هذا المقال واتحدى الكاتب اذا كان هو نفسه مقتنع بما كتب

أنا مش عارف...
المصرى أفندى -

مش عارف ياأستاذ جندى أعيط ولا أغضب ولا اتقهر على حال المصريين عموما لأن إضطهاد الأقباط قد أنجب مصر التى نعرفها الآن الأخيرة فى تقريبا كل شىء... وكمان مش فاهم كيف أن القبطى عندما يتحول يضطهد القبطى الآخر الرافض للتحول؟ هل للشعور بالنقص الحاد أو الغيرة أم هى كمحاولة المدمن ضم أكبر قدر ممكن من المحيطين به للإدمان على إعتبار أن شيوع المصيبة تخفف عنه الشعور بالذنب! وعندما أنظر إلى نفسى كقبطى أسامح أجدادى وأعجب كيف حافظوا على إعتقادهم مع كل تلك المآسى! لا أظن أننى نفسى كنت سأتحمل كل ذلك ولربما كنت بعت دينى تحت تلك الضغوط الرهيبة الموثقة.

حقائق التاريخ
christian -

وكما قال السيد المسيح في إنجيل يوحنا :سيأتي يوم يضطهدونكم ويقتلونكم معتقدين أنهم يصنعون خدمة لله .........

وماذا عن الاستعمار
خالد المهراسي -

طبعا هذه القراءة للتاريخ الخاطئة لا تخفى على احد ومعروفه دوافعها وغاياتها ولكن ,,,,اقول ولكن على اساس الافتراض أن كل ما جاء صحصح فايهما افضل ذلك ام استعمار المسيحي الغربي الذي اباد شعوبا باكملها ومحى ثقافات ونهب خيرات . اين ال 50 مليون هندي احمر والذي من المفروض ان يكونوا الان 400 مليون؟ من استعبد افريقيا وجلبهم كعبيد وكان 80% منهم يموت في رحلته الى بلاد الغرب المسيحي. اين خيرات العالم الثالث التي لم تُفرض عليها نسبة 1% بدل حماية ولكنها كانت تؤخذ كاملة بنسبة 100% وبدون توفير الحماية.... بمعنى أخر حتى لو قلنا ان كلامك الخرافي صحيح فان ما جرى لا يشكل شىء في علم علاقات الشعوب ببعضها اذا ما قورنت بما فعله الغرب والعالم المسيحي في مستعمراته وحروبة التي كان يشنها من اجل الاستيلاء والاستحواذ وابادة الشعوب الاخرى

مصر بدون الاقباط
جاك عطاللة -

مجهود رائع للمؤرخ الكبير الاستاذ عادل الجندى نرجو ان يكون الجميع قراوه وخصوصا من المسئوولين بمصر الذين حتى اليوم يخالفوا قوانين البلاد و يعطوا مستشار بمصر حق هدم كنيسة رشيد الاثرية التى لا تقدر بمال ويصلى فيها الاقباط الارثوذكس مع ان القانون يمنع هدم دور العبادة ويمنع تغيير نشاطها -- اننا نهيب بالرئيس المصرى المفترض انه رئيس كل المصريين ان يقف موقفا حازما من اضطهاد الاقباط بعدم توظيفهم وسب عقائدهم بكل وسائل الاعلام والمساجد والكتب التى تصدر من الدولة بتكفيرهم وحل دمائهم واعراضهم ونامل ان يخرج ملفهم من امن الدولة الذى يشرف عليه شخصيا و يعاملهم كمواطنين مصريين متساويين مع المسلمين بالحقوق والواجبات -- الاقباط هم قلب وعقل وحكمة مصر وبدونهم مصر ستكون واحة للارهاب والتخريب والبوم واليوم ترتفع صيحات الاخوان فى الجرائد المصرية والعربية والفلسطينية تنادى بابادة الاقباط من مصر بلدهم الاصلى وكأن ابادتهم ستحل مشاكل مصر العويصة التى سببها التعصب والكراهية و التفرغ للمؤامرات ضد الاقباط بدلا من توجيه القدرات والاموال للتنمية -- بعد كل هذا الذل والارهاب الاقباط باقون ومحبون ومحافظون على امهم مصر ولكن حذار حذار فالصبر انتهى و تكرار نفس وتيرة القمع والاضطهاد ,لن يفوت هذه المرة

مصر بدون الاقباط2
جاك عطاللة -

اذا لم تحرك هذه الدراسة الوافية ضمائر الحكام المصريين واولهم مبارك فلا ارى هناك اى فائدة بتمسك الاقباط بالعيش مع المسلمين فى ظل استمرار الاضطهاد والقمع وحرق الكنائس واغتصاب القاصرات-- على حكماء الاقباط بذل محاولة اخيرة بمهلة محددة لاصلاح الاحوال وتطبيق المواطنة وان لم تؤتى اى ثمر علينا تحويل الاتجاه كلية الى طلب اقامة دولة قبطية مستقلة او حكم ذاتى داخل مصر يضمنه المجتمع الدولى كمنطقة كوسوفو او كردستان لان من مجمل ردود فعل الحكومة المصرية والمسلمين ارى عبثية ان نصر على دولة موحدة تنهار فيها كرامتنا ولا نأتمن على يومنا وغدنا -- ان لم ترضوا العيش معنا كاقباط ندين بالمسيحية ونعبد الهنا على طريقتنا بدون حرق ولا تدمير ولا اغتصاب فلنفارق بعض بالمعروف كما فعلت تشيكوسلوفاكيا او بالحرب ان اردتم مادمتم لاتريدو تحكيم العقل والضمير والقوانين الانسانية

روح الكراهية
الايلافي -

من يقبل بالاحتلال الروماني يقبل بالاحتلال العربي من يدفع الجزية للوالي الروماني يدفع الجزية للوالي العربي من يعتنق المسيحية ديانة يعتنق الاسلام لا زم تكون عن روح رياضية بلاش روح الكراهية

الحقيقة والمكياج
خوليو -

الحقائق موجودة في بطون الكتب،ولكنهم يعز عليهم قراءتها، الجديد الآن أنها ظهرت للعلن وانتشرت بفضل الإنترنت ولن يستطيع أحد حجبها، كل ماجاء في مقالات الدكتور الجندي حقيقة كحقيقة الشمس في وضح النهار، وفي أسبانيا أيضاً أخذوا الجزية والوثائق موجودة في المكتبات الأسبانية العريقة وكثير منها لاتزال بخط يد من كتبها وإليكم إحداها: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من عبد العزيز بن موسى ابن النصير لتدمير بن غندريس إذ نزل على الصلح أن له عهد الله وميثاقه ومابعث به أنبياءه ورسله، وأن له ذمة الله عز وجل وذمة محمد صلى الله عليه وسلم ألا يقدم له وألا يؤخر لأحد من أصخابه بسوء، وأن لايسبوا وأن لايفرق بينهم وبين نسائهم وأولادهم ولا يقتلون ولاتحرق كنائسهم ولايكرهون على دينهم وأن صلحهم على سبعة مدائن: أوريولة ومولة ولوقة وبلنتلة ولقنت وإيه وإلش، وأن لايدع حفظ العهد، ولايحل ماانعقد، ويصحح الذي فرضناه عليه وألزمناه أمره ولايكتمن خبراً علمه وأن عليه وعلى أصحابه غرم الجزية، من ذلك على كل حر: دينار وأربعة أمداء قمح، وأربعة أمداء من شعير، وأربعة أقساط خل وقسط عسل وقسط زيت وعلى كل عبد نصف لهذا. شهد على ذلك عثمن بن عبيدة القرشي وحبيب بن عبيدة القرشي وسعدان بن عبدالله الربعي وسليمان بن قيس التجيبي ويحي بن يعمر السهتي وشربن قيس التجيبي ويعيش بن عبدالله الأزدي وأبو عاصم الهذلي وكتب في رجب سنة أربع وتسعين.هذه الوثيقة تؤيد الوثائق التي عرضها الكاتب لقيمة الجزية وقد أخذوها من العبيد أيضاً، والتهديد واضح بالحرق والسبي والقتل إن لم يدفعها، زملاؤنا الجامعيون يحاولون مكيجة الحقائق لتقديمها في هذا القرن كقولهم الجزية هي ضريبة بسيطة تفع لقاء الحماية، إذا حسبنا الكمية المفروضة على أحرار وعبيد العائلة الواحدة نجد أنّ الجزية تشفط نصف المحصول،إضافة للدنانير الذهبية التي يسيل لها اللعاب، وأسهل على العائلات اعتناق الدين الجديد قبل أن يشفط الآخر عسلهم ودنانيرعم، وهذا ماحدث، الحقيقة شيئ ومكياج الحقيقة شيئاً آخر.

المعاملة بالمثل
جمال عثمان -

مغالطات واضحة , وعندي سؤال , اذا كان المسلمون كما ذكرت فلماذا لم يبيدوا الاقباط عن بكرة ابيهم كما فعل الاسبان المسيحيون مع المسلمين في الاندلس او كما فعل الامريكيون مع الهنود الحمر ؟ هل كان في ذلك الوقت منظمات دولية وحقوق انسان وفضائيات تمنعهم من ذلك؟لو كان المسلمون كما قلت لقاموا بمحي الاقباط عن الوجود كليا وخصوصا انهم كانوا قادرين على ذلك ولكن رحمة الاسلام هي التي تمنعهم من القيام بذلك وخصوصا ان الاقباط استبشروا خيرا بمجىء المسلمين بعدما ذاقوا العذاب من الرومان والاغريق ..فعندما دخل الاسلام الى مصر لم يفرح الاقباط فقط بل اصبحوا يدخلون في دين الله افواجا وذلك لما راوه من عدل ورحمة في الدين الجديد بعدما جّربوا الغزاه من الدين المسيحي الاوروبيواخيرا نحمد الله على دين الاسلام الذي اصبحنا بفضلة خير امة اخرجت للناس واصبحنا في مصر نخرج ومنذ ان دخلنا الاسلام خيرة علماء الامة ,,وندعو لمصر التقدم والازدهار رغم انف الحاقدين والمزايدين والمرتزقون

رائع
zezo -

مقال أكثر من رائع. وبكل محبه لآى شخص يشكك فى هذه المعلومات برجاء مراجعة كتب المؤرخين المسلمين انفسهم

حتى
غيور -

حتى ولو افترضنا جدلا ان ماتذكره صحيح وحتي لو اخذنا على القياس الذي ذكرته بالنسبة للدينار وحتي مع التشويه المتعمد والزيادات تكون حياه الاقباط جنه مقارنه مع محاكم التفتيش ومايعانيه المسلمون في ايامنا هذه من المسيحين ... ولك الخيار تدفع دينار وتحتفظ بدارك وتغلق عليك بيتك او تجبر على ترك ديانتك بالعافيه انت وابناءك

اسئلة مهمة
عادل حسني -

أنا نفسي اعرف حاجة من الكاتب وهي : اذا كان المسلمون في الوصف الذي وصفه في هذا المقال , فلماذا كان المسلمون يضهدوا الاقباط ولم يقوموا بتخيرهم اما الابادة الجماعية واما ان يدخلوا الاسلام خصوصا وانهم كانوا قادرين على عمل ذلك؟ فلماذا لم يقوموا بذلك؟ هل كانوا خائفين من تدخل الدول العضمى او من مجلس الامن او من الهيومن رايتس ووتش هههههههولماذا لم يقوم المسلمون عندما تم تطهيرهم العرقي في اسبانيا لم يقوموا بالانتقام من المسيحين في مصر ومعاملتهم بنفس الطريقة التي عامل المسيحيون فيها المسلمين في اسبانيا خصوصا وانه كان بامكانهم ان يفعلوا بهم ما شاءوا؟

نحمد الله
عدلي السيد -

الحمد لله الذي فتح علينا في الاسلام وخلصنا بفضل العرب والاسلام من الاحتلال الروماني الذي لو استمر لافنى الشعب المصري جميع حيث تشير بعض الدراسات انه كان معدل القتل من المصريين بايدي الرومان يفوق نسبة الولادة . فلولا الفتح الاسلامي لاندثر الشعب المصري جميعة فنحمد الله على نعمة الاسلام التي انقذت مصر من موت محقق

شـــــــــــاهد عيان
طـــــــــارق الوزير -

منذ يومين كنت برشيد فى مهمه عمل ....وشاءت الظروف أن أرى بعينى رأسى مايسمى كنيسه رشيد ! وهى فى الواقع اطلال وخرابه بمعنى الكلمه !!وقال لى مرافقى من رشيد ان الكنيسه مباعه من زمان ومهجوره وهى تابعه للارمن وليس الاقباط الارثوذكس ومن اشتراها معه عقد مسجل من بطرك الارمن ...وان مدينه رشيد ليس فيها سوى 20 قبطى على الاكثر! وتشتهر بكثره مساجدها على الطراز الاسلامى الجميل ولا عجب ان اهل رشيد هم من دافعواعنها وقاوموا حمله الانجليزى فريزر ...واما البروجابانده والشو الاعلامى من فى العقول وميديا الهوس لاتفيد لان الواقع يفضح .....

كارثة البداوة
علي أمزيغ -

ليس مصر وحدها، بل إن منطقة شمال إفريقيا كلها تضررت بشكل رهيب من غزو البدو العرب، على حساب ثقافتها وحضارتها. في البداية جاء العرب بثقافة السلب والنهب والغنيمة، والآن يصدرون إلى شمال إفريقيا ثقافة البترودلار والظلامية الدينية، والتكفير والتزمت الفكري في الثانية. وكما في مصر، فقد تبنت الإيديولوجيا الرسمية ثقافة الغزاة، حتى أنه يجري الاحتفال في المغرب بـ ;12 قرنا ; من تاريخ الدولة، وكأن المغرب كان أرضا خلاء، إلى أن حل به البدو الغزاة!!

الهجرة تبقى حلاً
سمرن بازرا -

ولتكن الى أرمينيا وطن الأقباط الأصلى.. وقد تكون كندا أو أستراليا حلا..

الارقام بتتكلم
محمد علي البورسعيدي -

يعني 4 الف عربي استطاعوا ان يعملوا كل هذه الاعمال في 10 مليون مصري في ذلك الوقت؟ طبعا هذا بحد ذاته معجزة ولهذا دخلنا في الدين الجديد افواجا ونحمد الله على هذه النعمة لان اجدادنا فعلا كانوا على حق عندما انبهروا بهذا العدد البسيط يفرض نفوذه على الملايين...

نفرض جدلا
علي البيومي -

لنفرض جدلا ان كلام الكاتب صحيح فلا يسعني الا ان اقول نحمد الله ان العرب قاموا بهذه الاعمال لكي نتحول الى الاسلام فلولا هذه الاعمال لكنا في ضلال مبين , ,,,وأذيد يا حبذا لو قام العرب باعمال اهول من ذلك لكي تصبح مصر جميعها اسلامية فلو قاموا باعمال ارهابية مثل اعمال الاسبان ومحاكم التفتيش واعمال الامريكان لكانت الان مصر اسلامية 100 بالمئة بدل ان تبقى فئة ضالة بيننا نرجوا لها الهداية الى دين الحق...مره اخرى تعليقي هذا على اعتبار ان كلام الكاتب صحيح و وكلامة طبعا غير صحيح ولا يستقيم مع الحقائق التاريخية الدامغة

دولة مسيحية في الشرق
ماء دجلة -

الجرائم البشعة التي ارتكبها الغزاة العرب ضد الدول التي ابتليت بوحشيتهم ( الاعراب اشد الناس كفرا).. يدكرها التاريخ بخجل ولكن ما زالت مصدر فخر للعربان واولاد الصحراء لانهم تربوا واعتنقوا عقيدة الغزو والسلب والقتل باسم الدين ..لكل الشعوب المسيحية في العراق وسوريا ومصر ولبنان ما زالت تعاني من تلك السياسية ..الحل الوحيد لاستقرار المسيحين في منطقة الشرق الاوسط هو في اقامة دولة مسيحية في الشرق او اقامة حكم ذاتي لهم وعدا ذلك هو مجرد الضحك على الذقون لا سلام مع المسلمين الا بالاستقلال السياسي والاداري ..والتغني بالوطنيات مسالة خداع النفس وخداع الشعب

إلى خالد المهراسي
ود -

يسلم قلمك كل كلمة كتبتها صحيحة 100%.

تاريخ مُفبرك
هادي عبدالحميد -

هذه فبركة مكشوفة للتاريخ والكاتب يكتب من بنات افكارة وكانه يخترع قصص ليس لها اي اساس من الصحة ... فما هذا الهذيان وهذه الخرافات التي لا تنطلي على طالب مدرسي , فمعظم قراء ايلاف ممن يملكون الحد الادنى من الثقافة وبالتالي كان على الكاتب ان يحترم مستوى القراء الثقافي وان لا ينجرف وراء عاطفته ...

بروبغندا غير مُتقنة
صالح العمري -

في علم البروبغندا او الدعاية يجب على الشخص الذي يقوم بها ان يظهر قليلا من الحيادية حتى يتم تصديق ما يقول ,,,,الا ان كاتب هذا المقال يبدو انه لم يوفق في ذلك ولهذا فمن اول جملة في المقال تصل الى نتيجة ان باقي الجمل وبقية المقال مكشوف لا يراعي ابسط قواعد البروبغندا والدعاية الاعلامية ,,,,

براءة اختراع
مخترع تاريخي -

بما ان ما جاء في هذا المقال خيال , فانصحة بتسجيلة كعلامة تجارية والقيام بتسجيلة كبراءة اختراع لانه فعلا اختراع من مخه ولا يمت للحقية بشىء فمبروك عليك يا استاذ هذا الاختراع الجديد

الذين يقرأون ويرفضون
إلى المعلقين -

ظاهر الحال ان معظم المعلقين ضد الكاتب، ولكن هل الكاتب جاء بشيء من جيبه. لا كلها مصارد موثقة وبعضها اسلامي المصدر.من ناحية اخرى، الاعتقاد ان الرومان كانوا مسيحين ودخلوا المسيحية عن اقتناع ولم يتخلوا عن عاداتهم العتيقة _مصارع حب القتل الجاه المال... فهذه جهل...من احتلوا وقتلوا سكان امريكا الاصلية كانوا باحثين عن الثروة والاملاك... وإن كانوا مسيحيينأما من يتغنى بظلم محاكم التفتيش فليقل لي، هل كانت هذه المحاكم تظلم يهوديا وتعفي مسيحيا... لا كان ظلمها على الجميع وهي احد اسباب الثورة الصناعية الحديثة...كل هؤلاء وغيرهم كثير، يطلقون على انفسهم مسيحيين ولكن... هل فعلوا حسب ارادة مؤسس المسيحية... لا يا سيدي. فالرب يسوع قال: لا يستطيع احدكم ان يعبد ربين، الله والمال. وقال أيضا: ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات، بل من يصنع ارادة أبي في السموات.طبعا الايات الواردة واضحة وضوح الشمس وليس بحاجة إلى تفسير، ولكنني واثق أن معظم من سيقرأها لن ولن يفهمها ... من عادة أتباع الاسلام، ولا أشمل هنا الجميع، انهم يرون ان ما فرض عليهم في دينهم، يُطبقه كل مسلم... بمعنى اخرى، ان كل مسلم متمسك بكل حرف من تعاليم الاسلام... فهل هذا مطبق في الحياة الواقعية.طبعا لا، ولكن يميل هؤلاء إلى الاعتقاد وبل اخفاء حقيقة ذلك لاعتقادهم ان ذلك سيشوه منظر المسلمين عادة. طبعا هم احرار. ليس كل من دٌعي مسيحيا فهو منفذ ارادة الرب يسوع، وأنا أول هؤلاء الخطأة، المسيحية تترك القرار لأتباعها، لاتجبر احدا على شيء، وإن كانت -كما اسلفت- بعض الطوائف قامت او تقوم بذلك -محاكم التفتيش-.المسيحية كما ارادها الرب يسوع حرة وكل قد يحب الرب ويعبده بطريقته، كما ان الانسان ومهما امعن في الابتعاد عن الله يمكن ان يعود إلى احضانه إذا تاب توبة صادقة -لا حاجة للحج لغسل الخطايا- توبة الروح وقبول الرب في القلب يطرد كل الخطايا.لذلك قال الرب يسوع له المجد قال: الحرف يقتل والكلمة تحيي. أي حر المسيحي الاسود ان يقدم تعبده للرب بالطريقة التي يراها مناسبة وان كانت لا ترضي المسيحي الاوربي، لاننا كبشر مختلفون وكل منا له طريقته في التعبير عن حبه لله خالقه. وفي النهاية سلامي لكم وان كنتم لستم مسيحيين، وإن لم تقتنعوا بما كتب.

عجبا
Open Heart -

يكذب السادة المعلقون كاتب المقال ، ويستنكرون كلامة وكأنة خيال من أفكارة وليس واقعا عاشة أجدادنا ومازلنا نعيشة ، ألا يراجع المعترضون قراءة تعليق شخص مئل على البيومى رقم 29 ليتأكدوا من أن المقال ليس من وحى الخيال ؟ !!

كلو تعب على الفاضي
الايلافي -

كل هذا تعب على الفاضي ، لقد ارهقت نفسك يا جندي باعثا الثارات والاحقاد القديمة ، ان شاء الله ان شاء الله سينقرض المسيحيون من الشرق في غضون مائة عام ،احد الاسباب دخولهم في الاسلام عن رغبة واقتناع هذا وعد الله ، والله ليظهرن هذا الدين على ما سواه بعز عزيز او بذل ذليل

محاكم التفتيش
sami -

فجأة كل التعليقات بقت حوالين محاكم التفتيش وازاي كان العرب أرحم منها...ياسادة،: الأسبان تحت الاستعمار العربي الاسلامي كان غالبيتهم مسيحيين وبعد التخلص من الاستعمار بفترة طويلة قامت المحاكم لكشف الطابور الخامس. وياريت السيد خوليو ينورنا لانه باين عليه عايش في اسبانيا او دارس احوالها.

و لن ترضى
شملول -

كل هذه الاصوات ضد الكاتب مع انه كتب بحثا تاريخيا؟

الى متى !
الامازيغي. -

متى سينتهي هذا الحكم العربي ضد الشعوب غير العربية ـ المُسْلمة وغير المُسْلمة ـ كالشعب الأمازيغي/إِمازيغْنْ في منطقة إفريقيا الشمالية الأمازيغية / تامازغا ، والشعب الكوردي والشعب المصري والشعب القبطي وغيرها من الأمَم والشعوب غير العربية التي هي تحت الحكم العربي العُرُوبي ؟! هذا هو السؤال الذي يطرح نفسَه بقوة ؛ فهل من جواب ؟!

انها الحقيقة المرة
انها الحقيقة الاكيدة -

التاريخ يقول هذة الحقيقة لماذا الرفض لقد فعل حكام المسلمين كل هذا و اكثر انهم بشر ولهم اخطائهم

Fantastic Analysis
Grace -

ما اشبه اليوم بالبارحة . شكرا جزيلا على هذه الدراسة المطولة والرائعة ، وشكرا لايلاف على النشر

to mr amazegh 40i
hani -

the ansewr is when you stop writng in arabic cheif

هل نقض الاقباط العهد
د. رفيق حبيب -

هل نقض الأقباط العهد؟ تشهد مصر حالةً من الصراع السياسي، والذي عبَّر عن نفسه كثيرًا في صراع على الهوية.وهذه الخلفية ضرورية لفهم موقف الأقباط، أو لمتابعة مواقف الأقباط المتنوعة، والبحث في موقفها من الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية، وهنا نسأل: هل يريد الأقباط أو فريق منهم تغيير الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية تاريخيًّا؟. والحقيقة أن هناك العديد من المواقف القبطية التي نراها ترفض علاقة العهد التي قامت بين المسلمين والمسيحيين في مصر، تلك العلاقة التي أسست للجماعة المصرية الواحدة، التي تتميز مكوناتها وتتضامن في آنٍ واحد. وأول هذه المواقف هي تلك الخاصة بالانتماء العربي والإسلامي؛ فهناك رؤية قبطية تريد تأسيس الجماعة المصرية بوصفها جماعة متميزة عن محيطها ولا ترتبط به، وبالتالي يصبح الانتماء المصري نافيًا لأي انتماء عربي أو إسلامي، وهذه الفكرة تعني رفض انتماء المسلم المصري لأمته الإسلامية، وهذا المعنى يحرم المسلم من جزء أساسي في عقيدته، وهو الأخوة الإسلامية وأهمية، بل ضرورة، تحقيق وحدة الأمة الإسلامية، وبهذا تكون هذه الفكرة تفرض شرطًا يؤثر على تميز فئة ويفرض عليها ما يخالف ما تؤمن به، رغم أنها تمثل الأغلبية. وبهذا تكون فكرة إخراج مصر من الانتماء العربي والإسلامي فكرةً تهدم عقد العهد بين المسلم وغير المسلم؛ لأن هذا العقد حفظ لكلٍّ منهما التزامه بعقيدته، كما أن عقد العهد بينهما قام على أساس الحفاظ على التوجهات العامة للأغلبية، بأن تكون توجهًا عامًّا للجميع، بمعنى أن العهد قام على أساس أنه بين المسلم والمسيحي في مصر، وهو في ذات الوقت عهد أمة المسلمين جميعًا مع المسيحيين وغيرهم في البلاد العربية والإسلامية جميعًا؛ ولهذا تصبح فكرة تأسيس الجماعة المصرية على أسس تفك رابطها بالأمة العربية والإسلامية خروجًا عن العهد. ومن جانب آخر نجد بعض الرؤى لدى الأقباط تقوم على فكرة تأسيس المساواة بين المسلم والمسيحي في مصر من خلال التدخل الخارجي، ومن خلال القواعد الدولية والمواثيق الدولية، وهنا نواجه مشكلة الاستعانة بطرف خارجي لحسم قضية داخلية بين طرفي العهد الداخلي المؤسس للجماعة المصرية. وهذا التوجه يحمل مشكلتين: الأولى تتعلق بالاستعانة بطرف خارجي، خاصةً أن هذا الطرف على عداءٍ مع الأمة الإسلامية، نقصد الإدارة الأمريكية خاصة. المشكلة الثانية أن هذا التدخل الخا

دفعنا ضريبة الجزية
صلاح الدين المصري -

يا اخي المسلمين عوضوكم عن الجزية عندما تركوكم تسيطرون على الاقتصاد المصري بواقع ستين بالمائة في الاقتصاد الفاخر الذهب والوكالات ووو غيره اضافة الى وزير للمالية وحكومتنا الرشيدة بتاعت المسلمين قامت مشكورة بإفقار المسلمين وهدم مؤسساتهم المالية ومطاردتهم وتحطيمهم الا يكفي هذا ؟!!

thank you
abn masr -

thank you very much for this article good job,

إلى السيد رفيق
Open Heart -

ألا تكفيك مجلة ( المصريون ) الإخوانية حتى تعلق فى إيلاف بمقالة أطول من المقال الأصلى ؟ يا أخى إنت راجل غريب فعلا !!!

تاريخ طمسه المزيفون
سمير المصرى -

اجمل تحية للاستاذ عادل على المجهود الرائع الذى بذله لتعريف الأخوة العرب والمسلمين بتاريخ اجدادهم الأسود الذى طمسه المزيفون والذين اختلقوا تاريخ لايمت للحقيقة بصلة. الحقيقة ان اختفت بعض الوقت لا يمكن ان تحتفى كل الوقت و مرة اخرى الف تحية للكاتب ولا عزاء لمزورى التاريخ!!!!

شهد شاهد من اهلها
عابر طريق -

تاريخ القبط تحت الحكم العربي الإسلامي هو، بصفة إجمالية، كتابٌ أسود،لقد اعترف الكاتب بحقيقة الاقباط تحت الحكم الاسلامي فكان تاريخهم اسود سواء تحت الحكم الاسلامي او تحت الحكم الروماني احب ان اذكر الكاتب بان الروم فرضوا على الاقباط ما يقارب ال18 ضريبة كانت تشمل حتى الموتى .. اما عن السجن والتعذيب للقساوسه فلا احد ينكرها ولكن لم يذكر الكاتب السبب ؟ بحكم اي دولة حماية كيانها من العملاء والجواسيس للاعداء ولكل من يسعى للفتنة وكان عليهم مواجهتها بالنار والحديد.. اما هدم الكنائس وكسر الصلبان فلم يذكر الكاتب الطقوس والتي كانت ترتكب من قبل رجال الدين داخل الكنائس والمعابد.. ولو كان الامر صحيحا كما يقول الكاتب لراينا انتشار للاقباط في مناطق مختلفة غير مصر كالسودان وليبيا وبلاد الشام . نرجو من ايلاف التاكد من حقيقة الدراسات المضلله التي هدفها تشويه الاسلام وسمعته

الفراق بالمعروف
ابوعبدالرحمن -

الفراق بالمعروف هو عين الحكمه والتعقل ، اقباط الداخل وخونه المهجر ليسوا ابداً مصريين وإنما هم بقايارعايا الدوله الرومانيه التي كانت تحتل مصر وبقايااسري الحروب الصليبيه على مصر ، وبعد ان وضعت حرب الفتح اوزارها تم تخيير هؤلاءالاسرى بين الحياه في مصر او الرحيل مع المحتل فأختارو الاخيره وتم اعتبارهم مواطنيين لهم ماللمسلمين وعليهم ماعلى المسلمين ، فشعب مصر دخل في دين الله افواجا والاقباط الحاليين ليسوا ابدا سلاله اقباط الفتح الاسلامي وإلا ماهو الدليل ، فمصر بها اثار قبطيه نعم وكذلك بها اثار فرعونيه استبقاها الحكام المسلمون على مر الزمن ، واذا كان بعض الجهلاء الخونه يدعون كذباً ان الاقباط اصحاب البلد بحكم اقدميه المسيحيه عن الاسلام ، فالحقيقه وبهذا المنطق فإن اليهود هم اصحاب البلد حيث ولد وتربى وترعرع وعاش سيدنا موسى عليه السلام وقومه معه في مصر ، فإذا كان يحلوا للاقباط القول بأنهم اصحاب البلد واولى من غيرهم بوطنهم والمسلمين دخلاء على الوطن - اذن فليقبلوا بما حل بأصحاب الوطن في الدنيا الواسعه ( الفلسطينيين في اسرائيل والهنود الحمر في امريكا والمسلمون في الفلبين ) - انظروا ماذا يفعل المسيحيين مع الاخرين عندما تكون لهم الغلبه يظهر غل قلوبهم وقساوه طبعهم انظروا ماذا فعل المسيحيين بمسلمي الاندلس افنوهم عن بكرة ابيهم بعد حياة اكثر من ثمانيه قرون انظروا الي الاقليه المسيحيه في جنوب السودان عندما استقوت بالخارج الصليبي انظروا الى المسلمين المستضعفين في جميع الدول التي بها اغلبيه مسيحيه لايعرف المسيحيين معنى التسامح ابدا مع الاخر المختلف في العقيدة - اذا كان المسيحيين في مصر يعيشون في تهميش واضطهاد فأرض الله واسعه فليعودوا من حيث اصلهم الى الرومان ودول الحروب الصليبيه مثل فرنسا وانجلترا واليونان وغيرها ، وليفارقوا بالمعروف

يطفئوا النور
حسيب أحمد -

يريدون ان يطفئوا نور التاريخ المجيد بافواههم ,,,,تفسير للتاريخ يدعو للشفقة على حالة الهوس التي وصل فيها التطرف في الاساءة الى من انقذ الاقباط من بطش الرومان وجبروتهم والذين لولا الاسلام لاندثر الاقباط كليا ,,, ولا ينكر فضل الاسلام علينا في مصر الا جاحد وحاقد

رأي الاغلبية
محمد المليجي -

لا أعرف مدى الاصرار الذي لا يجدي ابدا في محاولة تشويه تاريخ مصر من قبل الاقباط ومحاولة فك مصر من محيطها العربي الاسلامي , مصر دولة عربية بل ام العرب ومسلمة بل أم الدول الاسلامية وهنا لا نقصد ان نمحو الاقلية البسيطة ولكن لا يحق لفئة لا تتجاوز ال 1-2 % من السكان ان تفرض رأيها على الملايين.المشكلة بالاقباط انهم يطلبون شىء لا يمكن تحقيقة على الاطلاق فامريكا يوجد نسبة المسلمين فيها اكثر من نسبة المسيحين في مصر وفرنسا 10 % من سكانها مسلمين وكذلك بريطانيا ...فهل يحق تلك الاقلية المسلمة في امريكيا او بريطانيا او فرنسا ان تطالب هذه الحكومات بفك ارتباطها بالغرب والدول المجاورة لها وهل يحق لهم ان يقولوا للحكومات الغربية يجب عدم الانتماء الى المسيحية اوغيرها ... هذا كلام يدل على جهل وعدم احترام رأي الاغلبية الساحق(99%) من الشعب المصري يعرف نفسة على انه عربي ومسلم ولديه الاستعداد للتضحية بالغالي والرخيص من اجل ذلك فكيف سينصت ويستمع لفئة ال 1% حين تقول له تخلى عن اسلامك وعن عروبتك ؟ كلام غير منطقي ولا يصدر من عاقل خصوصا اذا ما اخذنا بعين الاعتبار ان من يريدك ان تتخلى عن دينك هو يتمسك ويتطرف في دينة ويخترع قومية ليس لها اي وجود على ارض الواقع...وهنا اقول لو ان الاقباط 51 % من مصر ماذا كانوا سيعملوا؟ طبعا راح يجعلوها دولة كهنوتية وسيقولون نحن الاغلبية....

لماذا ياإيلاف ؟
خوليو -

لماذا ياإيلاف لم تنشر ردي عن محاكم التفتيش رداً على سؤال السيد سامي -38- بينما تسمحي بنشر تعليقات -50- للسيد أبو عبد الرحمن(وأخوانه) الذي يقول أن المسلمين أبيدوا عن بكرة أبيهم في الأندلس، لايوجد كذبة أكبر منها، المعاهدة بين ملوك الكاثوليك (فرناندو وإزابيل) واضحة وموجودة الأن وفيها تحفظ حقوق المسلمين وأملاكهم وتمنع تحويلهم بالقوة، وأيضاً موثق دخول أعداد كبيرة منهم في المسيحية طوعاً وقد أعطوهم اسم الموريسكو(أي الذين دخلوا في المسيحية وكانوا مسلمين، يستطيع أي مهتم أن يضع هذا الإسم في الإنترنت ليقرأ عن المروسكيين) في عام 1568 حصل تمرد مسلح لهؤلاء في جبال بخارى الأندلسية(وكانوا في معظمهم يعملون في مزارع الإرستقراطية ومنهم حرفيون ماهرون) وقضى على هذا التمرد بالعنف فيليب الثالث وكلها موثقة، وبعد القضاء على التمرد تم نفي أكثر من 200 ألف منهم لعدة جهات وكل الوثائق موجودة، المعروف عن الإسلاميين أنهم يعشقون لعب دور الضحية، هل يخالف هذا التعليق قواعد النشر؟ أرجو الموافقة على نشره . محاكم التفتيش تأسست لمحاكمة اليهود يشكل خاص ولم يحرقوا مسلماً واحداً، وإن كان قد حدث فليعطونا اسمه،القضاء على التمرد هو الحادثة الوحيدة التي حصلت والضحايا كانوا مسلمون سابقين، الآن يستطيع أي أوروبي أن يعتنق الإسلام إذا أراد فلماذا لايدخلون في دين الله كما يسمونه؟

هل من مستجيب؟
علي أمزيغ -

آفة الأغلبية الساحقة من المسلمين أنهم لا يفكرون، ويفتقرن بشكل مأساوي إلى الفكر النقدي. يرددون الكليشهات الجاهزة لأنها تناسب يقينهم البليد وكسلهم الفكري، وهولاء هم الذين سماهم الكاتب عبيد مدرستي ;التاريخ المقدس و السلف الصالح المقدس. فأغلب التعليقات سارعت إلى مهاجمة الكاتب، فقط لأنه خرج عن يقينياتهم، وأزعج كسلهم الفكري، ولم ينتبهوا إلى الخلاصة الراقية التي أنهى بها مقاله: بناء مستقبل ;أكثر إشراقا (أو حتى أقل ظلاما!) لوطنهم (المصريين). وأول الدروس وأهمها هو حيوية تغيير وتصحيح مسار مصر عن طريق ;علمنتها وتحديثها بكل ما تعنيه هذه العبارة من معان، وتحريرها من وضعها كإيالة في الدولة الإسلامية الكبرىونردد مع الكاتب: هل من مستجيب؟

نحن أعلم بتاريخنا
مصطفى عصام -

واضح ما يحاول الكاتب عمله هنا ولكن ومع ذلك فأنه لا يمكن أن يقنع طفلا صغيرا يبدو أن الكاتب لا يريد أن يقتنع باننا مسلمون لا نرضى بغير الاسلام دينا بغض النظر عن تاريخ أجددادنا و حاضرنا ومستقبلنا

د رفيق حبيب
عادل جندي -

شكرا للدكتور رفيق حبيب ، عميد تيار "الذميين الجدد" بمصر ، على هذه المشاركة القيمة وهذا التوضيح الذي يتفوق فيه على السادة الأفاضل د. محمد عمارة و د. طارق البشري وغيرهم

التوهان
سامي -

شكرا للأستاذ خوليو علي التوضيح لكن هل يقتنع أحد؟ وبعدين انا ملاحظ ان التعليقات المعادية للكاتب تقول علي لسانه اشياء لم يقولها وتتجاهل تماما اللي شرحه في نهاية المقال عن اسباب دراسته ودعوته لتحديث مصر واعطاء الناس كلها حقوق مواطنة ومساواة ـ هذا الكلام فيه ايه يزعل؟؟؟؟ هو طلب من المسلمين التنصير مثلا، ولا عدم مساواة غير المسلم بالمسلم هو جزء من العقيدة الاسلامية؟ افيدونا افادكم الله

وماذا عن اليوم
حسام هادي -

على فرض ان كان كلامك صحيح في السابق(وهو ليس كذلك طبعا) ...وماذا عن اليوم ؟ حيث كما تعلم نسبة كبيرة من الاقباط تتحول يوميا الى الاسلام وذلك باعتراف الاقباط انفسهم مما جعل كبار رجال الدين من التحذير ان وجودهم في خطر نتيجة التحول المتسارع الى الاسلام من قبل الاقباط

وماذا عن اليوم
حسام هادي -

على فرض ان كان كلامك صحيح في السابق(وهو ليس كذلك طبعا) ...وماذا عن اليوم ؟ حيث كما تعلم نسبة كبيرة من الاقباط تتحول يوميا الى الاسلام وذلك باعتراف الاقباط انفسهم مما جعل كبار رجال الدين من التحذير ان وجودهم في خطر نتيجة التحول المتسارع الى الاسلام من قبل الاقباط

إلى خوليو
اللعب بالكلمات -

نحن اغلبية في وطننا العربي فكيف نلعب دور الضحية ؟ هذا الدور تجيد لعبه الاقليات في كل مكان ، والمسيحية هي اقلية في بلادنا فـ " دور الضحية والمضطهدين " هي لعبتكم المفضلة .

السيد خوليو
زياد بهجت -

هل من جديد, كم من المعلقين والقراء الافاضل ترجوا, طلبوا, ناشدواوإستغاثوا لايلاف بان لا تسمح بنشر تعليقات الايلافي, حدوقة, صلاح الدين, ومهووس اخر يدعي احمد حسن. وفي السبق كان طارق الوزير, نادر, رشاد والمشاغب و كل الذين يريدون جعل صفحات إيلاف منبرا لبث سموم الارهاب والتطرف والتعصب وكذلك مقالات الكتاب المعروفين بإتجاهاتهم ومواقفهم المعادية للحق والمنطق والناطقة لسان الارهاب والتطرف والاجرام ولكن إصرار إيلاف على نشر كل هذا ورائه مغزى لا يعرفه إلا محرري إيلاف وانا اعرف ان تعليقي لن يرى النور او سيتم تنقيحه وحذف عبارات معينة منه بحيث يظهر وكاني مؤيد للزمرة الانفة الذكر إلا ان الحق يجب ان يقال. وفقك الله في فضح اساليب هذه الفئة الباغية بحق شعوب العالم المتحضرة, وسدد الله خطاك

So----
ahmad -

Ok there were mistakes, but that was more than a 1000 years ago, of course they were not accountants and you want to judge them with todays criteria. Besides how much did the Romans take from from the egyptians ???

السيد خوليو
زياد بهجت -

هل من جديد, كم من المعلقين والقراء الافاضل ترجوا, طلبوا, ناشدواوإستغاثوا لايلاف بان لا تسمح بنشر تعليقات الايلافي, حدوقة, صلاح الدين, ومهووس اخر يدعي احمد حسن. وفي السبق كان طارق الوزير, نادر, رشاد والمشاغب و كل الذين يريدون جعل صفحات إيلاف منبرا لبث سموم الارهاب والتطرف والتعصب وكذلك مقالات الكتاب المعروفين بإتجاهاتهم ومواقفهم المعادية للحق والمنطق والناطقة لسان الارهاب والتطرف والاجرام ولكن إصرار إيلاف على نشر كل هذا ورائه مغزى لا يعرفه إلا محرري إيلاف وانا اعرف ان تعليقي لن يرى النور او سيتم تنقيحه وحذف عبارات معينة منه بحيث يظهر وكاني مؤيد للزمرة الانفة الذكر إلا ان الحق يجب ان يقال. وفقك الله في فضح اساليب هذه الفئة الباغية بحق شعوب العالم المتحضرة, وسدد الله خطاك

عدل الاسلام
محمد الشيمي -

حقيقة انا اقف اجلالا واحتراما للتعاليم الاسلامية التي تحدد علاقتها مع الاخرين فالبرغم ان حقوق الانسان ومعاهدات جنيف وغيرها من المصطلحات اصبح متعارف عليها حديثا الا ان الاسلام فرضها منذ مئات السنين وكانت هناك قوانين عادلة تحكم علاقاته مع الاخرين ...فالمسلمون مثلا كانوا مكلفون بحماية الاقليات ضد العدوان الخارجي وكانوا يدفعوا الزكاة لبيت المال ويمولون الحروب في مقابل دفع جزية بسيطة جدا لا تعادل مقدار ما يدفعة المسلم من زكاة(ضريبة) لتمويل المجهود الحربي ضد الدول المعادية...فحماية الاقليات كانت مهمة رئيسية من مهمات الدولة الاسلامية وهذا هو سر وجود الاقليات في الوطن العربي والاسلامي حتى هذا الوقت ...فالمسلمون هم من حموا الاقباط من البطش الروماني وهم من حافظ على بيئتهم الدينية وهم من حموا اليهود....الخفالاسلام هو من اوجد القاعدة الاساسية لحقوق الاقليات وما قوانين جنيف للحروب وحقوق الانسان وهيومن رايتس ووتش الا جزء يسير من الحقوق التي كان المسلمون يعاملون الاقليات فيها....فالقوانين الاسلامية أكثر تقدما من القوانين الحالية وهذا ما يبهر القانونيين والسياسيين الغربيين عندما يدرسون التاريخ الاسلامي

الى رقم 52 المليجي
youmna -

المسلمون في الغرب مهاجرون وليسوا اصليين اما الاقباط فهم اصل مصر هل عرفت الان الفرق ولا بد من اعادتهم الى اوطانهم ان عاجلا او اجلا من حيث اتو حيث انهم غير قادرين على الاندماج في المجتمعات الغربية لذا فهم يعانون العزلة والبطالة الخ

عدل الاسلام
محمد الشيمي -

حقيقة انا اقف اجلالا واحتراما للتعاليم الاسلامية التي تحدد علاقتها مع الاخرين فالبرغم ان حقوق الانسان ومعاهدات جنيف وغيرها من المصطلحات اصبح متعارف عليها حديثا الا ان الاسلام فرضها منذ مئات السنين وكانت هناك قوانين عادلة تحكم علاقاته مع الاخرين ...فالمسلمون مثلا كانوا مكلفون بحماية الاقليات ضد العدوان الخارجي وكانوا يدفعوا الزكاة لبيت المال ويمولون الحروب في مقابل دفع جزية بسيطة جدا لا تعادل مقدار ما يدفعة المسلم من زكاة(ضريبة) لتمويل المجهود الحربي ضد الدول المعادية...فحماية الاقليات كانت مهمة رئيسية من مهمات الدولة الاسلامية وهذا هو سر وجود الاقليات في الوطن العربي والاسلامي حتى هذا الوقت ...فالمسلمون هم من حموا الاقباط من البطش الروماني وهم من حافظ على بيئتهم الدينية وهم من حموا اليهود....الخفالاسلام هو من اوجد القاعدة الاساسية لحقوق الاقليات وما قوانين جنيف للحروب وحقوق الانسان وهيومن رايتس ووتش الا جزء يسير من الحقوق التي كان المسلمون يعاملون الاقليات فيها....فالقوانين الاسلامية أكثر تقدما من القوانين الحالية وهذا ما يبهر القانونيين والسياسيين الغربيين عندما يدرسون التاريخ الاسلامي

حالة هستيريا
الايلافي -

هذه حالة من الهستيريا الممزوجة باليأس نتيجة معرفة الاقباط انهم سينقرضون خلال مائة عام نتيجة اقبالهم على الاسلام رجال دين ورعايا

حالة هستيريا
الايلافي -

هذه حالة من الهستيريا الممزوجة باليأس نتيجة معرفة الاقباط انهم سينقرضون خلال مائة عام نتيجة اقبالهم على الاسلام رجال دين ورعايا

الحمد لله
صابرين -

نحمد الله ان انعم علينا برحمة الاسلام بعد ان كنا تحت نير واجحاف الرومان

الحمد لله
صابرين -

نحمد الله ان انعم علينا برحمة الاسلام بعد ان كنا تحت نير واجحاف الرومان

الى الايلافي
محمد المليجي -

والاقباط هم ايضا من مخلفات الرومان وبقايا الحروب الصليبية

المدعو الايلافي
المصري الاصيل -

وماذا عن الاقباط؟ لماذا لم يقبلوا الاندماج على الرغم من ان جميع حقوقهم الدينية مصونة وحقوقهم الاقتصادية خمسة اضعاف حقهم الحقيقي ولماذا يحاولوا دائما ان يكونوا طابور خامس للدول المعادية؟ ولماذا يستغلون كل مناسبة اوظرف دولي للاساءة للاسلام والعروبة ومصر؟

الماضى طريق للمستقبل
مصرى حقيقى. -

مقالات رائعة و أتمنى توثيقها و تنقيحها فى كتاب....و تاريخ البطارقة لأبن ساويرس و أخرين...هو للأسف الشديد الكتاب الوحيد الحقيقى عن تاريخ مصر منذ دخول العرب..فقد كتبه المحكمون من عامة الشعب و لم يكتبه كتبة السلاطين الذين زورو تاريخ مصر العربى كله و لا يزالون يزورون حتى تاريخنا المعاصر....و الكاتب الرائع المستنير المحايد كتب لحساب المستقبل و لصالح أولادنا و أجيالنا و ليس ثأرآ من الماضى الجهول...هذا أذا كنا نحب مصر أمنا جميعآ مسلمين و أقباطآ فعلآ و نريد لها الرفعة و التقدم و المكانة العالية بين الشعوب كما كانت أيام جدودنا الفراعنة العظام.

المدعو الايلافي
المصري الاصيل -

وماذا عن الاقباط؟ لماذا لم يقبلوا الاندماج على الرغم من ان جميع حقوقهم الدينية مصونة وحقوقهم الاقتصادية خمسة اضعاف حقهم الحقيقي ولماذا يحاولوا دائما ان يكونوا طابور خامس للدول المعادية؟ ولماذا يستغلون كل مناسبة اوظرف دولي للاساءة للاسلام والعروبة ومصر؟

احفاد اليونانيين
الايلافي -

اقباط مصر الاصلاء لا يتكلمون هكذا هؤلاء يا جماعة احفاد اليونانيين والرومانيين الغزاة الذين ارغموا المصريين على المسيحية واضطهدوهم ودمروا معابدهم على اعتبار انهم وثنيون والمصريون الاصلاء رحبوا بالفاتحين العرب لانهم سيتخلصون من هؤلاء الاغراب ومن ظلمهم وما فرضوه من ضرائب طالت حتى الموتى انهم تيار حقود مليء بالكراهية لا يمثل المسيحية الحقة ، المسيحيون في مصر اليوم احوالهم جيدة جدا مقارنة بالاحوال المزرية للاغلبية المسلمة من المصريين هؤلاء يعتقدون انهم يمكنهم ان يرجعوا عجلة الزمن الى الوراء هذا امر مستحيل مستحيل ولولا ضعف النظام لما استطالت السنتهم على المصريين نأمل ان ترزق مصر برجل او رجال يردون هؤلاء

الدكتور رفيق حبيب
صلاح الدين المصري -

الدكتور رفيق حبيب مصري اصيل ويمثل المسيحية الاصيلة والاعتدال المسيحي وهو رجل دمث الخلق نظيف الصدر من الاحقاد التاريخية يحب مصر والمصريين ويرفض دعاوي المتطرفين على الجهتين الاسلامية والمسيحية ومثل الدكتور بعشرات مئات الالاف في مصر يحاول ان يقي مصر شر الفتنة الطائفية التي ستحرق الجميع بنارها لو شبت

إلى الدكتور رفيق-44-
خوليو -

هل هي فلسفة أم قواعد لعبة؟ التطور التاريخي غير محكوم بعهود ووعود، بل من منطق التقدم أن يلتزم التطور بالتغيير، ما رأيك يادكتور لو أن الأنبياء التزموا بنظرية نقض العهد وامتنعوا عن نشاطهم ، ألم يكن هناك عهد بين أكثرية القبائل لاحترام آلهتها؟ ألم تنقض الأقلية الجديدة ذلك العهد؟، التطور الآن محكوم بالتغيير في مصر وغير مصر، ماتطالب به قوى التغيير الآن هو المساواة في الحقوق، والمسلم الملتزم يحق له أن يثابر على عهوده وشريعته بشكل خاص ، أما الوطن فهو شيئ آخر ، ليس فقط الأقباط من يطالب بالمساواة فهناك مسلمين ومسلمات يطالبوا ويطالبن بها،فإذا كان نقض العهود يمنع التطور، والحجة هي الأكثرية، فلماذا لم تثني هذه الحجة مصلحين العالم الذين فصلوا العهود القديمة عن قضايا الأوطان العصرية،؟ هل نظريتك هي تمسيح جوخ يادكتور؟ منطق التاريخ يؤيد التغيير نحو الأفضل، هي قاعدة ذهبية.

الدكتور رفيق حبيب
صلاح الدين المصري -

الدكتور رفيق حبيب مصري اصيل ويمثل المسيحية الاصيلة والاعتدال المسيحي وهو رجل دمث الخلق نظيف الصدر من الاحقاد التاريخية يحب مصر والمصريين ويرفض دعاوي المتطرفين على الجهتين الاسلامية والمسيحية ومثل الدكتور بعشرات مئات الالاف في مصر يحاول ان يقي مصر شر الفتنة الطائفية التي ستحرق الجميع بنارها لو شبت

ابتزاز الدولة
صلاح الدين المصري -

لا وجود للذمية في مصر الدستور المصري ينص على ان المواطنين سواسية امام القانون وفي الحقوق والواجبات المادة اربعين تقول :المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.واذا كانت هناك مخالفات للدستور وهي موجودة حتما فانها تتطال الجميع بل ان معاناة الاغلبية المسلمة مشاهد وملموس بينما يتم تدليل الاقلية المسيحية لاعتبارات دولية واذا كانت هناك مطالبات معقولة يمكن المناقشة حولها واستخدام الوسائل السلمية مثلا المطالبة ببناء الكنائس فيه مبالغة كبيرة ويقصد منه تغيير الواجهة الاسلامية لمصر كما صرح بذلك الانبا المحترم مكسيموس لا حدى الصحف المصرية لايجوز لاقلية متطرفة داخل اقلية دينية ابتزاز الاغلبية بهذه الطريقة هذا مرفوض حتى داخل النظم الديمقراطية الغربية يقول ماكسيموس ايضا ان تيار الكراهية الحالي هو نتاج ثلاثين سنة من الضخ وغسيل الادمغة وانه حضر ورش الكراهية هذه وانكر على القائمين عليها عملهم وغادرهم ان مشروع نظير جيد الاستئصالي خطر على المصريين كما اوضح الراجل المحترم مكسيموس والدكتور رفيق حبيب

ابتزاز الدولة
صلاح الدين المصري -

لا وجود للذمية في مصر الدستور المصري ينص على ان المواطنين سواسية امام القانون وفي الحقوق والواجبات المادة اربعين تقول :المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.واذا كانت هناك مخالفات للدستور وهي موجودة حتما فانها تتطال الجميع بل ان معاناة الاغلبية المسلمة مشاهد وملموس بينما يتم تدليل الاقلية المسيحية لاعتبارات دولية واذا كانت هناك مطالبات معقولة يمكن المناقشة حولها واستخدام الوسائل السلمية مثلا المطالبة ببناء الكنائس فيه مبالغة كبيرة ويقصد منه تغيير الواجهة الاسلامية لمصر كما صرح بذلك الانبا المحترم مكسيموس لا حدى الصحف المصرية لايجوز لاقلية متطرفة داخل اقلية دينية ابتزاز الاغلبية بهذه الطريقة هذا مرفوض حتى داخل النظم الديمقراطية الغربية يقول ماكسيموس ايضا ان تيار الكراهية الحالي هو نتاج ثلاثين سنة من الضخ وغسيل الادمغة وانه حضر ورش الكراهية هذه وانكر على القائمين عليها عملهم وغادرهم ان مشروع نظير جيد الاستئصالي خطر على المصريين كما اوضح الراجل المحترم مكسيموس والدكتور رفيق حبيب

إقرأوا
المعلم الثاني -

على كل مكذّب لكاتبنا الصادق أن يقرأ ويقرأ للمؤرخين المسلمين كابن عساكر والبلاذري والمقريزي وابن إياس والجبرتي...أتحدى أي مكذّب أن يجد كلمة واحدة عند كل هؤلاء مخالفة لما جاء به الدكتور عادل جندي

المقال اقرب للخيال
جمال احمد الفيومي -

كان على الكاتب ان يقول ان المقال خيالي ولا يمت بالحقيقة بشىء ....أي ان الكاتب يكتب قصة من وحي افكارة وعلية يجب التفريق بين القصة الخيالية والتاريخ الواضح المدون في كتب التاريخ الرصينة .

إقرأوا
المعلم الثاني -

على كل مكذّب لكاتبنا الصادق أن يقرأ ويقرأ للمؤرخين المسلمين كابن عساكر والبلاذري والمقريزي وابن إياس والجبرتي...أتحدى أي مكذّب أن يجد كلمة واحدة عند كل هؤلاء مخالفة لما جاء به الدكتور عادل جندي

داري على الخيبة
النعامة -

حتى وإن كان هذا الكلام صحيح و بشهادة المؤرخين المسلمين، فيجب طمس هذه الأشياء واستبدالها بما تعودنا سماعه عن عدم وجود تجاوزات في الماضي حتى لا نكتئب و منعاً للإحراج، يكفينا حمل ذنب الساقطين و الظالمين في زمننا الحاضر

داري على الخيبة
النعامة -

حتى وإن كان هذا الكلام صحيح و بشهادة المؤرخين المسلمين، فيجب طمس هذه الأشياء واستبدالها بما تعودنا سماعه عن عدم وجود تجاوزات في الماضي حتى لا نكتئب و منعاً للإحراج، يكفينا حمل ذنب الساقطين و الظالمين في زمننا الحاضر

انت مخطي تاريخيا
فهد الحربي -

انت اخطات تاريخيا عندما وضعت ان الي كان يحصل للقبط ظلما جائرا..لو انك درست التاريخ وقارنت بين معاملة اصحاب الديانة الاغرقيه و التي كان الرومان يؤمنون بها ويعبدون اهاذاي الاهه وكيف عاملوا المسيحيين من مواطيينهم..او لما تمسح الرومان وكيف كانوا يعاملون الجرمان واليهود وووووو..او كيف عامل المسيحيون الاوربيون الهنود الحمر الذين كانوا يعبدون الطبيعه..لوجدت معاملة المسلميين لمن احتلوهم عموما افضل..وليست اقل ظلما بمعايير الحضاره اللبرالييه الاروبييه الحاليه..الكافره بديين الاقباط نفسه...ولكن هذا تاريخ..ويجب ان يقارن بمرحله تاريخيه موازييه..

الجزية
الايلافي -

المقوقس حاكم مصر عن الدولة الرومانية المسيحية كان يجمع من المصريين وهم على دين المسيح عشرون مليونا سنويا يرسل تسعة عشر مليونا منها الى روما ويحتفظ بمليون لجيبه الخاصة عمولة اتعاب من يدفع الجزية للغازي وهو على دينة لا مانع ان يدفعها للغازي الجديد ؟!!

رائع
مهدي -

رائع . سلمت يداك دكتور . أرجو أن يقرأ الجميع ما كتبت بقلب مفتوح وبالروح التي كتبت بها . جذبتني من أول كلمة إلى آخر المقال رغم طوله . وجعلتني أفكر في الماضي والحاضر والمستقبل ملياً. أين النقد يا معلقون ؟ لماذا حل على رؤوسكم الطير؟

الجزية
الايلافي -

المقوقس حاكم مصر عن الدولة الرومانية المسيحية كان يجمع من المصريين وهم على دين المسيح عشرون مليونا سنويا يرسل تسعة عشر مليونا منها الى روما ويحتفظ بمليون لجيبه الخاصة عمولة اتعاب من يدفع الجزية للغازي وهو على دينة لا مانع ان يدفعها للغازي الجديد ؟!!

إقرأوا
المعلم الثاني -

على كل مكذّب لكاتبنا الصادق أن يقرأ ويقرأ للمؤرخين المسلمين كابن عساكر والبلاذري والمقريزي وابن إياس والجبرتي...أتحدى أي مكذّب أن يجد كلمة واحدة عند كل هؤلاء مخالفة لما جاء به الدكتور عادل جندي

المقال اقرب للخيال
جمال احمد الفيومي -

كان على الكاتب ان يقول ان المقال خيالي ولا يمت بالحقيقة بشىء ....أي ان الكاتب يكتب قصة من وحي افكارة وعلية يجب التفريق بين القصة الخيالية والتاريخ الواضح المدون في كتب التاريخ الرصينة .

إقرأوا
المعلم الثاني -

على كل مكذّب لكاتبنا الصادق أن يقرأ ويقرأ للمؤرخين المسلمين كابن عساكر والبلاذري والمقريزي وابن إياس والجبرتي...أتحدى أي مكذّب أن يجد كلمة واحدة عند كل هؤلاء مخالفة لما جاء به الدكتور عادل جندي

داري على الخيبة
النعامة -

حتى وإن كان هذا الكلام صحيح و بشهادة المؤرخين المسلمين، فيجب طمس هذه الأشياء واستبدالها بما تعودنا سماعه عن عدم وجود تجاوزات في الماضي حتى لا نكتئب و منعاً للإحراج، يكفينا حمل ذنب الساقطين و الظالمين في زمننا الحاضر

داري على الخيبة
النعامة -

حتى وإن كان هذا الكلام صحيح و بشهادة المؤرخين المسلمين، فيجب طمس هذه الأشياء واستبدالها بما تعودنا سماعه عن عدم وجود تجاوزات في الماضي حتى لا نكتئب و منعاً للإحراج، يكفينا حمل ذنب الساقطين و الظالمين في زمننا الحاضر

انت مخطي تاريخيا
فهد الحربي -

انت اخطات تاريخيا عندما وضعت ان الي كان يحصل للقبط ظلما جائرا..لو انك درست التاريخ وقارنت بين معاملة اصحاب الديانة الاغرقيه و التي كان الرومان يؤمنون بها ويعبدون اهاذاي الاهه وكيف عاملوا المسيحيين من مواطيينهم..او لما تمسح الرومان وكيف كانوا يعاملون الجرمان واليهود وووووو..او كيف عامل المسيحيون الاوربيون الهنود الحمر الذين كانوا يعبدون الطبيعه..لوجدت معاملة المسلميين لمن احتلوهم عموما افضل..وليست اقل ظلما بمعايير الحضاره اللبرالييه الاروبييه الحاليه..الكافره بديين الاقباط نفسه...ولكن هذا تاريخ..ويجب ان يقارن بمرحله تاريخيه موازييه..

الجزية
الايلافي -

المقوقس حاكم مصر عن الدولة الرومانية المسيحية كان يجمع من المصريين وهم على دين المسيح عشرون مليونا سنويا يرسل تسعة عشر مليونا منها الى روما ويحتفظ بمليون لجيبه الخاصة عمولة اتعاب من يدفع الجزية للغازي وهو على دينة لا مانع ان يدفعها للغازي الجديد ؟!!

رائع
مهدي -

رائع . سلمت يداك دكتور . أرجو أن يقرأ الجميع ما كتبت بقلب مفتوح وبالروح التي كتبت بها . جذبتني من أول كلمة إلى آخر المقال رغم طوله . وجعلتني أفكر في الماضي والحاضر والمستقبل ملياً. أين النقد يا معلقون ؟ لماذا حل على رؤوسكم الطير؟

الجزية
الايلافي -

المقوقس حاكم مصر عن الدولة الرومانية المسيحية كان يجمع من المصريين وهم على دين المسيح عشرون مليونا سنويا يرسل تسعة عشر مليونا منها الى روما ويحتفظ بمليون لجيبه الخاصة عمولة اتعاب من يدفع الجزية للغازي وهو على دينة لا مانع ان يدفعها للغازي الجديد ؟!!

قول لي
صادق -

قول لي لماذا اقتلع الاسلام من اسبانيا ولا يوجد فيها ولا مسلم وعلى الجهه الاخري فقد بقي مسيحيون في مصر لو كان المعامله بالمثل لاقتلع المسيحيون تماما من مصر وياليت اباءنا فعلوها كما فعل بالمسلمين في اسبانيا لو اخذوا بالقوه وقتها وبالتعذيب مثلما حدث في اوروبا ولكنها سماحه الاسلام

قول لي
صادق -

قول لي لماذا اقتلع الاسلام من اسبانيا ولا يوجد فيها ولا مسلم وعلى الجهه الاخري فقد بقي مسيحيون في مصر لو كان المعامله بالمثل لاقتلع المسيحيون تماما من مصر وياليت اباءنا فعلوها كما فعل بالمسلمين في اسبانيا لو اخذوا بالقوه وقتها وبالتعذيب مثلما حدث في اوروبا ولكنها سماحه الاسلام

قول لي
صادق -

قول لي لماذا اقتلع الاسلام من اسبانيا ولا يوجد فيها ولا مسلم وعلى الجهه الاخري فقد بقي مسيحيون في مصر لو كان المعامله بالمثل لاقتلع المسيحيون تماما من مصر وياليت اباءنا فعلوها كما فعل بالمسلمين في اسبانيا لو اخذوا بالقوه وقتها وبالتعذيب مثلما حدث في اوروبا ولكنها سماحه الاسلام

؟
saad -

ماذا تريدون يا ايلاف بالضبط ؟

؟
saad -

ماذا تريدون يا ايلاف بالضبط ؟

؟
saad -

ماذا تريدون يا ايلاف بالضبط ؟

الغاية السامية
نكولاي ماكيي -

بحث أكاديمي رفيع المستوى. ربما كان من الأنسب لو أن مزيدا ً من الضغوط الأجتماعيه كالإذلال الجماعي والقسريه والقيصريه في التعامل معهم بغية المزيد من الإمعان في عزلهم إجتماعيا ً، أو لوأن تم فرض ضروب في الجزيه المفروضة عليهم أعلى وأبهظ ، لكان تحولهم بالكامل عن معتقدهم الخاطئ وإعتناقهم كلهم الإسلام ، مما كان سيوفر لمصر الكثير من المتاعب والفوضى الإجتماعية الجارية حاليا ً في مصر والشبيهه بالحرب الأهلية. مثل هذا البحث التاريخي الرائع يضع النقاط فوق الحروف ويشير ببراعه متناهية لثغرات الإهمال والتقصير الشديد الذي إرتكبه الحكام الحمقى مما نتج عنه عدم أتمام المهمة بنجاح ومما نتج عنه أيضاً ترك إرث ثقيل لحكام مصر في المستقبل من أجل إكمال ماقصر عنه السابقون. نصلي من أجل أن يعم مصر السلام وأن تعمها العدالة والرفاهيه وأن يتوحد جميع مواطنيها تحت مظلة العقيده الواحدة تحياتي وشكري العميق للدكتور الجندي

الغاية السامية
نكولاي ماكيي -

بحث أكاديمي رفيع المستوى. ربما كان من الأنسب لو أن مزيدا ً من الضغوط الأجتماعيه كالإذلال الجماعي والقسريه والقيصريه في التعامل معهم بغية المزيد من الإمعان في عزلهم إجتماعيا ً، أو لوأن تم فرض ضروب في الجزيه المفروضة عليهم أعلى وأبهظ ، لكان تحولهم بالكامل عن معتقدهم الخاطئ وإعتناقهم كلهم الإسلام ، مما كان سيوفر لمصر الكثير من المتاعب والفوضى الإجتماعية الجارية حاليا ً في مصر والشبيهه بالحرب الأهلية. مثل هذا البحث التاريخي الرائع يضع النقاط فوق الحروف ويشير ببراعه متناهية لثغرات الإهمال والتقصير الشديد الذي إرتكبه الحكام الحمقى مما نتج عنه عدم أتمام المهمة بنجاح ومما نتج عنه أيضاً ترك إرث ثقيل لحكام مصر في المستقبل من أجل إكمال ماقصر عنه السابقون. نصلي من أجل أن يعم مصر السلام وأن تعمها العدالة والرفاهيه وأن يتوحد جميع مواطنيها تحت مظلة العقيده الواحدة تحياتي وشكري العميق للدكتور الجندي

الغاية السامية
نكولاي ماكيي -

بحث أكاديمي رفيع المستوى. ربما كان من الأنسب لو أن مزيدا ً من الضغوط الأجتماعيه كالإذلال الجماعي والقسريه والقيصريه في التعامل معهم بغية المزيد من الإمعان في عزلهم إجتماعيا ً، أو لوأن تم فرض ضروب في الجزيه المفروضة عليهم أعلى وأبهظ ، لكان تحولهم بالكامل عن معتقدهم الخاطئ وإعتناقهم كلهم الإسلام ، مما كان سيوفر لمصر الكثير من المتاعب والفوضى الإجتماعية الجارية حاليا ً في مصر والشبيهه بالحرب الأهلية. مثل هذا البحث التاريخي الرائع يضع النقاط فوق الحروف ويشير ببراعه متناهية لثغرات الإهمال والتقصير الشديد الذي إرتكبه الحكام الحمقى مما نتج عنه عدم أتمام المهمة بنجاح ومما نتج عنه أيضاً ترك إرث ثقيل لحكام مصر في المستقبل من أجل إكمال ماقصر عنه السابقون. نصلي من أجل أن يعم مصر السلام وأن تعمها العدالة والرفاهيه وأن يتوحد جميع مواطنيها تحت مظلة العقيده الواحدة تحياتي وشكري العميق للدكتور الجندي

واضح
جمال ابراهيم -

كلام لا يستقيم مع الحقائق التاريخية الراسخة لدى العلماء وحسبي ان الكاتب له اجندته الخاصة الامر الذي جعله يترك الخيال لفكرة ليكتب كلام يتطابق مع فرضيات مسبقة بعيدة كل البعد عن الواقع..التاريخ لا يمكن تزويرة بخرافات وقصص ليس لها اساس خصوصا وان المكتبات تعج بالكتب التاريخية المحكمة ولا مجال لاجتهادات اعتباطية كهذا المقال الذي اقل ما يقال فيه بانه محاولة محمومة للنيل من تاريخ عريق

واضح
جمال ابراهيم -

كلام لا يستقيم مع الحقائق التاريخية الراسخة لدى العلماء وحسبي ان الكاتب له اجندته الخاصة الامر الذي جعله يترك الخيال لفكرة ليكتب كلام يتطابق مع فرضيات مسبقة بعيدة كل البعد عن الواقع..التاريخ لا يمكن تزويرة بخرافات وقصص ليس لها اساس خصوصا وان المكتبات تعج بالكتب التاريخية المحكمة ولا مجال لاجتهادات اعتباطية كهذا المقال الذي اقل ما يقال فيه بانه محاولة محمومة للنيل من تاريخ عريق

واضح
جمال ابراهيم -

كلام لا يستقيم مع الحقائق التاريخية الراسخة لدى العلماء وحسبي ان الكاتب له اجندته الخاصة الامر الذي جعله يترك الخيال لفكرة ليكتب كلام يتطابق مع فرضيات مسبقة بعيدة كل البعد عن الواقع..التاريخ لا يمكن تزويرة بخرافات وقصص ليس لها اساس خصوصا وان المكتبات تعج بالكتب التاريخية المحكمة ولا مجال لاجتهادات اعتباطية كهذا المقال الذي اقل ما يقال فيه بانه محاولة محمومة للنيل من تاريخ عريق

الة الزمن
واحد قرفان -

طيب واذا كان هذا صحيح احنا نعملك ايه طيب انتوا كنتوا مظلومين ووو الكلام دا كله ايه الفايده منه .احنا لما يخترعوا الة الزمن حنبقى نخليهم يرجعوك قبل الغزو الاسلامي وابقى حذرهم من الكلام ده اللي حصل.والله واضح انك دارس تاريخ زي ما درست رياضيات والدليل الأرياف كانت تحدد على القرية إجمالا ثم تحصل من الأفراد كل حسب ثروته وتتراوح عادة بين دينار للفقير ودينارين لمتوسط الدخل وأربعة للغني، يضاف إليها ما لا يقل عن ٣٠٪ ;مصاريف جباية;. فإذا قبلنا بأن الدينار الذهب تعادل قيمته الشرائية الجنيه الذهب الآن (وهو ما يساوي حوالي ألف جنيه ورق)؛ وأن متوسطات الدخل عندئذ تعادل قيمتها ما هي عليه الآن، أي أربعة آلاف جنيه في السنة للفقير، و ٢٠ ألف جنيه لمتوسط الدخل، و ١٠٠ ألف جنيه للغني؛ نجد أن الجزية تعادل ثلث دخل الفقير وحوالي سدس دخل المتوسط وحوالي ٥٪ من دخل الغني.يعني المفروض الدينار بالف والاثنين بالفين واربعه ياربعة الاف

الة الزمن
واحد قرفان -

طيب واذا كان هذا صحيح احنا نعملك ايه طيب انتوا كنتوا مظلومين ووو الكلام دا كله ايه الفايده منه .احنا لما يخترعوا الة الزمن حنبقى نخليهم يرجعوك قبل الغزو الاسلامي وابقى حذرهم من الكلام ده اللي حصل.والله واضح انك دارس تاريخ زي ما درست رياضيات والدليل الأرياف كانت تحدد على القرية إجمالا ثم تحصل من الأفراد كل حسب ثروته وتتراوح عادة بين دينار للفقير ودينارين لمتوسط الدخل وأربعة للغني، يضاف إليها ما لا يقل عن ٣٠٪ ;مصاريف جباية;. فإذا قبلنا بأن الدينار الذهب تعادل قيمته الشرائية الجنيه الذهب الآن (وهو ما يساوي حوالي ألف جنيه ورق)؛ وأن متوسطات الدخل عندئذ تعادل قيمتها ما هي عليه الآن، أي أربعة آلاف جنيه في السنة للفقير، و ٢٠ ألف جنيه لمتوسط الدخل، و ١٠٠ ألف جنيه للغني؛ نجد أن الجزية تعادل ثلث دخل الفقير وحوالي سدس دخل المتوسط وحوالي ٥٪ من دخل الغني.يعني المفروض الدينار بالف والاثنين بالفين واربعه ياربعة الاف

الة الزمن
واحد قرفان -

طيب واذا كان هذا صحيح احنا نعملك ايه طيب انتوا كنتوا مظلومين ووو الكلام دا كله ايه الفايده منه .احنا لما يخترعوا الة الزمن حنبقى نخليهم يرجعوك قبل الغزو الاسلامي وابقى حذرهم من الكلام ده اللي حصل.والله واضح انك دارس تاريخ زي ما درست رياضيات والدليل الأرياف كانت تحدد على القرية إجمالا ثم تحصل من الأفراد كل حسب ثروته وتتراوح عادة بين دينار للفقير ودينارين لمتوسط الدخل وأربعة للغني، يضاف إليها ما لا يقل عن ٣٠٪ ;مصاريف جباية;. فإذا قبلنا بأن الدينار الذهب تعادل قيمته الشرائية الجنيه الذهب الآن (وهو ما يساوي حوالي ألف جنيه ورق)؛ وأن متوسطات الدخل عندئذ تعادل قيمتها ما هي عليه الآن، أي أربعة آلاف جنيه في السنة للفقير، و ٢٠ ألف جنيه لمتوسط الدخل، و ١٠٠ ألف جنيه للغني؛ نجد أن الجزية تعادل ثلث دخل الفقير وحوالي سدس دخل المتوسط وحوالي ٥٪ من دخل الغني.يعني المفروض الدينار بالف والاثنين بالفين واربعه ياربعة الاف

كلام
هاني سعاده -

هل يُعقل ان يصل الفرد الى هذا المستوى من التفسير الخاطىء للتاريخ؟ اعتقد انه لا يوجد شخص يقتنع بما جاء في هذا المقال واتحدى الكاتب اذا كان هو نفسه مقتنع بما كتب

كلام
هاني سعاده -

هل يُعقل ان يصل الفرد الى هذا المستوى من التفسير الخاطىء للتاريخ؟ اعتقد انه لا يوجد شخص يقتنع بما جاء في هذا المقال واتحدى الكاتب اذا كان هو نفسه مقتنع بما كتب

كلام
هاني سعاده -

هل يُعقل ان يصل الفرد الى هذا المستوى من التفسير الخاطىء للتاريخ؟ اعتقد انه لا يوجد شخص يقتنع بما جاء في هذا المقال واتحدى الكاتب اذا كان هو نفسه مقتنع بما كتب

أنا مش عارف...
المصرى أفندى -

مش عارف ياأستاذ جندى أعيط ولا أغضب ولا اتقهر على حال المصريين عموما لأن إضطهاد الأقباط قد أنجب مصر التى نعرفها الآن الأخيرة فى تقريبا كل شىء... وكمان مش فاهم كيف أن القبطى عندما يتحول يضطهد القبطى الآخر الرافض للتحول؟ هل للشعور بالنقص الحاد أو الغيرة أم هى كمحاولة المدمن ضم أكبر قدر ممكن من المحيطين به للإدمان على إعتبار أن شيوع المصيبة تخفف عنه الشعور بالذنب! وعندما أنظر إلى نفسى كقبطى أسامح أجدادى وأعجب كيف حافظوا على إعتقادهم مع كل تلك المآسى! لا أظن أننى نفسى كنت سأتحمل كل ذلك ولربما كنت بعت دينى تحت تلك الضغوط الرهيبة الموثقة.

أنا مش عارف...
المصرى أفندى -

مش عارف ياأستاذ جندى أعيط ولا أغضب ولا اتقهر على حال المصريين عموما لأن إضطهاد الأقباط قد أنجب مصر التى نعرفها الآن الأخيرة فى تقريبا كل شىء... وكمان مش فاهم كيف أن القبطى عندما يتحول يضطهد القبطى الآخر الرافض للتحول؟ هل للشعور بالنقص الحاد أو الغيرة أم هى كمحاولة المدمن ضم أكبر قدر ممكن من المحيطين به للإدمان على إعتبار أن شيوع المصيبة تخفف عنه الشعور بالذنب! وعندما أنظر إلى نفسى كقبطى أسامح أجدادى وأعجب كيف حافظوا على إعتقادهم مع كل تلك المآسى! لا أظن أننى نفسى كنت سأتحمل كل ذلك ولربما كنت بعت دينى تحت تلك الضغوط الرهيبة الموثقة.

أنا مش عارف...
المصرى أفندى -

مش عارف ياأستاذ جندى أعيط ولا أغضب ولا اتقهر على حال المصريين عموما لأن إضطهاد الأقباط قد أنجب مصر التى نعرفها الآن الأخيرة فى تقريبا كل شىء... وكمان مش فاهم كيف أن القبطى عندما يتحول يضطهد القبطى الآخر الرافض للتحول؟ هل للشعور بالنقص الحاد أو الغيرة أم هى كمحاولة المدمن ضم أكبر قدر ممكن من المحيطين به للإدمان على إعتبار أن شيوع المصيبة تخفف عنه الشعور بالذنب! وعندما أنظر إلى نفسى كقبطى أسامح أجدادى وأعجب كيف حافظوا على إعتقادهم مع كل تلك المآسى! لا أظن أننى نفسى كنت سأتحمل كل ذلك ولربما كنت بعت دينى تحت تلك الضغوط الرهيبة الموثقة.

حقائق التاريخ
christian -

وكما قال السيد المسيح في إنجيل يوحنا :سيأتي يوم يضطهدونكم ويقتلونكم معتقدين أنهم يصنعون خدمة لله .........

حقائق التاريخ
christian -

وكما قال السيد المسيح في إنجيل يوحنا :سيأتي يوم يضطهدونكم ويقتلونكم معتقدين أنهم يصنعون خدمة لله .........

حقائق التاريخ
christian -

وكما قال السيد المسيح في إنجيل يوحنا :سيأتي يوم يضطهدونكم ويقتلونكم معتقدين أنهم يصنعون خدمة لله .........

وماذا عن الاستعمار
خالد المهراسي -

طبعا هذه القراءة للتاريخ الخاطئة لا تخفى على احد ومعروفه دوافعها وغاياتها ولكن ,,,,اقول ولكن على اساس الافتراض أن كل ما جاء صحصح فايهما افضل ذلك ام استعمار المسيحي الغربي الذي اباد شعوبا باكملها ومحى ثقافات ونهب خيرات . اين ال 50 مليون هندي احمر والذي من المفروض ان يكونوا الان 400 مليون؟ من استعبد افريقيا وجلبهم كعبيد وكان 80% منهم يموت في رحلته الى بلاد الغرب المسيحي. اين خيرات العالم الثالث التي لم تُفرض عليها نسبة 1% بدل حماية ولكنها كانت تؤخذ كاملة بنسبة 100% وبدون توفير الحماية.... بمعنى أخر حتى لو قلنا ان كلامك الخرافي صحيح فان ما جرى لا يشكل شىء في علم علاقات الشعوب ببعضها اذا ما قورنت بما فعله الغرب والعالم المسيحي في مستعمراته وحروبة التي كان يشنها من اجل الاستيلاء والاستحواذ وابادة الشعوب الاخرى

وماذا عن الاستعمار
خالد المهراسي -

طبعا هذه القراءة للتاريخ الخاطئة لا تخفى على احد ومعروفه دوافعها وغاياتها ولكن ,,,,اقول ولكن على اساس الافتراض أن كل ما جاء صحصح فايهما افضل ذلك ام استعمار المسيحي الغربي الذي اباد شعوبا باكملها ومحى ثقافات ونهب خيرات . اين ال 50 مليون هندي احمر والذي من المفروض ان يكونوا الان 400 مليون؟ من استعبد افريقيا وجلبهم كعبيد وكان 80% منهم يموت في رحلته الى بلاد الغرب المسيحي. اين خيرات العالم الثالث التي لم تُفرض عليها نسبة 1% بدل حماية ولكنها كانت تؤخذ كاملة بنسبة 100% وبدون توفير الحماية.... بمعنى أخر حتى لو قلنا ان كلامك الخرافي صحيح فان ما جرى لا يشكل شىء في علم علاقات الشعوب ببعضها اذا ما قورنت بما فعله الغرب والعالم المسيحي في مستعمراته وحروبة التي كان يشنها من اجل الاستيلاء والاستحواذ وابادة الشعوب الاخرى

وماذا عن الاستعمار
خالد المهراسي -

طبعا هذه القراءة للتاريخ الخاطئة لا تخفى على احد ومعروفه دوافعها وغاياتها ولكن ,,,,اقول ولكن على اساس الافتراض أن كل ما جاء صحصح فايهما افضل ذلك ام استعمار المسيحي الغربي الذي اباد شعوبا باكملها ومحى ثقافات ونهب خيرات . اين ال 50 مليون هندي احمر والذي من المفروض ان يكونوا الان 400 مليون؟ من استعبد افريقيا وجلبهم كعبيد وكان 80% منهم يموت في رحلته الى بلاد الغرب المسيحي. اين خيرات العالم الثالث التي لم تُفرض عليها نسبة 1% بدل حماية ولكنها كانت تؤخذ كاملة بنسبة 100% وبدون توفير الحماية.... بمعنى أخر حتى لو قلنا ان كلامك الخرافي صحيح فان ما جرى لا يشكل شىء في علم علاقات الشعوب ببعضها اذا ما قورنت بما فعله الغرب والعالم المسيحي في مستعمراته وحروبة التي كان يشنها من اجل الاستيلاء والاستحواذ وابادة الشعوب الاخرى

وماذا عن الاستعمار
خالد المهراسي -

طبعا هذه القراءة للتاريخ الخاطئة لا تخفى على احد ومعروفه دوافعها وغاياتها ولكن ,,,,اقول ولكن على اساس الافتراض أن كل ما جاء صحصح فايهما افضل ذلك ام استعمار المسيحي الغربي الذي اباد شعوبا باكملها ومحى ثقافات ونهب خيرات . اين ال 50 مليون هندي احمر والذي من المفروض ان يكونوا الان 400 مليون؟ من استعبد افريقيا وجلبهم كعبيد وكان 80% منهم يموت في رحلته الى بلاد الغرب المسيحي. اين خيرات العالم الثالث التي لم تُفرض عليها نسبة 1% بدل حماية ولكنها كانت تؤخذ كاملة بنسبة 100% وبدون توفير الحماية.... بمعنى أخر حتى لو قلنا ان كلامك الخرافي صحيح فان ما جرى لا يشكل شىء في علم علاقات الشعوب ببعضها اذا ما قورنت بما فعله الغرب والعالم المسيحي في مستعمراته وحروبة التي كان يشنها من اجل الاستيلاء والاستحواذ وابادة الشعوب الاخرى

مصر بدون الاقباط
جاك عطاللة -

مجهود رائع للمؤرخ الكبير الاستاذ عادل الجندى نرجو ان يكون الجميع قراوه وخصوصا من المسئوولين بمصر الذين حتى اليوم يخالفوا قوانين البلاد و يعطوا مستشار بمصر حق هدم كنيسة رشيد الاثرية التى لا تقدر بمال ويصلى فيها الاقباط الارثوذكس مع ان القانون يمنع هدم دور العبادة ويمنع تغيير نشاطها -- اننا نهيب بالرئيس المصرى المفترض انه رئيس كل المصريين ان يقف موقفا حازما من اضطهاد الاقباط بعدم توظيفهم وسب عقائدهم بكل وسائل الاعلام والمساجد والكتب التى تصدر من الدولة بتكفيرهم وحل دمائهم واعراضهم ونامل ان يخرج ملفهم من امن الدولة الذى يشرف عليه شخصيا و يعاملهم كمواطنين مصريين متساويين مع المسلمين بالحقوق والواجبات -- الاقباط هم قلب وعقل وحكمة مصر وبدونهم مصر ستكون واحة للارهاب والتخريب والبوم واليوم ترتفع صيحات الاخوان فى الجرائد المصرية والعربية والفلسطينية تنادى بابادة الاقباط من مصر بلدهم الاصلى وكأن ابادتهم ستحل مشاكل مصر العويصة التى سببها التعصب والكراهية و التفرغ للمؤامرات ضد الاقباط بدلا من توجيه القدرات والاموال للتنمية -- بعد كل هذا الذل والارهاب الاقباط باقون ومحبون ومحافظون على امهم مصر ولكن حذار حذار فالصبر انتهى و تكرار نفس وتيرة القمع والاضطهاد ,لن يفوت هذه المرة

مصر بدون الاقباط
جاك عطاللة -

مجهود رائع للمؤرخ الكبير الاستاذ عادل الجندى نرجو ان يكون الجميع قراوه وخصوصا من المسئوولين بمصر الذين حتى اليوم يخالفوا قوانين البلاد و يعطوا مستشار بمصر حق هدم كنيسة رشيد الاثرية التى لا تقدر بمال ويصلى فيها الاقباط الارثوذكس مع ان القانون يمنع هدم دور العبادة ويمنع تغيير نشاطها -- اننا نهيب بالرئيس المصرى المفترض انه رئيس كل المصريين ان يقف موقفا حازما من اضطهاد الاقباط بعدم توظيفهم وسب عقائدهم بكل وسائل الاعلام والمساجد والكتب التى تصدر من الدولة بتكفيرهم وحل دمائهم واعراضهم ونامل ان يخرج ملفهم من امن الدولة الذى يشرف عليه شخصيا و يعاملهم كمواطنين مصريين متساويين مع المسلمين بالحقوق والواجبات -- الاقباط هم قلب وعقل وحكمة مصر وبدونهم مصر ستكون واحة للارهاب والتخريب والبوم واليوم ترتفع صيحات الاخوان فى الجرائد المصرية والعربية والفلسطينية تنادى بابادة الاقباط من مصر بلدهم الاصلى وكأن ابادتهم ستحل مشاكل مصر العويصة التى سببها التعصب والكراهية و التفرغ للمؤامرات ضد الاقباط بدلا من توجيه القدرات والاموال للتنمية -- بعد كل هذا الذل والارهاب الاقباط باقون ومحبون ومحافظون على امهم مصر ولكن حذار حذار فالصبر انتهى و تكرار نفس وتيرة القمع والاضطهاد ,لن يفوت هذه المرة

مصر بدون الاقباط2
جاك عطاللة -

اذا لم تحرك هذه الدراسة الوافية ضمائر الحكام المصريين واولهم مبارك فلا ارى هناك اى فائدة بتمسك الاقباط بالعيش مع المسلمين فى ظل استمرار الاضطهاد والقمع وحرق الكنائس واغتصاب القاصرات-- على حكماء الاقباط بذل محاولة اخيرة بمهلة محددة لاصلاح الاحوال وتطبيق المواطنة وان لم تؤتى اى ثمر علينا تحويل الاتجاه كلية الى طلب اقامة دولة قبطية مستقلة او حكم ذاتى داخل مصر يضمنه المجتمع الدولى كمنطقة كوسوفو او كردستان لان من مجمل ردود فعل الحكومة المصرية والمسلمين ارى عبثية ان نصر على دولة موحدة تنهار فيها كرامتنا ولا نأتمن على يومنا وغدنا -- ان لم ترضوا العيش معنا كاقباط ندين بالمسيحية ونعبد الهنا على طريقتنا بدون حرق ولا تدمير ولا اغتصاب فلنفارق بعض بالمعروف كما فعلت تشيكوسلوفاكيا او بالحرب ان اردتم مادمتم لاتريدو تحكيم العقل والضمير والقوانين الانسانية

مصر بدون الاقباط
جاك عطاللة -

مجهود رائع للمؤرخ الكبير الاستاذ عادل الجندى نرجو ان يكون الجميع قراوه وخصوصا من المسئوولين بمصر الذين حتى اليوم يخالفوا قوانين البلاد و يعطوا مستشار بمصر حق هدم كنيسة رشيد الاثرية التى لا تقدر بمال ويصلى فيها الاقباط الارثوذكس مع ان القانون يمنع هدم دور العبادة ويمنع تغيير نشاطها -- اننا نهيب بالرئيس المصرى المفترض انه رئيس كل المصريين ان يقف موقفا حازما من اضطهاد الاقباط بعدم توظيفهم وسب عقائدهم بكل وسائل الاعلام والمساجد والكتب التى تصدر من الدولة بتكفيرهم وحل دمائهم واعراضهم ونامل ان يخرج ملفهم من امن الدولة الذى يشرف عليه شخصيا و يعاملهم كمواطنين مصريين متساويين مع المسلمين بالحقوق والواجبات -- الاقباط هم قلب وعقل وحكمة مصر وبدونهم مصر ستكون واحة للارهاب والتخريب والبوم واليوم ترتفع صيحات الاخوان فى الجرائد المصرية والعربية والفلسطينية تنادى بابادة الاقباط من مصر بلدهم الاصلى وكأن ابادتهم ستحل مشاكل مصر العويصة التى سببها التعصب والكراهية و التفرغ للمؤامرات ضد الاقباط بدلا من توجيه القدرات والاموال للتنمية -- بعد كل هذا الذل والارهاب الاقباط باقون ومحبون ومحافظون على امهم مصر ولكن حذار حذار فالصبر انتهى و تكرار نفس وتيرة القمع والاضطهاد ,لن يفوت هذه المرة

مصر بدون الاقباط2
جاك عطاللة -

اذا لم تحرك هذه الدراسة الوافية ضمائر الحكام المصريين واولهم مبارك فلا ارى هناك اى فائدة بتمسك الاقباط بالعيش مع المسلمين فى ظل استمرار الاضطهاد والقمع وحرق الكنائس واغتصاب القاصرات-- على حكماء الاقباط بذل محاولة اخيرة بمهلة محددة لاصلاح الاحوال وتطبيق المواطنة وان لم تؤتى اى ثمر علينا تحويل الاتجاه كلية الى طلب اقامة دولة قبطية مستقلة او حكم ذاتى داخل مصر يضمنه المجتمع الدولى كمنطقة كوسوفو او كردستان لان من مجمل ردود فعل الحكومة المصرية والمسلمين ارى عبثية ان نصر على دولة موحدة تنهار فيها كرامتنا ولا نأتمن على يومنا وغدنا -- ان لم ترضوا العيش معنا كاقباط ندين بالمسيحية ونعبد الهنا على طريقتنا بدون حرق ولا تدمير ولا اغتصاب فلنفارق بعض بالمعروف كما فعلت تشيكوسلوفاكيا او بالحرب ان اردتم مادمتم لاتريدو تحكيم العقل والضمير والقوانين الانسانية

روح الكراهية
الايلافي -

من يقبل بالاحتلال الروماني يقبل بالاحتلال العربي من يدفع الجزية للوالي الروماني يدفع الجزية للوالي العربي من يعتنق المسيحية ديانة يعتنق الاسلام لا زم تكون عن روح رياضية بلاش روح الكراهية

روح الكراهية
الايلافي -

من يقبل بالاحتلال الروماني يقبل بالاحتلال العربي من يدفع الجزية للوالي الروماني يدفع الجزية للوالي العربي من يعتنق المسيحية ديانة يعتنق الاسلام لا زم تكون عن روح رياضية بلاش روح الكراهية

الحقيقة والمكياج
خوليو -

الحقائق موجودة في بطون الكتب،ولكنهم يعز عليهم قراءتها، الجديد الآن أنها ظهرت للعلن وانتشرت بفضل الإنترنت ولن يستطيع أحد حجبها، كل ماجاء في مقالات الدكتور الجندي حقيقة كحقيقة الشمس في وضح النهار، وفي أسبانيا أيضاً أخذوا الجزية والوثائق موجودة في المكتبات الأسبانية العريقة وكثير منها لاتزال بخط يد من كتبها وإليكم إحداها: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من عبد العزيز بن موسى ابن النصير لتدمير بن غندريس إذ نزل على الصلح أن له عهد الله وميثاقه ومابعث به أنبياءه ورسله، وأن له ذمة الله عز وجل وذمة محمد صلى الله عليه وسلم ألا يقدم له وألا يؤخر لأحد من أصخابه بسوء، وأن لايسبوا وأن لايفرق بينهم وبين نسائهم وأولادهم ولا يقتلون ولاتحرق كنائسهم ولايكرهون على دينهم وأن صلحهم على سبعة مدائن: أوريولة ومولة ولوقة وبلنتلة ولقنت وإيه وإلش، وأن لايدع حفظ العهد، ولايحل ماانعقد، ويصحح الذي فرضناه عليه وألزمناه أمره ولايكتمن خبراً علمه وأن عليه وعلى أصحابه غرم الجزية، من ذلك على كل حر: دينار وأربعة أمداء قمح، وأربعة أمداء من شعير، وأربعة أقساط خل وقسط عسل وقسط زيت وعلى كل عبد نصف لهذا. شهد على ذلك عثمن بن عبيدة القرشي وحبيب بن عبيدة القرشي وسعدان بن عبدالله الربعي وسليمان بن قيس التجيبي ويحي بن يعمر السهتي وشربن قيس التجيبي ويعيش بن عبدالله الأزدي وأبو عاصم الهذلي وكتب في رجب سنة أربع وتسعين.هذه الوثيقة تؤيد الوثائق التي عرضها الكاتب لقيمة الجزية وقد أخذوها من العبيد أيضاً، والتهديد واضح بالحرق والسبي والقتل إن لم يدفعها، زملاؤنا الجامعيون يحاولون مكيجة الحقائق لتقديمها في هذا القرن كقولهم الجزية هي ضريبة بسيطة تفع لقاء الحماية، إذا حسبنا الكمية المفروضة على أحرار وعبيد العائلة الواحدة نجد أنّ الجزية تشفط نصف المحصول،إضافة للدنانير الذهبية التي يسيل لها اللعاب، وأسهل على العائلات اعتناق الدين الجديد قبل أن يشفط الآخر عسلهم ودنانيرعم، وهذا ماحدث، الحقيقة شيئ ومكياج الحقيقة شيئاً آخر.

روح الكراهية
الايلافي -

من يقبل بالاحتلال الروماني يقبل بالاحتلال العربي من يدفع الجزية للوالي الروماني يدفع الجزية للوالي العربي من يعتنق المسيحية ديانة يعتنق الاسلام لا زم تكون عن روح رياضية بلاش روح الكراهية

المعاملة بالمثل
جمال عثمان -

مغالطات واضحة , وعندي سؤال , اذا كان المسلمون كما ذكرت فلماذا لم يبيدوا الاقباط عن بكرة ابيهم كما فعل الاسبان المسيحيون مع المسلمين في الاندلس او كما فعل الامريكيون مع الهنود الحمر ؟ هل كان في ذلك الوقت منظمات دولية وحقوق انسان وفضائيات تمنعهم من ذلك؟لو كان المسلمون كما قلت لقاموا بمحي الاقباط عن الوجود كليا وخصوصا انهم كانوا قادرين على ذلك ولكن رحمة الاسلام هي التي تمنعهم من القيام بذلك وخصوصا ان الاقباط استبشروا خيرا بمجىء المسلمين بعدما ذاقوا العذاب من الرومان والاغريق ..فعندما دخل الاسلام الى مصر لم يفرح الاقباط فقط بل اصبحوا يدخلون في دين الله افواجا وذلك لما راوه من عدل ورحمة في الدين الجديد بعدما جّربوا الغزاه من الدين المسيحي الاوروبيواخيرا نحمد الله على دين الاسلام الذي اصبحنا بفضلة خير امة اخرجت للناس واصبحنا في مصر نخرج ومنذ ان دخلنا الاسلام خيرة علماء الامة ,,وندعو لمصر التقدم والازدهار رغم انف الحاقدين والمزايدين والمرتزقون

المعاملة بالمثل
جمال عثمان -

مغالطات واضحة , وعندي سؤال , اذا كان المسلمون كما ذكرت فلماذا لم يبيدوا الاقباط عن بكرة ابيهم كما فعل الاسبان المسيحيون مع المسلمين في الاندلس او كما فعل الامريكيون مع الهنود الحمر ؟ هل كان في ذلك الوقت منظمات دولية وحقوق انسان وفضائيات تمنعهم من ذلك؟لو كان المسلمون كما قلت لقاموا بمحي الاقباط عن الوجود كليا وخصوصا انهم كانوا قادرين على ذلك ولكن رحمة الاسلام هي التي تمنعهم من القيام بذلك وخصوصا ان الاقباط استبشروا خيرا بمجىء المسلمين بعدما ذاقوا العذاب من الرومان والاغريق ..فعندما دخل الاسلام الى مصر لم يفرح الاقباط فقط بل اصبحوا يدخلون في دين الله افواجا وذلك لما راوه من عدل ورحمة في الدين الجديد بعدما جّربوا الغزاه من الدين المسيحي الاوروبيواخيرا نحمد الله على دين الاسلام الذي اصبحنا بفضلة خير امة اخرجت للناس واصبحنا في مصر نخرج ومنذ ان دخلنا الاسلام خيرة علماء الامة ,,وندعو لمصر التقدم والازدهار رغم انف الحاقدين والمزايدين والمرتزقون

رائع
zezo -

مقال أكثر من رائع. وبكل محبه لآى شخص يشكك فى هذه المعلومات برجاء مراجعة كتب المؤرخين المسلمين انفسهم

رائع
zezo -

مقال أكثر من رائع. وبكل محبه لآى شخص يشكك فى هذه المعلومات برجاء مراجعة كتب المؤرخين المسلمين انفسهم

حتى
غيور -

حتى ولو افترضنا جدلا ان ماتذكره صحيح وحتي لو اخذنا على القياس الذي ذكرته بالنسبة للدينار وحتي مع التشويه المتعمد والزيادات تكون حياه الاقباط جنه مقارنه مع محاكم التفتيش ومايعانيه المسلمون في ايامنا هذه من المسيحين ... ولك الخيار تدفع دينار وتحتفظ بدارك وتغلق عليك بيتك او تجبر على ترك ديانتك بالعافيه انت وابناءك

اسئلة مهمة
عادل حسني -

أنا نفسي اعرف حاجة من الكاتب وهي : اذا كان المسلمون في الوصف الذي وصفه في هذا المقال , فلماذا كان المسلمون يضهدوا الاقباط ولم يقوموا بتخيرهم اما الابادة الجماعية واما ان يدخلوا الاسلام خصوصا وانهم كانوا قادرين على عمل ذلك؟ فلماذا لم يقوموا بذلك؟ هل كانوا خائفين من تدخل الدول العضمى او من مجلس الامن او من الهيومن رايتس ووتش هههههههولماذا لم يقوم المسلمون عندما تم تطهيرهم العرقي في اسبانيا لم يقوموا بالانتقام من المسيحين في مصر ومعاملتهم بنفس الطريقة التي عامل المسيحيون فيها المسلمين في اسبانيا خصوصا وانه كان بامكانهم ان يفعلوا بهم ما شاءوا؟

اسئلة مهمة
عادل حسني -

أنا نفسي اعرف حاجة من الكاتب وهي : اذا كان المسلمون في الوصف الذي وصفه في هذا المقال , فلماذا كان المسلمون يضهدوا الاقباط ولم يقوموا بتخيرهم اما الابادة الجماعية واما ان يدخلوا الاسلام خصوصا وانهم كانوا قادرين على عمل ذلك؟ فلماذا لم يقوموا بذلك؟ هل كانوا خائفين من تدخل الدول العضمى او من مجلس الامن او من الهيومن رايتس ووتش هههههههولماذا لم يقوم المسلمون عندما تم تطهيرهم العرقي في اسبانيا لم يقوموا بالانتقام من المسيحين في مصر ومعاملتهم بنفس الطريقة التي عامل المسيحيون فيها المسلمين في اسبانيا خصوصا وانه كان بامكانهم ان يفعلوا بهم ما شاءوا؟

نحمد الله
عدلي السيد -

الحمد لله الذي فتح علينا في الاسلام وخلصنا بفضل العرب والاسلام من الاحتلال الروماني الذي لو استمر لافنى الشعب المصري جميع حيث تشير بعض الدراسات انه كان معدل القتل من المصريين بايدي الرومان يفوق نسبة الولادة . فلولا الفتح الاسلامي لاندثر الشعب المصري جميعة فنحمد الله على نعمة الاسلام التي انقذت مصر من موت محقق

نحمد الله
عدلي السيد -

الحمد لله الذي فتح علينا في الاسلام وخلصنا بفضل العرب والاسلام من الاحتلال الروماني الذي لو استمر لافنى الشعب المصري جميع حيث تشير بعض الدراسات انه كان معدل القتل من المصريين بايدي الرومان يفوق نسبة الولادة . فلولا الفتح الاسلامي لاندثر الشعب المصري جميعة فنحمد الله على نعمة الاسلام التي انقذت مصر من موت محقق

شـــــــــــاهد عيان
طـــــــــارق الوزير -

منذ يومين كنت برشيد فى مهمه عمل ....وشاءت الظروف أن أرى بعينى رأسى مايسمى كنيسه رشيد ! وهى فى الواقع اطلال وخرابه بمعنى الكلمه !!وقال لى مرافقى من رشيد ان الكنيسه مباعه من زمان ومهجوره وهى تابعه للارمن وليس الاقباط الارثوذكس ومن اشتراها معه عقد مسجل من بطرك الارمن ...وان مدينه رشيد ليس فيها سوى 20 قبطى على الاكثر! وتشتهر بكثره مساجدها على الطراز الاسلامى الجميل ولا عجب ان اهل رشيد هم من دافعواعنها وقاوموا حمله الانجليزى فريزر ...واما البروجابانده والشو الاعلامى من فى العقول وميديا الهوس لاتفيد لان الواقع يفضح .....

كارثة البداوة
علي أمزيغ -

ليس مصر وحدها، بل إن منطقة شمال إفريقيا كلها تضررت بشكل رهيب من غزو البدو العرب، على حساب ثقافتها وحضارتها. في البداية جاء العرب بثقافة السلب والنهب والغنيمة، والآن يصدرون إلى شمال إفريقيا ثقافة البترودلار والظلامية الدينية، والتكفير والتزمت الفكري في الثانية. وكما في مصر، فقد تبنت الإيديولوجيا الرسمية ثقافة الغزاة، حتى أنه يجري الاحتفال في المغرب بـ ;12 قرنا ; من تاريخ الدولة، وكأن المغرب كان أرضا خلاء، إلى أن حل به البدو الغزاة!!

كارثة البداوة
علي أمزيغ -

ليس مصر وحدها، بل إن منطقة شمال إفريقيا كلها تضررت بشكل رهيب من غزو البدو العرب، على حساب ثقافتها وحضارتها. في البداية جاء العرب بثقافة السلب والنهب والغنيمة، والآن يصدرون إلى شمال إفريقيا ثقافة البترودلار والظلامية الدينية، والتكفير والتزمت الفكري في الثانية. وكما في مصر، فقد تبنت الإيديولوجيا الرسمية ثقافة الغزاة، حتى أنه يجري الاحتفال في المغرب بـ ;12 قرنا ; من تاريخ الدولة، وكأن المغرب كان أرضا خلاء، إلى أن حل به البدو الغزاة!!

الهجرة تبقى حلاً
سمرن بازرا -

ولتكن الى أرمينيا وطن الأقباط الأصلى.. وقد تكون كندا أو أستراليا حلا..

الارقام بتتكلم
محمد علي البورسعيدي -

يعني 4 الف عربي استطاعوا ان يعملوا كل هذه الاعمال في 10 مليون مصري في ذلك الوقت؟ طبعا هذا بحد ذاته معجزة ولهذا دخلنا في الدين الجديد افواجا ونحمد الله على هذه النعمة لان اجدادنا فعلا كانوا على حق عندما انبهروا بهذا العدد البسيط يفرض نفوذه على الملايين...

نفرض جدلا
علي البيومي -

لنفرض جدلا ان كلام الكاتب صحيح فلا يسعني الا ان اقول نحمد الله ان العرب قاموا بهذه الاعمال لكي نتحول الى الاسلام فلولا هذه الاعمال لكنا في ضلال مبين , ,,,وأذيد يا حبذا لو قام العرب باعمال اهول من ذلك لكي تصبح مصر جميعها اسلامية فلو قاموا باعمال ارهابية مثل اعمال الاسبان ومحاكم التفتيش واعمال الامريكان لكانت الان مصر اسلامية 100 بالمئة بدل ان تبقى فئة ضالة بيننا نرجوا لها الهداية الى دين الحق...مره اخرى تعليقي هذا على اعتبار ان كلام الكاتب صحيح و وكلامة طبعا غير صحيح ولا يستقيم مع الحقائق التاريخية الدامغة

الارقام بتتكلم
محمد علي البورسعيدي -

يعني 4 الف عربي استطاعوا ان يعملوا كل هذه الاعمال في 10 مليون مصري في ذلك الوقت؟ طبعا هذا بحد ذاته معجزة ولهذا دخلنا في الدين الجديد افواجا ونحمد الله على هذه النعمة لان اجدادنا فعلا كانوا على حق عندما انبهروا بهذا العدد البسيط يفرض نفوذه على الملايين...

دولة مسيحية في الشرق
ماء دجلة -

الجرائم البشعة التي ارتكبها الغزاة العرب ضد الدول التي ابتليت بوحشيتهم ( الاعراب اشد الناس كفرا).. يدكرها التاريخ بخجل ولكن ما زالت مصدر فخر للعربان واولاد الصحراء لانهم تربوا واعتنقوا عقيدة الغزو والسلب والقتل باسم الدين ..لكل الشعوب المسيحية في العراق وسوريا ومصر ولبنان ما زالت تعاني من تلك السياسية ..الحل الوحيد لاستقرار المسيحين في منطقة الشرق الاوسط هو في اقامة دولة مسيحية في الشرق او اقامة حكم ذاتي لهم وعدا ذلك هو مجرد الضحك على الذقون لا سلام مع المسلمين الا بالاستقلال السياسي والاداري ..والتغني بالوطنيات مسالة خداع النفس وخداع الشعب

إلى خالد المهراسي
ود -

يسلم قلمك كل كلمة كتبتها صحيحة 100%.

دولة مسيحية في الشرق
ماء دجلة -

الجرائم البشعة التي ارتكبها الغزاة العرب ضد الدول التي ابتليت بوحشيتهم ( الاعراب اشد الناس كفرا).. يدكرها التاريخ بخجل ولكن ما زالت مصدر فخر للعربان واولاد الصحراء لانهم تربوا واعتنقوا عقيدة الغزو والسلب والقتل باسم الدين ..لكل الشعوب المسيحية في العراق وسوريا ومصر ولبنان ما زالت تعاني من تلك السياسية ..الحل الوحيد لاستقرار المسيحين في منطقة الشرق الاوسط هو في اقامة دولة مسيحية في الشرق او اقامة حكم ذاتي لهم وعدا ذلك هو مجرد الضحك على الذقون لا سلام مع المسلمين الا بالاستقلال السياسي والاداري ..والتغني بالوطنيات مسالة خداع النفس وخداع الشعب

تاريخ مُفبرك
هادي عبدالحميد -

هذه فبركة مكشوفة للتاريخ والكاتب يكتب من بنات افكارة وكانه يخترع قصص ليس لها اي اساس من الصحة ... فما هذا الهذيان وهذه الخرافات التي لا تنطلي على طالب مدرسي , فمعظم قراء ايلاف ممن يملكون الحد الادنى من الثقافة وبالتالي كان على الكاتب ان يحترم مستوى القراء الثقافي وان لا ينجرف وراء عاطفته ...

تاريخ مُفبرك
هادي عبدالحميد -

هذه فبركة مكشوفة للتاريخ والكاتب يكتب من بنات افكارة وكانه يخترع قصص ليس لها اي اساس من الصحة ... فما هذا الهذيان وهذه الخرافات التي لا تنطلي على طالب مدرسي , فمعظم قراء ايلاف ممن يملكون الحد الادنى من الثقافة وبالتالي كان على الكاتب ان يحترم مستوى القراء الثقافي وان لا ينجرف وراء عاطفته ...

بروبغندا غير مُتقنة
صالح العمري -

في علم البروبغندا او الدعاية يجب على الشخص الذي يقوم بها ان يظهر قليلا من الحيادية حتى يتم تصديق ما يقول ,,,,الا ان كاتب هذا المقال يبدو انه لم يوفق في ذلك ولهذا فمن اول جملة في المقال تصل الى نتيجة ان باقي الجمل وبقية المقال مكشوف لا يراعي ابسط قواعد البروبغندا والدعاية الاعلامية ,,,,

براءة اختراع
مخترع تاريخي -

بما ان ما جاء في هذا المقال خيال , فانصحة بتسجيلة كعلامة تجارية والقيام بتسجيلة كبراءة اختراع لانه فعلا اختراع من مخه ولا يمت للحقية بشىء فمبروك عليك يا استاذ هذا الاختراع الجديد

الذين يقرأون ويرفضون
إلى المعلقين -

ظاهر الحال ان معظم المعلقين ضد الكاتب، ولكن هل الكاتب جاء بشيء من جيبه. لا كلها مصارد موثقة وبعضها اسلامي المصدر.من ناحية اخرى، الاعتقاد ان الرومان كانوا مسيحين ودخلوا المسيحية عن اقتناع ولم يتخلوا عن عاداتهم العتيقة _مصارع حب القتل الجاه المال... فهذه جهل...من احتلوا وقتلوا سكان امريكا الاصلية كانوا باحثين عن الثروة والاملاك... وإن كانوا مسيحيينأما من يتغنى بظلم محاكم التفتيش فليقل لي، هل كانت هذه المحاكم تظلم يهوديا وتعفي مسيحيا... لا كان ظلمها على الجميع وهي احد اسباب الثورة الصناعية الحديثة...كل هؤلاء وغيرهم كثير، يطلقون على انفسهم مسيحيين ولكن... هل فعلوا حسب ارادة مؤسس المسيحية... لا يا سيدي. فالرب يسوع قال: لا يستطيع احدكم ان يعبد ربين، الله والمال. وقال أيضا: ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات، بل من يصنع ارادة أبي في السموات.طبعا الايات الواردة واضحة وضوح الشمس وليس بحاجة إلى تفسير، ولكنني واثق أن معظم من سيقرأها لن ولن يفهمها ... من عادة أتباع الاسلام، ولا أشمل هنا الجميع، انهم يرون ان ما فرض عليهم في دينهم، يُطبقه كل مسلم... بمعنى اخرى، ان كل مسلم متمسك بكل حرف من تعاليم الاسلام... فهل هذا مطبق في الحياة الواقعية.طبعا لا، ولكن يميل هؤلاء إلى الاعتقاد وبل اخفاء حقيقة ذلك لاعتقادهم ان ذلك سيشوه منظر المسلمين عادة. طبعا هم احرار. ليس كل من دٌعي مسيحيا فهو منفذ ارادة الرب يسوع، وأنا أول هؤلاء الخطأة، المسيحية تترك القرار لأتباعها، لاتجبر احدا على شيء، وإن كانت -كما اسلفت- بعض الطوائف قامت او تقوم بذلك -محاكم التفتيش-.المسيحية كما ارادها الرب يسوع حرة وكل قد يحب الرب ويعبده بطريقته، كما ان الانسان ومهما امعن في الابتعاد عن الله يمكن ان يعود إلى احضانه إذا تاب توبة صادقة -لا حاجة للحج لغسل الخطايا- توبة الروح وقبول الرب في القلب يطرد كل الخطايا.لذلك قال الرب يسوع له المجد قال: الحرف يقتل والكلمة تحيي. أي حر المسيحي الاسود ان يقدم تعبده للرب بالطريقة التي يراها مناسبة وان كانت لا ترضي المسيحي الاوربي، لاننا كبشر مختلفون وكل منا له طريقته في التعبير عن حبه لله خالقه. وفي النهاية سلامي لكم وان كنتم لستم مسيحيين، وإن لم تقتنعوا بما كتب.

الذين يقرأون ويرفضون
إلى المعلقين -

ظاهر الحال ان معظم المعلقين ضد الكاتب، ولكن هل الكاتب جاء بشيء من جيبه. لا كلها مصارد موثقة وبعضها اسلامي المصدر.من ناحية اخرى، الاعتقاد ان الرومان كانوا مسيحين ودخلوا المسيحية عن اقتناع ولم يتخلوا عن عاداتهم العتيقة _مصارع حب القتل الجاه المال... فهذه جهل...من احتلوا وقتلوا سكان امريكا الاصلية كانوا باحثين عن الثروة والاملاك... وإن كانوا مسيحيينأما من يتغنى بظلم محاكم التفتيش فليقل لي، هل كانت هذه المحاكم تظلم يهوديا وتعفي مسيحيا... لا كان ظلمها على الجميع وهي احد اسباب الثورة الصناعية الحديثة...كل هؤلاء وغيرهم كثير، يطلقون على انفسهم مسيحيين ولكن... هل فعلوا حسب ارادة مؤسس المسيحية... لا يا سيدي. فالرب يسوع قال: لا يستطيع احدكم ان يعبد ربين، الله والمال. وقال أيضا: ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات، بل من يصنع ارادة أبي في السموات.طبعا الايات الواردة واضحة وضوح الشمس وليس بحاجة إلى تفسير، ولكنني واثق أن معظم من سيقرأها لن ولن يفهمها ... من عادة أتباع الاسلام، ولا أشمل هنا الجميع، انهم يرون ان ما فرض عليهم في دينهم، يُطبقه كل مسلم... بمعنى اخرى، ان كل مسلم متمسك بكل حرف من تعاليم الاسلام... فهل هذا مطبق في الحياة الواقعية.طبعا لا، ولكن يميل هؤلاء إلى الاعتقاد وبل اخفاء حقيقة ذلك لاعتقادهم ان ذلك سيشوه منظر المسلمين عادة. طبعا هم احرار. ليس كل من دٌعي مسيحيا فهو منفذ ارادة الرب يسوع، وأنا أول هؤلاء الخطأة، المسيحية تترك القرار لأتباعها، لاتجبر احدا على شيء، وإن كانت -كما اسلفت- بعض الطوائف قامت او تقوم بذلك -محاكم التفتيش-.المسيحية كما ارادها الرب يسوع حرة وكل قد يحب الرب ويعبده بطريقته، كما ان الانسان ومهما امعن في الابتعاد عن الله يمكن ان يعود إلى احضانه إذا تاب توبة صادقة -لا حاجة للحج لغسل الخطايا- توبة الروح وقبول الرب في القلب يطرد كل الخطايا.لذلك قال الرب يسوع له المجد قال: الحرف يقتل والكلمة تحيي. أي حر المسيحي الاسود ان يقدم تعبده للرب بالطريقة التي يراها مناسبة وان كانت لا ترضي المسيحي الاوربي، لاننا كبشر مختلفون وكل منا له طريقته في التعبير عن حبه لله خالقه. وفي النهاية سلامي لكم وان كنتم لستم مسيحيين، وإن لم تقتنعوا بما كتب.

عجبا
Open Heart -

يكذب السادة المعلقون كاتب المقال ، ويستنكرون كلامة وكأنة خيال من أفكارة وليس واقعا عاشة أجدادنا ومازلنا نعيشة ، ألا يراجع المعترضون قراءة تعليق شخص مئل على البيومى رقم 29 ليتأكدوا من أن المقال ليس من وحى الخيال ؟ !!

عجبا
Open Heart -

يكذب السادة المعلقون كاتب المقال ، ويستنكرون كلامة وكأنة خيال من أفكارة وليس واقعا عاشة أجدادنا ومازلنا نعيشة ، ألا يراجع المعترضون قراءة تعليق شخص مئل على البيومى رقم 29 ليتأكدوا من أن المقال ليس من وحى الخيال ؟ !!

كلو تعب على الفاضي
الايلافي -

كل هذا تعب على الفاضي ، لقد ارهقت نفسك يا جندي باعثا الثارات والاحقاد القديمة ، ان شاء الله ان شاء الله سينقرض المسيحيون من الشرق في غضون مائة عام ،احد الاسباب دخولهم في الاسلام عن رغبة واقتناع هذا وعد الله ، والله ليظهرن هذا الدين على ما سواه بعز عزيز او بذل ذليل

محاكم التفتيش
sami -

فجأة كل التعليقات بقت حوالين محاكم التفتيش وازاي كان العرب أرحم منها...ياسادة،: الأسبان تحت الاستعمار العربي الاسلامي كان غالبيتهم مسيحيين وبعد التخلص من الاستعمار بفترة طويلة قامت المحاكم لكشف الطابور الخامس. وياريت السيد خوليو ينورنا لانه باين عليه عايش في اسبانيا او دارس احوالها.

و لن ترضى
شملول -

كل هذه الاصوات ضد الكاتب مع انه كتب بحثا تاريخيا؟

و لن ترضى
شملول -

كل هذه الاصوات ضد الكاتب مع انه كتب بحثا تاريخيا؟

الى متى !
الامازيغي. -

متى سينتهي هذا الحكم العربي ضد الشعوب غير العربية ـ المُسْلمة وغير المُسْلمة ـ كالشعب الأمازيغي/إِمازيغْنْ في منطقة إفريقيا الشمالية الأمازيغية / تامازغا ، والشعب الكوردي والشعب المصري والشعب القبطي وغيرها من الأمَم والشعوب غير العربية التي هي تحت الحكم العربي العُرُوبي ؟! هذا هو السؤال الذي يطرح نفسَه بقوة ؛ فهل من جواب ؟!

انها الحقيقة المرة
انها الحقيقة الاكيدة -

التاريخ يقول هذة الحقيقة لماذا الرفض لقد فعل حكام المسلمين كل هذا و اكثر انهم بشر ولهم اخطائهم

انها الحقيقة المرة
انها الحقيقة الاكيدة -

التاريخ يقول هذة الحقيقة لماذا الرفض لقد فعل حكام المسلمين كل هذا و اكثر انهم بشر ولهم اخطائهم

Fantastic Analysis
Grace -

ما اشبه اليوم بالبارحة . شكرا جزيلا على هذه الدراسة المطولة والرائعة ، وشكرا لايلاف على النشر

to mr amazegh 40i
hani -

the ansewr is when you stop writng in arabic cheif

هل نقض الاقباط العهد
د. رفيق حبيب -

هل نقض الأقباط العهد؟ تشهد مصر حالةً من الصراع السياسي، والذي عبَّر عن نفسه كثيرًا في صراع على الهوية.وهذه الخلفية ضرورية لفهم موقف الأقباط، أو لمتابعة مواقف الأقباط المتنوعة، والبحث في موقفها من الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية، وهنا نسأل: هل يريد الأقباط أو فريق منهم تغيير الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية تاريخيًّا؟. والحقيقة أن هناك العديد من المواقف القبطية التي نراها ترفض علاقة العهد التي قامت بين المسلمين والمسيحيين في مصر، تلك العلاقة التي أسست للجماعة المصرية الواحدة، التي تتميز مكوناتها وتتضامن في آنٍ واحد. وأول هذه المواقف هي تلك الخاصة بالانتماء العربي والإسلامي؛ فهناك رؤية قبطية تريد تأسيس الجماعة المصرية بوصفها جماعة متميزة عن محيطها ولا ترتبط به، وبالتالي يصبح الانتماء المصري نافيًا لأي انتماء عربي أو إسلامي، وهذه الفكرة تعني رفض انتماء المسلم المصري لأمته الإسلامية، وهذا المعنى يحرم المسلم من جزء أساسي في عقيدته، وهو الأخوة الإسلامية وأهمية، بل ضرورة، تحقيق وحدة الأمة الإسلامية، وبهذا تكون هذه الفكرة تفرض شرطًا يؤثر على تميز فئة ويفرض عليها ما يخالف ما تؤمن به، رغم أنها تمثل الأغلبية. وبهذا تكون فكرة إخراج مصر من الانتماء العربي والإسلامي فكرةً تهدم عقد العهد بين المسلم وغير المسلم؛ لأن هذا العقد حفظ لكلٍّ منهما التزامه بعقيدته، كما أن عقد العهد بينهما قام على أساس الحفاظ على التوجهات العامة للأغلبية، بأن تكون توجهًا عامًّا للجميع، بمعنى أن العهد قام على أساس أنه بين المسلم والمسيحي في مصر، وهو في ذات الوقت عهد أمة المسلمين جميعًا مع المسيحيين وغيرهم في البلاد العربية والإسلامية جميعًا؛ ولهذا تصبح فكرة تأسيس الجماعة المصرية على أسس تفك رابطها بالأمة العربية والإسلامية خروجًا عن العهد. ومن جانب آخر نجد بعض الرؤى لدى الأقباط تقوم على فكرة تأسيس المساواة بين المسلم والمسيحي في مصر من خلال التدخل الخارجي، ومن خلال القواعد الدولية والمواثيق الدولية، وهنا نواجه مشكلة الاستعانة بطرف خارجي لحسم قضية داخلية بين طرفي العهد الداخلي المؤسس للجماعة المصرية. وهذا التوجه يحمل مشكلتين: الأولى تتعلق بالاستعانة بطرف خارجي، خاصةً أن هذا الطرف على عداءٍ مع الأمة الإسلامية، نقصد الإدارة الأمريكية خاصة. المشكلة الثانية أن هذا التدخل الخا

هل نقض الاقباط العهد
د. رفيق حبيب -

هل نقض الأقباط العهد؟ تشهد مصر حالةً من الصراع السياسي، والذي عبَّر عن نفسه كثيرًا في صراع على الهوية.وهذه الخلفية ضرورية لفهم موقف الأقباط، أو لمتابعة مواقف الأقباط المتنوعة، والبحث في موقفها من الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية، وهنا نسأل: هل يريد الأقباط أو فريق منهم تغيير الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية تاريخيًّا؟. والحقيقة أن هناك العديد من المواقف القبطية التي نراها ترفض علاقة العهد التي قامت بين المسلمين والمسيحيين في مصر، تلك العلاقة التي أسست للجماعة المصرية الواحدة، التي تتميز مكوناتها وتتضامن في آنٍ واحد. وأول هذه المواقف هي تلك الخاصة بالانتماء العربي والإسلامي؛ فهناك رؤية قبطية تريد تأسيس الجماعة المصرية بوصفها جماعة متميزة عن محيطها ولا ترتبط به، وبالتالي يصبح الانتماء المصري نافيًا لأي انتماء عربي أو إسلامي، وهذه الفكرة تعني رفض انتماء المسلم المصري لأمته الإسلامية، وهذا المعنى يحرم المسلم من جزء أساسي في عقيدته، وهو الأخوة الإسلامية وأهمية، بل ضرورة، تحقيق وحدة الأمة الإسلامية، وبهذا تكون هذه الفكرة تفرض شرطًا يؤثر على تميز فئة ويفرض عليها ما يخالف ما تؤمن به، رغم أنها تمثل الأغلبية. وبهذا تكون فكرة إخراج مصر من الانتماء العربي والإسلامي فكرةً تهدم عقد العهد بين المسلم وغير المسلم؛ لأن هذا العقد حفظ لكلٍّ منهما التزامه بعقيدته، كما أن عقد العهد بينهما قام على أساس الحفاظ على التوجهات العامة للأغلبية، بأن تكون توجهًا عامًّا للجميع، بمعنى أن العهد قام على أساس أنه بين المسلم والمسيحي في مصر، وهو في ذات الوقت عهد أمة المسلمين جميعًا مع المسيحيين وغيرهم في البلاد العربية والإسلامية جميعًا؛ ولهذا تصبح فكرة تأسيس الجماعة المصرية على أسس تفك رابطها بالأمة العربية والإسلامية خروجًا عن العهد. ومن جانب آخر نجد بعض الرؤى لدى الأقباط تقوم على فكرة تأسيس المساواة بين المسلم والمسيحي في مصر من خلال التدخل الخارجي، ومن خلال القواعد الدولية والمواثيق الدولية، وهنا نواجه مشكلة الاستعانة بطرف خارجي لحسم قضية داخلية بين طرفي العهد الداخلي المؤسس للجماعة المصرية. وهذا التوجه يحمل مشكلتين: الأولى تتعلق بالاستعانة بطرف خارجي، خاصةً أن هذا الطرف على عداءٍ مع الأمة الإسلامية، نقصد الإدارة الأمريكية خاصة. المشكلة الثانية أن هذا التدخل الخا

دفعنا ضريبة الجزية
صلاح الدين المصري -

يا اخي المسلمين عوضوكم عن الجزية عندما تركوكم تسيطرون على الاقتصاد المصري بواقع ستين بالمائة في الاقتصاد الفاخر الذهب والوكالات ووو غيره اضافة الى وزير للمالية وحكومتنا الرشيدة بتاعت المسلمين قامت مشكورة بإفقار المسلمين وهدم مؤسساتهم المالية ومطاردتهم وتحطيمهم الا يكفي هذا ؟!!

thank you
abn masr -

thank you very much for this article good job,

إلى السيد رفيق
Open Heart -

ألا تكفيك مجلة ( المصريون ) الإخوانية حتى تعلق فى إيلاف بمقالة أطول من المقال الأصلى ؟ يا أخى إنت راجل غريب فعلا !!!

thank you
abn masr -

thank you very much for this article good job,

تاريخ طمسه المزيفون
سمير المصرى -

اجمل تحية للاستاذ عادل على المجهود الرائع الذى بذله لتعريف الأخوة العرب والمسلمين بتاريخ اجدادهم الأسود الذى طمسه المزيفون والذين اختلقوا تاريخ لايمت للحقيقة بصلة. الحقيقة ان اختفت بعض الوقت لا يمكن ان تحتفى كل الوقت و مرة اخرى الف تحية للكاتب ولا عزاء لمزورى التاريخ!!!!

شهد شاهد من اهلها
عابر طريق -

تاريخ القبط تحت الحكم العربي الإسلامي هو، بصفة إجمالية، كتابٌ أسود،لقد اعترف الكاتب بحقيقة الاقباط تحت الحكم الاسلامي فكان تاريخهم اسود سواء تحت الحكم الاسلامي او تحت الحكم الروماني احب ان اذكر الكاتب بان الروم فرضوا على الاقباط ما يقارب ال18 ضريبة كانت تشمل حتى الموتى .. اما عن السجن والتعذيب للقساوسه فلا احد ينكرها ولكن لم يذكر الكاتب السبب ؟ بحكم اي دولة حماية كيانها من العملاء والجواسيس للاعداء ولكل من يسعى للفتنة وكان عليهم مواجهتها بالنار والحديد.. اما هدم الكنائس وكسر الصلبان فلم يذكر الكاتب الطقوس والتي كانت ترتكب من قبل رجال الدين داخل الكنائس والمعابد.. ولو كان الامر صحيحا كما يقول الكاتب لراينا انتشار للاقباط في مناطق مختلفة غير مصر كالسودان وليبيا وبلاد الشام . نرجو من ايلاف التاكد من حقيقة الدراسات المضلله التي هدفها تشويه الاسلام وسمعته

الفراق بالمعروف
ابوعبدالرحمن -

الفراق بالمعروف هو عين الحكمه والتعقل ، اقباط الداخل وخونه المهجر ليسوا ابداً مصريين وإنما هم بقايارعايا الدوله الرومانيه التي كانت تحتل مصر وبقايااسري الحروب الصليبيه على مصر ، وبعد ان وضعت حرب الفتح اوزارها تم تخيير هؤلاءالاسرى بين الحياه في مصر او الرحيل مع المحتل فأختارو الاخيره وتم اعتبارهم مواطنيين لهم ماللمسلمين وعليهم ماعلى المسلمين ، فشعب مصر دخل في دين الله افواجا والاقباط الحاليين ليسوا ابدا سلاله اقباط الفتح الاسلامي وإلا ماهو الدليل ، فمصر بها اثار قبطيه نعم وكذلك بها اثار فرعونيه استبقاها الحكام المسلمون على مر الزمن ، واذا كان بعض الجهلاء الخونه يدعون كذباً ان الاقباط اصحاب البلد بحكم اقدميه المسيحيه عن الاسلام ، فالحقيقه وبهذا المنطق فإن اليهود هم اصحاب البلد حيث ولد وتربى وترعرع وعاش سيدنا موسى عليه السلام وقومه معه في مصر ، فإذا كان يحلوا للاقباط القول بأنهم اصحاب البلد واولى من غيرهم بوطنهم والمسلمين دخلاء على الوطن - اذن فليقبلوا بما حل بأصحاب الوطن في الدنيا الواسعه ( الفلسطينيين في اسرائيل والهنود الحمر في امريكا والمسلمون في الفلبين ) - انظروا ماذا يفعل المسيحيين مع الاخرين عندما تكون لهم الغلبه يظهر غل قلوبهم وقساوه طبعهم انظروا ماذا فعل المسيحيين بمسلمي الاندلس افنوهم عن بكرة ابيهم بعد حياة اكثر من ثمانيه قرون انظروا الي الاقليه المسيحيه في جنوب السودان عندما استقوت بالخارج الصليبي انظروا الى المسلمين المستضعفين في جميع الدول التي بها اغلبيه مسيحيه لايعرف المسيحيين معنى التسامح ابدا مع الاخر المختلف في العقيدة - اذا كان المسيحيين في مصر يعيشون في تهميش واضطهاد فأرض الله واسعه فليعودوا من حيث اصلهم الى الرومان ودول الحروب الصليبيه مثل فرنسا وانجلترا واليونان وغيرها ، وليفارقوا بالمعروف

شهد شاهد من اهلها
عابر طريق -

تاريخ القبط تحت الحكم العربي الإسلامي هو، بصفة إجمالية، كتابٌ أسود،لقد اعترف الكاتب بحقيقة الاقباط تحت الحكم الاسلامي فكان تاريخهم اسود سواء تحت الحكم الاسلامي او تحت الحكم الروماني احب ان اذكر الكاتب بان الروم فرضوا على الاقباط ما يقارب ال18 ضريبة كانت تشمل حتى الموتى .. اما عن السجن والتعذيب للقساوسه فلا احد ينكرها ولكن لم يذكر الكاتب السبب ؟ بحكم اي دولة حماية كيانها من العملاء والجواسيس للاعداء ولكل من يسعى للفتنة وكان عليهم مواجهتها بالنار والحديد.. اما هدم الكنائس وكسر الصلبان فلم يذكر الكاتب الطقوس والتي كانت ترتكب من قبل رجال الدين داخل الكنائس والمعابد.. ولو كان الامر صحيحا كما يقول الكاتب لراينا انتشار للاقباط في مناطق مختلفة غير مصر كالسودان وليبيا وبلاد الشام . نرجو من ايلاف التاكد من حقيقة الدراسات المضلله التي هدفها تشويه الاسلام وسمعته

يطفئوا النور
حسيب أحمد -

يريدون ان يطفئوا نور التاريخ المجيد بافواههم ,,,,تفسير للتاريخ يدعو للشفقة على حالة الهوس التي وصل فيها التطرف في الاساءة الى من انقذ الاقباط من بطش الرومان وجبروتهم والذين لولا الاسلام لاندثر الاقباط كليا ,,, ولا ينكر فضل الاسلام علينا في مصر الا جاحد وحاقد

يطفئوا النور
حسيب أحمد -

يريدون ان يطفئوا نور التاريخ المجيد بافواههم ,,,,تفسير للتاريخ يدعو للشفقة على حالة الهوس التي وصل فيها التطرف في الاساءة الى من انقذ الاقباط من بطش الرومان وجبروتهم والذين لولا الاسلام لاندثر الاقباط كليا ,,, ولا ينكر فضل الاسلام علينا في مصر الا جاحد وحاقد

رأي الاغلبية
محمد المليجي -

لا أعرف مدى الاصرار الذي لا يجدي ابدا في محاولة تشويه تاريخ مصر من قبل الاقباط ومحاولة فك مصر من محيطها العربي الاسلامي , مصر دولة عربية بل ام العرب ومسلمة بل أم الدول الاسلامية وهنا لا نقصد ان نمحو الاقلية البسيطة ولكن لا يحق لفئة لا تتجاوز ال 1-2 % من السكان ان تفرض رأيها على الملايين.المشكلة بالاقباط انهم يطلبون شىء لا يمكن تحقيقة على الاطلاق فامريكا يوجد نسبة المسلمين فيها اكثر من نسبة المسيحين في مصر وفرنسا 10 % من سكانها مسلمين وكذلك بريطانيا ...فهل يحق تلك الاقلية المسلمة في امريكيا او بريطانيا او فرنسا ان تطالب هذه الحكومات بفك ارتباطها بالغرب والدول المجاورة لها وهل يحق لهم ان يقولوا للحكومات الغربية يجب عدم الانتماء الى المسيحية اوغيرها ... هذا كلام يدل على جهل وعدم احترام رأي الاغلبية الساحق(99%) من الشعب المصري يعرف نفسة على انه عربي ومسلم ولديه الاستعداد للتضحية بالغالي والرخيص من اجل ذلك فكيف سينصت ويستمع لفئة ال 1% حين تقول له تخلى عن اسلامك وعن عروبتك ؟ كلام غير منطقي ولا يصدر من عاقل خصوصا اذا ما اخذنا بعين الاعتبار ان من يريدك ان تتخلى عن دينك هو يتمسك ويتطرف في دينة ويخترع قومية ليس لها اي وجود على ارض الواقع...وهنا اقول لو ان الاقباط 51 % من مصر ماذا كانوا سيعملوا؟ طبعا راح يجعلوها دولة كهنوتية وسيقولون نحن الاغلبية....

لماذا ياإيلاف ؟
خوليو -

لماذا ياإيلاف لم تنشر ردي عن محاكم التفتيش رداً على سؤال السيد سامي -38- بينما تسمحي بنشر تعليقات -50- للسيد أبو عبد الرحمن(وأخوانه) الذي يقول أن المسلمين أبيدوا عن بكرة أبيهم في الأندلس، لايوجد كذبة أكبر منها، المعاهدة بين ملوك الكاثوليك (فرناندو وإزابيل) واضحة وموجودة الأن وفيها تحفظ حقوق المسلمين وأملاكهم وتمنع تحويلهم بالقوة، وأيضاً موثق دخول أعداد كبيرة منهم في المسيحية طوعاً وقد أعطوهم اسم الموريسكو(أي الذين دخلوا في المسيحية وكانوا مسلمين، يستطيع أي مهتم أن يضع هذا الإسم في الإنترنت ليقرأ عن المروسكيين) في عام 1568 حصل تمرد مسلح لهؤلاء في جبال بخارى الأندلسية(وكانوا في معظمهم يعملون في مزارع الإرستقراطية ومنهم حرفيون ماهرون) وقضى على هذا التمرد بالعنف فيليب الثالث وكلها موثقة، وبعد القضاء على التمرد تم نفي أكثر من 200 ألف منهم لعدة جهات وكل الوثائق موجودة، المعروف عن الإسلاميين أنهم يعشقون لعب دور الضحية، هل يخالف هذا التعليق قواعد النشر؟ أرجو الموافقة على نشره . محاكم التفتيش تأسست لمحاكمة اليهود يشكل خاص ولم يحرقوا مسلماً واحداً، وإن كان قد حدث فليعطونا اسمه،القضاء على التمرد هو الحادثة الوحيدة التي حصلت والضحايا كانوا مسلمون سابقين، الآن يستطيع أي أوروبي أن يعتنق الإسلام إذا أراد فلماذا لايدخلون في دين الله كما يسمونه؟

لماذا ياإيلاف ؟
خوليو -

لماذا ياإيلاف لم تنشر ردي عن محاكم التفتيش رداً على سؤال السيد سامي -38- بينما تسمحي بنشر تعليقات -50- للسيد أبو عبد الرحمن(وأخوانه) الذي يقول أن المسلمين أبيدوا عن بكرة أبيهم في الأندلس، لايوجد كذبة أكبر منها، المعاهدة بين ملوك الكاثوليك (فرناندو وإزابيل) واضحة وموجودة الأن وفيها تحفظ حقوق المسلمين وأملاكهم وتمنع تحويلهم بالقوة، وأيضاً موثق دخول أعداد كبيرة منهم في المسيحية طوعاً وقد أعطوهم اسم الموريسكو(أي الذين دخلوا في المسيحية وكانوا مسلمين، يستطيع أي مهتم أن يضع هذا الإسم في الإنترنت ليقرأ عن المروسكيين) في عام 1568 حصل تمرد مسلح لهؤلاء في جبال بخارى الأندلسية(وكانوا في معظمهم يعملون في مزارع الإرستقراطية ومنهم حرفيون ماهرون) وقضى على هذا التمرد بالعنف فيليب الثالث وكلها موثقة، وبعد القضاء على التمرد تم نفي أكثر من 200 ألف منهم لعدة جهات وكل الوثائق موجودة، المعروف عن الإسلاميين أنهم يعشقون لعب دور الضحية، هل يخالف هذا التعليق قواعد النشر؟ أرجو الموافقة على نشره . محاكم التفتيش تأسست لمحاكمة اليهود يشكل خاص ولم يحرقوا مسلماً واحداً، وإن كان قد حدث فليعطونا اسمه،القضاء على التمرد هو الحادثة الوحيدة التي حصلت والضحايا كانوا مسلمون سابقين، الآن يستطيع أي أوروبي أن يعتنق الإسلام إذا أراد فلماذا لايدخلون في دين الله كما يسمونه؟

هل من مستجيب؟
علي أمزيغ -

آفة الأغلبية الساحقة من المسلمين أنهم لا يفكرون، ويفتقرن بشكل مأساوي إلى الفكر النقدي. يرددون الكليشهات الجاهزة لأنها تناسب يقينهم البليد وكسلهم الفكري، وهولاء هم الذين سماهم الكاتب عبيد مدرستي ;التاريخ المقدس و السلف الصالح المقدس. فأغلب التعليقات سارعت إلى مهاجمة الكاتب، فقط لأنه خرج عن يقينياتهم، وأزعج كسلهم الفكري، ولم ينتبهوا إلى الخلاصة الراقية التي أنهى بها مقاله: بناء مستقبل ;أكثر إشراقا (أو حتى أقل ظلاما!) لوطنهم (المصريين). وأول الدروس وأهمها هو حيوية تغيير وتصحيح مسار مصر عن طريق ;علمنتها وتحديثها بكل ما تعنيه هذه العبارة من معان، وتحريرها من وضعها كإيالة في الدولة الإسلامية الكبرىونردد مع الكاتب: هل من مستجيب؟

نحن أعلم بتاريخنا
مصطفى عصام -

واضح ما يحاول الكاتب عمله هنا ولكن ومع ذلك فأنه لا يمكن أن يقنع طفلا صغيرا يبدو أن الكاتب لا يريد أن يقتنع باننا مسلمون لا نرضى بغير الاسلام دينا بغض النظر عن تاريخ أجددادنا و حاضرنا ومستقبلنا

نحن أعلم بتاريخنا
مصطفى عصام -

واضح ما يحاول الكاتب عمله هنا ولكن ومع ذلك فأنه لا يمكن أن يقنع طفلا صغيرا يبدو أن الكاتب لا يريد أن يقتنع باننا مسلمون لا نرضى بغير الاسلام دينا بغض النظر عن تاريخ أجددادنا و حاضرنا ومستقبلنا

د رفيق حبيب
عادل جندي -

شكرا للدكتور رفيق حبيب ، عميد تيار "الذميين الجدد" بمصر ، على هذه المشاركة القيمة وهذا التوضيح الذي يتفوق فيه على السادة الأفاضل د. محمد عمارة و د. طارق البشري وغيرهم

التوهان
سامي -

شكرا للأستاذ خوليو علي التوضيح لكن هل يقتنع أحد؟ وبعدين انا ملاحظ ان التعليقات المعادية للكاتب تقول علي لسانه اشياء لم يقولها وتتجاهل تماما اللي شرحه في نهاية المقال عن اسباب دراسته ودعوته لتحديث مصر واعطاء الناس كلها حقوق مواطنة ومساواة ـ هذا الكلام فيه ايه يزعل؟؟؟؟ هو طلب من المسلمين التنصير مثلا، ولا عدم مساواة غير المسلم بالمسلم هو جزء من العقيدة الاسلامية؟ افيدونا افادكم الله

الحقيقة والمكياج
خوليو -

الحقائق موجودة في بطون الكتب،ولكنهم يعز عليهم قراءتها، الجديد الآن أنها ظهرت للعلن وانتشرت بفضل الإنترنت ولن يستطيع أحد حجبها، كل ماجاء في مقالات الدكتور الجندي حقيقة كحقيقة الشمس في وضح النهار، وفي أسبانيا أيضاً أخذوا الجزية والوثائق موجودة في المكتبات الأسبانية العريقة وكثير منها لاتزال بخط يد من كتبها وإليكم إحداها: بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من عبد العزيز بن موسى ابن النصير لتدمير بن غندريس إذ نزل على الصلح أن له عهد الله وميثاقه ومابعث به أنبياءه ورسله، وأن له ذمة الله عز وجل وذمة محمد صلى الله عليه وسلم ألا يقدم له وألا يؤخر لأحد من أصخابه بسوء، وأن لايسبوا وأن لايفرق بينهم وبين نسائهم وأولادهم ولا يقتلون ولاتحرق كنائسهم ولايكرهون على دينهم وأن صلحهم على سبعة مدائن: أوريولة ومولة ولوقة وبلنتلة ولقنت وإيه وإلش، وأن لايدع حفظ العهد، ولايحل ماانعقد، ويصحح الذي فرضناه عليه وألزمناه أمره ولايكتمن خبراً علمه وأن عليه وعلى أصحابه غرم الجزية، من ذلك على كل حر: دينار وأربعة أمداء قمح، وأربعة أمداء من شعير، وأربعة أقساط خل وقسط عسل وقسط زيت وعلى كل عبد نصف لهذا. شهد على ذلك عثمن بن عبيدة القرشي وحبيب بن عبيدة القرشي وسعدان بن عبدالله الربعي وسليمان بن قيس التجيبي ويحي بن يعمر السهتي وشربن قيس التجيبي ويعيش بن عبدالله الأزدي وأبو عاصم الهذلي وكتب في رجب سنة أربع وتسعين.هذه الوثيقة تؤيد الوثائق التي عرضها الكاتب لقيمة الجزية وقد أخذوها من العبيد أيضاً، والتهديد واضح بالحرق والسبي والقتل إن لم يدفعها، زملاؤنا الجامعيون يحاولون مكيجة الحقائق لتقديمها في هذا القرن كقولهم الجزية هي ضريبة بسيطة تفع لقاء الحماية، إذا حسبنا الكمية المفروضة على أحرار وعبيد العائلة الواحدة نجد أنّ الجزية تشفط نصف المحصول،إضافة للدنانير الذهبية التي يسيل لها اللعاب، وأسهل على العائلات اعتناق الدين الجديد قبل أن يشفط الآخر عسلهم ودنانيرعم، وهذا ماحدث، الحقيقة شيئ ومكياج الحقيقة شيئاً آخر.

وماذا عن اليوم
حسام هادي -

على فرض ان كان كلامك صحيح في السابق(وهو ليس كذلك طبعا) ...وماذا عن اليوم ؟ حيث كما تعلم نسبة كبيرة من الاقباط تتحول يوميا الى الاسلام وذلك باعتراف الاقباط انفسهم مما جعل كبار رجال الدين من التحذير ان وجودهم في خطر نتيجة التحول المتسارع الى الاسلام من قبل الاقباط

إلى خوليو
اللعب بالكلمات -

نحن اغلبية في وطننا العربي فكيف نلعب دور الضحية ؟ هذا الدور تجيد لعبه الاقليات في كل مكان ، والمسيحية هي اقلية في بلادنا فـ " دور الضحية والمضطهدين " هي لعبتكم المفضلة .

السيد خوليو
زياد بهجت -

هل من جديد, كم من المعلقين والقراء الافاضل ترجوا, طلبوا, ناشدواوإستغاثوا لايلاف بان لا تسمح بنشر تعليقات الايلافي, حدوقة, صلاح الدين, ومهووس اخر يدعي احمد حسن. وفي السبق كان طارق الوزير, نادر, رشاد والمشاغب و كل الذين يريدون جعل صفحات إيلاف منبرا لبث سموم الارهاب والتطرف والتعصب وكذلك مقالات الكتاب المعروفين بإتجاهاتهم ومواقفهم المعادية للحق والمنطق والناطقة لسان الارهاب والتطرف والاجرام ولكن إصرار إيلاف على نشر كل هذا ورائه مغزى لا يعرفه إلا محرري إيلاف وانا اعرف ان تعليقي لن يرى النور او سيتم تنقيحه وحذف عبارات معينة منه بحيث يظهر وكاني مؤيد للزمرة الانفة الذكر إلا ان الحق يجب ان يقال. وفقك الله في فضح اساليب هذه الفئة الباغية بحق شعوب العالم المتحضرة, وسدد الله خطاك

المعاملة بالمثل
جمال عثمان -

مغالطات واضحة , وعندي سؤال , اذا كان المسلمون كما ذكرت فلماذا لم يبيدوا الاقباط عن بكرة ابيهم كما فعل الاسبان المسيحيون مع المسلمين في الاندلس او كما فعل الامريكيون مع الهنود الحمر ؟ هل كان في ذلك الوقت منظمات دولية وحقوق انسان وفضائيات تمنعهم من ذلك؟لو كان المسلمون كما قلت لقاموا بمحي الاقباط عن الوجود كليا وخصوصا انهم كانوا قادرين على ذلك ولكن رحمة الاسلام هي التي تمنعهم من القيام بذلك وخصوصا ان الاقباط استبشروا خيرا بمجىء المسلمين بعدما ذاقوا العذاب من الرومان والاغريق ..فعندما دخل الاسلام الى مصر لم يفرح الاقباط فقط بل اصبحوا يدخلون في دين الله افواجا وذلك لما راوه من عدل ورحمة في الدين الجديد بعدما جّربوا الغزاه من الدين المسيحي الاوروبيواخيرا نحمد الله على دين الاسلام الذي اصبحنا بفضلة خير امة اخرجت للناس واصبحنا في مصر نخرج ومنذ ان دخلنا الاسلام خيرة علماء الامة ,,وندعو لمصر التقدم والازدهار رغم انف الحاقدين والمزايدين والمرتزقون

So----
ahmad -

Ok there were mistakes, but that was more than a 1000 years ago, of course they were not accountants and you want to judge them with todays criteria. Besides how much did the Romans take from from the egyptians ???

رائع
zezo -

مقال أكثر من رائع. وبكل محبه لآى شخص يشكك فى هذه المعلومات برجاء مراجعة كتب المؤرخين المسلمين انفسهم

عدل الاسلام
محمد الشيمي -

حقيقة انا اقف اجلالا واحتراما للتعاليم الاسلامية التي تحدد علاقتها مع الاخرين فالبرغم ان حقوق الانسان ومعاهدات جنيف وغيرها من المصطلحات اصبح متعارف عليها حديثا الا ان الاسلام فرضها منذ مئات السنين وكانت هناك قوانين عادلة تحكم علاقاته مع الاخرين ...فالمسلمون مثلا كانوا مكلفون بحماية الاقليات ضد العدوان الخارجي وكانوا يدفعوا الزكاة لبيت المال ويمولون الحروب في مقابل دفع جزية بسيطة جدا لا تعادل مقدار ما يدفعة المسلم من زكاة(ضريبة) لتمويل المجهود الحربي ضد الدول المعادية...فحماية الاقليات كانت مهمة رئيسية من مهمات الدولة الاسلامية وهذا هو سر وجود الاقليات في الوطن العربي والاسلامي حتى هذا الوقت ...فالمسلمون هم من حموا الاقباط من البطش الروماني وهم من حافظ على بيئتهم الدينية وهم من حموا اليهود....الخفالاسلام هو من اوجد القاعدة الاساسية لحقوق الاقليات وما قوانين جنيف للحروب وحقوق الانسان وهيومن رايتس ووتش الا جزء يسير من الحقوق التي كان المسلمون يعاملون الاقليات فيها....فالقوانين الاسلامية أكثر تقدما من القوانين الحالية وهذا ما يبهر القانونيين والسياسيين الغربيين عندما يدرسون التاريخ الاسلامي

حتى
غيور -

حتى ولو افترضنا جدلا ان ماتذكره صحيح وحتي لو اخذنا على القياس الذي ذكرته بالنسبة للدينار وحتي مع التشويه المتعمد والزيادات تكون حياه الاقباط جنه مقارنه مع محاكم التفتيش ومايعانيه المسلمون في ايامنا هذه من المسيحين ... ولك الخيار تدفع دينار وتحتفظ بدارك وتغلق عليك بيتك او تجبر على ترك ديانتك بالعافيه انت وابناءك

الى رقم 52 المليجي
youmna -

المسلمون في الغرب مهاجرون وليسوا اصليين اما الاقباط فهم اصل مصر هل عرفت الان الفرق ولا بد من اعادتهم الى اوطانهم ان عاجلا او اجلا من حيث اتو حيث انهم غير قادرين على الاندماج في المجتمعات الغربية لذا فهم يعانون العزلة والبطالة الخ

اسئلة مهمة
عادل حسني -

أنا نفسي اعرف حاجة من الكاتب وهي : اذا كان المسلمون في الوصف الذي وصفه في هذا المقال , فلماذا كان المسلمون يضهدوا الاقباط ولم يقوموا بتخيرهم اما الابادة الجماعية واما ان يدخلوا الاسلام خصوصا وانهم كانوا قادرين على عمل ذلك؟ فلماذا لم يقوموا بذلك؟ هل كانوا خائفين من تدخل الدول العضمى او من مجلس الامن او من الهيومن رايتس ووتش هههههههولماذا لم يقوم المسلمون عندما تم تطهيرهم العرقي في اسبانيا لم يقوموا بالانتقام من المسيحين في مصر ومعاملتهم بنفس الطريقة التي عامل المسيحيون فيها المسلمين في اسبانيا خصوصا وانه كان بامكانهم ان يفعلوا بهم ما شاءوا؟

حالة هستيريا
الايلافي -

هذه حالة من الهستيريا الممزوجة باليأس نتيجة معرفة الاقباط انهم سينقرضون خلال مائة عام نتيجة اقبالهم على الاسلام رجال دين ورعايا

نحمد الله
عدلي السيد -

الحمد لله الذي فتح علينا في الاسلام وخلصنا بفضل العرب والاسلام من الاحتلال الروماني الذي لو استمر لافنى الشعب المصري جميع حيث تشير بعض الدراسات انه كان معدل القتل من المصريين بايدي الرومان يفوق نسبة الولادة . فلولا الفتح الاسلامي لاندثر الشعب المصري جميعة فنحمد الله على نعمة الاسلام التي انقذت مصر من موت محقق

الحمد لله
صابرين -

نحمد الله ان انعم علينا برحمة الاسلام بعد ان كنا تحت نير واجحاف الرومان

الى الايلافي
محمد المليجي -

والاقباط هم ايضا من مخلفات الرومان وبقايا الحروب الصليبية

المدعو الايلافي
المصري الاصيل -

وماذا عن الاقباط؟ لماذا لم يقبلوا الاندماج على الرغم من ان جميع حقوقهم الدينية مصونة وحقوقهم الاقتصادية خمسة اضعاف حقهم الحقيقي ولماذا يحاولوا دائما ان يكونوا طابور خامس للدول المعادية؟ ولماذا يستغلون كل مناسبة اوظرف دولي للاساءة للاسلام والعروبة ومصر؟

الماضى طريق للمستقبل
مصرى حقيقى. -

مقالات رائعة و أتمنى توثيقها و تنقيحها فى كتاب....و تاريخ البطارقة لأبن ساويرس و أخرين...هو للأسف الشديد الكتاب الوحيد الحقيقى عن تاريخ مصر منذ دخول العرب..فقد كتبه المحكمون من عامة الشعب و لم يكتبه كتبة السلاطين الذين زورو تاريخ مصر العربى كله و لا يزالون يزورون حتى تاريخنا المعاصر....و الكاتب الرائع المستنير المحايد كتب لحساب المستقبل و لصالح أولادنا و أجيالنا و ليس ثأرآ من الماضى الجهول...هذا أذا كنا نحب مصر أمنا جميعآ مسلمين و أقباطآ فعلآ و نريد لها الرفعة و التقدم و المكانة العالية بين الشعوب كما كانت أيام جدودنا الفراعنة العظام.

احفاد اليونانيين
الايلافي -

اقباط مصر الاصلاء لا يتكلمون هكذا هؤلاء يا جماعة احفاد اليونانيين والرومانيين الغزاة الذين ارغموا المصريين على المسيحية واضطهدوهم ودمروا معابدهم على اعتبار انهم وثنيون والمصريون الاصلاء رحبوا بالفاتحين العرب لانهم سيتخلصون من هؤلاء الاغراب ومن ظلمهم وما فرضوه من ضرائب طالت حتى الموتى انهم تيار حقود مليء بالكراهية لا يمثل المسيحية الحقة ، المسيحيون في مصر اليوم احوالهم جيدة جدا مقارنة بالاحوال المزرية للاغلبية المسلمة من المصريين هؤلاء يعتقدون انهم يمكنهم ان يرجعوا عجلة الزمن الى الوراء هذا امر مستحيل مستحيل ولولا ضعف النظام لما استطالت السنتهم على المصريين نأمل ان ترزق مصر برجل او رجال يردون هؤلاء

شـــــــــــاهد عيان
طـــــــــارق الوزير -

منذ يومين كنت برشيد فى مهمه عمل ....وشاءت الظروف أن أرى بعينى رأسى مايسمى كنيسه رشيد ! وهى فى الواقع اطلال وخرابه بمعنى الكلمه !!وقال لى مرافقى من رشيد ان الكنيسه مباعه من زمان ومهجوره وهى تابعه للارمن وليس الاقباط الارثوذكس ومن اشتراها معه عقد مسجل من بطرك الارمن ...وان مدينه رشيد ليس فيها سوى 20 قبطى على الاكثر! وتشتهر بكثره مساجدها على الطراز الاسلامى الجميل ولا عجب ان اهل رشيد هم من دافعواعنها وقاوموا حمله الانجليزى فريزر ...واما البروجابانده والشو الاعلامى من فى العقول وميديا الهوس لاتفيد لان الواقع يفضح .....

الدكتور رفيق حبيب
صلاح الدين المصري -

الدكتور رفيق حبيب مصري اصيل ويمثل المسيحية الاصيلة والاعتدال المسيحي وهو رجل دمث الخلق نظيف الصدر من الاحقاد التاريخية يحب مصر والمصريين ويرفض دعاوي المتطرفين على الجهتين الاسلامية والمسيحية ومثل الدكتور بعشرات مئات الالاف في مصر يحاول ان يقي مصر شر الفتنة الطائفية التي ستحرق الجميع بنارها لو شبت

إلى الدكتور رفيق-44-
خوليو -

هل هي فلسفة أم قواعد لعبة؟ التطور التاريخي غير محكوم بعهود ووعود، بل من منطق التقدم أن يلتزم التطور بالتغيير، ما رأيك يادكتور لو أن الأنبياء التزموا بنظرية نقض العهد وامتنعوا عن نشاطهم ، ألم يكن هناك عهد بين أكثرية القبائل لاحترام آلهتها؟ ألم تنقض الأقلية الجديدة ذلك العهد؟، التطور الآن محكوم بالتغيير في مصر وغير مصر، ماتطالب به قوى التغيير الآن هو المساواة في الحقوق، والمسلم الملتزم يحق له أن يثابر على عهوده وشريعته بشكل خاص ، أما الوطن فهو شيئ آخر ، ليس فقط الأقباط من يطالب بالمساواة فهناك مسلمين ومسلمات يطالبوا ويطالبن بها،فإذا كان نقض العهود يمنع التطور، والحجة هي الأكثرية، فلماذا لم تثني هذه الحجة مصلحين العالم الذين فصلوا العهود القديمة عن قضايا الأوطان العصرية،؟ هل نظريتك هي تمسيح جوخ يادكتور؟ منطق التاريخ يؤيد التغيير نحو الأفضل، هي قاعدة ذهبية.

ابتزاز الدولة
صلاح الدين المصري -

لا وجود للذمية في مصر الدستور المصري ينص على ان المواطنين سواسية امام القانون وفي الحقوق والواجبات المادة اربعين تقول :المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.واذا كانت هناك مخالفات للدستور وهي موجودة حتما فانها تتطال الجميع بل ان معاناة الاغلبية المسلمة مشاهد وملموس بينما يتم تدليل الاقلية المسيحية لاعتبارات دولية واذا كانت هناك مطالبات معقولة يمكن المناقشة حولها واستخدام الوسائل السلمية مثلا المطالبة ببناء الكنائس فيه مبالغة كبيرة ويقصد منه تغيير الواجهة الاسلامية لمصر كما صرح بذلك الانبا المحترم مكسيموس لا حدى الصحف المصرية لايجوز لاقلية متطرفة داخل اقلية دينية ابتزاز الاغلبية بهذه الطريقة هذا مرفوض حتى داخل النظم الديمقراطية الغربية يقول ماكسيموس ايضا ان تيار الكراهية الحالي هو نتاج ثلاثين سنة من الضخ وغسيل الادمغة وانه حضر ورش الكراهية هذه وانكر على القائمين عليها عملهم وغادرهم ان مشروع نظير جيد الاستئصالي خطر على المصريين كما اوضح الراجل المحترم مكسيموس والدكتور رفيق حبيب

كارثة البداوة
علي أمزيغ -

ليس مصر وحدها، بل إن منطقة شمال إفريقيا كلها تضررت بشكل رهيب من غزو البدو العرب، على حساب ثقافتها وحضارتها. في البداية جاء العرب بثقافة السلب والنهب والغنيمة، والآن يصدرون إلى شمال إفريقيا ثقافة البترودلار والظلامية الدينية، والتكفير والتزمت الفكري في الثانية. وكما في مصر، فقد تبنت الإيديولوجيا الرسمية ثقافة الغزاة، حتى أنه يجري الاحتفال في المغرب بـ ;12 قرنا ; من تاريخ الدولة، وكأن المغرب كان أرضا خلاء، إلى أن حل به البدو الغزاة!!

الهجرة تبقى حلاً
سمرن بازرا -

ولتكن الى أرمينيا وطن الأقباط الأصلى.. وقد تكون كندا أو أستراليا حلا..

الارقام بتتكلم
محمد علي البورسعيدي -

يعني 4 الف عربي استطاعوا ان يعملوا كل هذه الاعمال في 10 مليون مصري في ذلك الوقت؟ طبعا هذا بحد ذاته معجزة ولهذا دخلنا في الدين الجديد افواجا ونحمد الله على هذه النعمة لان اجدادنا فعلا كانوا على حق عندما انبهروا بهذا العدد البسيط يفرض نفوذه على الملايين...

نفرض جدلا
علي البيومي -

لنفرض جدلا ان كلام الكاتب صحيح فلا يسعني الا ان اقول نحمد الله ان العرب قاموا بهذه الاعمال لكي نتحول الى الاسلام فلولا هذه الاعمال لكنا في ضلال مبين , ,,,وأذيد يا حبذا لو قام العرب باعمال اهول من ذلك لكي تصبح مصر جميعها اسلامية فلو قاموا باعمال ارهابية مثل اعمال الاسبان ومحاكم التفتيش واعمال الامريكان لكانت الان مصر اسلامية 100 بالمئة بدل ان تبقى فئة ضالة بيننا نرجوا لها الهداية الى دين الحق...مره اخرى تعليقي هذا على اعتبار ان كلام الكاتب صحيح و وكلامة طبعا غير صحيح ولا يستقيم مع الحقائق التاريخية الدامغة

دولة مسيحية في الشرق
ماء دجلة -

الجرائم البشعة التي ارتكبها الغزاة العرب ضد الدول التي ابتليت بوحشيتهم ( الاعراب اشد الناس كفرا).. يدكرها التاريخ بخجل ولكن ما زالت مصدر فخر للعربان واولاد الصحراء لانهم تربوا واعتنقوا عقيدة الغزو والسلب والقتل باسم الدين ..لكل الشعوب المسيحية في العراق وسوريا ومصر ولبنان ما زالت تعاني من تلك السياسية ..الحل الوحيد لاستقرار المسيحين في منطقة الشرق الاوسط هو في اقامة دولة مسيحية في الشرق او اقامة حكم ذاتي لهم وعدا ذلك هو مجرد الضحك على الذقون لا سلام مع المسلمين الا بالاستقلال السياسي والاداري ..والتغني بالوطنيات مسالة خداع النفس وخداع الشعب

إلى خالد المهراسي
ود -

يسلم قلمك كل كلمة كتبتها صحيحة 100%.

تاريخ مُفبرك
هادي عبدالحميد -

هذه فبركة مكشوفة للتاريخ والكاتب يكتب من بنات افكارة وكانه يخترع قصص ليس لها اي اساس من الصحة ... فما هذا الهذيان وهذه الخرافات التي لا تنطلي على طالب مدرسي , فمعظم قراء ايلاف ممن يملكون الحد الادنى من الثقافة وبالتالي كان على الكاتب ان يحترم مستوى القراء الثقافي وان لا ينجرف وراء عاطفته ...

بروبغندا غير مُتقنة
صالح العمري -

في علم البروبغندا او الدعاية يجب على الشخص الذي يقوم بها ان يظهر قليلا من الحيادية حتى يتم تصديق ما يقول ,,,,الا ان كاتب هذا المقال يبدو انه لم يوفق في ذلك ولهذا فمن اول جملة في المقال تصل الى نتيجة ان باقي الجمل وبقية المقال مكشوف لا يراعي ابسط قواعد البروبغندا والدعاية الاعلامية ,,,,

براءة اختراع
مخترع تاريخي -

بما ان ما جاء في هذا المقال خيال , فانصحة بتسجيلة كعلامة تجارية والقيام بتسجيلة كبراءة اختراع لانه فعلا اختراع من مخه ولا يمت للحقية بشىء فمبروك عليك يا استاذ هذا الاختراع الجديد

الذين يقرأون ويرفضون
إلى المعلقين -

ظاهر الحال ان معظم المعلقين ضد الكاتب، ولكن هل الكاتب جاء بشيء من جيبه. لا كلها مصارد موثقة وبعضها اسلامي المصدر.من ناحية اخرى، الاعتقاد ان الرومان كانوا مسيحين ودخلوا المسيحية عن اقتناع ولم يتخلوا عن عاداتهم العتيقة _مصارع حب القتل الجاه المال... فهذه جهل...من احتلوا وقتلوا سكان امريكا الاصلية كانوا باحثين عن الثروة والاملاك... وإن كانوا مسيحيينأما من يتغنى بظلم محاكم التفتيش فليقل لي، هل كانت هذه المحاكم تظلم يهوديا وتعفي مسيحيا... لا كان ظلمها على الجميع وهي احد اسباب الثورة الصناعية الحديثة...كل هؤلاء وغيرهم كثير، يطلقون على انفسهم مسيحيين ولكن... هل فعلوا حسب ارادة مؤسس المسيحية... لا يا سيدي. فالرب يسوع قال: لا يستطيع احدكم ان يعبد ربين، الله والمال. وقال أيضا: ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات، بل من يصنع ارادة أبي في السموات.طبعا الايات الواردة واضحة وضوح الشمس وليس بحاجة إلى تفسير، ولكنني واثق أن معظم من سيقرأها لن ولن يفهمها ... من عادة أتباع الاسلام، ولا أشمل هنا الجميع، انهم يرون ان ما فرض عليهم في دينهم، يُطبقه كل مسلم... بمعنى اخرى، ان كل مسلم متمسك بكل حرف من تعاليم الاسلام... فهل هذا مطبق في الحياة الواقعية.طبعا لا، ولكن يميل هؤلاء إلى الاعتقاد وبل اخفاء حقيقة ذلك لاعتقادهم ان ذلك سيشوه منظر المسلمين عادة. طبعا هم احرار. ليس كل من دٌعي مسيحيا فهو منفذ ارادة الرب يسوع، وأنا أول هؤلاء الخطأة، المسيحية تترك القرار لأتباعها، لاتجبر احدا على شيء، وإن كانت -كما اسلفت- بعض الطوائف قامت او تقوم بذلك -محاكم التفتيش-.المسيحية كما ارادها الرب يسوع حرة وكل قد يحب الرب ويعبده بطريقته، كما ان الانسان ومهما امعن في الابتعاد عن الله يمكن ان يعود إلى احضانه إذا تاب توبة صادقة -لا حاجة للحج لغسل الخطايا- توبة الروح وقبول الرب في القلب يطرد كل الخطايا.لذلك قال الرب يسوع له المجد قال: الحرف يقتل والكلمة تحيي. أي حر المسيحي الاسود ان يقدم تعبده للرب بالطريقة التي يراها مناسبة وان كانت لا ترضي المسيحي الاوربي، لاننا كبشر مختلفون وكل منا له طريقته في التعبير عن حبه لله خالقه. وفي النهاية سلامي لكم وان كنتم لستم مسيحيين، وإن لم تقتنعوا بما كتب.

عجبا
Open Heart -

يكذب السادة المعلقون كاتب المقال ، ويستنكرون كلامة وكأنة خيال من أفكارة وليس واقعا عاشة أجدادنا ومازلنا نعيشة ، ألا يراجع المعترضون قراءة تعليق شخص مئل على البيومى رقم 29 ليتأكدوا من أن المقال ليس من وحى الخيال ؟ !!

كلو تعب على الفاضي
الايلافي -

كل هذا تعب على الفاضي ، لقد ارهقت نفسك يا جندي باعثا الثارات والاحقاد القديمة ، ان شاء الله ان شاء الله سينقرض المسيحيون من الشرق في غضون مائة عام ،احد الاسباب دخولهم في الاسلام عن رغبة واقتناع هذا وعد الله ، والله ليظهرن هذا الدين على ما سواه بعز عزيز او بذل ذليل

محاكم التفتيش
sami -

فجأة كل التعليقات بقت حوالين محاكم التفتيش وازاي كان العرب أرحم منها...ياسادة،: الأسبان تحت الاستعمار العربي الاسلامي كان غالبيتهم مسيحيين وبعد التخلص من الاستعمار بفترة طويلة قامت المحاكم لكشف الطابور الخامس. وياريت السيد خوليو ينورنا لانه باين عليه عايش في اسبانيا او دارس احوالها.

و لن ترضى
شملول -

كل هذه الاصوات ضد الكاتب مع انه كتب بحثا تاريخيا؟

الى متى !
الامازيغي. -

متى سينتهي هذا الحكم العربي ضد الشعوب غير العربية ـ المُسْلمة وغير المُسْلمة ـ كالشعب الأمازيغي/إِمازيغْنْ في منطقة إفريقيا الشمالية الأمازيغية / تامازغا ، والشعب الكوردي والشعب المصري والشعب القبطي وغيرها من الأمَم والشعوب غير العربية التي هي تحت الحكم العربي العُرُوبي ؟! هذا هو السؤال الذي يطرح نفسَه بقوة ؛ فهل من جواب ؟!

انها الحقيقة المرة
انها الحقيقة الاكيدة -

التاريخ يقول هذة الحقيقة لماذا الرفض لقد فعل حكام المسلمين كل هذا و اكثر انهم بشر ولهم اخطائهم

Fantastic Analysis
Grace -

ما اشبه اليوم بالبارحة . شكرا جزيلا على هذه الدراسة المطولة والرائعة ، وشكرا لايلاف على النشر

to mr amazegh 40i
hani -

the ansewr is when you stop writng in arabic cheif

هل نقض الاقباط العهد
د. رفيق حبيب -

هل نقض الأقباط العهد؟ تشهد مصر حالةً من الصراع السياسي، والذي عبَّر عن نفسه كثيرًا في صراع على الهوية.وهذه الخلفية ضرورية لفهم موقف الأقباط، أو لمتابعة مواقف الأقباط المتنوعة، والبحث في موقفها من الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية، وهنا نسأل: هل يريد الأقباط أو فريق منهم تغيير الأسس التي قامت عليها الجماعة المصرية تاريخيًّا؟. والحقيقة أن هناك العديد من المواقف القبطية التي نراها ترفض علاقة العهد التي قامت بين المسلمين والمسيحيين في مصر، تلك العلاقة التي أسست للجماعة المصرية الواحدة، التي تتميز مكوناتها وتتضامن في آنٍ واحد. وأول هذه المواقف هي تلك الخاصة بالانتماء العربي والإسلامي؛ فهناك رؤية قبطية تريد تأسيس الجماعة المصرية بوصفها جماعة متميزة عن محيطها ولا ترتبط به، وبالتالي يصبح الانتماء المصري نافيًا لأي انتماء عربي أو إسلامي، وهذه الفكرة تعني رفض انتماء المسلم المصري لأمته الإسلامية، وهذا المعنى يحرم المسلم من جزء أساسي في عقيدته، وهو الأخوة الإسلامية وأهمية، بل ضرورة، تحقيق وحدة الأمة الإسلامية، وبهذا تكون هذه الفكرة تفرض شرطًا يؤثر على تميز فئة ويفرض عليها ما يخالف ما تؤمن به، رغم أنها تمثل الأغلبية. وبهذا تكون فكرة إخراج مصر من الانتماء العربي والإسلامي فكرةً تهدم عقد العهد بين المسلم وغير المسلم؛ لأن هذا العقد حفظ لكلٍّ منهما التزامه بعقيدته، كما أن عقد العهد بينهما قام على أساس الحفاظ على التوجهات العامة للأغلبية، بأن تكون توجهًا عامًّا للجميع، بمعنى أن العهد قام على أساس أنه بين المسلم والمسيحي في مصر، وهو في ذات الوقت عهد أمة المسلمين جميعًا مع المسيحيين وغيرهم في البلاد العربية والإسلامية جميعًا؛ ولهذا تصبح فكرة تأسيس الجماعة المصرية على أسس تفك رابطها بالأمة العربية والإسلامية خروجًا عن العهد. ومن جانب آخر نجد بعض الرؤى لدى الأقباط تقوم على فكرة تأسيس المساواة بين المسلم والمسيحي في مصر من خلال التدخل الخارجي، ومن خلال القواعد الدولية والمواثيق الدولية، وهنا نواجه مشكلة الاستعانة بطرف خارجي لحسم قضية داخلية بين طرفي العهد الداخلي المؤسس للجماعة المصرية. وهذا التوجه يحمل مشكلتين: الأولى تتعلق بالاستعانة بطرف خارجي، خاصةً أن هذا الطرف على عداءٍ مع الأمة الإسلامية، نقصد الإدارة الأمريكية خاصة. المشكلة الثانية أن هذا التدخل الخا

دفعنا ضريبة الجزية
صلاح الدين المصري -

يا اخي المسلمين عوضوكم عن الجزية عندما تركوكم تسيطرون على الاقتصاد المصري بواقع ستين بالمائة في الاقتصاد الفاخر الذهب والوكالات ووو غيره اضافة الى وزير للمالية وحكومتنا الرشيدة بتاعت المسلمين قامت مشكورة بإفقار المسلمين وهدم مؤسساتهم المالية ومطاردتهم وتحطيمهم الا يكفي هذا ؟!!

thank you
abn masr -

thank you very much for this article good job,

إلى السيد رفيق
Open Heart -

ألا تكفيك مجلة ( المصريون ) الإخوانية حتى تعلق فى إيلاف بمقالة أطول من المقال الأصلى ؟ يا أخى إنت راجل غريب فعلا !!!

تاريخ طمسه المزيفون
سمير المصرى -

اجمل تحية للاستاذ عادل على المجهود الرائع الذى بذله لتعريف الأخوة العرب والمسلمين بتاريخ اجدادهم الأسود الذى طمسه المزيفون والذين اختلقوا تاريخ لايمت للحقيقة بصلة. الحقيقة ان اختفت بعض الوقت لا يمكن ان تحتفى كل الوقت و مرة اخرى الف تحية للكاتب ولا عزاء لمزورى التاريخ!!!!

شهد شاهد من اهلها
عابر طريق -

تاريخ القبط تحت الحكم العربي الإسلامي هو، بصفة إجمالية، كتابٌ أسود،لقد اعترف الكاتب بحقيقة الاقباط تحت الحكم الاسلامي فكان تاريخهم اسود سواء تحت الحكم الاسلامي او تحت الحكم الروماني احب ان اذكر الكاتب بان الروم فرضوا على الاقباط ما يقارب ال18 ضريبة كانت تشمل حتى الموتى .. اما عن السجن والتعذيب للقساوسه فلا احد ينكرها ولكن لم يذكر الكاتب السبب ؟ بحكم اي دولة حماية كيانها من العملاء والجواسيس للاعداء ولكل من يسعى للفتنة وكان عليهم مواجهتها بالنار والحديد.. اما هدم الكنائس وكسر الصلبان فلم يذكر الكاتب الطقوس والتي كانت ترتكب من قبل رجال الدين داخل الكنائس والمعابد.. ولو كان الامر صحيحا كما يقول الكاتب لراينا انتشار للاقباط في مناطق مختلفة غير مصر كالسودان وليبيا وبلاد الشام . نرجو من ايلاف التاكد من حقيقة الدراسات المضلله التي هدفها تشويه الاسلام وسمعته

الفراق بالمعروف
ابوعبدالرحمن -

الفراق بالمعروف هو عين الحكمه والتعقل ، اقباط الداخل وخونه المهجر ليسوا ابداً مصريين وإنما هم بقايارعايا الدوله الرومانيه التي كانت تحتل مصر وبقايااسري الحروب الصليبيه على مصر ، وبعد ان وضعت حرب الفتح اوزارها تم تخيير هؤلاءالاسرى بين الحياه في مصر او الرحيل مع المحتل فأختارو الاخيره وتم اعتبارهم مواطنيين لهم ماللمسلمين وعليهم ماعلى المسلمين ، فشعب مصر دخل في دين الله افواجا والاقباط الحاليين ليسوا ابدا سلاله اقباط الفتح الاسلامي وإلا ماهو الدليل ، فمصر بها اثار قبطيه نعم وكذلك بها اثار فرعونيه استبقاها الحكام المسلمون على مر الزمن ، واذا كان بعض الجهلاء الخونه يدعون كذباً ان الاقباط اصحاب البلد بحكم اقدميه المسيحيه عن الاسلام ، فالحقيقه وبهذا المنطق فإن اليهود هم اصحاب البلد حيث ولد وتربى وترعرع وعاش سيدنا موسى عليه السلام وقومه معه في مصر ، فإذا كان يحلوا للاقباط القول بأنهم اصحاب البلد واولى من غيرهم بوطنهم والمسلمين دخلاء على الوطن - اذن فليقبلوا بما حل بأصحاب الوطن في الدنيا الواسعه ( الفلسطينيين في اسرائيل والهنود الحمر في امريكا والمسلمون في الفلبين ) - انظروا ماذا يفعل المسيحيين مع الاخرين عندما تكون لهم الغلبه يظهر غل قلوبهم وقساوه طبعهم انظروا ماذا فعل المسيحيين بمسلمي الاندلس افنوهم عن بكرة ابيهم بعد حياة اكثر من ثمانيه قرون انظروا الي الاقليه المسيحيه في جنوب السودان عندما استقوت بالخارج الصليبي انظروا الى المسلمين المستضعفين في جميع الدول التي بها اغلبيه مسيحيه لايعرف المسيحيين معنى التسامح ابدا مع الاخر المختلف في العقيدة - اذا كان المسيحيين في مصر يعيشون في تهميش واضطهاد فأرض الله واسعه فليعودوا من حيث اصلهم الى الرومان ودول الحروب الصليبيه مثل فرنسا وانجلترا واليونان وغيرها ، وليفارقوا بالمعروف

يطفئوا النور
حسيب أحمد -

يريدون ان يطفئوا نور التاريخ المجيد بافواههم ,,,,تفسير للتاريخ يدعو للشفقة على حالة الهوس التي وصل فيها التطرف في الاساءة الى من انقذ الاقباط من بطش الرومان وجبروتهم والذين لولا الاسلام لاندثر الاقباط كليا ,,, ولا ينكر فضل الاسلام علينا في مصر الا جاحد وحاقد

رأي الاغلبية
محمد المليجي -

لا أعرف مدى الاصرار الذي لا يجدي ابدا في محاولة تشويه تاريخ مصر من قبل الاقباط ومحاولة فك مصر من محيطها العربي الاسلامي , مصر دولة عربية بل ام العرب ومسلمة بل أم الدول الاسلامية وهنا لا نقصد ان نمحو الاقلية البسيطة ولكن لا يحق لفئة لا تتجاوز ال 1-2 % من السكان ان تفرض رأيها على الملايين.المشكلة بالاقباط انهم يطلبون شىء لا يمكن تحقيقة على الاطلاق فامريكا يوجد نسبة المسلمين فيها اكثر من نسبة المسيحين في مصر وفرنسا 10 % من سكانها مسلمين وكذلك بريطانيا ...فهل يحق تلك الاقلية المسلمة في امريكيا او بريطانيا او فرنسا ان تطالب هذه الحكومات بفك ارتباطها بالغرب والدول المجاورة لها وهل يحق لهم ان يقولوا للحكومات الغربية يجب عدم الانتماء الى المسيحية اوغيرها ... هذا كلام يدل على جهل وعدم احترام رأي الاغلبية الساحق(99%) من الشعب المصري يعرف نفسة على انه عربي ومسلم ولديه الاستعداد للتضحية بالغالي والرخيص من اجل ذلك فكيف سينصت ويستمع لفئة ال 1% حين تقول له تخلى عن اسلامك وعن عروبتك ؟ كلام غير منطقي ولا يصدر من عاقل خصوصا اذا ما اخذنا بعين الاعتبار ان من يريدك ان تتخلى عن دينك هو يتمسك ويتطرف في دينة ويخترع قومية ليس لها اي وجود على ارض الواقع...وهنا اقول لو ان الاقباط 51 % من مصر ماذا كانوا سيعملوا؟ طبعا راح يجعلوها دولة كهنوتية وسيقولون نحن الاغلبية....

لماذا ياإيلاف ؟
خوليو -

لماذا ياإيلاف لم تنشر ردي عن محاكم التفتيش رداً على سؤال السيد سامي -38- بينما تسمحي بنشر تعليقات -50- للسيد أبو عبد الرحمن(وأخوانه) الذي يقول أن المسلمين أبيدوا عن بكرة أبيهم في الأندلس، لايوجد كذبة أكبر منها، المعاهدة بين ملوك الكاثوليك (فرناندو وإزابيل) واضحة وموجودة الأن وفيها تحفظ حقوق المسلمين وأملاكهم وتمنع تحويلهم بالقوة، وأيضاً موثق دخول أعداد كبيرة منهم في المسيحية طوعاً وقد أعطوهم اسم الموريسكو(أي الذين دخلوا في المسيحية وكانوا مسلمين، يستطيع أي مهتم أن يضع هذا الإسم في الإنترنت ليقرأ عن المروسكيين) في عام 1568 حصل تمرد مسلح لهؤلاء في جبال بخارى الأندلسية(وكانوا في معظمهم يعملون في مزارع الإرستقراطية ومنهم حرفيون ماهرون) وقضى على هذا التمرد بالعنف فيليب الثالث وكلها موثقة، وبعد القضاء على التمرد تم نفي أكثر من 200 ألف منهم لعدة جهات وكل الوثائق موجودة، المعروف عن الإسلاميين أنهم يعشقون لعب دور الضحية، هل يخالف هذا التعليق قواعد النشر؟ أرجو الموافقة على نشره . محاكم التفتيش تأسست لمحاكمة اليهود يشكل خاص ولم يحرقوا مسلماً واحداً، وإن كان قد حدث فليعطونا اسمه،القضاء على التمرد هو الحادثة الوحيدة التي حصلت والضحايا كانوا مسلمون سابقين، الآن يستطيع أي أوروبي أن يعتنق الإسلام إذا أراد فلماذا لايدخلون في دين الله كما يسمونه؟

هل من مستجيب؟
علي أمزيغ -

آفة الأغلبية الساحقة من المسلمين أنهم لا يفكرون، ويفتقرن بشكل مأساوي إلى الفكر النقدي. يرددون الكليشهات الجاهزة لأنها تناسب يقينهم البليد وكسلهم الفكري، وهولاء هم الذين سماهم الكاتب عبيد مدرستي ;التاريخ المقدس و السلف الصالح المقدس. فأغلب التعليقات سارعت إلى مهاجمة الكاتب، فقط لأنه خرج عن يقينياتهم، وأزعج كسلهم الفكري، ولم ينتبهوا إلى الخلاصة الراقية التي أنهى بها مقاله: بناء مستقبل ;أكثر إشراقا (أو حتى أقل ظلاما!) لوطنهم (المصريين). وأول الدروس وأهمها هو حيوية تغيير وتصحيح مسار مصر عن طريق ;علمنتها وتحديثها بكل ما تعنيه هذه العبارة من معان، وتحريرها من وضعها كإيالة في الدولة الإسلامية الكبرىونردد مع الكاتب: هل من مستجيب؟

نحن أعلم بتاريخنا
مصطفى عصام -

واضح ما يحاول الكاتب عمله هنا ولكن ومع ذلك فأنه لا يمكن أن يقنع طفلا صغيرا يبدو أن الكاتب لا يريد أن يقتنع باننا مسلمون لا نرضى بغير الاسلام دينا بغض النظر عن تاريخ أجددادنا و حاضرنا ومستقبلنا

د رفيق حبيب
عادل جندي -

شكرا للدكتور رفيق حبيب ، عميد تيار "الذميين الجدد" بمصر ، على هذه المشاركة القيمة وهذا التوضيح الذي يتفوق فيه على السادة الأفاضل د. محمد عمارة و د. طارق البشري وغيرهم

التوهان
سامي -

شكرا للأستاذ خوليو علي التوضيح لكن هل يقتنع أحد؟ وبعدين انا ملاحظ ان التعليقات المعادية للكاتب تقول علي لسانه اشياء لم يقولها وتتجاهل تماما اللي شرحه في نهاية المقال عن اسباب دراسته ودعوته لتحديث مصر واعطاء الناس كلها حقوق مواطنة ومساواة ـ هذا الكلام فيه ايه يزعل؟؟؟؟ هو طلب من المسلمين التنصير مثلا، ولا عدم مساواة غير المسلم بالمسلم هو جزء من العقيدة الاسلامية؟ افيدونا افادكم الله

وماذا عن اليوم
حسام هادي -

على فرض ان كان كلامك صحيح في السابق(وهو ليس كذلك طبعا) ...وماذا عن اليوم ؟ حيث كما تعلم نسبة كبيرة من الاقباط تتحول يوميا الى الاسلام وذلك باعتراف الاقباط انفسهم مما جعل كبار رجال الدين من التحذير ان وجودهم في خطر نتيجة التحول المتسارع الى الاسلام من قبل الاقباط

إلى خوليو
اللعب بالكلمات -

نحن اغلبية في وطننا العربي فكيف نلعب دور الضحية ؟ هذا الدور تجيد لعبه الاقليات في كل مكان ، والمسيحية هي اقلية في بلادنا فـ " دور الضحية والمضطهدين " هي لعبتكم المفضلة .

السيد خوليو
زياد بهجت -

هل من جديد, كم من المعلقين والقراء الافاضل ترجوا, طلبوا, ناشدواوإستغاثوا لايلاف بان لا تسمح بنشر تعليقات الايلافي, حدوقة, صلاح الدين, ومهووس اخر يدعي احمد حسن. وفي السبق كان طارق الوزير, نادر, رشاد والمشاغب و كل الذين يريدون جعل صفحات إيلاف منبرا لبث سموم الارهاب والتطرف والتعصب وكذلك مقالات الكتاب المعروفين بإتجاهاتهم ومواقفهم المعادية للحق والمنطق والناطقة لسان الارهاب والتطرف والاجرام ولكن إصرار إيلاف على نشر كل هذا ورائه مغزى لا يعرفه إلا محرري إيلاف وانا اعرف ان تعليقي لن يرى النور او سيتم تنقيحه وحذف عبارات معينة منه بحيث يظهر وكاني مؤيد للزمرة الانفة الذكر إلا ان الحق يجب ان يقال. وفقك الله في فضح اساليب هذه الفئة الباغية بحق شعوب العالم المتحضرة, وسدد الله خطاك

So----
ahmad -

Ok there were mistakes, but that was more than a 1000 years ago, of course they were not accountants and you want to judge them with todays criteria. Besides how much did the Romans take from from the egyptians ???

عدل الاسلام
محمد الشيمي -

حقيقة انا اقف اجلالا واحتراما للتعاليم الاسلامية التي تحدد علاقتها مع الاخرين فالبرغم ان حقوق الانسان ومعاهدات جنيف وغيرها من المصطلحات اصبح متعارف عليها حديثا الا ان الاسلام فرضها منذ مئات السنين وكانت هناك قوانين عادلة تحكم علاقاته مع الاخرين ...فالمسلمون مثلا كانوا مكلفون بحماية الاقليات ضد العدوان الخارجي وكانوا يدفعوا الزكاة لبيت المال ويمولون الحروب في مقابل دفع جزية بسيطة جدا لا تعادل مقدار ما يدفعة المسلم من زكاة(ضريبة) لتمويل المجهود الحربي ضد الدول المعادية...فحماية الاقليات كانت مهمة رئيسية من مهمات الدولة الاسلامية وهذا هو سر وجود الاقليات في الوطن العربي والاسلامي حتى هذا الوقت ...فالمسلمون هم من حموا الاقباط من البطش الروماني وهم من حافظ على بيئتهم الدينية وهم من حموا اليهود....الخفالاسلام هو من اوجد القاعدة الاساسية لحقوق الاقليات وما قوانين جنيف للحروب وحقوق الانسان وهيومن رايتس ووتش الا جزء يسير من الحقوق التي كان المسلمون يعاملون الاقليات فيها....فالقوانين الاسلامية أكثر تقدما من القوانين الحالية وهذا ما يبهر القانونيين والسياسيين الغربيين عندما يدرسون التاريخ الاسلامي

الى رقم 52 المليجي
youmna -

المسلمون في الغرب مهاجرون وليسوا اصليين اما الاقباط فهم اصل مصر هل عرفت الان الفرق ولا بد من اعادتهم الى اوطانهم ان عاجلا او اجلا من حيث اتو حيث انهم غير قادرين على الاندماج في المجتمعات الغربية لذا فهم يعانون العزلة والبطالة الخ

حالة هستيريا
الايلافي -

هذه حالة من الهستيريا الممزوجة باليأس نتيجة معرفة الاقباط انهم سينقرضون خلال مائة عام نتيجة اقبالهم على الاسلام رجال دين ورعايا

الحمد لله
صابرين -

نحمد الله ان انعم علينا برحمة الاسلام بعد ان كنا تحت نير واجحاف الرومان

الى الايلافي
محمد المليجي -

والاقباط هم ايضا من مخلفات الرومان وبقايا الحروب الصليبية

المدعو الايلافي
المصري الاصيل -

وماذا عن الاقباط؟ لماذا لم يقبلوا الاندماج على الرغم من ان جميع حقوقهم الدينية مصونة وحقوقهم الاقتصادية خمسة اضعاف حقهم الحقيقي ولماذا يحاولوا دائما ان يكونوا طابور خامس للدول المعادية؟ ولماذا يستغلون كل مناسبة اوظرف دولي للاساءة للاسلام والعروبة ومصر؟

الماضى طريق للمستقبل
مصرى حقيقى. -

مقالات رائعة و أتمنى توثيقها و تنقيحها فى كتاب....و تاريخ البطارقة لأبن ساويرس و أخرين...هو للأسف الشديد الكتاب الوحيد الحقيقى عن تاريخ مصر منذ دخول العرب..فقد كتبه المحكمون من عامة الشعب و لم يكتبه كتبة السلاطين الذين زورو تاريخ مصر العربى كله و لا يزالون يزورون حتى تاريخنا المعاصر....و الكاتب الرائع المستنير المحايد كتب لحساب المستقبل و لصالح أولادنا و أجيالنا و ليس ثأرآ من الماضى الجهول...هذا أذا كنا نحب مصر أمنا جميعآ مسلمين و أقباطآ فعلآ و نريد لها الرفعة و التقدم و المكانة العالية بين الشعوب كما كانت أيام جدودنا الفراعنة العظام.

احفاد اليونانيين
الايلافي -

اقباط مصر الاصلاء لا يتكلمون هكذا هؤلاء يا جماعة احفاد اليونانيين والرومانيين الغزاة الذين ارغموا المصريين على المسيحية واضطهدوهم ودمروا معابدهم على اعتبار انهم وثنيون والمصريون الاصلاء رحبوا بالفاتحين العرب لانهم سيتخلصون من هؤلاء الاغراب ومن ظلمهم وما فرضوه من ضرائب طالت حتى الموتى انهم تيار حقود مليء بالكراهية لا يمثل المسيحية الحقة ، المسيحيون في مصر اليوم احوالهم جيدة جدا مقارنة بالاحوال المزرية للاغلبية المسلمة من المصريين هؤلاء يعتقدون انهم يمكنهم ان يرجعوا عجلة الزمن الى الوراء هذا امر مستحيل مستحيل ولولا ضعف النظام لما استطالت السنتهم على المصريين نأمل ان ترزق مصر برجل او رجال يردون هؤلاء

الدكتور رفيق حبيب
صلاح الدين المصري -

الدكتور رفيق حبيب مصري اصيل ويمثل المسيحية الاصيلة والاعتدال المسيحي وهو رجل دمث الخلق نظيف الصدر من الاحقاد التاريخية يحب مصر والمصريين ويرفض دعاوي المتطرفين على الجهتين الاسلامية والمسيحية ومثل الدكتور بعشرات مئات الالاف في مصر يحاول ان يقي مصر شر الفتنة الطائفية التي ستحرق الجميع بنارها لو شبت

إلى الدكتور رفيق-44-
خوليو -

هل هي فلسفة أم قواعد لعبة؟ التطور التاريخي غير محكوم بعهود ووعود، بل من منطق التقدم أن يلتزم التطور بالتغيير، ما رأيك يادكتور لو أن الأنبياء التزموا بنظرية نقض العهد وامتنعوا عن نشاطهم ، ألم يكن هناك عهد بين أكثرية القبائل لاحترام آلهتها؟ ألم تنقض الأقلية الجديدة ذلك العهد؟، التطور الآن محكوم بالتغيير في مصر وغير مصر، ماتطالب به قوى التغيير الآن هو المساواة في الحقوق، والمسلم الملتزم يحق له أن يثابر على عهوده وشريعته بشكل خاص ، أما الوطن فهو شيئ آخر ، ليس فقط الأقباط من يطالب بالمساواة فهناك مسلمين ومسلمات يطالبوا ويطالبن بها،فإذا كان نقض العهود يمنع التطور، والحجة هي الأكثرية، فلماذا لم تثني هذه الحجة مصلحين العالم الذين فصلوا العهود القديمة عن قضايا الأوطان العصرية،؟ هل نظريتك هي تمسيح جوخ يادكتور؟ منطق التاريخ يؤيد التغيير نحو الأفضل، هي قاعدة ذهبية.

ابتزاز الدولة
صلاح الدين المصري -

لا وجود للذمية في مصر الدستور المصري ينص على ان المواطنين سواسية امام القانون وفي الحقوق والواجبات المادة اربعين تقول :المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساون فى الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم فى ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة.واذا كانت هناك مخالفات للدستور وهي موجودة حتما فانها تتطال الجميع بل ان معاناة الاغلبية المسلمة مشاهد وملموس بينما يتم تدليل الاقلية المسيحية لاعتبارات دولية واذا كانت هناك مطالبات معقولة يمكن المناقشة حولها واستخدام الوسائل السلمية مثلا المطالبة ببناء الكنائس فيه مبالغة كبيرة ويقصد منه تغيير الواجهة الاسلامية لمصر كما صرح بذلك الانبا المحترم مكسيموس لا حدى الصحف المصرية لايجوز لاقلية متطرفة داخل اقلية دينية ابتزاز الاغلبية بهذه الطريقة هذا مرفوض حتى داخل النظم الديمقراطية الغربية يقول ماكسيموس ايضا ان تيار الكراهية الحالي هو نتاج ثلاثين سنة من الضخ وغسيل الادمغة وانه حضر ورش الكراهية هذه وانكر على القائمين عليها عملهم وغادرهم ان مشروع نظير جيد الاستئصالي خطر على المصريين كما اوضح الراجل المحترم مكسيموس والدكتور رفيق حبيب