كتَّاب إيلاف

و... العراق ما زال منقوص السيادة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
1

قبل أيا م صرح أحد كبار رجال الدولة العراقية (!) في عاصمة الجمهورية الإسلامية الإيرانية أثناء لقائه كبار المسؤولين الإيرانيين في طهران إن العراق سوف يسلم من بعض مجاهدي خلق الإيرانيين الذين يثبت تورطهم في أعمال مضادة لإيران إلى السلطات الإيرانية، وعلى أثرها صرح أحد أعضاء مجلس النواب العراقي، محسوب على كتلة الائتلاف الحاكم وعضو كبير في الحزب الذي انتهت إليه رئاسة السلطة التنفيذية، إن العراق لن يسلم مجاهدي خلق إلى إيران، بل سوف يخيرهم بين الرجوع الطوعي إلى إيران أو يختارون أي دولة يرمون اللجوء إليها. لم يمر على هذين التصريحين المتناقضين ساعات حتى توجهت قوة عسكرية أمريكية لتستقر في وسط معسكر مجاهدي خلق! ماذا يعني هذا؟
في لغة السياسة يعني هذا إن القوة الأمريكية المذكورة أعلنت حمايتها لهؤلاء ضد كل محاولة لطردهم أو تسليمهم إلى إيران، وبالتالي، فإن أمر (مجاهدي خلق) هو بيد الأمريكان وليس بيد الحكومة العراقية، بل وأن أي إ جراء من هذه الحكومة يهدف إلى المساس بمجاهدي خلق بأي شكل من الأشكال كان هذا المس، هو مرفوض من القوات (المحتلة)، حتى لو صدر الأمر من أكبر مسؤول في البلد.
فهل السيادة على الأرض العراقية في مثل هذه المفارقة هي للحكومة العراقية أم للقوات (المحتلة)؟ وكيف تجرأ هذه القوات على مثل هذا التصرف بعد توقيع تلك المعاهدة التي تمنع على الأمريكان أي تصرف من دون إذن العراق؟ وهل أتخذ الأمريكان إذن الحكومة العراقية في مثل هذا التصرف الغريب؟ ولماذا لا تقوم بهذه المهمة القوات العسكرية العراقية؟ 2:
في ذروة النقاش الحامي حول الاتفاقية الأمنية العراقية الأمريكية بين مؤيد ومتحفظ ومعارض، صرح المؤيدون وفي مقدمتهم المسؤولون المتقدمون في الدولة، إن أي تأجيل أو رفض للاتفاقية سوف يترتب عليه انسحاب القوات الأمريكية من العراق فورا! ماذا يعني هذا؟
في لغة السياسة يعني إن أمن العراق النسبي الآن هو ببركة الوجود الأمريكي، وإن أي انسحاب لهذا الوجود سوف يربك المعادلة الأمنية كلها، ولذلك صار الانسحاب ا لمفاجئ مادة تهديد من قبل المصافين مع الاتفاقية وعلى رأسهم السلطة التنفيذية برموزها الكبيرة، وبالفعل كان لهذا التهديد دوره في إمضاء المعاهدة المذكورة.
السؤال هنا، إذا كان الانسحاب المفاجئ للأمريكان هو مادة تهديد للحصول على مكاسب أو تحقيق إمضاءات، أو تعجيل مطالب من قبل الطرف الفاعل في الدولة العراقية، فأين هي سيادة العراق على أرضه، وعلى مصيره، وأين هي المنجزات الأمنية للحكومة العراقية في الصميم؟
لست أعرف معنى للسيادة في مثل هذه المعادلة الغريبة، ثم أين الإدعاء بأن القوات المسلحة العراقية قادرة على ملئ الفراغ فيما إذا انسحب الأمريكان فجأة ومن دون مقدمات من العراق؟ إن كل هذه المقتربات تؤكد إن سيادة العراق على أرضه ونفطه وأمنه وسلامة شعبه ناقصة، وهي عرضة للزلزال بين عشية وضحاها. 3:
ولنكن واقعيين، ترى أي سيادة للعراق وما زال هناك قوات أمريكية على أرض العراق؟ ربما يضربون مثلا بالوجود الأمريكي في اليابان والمانيا، ولكن هذا قياس مع الفارق، فإن اليابان دولة اقتصادية عملاقة، وتتعامل مع الامريكان من مواقع قوة كثيرة، منها اقتصادها واستقرارها ورسوخ الديمقراطية فيها، وكذلك المانيا، فيما العراق ما زال يئن من وطئة الإرهاب، وما زالت الحكومة هي حكومة توافق محاصصات طائفية وعرقية، ووزارة الحوار الوطني ما زالت باقية، مما يعني إن المصالحة الوطنية ما زالت متعثرة، وإن كان تأسيس وزارة كهذه مفارقة غريبة ومثيرة للجدل حقيقة، ولكن مع كل هذا وذاك، فإن العراق اليوم ما زال محتلا، بدليل استمرار القوات الأمريكية في العراق، ولسنا ندري كم هي علاقة الامريكان بهذه العشيرة أو تلك، وكم هي علاقة الامريكان بهذا الضابط الكبير أو ذاك...
إن سيادة العراق على أرضه وحدة لا تتجزأ، إنها تعني خلو العراق من كل جندي أجنبي، وتعني خلو دوائر الدولة المهمة من كل صديق لدولة جارة! وتعني أن قرار (مجاهدي خلق) بيد الحكومة وليس بيد الأمريكان! 4 سؤال آخر يطرح، هنا، نفسه: ترى هل يخفى على المراقب المهتم بالشأن العراقي، بأن الأمريكان يملكون في داخل العراق سجونهم الخاصة، وجيشهم السري الخاص، وأمنهم الخاص؟
وهل تم تصفية كل هذه الجيوب الأمريكية السرية الخبيثة؟
أن القول بسيادة العراق الكاملة على أرضه وشعبه وما ئه وخيراته وأحزابه إدعاء ليس بسيطا، وليس سهلا، خاصة في ظل فوضى اقتصادية عارمة، وفساد مالي قيل أنه الأسوأ في العالم، كذلك بطالة مفجعة، ولا يبدو في الأفق ما يشجع على حل مشكلتها في الأمد المتوسط فضلا عن العاجل، وهل السيادة تنفصل عن كل هذه المقتربات المهمة؟
ربما الآخرون يفهمون السيادة بهذه الصورة المشوهة، وعند ذلك حتى الصومات تملك سيادتها الكاملة على أرضها وبحرها وشعبها وموزها!
يبدو إن القول بأن العراق حقق سيادته كاملة على أرضه نابع من أحد أمرين على أقل تقدير، أما من جهل سياسي بمعنى السيادة، أو من رغبة في تحقيق مصالح سياسية ذات نكهة حزبية أو شخصية، والله أعلم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المطلوب الصراحة
جمال سعيد -

خطاب الاستاذ الشابندر غير محدد فهو يتجنب التصريح بالمواقف احيانا ، فمن المنظور الوطني يفترض بالكاتب ان يدين التدخل الايراني في العراق ويشير الى جرائم هذا النظام التي دفعت منظمة مجاهدي خلق الى مغادرة بلدها واللجوء الى العراق .فنحن نريد ان نعرف على وجه التحديد موقف الشابندر من القوى الدينية الظلامية في العراق وعن التدخل الايراني ومحاولاته تدمير الشعب العراقي ؟

الى المعلق رقم واحد
حسين شكر -

الى المعلق رقم واحد.. منضمة مجاهدي خلق منضمة ارهابية في لوحة معظم دول العالم حتى امريكا التي تاؤيها لاسباب سياسية... فهي لم تهرب من الظلم ولكنها وجدت مكانا مع صدام الذي امدها بالمال والسلاح.. ولا اعرف كيف تلوم ايران لتدخلها في العراق وهي ترى عدوها الاول على الحدود.

نعم
محمد علي -

نعم مازال العراق منقوص السيادة...لان القرار بشان مجاهدي خلق لم يكن عراقيا بل ايرانيا بامتياز

الى المعلق رقم واحد
حسين شكر -

الى المعلق رقم واحد.. منضمة مجاهدي خلق منضمة ارهابية في لوحة معظم دول العالم حتى امريكا التي تاؤيها لاسباب سياسية... فهي لم تهرب من الظلم ولكنها وجدت مكانا مع صدام الذي امدها بالمال والسلاح.. ولا اعرف كيف تلوم ايران لتدخلها في العراق وهي ترى عدوها الاول على الحدود.

الى كاتب المقال
نوخذ -

حسب مقالك سيكون العراق كامل السيادة لو خضع للاملاءات الايرانية .ولا ادري لماذاتصر على تسمية ايران بالجمهورية الاسلامية !!!!مارايك ان تكون دقيقا اكثر فتسميها جمهورية ايران الشيعية ؟؟؟؟؟؟

الى كاتب المقال
نوخذ -

حسب مقالك سيكون العراق كامل السيادة لو خضع للاملاءات الايرانية .ولا ادري لماذاتصر على تسمية ايران بالجمهورية الاسلامية !!!!مارايك ان تكون دقيقا اكثر فتسميها جمهورية ايران الشيعية ؟؟؟؟؟؟

الوضع أفضل الآن !!
عراقي - كندا -

أيها الآخ الكاتب : موضوع مقالك لايستحق كل تلك الفلسفة والإطالة , لقد أشبع موضوع السيادة العراقية بحثا وتمحيصا وتفصيلا , ولكن أحب أن أقول لك بإختصار حقيقة مهمة , لعلها لاتخفى عليك وعلى بقية كتاب إيلاف أن الوضع الحالي بالعراق بمساوئه وسلبياته هو أرحم بكثير من عهد الطاغية صدام الذي أذاق هو وجلاوزته البلاد والعباد شتى صنوف القهر والظلم والإستعباد .

معلقين عجب
ناصر -

عجيب اذا كتم طائفيين الى هذه الدرجة فلماذا تقرأوون مقالات الشابندر؟لماذا كل هذا الكره لايران فقط السعودية تقول عن نفسها انها اسلامية وتعمل بالشريعةفهل نسميها مملكة سنية؟!متى ينتهي هذا الخطاب الطائفي

معلقين عجب
ناصر -

عجيب اذا كتم طائفيين الى هذه الدرجة فلماذا تقرأوون مقالات الشابندر؟لماذا كل هذا الكره لايران فقط السعودية تقول عن نفسها انها اسلامية وتعمل بالشريعةفهل نسميها مملكة سنية؟!متى ينتهي هذا الخطاب الطائفي

ياترى لو
عراقي بالمهجر -

كان علاوي على سدة الحكم هل يصبح العراق كامل السياده؟؟؟؟ الجواب للكاتب.... اذا تكلم الربيعي في ايران او غيره فكلامهم لايتعلق بالسياده.. علما ان اتفاق امريكا والعراق بشأن هؤلاء كان احد بنوده (( ان لايتم تسليم هؤلاء الى ايران بعد تسليمهم الى القوات العراقية)) وهذا عهد فيه توقيع من الطرفين ... وامريكا تعرف ان كل مسؤول له علاقه في ايران ربما يفعلها ويقوم ويسلمهم انا اكرههم جدا لكن ليس مع تسليمهم لأيران فهذا يسئ الى سمعة العراق الدولية في حقوق الأنسان العالمية لكن من حقنا ان نخيرهم مع انهم مجرمين وقتلوا من العراقيين الكثير اثناء خدمتهم لحزب البعث الفاشي ... الحمد لله سيادة العراق غير منقوصه بعد ان خرج من طوق البند السابع اما غيرها فهذا تفاهم مشترك بين الحكومة وامريكا وبكل تأكيد فهو لمصلحة الشعب العراقي والعراق.

لكتابة الموضوعية
معالي الا طرقجي -

هذه الكتابة موضوعية وهادئة وتستحق النظر فإن العراق المظلوم ناقص السيادة والادلة التي ذكرها الكاتب واقعية ومن صلب الحقيقة ، وتكليف الكاتب ا ن يعطي رايه بايران وغير ايران ليس محله في المقال ، فالمقال صحفي ،ويستند إلى فكرة واضحة ، وحقيقة لفت نظري المزايدة على بقاء القوات الامريكية في العراق من اجل الحصول على تا ييد بقائها، فهذه المزا يدة تكشف بوضوح ا ن السيادة في العراق منقوصة على حد تعبير الكاتب والله الموفق

لكتابة الموضوعية
معالي الا طرقجي -

هذه الكتابة موضوعية وهادئة وتستحق النظر فإن العراق المظلوم ناقص السيادة والادلة التي ذكرها الكاتب واقعية ومن صلب الحقيقة ، وتكليف الكاتب ا ن يعطي رايه بايران وغير ايران ليس محله في المقال ، فالمقال صحفي ،ويستند إلى فكرة واضحة ، وحقيقة لفت نظري المزايدة على بقاء القوات الامريكية في العراق من اجل الحصول على تا ييد بقائها، فهذه المزا يدة تكشف بوضوح ا ن السيادة في العراق منقوصة على حد تعبير الكاتب والله الموفق

مزيد من الادلة
salman salman -

الشواهد التي استعرضها الكاتب صحيحة ، ولكن لو يذكر اكثر لكان اقوى ، وهي شواهد تؤكد ان الامريكان موجودون في العمق ، شكرا للكتاب

الى الرقم4 نوخد
ممنوغ نوخذ -

يعني اذا كان اسمك نوخذ وسماك احدهم لانوخذ فهل يغير من حقيقتك بشيء.. ولا يبين ردك الا على حقد لاتدري انت كنهه لان(الناس اعداء ما جهلوا) وانت حتما لم تقرأ لتعرف الفرق بين التسميتين وهذا اقل ما يقال فيه علم قليل جهل كثير.اقرأ لتعرف اكثر وكلما قرأت اكثر اصبحت اقل تعصبا.وهذا هو الايمان الحقيقي.

الى الرقم4 نوخد
ممنوغ نوخذ -

يعني اذا كان اسمك نوخذ وسماك احدهم لانوخذ فهل يغير من حقيقتك بشيء.. ولا يبين ردك الا على حقد لاتدري انت كنهه لان(الناس اعداء ما جهلوا) وانت حتما لم تقرأ لتعرف الفرق بين التسميتين وهذا اقل ما يقال فيه علم قليل جهل كثير.اقرأ لتعرف اكثر وكلما قرأت اكثر اصبحت اقل تعصبا.وهذا هو الايمان الحقيقي.

لماذا
مسعود عبد الحي -

ان الغريب في الامر أن يجري معالجة موضوع شائك كالوجود الامريكي في العراق وتحشر السيادة والاستقلال خارج سياقاتها ايهما افضل ان تكون سيادتنا كاملة وغير منقوصة في ظل حرب اهلية ستندلع في حال انسحاب القوات الا مريكية ام بقاء هذه القوات حتى يترسخ مفهوم الا من الوطني والدولة الوطنية والجيش الوطني ان هنالك استحقاقات يدفعها كل بلد من دمه وماله وسيادته في سبل هدف اسمى وارسخ وهو بناءالدولة الوطنية والى الان نحن في الطريق الشاق نحو هذا الهدف العصي ووجود القوات الا مريكية ضمانة وطنية دعك من الشعارات والعواطف الجياشة فلو ان العراق استكمل مقومات بناء الدولة الوطنية فلسنا بحاجة الى وجود القوات الامريكية وغيرها لكن الا مر مازال هشاً ولم تترسخ الؤسسات الوطنية ولم تنشأ ثقافة وطنية بعد نحن في مخاض عسير السيادة والاستقلال هما الخبز وكرامة الانسان والا مان والتعلم ولولا وجود ههذه القوات لكانت الحرب الا هلية تطحن شعبناً طحناً وانت تعرف اللوحة الا جتماعية العراقية المتناثرة بتناقضاتها والكلام كثير ...مهمة الكاتب الوطني ان لايثير الزوابع وأن لا يستعير مثيرات العواطف كالسيادة والاستقلال والوطنية ويستخدمها في غير أوانها.. بل ان يقول لشعبه ان الدرب طويل وهذه استحقاقات التغيير التاريخي لايبرر ولايهادن لكنه يفسر لشعبه غوامض الامور وأن يكون طليعياً..؟ المقاومة المزعومة تتحدث عن السيادة والاستقلال وحارث الضاري والبعثيون والصدريون كيف نميز بين صدق المقصد وسوء النية فقط من خلال الخطاب المتوازن الغير مشحون بالاسئلة الساذجة والمعالجة السطحية هذه مهمة الكاتب الوطني فكر ياأخ غالب بما قلت ولاتؤوله الا في معيار الملاحظة النقدية الصافية وهنالك حد بين استرسال القلم المتوازن واسترسال الرغبة والجموح العاطفي

ايران السنه المجوس
نوخذ -

وتكمله لمقالي...اريد ان اضيف ايظا معلومه حتى لايتهمونني طائفي ان اهل السنه الايرانيين هم ايظا (فرس مجوس)ومجوسيتهم لاتقل على باقي الديانات او المذاهب تبا لهم ولكل اهل السنه والجماعه المجوس الايرانيين لانني اكره ايران المجوسيه (السنه قبل الشيعه)

من هو المقصود
زاغي المشهداني -

الكاتب ير دعلى خطاب السيد نوري المالكي رئيس الوزراء الذي صرح قبل يومين في دعايته الانتخابية ان العراق كامل السيادة، وهو في الواقع ليس كذلك ، والخروج من البند السابع مازال محل جدل ، لا ادري كيف يختلف ابناء الحكومة الواحدة في تفسير الخروج من البند السابع وكلهم من حكومةوا حدة

ايران السنه المجوس
نوخذ -

وتكمله لمقالي...اريد ان اضيف ايظا معلومه حتى لايتهمونني طائفي ان اهل السنه الايرانيين هم ايظا (فرس مجوس)ومجوسيتهم لاتقل على باقي الديانات او المذاهب تبا لهم ولكل اهل السنه والجماعه المجوس الايرانيين لانني اكره ايران المجوسيه (السنه قبل الشيعه)

الىصاحب التعليق5
اسعد -

اذا كان الوضع في العراق كما تفضلت لماذا لا تعود اليه وتحصل على حصتك من الكعكة التي يتناهشون عليها ربعك هناك ؟

انت محق
عميد النجفي -

كلامك حق وكلام السيد المالكي دعاية انتخابية

الىصاحب التعليق5
اسعد -

اذا كان الوضع في العراق كما تفضلت لماذا لا تعود اليه وتحصل على حصتك من الكعكة التي يتناهشون عليها ربعك هناك ؟

خزب عشائري
حيدر العبادي -

اعترف لك صرنا حزب عشائر و الاسلام تبخر في مسيرتنا

الى نوخذ
مدمن ايلاف الازلي -

انت لاتعرف شيئا سوى ان تكره وهذا طبيعي لانك ابن المجتمعات العربية التي لاتعرف سوى التطرف بكل شئ حتى بمشاعرها فمن اكرهه هو الاسوأ دائما ومن احبه هو الافضل دائما حتى وان كان ذلك يتعارض مع المنطق ..لايهم لانك ممكن بعد ايام قلائل يختلف منطقك المتطرف 180 درجة لتبدا بكره من احببت وحب من تكره وبنفس درجة التطرف اياها..وهذا هو الجهل المركب.. فالكره يقترن دائما بالجهل والحقد يقترن بالتخلف والاثنان يقترنون بالمرض..انصحك بأمران لاثالث لهما اما ان تتوجه الى طبيب نفسي..او تقرأ

السيادة والاحتلال!
عمو سلمان -

هذا ليس للدفاع عن منظمة مجاهدي خلق الايرانية، ولكن هؤلاء لاجئون في العراق. فاذا نُسبت لهم جرائم في العراق فيحاكمون في العراق ام جرائم دولية فيسلَمون للمحكمة الدولية. ولكن يلزم في الاثناء بقائهم منزوعي السلاح. ويترك لهم الخيار الى اين يذهبون. اما السيادة الكاملة فلها شروط حضارية ووطنية وسياسية واجتماعية وثقافية وعلاقات طيبة مع الاخوان والجيران تقوي مركز العراق وتمكنه من اتخاذ قرارت حرة تخدم مصالح الوطن . لم ولما تتوفر مثل هذه الشروط للعراق منذ نشوئه الحديث. فهو كان ولا يزال وربما لظروفه الخاصة سيبقى كذلك تحت النفوذ الاجنبي بصورة مباشرة او غير مباشرة لامد آخر قصير او طويل حسب ظروفه والظروف الدولية. وهذه ليست صفة العراق وحده بل هي صفة الغالبية من أنظمة المنطقة من ضمنها اسرائيل.

الى نوخذ
مدمن ايلاف الازلي -

انت لاتعرف شيئا سوى ان تكره وهذا طبيعي لانك ابن المجتمعات العربية التي لاتعرف سوى التطرف بكل شئ حتى بمشاعرها فمن اكرهه هو الاسوأ دائما ومن احبه هو الافضل دائما حتى وان كان ذلك يتعارض مع المنطق ..لايهم لانك ممكن بعد ايام قلائل يختلف منطقك المتطرف 180 درجة لتبدا بكره من احببت وحب من تكره وبنفس درجة التطرف اياها..وهذا هو الجهل المركب.. فالكره يقترن دائما بالجهل والحقد يقترن بالتخلف والاثنان يقترنون بالمرض..انصحك بأمران لاثالث لهما اما ان تتوجه الى طبيب نفسي..او تقرأ

اعطوهم للسعوديه
احفاد البابليين -

لانريد توترات بين دول الجوار والعراق ابن الحفرة ادخلنا بمتاهات وحروب وكراهيه ليست فقط بين الحكومات بل بين الشعوب وهؤلاء بنظرنا اعداء للعراق وهم ايظا من الفرس المجوس واهل السنه الايرانيين ايظا فرس مجوس ونتمنى من الاردن او السعوديه او مصر او اي بلد عربي عنده توترات او كراهيه عمياء مع ايران عليه ان ياخذهم كورقه ضغط وهؤلاء هديه من الشعب العراقي للشعب السعودي او الاردني والهديه لاترد ولاتعطى

اعطوهم للسعوديه
احفاد البابليين -

لانريد توترات بين دول الجوار والعراق ابن الحفرة ادخلنا بمتاهات وحروب وكراهيه ليست فقط بين الحكومات بل بين الشعوب وهؤلاء بنظرنا اعداء للعراق وهم ايظا من الفرس المجوس واهل السنه الايرانيين ايظا فرس مجوس ونتمنى من الاردن او السعوديه او مصر او اي بلد عربي عنده توترات او كراهيه عمياء مع ايران عليه ان ياخذهم كورقه ضغط وهؤلاء هديه من الشعب العراقي للشعب السعودي او الاردني والهديه لاترد ولاتعطى