ثلاث مراحل في خطاب رئيس الوزراء العراقي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
منذ أن تولى السيد نوري المالكي رئاسة الحكومة العراقية وحتى كتابة هذا المقال كنت وما زلت اتابع خطابه، ولذلك اسباب عديدة، منها بحكم كوني كاتبا عراقيِّا، ومنها لمعرفتي الشخصية به، ومنها لانه رئيس وزراء العراق، وتاليا، هو المسؤول عن مصير بلدي وشعبي، وضمنا مصيري كأي مواطن عراقي، وكنت وما زلت اعتقد أن خطاب السيد المالكي يفتقد إلى الدقة والعلمية، وأنه كثيرا ما يتسم بالاستعجال والاستنتاجات المبالغ فيها، فضلا عن افتقاد الخطاب الى رؤية سياسية واضحة مبرمجة، وقد أشرت إلى بعضها في نقدي لخطابه أكثر من مرّة في موقع إيلاف ومواقع أخرى، كما أشرت بذلك أثناء الكثير من اللقاءات العراقية التي تحصل هنا وهناك، بمناسبة أو غير مناسبة.
لا أريد أن اعيد بعض هذه الاستنتاجات المُستعجلة في هذه المقالة السريعة، ولكني أريد أن استعرض مراحل خطاب رئيس الوزراء منذ توليه المسؤولية قبل أربع سنوات تقريبا وحد هذه اللحظة...
استطيع أن اسمي المرحلة الاولى من خطاب السيد رئيس الوزراء بانها مرحلة الخطاب الوثوقي القوي، وكان محوره تحقيق الامن والا ستقرار، وإنجاز مشروع الحكومة الوطنية، فضلا عن تبشير الشعب العراقي بعهد الإعمار والازدهار والبناء، بل كان قد وعد الشعب بأن (لا عاطل سنة 2009) وذلك في خطابه الدعائي في الانتخابات البلدية الاخيرة،كذلك التبشير بعهد (تفكيك) المحاصصة الطائفية في الوزارات والدوائر الحكومية.
المرحلة الثانية استطيع أن أسميها مرحلة خطاب الشكوى والتبرّم، فعندما اتضح أن الامن هش في جوهره، بل أن البلد مهدد بالانهيار أمنيا، وأن حكومة (الوحدة الوطنية) إدعاء لا أكثر، والاّ أي معنى لهذه (الوحدة)، والعلاقة بين رئيس الوزراء ووزير الداخلية وصل بها التوتر والتشنج والخلاف إلى حد القطيعة والتهديدات المبطنة والعلنية؟! ثم لم يتحقق شي ء من تلك الوعود الكبيرة، فالبطالة استمرت بعد عام الوعد، والمحاصصة الطائفية في الدوائر والوظائف حتى على مستوى السلك الدبلوماسي ما زالت هي الفيصل، والا عمار ما زال حلما... عندما اتضح كل ذلك بدا خطاب السيد رئيس الوزراء بالانتقال من الوثوقية ألى الشكوى، فقد تهجم على البرلمان بشكل واضح، واتهمه بالخيانة الشعبية، كما أنه تهجم على بعض رفاق دربه بالامس، ووجه لهم تهمة تعطيل برنامجه الاعماري، بل وتهجم على طاقم حكومته بشكل و آخر، كل ذلك في خطاب يتسم بالشكوى! الشكوى المرّة، سواء في خطابه لبعض العشائر أو في خطاباته العامة بمناسبة و أخرى.
تصاعدت حدة التفجيرات، وتزايدت فضائح الاختلاس، واشتدت معاناة الناس، وتتابعت حدة الخلافات مع الكثير من الانظمة المجاورة، وتكثّرت محاولات التغطية على مجرمي الاعتداء على المال العام، وناهبي أموال الشعب وعلى يد كبار المسؤولين ومن ذوي العلاقة الروحية والتاريخية بأكبر مسؤول في السلطة التنفيذية، فكان من الواجب أن يغير السيد رئيس الوزراء نكهة خطابه...
ما هي النكهة الجديدة لخطاب السيد رئيس الوزراء العراقي في مرحلته الاخيرة؟
أستطيع أن اسميه خطاب الصمت...
لقد اختفت نبرة الوثوقية والتبشير، لان لا وثوقية حقيقية، ولا تبشير وجد مصداقيته على الأرض،، وقد اختفت نبرة الشكوى، لان مفردات الشكوى حُسبت لصالح الدعاية الانتخابية، وليست هناك منطقة وسطى بين الوثوقوية والشكوى، فليس للسيد رئيس الوزراء سوى الصمت!
خطاب الصمت بالنسبة للسيد رئيس الوزراء لا يعني الامتناع عن الكلام، بل يعني فقدان المادة المحورية للكلام، التي تتصل بكونه رئيس حكومة، فيجب أن يقدم شيئا لشعبه، خاصة والشعب يعاني من مشاكل كبيرة، تتصل مباشرة بمصيره الحياتي بكل معنى الكلمة، ا منيا وا قتصاديا وا جتماعيا وتربويا وسياسيا!
نعم، هناك مستجّد ربما يستغله السيد رئيس الوزراء في خطابه الآتي، إنه المستجد الذي يمكن أن يتحول إلى مادة دسمة في الخطاب، ما يشاع في الشارع العراقي عن إمكان (عودة البعث والبعثيين) إلى الحكم في العراق، فقد خطب قبل أيام يطالب العراقيين أن لا يدلوا باصواتهم للبعثيين! وهو خطاب بائس جدا، بل خطاب يصب لصالح البعث والبعثيين من دون ان يشعر للاسف الشديد، ويشكل الخطاب الجديد هذا دليلا مُضافا على أن السيد رئيس الوزراء ما زال في مهد التكتيك السياسي، ولم يمهر لعبة الكلام ولا لعبة الافكار، ولكن لعل هذه النكهة من الخطاب ربما لا تصمد طويلا...
لماذا؟
ترى منْ الذي مكّن البعث والبعثيين من هذه (الامكانية) خاصة وإن الشعب العراقي له موقف صا رم تجاه البعث والبعثيين؟ ومن هو المسؤول عن زج مئات (البعثيين) في الداخلية والدفاع؟
فهل نستطيع أن نقول عن الخطاب الجديد للسيد رئيس الوزراء بانه يشكل مرحلة جديدة، وأن مرا حل أخرى تنتظره؟
ونحن ننتظر أيضا!
التعليقات
ما ينبغي عليه
محمد -اؤيد بكل ما قاله الشابندر ولكن على الاخ الشابندر ان يعطي الحلول ما ينبغي ان يكون خطاب المالكي يرجى مقال اخر لتوضيح ذلك
ما ينبغي عليه
محمد -اؤيد بكل ما قاله الشابندر ولكن على الاخ الشابندر ان يعطي الحلول ما ينبغي ان يكون خطاب المالكي يرجى مقال اخر لتوضيح ذلك
العراق - ناصرية
أبو محيسن -مقالة الأستاذ الشابندر تفي ببعض أغراض ربما لا تتعلق بالسياسة، بل بصنعة الخطاب، الذي يشهد تحولاته ليس في علم أنسنة الخطابة وتلاوينها، ومن ثم إطلاقه للمخيلة الجماهيرية، بل وأيضاً ما وراء الخطاب من تواتر عقلي ونفسي يمكن أن يكون نتاج الخلافات بين أحزاب الحكومة الحالية .لقد كان الموقف ولا يزال من قبل أغلبية الناس هو الرفض للدكتاتورية وحزبها السابق، بل وكذلك وهذا ما نراه إن الناس بالرغم من الشبع والتضخم الطبيعي والحرية التي تتمع بها من خلال إنتهاء سطوة القائد الحاكم والحزب القائدـ، إلا إن مجموعة العوامل المحيطة بعناصر السلطة الحالية بما فيهم رؤساء الكتل والتحالفات التي أقاموها ويطبخون لولائمها تكشف عن الوعي المتدني لهؤلاء الأقطاب، فبدلا من تقييم المرحلة السابقة أي بعد رحيل الدكتاتورية، ذهبوا لإعطاء مبررات للماضي وجرائمه وطغيانه، هذا يعني إن العقلية الدينية الوطنية والقومية المتطرفة والمشبعة بالأفكار اليمينية أفرزت بديل أكثر تخلفاً من الماضي والحاضر. فجماعة النظام المنهار وعلى رأسهم بقايا البعث لا يحتاجون إلى عودة ما دامت سياستهم التي قامت وتقوم على التفجيرات والقبضايات ومحاربة حرية المواطن هي التي تطبق. لقد خسر رؤساء الوزرات السابقون الجولة على صعيد التغيير، ولكنهم ربحوا البعض منها على صعيد محاربة الإرهاب وفلول الماضي. والجميع تنكروا للآلاف من المعارضين الذين يعيشون في المنافي الواسعة، بحيث أصبح وضع المنفي في زمان النظام الدكتاتوري السابق يتشابه ووضع من خدم الدكتاتور. إن الخطاب وكما قلت في بعض منعطفاته هو شكوى الخطأ والخلل، أو شكوى قصور الرؤية في مجالات معرفةالحقيقة ومحاولة تحجيبها. فرؤساء الأحزاب والقوائم الإنتخابية يحلمون بإن الماضي قد تم كنسه من العقل السلطوي ولم ينتبهوا إنهم مهدوا لعودة منهج خطير يتمثل ببقاء خطاب العنهجية الوطنية والقومية يمليء أدمغتهم.
العراق - ناصرية
أبو محيسن -مقالة الأستاذ الشابندر تفي ببعض أغراض ربما لا تتعلق بالسياسة، بل بصنعة الخطاب، الذي يشهد تحولاته ليس في علم أنسنة الخطابة وتلاوينها، ومن ثم إطلاقه للمخيلة الجماهيرية، بل وأيضاً ما وراء الخطاب من تواتر عقلي ونفسي يمكن أن يكون نتاج الخلافات بين أحزاب الحكومة الحالية .لقد كان الموقف ولا يزال من قبل أغلبية الناس هو الرفض للدكتاتورية وحزبها السابق، بل وكذلك وهذا ما نراه إن الناس بالرغم من الشبع والتضخم الطبيعي والحرية التي تتمع بها من خلال إنتهاء سطوة القائد الحاكم والحزب القائدـ، إلا إن مجموعة العوامل المحيطة بعناصر السلطة الحالية بما فيهم رؤساء الكتل والتحالفات التي أقاموها ويطبخون لولائمها تكشف عن الوعي المتدني لهؤلاء الأقطاب، فبدلا من تقييم المرحلة السابقة أي بعد رحيل الدكتاتورية، ذهبوا لإعطاء مبررات للماضي وجرائمه وطغيانه، هذا يعني إن العقلية الدينية الوطنية والقومية المتطرفة والمشبعة بالأفكار اليمينية أفرزت بديل أكثر تخلفاً من الماضي والحاضر. فجماعة النظام المنهار وعلى رأسهم بقايا البعث لا يحتاجون إلى عودة ما دامت سياستهم التي قامت وتقوم على التفجيرات والقبضايات ومحاربة حرية المواطن هي التي تطبق. لقد خسر رؤساء الوزرات السابقون الجولة على صعيد التغيير، ولكنهم ربحوا البعض منها على صعيد محاربة الإرهاب وفلول الماضي. والجميع تنكروا للآلاف من المعارضين الذين يعيشون في المنافي الواسعة، بحيث أصبح وضع المنفي في زمان النظام الدكتاتوري السابق يتشابه ووضع من خدم الدكتاتور. إن الخطاب وكما قلت في بعض منعطفاته هو شكوى الخطأ والخلل، أو شكوى قصور الرؤية في مجالات معرفةالحقيقة ومحاولة تحجيبها. فرؤساء الأحزاب والقوائم الإنتخابية يحلمون بإن الماضي قد تم كنسه من العقل السلطوي ولم ينتبهوا إنهم مهدوا لعودة منهج خطير يتمثل ببقاء خطاب العنهجية الوطنية والقومية يمليء أدمغتهم.
الماكي الى أين؟
د.عبد الجبار العبيدي -خطاب واقعي محايد يستحق التأمل.لم يعد اليوم في حساب الناس والزمن بعث وبعثيين ،واسلام واسلاميين،واشتراك واشتراكيين.بل بعد اليوم للحق والعدالة منفذين ،فهل من جاؤا بعد 2003 كانوا من الواعدين؟الوطن وبعثرته عند فاقدي الضمائر ،والشعب عند المستغلين وناهبي قوته وحقه هو اليوم من المتحدثين.فلا حقوقنا رجعت ولا قيمنا ترسخت ، ولاسيادتنا احتُرمت، ولا اعراضنا حُفظت، ولا خطاببا صدقت ،فعلى ماذا يتحدث السيدالمالكي وقد كتبت له الف كلمة ولا من جواب،وحين احس المالكي اليوم بالابتعاد عن الهدف اتجه نحو حماية الاخرين خوفا من المصير. وهو الذي قال لادولة الا دولة القانون .حكاية بحاجة الى تحليل من المالكي نفسه قبل الاخرين.أنني ارى النهاية للمالكي كمتأمل بعيني قبل الاخرين،فهل سيراها هو؟ قبلي وقبل الاخرين؟أتمنى ذلك.
الماكي الى أين؟
د.عبد الجبار العبيدي -خطاب واقعي محايد يستحق التأمل.لم يعد اليوم في حساب الناس والزمن بعث وبعثيين ،واسلام واسلاميين،واشتراك واشتراكيين.بل بعد اليوم للحق والعدالة منفذين ،فهل من جاؤا بعد 2003 كانوا من الواعدين؟الوطن وبعثرته عند فاقدي الضمائر ،والشعب عند المستغلين وناهبي قوته وحقه هو اليوم من المتحدثين.فلا حقوقنا رجعت ولا قيمنا ترسخت ، ولاسيادتنا احتُرمت، ولا اعراضنا حُفظت، ولا خطاببا صدقت ،فعلى ماذا يتحدث السيدالمالكي وقد كتبت له الف كلمة ولا من جواب،وحين احس المالكي اليوم بالابتعاد عن الهدف اتجه نحو حماية الاخرين خوفا من المصير. وهو الذي قال لادولة الا دولة القانون .حكاية بحاجة الى تحليل من المالكي نفسه قبل الاخرين.أنني ارى النهاية للمالكي كمتأمل بعيني قبل الاخرين،فهل سيراها هو؟ قبلي وقبل الاخرين؟أتمنى ذلك.
ماهو البديل المناسب?
سلام محمد حسن -هل يمكن للاستاذ غالب ان يقول لنا ما هو البديل المناسب لخطاب نوري المالكي? هل هو خطاب علاوي و المطلك? ام خطاب الحكيم و الصدر? ام خطاب الضاري و ابو الثلج? ارجو ان نكون واقعيين في انتقاد رئيس الوزراء و في هذا الظرف الذي يقف فيه العراق في حرب معلنة و عدوانية من قبل ايران و سورية ودول الخليج..
ماهو البديل المناسب?
سلام محمد حسن -هل يمكن للاستاذ غالب ان يقول لنا ما هو البديل المناسب لخطاب نوري المالكي? هل هو خطاب علاوي و المطلك? ام خطاب الحكيم و الصدر? ام خطاب الضاري و ابو الثلج? ارجو ان نكون واقعيين في انتقاد رئيس الوزراء و في هذا الظرف الذي يقف فيه العراق في حرب معلنة و عدوانية من قبل ايران و سورية ودول الخليج..
مَن الأشرف؟؟
فادي أنس -والله العظيم على الرغم من أنقيادهم لدكتاتورية صدام التي أوصلتنا ألى ما نحن عليه من سوء الحال, فالبعثيين أشرف منكم بألف مره ياحكومة أحزاب الأسلام السياسي وأشرف ممن يطبل لكم كذلك...شكرا لأيلاف
مَن الأشرف؟؟
فادي أنس -والله العظيم على الرغم من أنقيادهم لدكتاتورية صدام التي أوصلتنا ألى ما نحن عليه من سوء الحال, فالبعثيين أشرف منكم بألف مره ياحكومة أحزاب الأسلام السياسي وأشرف ممن يطبل لكم كذلك...شكرا لأيلاف
مشكله
سالم -الاخ الكاتب اني من المتابعين الى انتقاداتك للسيد المالكي واني ايضا اقدر امكانياتك الادبيه ومع احترامي الكثير لشخصك فانك عندما تكتب عن المالكي يبدو لي انك تتاثر بمواقفك الشخصيه منه ولا تكتب عنه بحياديه تامه. ان اي متابع للشأن العراقي يلاحظ الصعوبات التي يتعرض لها المالكي من قبل كل السياسين المحيطين به وخير مثال ما اوردته عن وزير الداخليه الذي يرى نفسه حكومه في داخل حكومه. ان البرلمان وكثير من المشتركين في العمليه السياسيه يبدو ان لاهم لهم سوى تقويض عمل حكومه المالكي لاعتبارات اهمها اعتبار اي نجاح هو نجاح شخصي للمالكي وللاسف اقولها ان هذا ايضا ينطبق عليك. اني لم ارى او اسمع الا القليل للاصوات التي تبتقد من اجل تطوير العمل السياسي والفني للحكومه
مشكله
سالم -الاخ الكاتب اني من المتابعين الى انتقاداتك للسيد المالكي واني ايضا اقدر امكانياتك الادبيه ومع احترامي الكثير لشخصك فانك عندما تكتب عن المالكي يبدو لي انك تتاثر بمواقفك الشخصيه منه ولا تكتب عنه بحياديه تامه. ان اي متابع للشأن العراقي يلاحظ الصعوبات التي يتعرض لها المالكي من قبل كل السياسين المحيطين به وخير مثال ما اوردته عن وزير الداخليه الذي يرى نفسه حكومه في داخل حكومه. ان البرلمان وكثير من المشتركين في العمليه السياسيه يبدو ان لاهم لهم سوى تقويض عمل حكومه المالكي لاعتبارات اهمها اعتبار اي نجاح هو نجاح شخصي للمالكي وللاسف اقولها ان هذا ايضا ينطبق عليك. اني لم ارى او اسمع الا القليل للاصوات التي تبتقد من اجل تطوير العمل السياسي والفني للحكومه
ماهكذا خطاب السياسيي
سعاد -والمالكي مقبل على انتخابات وكونه سياسي وطني فعلية ان ينفتح على جميع مكونات الشعب وبالاخص المثقفين و لا يعتمد على المحيطين به اصحاب الفكر القديم ايام معاناه حقبة السبعينات والتى انتهى رموزها واصبحت حقبة بالية عرفنا منها السلبيا والايجابيات فالشعب منفتح على كافة التوجهات وحتى البعثيين فخطاب المالكي عباره عن خطاب طوبائي يفتقد للعلمية فاذا اختار الشعب البعثيين للعوده فهل يمكل لمجلس النواب رفض الارادة الشعبيه الحقيقة لقد صدمنا من خطاب المالكي الاخير وجعلنا نتردد في اختياره كون افكاره اقصائية وتعتمد على الضن في تقدير الامور والاندفاع الاخير دلل على طائفية فبدل دولة القانون اصبحت كتلة المرجعيه وهذا توجه خطير وانزلاق للمجهول الاولى به التوجه بخطاب معتدل يفهم منه المصالحه لا الاقصاء
ماهكذا خطاب السياسيي
سعاد -والمالكي مقبل على انتخابات وكونه سياسي وطني فعلية ان ينفتح على جميع مكونات الشعب وبالاخص المثقفين و لا يعتمد على المحيطين به اصحاب الفكر القديم ايام معاناه حقبة السبعينات والتى انتهى رموزها واصبحت حقبة بالية عرفنا منها السلبيا والايجابيات فالشعب منفتح على كافة التوجهات وحتى البعثيين فخطاب المالكي عباره عن خطاب طوبائي يفتقد للعلمية فاذا اختار الشعب البعثيين للعوده فهل يمكل لمجلس النواب رفض الارادة الشعبيه الحقيقة لقد صدمنا من خطاب المالكي الاخير وجعلنا نتردد في اختياره كون افكاره اقصائية وتعتمد على الضن في تقدير الامور والاندفاع الاخير دلل على طائفية فبدل دولة القانون اصبحت كتلة المرجعيه وهذا توجه خطير وانزلاق للمجهول الاولى به التوجه بخطاب معتدل يفهم منه المصالحه لا الاقصاء
انه الزمن الاغبر
الطبيب الكرخي -اولا رئس وزرائك المنصب هذا هو رئيس منصب جعلته الصدفه الغبيه رئيس وزراء وهو الشخص العادي الذي لايمتلك اي مؤهل ولاخبره ولاتجربه ولا اي تحصيل اكاديمي ولا اي ولا يجيد اي لغه ولا اي معرفه بسيطه في السياسه فتأريخهم منحصر مابين الحسينيات ومناسبات الدينيه ومن ثم من اين يجلب اي انسان الثقافه او الخبره هل تأتيه من السماء ومن ثم من هو حزب الدعوه وهل نستطيع ان نقارنه مع الاحزاب الاخرى الحضاريه وصاحبة فلسفات متقدمه ..رئيس وزرائك بائس جدا حتى في خطاباته المكتوبه له والتي لم تعد هذه الخطابات الكارتونيه تنفع في هذا الزمن الاغبر الذي جعل الملالي والاميين واصحاب الشهادات المزوره مستوزرون ومدراء ورؤساء وزراء وسيكتب التاريخ هذا العار الذي لحق في العراق واقسم بكل الاديان السماويه لو سالت السيد رئيس وزرائك عن معنى السياسه فلن يأتيك الرد مطلقا ...انه الزمن الاغبر
انه الزمن الاغبر
الطبيب الكرخي -اولا رئس وزرائك المنصب هذا هو رئيس منصب جعلته الصدفه الغبيه رئيس وزراء وهو الشخص العادي الذي لايمتلك اي مؤهل ولاخبره ولاتجربه ولا اي تحصيل اكاديمي ولا اي ولا يجيد اي لغه ولا اي معرفه بسيطه في السياسه فتأريخهم منحصر مابين الحسينيات ومناسبات الدينيه ومن ثم من اين يجلب اي انسان الثقافه او الخبره هل تأتيه من السماء ومن ثم من هو حزب الدعوه وهل نستطيع ان نقارنه مع الاحزاب الاخرى الحضاريه وصاحبة فلسفات متقدمه ..رئيس وزرائك بائس جدا حتى في خطاباته المكتوبه له والتي لم تعد هذه الخطابات الكارتونيه تنفع في هذا الزمن الاغبر الذي جعل الملالي والاميين واصحاب الشهادات المزوره مستوزرون ومدراء ورؤساء وزراء وسيكتب التاريخ هذا العار الذي لحق في العراق واقسم بكل الاديان السماويه لو سالت السيد رئيس وزرائك عن معنى السياسه فلن يأتيك الرد مطلقا ...انه الزمن الاغبر
مقارنة
امير بك -عمل نجاد الى التقرب من الفقراء والمهمشين ولبس لباسهم وعاش بمستوى معيشتهم ولم يخش الاالله وبني البيت من الاساس لامن اعلاه وكذلك الحال مع حزب العدالة والتنمية فقد قدموا خيرة انصارهم في البلديات كانوا يكنسون الشوارع بايدهم ويذهبون الى القرى النائية يتوسدون صخور الجبال وذهب شيوخهم حتى الى المباغي في استنبول يقنعون المومسات في ان عزتهن في الحشمة والوقار ويجولون في جالياتهم الكبيرة في اوربا يفتشون عن مشاكلهم وينصرون ويتكفون فقراؤهم ويعينون تلاميذهم ويبنون المدارس الداخلية ويفتشون عن القادة واهل الكفائة والاخلاص وبغض النظر ان كانوا من حزب العدالة او من غير حزب العدالة وحاربوا الفساد والمافيات في تركيا والتي جعلت من تركيا وقتها افسد من العراق يحاربون كل ذلك الفساد بافعالهم ونزاهتهم لابتصارعهم وتنافسهم على المغانم فاحبهم الناس واتمنوهم على مدخراهم فانشؤوا البنوك وبنوا المؤسسات الاقتصادية والتي جعلت من تركيا وفي قرابة سبعة اعوام ان تصبح من بين العشرين دولة التي تعتبر القمة من حيث الاقتصاد وارتفت الليرة التركية الى مستويات لم تحضى بها منذ قيام الدولة التركية الحالية وتقدمت تركيا وتحولت الى مصاف الدول الاوربية الغربية صناعة وزراعة ومالا وسياسة وامنا وهي التي لاتمتلك مايمتلكه العراق من موارد فاحبهم الناس وطغى الحجاب على السفور ورجعت ابنة كول من الولايات المتحدة بعد اكمال دراستها لتجد العمل الشريف بعد ان تم طردها من الجامعة في تركيا لانها ترتدي الحجاب وهو رئيس للوزراء اما نجاد فقد جعل كل همه بعد فوزه الاول بالانتخابات منصبا على الفقراء والاهتمام بقراهم وحل مشاكلهم فهو في كل اسبوع ينتقل وينقل الحكومة معه ليحل مشاكلهم فوريا واعفى عشرين الف من المدراء العامين من انصار تيار الاصلاح المفسدين فتقدم الناس لانتخابه بالملايين ورغم حالة التشويه التشكيك والحرب التي تعرض لها نجاد والتي رايناها راي العين اما قادة الحركات الاسلامية في العراق وبعد ان وضعت لهم وسادة الحكم فاول شيئ فعلوه هو السيطرة على البنايات في المناطق المهمة ورفعوا عليها اعلامهم وارادوا بناء البيت من اعلاه لا من اساسه وسكنوا المنطقة الخضراء يتنعمون بالمرتبات التي ليس لها نظير والكهرباء والخدمات و التي لايراها شعبهم المذبوح في الطرقات حتى بالاحلام واحاطوا انفسهم بجيش جرار من المتزلفين والمنافقين
مقارنة
امير بك -عمل نجاد الى التقرب من الفقراء والمهمشين ولبس لباسهم وعاش بمستوى معيشتهم ولم يخش الاالله وبني البيت من الاساس لامن اعلاه وكذلك الحال مع حزب العدالة والتنمية فقد قدموا خيرة انصارهم في البلديات كانوا يكنسون الشوارع بايدهم ويذهبون الى القرى النائية يتوسدون صخور الجبال وذهب شيوخهم حتى الى المباغي في استنبول يقنعون المومسات في ان عزتهن في الحشمة والوقار ويجولون في جالياتهم الكبيرة في اوربا يفتشون عن مشاكلهم وينصرون ويتكفون فقراؤهم ويعينون تلاميذهم ويبنون المدارس الداخلية ويفتشون عن القادة واهل الكفائة والاخلاص وبغض النظر ان كانوا من حزب العدالة او من غير حزب العدالة وحاربوا الفساد والمافيات في تركيا والتي جعلت من تركيا وقتها افسد من العراق يحاربون كل ذلك الفساد بافعالهم ونزاهتهم لابتصارعهم وتنافسهم على المغانم فاحبهم الناس واتمنوهم على مدخراهم فانشؤوا البنوك وبنوا المؤسسات الاقتصادية والتي جعلت من تركيا وفي قرابة سبعة اعوام ان تصبح من بين العشرين دولة التي تعتبر القمة من حيث الاقتصاد وارتفت الليرة التركية الى مستويات لم تحضى بها منذ قيام الدولة التركية الحالية وتقدمت تركيا وتحولت الى مصاف الدول الاوربية الغربية صناعة وزراعة ومالا وسياسة وامنا وهي التي لاتمتلك مايمتلكه العراق من موارد فاحبهم الناس وطغى الحجاب على السفور ورجعت ابنة كول من الولايات المتحدة بعد اكمال دراستها لتجد العمل الشريف بعد ان تم طردها من الجامعة في تركيا لانها ترتدي الحجاب وهو رئيس للوزراء اما نجاد فقد جعل كل همه بعد فوزه الاول بالانتخابات منصبا على الفقراء والاهتمام بقراهم وحل مشاكلهم فهو في كل اسبوع ينتقل وينقل الحكومة معه ليحل مشاكلهم فوريا واعفى عشرين الف من المدراء العامين من انصار تيار الاصلاح المفسدين فتقدم الناس لانتخابه بالملايين ورغم حالة التشويه التشكيك والحرب التي تعرض لها نجاد والتي رايناها راي العين اما قادة الحركات الاسلامية في العراق وبعد ان وضعت لهم وسادة الحكم فاول شيئ فعلوه هو السيطرة على البنايات في المناطق المهمة ورفعوا عليها اعلامهم وارادوا بناء البيت من اعلاه لا من اساسه وسكنوا المنطقة الخضراء يتنعمون بالمرتبات التي ليس لها نظير والكهرباء والخدمات و التي لايراها شعبهم المذبوح في الطرقات حتى بالاحلام واحاطوا انفسهم بجيش جرار من المتزلفين والمنافقين
لعن الله الاحتلال
وجدي -دول الاحتلال وخلال التاريخ الطويل المخزي للاحتلالات وما يترتب عليها من تدمير وكوارث للدول المحتله تصر دول الاحتلال بتنصيب حكومات فاسده ومن غير المتعلمين وعديموا الثقافه والحس الوطني ومن حديثوا النعمه ومن الحثالات وهذا ما حصل بالعراق الان وايضا يذكري بالثوره الكوبيه العظيمه التي كسرت روؤس حكومة الاحتلال المنصبه انذاك وتم طردها من كوبا وهي تطابق تشابه بالضبط الحكومات المنصبه كحكومة الاحتلال الفاسده الموجوده الان وشتان مابين الثوره الكوبيه وثورة طويريج وفي العراق حدث الاتعس بأن الاحتلال ركز بعنايه فائقه على اختيار حكومه من اقزام المعارضه المزعومه الا وهي الحكومه الدينيه المتخلفه التابعه للولي .......هذا من جهه ومن جهه اخرى ضحالة الاحزاب المشاركه بالعمليه .....المسماة سياسيه وهم عباره عن مجاميع من المرتزقه والملالي ..اما الجنيرال المالكي فهو لايملك اي شيىء مطلقا وما اثبتته الايام هم ان هذه .....التي نصبت على رؤوسنا لاتصلح لقيادة روضة اطفال ..
لعن الله الاحتلال
وجدي -دول الاحتلال وخلال التاريخ الطويل المخزي للاحتلالات وما يترتب عليها من تدمير وكوارث للدول المحتله تصر دول الاحتلال بتنصيب حكومات فاسده ومن غير المتعلمين وعديموا الثقافه والحس الوطني ومن حديثوا النعمه ومن الحثالات وهذا ما حصل بالعراق الان وايضا يذكري بالثوره الكوبيه العظيمه التي كسرت روؤس حكومة الاحتلال المنصبه انذاك وتم طردها من كوبا وهي تطابق تشابه بالضبط الحكومات المنصبه كحكومة الاحتلال الفاسده الموجوده الان وشتان مابين الثوره الكوبيه وثورة طويريج وفي العراق حدث الاتعس بأن الاحتلال ركز بعنايه فائقه على اختيار حكومه من اقزام المعارضه المزعومه الا وهي الحكومه الدينيه المتخلفه التابعه للولي .......هذا من جهه ومن جهه اخرى ضحالة الاحزاب المشاركه بالعمليه .....المسماة سياسيه وهم عباره عن مجاميع من المرتزقه والملالي ..اما الجنيرال المالكي فهو لايملك اي شيىء مطلقا وما اثبتته الايام هم ان هذه .....التي نصبت على رؤوسنا لاتصلح لقيادة روضة اطفال ..
الزمن الغابر
ابن الفرات -السيد المالكي والمجموعة المحيطه به من مستشارين يقال انهم اكثر من 80 مستشار بمنصب وزير لم يتمكنوا من التخلص من العقد السابقه ولم يتمكنوا من احتواء العراقيين ونزع رداء الطائفيه والكراهيه وبدلا من ذلك بعد ان اصبحوا المسؤولين عن هذا الوطن والشعب ان يجعلوا الخطاب وطنيا وان الوطن للجميع ويستفيدوا من دروس الماضي ومن اخطاء الطاغية صدام وزمرته. بدلا من ذلك بقى تفكيرهم مرهون بالماضي ومرهون باجنده ايرانية لم يتمنكنوا التخلص منها واجراء ما يسمى مصالحه حقيقية بين جميع مكونات الشعب العراقي هذا الفسيفساء الذي صنع الحضارت. بقى السيد المالكي حبيس الافكار الباليه ولا زال، اذا كان البعث سيئا فان الشعب لا يمكنهم من العوده الى الحكم، صدام الدكتاتور كان حازما وقاسيا واستطاع بزمن قياسي اعادة الكهربا والبنزين واعمار ما دمره العدوان الامريكي سنة 1991. السيد المالكي لا يجراء على ذكر ايران بالسوء رغم ان اغلب ما يعانيه العراق الان هو بسبب الشر القادم من ايران الفارسيه. ايران اصبحت دوله راعية للارهاب بالمنطقة بعد الكيان الصهيوني فهي تدعم القاعدة وتدعم فرق الموت وعناصرها واحبابها هم من فجروا واشعلوا الفتنه الطائفيه التي عصفت بالنسيج العراقي . المتفجرات التي استخدمت في الاربعاء والاحد الاجراميين يقال انها من صنع ايران . قطع المياه عن الاهل بالجنوب . لجوء المجرمين والقتلة الى ايران ولم نسمع من السيد المالكي مطالبته بتسليم قتلة حراس مصرف الزويه. المالكي فشل لانه كان رهينة جماعة الحكيم ومجرد انه لم ينتمي الى الائتلاف الشيعي يراد الاطاحه به . المالكي كان باستطاعته كسب قلوب الملايين لو كافح الفساد الذي يقوم به جماعته او اطلاق سراح الابرياء وهم عشرات الاف الذين لم توجه اليهم اية تهمه. السيد المالكي حرق جميع اوراقه بسبب فشله في تقديم اي شي للمواطنين . الشعب يجب ان يقاطع الانتخابات القادمه لانهم نفس الشخوص الفاشله .
الزمن الغابر
ابن الفرات -السيد المالكي والمجموعة المحيطه به من مستشارين يقال انهم اكثر من 80 مستشار بمنصب وزير لم يتمكنوا من التخلص من العقد السابقه ولم يتمكنوا من احتواء العراقيين ونزع رداء الطائفيه والكراهيه وبدلا من ذلك بعد ان اصبحوا المسؤولين عن هذا الوطن والشعب ان يجعلوا الخطاب وطنيا وان الوطن للجميع ويستفيدوا من دروس الماضي ومن اخطاء الطاغية صدام وزمرته. بدلا من ذلك بقى تفكيرهم مرهون بالماضي ومرهون باجنده ايرانية لم يتمنكنوا التخلص منها واجراء ما يسمى مصالحه حقيقية بين جميع مكونات الشعب العراقي هذا الفسيفساء الذي صنع الحضارت. بقى السيد المالكي حبيس الافكار الباليه ولا زال، اذا كان البعث سيئا فان الشعب لا يمكنهم من العوده الى الحكم، صدام الدكتاتور كان حازما وقاسيا واستطاع بزمن قياسي اعادة الكهربا والبنزين واعمار ما دمره العدوان الامريكي سنة 1991. السيد المالكي لا يجراء على ذكر ايران بالسوء رغم ان اغلب ما يعانيه العراق الان هو بسبب الشر القادم من ايران الفارسيه. ايران اصبحت دوله راعية للارهاب بالمنطقة بعد الكيان الصهيوني فهي تدعم القاعدة وتدعم فرق الموت وعناصرها واحبابها هم من فجروا واشعلوا الفتنه الطائفيه التي عصفت بالنسيج العراقي . المتفجرات التي استخدمت في الاربعاء والاحد الاجراميين يقال انها من صنع ايران . قطع المياه عن الاهل بالجنوب . لجوء المجرمين والقتلة الى ايران ولم نسمع من السيد المالكي مطالبته بتسليم قتلة حراس مصرف الزويه. المالكي فشل لانه كان رهينة جماعة الحكيم ومجرد انه لم ينتمي الى الائتلاف الشيعي يراد الاطاحه به . المالكي كان باستطاعته كسب قلوب الملايين لو كافح الفساد الذي يقوم به جماعته او اطلاق سراح الابرياء وهم عشرات الاف الذين لم توجه اليهم اية تهمه. السيد المالكي حرق جميع اوراقه بسبب فشله في تقديم اي شي للمواطنين . الشعب يجب ان يقاطع الانتخابات القادمه لانهم نفس الشخوص الفاشله .
محب للعرايون
غير عراقى -اللوم كل اللوم يقع على الشعب العراقى هذة حقيقة ان لم تعرفوها الان ستؤكدها انتخابات 2010 المالكى صحيح قليل الخبرة و يستعجل الحكم على الاحداث و لاكن نزاهتة تفقدة صفة الحاكم المطوب فى هذا العصر المحاط بالدئاب الكاسرة - نحن مراقبون عن بعد و نلاحظ ان جميع قادة و مكونات الشعب العراقى لهم صفات الانتهازية و الحقد و الطمع و عدم حب الوطن - الديمقراطية كبيرة على العراقيين فالاسلاميون لا يؤمنون بها و التكفيريون يحاربونها و البسطاء لا يفهمونها اذن انتم تلبسون شىء لا يناسبكم و ما يناسب العراقيون حاليا دكتاتور شريف يحب العراق و شعبة مثل الجراح عملة مؤلم و نتيجتة فى صالح المريض 2010 2014 2018 كل الانتخابات لن تجدى ما لم يؤهل الانسان العراقى او تحدث معجزة بشرية تنقد العراق من شرور جيرانة الخبثاء .
محب للعرايون
غير عراقى -اللوم كل اللوم يقع على الشعب العراقى هذة حقيقة ان لم تعرفوها الان ستؤكدها انتخابات 2010 المالكى صحيح قليل الخبرة و يستعجل الحكم على الاحداث و لاكن نزاهتة تفقدة صفة الحاكم المطوب فى هذا العصر المحاط بالدئاب الكاسرة - نحن مراقبون عن بعد و نلاحظ ان جميع قادة و مكونات الشعب العراقى لهم صفات الانتهازية و الحقد و الطمع و عدم حب الوطن - الديمقراطية كبيرة على العراقيين فالاسلاميون لا يؤمنون بها و التكفيريون يحاربونها و البسطاء لا يفهمونها اذن انتم تلبسون شىء لا يناسبكم و ما يناسب العراقيون حاليا دكتاتور شريف يحب العراق و شعبة مثل الجراح عملة مؤلم و نتيجتة فى صالح المريض 2010 2014 2018 كل الانتخابات لن تجدى ما لم يؤهل الانسان العراقى او تحدث معجزة بشرية تنقد العراق من شرور جيرانة الخبثاء .
لاتكن حسوداً
ابومرتضى -انى اعرف الكاتب عن قرب وخبرته كثيرا فانه لايجيدسوى الكلام النظري الدي يطلقه بعيداعن الواقع وكان احرى به ان ياتي الى العراق ويعمل على اصلاح ما ينتقده هو ويرى مايتعرض له المالكي من مامرات كفى ياشاهبدر حسدا فانت اعجز من ان تنال منه لانه الامل لنا
لاتكن حسوداً
ابومرتضى -انى اعرف الكاتب عن قرب وخبرته كثيرا فانه لايجيدسوى الكلام النظري الدي يطلقه بعيداعن الواقع وكان احرى به ان ياتي الى العراق ويعمل على اصلاح ما ينتقده هو ويرى مايتعرض له المالكي من مامرات كفى ياشاهبدر حسدا فانت اعجز من ان تنال منه لانه الامل لنا
اعتقد
احمد الواسطي -اعتقد ان خطاب السيد نوري المالكي رئيس وزراء العراقي لا يعد ان يكون الا خطابا انشائيا بلاغيا خالي من اي مضمون سياسي او اقتصادي او اجتماعي , ولابد هنا من ذكر الحقيقة لكي لا نظلم احدا في هذا المضمار والحقيقة الساطعة المعروفة لأغلب الناس ان الذي يجعل خطاب السيد رئيس الوزراء خطابا انشائيا هو التعارض بين ما يحمله الرجل من رؤية سياسية استراتيجية تعلمها وادركها من المدرسة الصدرية العلمية التي ينتمي اليها وبين من يملك السلطة المطلقة في العراق الحالي واعني هنا سلطة الولايات المتحدة الامريكية , ففي الامس القريب صرحة نائبة السفير الامريكي في العراق بانها قالت ان الولايات المتحدة يوجد لها مستشارين في كل الوزارات العراقية وفي ظل خضوع العراق للبند السابع من ميثاق الامم المتحدة , ثم ان التركيبة الحالية لمجلس الوزراء تركيبة عجيبة لم يشهد لها التاريخ مثيلا , حيث لا يملك السيد رئيس الوزراء سلطة على وزرائه وان عائديتهم الى كتلهم السياسية , وان كل وزارة في العراق ألآن هي عبارة عن دولة خاصة بالكتلة السياسية التي ينتمي اليها الوزير . متى ما امتلكنا حكومة مركزية قوية قادرة على بسط سلطتها على جميع الاراضي العراقية حينها نستطيع ان نقيم عمل رئيس الوزراء ونقيم خطابه الوطني وحتى الوصول الى هذا الهدف سيمر العراق بمخاضات ومطبات يمر من تحتها الكثير من الدماء ويتهدم تحت جنباتهما الكثير من العمران وسنتشل الكثير من الجثث جراء عمل المفخخات والمتفجرات التين اصبح القائمين عليها معروفين ومفهومين كطلوع الشمس وغيابها , ولهذا لا نستطيع ان نحمل الرجل اكثر مما يحتمل .
لم يعجبهم حتى علي !!
مؤرخ -العراقيين لم يعجبهم حكم الإمام علي عليه السلام فهل يعجبهم المالكي اليوم ؟! سيدي الكاتب على هونك فإن العراقيين في أول بدايات التجربة الديمقراطية الحقيقية وليس التقليدية العربية؟ ولذلك يجب ان ننظر للمالكي بناء على الواقع الذي يعيشه على الأرض ؟ وبنظرة بسيطه فسوف تجد ان المالكي يعاني من التالي : 1- أول حكومة منتخبة في العراق منذ أن خلق الله أرض العراق ومن عليها!2- بلد محطم نفسياً وعسكرياً وإقتصادياً وإجتماعياً نتيجة عقود أو قرون من التخلف والحروب وتسلط السلطات وخصوصاً السلطة التي سقطت في 2003 وما تركته من تفكك في النسيج الاجتماعي وآثاره المروعة 3- إحتلال أجنبي أتى لتطبيق مشروعة ولكنه تفاجئ بضياع السلطة منه حين أصر العراقيين على إجراء الانتخابات وما ترتب على ضياع المشروع من تخبط وتآمر على إرادة العراقيين واللعب على التناقضات بينهم وتسهيل وتشجيع الارهاب رغم التظاهر بغير ذلك 4- وجود قوى سياسية لا تؤمن بتداول السلطة وترى إن السلطة حق مكتسب لها ولذلك تطبق شعار (إما أحكمكم أو أقتلكم)! 5- قوى سياسية تمارس الديمقراطية لأول مره6- فساد إداري أصبح ثقافة مقبولة في المجتمع نتيجة العوز والحرمان والظلم طوال عقود 7- دول جوار تحارب بأسنانها وايديها وارجلها لأنها ترى في نجاح المشروع السياسي في العراق المرتكز على الصندوق الانتخابي بلاء سوف يعم شره عليها؟!كل هذة الكوارث في العراق والمالكي لازال صامد؟ بربك هل هناك إنجاز أكبر من ذلك؟ بربك هل سمعت عن رئيس تعرضت بلاده لمثل هذا ثم يبقى ؟ ولكن للحقيقة نقول بأن سبب بقاء المالكي لأنة أتى عبر صندوق الانتخاب ولو كان غير ذلك لكان المالكي والمشروع الذي أنتج المالكي كان هباءً منثورا! ولذلك تستنتج بأن الحاكم المنتخب سوف لن يرحل إلا عبر الصندوق الانتخابي أما الطغاة فهؤلاء سرعان مايذوبون ويرحلون أو يهربون لأن وجودهم طارئ مهما أوتوا من قوة لأنها قوة زائفة والدليل صدام يكفينا عن كل دليل
المالكي الشجاع
FOUAD FROM IRAQ -مع احترامي الشديد للأخ الكاتب العزيز فانني أقولها صراحة انه لو كان في موقع المالكي لم يكن بامكانه انجاز عشر ما حققه المالكي للعراق. المالكي رجل قوي وشجاع وأمين، وقد قام بخطوات جبن عنها من كان بعض الناس يتصورهم أقوياء. المشكلة في العراق ليست في المالكي ولكن من رجال سياسة يشاركون المالكي الحكومة وهم يخربون ليل نهار. يجب اعادة انتخاب المالكي لانه الافضل بالتجربة لا من خلال ما يكتبه الكتاب بحسب المزاج والاعجاب.
خليهه سكته
مسعود -مخالف لشروط النشر
نقاش ام دفاع
فوزي كريم -قرات المقال وفيه نقاط على خطاب السيد المالكي ، وهي نقاط يمكن تكون صحيحةويمكن تكون مغلوطة، والمفيدان يكون التعليق مناقشة النقاط وليس المدخ او الذم ، والسلام عليكم جميعا
لنا لقاء
ام نعم -اتصور ان الهدف من هذا المقال هو النيل من شخصية المالكي بالدرجة الاولى و ليس النقد و لذا ادعوك ايها الشابندر لو تتفضل علينا تمسك عصاك السحرية و تحقق الانجازات التي و عد بيها المالكي و لم يفي بها كن مصفا يا اخي فقد و اجهه هذا الرجل المصاعب الجمة و التي انت اعرف بها مني و مع هذا استطاع ان يشتاز الكثير منها و هذا ما ستثبتة الانتخابات القادمة و لي معك موعدا في هذا
من يزرع الشوك يحصده
حميد -نعم وكما ورد في مقال الأخ الكاتب ، من أتى بالبعثيين الى الدفاع والداخلية غيرك ، من همش خيرة الضباط اللذين خدموا بالمعارضة العراقية وقدموا حياتهم وشبابهم من أجل العراق وشعبة ، وها هي ملفاتهم عالقة في لجنة المفصولين السياسيين ، لا هم يحالون الى الخدمة ولا هم على التقاعد اسوة بالبعثيين ، بحجج واهية ، كونهم لم يكونوا ضباطا دائميين في الزمن السابق ، بكل كانوا من الضباط المجندين والاحتياط ، ونسيتم جهودهم ومقاومتهم للنظام البائد، وهم افضل بكثير من الحواشي التي تحيط بك ، والتي كانت تنعم بالدفء بالشتاء وبالبردة بالصيف ، انهم مجرد شخوص في مكاتب وحسينيات وموسسات خيرية، التفتوا الى رفاق دربكم اللذين كانت تضحياتهم ونضالاتم ومعاناتهم هي التي اوصلتكم الى منصبكم الحالي ، مزيدا من الانصاف وقليلا من الخطابات المتلونة التي لا تنفع شيئا وشكرا لايلاف.
الاخت ام نعم
ابو نعم -اختي الكريمة ما الذي حصل ، الرجل مجرد انه استعرض خطاب المالكي ، واذا كان المالكي لم يستطع ان يعمل لان امامه صعوبات فاذن يعمل لو لم تكن امامه صعوبات، وعليه ، ماسوينا شي ، لان كل واحد يقدر يعمل بلا صعوبات ، فاختنا الكريمة هذا الواقع والسلام عليكم
مقالة عميقة
محمد -استاذ شاهبندر مقالة متميزة-ككل مقالاتك- حيث تكتب بسلاسةو عمق. اعتقد ان النقاط التي ناقشتها واقعية وسليمة. لست ادري لماذا تقبل الاحزاب السياسية في العراق على نفسها ان تقارن بالاسوءعندما يقولون للشعب اما نحن واما البعث فهم يقولون نحن سيوؤن لكننا لسنا بسوء البعث لماذا يكون الخيار بين الموت او السخونة(المرض) لماذا لا يكون الخيار بين الموت او الحياة
وبقيت مثل السيف فردا
العراقي -رحم الله ذلك الشاعر الذي قال: (ذهب الذين أحبهم*وبقيت مثل السيف فردا).. لقد بقي المالكي فرداً، لأنه حقاً متفرّد ولا مثيل له! انضم الطائفي الشيعي الى نظيره، وانضم الطائفي السني الى شبيهه، وانضم البعثي الى مثله، وانضم الكردي الى صنوه! فبقي المالكي لا صنو له ولا نظير ولا شبيه ولا مثل! انه الطود الذي ينحسر عنه كل شيء ليبقى شامخاً، وهو السيف المهند الذي تتكسر عليه كل السيوف فيبقى فرداً.. لله درّك يا أبا إســــراء
الطود الشامخ
على كيفك 23 -قصيدة عصماء مستعجلة نفخت بها المالكي بعد عيني انتظر شوية الاخبار من يومين تلمح الى ان ماليكيك يطلب بايران ترضى عنه وراجع للاتلاف
الطود الفرد
على كيفك 23 -قبل ان تنظم قصيدتك العصماء بمدح المالي انتظر شوية هاهو سيفك المهند يمتثل لايران
الجبان يخاف خياله
البغداي -يختم السيد الكاتب بالسؤال... ترى منْ الذي مكّن البعث والبعثيين من هذه (الامكانية) خاصة وإن الشعب العراقي له موقف صا رم تجاه البعث والبعثيين؟ ومن هو المسؤول عن زج مئات (البعثيين) في الداخلية والدفاع؟...والله عيب عليكم تبقون مرعوبين تخافون كل هذا الخوف من البعثيين يعني ماشاء الله امريكا معكم وايران معكم وكل عالم الشر وشياطين الانس والجن معكم ,وقد دمرتم البعثيين والدولة بالكامل منذ اول يوم دخلت قوات الاحتلال بجيوشها الجرارة وعملائها وخونة العراق والدين ودنست ارض العراق الطاهرة ارض الخلافة وشهداء آل البيت الكرام وشردتم من شردتم وقتلتم من قتلتم وكل السلطة بايديكم ... لعد حبيبي وينها ديموقراطيتكم اللي تطبلون وتزمرون لها وين حياديتكم وين وطنيتكم ,,,ولكن لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ثروة المالكي
عراقي علماني -هل سيقوم المالكي يوما بالافصاح عن الرقم الحقيقي للثروة اللتي جناها من عشرات وربما المئات من الملايين من الدولارات اللتي حصل عليها من خزينة الدولة ومنذ دخوله الى الحكومة بعد الاحتلال؟ واذا لم يكم قد جنى تلك الثروة الخيالية من خلال مناصبه الحكومية فلما لا يعطي ادلة واضحة على هذا من جل اثبات نزاهته لنسبى عظمى من العراقيين المشككين بنزاهته ومنهم انا.
األى العراقي
سليم الوائلي -شدعوة عمي ، لعد شنو انضمام حزبكم حزب تنظيم العراق تبع الدعوة للمالكي ؟ عيني ابو ؟ كل عمرك مداح لا اكثر ولا اقل
اربع سنوات
مراقب -بعد اربع سنوات من الحكم ربما ادرك المالكي : لماذا و كيف اصبح صدام دكتاتورا.
الى سليم الوائلي
العراقي -أدري، انته تعرفني؟ أعرفك؟ أنته منو وشنو وليش؟ يعني لأني سميت نفسي (العراقي) فأنا من تنظيم العراق؟ أنا أساساً اخترت أن أكتب بهذا الاسم حتى لا يقال متملق يكتب باسمه الصريح طمعاً في شيء! الله وكيلك لا أنا من تنظيم العراق ولا من حزب الدعوة، ولا حتى عايش بالعراق، لكن كلمة الحق يجب ان تقال. أما اضطرار المالكي الى ائتلاف آل الحكيم الطائفي (ربما، مو أكيد) فهو أمر دفعتموه اليه دفعاً. تعرفون أنه لا يطيق الحكيم ولا إيران ولا الصدريين ولا الفضيلة ولا البعثي قاسم داود، لكنه يعرف أن كثيراً من مغفلي الشيعة ستنطلي عليهم لعبة (المرجعية) فينتخبوا ائتلاف الحكيم كواجب شرعي!! وبهذا تتشتت الأصوات ويفوز تحالف البعثيين المدعومين من الأعراب (علاوي-المطلك) ليحكموا العراق تحت ستار الديمقراطية. إن بقي المالكي بعيداً عن الطائفيين فهذا شرف له حتى لو خسر، وإن انضم اليهم فهذا ليس إملاءً عليه من أحد لكنه إعادة لترتيب الأولويات، وتحمل للأذى واللوم والاتهامات في سبيل الله والمظلومين الذين لا يعرفون مصلحتهم.. نعم الشيعي الذي ينتخب المجلس وائتلافه الجديد إما مغفل لا يعرف مصلحته، أو هو انتهازي مستفيد. وسلم لي على تنظيم العراق!!!
ليش ياايلاف
ليش -كلما اشوف صورة والكآبة على محياه اكول ياساتر استر ودعونا من الاخبار التي تسر فقط الاعداء الحاقدين
الطود الايراني
على كيفك 23 -باشر ممثلون عن المالكي والحكيم في طهران الأسبوع الماضي التفاوض علي صفقة الاندماج وتقاسم المناصب قبل الانتخابات. واستئنف علي لاريجاني رئيس مجلس الشوري الايراني الذي وصل بغداد امس وساطته بين نوري المالكي وعمار الحكيم لدمج الكتلتين.......
عقدة البعثيين
محمد سلمان -قلت سابقا واكرر: ان عقد هاجس حزب الدعوة كانت اهم اسباب النهاية المأساوية للبعثيين ويبدو ان عقدة حزب البعث ستكون طريق الهاوية الذي يجري فيه حزب الدعوة ..اننا لانقرأ ولا نملك ساسة دهاة واذكياء ورجال دولة ويبدو سنبقى هكذا لفترة طويلة ..ان حظر حزب البعث بالدستور كانت اكبر خدمة لهذا الحزب الفاشي الذي كان مرفوضا واصبح اليوم النقيض البارز للسلطة الضعيفة..تصوروا كم خدم الساسة الجدد عدوهم ..ولان اي دعوة لعدم انتخاب البعث تعني هرولة جميع المتضررين من الحكومة الحالية نحو انتخاب القوائم المحسوبة على البعثيين .. انه عصر ( ) المتذاكين مع الاسف