كتَّاب إيلاف

العلمانية ونقاب العروسة باربي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تابعت أبنتي الصغيرة ذات الثلاث سنوات أثناء لعبها بدميتها التي تضاهيها طولاً والمهداة لها بواسطة أحد المقربين، لفت نظري الملابس الطويلة وغطاء الرأس، فلا يظهر من الدمية غير الوجه والكفين، وتعجبت من رغبة ابنتي الملحة في نزع غطاء الرأس الذي يغطي شعر الدمية.
السؤال الملح الذي تبادر إليّ في هذه اللحظة، هل لو ظلت اللعبة على حالها الأول، أي بدون تلك المسحة الدينية المفتعلة بالطبع فهذه مجرد دمية سترجم مثلاً أم سيقام عليها الحد أم سيتم نفيها بعيداً عن السياق الاجتماعي؟!. ولن تباع ولن تشترى!!. هل مجتمعنا في حاجة حقيقية لأسلمة عرائسنا؟! وإن أفترضنا جدلاً أن أحد متبعي الديانات الأخرى أراد أن يشتري لعبة، هل سيشترط أن تكون لعبته بصليب، أو بنجمة البهاء!! لا أعلم، لكنه في النهاية مجرد سؤال أفتراضي. فعلى حسب علمي، في تاريخ دخول الإسلام لبلاد العرائس، لم تدخل بلادنا تلك الألعاب بحجاب، وإنما كانت لعبة طبيعية خالية من كل رمز ديني أو سياسي، لا تحمل سوى هوية مصنعها، ونتيجة لعشرتها معنا، قررت أن تحيا حياتنا، وتفكر مثلنا، وعلمت جيداً، أنها لن تستطيع العيش أو أكل العيش في مجتمعاتنا العجيبة، دون أن تكون لها هوية دينية، تمييزية تحاسب عليها، فقررت أن تختار الهوية الدينية للأغلبية، بل أنها قد غيرت أسمها من (باربي)، إلى أخر عربي، وأتذكر جيداً أن الدنيا قامت ولم تقعد في حينها، عندما كانت تلك العروسة الأفرنجية تظهر لنا في إعلانات بملابس قصيرة، تظهر بعض من مفاتنها اللعوبة، ولكن الأن أطفالنا في أمان منها ومن شرها الأجنبي. بعد أن أعلنت هويتها الدينية الجديدة، وأصبحت ملابسها وشكلها متشابه إلى حد بعيد، مع أغلب البنات والسيدات في شوراعنا الجميلة. فلم تصبح غريبة عنا، أو عن مجتمعنا. والله يكون في عون بقية العرائس الأخرى التي لم تعلن هويتها بعد. فالحياة في بلادنا دون تمييز وتميز مستحيلة تقريباً.
دعنا نمد الخيط لأخره في مساحات التخيل، والتي ليست بمستحيلة علينا، فمن خلال متابعتي لأزمة النقاب التي أثارها شيخ الأزهر في الآونة الأخيرة، والصراع حول حجية النقاب الدينية، وتجرؤ البعض منا في الربط بين النقاب والحرية الشخصية، كموقف من الدولة المجسدة في شيخ الأزهر، ومحاولاته المستميتة في الدفاع عن موقفه، من حيث موقعه المؤسسي، ووصايته الدينية. حالة من العبث القكري والسياسي والديني. وكأننا كنا في حاجة حقيقية لمن يخرج علينا من جديد ليعلم مجتمعنا صحيح الرداء الإسلامي لنسائنا، وهل كان الحجاب لوحدة يكفي، أم لابد من النقاب. وما هي مواصفات الملابس الإسلامية. وصفحات الصحف وأحبار الجرائد، وأهم الكتاب والمفكريين، وكأن الإسلام جديد على مجتمعنا، وما زلنا في حاجة لمن يوضح لنا الأسس الدينية، وكأن شيخ الأزهر أول مرة يرى النقاب في جامعة الأزهر الشريف. ولكن برأيي أن المهم هو الإلحاح على الهوية الدينية، من قبل المجتمع والدولة، والمزايدة عليه من قبل بعض الأقلام الموالية والمتبرئة من كلا السياقين. وتخيلت أن النقاب أصبح هو الزي الأكثر رواجاً في مجتمعنا، هل ستقرر السيدة باربي أن تردي النقاب، وأني ذاهب مع ابنتي لتختار لها لعبة جديدة، والعرائس كلها ترتدي زياً واحداً أسود اللون، كيف لها أن تختار؟!، وهل يحق لي شرعاً في هذه الحالة أن أرفع النقاب لأرى وجه العروسة التي لا أدري ماذا سيكون أسمها، أم أن هذا من حق السيدات فقط؟!، الأهم ما هو مصير إبنتي بل أن تعوددت أن تلعب بألعاب ذات هوية دينية، هل ستتحول هي الأخرى إلى لعبة، يرفع عن وجهها شيخ الأزهر النقاب ليحاسبها عليه، ويأتي لها بملابس جديدة مناسبة للعروسة الجديدة؟!. أسئلة أصابتني برعب حقيقي.
ففي مجتمع تتحول فيه الألعاب إلى أشخاص، والأشخاص إلى دُمى، والدين إلى عروسة يقوم بالوصاية عليها هذا أو ذاك، لابد وأن يصيبنا القلق. خاصة بعد مشاهدة أخرى كانت مدهشة بالنسبة لي على الأقل، ففي أحد البرامج الطبية التي تذاع على إحدى القنوات الفضائية الدينية، شاهدت سيدتان تجلسان في مقابل بعضهما البعض، الإثنتان منقبتان، ولأول وهلة لم أعلم من منهما يقدم البرنامج ومن الضيفة، فالحديث دائر بين الإثنتان حول إحدى القضايا الطبية العلمية، خاصة إذا وضعنا في الاعتبار أن القناة واضعة لشعار يروج للنقاب بوصفة من أسس جمال ودين المرأة، كرد فعل على الحملة الشرسة ضد النقاب. فاعتقدت أن نبوئتي قد تحققت، فبالفعل نحن أمام عرائس قررت أن تحول هذا الزي إلى شئ طبيعي.
حقيقة لست ضد النقاب أو معه، ولا أتحامل على عرائسنا المحلية أو التي تأكل عيش في بلادنا، حتى لا يختزل بعض القراء فكرتي في هذا السياق الإفتعالي، ولكن القضية بالنسبة لي تتجاوز تلك الفكرة، وهنا يمكن اختصار الفكرة في سؤال واحد نحتاج له العديد من الإجابات، وهو هل بالفعل يستطيع مجتمعنا أن يعيش ويتعايش دون رمز ديني؟، هل يحتاج إلى هذا بالفعل؟، أمن الممكن أن يتقبل سياق علماني مدني يحكم تصرفاته وقوانينه وحياته الاجتماعية، حتى ألعابه وعرائسه، دون أن يحاول تديين كل شئ، بداية باللعب وصولاً للعلم؟!. هل تستطيع نساءنا أن يسرن في الشوراع، دون ارتداء حجاب أو نقاب أو صليب، أو أي شئ يدل على هويتهم الدينية؟، والأهم كيف السبيل لإلغاء خانة الديانة في البطاقة مثلاً؟. بمعنى، هل سيتقبل مجتمعنا العربي والإسلامي، أن تكون العلمانية هي السبيل الوحيد للحرية المجتمعية، ويتخلى عن كل الرموز والأوصياء ؟!.
دعني اطرح إجابتي، والتي ليست بالضرورة أن تكون سليمة أو موضوعية بشكل كاف، برأيي أن لا سبيل إلى علمانية مكتملة في السياق الاجتماعي الإسلامي بشكل عام، والعربي خاصة، مع الاعتذار لكل التنويريين، ومن يدعون العلمانية، ومروجي الحرية الفردية. وذلك لأسباب أراها منطقية.
العلمانية في أساس نشأتها في السياق الغربي، قامت كما هو معلوم ضد تكلس الحياة الكنسية والدينية المسيحية، وفساد الكهنوت الكنسي في إدارة شئون المجتمع، مما حتم موقف اجتماعي استمر أكثر من ثلاثمائة عام في فرنسا مثلاً، راح ضحيته الألاف من عامة الشعب، وليس فقط النخب المثقفة أو التنويرية، أي أن العلمانية الأوربية، حرية لها ثمن باهظ، دفعه المجتمع ككل، حين شعر بخطورة فساد القائمين على الدين على الحياة الاجتماعية. فقرر بعد طول مقاومة، أن يفصل بين الدين والدولة المدنية، فلا يصح التداخل أو التمازج بينهما، بوصف أن الدين قد يتسبب في فساد، يبدوا مقدساً بحيث يستحيل تغييره، وبالتالي تقلص دور الرموز الدينية إلى الداخل، مع تعاظم دور الفرد وحريته وقيمته في المجتمع.
ولكن في حالنا نحن، من يقوم بوصاية على الدين، رغم تعدد المؤسسات والرموز السياسية والدينية، هو المجتمع ككل، أي أن العقل الاجتماعي هو عقل منتج للمفاهيم الدينية من الأساس، وقادر على تحويل كل أنماط الحياة من حولة إلى رمز ديني، مجتمع يُحول ألعابه وعرائسه إلى هوية تتسق مع بنيته الدينية، لن يستطيع تجاوز ذاته مطلقاً. مهما تسبب له ذلك من معاناة. فالغريب في الأمر أنه على مستوى الدولة القانونية لا توجد مشاكل واضحة مع السياق العلماني أو حتى اللاديني، بالعكس، فأغلب القوانين والدساتير، مستمدة من أصول لا دينية، ولكن القضية ليست في القانون أو واضعيه، فحتى الدستور في بلادنا من الممكن تغييره في لمح البصر لو أرادت الحكومات. الفكرة تكمن في باطن المجتمع ذاته، عدم قدرته أو ثقة أفرادة في إمكانية الحياة بدون سقف مقدس، بل أنه يساهم بشكل فعال في إفراز النماذج والرموز الدينية الهدامة، فكل الحركات الإسلامية، نتاج البيئة الاجتماعية ذاتها. كما أن كل حركات الأسلمة والتنصير، أو التشيع والتسنن، وحتى الصراع المسيحي بين مختلف الكنائس، والتي تعمل على قدم وساق في حياتنا العامة والخاصة لهي نتاج البيئة الاجتماعية، والصراع على امتلاك الهوية الدينية الحقة. مما يؤكد ما ذهبت إليه أن المجتمع في طريقه غلى مزيد من الإنغماس في الهويات الدينية الخاصة، وليس في الإيمان ذاته، أي صراع على امتلاك الهوية الشكلية أمام تشتت القضايا الاجتماعية والسياسية. وبالتالي يظل السياق العلماني مدان، بوصفة ينادي بتوحيد الهوية المجتمعية و تخليصها من كل تمييز، ولا سبيل مطلقاً إلى تبرئته، فمجتمع لا يرى في الدين أو صراع الرموز الدينية أي مشكلة، كيف يمكن اقناعه بعكس ذلك!!.
ولا أريد أن أحصر مفهوم العلمانية خاصة في نتائجها على مجرد الصراع الديني، أو اللاديني. فهناك جانب أهم من هذا السياق، وهو جانب الحرية الفردية، أو الحريات بشكل عام، فالعلمانية في عمق تعريفها اللغوي يعني الشعبية، أو العامة، بديلاً عن النخبة. أي سطوة العامة على النخب وليس العكس، ولا أظن مطلقاً أننا قد وصلنا إلى هذا القدر من النضج لأن نعلي من قيمة الحرية، أما السلطوية. فدائماً ما نحتاج إلى نخبة ذات سمات أيدلوجية واضحة تُكّون سقف حياتنا السياسية أو حتى الفكرية. ونظل نحتاج دائماً إلى من يمنحنا حقنا دون أن نحرك ساكناً في الحصول عليه. فضلاً عن معرفتنا بحقوقنا من الأساس.
وللأسف فإن مجتمعاتنا المتدينة جدا ولو على مستوى الشكل لم تفرز بعد بدائل كافية للإختيار الحر، فمثلاً بعد كل ما شهدته إيران في الآونة الأخيرة، من أزمات أو صدامات شعبية وحكومية، لم يتغير الواقع خطوة واحدة، بسبب إنعدام البدائل، فما زال سياق الحكومة الدينية المقدسة هو الحاكم للعقل الاجتماعي والاختلاف فقط على أسلوب التنفيذ.
وكذلك رغم استغلال الحركات الدينية بشتى توجهاتها، الحياة الاجتماعية، والتكسب من وراء البسطاء وللأسف النخب كذلك، تظل لها سطوتها الواضحة على الشارع العربي بشكل عام، فلا مشاريع سياسية أو فكرية بديلة للنظم الدينية الفاسدة، أو حتى للأنظمة الأيدلوجية والسياسية. فالعلمانية في عمقها ضد أي أيدلوجيا مغلقة تحكم أو تتحكم في سياق الحياة دون اختيار الأفراد، إلا أننا لا نزال تابعين مخلصين شئنا أم أبينا لكل الانظمة الحاكمة.
في المنتهى لا أعتبر العلمانية الغربية هي جنة الإنسان على الأرض، ولكني أردت فقط أن أبرهن أننا أمام حالة لا تحتاجها مجتمعاتنا الان على الأقل، وإن كانت لا تحتاج كذلك إلى حكومات أو جماعات دينية تتاجر بالعقل الإيماني لحياتنا الخاصة. كما أنني لا أُقيم نفسي قيماً علينا. فهذا شكل آخر من أشكال الهيمنة في هذا السياق على الأقل. ولكن رأيي ينحصر في أن الحرية الحقة، ليست في الإنشغال بملابس النساء أو العرائس والدمى. وإنما في تجاوز حدود المظاهر الدينية إلى عمق الحرية الفردية والاجتماعية، والبعد عن صراع الهويات الدينية والسياسية. والإلحاح على البدائل الإنسانية التي من الممكن أن تجمعنا تحت مظلة المصالح الفردية والجماعية. فللحرية الحقة ثمن لسنا مؤهلين لندفعه الآن
أكاديمي مصري
ahmedlashin@hotmail.co.uk


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
علمانية باربي ؟!!
الايلافي -

من الرائع ان تكون حتى العاب اطفالنا متطابقة مع ميراثنا الديني والثقافي والاخلاقي في الغالب لا تصنع الالعاب أخذة في الاعتبار الاخر فباربي الامريكية على سبيل المثال لا تأخذ الاعتبار ثقافة الاخر ولكنها تروج لفرض ثقافة تشييء وتسليع المرأة وكشفها وتعريتها واستهلاكيتها والكماليات المتصلة بها من الوان ومساحيق وازياء وحلي وحتى انهم جعلوا لها بوي فريند ؟!! ، شيء جيمل ان تكون لنا خصوصيتنا الثقافية وان ندافع عنها الم تفعل فرنسا التنوير ذلك في مواجهة الامركة حلال عليهم حرام علينا ؟!! ثم الى اي علمانية تدعونا العلمانية ليست شيئا واحدا فهناك العلمانية المتطرفة التي تناهض الاديان والعلمانية المعتدلة كالامريكية مثلا لايمكن ان تجتمع العلمانية واللبرالية في قلب مسلم صحيح الاسلام اما الاسلام واما العلمانية لانستطيع ان نعطي الاخر تنازلات من ديننا لانه مع كل هذا ان يرضى عنا حتى نصبح مماثلين له تماما وهذا بالطبع مستحيل لايمكن لاقلية سكانية او فكرية ودينية ان تطالب الاكثرية بالتنازل عن ثوابتها عشان تعجب ولكن الاقلية تدخل في مشروع الاغلبية وخاصة ان خصوصياتها الاعتقادية مصانة على قاعدة لكم دينكم ولي دين

علمانية باربي ؟!!
الايلافي -

من الرائع ان تكون حتى العاب اطفالنا متطابقة مع ميراثنا الديني والثقافي والاخلاقي في الغالب لا تصنع الالعاب أخذة في الاعتبار الاخر فباربي الامريكية على سبيل المثال لا تأخذ الاعتبار ثقافة الاخر ولكنها تروج لفرض ثقافة تشييء وتسليع المرأة وكشفها وتعريتها واستهلاكيتها والكماليات المتصلة بها من الوان ومساحيق وازياء وحلي وحتى انهم جعلوا لها بوي فريند ؟!! ، شيء جيمل ان تكون لنا خصوصيتنا الثقافية وان ندافع عنها الم تفعل فرنسا التنوير ذلك في مواجهة الامركة حلال عليهم حرام علينا ؟!! ثم الى اي علمانية تدعونا العلمانية ليست شيئا واحدا فهناك العلمانية المتطرفة التي تناهض الاديان والعلمانية المعتدلة كالامريكية مثلا لايمكن ان تجتمع العلمانية واللبرالية في قلب مسلم صحيح الاسلام اما الاسلام واما العلمانية لانستطيع ان نعطي الاخر تنازلات من ديننا لانه مع كل هذا ان يرضى عنا حتى نصبح مماثلين له تماما وهذا بالطبع مستحيل لايمكن لاقلية سكانية او فكرية ودينية ان تطالب الاكثرية بالتنازل عن ثوابتها عشان تعجب ولكن الاقلية تدخل في مشروع الاغلبية وخاصة ان خصوصياتها الاعتقادية مصانة على قاعدة لكم دينكم ولي دين

العقول المتنورة
ابو ياسر -

رائع استاذ تتكلم بكل صراحة وحرص وموضوعية تطمح للتغيير ولكن بدون تجاوز للواقع والغاء لقيمنا ومعتقداتنا باستيراد افكار جاهزة ..اننا نحتاج الى عقول متنورة تنهض بواقعنا وتدفع به نحو التطور والتحديث وليس استنساخ نماذج لاتنطبق على واقع مجتمعاتنا ..مع كل التقدير

العقول المتنورة
ابو ياسر -

رائع استاذ تتكلم بكل صراحة وحرص وموضوعية تطمح للتغيير ولكن بدون تجاوز للواقع والغاء لقيمنا ومعتقداتنا باستيراد افكار جاهزة ..اننا نحتاج الى عقول متنورة تنهض بواقعنا وتدفع به نحو التطور والتحديث وليس استنساخ نماذج لاتنطبق على واقع مجتمعاتنا ..مع كل التقدير

الحكم الصحيح
فاهم -

بما أن باربي تم شراؤها بالمال فحكمها حكم الجاريةالمملوكة. الجارية عورتها من السرة إلى الركبة فقط! أرجو تنبيه إبنتك إلى ذلك و توفير ثمن اللباس الزائد عن الحد اللازم شرعا لما في ذلك من الإسراف و الله لا يحب المسرفين.

الحكم الصحيح
فاهم -

بما أن باربي تم شراؤها بالمال فحكمها حكم الجاريةالمملوكة. الجارية عورتها من السرة إلى الركبة فقط! أرجو تنبيه إبنتك إلى ذلك و توفير ثمن اللباس الزائد عن الحد اللازم شرعا لما في ذلك من الإسراف و الله لا يحب المسرفين.

نعم
خالد الحسيني -

العلمانية هي الحل في ظل هذه الدول الدينية البدوية البدائية المتخلفة .. العلمانية هي الحل.

نعم
خالد الحسيني -

العلمانية هي الحل في ظل هذه الدول الدينية البدوية البدائية المتخلفة .. العلمانية هي الحل.

شكرا للشيخ فاهم
مصرى وبس -

الشيخ فاهم قد أوضح لنا حكم الشرع فى باربى وأمثالها, رجاء أن يكمل بحثه ويفتينا طالما الحال كذلك هل يجوز مواقعة الجارية المملوكة ومنها الدمى بإعتبارها من ملك اليمين؟ وله الشكر مقدما على إجتهاداته ومستعدين لدفع ثمن الفتوى.

شكرا للشيخ فاهم
مصرى وبس -

الشيخ فاهم قد أوضح لنا حكم الشرع فى باربى وأمثالها, رجاء أن يكمل بحثه ويفتينا طالما الحال كذلك هل يجوز مواقعة الجارية المملوكة ومنها الدمى بإعتبارها من ملك اليمين؟ وله الشكر مقدما على إجتهاداته ومستعدين لدفع ثمن الفتوى.

يا نهار
زيرو -

اجتمع اليهود والنصارى و الملحدين والمنافقين واعداء الاسلام اجتمعوا على الاسلام من داخلة وخارجة فى هجمة صليبية جديدة . هجمة عسكرية واقتصادية وثقافية وغيرها , انا لا استغرب من الكاتب فأمثالة كثيرون لكن اقولة حاجة واحدة بس مهما عملت انت واسيادك مش هتقدروا تمحوا الاسلام موتوا بغيظكم

يا نهار
زيرو -

اجتمع اليهود والنصارى و الملحدين والمنافقين واعداء الاسلام اجتمعوا على الاسلام من داخلة وخارجة فى هجمة صليبية جديدة . هجمة عسكرية واقتصادية وثقافية وغيرها , انا لا استغرب من الكاتب فأمثالة كثيرون لكن اقولة حاجة واحدة بس مهما عملت انت واسيادك مش هتقدروا تمحوا الاسلام موتوا بغيظكم

french fries
توته -

عندما وقفت فرنسا امام امريكا ورفضت الحرب على العراق - غضب الشعب الامريكي جدا من فرنسا وقاموا بحمله على الانترنت لمقاطعه اشياء فرنسيه كثيره ومن ضمنها كلمه french fries اى البطاطس المحمره وبالفعل استبدل الامريكان كلمه( french) فرنش لانتمائها الى فرنسا وكلن الامريكان لا يستخدموا هذا الجمله عند شرائهم البطاطس المحمره فى المحلات الشهيره وكانوا يتفاخرون بعدم استخدامها وان لهم موقف سياسي من فرنسا ---- طبعا عادت هذه الكلمه للاستخدام بعد ان اتضح للامريكان انهم هم الضحايا الحقيقون للحرب على العراق وبعد تدهور الاقتصاد الامريكى وعلموا ان الفرنسين كانوا على حق --- ولا شك ان باربي المحجبه على حق لان امريكا مخطئه بفرض ثقافتها على العالم بأستخدام الحروب

french fries
توته -

عندما وقفت فرنسا امام امريكا ورفضت الحرب على العراق - غضب الشعب الامريكي جدا من فرنسا وقاموا بحمله على الانترنت لمقاطعه اشياء فرنسيه كثيره ومن ضمنها كلمه french fries اى البطاطس المحمره وبالفعل استبدل الامريكان كلمه( french) فرنش لانتمائها الى فرنسا وكلن الامريكان لا يستخدموا هذا الجمله عند شرائهم البطاطس المحمره فى المحلات الشهيره وكانوا يتفاخرون بعدم استخدامها وان لهم موقف سياسي من فرنسا ---- طبعا عادت هذه الكلمه للاستخدام بعد ان اتضح للامريكان انهم هم الضحايا الحقيقون للحرب على العراق وبعد تدهور الاقتصاد الامريكى وعلموا ان الفرنسين كانوا على حق --- ولا شك ان باربي المحجبه على حق لان امريكا مخطئه بفرض ثقافتها على العالم بأستخدام الحروب

العلمانية هي الحل
بهاء -

إن دخول العلمانية لمجتمعاتنا العربية صباح الغد أمر مستحيل طبعا، لكن العلمانية بما تحمله من قيم إنسانية راقية ومستمدة من الفكر البشري بكامله وليس الغربي فقط، ستتمدد وتهدي هذه الشعوب لسواء السبيل، فحتى المتدين لن يجد كرامة وحماية لدينه دون النظام العلماني، تريدون مثالا: ماذا يفعل الوهابيون بغيرهم؟ ماذا يفعل الشيعة بالسنة والسنة وبالشيعة؟ ماذا يحصل بالصومال الآن؟ وبالعراق؟ مسلمون يقتلون مسلمين! لا يضمن حق الإنسان وكرامته سوى العلمانية. وكي لا يتسرع بعض القراء لا تقيسوا على بعض كتاب الدولار مدعي العلمانية والليبرالية لأنهم ببساطة ينهجون سياسة الغرب الخارجية القائمة على صراع القوة والمال، العلمانية بحالتها الأفضل (وليست المثالية) تسود المجتمعات الغربية من الداخل، لكنها للأسف ليست بعد بالقوة الكافية لفرض مبادئها على السياسة الدولية. أخيرا، التعليق 3 أصاب بالصميم!!

العلمانية هي الحل
بهاء -

إن دخول العلمانية لمجتمعاتنا العربية صباح الغد أمر مستحيل طبعا، لكن العلمانية بما تحمله من قيم إنسانية راقية ومستمدة من الفكر البشري بكامله وليس الغربي فقط، ستتمدد وتهدي هذه الشعوب لسواء السبيل، فحتى المتدين لن يجد كرامة وحماية لدينه دون النظام العلماني، تريدون مثالا: ماذا يفعل الوهابيون بغيرهم؟ ماذا يفعل الشيعة بالسنة والسنة وبالشيعة؟ ماذا يحصل بالصومال الآن؟ وبالعراق؟ مسلمون يقتلون مسلمين! لا يضمن حق الإنسان وكرامته سوى العلمانية. وكي لا يتسرع بعض القراء لا تقيسوا على بعض كتاب الدولار مدعي العلمانية والليبرالية لأنهم ببساطة ينهجون سياسة الغرب الخارجية القائمة على صراع القوة والمال، العلمانية بحالتها الأفضل (وليست المثالية) تسود المجتمعات الغربية من الداخل، لكنها للأسف ليست بعد بالقوة الكافية لفرض مبادئها على السياسة الدولية. أخيرا، التعليق 3 أصاب بالصميم!!

الحرية الفردية بدعة
Amir Baky -

يجب أن تكون ثقافتنا بدوية لتكون إسلامية. نكتشف فروض الدين من حجاب و نقاب فى أواخر القرن العشرين لنمرر أمام العالم أن أجدادنا و علماء ديننا كانوا فى قمة الجهل بأبجديات الدين و هى فروضه و أن الصحوة الدينية كانت بالمصادفة ظهرت مع ثورة النفط بالخليج. . فوالله الباكستانى و الأندونيسى له إحترام لأنه محتفظ بثقافته رغم إسلامه. ففى بلدى أجد ملبس الباكستانى و الأفغانى و نادرا ما وجدت ملبس المصرى. فحتى جلباب الفلاحة المحتشم تم تغييره للحجاب و الآن حتى الدمى يفرضون عليها ثقافتهم. وفى أوربا أصبح الحجاب فرض دينى و لم يكن هكذا من عشرون عام. أصبحت كل الأمور فرض دينى و بالعافية و بدون أى إعتبار للحرية الفردية. فأنا ثقافتى ليست بدوية و أعتز بها. الغريب أن دول الخليج الآن تتطور مع الحفاظ على هويتها أما فى بلدى فنتأخر و نبحث عن هوية وافدة لأجل عيون تجار الملابس و الدمى

الحرية الفردية بدعة
Amir Baky -

يجب أن تكون ثقافتنا بدوية لتكون إسلامية. نكتشف فروض الدين من حجاب و نقاب فى أواخر القرن العشرين لنمرر أمام العالم أن أجدادنا و علماء ديننا كانوا فى قمة الجهل بأبجديات الدين و هى فروضه و أن الصحوة الدينية كانت بالمصادفة ظهرت مع ثورة النفط بالخليج. . فوالله الباكستانى و الأندونيسى له إحترام لأنه محتفظ بثقافته رغم إسلامه. ففى بلدى أجد ملبس الباكستانى و الأفغانى و نادرا ما وجدت ملبس المصرى. فحتى جلباب الفلاحة المحتشم تم تغييره للحجاب و الآن حتى الدمى يفرضون عليها ثقافتهم. وفى أوربا أصبح الحجاب فرض دينى و لم يكن هكذا من عشرون عام. أصبحت كل الأمور فرض دينى و بالعافية و بدون أى إعتبار للحرية الفردية. فأنا ثقافتى ليست بدوية و أعتز بها. الغريب أن دول الخليج الآن تتطور مع الحفاظ على هويتها أما فى بلدى فنتأخر و نبحث عن هوية وافدة لأجل عيون تجار الملابس و الدمى

الى الكاتب و فاهم
Rafik -

الكاتب: طرحك ياسيدي و ان كان موضوعيا و صريحا يمكن لأي مثقف ان يصل اليه بدون عناء شديد، الا انه و للاسف يعتبر نادرا وسط الموجة الدينية العالية المتعالية و التي اغرقت كل العقول في طريقها ... شد حيلك.الشيخ الفاهم: احسنت يا شيخ ... قول كمان و النبي

الى الكاتب و فاهم
Rafik -

الكاتب: طرحك ياسيدي و ان كان موضوعيا و صريحا يمكن لأي مثقف ان يصل اليه بدون عناء شديد، الا انه و للاسف يعتبر نادرا وسط الموجة الدينية العالية المتعالية و التي اغرقت كل العقول في طريقها ... شد حيلك.الشيخ الفاهم: احسنت يا شيخ ... قول كمان و النبي

اعدام ميكى ماوس
على -

طبعا فرع الاخونجية فى ايلاف للرد على اى موضوع يختص بالهجوم على مبارك و الدعوة للتعصب و الترويج لايران و الاخوان بوصفهم ملائكة من السماء وصلوا مثل الايلافى و مرتاد ايلاف و الوزير و الخطاب و قسطنطسن و حدوقة و امثالهم! بجد خسارة فينا الحضارة الغربية و التقدم1 الغرب لازم يتعامل مع المتخلفين على انهم غير طبيعيين! و اكبر دليل ان التعصب مرض هو شيئين: فعل و رد فعل! الضابط او الميجور العربى فى امريكا من المتطرفين الذى هاجر ضمن حملة المتطرفين لعمل خلايا فى بلاد الغرب و لا تزال تقوم بها ثم قتل اصدقائه الذين اكل معهم و شرب معهم قتلهم بلا رحمة ليدافع كما يدعى عن دينه! و فى المقابل قاتل مروة الشربينى ظل يقرا و يسمع عن خطط المتطرفين من المسلمين فى دول الغرب و كيف يتم ارسالهم لا لدراسة و لا عمل و لا مال و لا هجرة بل لينفذوا اجندات وقتما يطلب منهم فى اى وقت ضد تلك البلاد فافرغ كل مخاوفه و حقده على مروة التى ربما هى نموذج معتدل مشرف لفتاة مسلمة بسيطة لا علقاة لها بالارهابّ! اما عن النقاب فهو يرمز لشىء فى الاونة الاخيرة لمن لديه ذكاء كبير فليس فقط الحجاب للتمييز ان كانت السيدة مسلمة او مسيحية كما كان فى البداية بل صارت الرغبة فى طمس الهوية المصرية غيرة و حقد و هجمة شرسة ضد كل ما هو مصرى بما فيها الازياء!

اعدام ميكى ماوس
على -

طبعا فرع الاخونجية فى ايلاف للرد على اى موضوع يختص بالهجوم على مبارك و الدعوة للتعصب و الترويج لايران و الاخوان بوصفهم ملائكة من السماء وصلوا مثل الايلافى و مرتاد ايلاف و الوزير و الخطاب و قسطنطسن و حدوقة و امثالهم! بجد خسارة فينا الحضارة الغربية و التقدم1 الغرب لازم يتعامل مع المتخلفين على انهم غير طبيعيين! و اكبر دليل ان التعصب مرض هو شيئين: فعل و رد فعل! الضابط او الميجور العربى فى امريكا من المتطرفين الذى هاجر ضمن حملة المتطرفين لعمل خلايا فى بلاد الغرب و لا تزال تقوم بها ثم قتل اصدقائه الذين اكل معهم و شرب معهم قتلهم بلا رحمة ليدافع كما يدعى عن دينه! و فى المقابل قاتل مروة الشربينى ظل يقرا و يسمع عن خطط المتطرفين من المسلمين فى دول الغرب و كيف يتم ارسالهم لا لدراسة و لا عمل و لا مال و لا هجرة بل لينفذوا اجندات وقتما يطلب منهم فى اى وقت ضد تلك البلاد فافرغ كل مخاوفه و حقده على مروة التى ربما هى نموذج معتدل مشرف لفتاة مسلمة بسيطة لا علقاة لها بالارهابّ! اما عن النقاب فهو يرمز لشىء فى الاونة الاخيرة لمن لديه ذكاء كبير فليس فقط الحجاب للتمييز ان كانت السيدة مسلمة او مسيحية كما كان فى البداية بل صارت الرغبة فى طمس الهوية المصرية غيرة و حقد و هجمة شرسة ضد كل ما هو مصرى بما فيها الازياء!

بل العلمانية ضرورة
أيمن عبد الرسول -

عزيزي كاتب المقال تحياتي لرؤيتك غير المنحازة ولكن هذا التحليل ليس جديدا وربما كان جادا, إلا أنه مفكك ضد العنوان . فرصدك يؤكد أن العلمانية ضرورة مجتمعية ضد التدين الشكلي.هذه العلمانية الممقوتة في مجتمعات ضد الحداثة هي الحل الرادع للتمييز الطائفي فمن يلتفت لأن لاتوجد لعبة ذات خصوصية عربية وهل نحن ضد اللعب لأنه علماني ؟مزيد من العمق في رؤيتك يؤكد اننا نتحول للعلمانية في المظهر ولكن للأسف بمنظور ديني /عقائدي بالأحرى

بل العلمانية ضرورة
أيمن عبد الرسول -

عزيزي كاتب المقال تحياتي لرؤيتك غير المنحازة ولكن هذا التحليل ليس جديدا وربما كان جادا, إلا أنه مفكك ضد العنوان . فرصدك يؤكد أن العلمانية ضرورة مجتمعية ضد التدين الشكلي.هذه العلمانية الممقوتة في مجتمعات ضد الحداثة هي الحل الرادع للتمييز الطائفي فمن يلتفت لأن لاتوجد لعبة ذات خصوصية عربية وهل نحن ضد اللعب لأنه علماني ؟مزيد من العمق في رؤيتك يؤكد اننا نتحول للعلمانية في المظهر ولكن للأسف بمنظور ديني /عقائدي بالأحرى

إلى الإيلافي
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! -

أغنية عراقية قديمة تقول كلماتها: اقول له الدرب هذا.. يقول لا ذاك. لا يندل ولا يخليني أدلي. والترجمة الحرفية لهذه الاغنية: أحاول أن ارشده إلى جادة الصواب، إلا أنه يرفض، علماً إنه لا يعلم كما لا يدع الآخرين يرشدونه. وهذه مصيبة يا إيلافي. لقد قلت لك مراراً أن لا وجود لمصطلح ((العلمانية المتطرفة)) إلا أنك تعود وتصنف العلمانية على هواك؟ وحق الحق يا إيلافي لو أنك ذهبت إلى الغرب وعشت في كنفه لقبّلت ذا الجدار وذا الجدارا ولقلت: ما حب الديار شغفن قلبي ولكن ما شغفه هو علمانية الديارا.

إلى الإيلافي
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! -

أغنية عراقية قديمة تقول كلماتها: اقول له الدرب هذا.. يقول لا ذاك. لا يندل ولا يخليني أدلي. والترجمة الحرفية لهذه الاغنية: أحاول أن ارشده إلى جادة الصواب، إلا أنه يرفض، علماً إنه لا يعلم كما لا يدع الآخرين يرشدونه. وهذه مصيبة يا إيلافي. لقد قلت لك مراراً أن لا وجود لمصطلح ((العلمانية المتطرفة)) إلا أنك تعود وتصنف العلمانية على هواك؟ وحق الحق يا إيلافي لو أنك ذهبت إلى الغرب وعشت في كنفه لقبّلت ذا الجدار وذا الجدارا ولقلت: ما حب الديار شغفن قلبي ولكن ما شغفه هو علمانية الديارا.

قال شوقي
ابو الرحالة -

قال شوقي مخاطبا ابو الهول وسرك في حجبة كلما اطلت علية الظنون استتر

قال شوقي
ابو الرحالة -

قال شوقي مخاطبا ابو الهول وسرك في حجبة كلما اطلت علية الظنون استتر

ايلاف اخجلوا
gicer -

ياجماعة ايلاف اخجلوا على انفسكم كم من الاساءات يتفوه بها عصابة الاسلاموية الحاقدة امثال الايلافي الذي يتفرع عنه طارق وحدوقة وا الاخرون ضد الديانات الاخرى وخاصة المسيحية وتنشرونها كاملة بينما ردودنا ان لم تنشر فيقطعها المشرف الشريف والنزيه جدا فتأتي طلاسم لانستطيع حتى نحن كاتبيها قرائتها وما المقالات التي تنشر الا لاثارة الفتن ولاتنم عن اي حرية في الكتابة

ايلاف اخجلوا
gicer -

ياجماعة ايلاف اخجلوا على انفسكم كم من الاساءات يتفوه بها عصابة الاسلاموية الحاقدة امثال الايلافي الذي يتفرع عنه طارق وحدوقة وا الاخرون ضد الديانات الاخرى وخاصة المسيحية وتنشرونها كاملة بينما ردودنا ان لم تنشر فيقطعها المشرف الشريف والنزيه جدا فتأتي طلاسم لانستطيع حتى نحن كاتبيها قرائتها وما المقالات التي تنشر الا لاثارة الفتن ولاتنم عن اي حرية في الكتابة

يجب التخجب
مايا -

يجب ان تتحجب باربي ، لان المجتمعات الاسلامية مليئة بالجوعى والوحوش الجنسية ، ربما تتعرض للاغتصاب لو تعرت .

يجب التخجب
مايا -

يجب ان تتحجب باربي ، لان المجتمعات الاسلامية مليئة بالجوعى والوحوش الجنسية ، ربما تتعرض للاغتصاب لو تعرت .

العلمانية المتوحشة
اوس العربي -

لا مقارنة بين حروب العالم القديم حيث الحرب رجل لرجل وبين الحروب التي تشنها العلمانية الحديثة التي تستخدم افتك الاسلحة وامضاها والتي لا تفرق فيها بين المحارب والمدني لايمكن مقارنة المنجنيق مثلا بالتوما هوك او الهل فاير او القنابل الذكية او حتى الغبية واطنان الغازات السامة والجرثومية والكيماوية والذرية واليورانيوم النابض والفسفور الابيض وما لانعلمه في مستودعات العالم العلماني الحديث والذي يشن الحروب من اجل حفنة من السياسيين والصناعيين والعسكريين الفاسدين وتجار الاسلحة من مصاصي الدماء الجشعين يجب ادانة اي حرب سواء كانت دينية او مدنية ويجب تخليص الكوكب من اسلحة الدمار الشامل والابادة العامة للبشر ويجب ان تتظافر جهود الخيرين من كافة اجناس البشر ومن كل الملل والمعتقدات من اجل حماية الكوكب وحماية الانسان .

العلمانية المتوحشة
اوس العربي -

لا مقارنة بين حروب العالم القديم حيث الحرب رجل لرجل وبين الحروب التي تشنها العلمانية الحديثة التي تستخدم افتك الاسلحة وامضاها والتي لا تفرق فيها بين المحارب والمدني لايمكن مقارنة المنجنيق مثلا بالتوما هوك او الهل فاير او القنابل الذكية او حتى الغبية واطنان الغازات السامة والجرثومية والكيماوية والذرية واليورانيوم النابض والفسفور الابيض وما لانعلمه في مستودعات العالم العلماني الحديث والذي يشن الحروب من اجل حفنة من السياسيين والصناعيين والعسكريين الفاسدين وتجار الاسلحة من مصاصي الدماء الجشعين يجب ادانة اي حرب سواء كانت دينية او مدنية ويجب تخليص الكوكب من اسلحة الدمار الشامل والابادة العامة للبشر ويجب ان تتظافر جهود الخيرين من كافة اجناس البشر ومن كل الملل والمعتقدات من اجل حماية الكوكب وحماية الانسان .

الى العزيزة مايا
الفارس -

البابوات والقساوسة الى يومنا هذا يأخذون الاموال والذهب والرشاوي ويكنزون الذهب والفضة ويتنعمون بالنساء والغلمان وفضائحهم تملاء الفضاء الانترنتي والمحاكم والفاتيكان مش ملحق اعتذارات لضحايا الاغتصاب من الراهبات والصبية والصبايا المكرسين لخدمة اللاهوت ؟!هل وصلك خبر برسوم المحروقي صاحب الارربعة الاف محضية ؟؟ يقول الشاب المهتدي الى الاسلام عبدالرحمن الليبيري عن سبب اعتناقه الاسلام لاحدى القنوات الامريكية في كل مرة نذهب الى الكنسية القساوسة يلزموننا بدفع مبلغ من المال ونحن فقراء ومعدمون ؟!!

الى العزيزة مايا
الفارس -

البابوات والقساوسة الى يومنا هذا يأخذون الاموال والذهب والرشاوي ويكنزون الذهب والفضة ويتنعمون بالنساء والغلمان وفضائحهم تملاء الفضاء الانترنتي والمحاكم والفاتيكان مش ملحق اعتذارات لضحايا الاغتصاب من الراهبات والصبية والصبايا المكرسين لخدمة اللاهوت ؟!هل وصلك خبر برسوم المحروقي صاحب الارربعة الاف محضية ؟؟ يقول الشاب المهتدي الى الاسلام عبدالرحمن الليبيري عن سبب اعتناقه الاسلام لاحدى القنوات الامريكية في كل مرة نذهب الى الكنسية القساوسة يلزموننا بدفع مبلغ من المال ونحن فقراء ومعدمون ؟!!

هجمة على الإسلام؟
الى رقم 6هل هناك -

يا ايلاف لماذا لم تنشروا تعليقي هذا الذي اعيد ارساله و هو لا يخالف شروط النشر و تعليقي موجه ردا على تعليق رقم 6 الذي يدعي فيه وجود هجمة صليبية على الإسلام و ما يلي نصه;ليس كلامك عن وجود هجمة تسميها صليبية على الإسلام لها اي صحة على ارض الواقع بل هي محض خيال تنفيه الوقائع على الأرض لآنه لو كان كلامك هذا لما رأينا زيادة عدد المسلمين و زيادة عددالمساجد في أوروبا و تولي شخص مسلم ( او من اصل مسلم ) رئاسة اعظم قوة غربية و اعتقد انك تعرف جيدا ان من تسميهم القوة الصليبية يملكون من القوة ما يستطيعون بها ان يدمروا الدول الإسلامية قاطبةو هم لم يفعلوا هذا و لم يضربوا عراق الآ دفاعا عن اسرائيل و ضربوا افغانستان دفاعا عن نفسهم لأن طالبان كما تعرف هي التي احتضنت بن لادن الذي يحدث في الواقع عكس ما تقول هنك في الحقيقة حاليا حربا يهودية اسلإمية ضد المسيحية و من مظاهرها هو قيام من تسميهم بالقوى الصليبية التي تقودهم الكومة العالمية السرية قاموا بتدمير دولة مسيحية في قلب اوروبا و انشاء دولة مسلمة و قطعوا مقاطعة كوسوفو وهي مهد المسيحية الأرثودوكسية من صربيا و اعلنوها دولة مستقلة إذن هناك هجمة اسلامية صهيونية على المسيحية في العالم فقد نجح اليهود في تهميش الدين المسيحي في اروروبا و الى حد ما في أمريكا بحجة العلمانية و آخر محاولاتهم بعد ان نجحوا في فرنسا بمنع لبس الطالبات الصليب في المدارس ها هم في ايطاليا تقدموا بطلب لمنع وضع الصليب في الصفوف الدراسية و لا استغرب ان اليهود ان يكون هم الذي ساعدوا على هجرة المسلمين الى اوروبا ليكونوا قوة يستعملوها بيدهم ضد المسيحية و هم نجحوا الى حد ما في تكوين مجتمع اسلامي في اروروبا يستطيعون من خلاله تمرير مخططاتهم و لكنهم سيخيب فألهم كما خاب فأل آباءهم عندما شجعوا الحركة الإسلامية الناشئة في الجزيرة التي بعد ان استتب الأمر لها طردوهم شر طرد من يثرب ,الآن هاهم يلعبون ورقة العلمانية و حقوق الإنسان كذبا و يهدفون من ورائها زيادة عدد المسلمين و تهميش و القضاء على المسيحية هل تعرف انه المسيحيون في الدول العربية و الإسلامية لا يمنحون حق الجوء في اوروبا الا بشق الأنفس هل أحد في الدنيا لم يسمع بقتل و اضطهاد المسيحيين في العراق و بدرجة ثانية في مصر و اضطهاد المسيجيين في غزة مع هذا فأن المسلم العراقي و السوداني و الفلسطيني يحصل على لجوء اسهل

هجمة على الإسلام؟
الى رقم 6هل هناك -

يا ايلاف لماذا لم تنشروا تعليقي هذا الذي اعيد ارساله و هو لا يخالف شروط النشر و تعليقي موجه ردا على تعليق رقم 6 الذي يدعي فيه وجود هجمة صليبية على الإسلام و ما يلي نصه;ليس كلامك عن وجود هجمة تسميها صليبية على الإسلام لها اي صحة على ارض الواقع بل هي محض خيال تنفيه الوقائع على الأرض لآنه لو كان كلامك هذا لما رأينا زيادة عدد المسلمين و زيادة عددالمساجد في أوروبا و تولي شخص مسلم ( او من اصل مسلم ) رئاسة اعظم قوة غربية و اعتقد انك تعرف جيدا ان من تسميهم القوة الصليبية يملكون من القوة ما يستطيعون بها ان يدمروا الدول الإسلامية قاطبةو هم لم يفعلوا هذا و لم يضربوا عراق الآ دفاعا عن اسرائيل و ضربوا افغانستان دفاعا عن نفسهم لأن طالبان كما تعرف هي التي احتضنت بن لادن الذي يحدث في الواقع عكس ما تقول هنك في الحقيقة حاليا حربا يهودية اسلإمية ضد المسيحية و من مظاهرها هو قيام من تسميهم بالقوى الصليبية التي تقودهم الكومة العالمية السرية قاموا بتدمير دولة مسيحية في قلب اوروبا و انشاء دولة مسلمة و قطعوا مقاطعة كوسوفو وهي مهد المسيحية الأرثودوكسية من صربيا و اعلنوها دولة مستقلة إذن هناك هجمة اسلامية صهيونية على المسيحية في العالم فقد نجح اليهود في تهميش الدين المسيحي في اروروبا و الى حد ما في أمريكا بحجة العلمانية و آخر محاولاتهم بعد ان نجحوا في فرنسا بمنع لبس الطالبات الصليب في المدارس ها هم في ايطاليا تقدموا بطلب لمنع وضع الصليب في الصفوف الدراسية و لا استغرب ان اليهود ان يكون هم الذي ساعدوا على هجرة المسلمين الى اوروبا ليكونوا قوة يستعملوها بيدهم ضد المسيحية و هم نجحوا الى حد ما في تكوين مجتمع اسلامي في اروروبا يستطيعون من خلاله تمرير مخططاتهم و لكنهم سيخيب فألهم كما خاب فأل آباءهم عندما شجعوا الحركة الإسلامية الناشئة في الجزيرة التي بعد ان استتب الأمر لها طردوهم شر طرد من يثرب ,الآن هاهم يلعبون ورقة العلمانية و حقوق الإنسان كذبا و يهدفون من ورائها زيادة عدد المسلمين و تهميش و القضاء على المسيحية هل تعرف انه المسيحيون في الدول العربية و الإسلامية لا يمنحون حق الجوء في اوروبا الا بشق الأنفس هل أحد في الدنيا لم يسمع بقتل و اضطهاد المسيحيين في العراق و بدرجة ثانية في مصر و اضطهاد المسيجيين في غزة مع هذا فأن المسلم العراقي و السوداني و الفلسطيني يحصل على لجوء اسهل

موتوا بغيضكم
الفارس -

يتوقع في بحر الخمسين سنة القادمة انقراض المسيحيين العرب والمسيحيين الغربيين بسبب الموت الطبيعي او عدم الانجاب او الدخول في الاسلام وتحول الغرب الى الاسلام

موتوا بغيضكم
الفارس -

يتوقع في بحر الخمسين سنة القادمة انقراض المسيحيين العرب والمسيحيين الغربيين بسبب الموت الطبيعي او عدم الانجاب او الدخول في الاسلام وتحول الغرب الى الاسلام

الكنسيون وايلاف
حدوقة -

الكنسيون لا يوفرون مقاله من اجل الاساءة الى الاسلام والمسلمين ارجو ارجو من ايلاف ان تكون اكثر ضبطا للتعليقات ....و جمهوركم الاعرض من المسلمين هم لا يسمحون لنا بنقدهم ونقد دينهم في مواقع التابعة لهم ما بيصير هذا الكلام يا جماعة لا تتركوا اقلية من المهووسين الكنسيين لم تهذبهم تعاليم السيد المسيح يسيؤون الينا وللموقع وشكرا للايلاف

الكنسيون وايلاف
حدوقة -

الكنسيون لا يوفرون مقاله من اجل الاساءة الى الاسلام والمسلمين ارجو ارجو من ايلاف ان تكون اكثر ضبطا للتعليقات ....و جمهوركم الاعرض من المسلمين هم لا يسمحون لنا بنقدهم ونقد دينهم في مواقع التابعة لهم ما بيصير هذا الكلام يا جماعة لا تتركوا اقلية من المهووسين الكنسيين لم تهذبهم تعاليم السيد المسيح يسيؤون الينا وللموقع وشكرا للايلاف

...
لور -

عصر الانحطاط الذي تعيشه الدول العربية يشمل كل مناحي الحياة والتدين ليس استثناءا من حالة التسطح السائدة، اما العلمانية فهي تبدو رفاهية بعيدة المنال قياسا بالمستوى الفكري الحالي ولو وصلنا يوما لان نكون مؤهلين لتبنيها فعندها لا بد ان نكون قد خرجنا من حالة الكسل والبلادة المتفشية في مجتمعاتنا وسيكون عندنا مفكرين مؤثرين قادرين على خلق علمانية خاصة بنا تستفيد من التجربة الغربية ولا تستنسخها بحسناتها وسيئاتها، لكن على المدى القريب وحتى البعيد المنظور لا يوجد ما يدل على امل فينا والدليل لهجة اليأس التي يتحدث بها كاتب المقال ونوع التهم التي وجهت له من بعض المعلقين

...
لور -

عصر الانحطاط الذي تعيشه الدول العربية يشمل كل مناحي الحياة والتدين ليس استثناءا من حالة التسطح السائدة، اما العلمانية فهي تبدو رفاهية بعيدة المنال قياسا بالمستوى الفكري الحالي ولو وصلنا يوما لان نكون مؤهلين لتبنيها فعندها لا بد ان نكون قد خرجنا من حالة الكسل والبلادة المتفشية في مجتمعاتنا وسيكون عندنا مفكرين مؤثرين قادرين على خلق علمانية خاصة بنا تستفيد من التجربة الغربية ولا تستنسخها بحسناتها وسيئاتها، لكن على المدى القريب وحتى البعيد المنظور لا يوجد ما يدل على امل فينا والدليل لهجة اليأس التي يتحدث بها كاتب المقال ونوع التهم التي وجهت له من بعض المعلقين

هزلت
زيزي -

مخالف لشروط النشر

هزلت
زيزي -

مخالف لشروط النشر

كيف يصنفون ؟
محمد فاضل -

الناس دول مجانيـن ؟؟؟

كيف يصنفون ؟
محمد فاضل -

الناس دول مجانيـن ؟؟؟

من الداخل
سمير نصرى -

هناك عدة مصادر تمويل تعتمد عليها الكنيسة؛ أولها ضريبة العشور وتبرعات الأقباط، وقد نصح البابا الأقباط مؤخرًا أن يضعوها في صناديق الكنيسة بدلاً من إعطائها للكهنة، فيما يتردد أن هناك أموالاً طائلة يتم تحويلها من أقباط المهجر للبابا تصل إلى مليار دولار سنويا، وهو ما يعادل سنويًا نصف المعونة الأمريكية، بحسب ما أكد القس الراحل إبراهيم عبد السيد في كتابه عن ;أموال الكنيسة القبطية ، والذي وتم على أثرها إيقافه لمدة غير محددة من قبل محاكمة كنسية برئاسة الأنبا بيشوي-أما الوسيلة الثانية فهي تصاعد رجال الأعمال الأقباط لمستوى مرموق جعلهم يمدون الكنيسة بأموال طائلة بديلاً عن الدين والتدين، وقد أدى استفراد رجال الدين بكل مقدرات الكنيسة من الأموال التي لا تحصي ولا تعد والتي يتم إرسالها للكنيسة إلى فض العلاقة الكنسية بين الشعب وبين الإكليروس، حيث أصبح الإكليروس في غير احتياج للشعب لأن البديل كان أموال الخارج مع غياب تام للمجلس الملي و اللجان الكنسية- الوسيلة الأخطر هي التجارة في الكنيسة، التي تعد من أهم الأساليب التي تتناقض منهجيًا مع المسيحية، أمثلة لذلك المتاجرة في الأثاث والألبان واللحوم والمواد التموينية، وكأن رجال الدين صاروا تجارًا، مما آل للخدمة الروحية في الكنيسة أن تتحول إلى علاقات اقتصادية وتجارية بما أضاع هيبتها واستبدل بها الجانب المادي الجاف. كما توجد ممتلكات للكنيسة وإن كان لا يوجد حصر دقيق لها، إلا أنها لا تقتصر على امتلاك الأديرة والكنائس فحسب، لان الكنيسة أخذت أوقافها من وزارة الأوقاف – بعكس الأزهر – فهناك العقارات التي تؤجرها الكنائس والأراضي الزراعية التي تمتلكها بجوار الأديرة ومئات المستشفيات والمدارس، بخلاف المشروعات الاقتصادية الضخمة التي يدخل فيها قيادات الكنيسة تحت أسماء مستترة لجلب المزيد من الأرباح. وقد تسبب هذا في اندلاع ثورة مكتومة داخل الأوساط القبطية عبر توزيع منشورات تشكك في ذمة الأساقفة المالية قامت بتوزيعها جبهة ;الإصلاح الكنسي ; مؤخرًا كاشفة عن تهريب ملايين الجنيهات للخارج في بنوك سويسرا وأمريكا، بعد أن تم جمعها من تبرعات الأقباط ومساهمات المهجر.

من الداخل
سمير نصرى -

هناك عدة مصادر تمويل تعتمد عليها الكنيسة؛ أولها ضريبة العشور وتبرعات الأقباط، وقد نصح البابا الأقباط مؤخرًا أن يضعوها في صناديق الكنيسة بدلاً من إعطائها للكهنة، فيما يتردد أن هناك أموالاً طائلة يتم تحويلها من أقباط المهجر للبابا تصل إلى مليار دولار سنويا، وهو ما يعادل سنويًا نصف المعونة الأمريكية، بحسب ما أكد القس الراحل إبراهيم عبد السيد في كتابه عن ;أموال الكنيسة القبطية ، والذي وتم على أثرها إيقافه لمدة غير محددة من قبل محاكمة كنسية برئاسة الأنبا بيشوي-أما الوسيلة الثانية فهي تصاعد رجال الأعمال الأقباط لمستوى مرموق جعلهم يمدون الكنيسة بأموال طائلة بديلاً عن الدين والتدين، وقد أدى استفراد رجال الدين بكل مقدرات الكنيسة من الأموال التي لا تحصي ولا تعد والتي يتم إرسالها للكنيسة إلى فض العلاقة الكنسية بين الشعب وبين الإكليروس، حيث أصبح الإكليروس في غير احتياج للشعب لأن البديل كان أموال الخارج مع غياب تام للمجلس الملي و اللجان الكنسية- الوسيلة الأخطر هي التجارة في الكنيسة، التي تعد من أهم الأساليب التي تتناقض منهجيًا مع المسيحية، أمثلة لذلك المتاجرة في الأثاث والألبان واللحوم والمواد التموينية، وكأن رجال الدين صاروا تجارًا، مما آل للخدمة الروحية في الكنيسة أن تتحول إلى علاقات اقتصادية وتجارية بما أضاع هيبتها واستبدل بها الجانب المادي الجاف. كما توجد ممتلكات للكنيسة وإن كان لا يوجد حصر دقيق لها، إلا أنها لا تقتصر على امتلاك الأديرة والكنائس فحسب، لان الكنيسة أخذت أوقافها من وزارة الأوقاف – بعكس الأزهر – فهناك العقارات التي تؤجرها الكنائس والأراضي الزراعية التي تمتلكها بجوار الأديرة ومئات المستشفيات والمدارس، بخلاف المشروعات الاقتصادية الضخمة التي يدخل فيها قيادات الكنيسة تحت أسماء مستترة لجلب المزيد من الأرباح. وقد تسبب هذا في اندلاع ثورة مكتومة داخل الأوساط القبطية عبر توزيع منشورات تشكك في ذمة الأساقفة المالية قامت بتوزيعها جبهة ;الإصلاح الكنسي ; مؤخرًا كاشفة عن تهريب ملايين الجنيهات للخارج في بنوك سويسرا وأمريكا، بعد أن تم جمعها من تبرعات الأقباط ومساهمات المهجر.

موت بغيضك
الى الفارس -

انشاءالله لن يتحقق فألك و سيبقى المسيحيين العرب في بلادهم الآن هناك صحوة مماثلة بين المسيحيين و مهما حاول اليهود و المسلمون فلا يمكنهم القضاء على المسيحية و هاهم مئات المسلمون يتحولون الى المسيحية و في عقر دار الدول الإسلامية و ابدوا استعدادهم للتضحية و حمل الصليب و الثبات على دينهم ولن يحيدوا عن طريق الحق بعد ان اهتدوا اليه, الذي يمكن ان يحدث هو حدوث حرب عالمية بين كل اديان العالم على طرف و المسلمون على طرف و هذا لا محالة واقع اذا لم يغير المسلمون من نهجهم ............. , نرجوا من ايلاف النشر ردا على تعليق رقم 20

موت بغيضك
الى الفارس -

انشاءالله لن يتحقق فألك و سيبقى المسيحيين العرب في بلادهم الآن هناك صحوة مماثلة بين المسيحيين و مهما حاول اليهود و المسلمون فلا يمكنهم القضاء على المسيحية و هاهم مئات المسلمون يتحولون الى المسيحية و في عقر دار الدول الإسلامية و ابدوا استعدادهم للتضحية و حمل الصليب و الثبات على دينهم ولن يحيدوا عن طريق الحق بعد ان اهتدوا اليه, الذي يمكن ان يحدث هو حدوث حرب عالمية بين كل اديان العالم على طرف و المسلمون على طرف و هذا لا محالة واقع اذا لم يغير المسلمون من نهجهم ............. , نرجوا من ايلاف النشر ردا على تعليق رقم 20

لى الفارس غير الفارس
مايا -

ما ذكرته في ردك لا تقنع احدا ، لو توفر للمسلمين الحرية ، فهناك عشرات الاسباب التي تجعلهم يتحولون للمسيحية ، لكن القمع لن يدوم ، اما بالنسبة لانقراض المسيحية ، فاود طمأنتك ان عددهم مليارين ونصف ، والحرية قادمة ، والارهابيون هم المنقرضون .

الاخونجية وصولوا
مريم -

الاخوان فرع الرد و الجهاد الالكترونى فى ايلاف ضد مبارك و الاقباط وصلوا: الايلافى و مرتاد ايلاف و الوزير و الخطاب و حدوقة و قسطنطين و الفارس و التونسى و شركاهم

المفكر العلماني .
مراد -

الغريب ان المفكر العلماني يستثيره حجاب او نقاب ولا يستثيره استبداد او فساد ؟! هذا الخلل في فقه الاولويات والاهمية لدى المفكر العلماني الى ما نعزوه ؟! من النادر ان تجد مفكر علماني عربي يتحدث عن الاستبداد والفساد في بلده لابل ان هذا التيار ضبط اكثر من مره في احضان الاستبداد والفساد ينظر له ويبررله ؟! المفكر العلماني يضع كل مهاراته الفكرية في خدمة الاستبداد والفساد نكاية في المعارضين مهما كانت مشاربهم واتجاهاتهم الفكرية والعقدية من النادر ان تجد علمانيا يدفع فاتورة التغيير في بلده لانه سعيد بالامتيازات التي حصل عليها من المستبد الشرقي ؟؟!!!!

حل الفزورة
الفارس -

شنوده يقول الاب اعظم من الابن بس الابن ليس اقل منزله من الاب ؟!!!

ما الحل إذا
سامح فايز -

لقد راودتنى تلك الفكره وأخذت أبحث عن الحل وإنه من العجيب أو لنقل إنه لمن توارد الخواطر أنى توصلت إلى أن المشكله ليست فى كون الحل فى الدين واللا دين المشكله فى الفرد الذى يفقد المصدر المعرفى السليم ويكتفى بأن يكون مجرى وعاء يستقبل كل شئ دون البحث فى مدى صحه هذا الشئ من عدمه حتى صار الخطأ سمه طبيعه فى الفرد وكل من يحاول أن ينفض عن هذا الخطأسوف يلاقى مواجهه صعبه ليس من النظام إنما من الفرد الذى صار أسير الخطأ

لور!!!!؟؟
ثقافة الهجين!! -

هذه الرفاهية بحصول العلمانية بعيدة المنال فعلا لانك لم تدركينها بعد! أليس من العيب أن تصفي التدين بالإنحطاط؟ لا أدري كيف سمح الرقيب بهذا اللفظ ولم يمنعه؟؟ نبذت ثقافتك التي لو عرفتيها فعلا لما قلت ذلك! و لبست ثقافة أخرى من الواضح إنك لم تأخذي محاسنها التي تدعينا لإستنساخها! الإنحطاط هو أن نتقمص المختلف في جوانب سطحية ونمتثل لإحكامه وحين تحصل (الرفاهية) نظن إننا وصلنا إلى القمة.. ولكن في معظم الأحوال وبناء على مضامين مواضيع الكتاب فهذه الرفاهية تدور غالباً في محيط ما لا تريدين استنساخه! بعض الأباء من شدة خوفهم على بناتهم مما يروه من تفسخ أخلاقي - فنحن مجتمعات انتشر بها كثير من الأنماط-يخافون على أن تتطلع إبنتهم إلى هذه النماذج وبالتالي فالقصد هو تعويدها منذ نعومة أظفارها على حب السترة.. وخصوصا لو أمها كذلك فما الإشكال؟؟ هم غير مطالبين بهذا ولكنه تحوط!! هناك أهل يعودون أطفالهم على التدخين من صغرهم .. وآخرين يهملون أطفالهم ولا يلتفتون إلى رفاق السوء الذين يصاحبونهم!! هذا النشء أليس جيل المستقبل؟ أطفال المدرسة الإبتدائية في الغرب يتعاشرون مع رفاقهم كالبالغين منهم!! ويوزعون عليهم موانع الحمل في سن الطفولة !! أيهما يستحق أكثر إهتمام الأدباء والكتاب؟ لمجتمع صحي ؟؟ من يحفظ الشيء حتى وإن غير ملزم أم من يهينه ويهمله؟

الاسلام يكسب القلوب
الفارس -

في عام 1970 كان عدد المسلمين في امريكا مائة الف مسلم اليوم عام 2009 عدد المسلمين ثمانية ملايين ؟! عدد الذين دخلو الاسلام من المسيحيين العرب اثنين مليون حاليا الاسلام يكسب الارض ويكسب القلوب راحت عليكم يا عبدة الصلبان والاقانيم والقساوسة والرهبان

الحقوا حالكن
الفارس -

في دراسة اجنبية جاء فيها ان المسلمين تفوقوا عدديا على الكاثوليكية المسيحية المتسمة بالتطرف تاريخيا راحت عليكم اما ان تلحقوا حالكم وتدخلوا الاسلام او تموتوا قهرا وغيظا

الفداء والخلاص
الفارس -

حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن طلحة بن يحيا عن أبي بردة عن أبي موسى قال رسول الله إذا كان يوم القيامة دفع الله عز وجل إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا فيقول هذا فكاكك من ‏الناروفي صحيح مسلم بشرح النووي:قوله صلى الله عليه وسلم: إذا كان يوم القيامة دفع الله تعالى إلى كل مسلم يهوديا أو نصرانيا فيقول هذا فكاكك من النار; وفي رواية : لا يموت رجل مسلم إلا أدخل الله مكانه النار يهوديا أو نصرانيا; وفي رواية ; يجيء يوم القيامة ناس من المسلمين بذنوب أمثال الجبال فيغفرها الله لهم ويضعها على اليهود والنصارى;....... ( الفكاك ) بفتح الفاء وكسرها الفتح أفصح وأشهر , وهو : الخلاص والفداء . ومعنى هذا الحديث ما جاء في حديث أبي هريرة لكل أحد منزل في الجنة ومنزل في النار . فالمؤمن إذا دخل الجنة خلفه الكافر في النار لاستحقاقه ذلك بكفره.... معنى ( فكاكك من النار ) أنك كنت معرضا لدخول النار , وهذا فكاكك ; لأن الله تعالى قدر لها عددا يملؤها , فإذا دخلها الكفار بكفرهم وذنوبهم صاروا في معنى الفكاك للمسلمين ....

ان كان للرحمن ولد
الفارس -

اعوذبالله من الشيطان الرجيم //// قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ (٨١) سُبْحَانَ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (٨٢) فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ (٨٣) وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ (٨٤) وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٥) وَلَا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٨٦) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (٨٧) وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ (٨٨) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٨٩) /// سورة الزخرف

يا
الفارس -

بعتنا لكم فزورة ولم نتحصل على الرد حتى الان عسى المانع خيرا ؟!!

الله يهديك لست فارس
الجزائرية مسلمة -

؟سابقة خطيرة الله يهديك انت الدي تسمي نفسك بالفارس تناقض نفسك(في الرد26) انظروا معي اخواني من المسيحين و المسلمين هدا واحد نمام يرد إثارة الفتنة لا تردوا عليه.يكفي كل واحد انه كل واحد عايش في مشاكل المهم يعرف كيف يتغلب عليها و التطور في انفسنا قبل كل شئ حتي لا نمرض نفسيا.قناعة شخصية