كتَّاب إيلاف

معنى (كن فيكون) في القرآن

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

1

قال تعالى في سورة البقرة آية : (وقالوا اتخذ الله ولداً سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل فه قانتون، بديع السموات والأرض وإذا قضي أمرا فإنّما يقول له كن فيكون)
وردت هذه الصيغة في القرآن المجيد ثمان مرّات ، في سورة آل عمران أية 47، وأية 49، وفي آية 59، وفي سورة الأنعام آية 73، وفي سورة النحل أية 41، وفي سورة مريم آية 35، وفي سورة يس آية 82، وفي سورة غافر آية 68.
وكل الاستعمالات التي وردت فيها هذه المادة إنما في سياق قضاء وإرادة الله التكوينية ،
والمعنى الاجمالي للاستعمال إن الله أذا أراد أو قضى شيئا لا يتاخر، ولا يتخلف، ولا يختلف، ولا ينحكم بزمان أو مكان أو كيفية أو كمية، سواء كان بشرا، أو كان ملكا، أو كان سما ء أو أرضا.
والتعبير بـ (كن فيكون) وسيلة للتوضيح هنا، والمعنى ليس طبق اللفظ والتركيب الذي جاء به، لأن الله لا يحده زمان ولا مكان، وفعله عين قوله سبحانه.
ليس من المعقول أ ن يخاطب الله سبحانه معدوما ليقل له (كن)، وإن هذا ا لمعدوم يخرج من ربقة العدم إلى ساحة الوجود بسبب هذا الخطاب، هذا أمر غير معقول، وإنما المعنى إ ن الله يخلق الاشياء بلا تفكر وروية ومعاناة وتجربة على حد تعبير الفخر الرازي، وليس من المعقول إن يلفظ الله بهذه اللفظة كي يعقب ذلك وجود متعلَّق اللفظة المذكورة، لأن كلمة (كن) هي الأخرى شيء، وبذلك سوف نقع في محذور التسلسل الذي لا ينتهي ـ هكذا قالوا ــ
ولكن هل عملية التكوين هذه تعني إنها تجري في فضاء عدمي، حيث يقول لشيء ـ وهو عدم مطلق ـ كن فيكون؟!
أو هل يعني ذلك إن الله (يكوِّن) الأشياء من عدم، فكأن الأمر بالتكوِّن مسبوق بعدم، أقصد عدم المُكوَّن؟
القرآن الكريم يضم كثيرا من الآ يات الشريفات التي تبين لنا أن (التكوين) لا يرجع إلى الايجاد من العدم بالضرورة.
يقول تعالى: (قلنا يا نار كوني على إبرا هيم بردا وسلاما).
يقول تعالى: (كونوا قردة خاسئين).
فعملية التكوين هنا جرت على شيء سابق، لم تجر في فضاء عدمي، بل هناك آية صريحة في هذا المعنى وتتصل بالصيغة التي هي محل البحث.
يقول تعالى: (إن مثل عيسى عند ا لله كمثل آدم خلقه من تر اب ثم قال له كن فيكون).
فالله تعالى (كوَّن) أدم وعيسى من مادة سابقة، وقوله (كن فيكون) لم يجر في فضاء عدمي صرف كما يتوهم البعض.
يقول سبحانه: (... إني اخلق لكم من الطين كهيئة لطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله)، فهذه الآية توضح بشكل صريح، إن عيسى عليه السلام يكوِّن لنا طيرا حيا بإذن الله،ولكن ليس من عدم، بل من طين سابق، ينفخ فيه.
يقول سبحانه: (وهو الذي خلق السموات والأرض با لحق ويوم يقول كن فيكون قوله ا لحق وله الملك يوم يُنفخ في الصور عالم ا لغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير).
وقوله تعالى: (ويوم يقول كن فيكون) منصرف إلى يوم القيامة، وهو تكوين تحويلي إذا صحَّ التعبير، ففي ذلك اليوم تكون السماء غير السماء والأرض غير الأرض، وليس في البين إشارة إلى الخلق من عدم، أو الإيجاد المسبوق بعدم، وحتى بعث الأجساد من قبورها ليس عملية خلق من عدم كما هو معروف.
يقول تعالى: (إنّما قولنا لشيء إذا أ ردناه أن نقول له كن فيكون)، والآية مساقة لإثبات البعث وا لنشور، والبعث والنشور ليس خلقا من عدم كما هو معلوم، بل هو بعث لاجساد من قبورها، وتبديل للكون على صورة أخرى.
يقول تعالى: (ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضي أمراً فإنّما يقول له كن فيكون)
والآية رد على النصارى، فإن عيسى عليه السلام لم يكن ابن الله، وإنما هو من خلق الله عز وجل، وهو جزء من حقيقة الوالدية هنا، فلم يخلق الله عيسى في رحم أمه أو بطن امه من لا شيء.
والآية في معرض الرد على النصارى، قولهم إن المسيح بن الله، وقد خلق الله عيسى عليه السلام في رحم أمه ومن أمه، فهو جزء من أمه سلام الله عليهما، ولم يخلقه من عدم داخل الرحم الشريف، لقد كانت عملية تكوين وليست إيجاداً من عدم،
يقول تعالى: (أوليس الذي خلق السموات و الأرض بقادر على أن يخلق امثالهم بلى وهو الخلاّق العليم، إنّما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون).
والواقع، مهما كان المقصود من (أمثالهم) فإن عملية الخلق هنا لا تعني الايجاد من (لا شيء)، لسبب بسيط، إن الله سبق وأ ن خلقهم من تراب، وإن كان المقصود من (أمثالهم) إنهم هم بحد ذاتهم، يوجدهم مرّة ثانية، فالإشارة إنما هي إلى بعث أجسادهم بعد الموت، ولذلك ليست هي ايجاد من (لا شيء)، فإذا كان هناك إ صرار على ربط التكوين بهذا ا لنوع من الخلق فهو لا يفيد الايجاد من عدم، فإن البعث والنشور اعادة خلائق سابقة، ولكنها تحولت بسبب الموت والفناء إلى مواد أخرى، إن الإرادة هنا متعلقة بـ (إعادة) وليس بـ (إيجاد) بذلك المعنى الذي يتبادر الى الذهن لأول مرّة حيث قد يفيد الايجاد من عدم مسبق.
يقول تعالى: (هو الذي خلقكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم يخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدّكم ثم لتكونوا شيوخا ومنكم من يتوفى من قبل ولتبلغوا أجلا مسمّى ولعلكم تعقلون، هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمرا فإنّما يقول له كن فيكون).
الواضح إن موضوع (كن فيكون) هو هذه التحولات الهائلة في مادة الخلق الإنساني، أو إن موضوعها الاحياء والإماتة، وكلاهما ليسا خلقا من عدم.

2
نقول: (كان الإنسان كمية من تراب همل) فإن مدخول كان هنا هو الإنسان، والإنسان جاء من التراب، أو تكوَّن من التراب، ونقول: (كانت السماء دخانا) فلسنا هنا أمام عملية خلق من عدم، بل أمام عملية تحويل الدخان إلى حالة جديدة، لقد كُثف فصار شكلا جديدا، ونقول: (كان فلان ضعيفا واليوم هو ناصح)، فإن التعبير يفيد عملية تحول من الضعف إلى النصح، هناك زيادة في الوزن، وهذه الزيادة ليست من عدم، ونقول: (كان فلان معدوما) وهو تعبير ليس له معنى، لأن المعدوم لا يشار اليه، ونقول: (كان الله غفورا رحيما) أي كان ومازال وسيبقى رحيما،، ونقول، ونقول (كوّن الفنان لوحة) أي كانت هناك لوحة من خشب أو قماش واجرى عليها عمله، فهي عملية تحويل، تبديل على مادة سابقة، ونقول: (كوّن الله الإنسان) أي صيَّره إنسانا من ما دة سابقة، وبالتالي، قد يكون التعبير الصحيح، كوَّن الله التراب إنسانا.

3

لقد أسَّس القرآن المكي لهذه المعادلة الكونية الكبيرة، معادلة (كن فيكون)، نريد الآن استعراض مقاربات الطرح القرآني عبر تسلسل النزول كما هو مقرر في أهم رواية في ذلك.
جاء في القرآن المكي: (أوليس الذي خلق السّماوات والأرض بقادر على أن يخلق أمثالهم بلى وهو الخلاّق العليم، إنّما أمره أن أراد شيئا أن يقول له كن فيكون، فسبحان الّذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون).
جاء في القرآن المكي أيضا: (ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون،ما كان لله أن يتَّخذ من ولد سبحانه إذا قضي أمرا فإنّما يقول له كن فيكون).
جاء في القرآن المكي أيضا: (هو الذي خلق السموات والأرض بالحق ويوم يقول كن فيكون قوله الحق وله المُلك يوم يُنفخ في الصُّور عالم الغيب و الشهادة وهو الحكيم الخبير).
وجاء أيضا: (هو الذي يحي ويميت فإذا قضى أمرا فإنّما يقول له كن فيكون).
جاء أيضا: (ليبينّ لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الّذين كفروا أنّهم كانوا كاذبين، إنّما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون).

من الواضح أن المعادلة جاءت لتعالج قضية أو شبهة الاعادة بعد الحياة، أي الاعادة يوم الحشر والنشر، ولكن من التمعن جيدا في آيات سورة (يس)، نكتشف إن القرآن أسّس للمعادلة بعمق، إذ ربط ذلك بالملكوت، والملكوت هو جهة إمكان الأشياء، وهو من أبرز صفات المقدورات، ليس بحكم كونها الصفة الجامعة فقط، بل لأن الإمكان هو سبب حدوث الأشياء، وهو عالم مفتوح ولا نهاية له، عالم مفتوح باستمرار، وقد حُفَّ العرض بأهم صفات الله عز وجل، من علم وخلق وإرادة وقدرة، فهناك حشد لأسماء الله الفعليّة في السياق، وهذه الكثافة من الحضور لهذه المقترات لا نجدها في سورة مريم أو سورة الأنعام أو النحل أو غافر.
إن الآيات في سورة (يس) وهي سورة مكية سبقت مريم والأنعام والنحل وغافر هي المؤسِِّسة للمعادلة، وما جاء بعدها عمليات تطبيق لهذه المعادلة الكبرى، أو في نطاقها.
جاء في القرآن المدني: (قالوا اتّخذ الله ولدا سبحانه بل له مافي السماوات والأرض وكل له قانتون، بديع السموات والأرض وإذا قضي أمرا فإنّما يقول له كن فيكون).
جاء أيضا: (قال ربِّ أنّى يكون لي ولد ولم يمْسَسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء إذا قضي أمراً فإنّما يقول له كن فيكون).
وجاء أيضا: (... إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) 1.
إن مقارنة بين القرآن المكي والقرآن المدني من خلال تتبع مقاربات هذه المعادلة سوف نجد إن المعادلة تأسست في القرآن المكي، وفي سورة (يس) بالتحديد، ليس لأسبقية زمنية، بل لأن المعادلة جاءت من خلال مبرراتها الكونية العلمية الواضحة، ولأنها جاءت وهي محفوفة بأهم صفات الله الفعلية، ولأنها جاءت من خلال إمضاء ملكية سر الحدوث بيد الله حصرا (بيده ملكوت كل شيء).
لقد جاء عرض المعادلة على مراتب، أو مراحل، كانت المرحلة الأولى تفصيلية إذ صح التعبير، أقصد ما جاء في سور ة (يس)، ومرادي من التفصيل المقتربات العمقية للمعادلة من عرش وقدرة وخلق وإرادة وغير ذلك، ثم تقلصت مساحة هذه المقتربات فيما بعد في الآيات الأخرى، وأختتمت بتكثيف مذهل في سورة آل عمران في الآية رقم (59)، فقد جاءت المعادلة وغابت في الأثناء مقتربات مهمة مثل الإ رادة والقضاء والأمر والشيء، ولقد عالجت المعادلة قضية خلق عيسى في آيات سابقة، ووصلت ذلك ببعض المقتربات المذكورة على اختلاف بين آية وأخرى في مسميات هذه المقتربات، وكذلك على اختلاف في السعة والتفصيل، ولكن في سورة آل عمران في هذه الآية بالذات غابت تلك المقتربات، وفي تصوري إن من وراء ذلك قصدا عميقا، هو الاشارة إلى أمرالله وإرداته وقضاءه... كلها حقيقة واحدة، ولذلك جاءت المعادلة في هذه الآية وهي خالية من هذه المقدمات، سوى القول (ثم قال له كن فيكون)، وقول الله تعبير عن ذاته جل وعلا، بكل ما حازت عليه هذه الذات من صفات الكمال والجمال والجلال (ويوم يقول كن فيكون فقوله الحق)، أي فعله الحق، لأن قوله فعله، وبالتلي، ما يترتب على (كن فيكون) حق،أي واقع لا شك فيه، بل هو عين الواقع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اعجبني
م. خلدون -

حقا اعجبني هذا المقال و انني استطيع ان اجد فيه كاتب متمكن و باحث متمرسصدقا هذا مقال راق و اعتقد ان القارئ يحتاج الى قراءته عدة مرات حتى يستطيع الاحاطة بافكار الكاتب و ما يرمو اليه جزاك الله عنا خيرا

ما هذا؟
ناقم -

على الكاتب أولا أن يراجع مقالته قبل نشرها، ويزيل جميع الأخطاء منها، فهي مليئة بالأخطاء.

ما هذا؟
ناقم -

على الكاتب أولا أن يراجع مقالته قبل نشرها، ويزيل جميع الأخطاء منها، فهي مليئة بالأخطاء.

مقال ممتع
أم متفرغة -

أن هذا حقا لعلم نافع.جعلك الله ذخرا لشباب الأمة الاسلامية.شكرا على الافادة جزاك الله خيرا.

شكرا على المجهود
ابو محمد -

شكرا على هذا المجهود الرائع, وشكرا على المعلومات الرائعه وبارك الله فيك وبجهودك المخلصه و ياريت كل النخبه العلميه في عالمنا العربي ان يحذو حذوك, بخدمة شعوبهم وليس كالاغلبيه الذين يريدون من شعوبهم ان يخدموهم بدون ان يقدموا شيئا لهم.

correction
Ali Alamin -

الاستاذ الجليل غالب، في سورة يس اوليس الذي خلق السماوات و الارض بقادر على ان يخلق مثلهم *لا امثالهم* مع جزيل الحب والاحترام

شكرا على المجهود
ابو محمد -

شكرا على هذا المجهود الرائع, وشكرا على المعلومات الرائعه وبارك الله فيك وبجهودك المخلصه و ياريت كل النخبه العلميه في عالمنا العربي ان يحذو حذوك, بخدمة شعوبهم وليس كالاغلبيه الذين يريدون من شعوبهم ان يخدموهم بدون ان يقدموا شيئا لهم.

وجهة نظر مختلفة
خوليو -

الآلهة في بلاد الشام كانت تتزوج وتنجب ،والمسيح عاش في هذه البيئة البعيدة عن بيئة القبيلة ورئيسها الأوحد الذي يطعم ويسقي ويحمي ويذود ويحل المشاكل، للبيئة أهمية قصوى في التأثير على الفكر البشري، إلا أن جوابنا على هذه المقالة المكثفة والتي على مايبدوا تريد توضيح شيئاً معين، فتدور وتلف وتعصر نفسها وتعود لنقطة البدء دون أن توضح شيئاً سوى محاولة الدفاع عن حكاية غموض لم تكن واضحة منذ التأسيس، والقصة برأينا تبدأ بمحاولة نشر المسيحية في جزيرة العرب، وحاملي العقيدة المسيحية لتلك المنطقة( الراهب بحيرة وورقة ابن نوفل وسلمان الفارسي فيما بعد) الحاملين لفكر آريوس الكاهن الذي قال للمطران ألكسندر مطران الاسكندرية: إن بقيت في تعليمك على أن الله وابنه المسيح لهم نفس الطبيعة الإلهية سيظن الأتباع أن هناك إلهيين، فالمسيح حسب آريوس له طبيعة إلهيةولكنها أضعف من طبيعة الآب، هذا الفكر وصل لجزيرة العرب فتبنى تأييده الرسول وتم صقله ليلائم طبيعة الجزيرة العربية فجاء الشيئ وضده فهو من روح الله ولكنه ليس بابنه وهو يعمل عجائب ولكن بأمر الله الذي لايعادله في طبيعته الإلهية(نظرية آريوس)والباقي أكملته العادات والتقاليد والغزو على سكان الجزيرة وكان ما كان من الدين الجديد، والباقي خيال بخيال من أجل القداسة في كل الأديان.في الشق المسيحي ماهو متفق عليه في قضية التثليث هو ما اتفق عليه في مجمع نيقية325 م. وضربوا الشمس مثلاً فهي واحدة وتمنح النور والدفئ ومقاساً عليه يمكن فهم الآب والابن والروح القدس إله واحد آمين(الآب الشمس والابن والروح القدس الدفئ والضوء)لقد اعتمد الفيلسوف الكندي هذه الفلسفة لإثبات أن الآب والإبن والروح القدس هي واحد في الجوهر وهذا ماتبعته الكنائس ليومنا هذا) هذا التعليق هو من وجهة نظرنا يشرح عملية نشوءالأديان و علاقتها بالبيئة والآشخاص ويفهمها العقل بشكل أسهل وأوضح، وإذا كان للتطور التاريخي من أهمية فهذه هي أهميته في عملية نشوء الأديان.مع الشكر الجزيل.

وجهة نظر مختلفة
خوليو -

الآلهة في بلاد الشام كانت تتزوج وتنجب ،والمسيح عاش في هذه البيئة البعيدة عن بيئة القبيلة ورئيسها الأوحد الذي يطعم ويسقي ويحمي ويذود ويحل المشاكل، للبيئة أهمية قصوى في التأثير على الفكر البشري، إلا أن جوابنا على هذه المقالة المكثفة والتي على مايبدوا تريد توضيح شيئاً معين، فتدور وتلف وتعصر نفسها وتعود لنقطة البدء دون أن توضح شيئاً سوى محاولة الدفاع عن حكاية غموض لم تكن واضحة منذ التأسيس، والقصة برأينا تبدأ بمحاولة نشر المسيحية في جزيرة العرب، وحاملي العقيدة المسيحية لتلك المنطقة( الراهب بحيرة وورقة ابن نوفل وسلمان الفارسي فيما بعد) الحاملين لفكر آريوس الكاهن الذي قال للمطران ألكسندر مطران الاسكندرية: إن بقيت في تعليمك على أن الله وابنه المسيح لهم نفس الطبيعة الإلهية سيظن الأتباع أن هناك إلهيين، فالمسيح حسب آريوس له طبيعة إلهيةولكنها أضعف من طبيعة الآب، هذا الفكر وصل لجزيرة العرب فتبنى تأييده الرسول وتم صقله ليلائم طبيعة الجزيرة العربية فجاء الشيئ وضده فهو من روح الله ولكنه ليس بابنه وهو يعمل عجائب ولكن بأمر الله الذي لايعادله في طبيعته الإلهية(نظرية آريوس)والباقي أكملته العادات والتقاليد والغزو على سكان الجزيرة وكان ما كان من الدين الجديد، والباقي خيال بخيال من أجل القداسة في كل الأديان.في الشق المسيحي ماهو متفق عليه في قضية التثليث هو ما اتفق عليه في مجمع نيقية325 م. وضربوا الشمس مثلاً فهي واحدة وتمنح النور والدفئ ومقاساً عليه يمكن فهم الآب والابن والروح القدس إله واحد آمين(الآب الشمس والابن والروح القدس الدفئ والضوء)لقد اعتمد الفيلسوف الكندي هذه الفلسفة لإثبات أن الآب والإبن والروح القدس هي واحد في الجوهر وهذا ماتبعته الكنائس ليومنا هذا) هذا التعليق هو من وجهة نظرنا يشرح عملية نشوءالأديان و علاقتها بالبيئة والآشخاص ويفهمها العقل بشكل أسهل وأوضح، وإذا كان للتطور التاريخي من أهمية فهذه هي أهميته في عملية نشوء الأديان.مع الشكر الجزيل.

and caravan goes on
Pert Plus -

خالف شروط النشر

trinity origin
fyi -

أن(الثالوث)لم يرد بهذا الاسم ولا مرة واحدة في كتب العهد القديم ولا العهد الجديد (176) . وأن النص الذي يعتمدون عليه في التثليث ما جاء في إنجيل متّى فقط دون غيره من الأناجيل .... وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس ;(177) والسؤال يوجه إلى المسيحيين ؛ هل في هذا دليل على الثالوث؟ وهل ذكر ثلاثة أشخاص متتالية تمثل شخص واحد ؟! الجواب : كلا لأن العطف يقتضي المغايرة ، أي عمدوهم باسم كل واحد من هذه الثلاثة المتغايرة ؛فالأب هو الله وهو أب لكل الأنبياء بل لعموم المؤمنين كما هو مصرح في الإنجيل ، والابن الذي يراد منه المسيح فقد أطلق ابن على إسرائيل وآدم وداود وسليمان وعلى كل صالح كما هو مصرح في الإنجيل أيضاً ، والروح القدس ، فهو ملك الوحي والذي تنـزل على جميع الأنبياء وليس على المسيح فقط ;(178) ، هذا من ناحية ثم من ناحية أخرى فإن العلماء يشكون في هذا النص الذي في خاتمة إنجيل متّى فهذه الخاتمة مشكوك فيها ويعتبرونها دخيلة ؛ ويرجع هذا الشك كما يقول (أدولف هرنك)- وهو من أكبر علماء التاريخ الكنسي- يقول : إن صبغة التثليث هذه غريب ذكرها على لسان المسيح ولم يكن لها نفوذ على عصر الرسل وهو الشيء الذي كانت تبقى جديرة به لو أنها صدرت عن المسيح شخصياً ;(179) ثم إن متّى وحده قد تفرد بذكر هذه الحقيقة دون سائر كتبة الأناجيل الأخرى ؛ فكيف يتفرد متّى بهذه العقيدة التي لا تُقبل مسيحية أي نصراني إلا بهذه العقيدة؟! لماذا لم ينقل إلينا كل من مرقس ولوقا ويوحنا هذا القول عن المسيح إن كان صدر منه حقاً ؟! وهم الذين ذكروا من الأمور ما هو أتفه وأقل قيمة ً وقدراً من هذا الركن الأساسي في الإيمان ؟ أتراهم لم يسمعوا بهذا القول عن المسيح ، من أجل ذلك لم يذكروه أو يدونوه في أناجيلهم التي ألفوها ؟!!! أم أنهم خانوا أمانة النقل ؟! أم أن المسيح لم يقل بهذا القول ، و الذي ذكره متّى كان غرض من أغراضه ، فنسبها إلى المسيح حتى تسود وتأخذ طابع القدسية ؟؟ ;(180)

trinity origin
fyi -

أن(الثالوث)لم يرد بهذا الاسم ولا مرة واحدة في كتب العهد القديم ولا العهد الجديد (176) . وأن النص الذي يعتمدون عليه في التثليث ما جاء في إنجيل متّى فقط دون غيره من الأناجيل .... وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس ;(177) والسؤال يوجه إلى المسيحيين ؛ هل في هذا دليل على الثالوث؟ وهل ذكر ثلاثة أشخاص متتالية تمثل شخص واحد ؟! الجواب : كلا لأن العطف يقتضي المغايرة ، أي عمدوهم باسم كل واحد من هذه الثلاثة المتغايرة ؛فالأب هو الله وهو أب لكل الأنبياء بل لعموم المؤمنين كما هو مصرح في الإنجيل ، والابن الذي يراد منه المسيح فقد أطلق ابن على إسرائيل وآدم وداود وسليمان وعلى كل صالح كما هو مصرح في الإنجيل أيضاً ، والروح القدس ، فهو ملك الوحي والذي تنـزل على جميع الأنبياء وليس على المسيح فقط ;(178) ، هذا من ناحية ثم من ناحية أخرى فإن العلماء يشكون في هذا النص الذي في خاتمة إنجيل متّى فهذه الخاتمة مشكوك فيها ويعتبرونها دخيلة ؛ ويرجع هذا الشك كما يقول (أدولف هرنك)- وهو من أكبر علماء التاريخ الكنسي- يقول : إن صبغة التثليث هذه غريب ذكرها على لسان المسيح ولم يكن لها نفوذ على عصر الرسل وهو الشيء الذي كانت تبقى جديرة به لو أنها صدرت عن المسيح شخصياً ;(179) ثم إن متّى وحده قد تفرد بذكر هذه الحقيقة دون سائر كتبة الأناجيل الأخرى ؛ فكيف يتفرد متّى بهذه العقيدة التي لا تُقبل مسيحية أي نصراني إلا بهذه العقيدة؟! لماذا لم ينقل إلينا كل من مرقس ولوقا ويوحنا هذا القول عن المسيح إن كان صدر منه حقاً ؟! وهم الذين ذكروا من الأمور ما هو أتفه وأقل قيمة ً وقدراً من هذا الركن الأساسي في الإيمان ؟ أتراهم لم يسمعوا بهذا القول عن المسيح ، من أجل ذلك لم يذكروه أو يدونوه في أناجيلهم التي ألفوها ؟!!! أم أنهم خانوا أمانة النقل ؟! أم أن المسيح لم يقل بهذا القول ، و الذي ذكره متّى كان غرض من أغراضه ، فنسبها إلى المسيح حتى تسود وتأخذ طابع القدسية ؟؟ ;(180)

أكثر من ثالوث؟؟
ارسوا على بر!!! -

الثالوث كالروح والماء والدم: (عصير)؟؟؟ والبعض يشبهها بالشجرة فإن لها أصل وهي الجذور والساق والورق. (وماذا عن الورود والثمار)... أولادهم أو طفيليات؟؟؟؟؟؟ & ;ومرة يشبهونها بالشمس المكونة من جرم وأنها تنير الأرض وتدفئها & ; (فإذا ما غابت الشمس)؟؟؟؟ إجازة أو قيلولة؟؟

كما تدين تدان!
ضروري -

أن(الثالوث)لم يرد بهذا الاسم ولا مرة واحدة في كتب العهد القديم ولا العهد الجديد (176) . وأن النص الذي يعتمدون عليه في التثليث ما جاء في إنجيل متّى فقط دون غيره من الأناجيل .... وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس ;(177) والسؤال يوجه إلى المسيحيين ؛ هل في هذا دليل على الثالوث؟ وهل ذكر ثلاثة أشخاص متتالية تمثل شخص واحد ؟! الجواب : كلا لأن العطف يقتضي المغايرة ، أي عمدوهم باسم كل واحد من هذه الثلاثة المتغايرة ؛فالأب هو الله وهو أب لكل الأنبياء بل لعموم المؤمنين كما هو مصرح في الإنجيل ، والابن الذي يراد منه المسيح فقد أطلق ابن على إسرائيل وآدم وداود وسليمان وعلى كل صالح كما هو مصرح في الإنجيل أيضاً ، والروح القدس ، فهو ملك الوحي والذي تنـزل على جميع الأنبياء وليس على المسيح فقط ;(178) ، هذا من ناحية ثم من ناحية أخرى فإن العلماء يشكون في هذا النص الذي في خاتمة إنجيل متّى فهذه الخاتمة مشكوك فيها ويعتبرونها دخيلة ؛ ويرجع هذا الشك كما يقول (أدولف هرنك)- وهو من أكبر علماء التاريخ الكنسي- يقول : إن صبغة التثليث هذه غريب ذكرها على لسان المسيح ولم يكن لها نفوذ على عصر الرسل وهو الشيء الذي كانت تبقى جديرة به لو أنها صدرت عن المسيح شخصياً ;(179) ثم إن متّى وحده قد تفرد بذكر هذه الحقيقة دون سائر كتبة الأناجيل الأخرى ؛ فكيف يتفرد متّى بهذه العقيدة التي لا تُقبل مسيحية أي نصراني إلا بهذه العقيدة؟! لماذا لم ينقل إلينا كل من مرقس ولوقا ويوحنا هذا القول عن المسيح إن كان صدر منه حقاً ؟! وهم الذين ذكروا من الأمور ما هو أتفه وأقل قيمة ً وقدراً من هذا الركن الأساسي في الإيمان ؟

Born blind
Rose -

Jesus made some muds and put it on the eye of the man who was born blind and asked him to go and wash his eyes in the close by lake , the man did as Jesus told him and was able to see....this miracles proves that Jesus was there at the time of creation as the bible says" everything was thru him and without him nothing came to be exist" He ordered the raging sea to calm down, he ordered the dead Lazaros to raise from the dead after four days in the tomb...he said I am the life and the resurrection who ever belives in me will never see death but he or she has transfered from death to life'' ...you wake up and do yourself a favour, do not waste time to understand verses that only written to those who are educated and only those who claim to be scientiest are able to interpret them...come to Jeus who said " I came to save the world , I have the right to give up my life and the right to take it back..he hase the devine power and just gave up himself for your life, think and see how love he has for you . if you miss this chance you will carry the consequences of totally seperated from God with devils in Hells...but listen carfully to Jesus who said " I came so that you may have life and life abundant..do not believe the devils who have been in fight to keep you away from the salvation and claim that jesus was not crucified, because they know that thru the cross and bloodshed of Jesus they were defeated and lost their power on mankind and it is up to you.this message is for you and may be the last you get beforr your last breath, hurry up and kneel down and ask god to show you himself and he is honest and loving one and he will

كما تدين تدان!
ضروري -

أن(الثالوث)لم يرد بهذا الاسم ولا مرة واحدة في كتب العهد القديم ولا العهد الجديد (176) . وأن النص الذي يعتمدون عليه في التثليث ما جاء في إنجيل متّى فقط دون غيره من الأناجيل .... وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس ;(177) والسؤال يوجه إلى المسيحيين ؛ هل في هذا دليل على الثالوث؟ وهل ذكر ثلاثة أشخاص متتالية تمثل شخص واحد ؟! الجواب : كلا لأن العطف يقتضي المغايرة ، أي عمدوهم باسم كل واحد من هذه الثلاثة المتغايرة ؛فالأب هو الله وهو أب لكل الأنبياء بل لعموم المؤمنين كما هو مصرح في الإنجيل ، والابن الذي يراد منه المسيح فقد أطلق ابن على إسرائيل وآدم وداود وسليمان وعلى كل صالح كما هو مصرح في الإنجيل أيضاً ، والروح القدس ، فهو ملك الوحي والذي تنـزل على جميع الأنبياء وليس على المسيح فقط ;(178) ، هذا من ناحية ثم من ناحية أخرى فإن العلماء يشكون في هذا النص الذي في خاتمة إنجيل متّى فهذه الخاتمة مشكوك فيها ويعتبرونها دخيلة ؛ ويرجع هذا الشك كما يقول (أدولف هرنك)- وهو من أكبر علماء التاريخ الكنسي- يقول : إن صبغة التثليث هذه غريب ذكرها على لسان المسيح ولم يكن لها نفوذ على عصر الرسل وهو الشيء الذي كانت تبقى جديرة به لو أنها صدرت عن المسيح شخصياً ;(179) ثم إن متّى وحده قد تفرد بذكر هذه الحقيقة دون سائر كتبة الأناجيل الأخرى ؛ فكيف يتفرد متّى بهذه العقيدة التي لا تُقبل مسيحية أي نصراني إلا بهذه العقيدة؟! لماذا لم ينقل إلينا كل من مرقس ولوقا ويوحنا هذا القول عن المسيح إن كان صدر منه حقاً ؟! وهم الذين ذكروا من الأمور ما هو أتفه وأقل قيمة ً وقدراً من هذا الركن الأساسي في الإيمان ؟

العب بعيد
عبد الظاهر العبيد -

لكل علم اهله واخصائيوه وما خطه الكاتب لا يعتبر علميا بقيمة تذكر البتة لانه ليس مجاله عدا عن اختصاصه فعلم تفسير كلمات القرآن علم واسع بينما يستطيع الكاتب ان يقول ام بعض فهمي واؤكد على كلمة بعض الفهم لديه لان كلمات القرآن اوسع من ان يحدها زمان او مكان.تفسير الكمات في القرآن والجمل والترابط له اهله ويترابط مع احداث اخرى مناسبة التنزيل ومكانته والتقديم والتأخير وتفسير الاقدمين و و و هكذا بينما صاحبنا وقع في محظور كبير اولي يشرخ كل مابعده لما اراد ان يبثه على عموم القراء وذلك في قوله: وليس من المعقول إن يلفظ الله بهذه اللفظة كي يعقب ذلك وجود متعلَّق اللفظة المذكورة، انتهى.اراد ان يحاكم عقليا ومعقوليا وانزل كلمة لفظ على قوله تعالى وكلمة لفظ له ايحاءاتها الخلقية فلا يقال لفظ للخالق . ولا يمكن ان يقال وليس من المعقول!!!! اي معقول تتكلم عنه وتنطلق منه حيث عقلك ومحاكماتك كلها كانسان محدودو والله تعالى واسع لايحده شيء والاصل في التعامل مع امثال هذه الامور قوله تعالى: ليس كمثله شيء، فتعلم.ثم فهمك لقوله كن فيكون لا يقال له معنى كن فيكون في القرآن كما هو عنوان مقالتك؟؟؟؟ كيف حصرت معناها هكذا!!!!! كان يسعك ان تقول فهمي او امثال هذه الكلمة.\ونصيحة اخيرة لكل من يريد ان يتطاول على كلمات القرآن بالشرح ان يقرأ ويتعلم على ايدي اهل هذه العلم لا ان يتعلم الغوص بنفسه فلابد للعلم هذا خصوصا من معلم ومعلم ماهر مشهود له بالسبق. والله ولي التوفيق

الشمس لاتغيب
خوليو -

الشمس لاتغيب بل الأرض هي التي تدور وغروبها في عين حمئة لم يرد إلا في كتاب المسلمين واليهود، لذلك لا إجازة، نرجو التركيز من هذه الناحية،المسألة كلها إيمانية لابرهان لها مثل الحصان الذي صعد مع صاحبه للسماء ولم يحدثنا عن فقد الجاذبية والحرارة التي تذيب الحجر، ومع كل ذلك اخترقها بسهولة ليحكي لنا قصصاً عجيبة غريبة، صدق أو لاتصدق، من الشمس يخرج الضوء ويخرج الدفئ، وهي كتلة واحدة، وحسب اللاهوت من الآب تخرج الروح القدس والإبن وهم ثلاث في واحد، فهم ليسوا أشخاصاً ،أما المقولة التي أتت من الصحراء عن الروح التي نُفخت في فرج مريم بعد إحصانه طبعاً،فهي الطريقة الوحيدة ليفهم الإعرابي كيف يتم الحمل، وكلها مسائل إيمانية لابرهان لها،فلا أحد أحسن من أحد من الناحية الإيمانية.

to N0 9
Rose -

Jesus said go and baptize them in the NAME of the Father , the Son and the Holy Spirit..He did not said in the NAMES , because these threr States are One as Jesus said who ever saw me , has also seen the Father and he said to the Jews ; Before Abraham was I am who I am....He was called the Son of God as the Angel proclaim the message to the Virgin Mary that the Holly Spirit will come upon her and she will give birth to a baby and he will be called the Son of the most High God ..Jesus also named himself the Son of Man ...as his human nature..listen carfully to this and what jesus said No body knows who the Father is except the Son and who the Son is except the Father and to whom the Son choses to show him or her ; many propheses were written in the old teastment as the prophet said the Virgin will be pregnant and will give birth to a child who shall be called Emanuel that means God is with us...listen if you do not humble yourself befor Jesus he will never come to you but if you aksed him to show his love and the slavation he did he will come to you becasue he said whoever comes to me I will not cast him or her out..he is God apperaed in the flesh

الشمس لاتغيب
خوليو -

الشمس لاتغيب بل الأرض هي التي تدور وغروبها في عين حمئة لم يرد إلا في كتاب المسلمين واليهود، لذلك لا إجازة، نرجو التركيز من هذه الناحية،المسألة كلها إيمانية لابرهان لها مثل الحصان الذي صعد مع صاحبه للسماء ولم يحدثنا عن فقد الجاذبية والحرارة التي تذيب الحجر، ومع كل ذلك اخترقها بسهولة ليحكي لنا قصصاً عجيبة غريبة، صدق أو لاتصدق، من الشمس يخرج الضوء ويخرج الدفئ، وهي كتلة واحدة، وحسب اللاهوت من الآب تخرج الروح القدس والإبن وهم ثلاث في واحد، فهم ليسوا أشخاصاً ،أما المقولة التي أتت من الصحراء عن الروح التي نُفخت في فرج مريم بعد إحصانه طبعاً،فهي الطريقة الوحيدة ليفهم الإعرابي كيف يتم الحمل، وكلها مسائل إيمانية لابرهان لها،فلا أحد أحسن من أحد من الناحية الإيمانية.

غابت الشمس
أبو القاسم -

إلى المعلق: ارسوا على بر!!! الذى يتسائل وماذا أذا غابت الشمس، والإجابة بسيطة وأصبحت معروفة للكثيرين بعد الكشف عن المستور. الشمس لا تغيب بعيدا، مجرد مشوار صغير إلى عين حمأة وراجعة تانى.

سؤال مطروح
أبو القاسم -

عندما بدأ رسول الاسلام نشاطه لنشر دينه الجديد، قام بإملاء القرآن على الكتبة والحفظة، هذا ما رآه صحابته ومن حوله من البشر، ولم يرى أحداً ما روى عنه أنه رأى ملاك أو سمع تكليف من كائنات غير بشرية. السؤال المطروح هو هل لم يكن للرسول قبل البعثة أى فكر محدد أو مخالف بخصوص العقائد الأخرى التى كانت سائدة فى الحجاز فى عصره.

غابت الشمس
أبو القاسم -

إلى المعلق: ارسوا على بر!!! الذى يتسائل وماذا أذا غابت الشمس، والإجابة بسيطة وأصبحت معروفة للكثيرين بعد الكشف عن المستور. الشمس لا تغيب بعيدا، مجرد مشوار صغير إلى عين حمأة وراجعة تانى.

Rose
Bolbol -

you are so sweet. I enjoyed reading your comments over and over. May the lord jesus christ bless your life and shows himself to whoever asks. Greetings

Rose
Bolbol -

you are so sweet. I enjoyed reading your comments over and over. May the lord jesus christ bless your life and shows himself to whoever asks. Greetings

إلى من يهمه الامر
ن ف -

اعتقد أن لـ ((كن فيكون)) معنيين مختلفين. تشابه اللفظ واختلاف المعنى. ففي الآية: أو ليس الذي خلق السّماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلها بلى وهو الخلاّق العليم، إنّما أمره أن أراد شيئا أن يقول له كن فيكون. والخلق لغة يعني ايجاد الشيء (( من العدم)) بمعنى أن التمثال هو خلق لما لم ندركه أو نره من قبل. الخلق يفيد معنى ((الإيجاد)) لما ليس بموجود. كما نقرأ في الخطاب ((خلق)) و((يخلق)) و ((خلاّق)) ليس ذلك فحسب بل أن عملية الخلق تكون بمنتهى السرعة، إذ ((فيكون)) تفيد معنى: بلمح البصر. كما نقرأ في الخطاب ((بقادر)) و ((أمره)) وهما تفسران قدرة وتمكن الخالق من الخلق والإنجاز. أما كلمة ((شيئاً)) فتعني ((الاطلاق)) بمعنى أياً كان ذلك الشيء حتى لو كان خلقٌ كخلق السماوات والأرض. فالفنان قادر على رسم لوحة كاللوحة التي رسمها يوم أمس، على سبيل المثال. أما كلمة ((بلى)) فتفيد الإيجاب وتتضمّن معنى التحدي أيضاً. إن المعدوم لا زمان ولا مكان له. فزمانه ومكانه يتحددان بعد ((الخلق)). لذا فبدء الزمان والمكان يأتيان بعد لفظة ((كن فيكون)). لقد ركّز الكاتب على خلق الانسان وأهمل خلق السماوات والأرض. نعم، لقد خلق الله الانسان من تراب، ولكن ماذا عن خلق السماوات والأرض؟ فمن أي شيء خلقهما؟ إذا كنا نعتقد أن الأرض من تراب، فما هي المادة التي صنع أو خلق منها السماوات؟ ((السماوات جمع سماء، والسماء هو الفضاء وجمعه فضاءات))!! أما قوله: كونوا قردة خاشئين. فتفيد تحوّل الشيء من حالة إلى حالة مغايرة، كأن يصبح الثلج ماءاً. أما ((كن فيكون)) في الآية: إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون. ((فالهاء في خلق(ه) تعود على عيسى)). أي أن خلق عيسى لا يختلف عن خلق آدم فكلاهما من تراب. أما الـ ((كن فيكون)) هنا فتفيد معنى: أن الله أراد أن يخلق عيسى بن مريم وليس عيسى بن فرج. فكان كما أراده أن يكون، إلا أن الاعجاز في الخلق هو أن حملت به امه دون أن يمسسها بشر. وكذلك في آية: (قالت أنّى يكون لي ولد ولم يمْسَسني بشر...) وتكملة الآية تفسر المعنى المراد (قال كذلك الله يخلق ما يشاء إذا قضي أمراً فإنّما يقول له كن فيكون). اختصاراً، أقول: الخلق خلقان: أحدهما من العدم، أما الآخر فهو تحوّل الشيء (الموجود) إلى شيء آخر مغاير في الشكل أو ربما في المادة أيضاً. تحياتي.

ركزوا!!!
آثار -

كل أسئلتكم بخصوص الإسلام تمت الإجابة عليها.. من لديه الرغبة الصادقة في المعرفة والحقيقة يبحث بنفسه وهذا متوفر الآن.. ولا يفرض عليك التصديق بما تقرأ المهم أن هناك من اهتم وأجاب حتى لا تقع في حيرة! التعليقات يفترض إلا تخرج عن الموضوع والذي هو معنى كن فيكون لم نجد جواب شاف لمسألة التثليث الجوهرية في العقيدة المسيحية والتي ابتدعت بعد موت المسيح عليه السلام! فبدلا من الشوشرة بإثارة امور لا علاقة لها بالموضوع للهروب من المواجهة, أجيبوا اجابة تردع من يقول بأن هذا بدعة! وخصوصا بعد الإستدلال المنطقي الموجود في التعليقات 8 و 10.

إلى من يهمه الامر
ن ف -

اعتقد أن لـ ((كن فيكون)) معنيين مختلفين. تشابه اللفظ واختلاف المعنى. ففي الآية: أو ليس الذي خلق السّماوات والأرض بقادر على أن يخلق مثلها بلى وهو الخلاّق العليم، إنّما أمره أن أراد شيئا أن يقول له كن فيكون. والخلق لغة يعني ايجاد الشيء (( من العدم)) بمعنى أن التمثال هو خلق لما لم ندركه أو نره من قبل. الخلق يفيد معنى ((الإيجاد)) لما ليس بموجود. كما نقرأ في الخطاب ((خلق)) و((يخلق)) و ((خلاّق)) ليس ذلك فحسب بل أن عملية الخلق تكون بمنتهى السرعة، إذ ((فيكون)) تفيد معنى: بلمح البصر. كما نقرأ في الخطاب ((بقادر)) و ((أمره)) وهما تفسران قدرة وتمكن الخالق من الخلق والإنجاز. أما كلمة ((شيئاً)) فتعني ((الاطلاق)) بمعنى أياً كان ذلك الشيء حتى لو كان خلقٌ كخلق السماوات والأرض. فالفنان قادر على رسم لوحة كاللوحة التي رسمها يوم أمس، على سبيل المثال. أما كلمة ((بلى)) فتفيد الإيجاب وتتضمّن معنى التحدي أيضاً. إن المعدوم لا زمان ولا مكان له. فزمانه ومكانه يتحددان بعد ((الخلق)). لذا فبدء الزمان والمكان يأتيان بعد لفظة ((كن فيكون)). لقد ركّز الكاتب على خلق الانسان وأهمل خلق السماوات والأرض. نعم، لقد خلق الله الانسان من تراب، ولكن ماذا عن خلق السماوات والأرض؟ فمن أي شيء خلقهما؟ إذا كنا نعتقد أن الأرض من تراب، فما هي المادة التي صنع أو خلق منها السماوات؟ ((السماوات جمع سماء، والسماء هو الفضاء وجمعه فضاءات))!! أما قوله: كونوا قردة خاشئين. فتفيد تحوّل الشيء من حالة إلى حالة مغايرة، كأن يصبح الثلج ماءاً. أما ((كن فيكون)) في الآية: إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون. ((فالهاء في خلق(ه) تعود على عيسى)). أي أن خلق عيسى لا يختلف عن خلق آدم فكلاهما من تراب. أما الـ ((كن فيكون)) هنا فتفيد معنى: أن الله أراد أن يخلق عيسى بن مريم وليس عيسى بن فرج. فكان كما أراده أن يكون، إلا أن الاعجاز في الخلق هو أن حملت به امه دون أن يمسسها بشر. وكذلك في آية: (قالت أنّى يكون لي ولد ولم يمْسَسني بشر...) وتكملة الآية تفسر المعنى المراد (قال كذلك الله يخلق ما يشاء إذا قضي أمراً فإنّما يقول له كن فيكون). اختصاراً، أقول: الخلق خلقان: أحدهما من العدم، أما الآخر فهو تحوّل الشيء (الموجود) إلى شيء آخر مغاير في الشكل أو ربما في المادة أيضاً. تحياتي.

تعليق 19
someone -

كل اسئلتكم عن الاسلام تم الاجابة عنها ، قمة الاقناع ( لم تجيبوا ولا هم يحزنون )

to Bolbol
Rose -

thanks and God bless you and all. sorry for some typo becasue fast writing and lack of review

تعليق 19
someone -

كل اسئلتكم عن الاسلام تم الاجابة عنها ، قمة الاقناع ( لم تجيبوا ولا هم يحزنون )

هو القائل
خوليو -

كان المسيح يردد وفي جميع مواعظه وتعليماته تقريباً، أبي الذي في السموات ومن رأى الابن فقد رأى الاب، وهذا موجود في الآناجيل الأربعة،ومن ثم قبل موته على الصليب قال يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لايعلمون ماذا يفعلون، أي أن الآب ليست بدعة من الناحية الدينية المسيحية وليست مستحدثة ياسيد آثار-19-وفي الناحية الأخرى من الأديان يعتقدون أن المسيح لم يصلب، فكيف سيعتقدون أنه كان يقول ياأبتاه؟ وصلبه جاء ليبرهن أنه يستطيع القيامة وهذه معجزته الأخيرة قبل أن يصعد للسماء، وكان تلميذه توما يشكك في قيامته فأتى إليه المعلم وأراه جرحه من طعنة الرمح وليومنا هذا يردد المسيحيون عندما يجدون شخصاً غير ُمصدق لقول الآخرين :صدق توما؟ على كل حال كلها مسائل إيمانية لايمكن البرهنة عليها علمياً في وقتنا الحاضر،أما وأنك تعجز وأمثالك عن فهم الواحد في الكل والكل في الواحد فهذه مشكلتك وأترابك، الشمس مثال قوي فهي الشمس الواحدة ويصدر منها طاقات مختلفة تدل عليها، أكرر هي مسألة إيمانية، في الضفة الأخرى كان ينقصهم العقل الابداعي لتتم القداسة، فلو أنهم أخفوا جثمان النبي حيث تركوه ثلاثة أيام علّ جبريل يأتي بعربته، لكانوا زادوا في القداسة قداسة ولن ينقصهم الشهود العيان ليأكدوا رؤية جبريل مع عربته يصعد بالمسافر نحو السماء، إلا أنه لم تخطر لهم تلك البادرة وتم الدفن.

هو القائل
خوليو -

كان المسيح يردد وفي جميع مواعظه وتعليماته تقريباً، أبي الذي في السموات ومن رأى الابن فقد رأى الاب، وهذا موجود في الآناجيل الأربعة،ومن ثم قبل موته على الصليب قال يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لايعلمون ماذا يفعلون، أي أن الآب ليست بدعة من الناحية الدينية المسيحية وليست مستحدثة ياسيد آثار-19-وفي الناحية الأخرى من الأديان يعتقدون أن المسيح لم يصلب، فكيف سيعتقدون أنه كان يقول ياأبتاه؟ وصلبه جاء ليبرهن أنه يستطيع القيامة وهذه معجزته الأخيرة قبل أن يصعد للسماء، وكان تلميذه توما يشكك في قيامته فأتى إليه المعلم وأراه جرحه من طعنة الرمح وليومنا هذا يردد المسيحيون عندما يجدون شخصاً غير ُمصدق لقول الآخرين :صدق توما؟ على كل حال كلها مسائل إيمانية لايمكن البرهنة عليها علمياً في وقتنا الحاضر،أما وأنك تعجز وأمثالك عن فهم الواحد في الكل والكل في الواحد فهذه مشكلتك وأترابك، الشمس مثال قوي فهي الشمس الواحدة ويصدر منها طاقات مختلفة تدل عليها، أكرر هي مسألة إيمانية، في الضفة الأخرى كان ينقصهم العقل الابداعي لتتم القداسة، فلو أنهم أخفوا جثمان النبي حيث تركوه ثلاثة أيام علّ جبريل يأتي بعربته، لكانوا زادوا في القداسة قداسة ولن ينقصهم الشهود العيان ليأكدوا رؤية جبريل مع عربته يصعد بالمسافر نحو السماء، إلا أنه لم تخطر لهم تلك البادرة وتم الدفن.

كامل يا رقيب لو سمحت
ننتظر أجوبتكم!! -

كل عالم جليل اجتهد وأجاب عن شبهاتكم استخدم في ذلك عقله وعلمه وخبرته وليس عاطفته!! لم يحدث أن أي منهم قال أقبلها كما هي ولا يحق لك أن تسأل وتناقش ! كما يحدث في شرائع أخرى!! وقد يختلفون في تفسيراتهم وتحليلاتهم كل حسب قدرته في البرهنة فالإسلام فيه من المرونة واليسر ما يكفل مساحة كبيرة في حرية التفكر إلى درجة أنه حتى المخطيء منهم في التأويل له أجر لمجرد المحاولة ومن يصب له أجران!! هؤلاء العلماء لا يجيبون من فراغ أو أهواء شخصية بل هم حفظة قرآن وأحاديث مأمأوا أعينهم وقضوا معظم حياتهم لسنوات طوال في كتب ومجلدات التفسير والحديث والسير والأديان .. كما إنهم متخصصون في اللغة والعروض والنحو والبلاغة وغيرها كثير, هؤلاء -جزاهم الله كل خير- يسهلون علينا البحث والتأكد بأنفسنا ولذا فإيماننا راسخ وصلب لا يتزعزع! لقد أخبرنا القرآن الكريم في آيات كثيرة عن تلك الطائفة من الناس التي تشكك في كل شيء ليس غرضا للوصول إلى الحقيقة ولكن لإضلال الناس ولن تؤمن مهما رأت من آيات وأدلة فهم لا يظلمون إلا أنفسهم !!

22
آثار -

هذا لا يفسر عقيدةالتثليث كذلك!حتى عباقرة الرياضة لن يحلوا هذه المعادلة1+1+1=1 حتى في علم الفسيولجي الأعضاء غير وظائفها!! هل من ابن يصلي لأبوه؟؟ من يُصلي لله كيف يكون هو الله ، أو إبن لله ، هل الله يُصلي لله ، أو أبن الله يُصلي لله أو لأبيه؟؟تكرر ذكر صلاته المُتكرر في الأناجيل ، على جبل الزيتون ، وهو مكانه المُفضل للصلاة لربه وإلهه وهو الله ،في لوقا{22: 45} & ; ثُم قام من الصلاه وجاء إلى تلاميذه فوجدهم نياماً من الحُزن & ; .في لوقا { 6 : 12 } & ; وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليُصلي . وقضى الليل كُله في الصلاة لله”وأمر آخر!! : في متى{11: 25} & ; ومتى وقفتم تُصلونإذاً بداية الصلاه كما يُحددها المسيح وقام بها ، ويُعلم تلاميذه إياها ، تبدأ بالوقوف بين يدي اللهوليس بالجلوس على المقاعد الخشبيه والنظر إلى الرسومات والآيقونات الوثنيه ، التي ليست للمسيح ولا لأمه ولا لأحدٍ مما عنتهُ ، والإكتفاء بإغماض العيون وعلى الأكثر حني الرؤوس!!وفي مُرقص{14: 35} & ; ثُم تقدم قليلاً( وخر على الأرض) وكان يُصلي لكي تعبر عنهُ الساعه إن أمكن & ;وفي لوقا{4: 8-12} & ; إنهُ مكتوب للرب إلهُك تسجد وإياهُ وحدهُ تعبد & ;

كيف بدأ التثليث؟
رقية -

يقول (جوستن مارستر)مؤرخ لاتيني في القرن الثاني : & ; إنه كان في زمنه في الكنيسة مؤمنون يعتقدون أن عيسى هو المسيح ويعتبرونه إنساناً بحتاً وإن كان أرقى من غيره من الناس، وحدث بعد ذلك أنه كلما نما عدد من تنصر من الوثنيين ؛ ظهرت عقائد جديدة لم تكن من قبل ;،فقد كان المسيحيون الأوائل موحدين ، وكانت تلك هي تعاليم المسيح وتلاميذه ، ولكن بولس الذي أدخل إلى النصرانية معظم العقائد الباطلة ؛ نادى أولاً بألوهية المسيح ، وعارض تلاميذ المسيح ومضى في ترويج أفكاره لأطماع توسعية أرادها ، وسنتحدث عن هذا بالتفصيل عند حديثنا عن بولس مؤسس المسيحية اليوم.& ;وبنظرة تاريخية سريعة على القرون الأولى للمسيحية ترينا أن النصرانية كانت بين شقي الرحى ، بين اضطهاد اليهود ، واضطهاد الوثنية الرومانية ، وفي سنة 325م كانت القسطنطينية قاعدة الدولة الرومانية الشرقية ، ولما كان أغلب رعايا الإمبراطور قسطنطين من المسيحيين ، وكان أغلب الوثنيين في حوزة روما في الغرب ، فلكي يقوّي مركزه قرب المسيحيين إليه ، ولكن لما كانوا هم أنفسهم مختلفين حول المسيح فقد دعاهم إلى عقد مجمع لحسم هذه الخلافات العقائدية التي كان لها أثرها على إشاعة عدم الاستقرار في إمبراطوريته لذلك عقد مجمع نيقيّة سنة 325 وقد حضره(2048) أسقفاً من جميع أنحاء العالم وذلك لتحديد من هو المسيح ، فتناظر المجتمعون وقرر(1731) من الأساقفة المجتمعين وعلى رأسهم (آريوس) أن المسيح u إنسان ، ولكن (أثناسيوس)الذي كان شماساً بكنيسة الإسكندرية انتهز هذه الفرصة فأراد أن يتقرب إلى قسطنطين الوثني فأعلن أن المسيح هو الإلة المتجسد ، وتبعه في ذلك الرأي (317)عضواً ومال قسطنطين الذي كان ما يزال على وثنيته إلى رأي (أثناسيوس) لما فيه من عقيدة وثنية تؤمن بتجسيد الآلهة ونـزولها من السماء ، فأقر مقالة (أثناسيوس) وطرد الأساقفة الموحدين وعلى رأسهم (آريوس)

The Language
Sam -

Some people like to impress the other with big words and strong expression. This way can deceive many ordinary people which they think that this man is a big thinker or big teacher or any other title. The truth is the language is way of communication and it should be simple as possible to connect the people. Also the language is the way of transferring the thought of the writer or speaker to the wide population not just for slice of people. Also the language should be livable and compatible to the time of using it. I think we should impress the people with words which have deep meaning rather than empty big words.

Sam
Exactly -

Such as the language of Athanasius of Alexandria.He made drastic change in christianty by impressing Caesar ConstantineI.

بديع السموات والأرض
nero -

مخالف لشروط النشر