كتَّاب إيلاف

العراقيون يخترعون اغرب وظيفة حكومية في العالم

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لا أظن أن المتخصصين في ميدان علم الاجتماع السياسي، على اختلاف مدارسهم الفكرية، يجدون مكانا أفضل من العراق هذه الأيام، لتطبيق ما لديهم من نظريات، وفحص ما عندهم من أراء، أو إعادة فحص ما تعلموه في جامعاتهم، بفضل ما يشهده العراق من تحولات عاصفة، وما يرافقها من ظواهر، منذ عام 2003.
و إذا غضضنا الطرف عن وجهات النظر الأحادية التبسيطية الأرادوية التي ما تزال تحصر كل ما حدث ويحدث في العراق منذ عام 2003 وحتى الآن داخل ثنائية واحدة ووحيدة هي، إما صراع شيعي/ سني، أو احتلال/ مقاومة، فأننا سنجد أنفسنا أمام حراك واسع، عميق، مركب، متشابك. إنه حراك تتباطأ حركته هنا، وتتسارع هناك، وهو حراك يحدث على كل الأصعدة، مناطقيا وطائفيا وقوميا واجتماعيا. وهو حراك يلين مرة، ويشوبه العنف المسلح المدمر، ولي الأذرع، مرة أخرى، يتخطى القانون ويخرقه هنا، ويلتحف بعباءة القانون، هناك. وداخل هذا الصراع يتوجب النظر للقرار الذي وضعناه في عنوان المقال.

رافق قريبتك إلى مقر عملها واحصل على راتب شهري من الدولة !!
في 27/10/2009 اصدر مجلس محافظة واسط (وسط العراق) قرارا يقضي بتعيين محرم لكل واحدة من عضوات مجلس المحافظة، وبراتب شهري قدره 200 ألف دينار. وقال المجلس أنه اتخذ قراره هذا استنادا (لمقتضيات المصلحة العامة وبناء على طلب تقدمت به عضوات مجلس المحافظة، والمتضمن حاجتهن إلى مرافقين شخصيين من المحارم نظرا للظروف الاجتماعية والعرفية /السائدة في المحافظة/، ولكون الحماية المنتسبين ليسوا من أقاربهن.)
القرار، كما يلاحظ القراء، هو أغرب إجراء تتخذه سلطة رسمية عراقية منذ ظهور الوظائف الحكومية في العراق. و هذا القرار لا يختلف عن عمليات هدر المال العام المستمرة، ولكن بغطاء قانوني، هذه المرة: أب أو أخ أو خال، أو أي محرم، يرافق قريبته إلى دائرة عملها، فيحصل، جراء هذه النزهة العائلية، من خزينة الدولة على 200 ألف دينار شهريا، دون أن يقوم بأي جهد منتج تستفيد منه الدولة، ويستفيد منه المجتمع. إما الجانب السريالي الفتتازي في هذا القرار فيكمن في تعميمه (وبالمناسبة فأن احتمال تعميمه في أنحاء العراق أمر وارد) على جميع عضوات مجالس المحافظات، وجميع البرلمانيات، وجميع النساء العاملات في أجهزة الدولة.

لكم دستوركم ولنا دساتيرنا
هذا في ما يخص لامعقولية القرار. الآن، ماذا عن شرعية القرار، دستوريا، أي عن مدى تطابقه أو معارضته مع النصوص الدستورية، ومع روح الدستور؟ إنه قرار يتعارض مع نصوص الدستور المعمول به حاليا، ولا ينسجم مع ما ترمي لتحقيقه هذه النصوص على المدى الأبعد. فالفقرة ب من المادة الثانية في الدستور تقول: ( لا يجوز سن قانون يتعارض مع مبادئ الديمقراطية.) وتقول المادة (14): (العراقيون متساوون أمام القانون دون تمييز بسبب الجنس أو العرق أو القومية أو الأصل أو اللون أو المذهب أو المعتقد أو الرأي أو الوضع الاقتصادي أو الاجتماعي.) وتقول المادة (20): (للمواطنين، رجالا ونساء حق المشاركة العامة، والتمتع بالحقوق الأساسية بما في ذلك حق التصويت والترشيح.) وتقول المادة (42): أولا، (للعراقي حرية التنقل والسفر والسكن داخل العراق وخارجه.) النصوص الدستورية التي أوردناها لا تميز بين الذكر والأنثى، بل تساوي بينهما، وتفترض عند المرأة كفاءة و قدرة على تحمل المسؤوليات العامة، بل أن النصوص المذكورة لا تلغي إمكانية أن (تقود) المرأة الرجل في الحياة العامة، في حال مارست المرأة (حقها) في الترشيح لأي انتخابات، ولأي مفصل من مفاصل الدولة، وحصلت على أصوات أكثر من منافسها الرجل.


ما هي، إذن، الدوافع الحقيقية وراء إصدار القرار
نظن أن التوقف عند الجانب المادي النفعي وحده في هذا القرار (منح رواتب مجانية لقاء وظائف وهمية)، إنما هو بمثابة تبسيط للأمور. وحتى الذريعة التي تذرع بها مجلس المحافظة ( الظروف الاجتماعية والعرفية) هي ذريعة واهية، لأن نساء هذه المحافظة، شأنهن شأن نساء المحافظات الأخرى، كن وما يزلن يذهبن لأماكن عملهن ودراستهن ويسافرن خارج المحافظة، دون وجود محرم، دون احتجاج من احد، ودون أن يعترضهن احد. إن هذا القرار يجب النظر إلى إليه باعتباره حلقة واحدة ليس إلا، من حلقات مسلسل الصراع الكبير الواسع والشامل الذي يشهده المجتمع العراقي منذ 2003. القرار هو محاولة (بغطاء قانوني) من محاولات كثيرة سابقة نفذتها (عن طريق العنف، وبدون غطاء قانوني) القوى المحافظة والأكثر عداء للتحول الديمقراطي، للوقوف بوجه العملية الديمقراطية، أو أفراغها من محتواها، أو الالتفاف عليها، بطرق مختلفة ( سنوضحها لاحقا).علينا أن نعرف أن القرار المذكور يأتي عشية الانتخابات التشريعية القادمة، وبعد مرور أشهر قليلة على إجراء الانتخابات المحلية. ولا نظن أن هذا التوقيت أملته الصدفة وحدها، إنما له دلالاته. فالمعروف أن الانتخابات المحلية سجلت تراجعا ملحوظا للقوى السياسية المحافظة، وللفئات التي تمثلها هذه القوى. إما الانتخابات التشريعية المنتظر إجرائها بعد شهرين من الآن فأن مقدماتها تشير، حتى الآن، إلى احتمال تقدم قوى سياسية أكثر انفتاحا وأشد دفاعا عن التحولات الديمقراطية، وتمسكا بالنهج الديمقراطي، وبالتالي تراجع أضافي للقوى المتشددة. علينا، أيضا، أن نتذكر الصرخات التحذيرية التي أطلقتها بعض القوى الإسلامية المتشددة، قبل سنوات قليلة، أي بعد عملية التغيير في 2003 ( ما تزال تعرض على شبكة الانترنيت)، بأنه يجب عدم التقليل من شأن القوى الديمقراطية (قالوا العلمانية) لأنها ما تزال قوية داخل المجتمع العراقي. ولا نظن أننا نتعسف كثيرا لو قلنا أن قرار محافظة واسط هو صرخة تحذير استباقي تطلقها هذه القوى المحافظة والمتشددة داخل المجتمع العراقي، تريد أن تقول عبرها لكل القوى المدافعة عن الخيار الديمقراطي: تحدثوا عن الديمقراطية كما شئتم، وضمنوها في الدستور مثلما رغبتم، لكننا سنستمر في معارضة الديمقراطية وتطبيقاتها وتجلياتها، وسنخلق دساتيرنا الخاصة، بالقوة المسلحة، مرة، وبالقوة اللفظية، مرة ثانية، وتحت عباءة القانون، مرة ثالثة، وبحيل أخرى نبتدعها، إذا أعيتنا هذه الحيل.

بالأمس تحريم الموسيقى واليوم تعيين محرم، فماذا سيحدث غدا؟
يتذكر العراقيون الهجمات المسلحة التي شنتها ( في الواقع، ما تزال تشنها) بعض القوى الإسلامية الأكثر تطرفا، ضد بؤر اجتماعية محددة. و عندما نقول (بؤر) فأننا نقصد أن القوى المعادية للديمقراطية، الممثلة ب(بعض) النواتات الصلبة داخل القوى السياسية الإسلامية المتشددة، لا تشن هجومها على كل الجبهات وإنما تختار الجهات الرخوة و الأكثر هشاشة داخل المجتمع. ولتوضيح أكثر، نقول إن هذه القوى المعادية للتوجه الديمقراطي لا توجه هجومها ضد الدستور، مثلا، أي المطالبة بإلغاء النصوص ذات المحتوى والتوجه الديمقراطي، ولا تطالب بإلغاء حرية الإعلام، كممارسة ديمقراطية، ولا إلغاء منظمات المجتمع المدني، لأن هذه القوى تدرك استحالة تحقيق هذه الأهداف في الوقت الحاضر، ولأنها تعرف، ثانيا، أنها ستحظى بردود أفعال مناهضة واسعة جدا، ولأنها هي نفسها تستفيد من هذه الإنجازات. وبدلا من ذلك، فأن هذه القوى المناهضة للديمقراطية ركزت وتركز هجومها ضد الفئات غير المحصنة جماهيريا داخل المجتمع، أي تلك الفئات التي تبدو كجزر صغيرة متباعدة وغير محمية، ولا يسبب الهجوم عليها رفضا جماعيا، إن لم يكن يحظى بالقبول، أحيانا. ونحن نقصد هنا الجبهة الثقافية/ الاجتماعية. فقد تابعنا كيف تم حرق محلات الموسيقى، والإغارة على خيام الغجر، وإعاقة افتتاح صالات السينما والمسرح، وحرق محلات بيع الخمور، ومطاردة النساء اللواتي لا يرتدين الزي الإسلامي، مع فرض ارتداء هذا الزي على الفتيات القاصرات، فتح بنوك خاصة بالنساء، منع التعليم المختلط للصغار، الشكاوى التحريضية التعبوية المبالغ فيها من أن العراق أصبح هذه الأيام يعج بدور الدعارة والملاهي وأماكن إباحة المنكرات. القوى المناهضة للديمقراطية تعرف أن هذه جبهات غير محصنة، وتدرك أن ما من أحد يصد هجومها هنا، لأنه سيشعر بالحرج.بالطبع، أن هذه القوى الرافضة للتحولات الديمقراطية تؤكد أنها تنفذ هجماتها صونا للأخلاق وترسيخا للفضيلة، ودفاعا عن الدين. وهذا أمر لا نظنه يقنع كثيرين. وإلا، فهل يصدق عاقل أن ملهى ليلي، أو خمارة، أو مطرب بإمكانه أن يهدم عرى الدين، خصوصا في ظل هذا المد الديني الفوار الذي يشهده العراق؟ إن الأهداف الحقيقية الإستراتيجية الكبرى التي تسعى هذه القوى لتحقيقها هي، إجهاض التحول الديمقراطي، عن طريق قتل أي بادرة (انفتاحية) حتى لو كانت دكان حلاق، أو سفرة جامعية مختلطة، أو حفلة موسيقية. بالتأكيد، أن هذه القوى المهاجمة نفسها تدرك جيدا أن الإسلام أكبر من أن تهدمه قصة شعر مراهق، أو امرأة سافرة، أو محل لبيع الأدوات الموسيقية، لكنها مع ذلك تنفذ هجماتها المسلحة. لماذا؟ لأن هذه القوى تريد لهجماتها هذه أن تحقق عدة أهداف: إثبات وجودها المسلح، ترويع المجتمع المدني وقتل روح المبادرة عند المواطنين، تحدي الدولة المركزية ولي ذراعها، استباق ما ستأتي به التحولات الديمقراطية من تغيرات في بنية المجتمع، التجاوز على الدستور والاستهانة بنصوصه، تنفيذ قانون شريعة الغاب الذي يمنح الحق للأقوى، بعيدا عن شريعة القوانين المطبقة التي يتساوى أمامها كل الناس. وهذه الأمور كلها لا تقود إلا لقتل روح التسامح، وكبح عملية الانفتاح، وإجهاض التحولات الديمقراطية، والتمهيد لخلق مجتمع ديكتاتوري تحت هذا المسمى أو ذاك، وهي في الوقت نفسه بالونات اختبار (خارجة عن القانون) يراد منها قياس ردود الأفعال عند المجتمع المدني وعند الطبقة السياسية. وداخل هذا السياق تتوجب قراءة القرار (السلمي، والمؤطر بقانون) الذي أصدره مجلس محافظة واسط. فإذا مر هذا القرار بسلام وبدون احتجاجات ضده، فستطبقه محافظات أخرى. وإذا لم تصدر احتجاجات ضد المحافظات، فسيصار إلى إصدار قرارات أشد تزمتا، حتى تصل الأمور إلى إصدار قرارات تمنع نشاط هذا الحزب أو ذاك، أو منع دخول هذه الصحيفة أو تلك، أو منع نشاط منظمات المجتمع المدني، أو تحريم الانتخابات نفسها باعتبارها بدعة غربية مستوردة، وهكذا.إذن، ما العمل؟

من أجل خلق ذهنية سياسية جديدة تناسب الواقع العراقي
إن العمل يكمن، في رأينا، بتقارب كل القوى المؤيدة للعملية الديمقراطية، على اختلاف مواقعها داخل المجتمع، وعلى اختلاف المدارس الفكرية والسياسية التي تنتمي إليها، دون استثناءات ودون عقد، ودون أحكام جاهزة، وبذهنية سياسية جديدة تأخذ بالحسبان التغيرات المذهلة التي طرأت على الواقع العراقي، وتبتعد تماما عن الكليشهيات.إن وضع الأحزاب والقوى الدينية السياسية العراقية داخل خانة واحدة وإطلاق تسمية 'القوى الظلامية" عليها، أو القوى الرجعية أو المتخلفة، ليست سوى أحكام معدة مسبقا (جاهزة)، متعالية، وبعيدة عن واقع الحياة العراقية. فقد كشفت تجربة السنوات الست الماضيات قدرة الكثير من هذه الأحزاب على تغيير أفكارها ومواقفها وشعاراتها، وكشفت عن قدراتها على التأقلم مع ما يفرزه الواقع من مستجدات. و أي متابعة لمصادر ردود الأفعال على قرار مجلس محافظة واسط تبين أن هناك العديد من النساء داخل الأحزاب الدينية السياسية رفضن القرار وطالبن بإلغائه. ومن المفيد جدا هنا أن نتوقف عند الملاحظات التالية وهي، إن صدور قرار محافظة واسط يأتي في نفس الوقت الذي تم فيه تأسيس كلية التربية المختلطة في الكوفة، معقل القوى الإسلامية السياسية، ويأتي القرار في الوقت نفسه الذي تطالب فيه ناشطات في الأحزاب الدينية السياسية بضرورة أن تكون المرأة العراقية رئيسة للجمهورية في المستقبل. والقرار يصدر بعد أن نقلت وسائل الإعلام صورا يظهر فيها زعماء أحزاب دينية سياسية يروجون لقوائمهم الانتخابية، ووسطهم تقف نساء علمانيات بوجوه سافرة. وهذا القرار تزامن مع سابقة تاريخية لم يعرفها المجتمع العراقي طوال تاريخه، ونحن نشير إلى إقدام سيدة برلمانية (تنتمي لأحد الأحزاب الدينية السياسية) على استجواب أحد الوزراء، هكذا علانية وأمام وسائل الإعلام، ومطالبتها إياه أن يصمت وأن لا يتحدث إلا عندما توجه له سؤالها !! إنها تناقضات؟ نعم، ولكنها تناقضات مفهومة ومتوقعة، وسيحدث المزيد منها، على كل الأصعدة، وهي تناقضات تدل على نضج سياسي، وليس العكس، وهي نتيجة لهذا الصراع الدائر في العراق والذي بدأ ولن ينتهي، بل أن فصوله الكبرى لم تبدأ، أصلا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذا طبيعى
nero -

رافق قريبتك إلى مقر عملها واحصل على راتب شهري من الدولة هذا طبيعى و هناك من يدفع للاسره كلها و يقدم لهم رحلات ايضا فى شركات و المهم ان يكون قانونى كما فى المقال اما الغير قانونى ان لاعب مصاب نهائى لن يلعب يقيد و على حساب النادى الذى تملكه الدوله بطريقه غير مباشره و تأخذ ارباح منه يسجل فى القائمه و يسافر معه و حدث مجامله

هذا طبيعى
nero -

رافق قريبتك إلى مقر عملها واحصل على راتب شهري من الدولة هذا طبيعى و هناك من يدفع للاسره كلها و يقدم لهم رحلات ايضا فى شركات و المهم ان يكون قانونى كما فى المقال اما الغير قانونى ان لاعب مصاب نهائى لن يلعب يقيد و على حساب النادى الذى تملكه الدوله بطريقه غير مباشره و تأخذ ارباح منه يسجل فى القائمه و يسافر معه و حدث مجامله

هذا طبيعى
nero -

رافق قريبتك إلى مقر عملها واحصل على راتب شهري من الدولة هذا طبيعى و هناك من يدفع للاسره كلها و يقدم لهم رحلات ايضا فى شركات و المهم ان يكون قانونى كما فى المقال اما الغير قانونى ان لاعب مصاب نهائى لن يلعب يقيد و على حساب النادى الذى تملكه الدوله بطريقه غير مباشره و تأخذ ارباح منه يسجل فى القائمه و يسافر معه و حدث مجامله

قرار محترم
حمد -

لا أناقش أصل القرارات التي تصدرها المجالس المحلية ولكن أحترم القرار لأنة صادر من مجلس منتخب وحين نقول منتخب فإن أعضاءة يعرفون بأن قراراتهم سوف تؤثر عليهم سلباً أو إيجاباً في الانتخابات القادمة ولذلك لا يتخذون أي قرار إذا كان مرفوض من القاعدة الشعبية التي سوف تنتخبهم ثانية ، ولو إطلع الكاتب على المجالس المحلية في بعض الدول الغربية فإنها تتخذ قرارات غريبه في نظرنا ولكنها مقبولة في محيطهم الاجتماعي وهذا ديدن الدول المتحضرة التي تترك للناس تقرير مصيرهم بأنفسهم ، والحمدلله الذي جعل العراقيين يتخذون القرار المستقل بدون توجيهات السيد القائد الضرورة او مكرمات رئاسية بائسة ومضحكة

قرار محترم
حمد -

لا أناقش أصل القرارات التي تصدرها المجالس المحلية ولكن أحترم القرار لأنة صادر من مجلس منتخب وحين نقول منتخب فإن أعضاءة يعرفون بأن قراراتهم سوف تؤثر عليهم سلباً أو إيجاباً في الانتخابات القادمة ولذلك لا يتخذون أي قرار إذا كان مرفوض من القاعدة الشعبية التي سوف تنتخبهم ثانية ، ولو إطلع الكاتب على المجالس المحلية في بعض الدول الغربية فإنها تتخذ قرارات غريبه في نظرنا ولكنها مقبولة في محيطهم الاجتماعي وهذا ديدن الدول المتحضرة التي تترك للناس تقرير مصيرهم بأنفسهم ، والحمدلله الذي جعل العراقيين يتخذون القرار المستقل بدون توجيهات السيد القائد الضرورة او مكرمات رئاسية بائسة ومضحكة

القائد الضرورة
waleed -

لا تنسى يا حمد ذهب الفائد الأوحد الضروره وأتانا المعمم الضروره,ومقتدى الضروره, والحكيم الضروره. تبا للنفاق والمتاجرين بالدين.

قرار محترم
حمد -

لا أناقش أصل القرارات التي تصدرها المجالس المحلية ولكن أحترم القرار لأنة صادر من مجلس منتخب وحين نقول منتخب فإن أعضاءة يعرفون بأن قراراتهم سوف تؤثر عليهم سلباً أو إيجاباً في الانتخابات القادمة ولذلك لا يتخذون أي قرار إذا كان مرفوض من القاعدة الشعبية التي سوف تنتخبهم ثانية ، ولو إطلع الكاتب على المجالس المحلية في بعض الدول الغربية فإنها تتخذ قرارات غريبه في نظرنا ولكنها مقبولة في محيطهم الاجتماعي وهذا ديدن الدول المتحضرة التي تترك للناس تقرير مصيرهم بأنفسهم ، والحمدلله الذي جعل العراقيين يتخذون القرار المستقل بدون توجيهات السيد القائد الضرورة او مكرمات رئاسية بائسة ومضحكة

القائد الضرورة
waleed -

مكرر

القائد الضرورة
waleed -

لا تنسى يا حمد ذهب الفائد الأوحد الضروره وأتانا المعمم الضروره,ومقتدى الضروره, والحكيم الضروره. تبا للنفاق والمتاجرين بالدين.

القائد الضرورة
waleed -

مكرر

القائد الضرورة
waleed -

مكرر

القائد الضرورة
waleed -

مكرر

تخلّـــــــــــــــف
عراقي ابن عراقي -

مال سائب وعقول متخلفة بالرغم من وفرة كفاءات الشعب العظيم فماذا تتوقعون ان تكون النتائج

تخلّـــــــــــــــف
عراقي ابن عراقي -

مال سائب وعقول متخلفة بالرغم من وفرة كفاءات الشعب العظيم فماذا تتوقعون ان تكون النتائج

ليس غريب
محمد سعيد -

ان ما يحصل في العراق ليس غربيا, عند قراءة الاحداث والتخبطات من منظور الاستهداف الكامل لتدمير الدولة العراقية الحديثة والمجتمع تدميرا كاملا, وتبديد كافة بناهاا لتحتية والموسساتية وتقاليدة الحديثة وطموحات شعبة في التقدم والازدهار ,وارجاع البلاد الي احضان القرون الوسطي. ان سيطرة قوي الظلام علي الدولة والمجتمع والتصفيات الجسدية لاساتذة الجامعات والتهجير القسري للعناصر المتعلمةوالمهينة واصحاب الخبرات والكفاءات , كلها حلقات متصلةمن مخطط التدمير الخلاق ...نزع جذور الوطنية والعلمانيةمن المجتمع العراقي وجعلة يتخبط في لاهوتيات المهدي المنتظر او غيرها من الغيبيات ، لابد من ان تفرز وظائف حكوميةجديدة التي اشار لها الكاتب. من هنا فلابد ان تستكمل قراءة الاوضاع الجارية عبر قيام قوات الاحتلال ابتداءا في تاسيس نموذج دولة دينية/اثنية مستندة علي المحصاصة ,كلة من اجل تسهيل تمرير اجندة ومخططات غزو واحتلال العراق . فهذة القوي الجديدةلايمكنها ضمان استمرار بقاءها وديمومتها من دون ا لقضاء المبرم علي منافسيها من قوي متعلمة ومثقفة. فالصراع في العراق اليوم بين الحداثة والتخلف . بين الجهلة وانصاف المتعلمين الذين يحكمون ويتحكمون بمساعدة قوات الاحتلال وبين قوي الوطنية العلمانية التي تنشد مستقبل زاهر للعراق .فالنزاع مستمر والوظائف الجديدة تزدهر ان استمر المحتل يدعم قوي الظلام ويعيق منافسيها لامر في قلب يعقوب

ليس غريب
محمد سعيد -

ان ما يحصل في العراق ليس غربيا, عند قراءة الاحداث والتخبطات من منظور الاستهداف الكامل لتدمير الدولة العراقية الحديثة والمجتمع تدميرا كاملا, وتبديد كافة بناهاا لتحتية والموسساتية وتقاليدة الحديثة وطموحات شعبة في التقدم والازدهار ,وارجاع البلاد الي احضان القرون الوسطي. ان سيطرة قوي الظلام علي الدولة والمجتمع والتصفيات الجسدية لاساتذة الجامعات والتهجير القسري للعناصر المتعلمةوالمهينة واصحاب الخبرات والكفاءات , كلها حلقات متصلةمن مخطط التدمير الخلاق ...نزع جذور الوطنية والعلمانيةمن المجتمع العراقي وجعلة يتخبط في لاهوتيات المهدي المنتظر او غيرها من الغيبيات ، لابد من ان تفرز وظائف حكوميةجديدة التي اشار لها الكاتب. من هنا فلابد ان تستكمل قراءة الاوضاع الجارية عبر قيام قوات الاحتلال ابتداءا في تاسيس نموذج دولة دينية/اثنية مستندة علي المحصاصة ,كلة من اجل تسهيل تمرير اجندة ومخططات غزو واحتلال العراق . فهذة القوي الجديدةلايمكنها ضمان استمرار بقاءها وديمومتها من دون ا لقضاء المبرم علي منافسيها من قوي متعلمة ومثقفة. فالصراع في العراق اليوم بين الحداثة والتخلف . بين الجهلة وانصاف المتعلمين الذين يحكمون ويتحكمون بمساعدة قوات الاحتلال وبين قوي الوطنية العلمانية التي تنشد مستقبل زاهر للعراق .فالنزاع مستمر والوظائف الجديدة تزدهر ان استمر المحتل يدعم قوي الظلام ويعيق منافسيها لامر في قلب يعقوب

عجايب
سليم مراد -

الاخ صاحب التعليق 2 يعني اذا قرر مجلسك المنتخب غدا قتل جميع سكان المحافظة لان ذلك مقبول في المحيط الاجتماعي وتم بدون توجيهات القائد........فهل ستحترم القرار؟

عجايب
سليم مراد -

الاخ صاحب التعليق 2 يعني اذا قرر مجلسك المنتخب غدا قتل جميع سكان المحافظة لان ذلك مقبول في المحيط الاجتماعي وتم بدون توجيهات القائد........فهل ستحترم القرار؟

تفررررج ياعراق
امل السعودية -

من احبه الله ابتلاة ان شاء الله تتغيرالاحوال الى احسن وينعم عراقنا الحبيب بالامن والاستقراروالرخاءالدائم

تفررررج ياعراق
امل السعودية -

من احبه الله ابتلاة ان شاء الله تتغيرالاحوال الى احسن وينعم عراقنا الحبيب بالامن والاستقراروالرخاءالدائم

محرم واسط
د. غسان الربيعي -

محرم واسط في لقاء تلفزيوني على احدى الفضائيات العراقية خرج علينا أحد أعضاء مجلس محافظة واسط مبررا بدعة تعيين محرم لمصاحبة السيدات من اعضاء المجلس بالقول ان احداهن تعرضت لحادث طريق نتج عنه تدهور السيارة فلو لم يكن سائقها محرما كيف كان سينقذها ؟تصوروا بالله عليكم لايمكن لرجل ان ينقذ امراءة غارقة بالماء لانه ليس محرم , فيتركها لتموت . تذكرني هذه الحادثة بحادثة اخرى جرت في السعودية حيث تعرضت احدى مدارس البنات لحريق نتج عنه هروب الطالبات الى خارج المدرسة خوفا من النيران وكثيرا منهن كن بلا حجاب , فما كان من رجال الشرطة إلا ارغامهن على العودة بالقوة وما يترتب على ذلك من تعريضهن للنار فقط لانهن بدون حجاب .مالفرق بين الحالتين , لاشيء .نفس المنطق الاعوج في محاولة فرض قوالب سلوكية على الناس .فهل هذا ما كنا نرجوه من الديمقراطية , وهل يمثل من يحمل هذا التوجه وهذه الافكار شرعية تمثيل العراقيين , وكيف سيبنى العراق بهكذا قيادات محلية ؟د. غسان الربيعي

محرم واسط
د. غسان الربيعي -

محرم واسط في لقاء تلفزيوني على احدى الفضائيات العراقية خرج علينا أحد أعضاء مجلس محافظة واسط مبررا بدعة تعيين محرم لمصاحبة السيدات من اعضاء المجلس بالقول ان احداهن تعرضت لحادث طريق نتج عنه تدهور السيارة فلو لم يكن سائقها محرما كيف كان سينقذها ؟تصوروا بالله عليكم لايمكن لرجل ان ينقذ امراءة غارقة بالماء لانه ليس محرم , فيتركها لتموت . تذكرني هذه الحادثة بحادثة اخرى جرت في السعودية حيث تعرضت احدى مدارس البنات لحريق نتج عنه هروب الطالبات الى خارج المدرسة خوفا من النيران وكثيرا منهن كن بلا حجاب , فما كان من رجال الشرطة إلا ارغامهن على العودة بالقوة وما يترتب على ذلك من تعريضهن للنار فقط لانهن بدون حجاب .مالفرق بين الحالتين , لاشيء .نفس المنطق الاعوج في محاولة فرض قوالب سلوكية على الناس .فهل هذا ما كنا نرجوه من الديمقراطية , وهل يمثل من يحمل هذا التوجه وهذه الافكار شرعية تمثيل العراقيين , وكيف سيبنى العراق بهكذا قيادات محلية ؟د. غسان الربيعي

وحده من اثنين
لور -

ما لا افهمه هو كيف ينتخب ناس واسط امرأة لمجلس المحافظة وهم يؤمنون بأنها لا يجب ان تتحرك دون محرم، ثم اليوم محرم وغدا انها لا تستطيع ان تخرج عن رأي ولي امرها، يعني المحرم الذي قد يكون جاهلا بمعنى الكلمة (هذا على افتراض انها افهم منه) ولم يعجبه قرار ما من المجلس فأمكانه اجبارها على اتباع رأيه هو فلماذا تكليف ميزانية الدولة دفع راتب شخصين يقومان بنفس العمل ولماذا لا يتم اختصار الموضوع كله وتعيين المحرم بدل العضوة المصونة... واذا كان واضع القرار متخلفا او له اغراض اخرى فلماذا لا يعترض الناس، سكوتهم على هذا هو مشاركة فعالة في هذه المهزلة وتفتح الباب لمزيد من الفتاوى القرقوشية لمسؤوليهم، فأما ان يؤمنوا ان المرأه هذه تستحق منصبها ويرفضوا سرقة المال المخصص لمحافظتهم بأسم المحارم واما ان يعترفوا بانهم لا يتقبلون فكرة عمل النساء في المناصب هذه ولا يقوموا بانتخابهن اصلا

وحده من اثنين
لور -

ما لا افهمه هو كيف ينتخب ناس واسط امرأة لمجلس المحافظة وهم يؤمنون بأنها لا يجب ان تتحرك دون محرم، ثم اليوم محرم وغدا انها لا تستطيع ان تخرج عن رأي ولي امرها، يعني المحرم الذي قد يكون جاهلا بمعنى الكلمة (هذا على افتراض انها افهم منه) ولم يعجبه قرار ما من المجلس فأمكانه اجبارها على اتباع رأيه هو فلماذا تكليف ميزانية الدولة دفع راتب شخصين يقومان بنفس العمل ولماذا لا يتم اختصار الموضوع كله وتعيين المحرم بدل العضوة المصونة... واذا كان واضع القرار متخلفا او له اغراض اخرى فلماذا لا يعترض الناس، سكوتهم على هذا هو مشاركة فعالة في هذه المهزلة وتفتح الباب لمزيد من الفتاوى القرقوشية لمسؤوليهم، فأما ان يؤمنوا ان المرأه هذه تستحق منصبها ويرفضوا سرقة المال المخصص لمحافظتهم بأسم المحارم واما ان يعترفوا بانهم لا يتقبلون فكرة عمل النساء في المناصب هذه ولا يقوموا بانتخابهن اصلا

محرم نساء الزيارات!!
عدنان العراقي -

الزيارات المليوينة في شهر محرم وولادة أئمة اهل البيت عليهم السلام تشارك فيها الملايين من النساء سيرآ على الاقدام وهم احرار فيما يفعلون فهل سيشترط مجلس محافظة واسط فرض محرم لكل أمرأة واسطية تشارك في الزيارت المليوينة كي تقتدي بقراره بقية المحافظات ، وهل ستقبل الزائرات بمثل هكذا قرار لو صدر على اعتباره من جهة منتخبه وشكرآ

من العلمانية للعمامة
نيال العراق بالتخلف -

خلي الجهال ياكلون بجاه خالهم

محرم نساء الزيارات!!
عدنان العراقي -

الزيارات المليوينة في شهر محرم وولادة أئمة اهل البيت عليهم السلام تشارك فيها الملايين من النساء سيرآ على الاقدام وهم احرار فيما يفعلون فهل سيشترط مجلس محافظة واسط فرض محرم لكل أمرأة واسطية تشارك في الزيارت المليوينة كي تقتدي بقراره بقية المحافظات ، وهل ستقبل الزائرات بمثل هكذا قرار لو صدر على اعتباره من جهة منتخبه وشكرآ

زين يسوون
الى رقم 10 -

يارقم 10 انت اول المطبلين للاحتلال العفو مثل ماتسموه تحرير وحكومة الملالي قررت وهي حكومة منتخبة فما عليكم سوى الطاعة.موكافي خلصوكم من صدام؟والله لوعمركم كله تقبلون اياديهم ماتوفوهم حقهم وبالعافية عليكم والجاي احله

من العلمانية للعمامة
نيال العراق بالتخلف -

خلي الجهال ياكلون بجاه خالهم

أود أن أعرف
ياسر -

بصراحة أو أن يجيبني أي أحد.. متى يرجع العراق إلى سابق عهده؟!

زين يسوون
الى رقم 10 -

يارقم 10 انت اول المطبلين للاحتلال العفو مثل ماتسموه تحرير وحكومة الملالي قررت وهي حكومة منتخبة فما عليكم سوى الطاعة.موكافي خلصوكم من صدام؟والله لوعمركم كله تقبلون اياديهم ماتوفوهم حقهم وبالعافية عليكم والجاي احله

من النور الى الضلمات
مراقب عراقي -

يا سيدي هذا هو العراق الجديد كل شي به جديد. بعد ان كان فية التعليم افضل ما يكون بين دول الجوار اصبح اسواء ما يكون فهو جديد. وبعد ان كان العراق ولا اقصد صدام بل العراق والشعب العراقي وليس صدام له دور به شعب متعلم مثقف اصبح ما موجود الان شعب جاهل يامن بالغيبيات المتخلفة وهناك رجال معممين يسوقون الناس الى الجهل والى زيارة وعبادة القبور والى والى. العراق الجديد هو عراق العصابات والمليشيات والقتل والاغتيالات عراق الا ، لا كهرباء لا ماء لا مشتقات نفطية ولا خدمات. العراق الجديد هو عراق الفساد بكل اشكالة الشرطة تخطف الاطفال ورجال الحرس الوطني يقتلون حراس المصارف ويسرقون الاموال. هل سمعتم في بلد ما بالعام ان حراس اعلى مسؤول بالدولة يقومون بقتل الحراس اي حراس الدولة وسرقة اموال الدولة ويهربون الى ايران ولا احد يجراء بان يطالب ايران ارجاع هؤلاء القتلة والسراق.الشرطة والحرس الوطني يسرقون البيوت والمحلات هذا هو العراق الجديد. هذا هو العراق الجديد الذي تتصارع به الكيانات التي هي اساسا بالحكم وتريد اقصاء بعضها البعض وتقوم بقتل العراقيين وتدمير مؤسسات الدولة هذا هو العراق الجديد. عراق التخلف والجهل والكذب والتزوير والفساد وايران صدرت كل امراضها الية الفاحشة والمخدرات والتزوير والكذب والبضاعه الفاسدة. امريكا قدمت العراق الجديد على طبق من ذهب الى ايران الصفوية. وحكومة المنطقة الخضراء الايرانية تساهم بتدمير كل ما يمكن تدميرة اولا المجتمع والانسان وتشجع على الفساد وافراغ البلد من النخبة . هذا هو العراق الجديد عراق الدم قراطية. منطقة خضراء واخرى حمراء.

أود أن أعرف
ياسر -

بصراحة أو أن يجيبني أي أحد.. متى يرجع العراق إلى سابق عهده؟!

من النور الى الضلمات
مراقب عراقي -

يا سيدي هذا هو العراق الجديد كل شي به جديد. بعد ان كان فية التعليم افضل ما يكون بين دول الجوار اصبح اسواء ما يكون فهو جديد. وبعد ان كان العراق ولا اقصد صدام بل العراق والشعب العراقي وليس صدام له دور به شعب متعلم مثقف اصبح ما موجود الان شعب جاهل يامن بالغيبيات المتخلفة وهناك رجال معممين يسوقون الناس الى الجهل والى زيارة وعبادة القبور والى والى. العراق الجديد هو عراق العصابات والمليشيات والقتل والاغتيالات عراق الا ، لا كهرباء لا ماء لا مشتقات نفطية ولا خدمات. العراق الجديد هو عراق الفساد بكل اشكالة الشرطة تخطف الاطفال ورجال الحرس الوطني يقتلون حراس المصارف ويسرقون الاموال. هل سمعتم في بلد ما بالعام ان حراس اعلى مسؤول بالدولة يقومون بقتل الحراس اي حراس الدولة وسرقة اموال الدولة ويهربون الى ايران ولا احد يجراء بان يطالب ايران ارجاع هؤلاء القتلة والسراق.الشرطة والحرس الوطني يسرقون البيوت والمحلات هذا هو العراق الجديد. هذا هو العراق الجديد الذي تتصارع به الكيانات التي هي اساسا بالحكم وتريد اقصاء بعضها البعض وتقوم بقتل العراقيين وتدمير مؤسسات الدولة هذا هو العراق الجديد. عراق التخلف والجهل والكذب والتزوير والفساد وايران صدرت كل امراضها الية الفاحشة والمخدرات والتزوير والكذب والبضاعه الفاسدة. امريكا قدمت العراق الجديد على طبق من ذهب الى ايران الصفوية. وحكومة المنطقة الخضراء الايرانية تساهم بتدمير كل ما يمكن تدميرة اولا المجتمع والانسان وتشجع على الفساد وافراغ البلد من النخبة . هذا هو العراق الجديد عراق الدم قراطية. منطقة خضراء واخرى حمراء.

امتداد لزمن القائد
ali72 -

بالاضافة الى ماتفضل به الاستاذ حسين مشكورا....اقول وباختصار (فوجئت ) مرة ببرلمانية عراقية تنتمي لأحد التيارات الاسلامية السياسية وهي حاصلة على شهادة دكتوراة في العلوم السياسية وهي ايضاً تمتلك ثقافية جيدة جدا ومعلومات ضمن اختصاصها واثناء الحوار السياسي وصفت السقوط المُخزي لصدام وعصابته في ٩ نيسان بالتغيير!! اذا كا ن هذا الحدث العظيم هي تصفه كذلك فماذا نصف تنصيب أوباما رئيسا لامريكا أو بروان في بريطانيا .. والاخت البرلمانية العراقية معنية قبل غيرها ليست فقط بالتحليل السياسي ولكنها معنية ايضا بالمصطلح السياسي ودلالالته اللغوية وتأثيره على المتلقي ..اريد ان اطرح سؤالا على عضوات مجلس محافظة واسط اذا هن يخافن من الاختلاط بالرجال الى هذا الحد لماذا لايتركن هذه الوظيفة?? وهل وصلن لهذا المنصب بدون الاختلاط بالرجال ? وهل عضوة المجلس الحاصلة على شهادة جامعية كانت بعيدةعن الاختلاط ..ولماذا لا يبحثن عن وظائف اخرى بعيدة عن الاختلاط بالرجال?? .. انه امتداد لزمن القائد الضرورة والحملة الايمانية وكذلك ايديولوجيات الاحزاب الاسلامية والمتأسلمة نرجو ان يشفى مجتمعنا منه في أقصر وقت. وهذه مسؤولية الدولة ومؤسساتها والمجتمع.

امتداد لزمن القائد
ali72 -

بالاضافة الى ماتفضل به الاستاذ حسين مشكورا....اقول وباختصار (فوجئت ) مرة ببرلمانية عراقية تنتمي لأحد التيارات الاسلامية السياسية وهي حاصلة على شهادة دكتوراة في العلوم السياسية وهي ايضاً تمتلك ثقافية جيدة جدا ومعلومات ضمن اختصاصها واثناء الحوار السياسي وصفت السقوط المُخزي لصدام وعصابته في ٩ نيسان بالتغيير!! اذا كا ن هذا الحدث العظيم هي تصفه كذلك فماذا نصف تنصيب أوباما رئيسا لامريكا أو بروان في بريطانيا .. والاخت البرلمانية العراقية معنية قبل غيرها ليست فقط بالتحليل السياسي ولكنها معنية ايضا بالمصطلح السياسي ودلالالته اللغوية وتأثيره على المتلقي ..اريد ان اطرح سؤالا على عضوات مجلس محافظة واسط اذا هن يخافن من الاختلاط بالرجال الى هذا الحد لماذا لايتركن هذه الوظيفة?? وهل وصلن لهذا المنصب بدون الاختلاط بالرجال ? وهل عضوة المجلس الحاصلة على شهادة جامعية كانت بعيدةعن الاختلاط ..ولماذا لا يبحثن عن وظائف اخرى بعيدة عن الاختلاط بالرجال?? .. انه امتداد لزمن القائد الضرورة والحملة الايمانية وكذلك ايديولوجيات الاحزاب الاسلامية والمتأسلمة نرجو ان يشفى مجتمعنا منه في أقصر وقت. وهذه مسؤولية الدولة ومؤسساتها والمجتمع.

العهر السياسي
ابن الفرات -

يقول شي ويفعلون شيئا اخر انهم كذابون. يحللون زواج المتعه وهو نوع من انواع الفاحشة. وكل انواع الزواج الاخرى هي كذلك. يكذبون وهم الفاسدون ويتراءون بانهم اشراف وانهم انسانيون. كلهم كذابون وكلهم رجال ونساء مزورون وفاسدون وسراق.

طايح الحظ
ابو موسى -

طاح حظك يا حمد انت وكل واحد يفكر مثلك هواية راح يصير خير براس العراق مادام يلفي مثل شكولكم

العهر السياسي
ابن الفرات -

يقول شي ويفعلون شيئا اخر انهم كذابون. يحللون زواج المتعه وهو نوع من انواع الفاحشة. وكل انواع الزواج الاخرى هي كذلك. يكذبون وهم الفاسدون ويتراءون بانهم اشراف وانهم انسانيون. كلهم كذابون وكلهم رجال ونساء مزورون وفاسدون وسراق.

أوجعتهم يا حمد
سلام -

يبدوا ان المعقب رقم 2 حمد تحدث بلغة غير مفهومة للإخوه (الرفاق) ولذلك إستفزهم حديثه عن مجلس منتخب وحرية شعب في تقرير مصيرة وهذة الكلمات لا يطيقها (الرفاق) لانه لا مكان لهم في عراق يطبق هذة المبادئ الانسانية الحره! ولذلك جن جنون الرفاق وأصبحوا يشرقون ويغربون في الحديث ، والمضحك هو حديثهم عن الخوف على ضياع علمانية العراق !!!فمتى كان العراق علماني ؟ العراق منذ 1400 سنة هو يحكم من سلطة ذات لون واحد مهما حاولت التخفي وراء مسميات علمانية وقومية واشتراكية ؟ فمتى كان العراق علماني ؟!! كفى تذاكي وآن لكم أن تقتنعوا بأن العراق رجع الى أهله بلا قائد ضرورة من الأميين وأشباه الأميين ؟ ،أما اليوم فإن العراق لا يحكمة أحد إلا بإختيارهم عبر الصندوق الانتخابي أما زمن الصعاليك فقد ولى الى الأبد ، قال علمانية قال !! روح حبّاب

طايح الحظ
ابو موسى -

طاح حظك يا حمد انت وكل واحد يفكر مثلك هواية راح يصير خير براس العراق مادام يلفي مثل شكولكم

أوجعتهم يا حمد
سلام -

يبدوا ان المعقب رقم 2 حمد تحدث بلغة غير مفهومة للإخوه (الرفاق) ولذلك إستفزهم حديثه عن مجلس منتخب وحرية شعب في تقرير مصيرة وهذة الكلمات لا يطيقها (الرفاق) لانه لا مكان لهم في عراق يطبق هذة المبادئ الانسانية الحره! ولذلك جن جنون الرفاق وأصبحوا يشرقون ويغربون في الحديث ، والمضحك هو حديثهم عن الخوف على ضياع علمانية العراق !!!فمتى كان العراق علماني ؟ العراق منذ 1400 سنة هو يحكم من سلطة ذات لون واحد مهما حاولت التخفي وراء مسميات علمانية وقومية واشتراكية ؟ فمتى كان العراق علماني ؟!! كفى تذاكي وآن لكم أن تقتنعوا بأن العراق رجع الى أهله بلا قائد ضرورة من الأميين وأشباه الأميين ؟ ،أما اليوم فإن العراق لا يحكمة أحد إلا بإختيارهم عبر الصندوق الانتخابي أما زمن الصعاليك فقد ولى الى الأبد ، قال علمانية قال !! روح حبّاب

فعلا
د.طه النافعي -

اؤيد الاخ صاحب التعليق 18 حيث لم ارد ان اكون قاسيا بالكلام على حمد لكن اقول فعلا مع الاسف كفائاتنا منزوية

فعلا
د.طه النافعي -

اؤيد الاخ صاحب التعليق 18 حيث لم ارد ان اكون قاسيا بالكلام على حمد لكن اقول فعلا مع الاسف كفائاتنا منزوية

ارداة شعوب
مهندس شوقي -

العراق في حراك سياسي واجتماعي كبير ولذلك يجب ان يتم احترام خصوصيات الافراد والجماعات حتى وإن لم تعجبنا خياراتهم لأن الشعوب التي تملك حرية الاختيار سوف تنجح لأنها تتخذ القرار المناسب بناء على الواقع على الارض ، ولذلك جاء هذا القرار بناء على المخاوف التي تشعر بها النساء في هذة المرحلة المليئة بإنعدم الأمن الشخصي والجماعي ولكن حين تستقر الأوضاع سوف تزول هذة القرارات لأنها ردة فعل وليس فعل ، ومن ينتقد هذا القرار كان أحرى به ان ينتقد المتسبب به وهم المسلحين والمجرمين الذين يترصدون كل مسئول بالدولة بدعوى (مقاومة المحتل)!!! الخلاصة ان ما يمر به العراق يشابه الذي مر على الدول التي تخلصت من الدكتاتورية ولكنها لم تتخلص من إرتدادات سقوط الحكم الفردي رغم ان العراق اليوم يعيش آخر أيام اليأس من عودة الماضي البائس

ارداة شعوب
مهندس شوقي -

العراق في حراك سياسي واجتماعي كبير ولذلك يجب ان يتم احترام خصوصيات الافراد والجماعات حتى وإن لم تعجبنا خياراتهم لأن الشعوب التي تملك حرية الاختيار سوف تنجح لأنها تتخذ القرار المناسب بناء على الواقع على الارض ، ولذلك جاء هذا القرار بناء على المخاوف التي تشعر بها النساء في هذة المرحلة المليئة بإنعدم الأمن الشخصي والجماعي ولكن حين تستقر الأوضاع سوف تزول هذة القرارات لأنها ردة فعل وليس فعل ، ومن ينتقد هذا القرار كان أحرى به ان ينتقد المتسبب به وهم المسلحين والمجرمين الذين يترصدون كل مسئول بالدولة بدعوى (مقاومة المحتل)!!! الخلاصة ان ما يمر به العراق يشابه الذي مر على الدول التي تخلصت من الدكتاتورية ولكنها لم تتخلص من إرتدادات سقوط الحكم الفردي رغم ان العراق اليوم يعيش آخر أيام اليأس من عودة الماضي البائس

الكفاءة المنتخبة
فتحي -

كل شخص لا يؤمن بمبدأ الصندوق الانتخابي فهو ليس كفاءة بل هو دكتاتور صغير لأنة يظن بنفسه الكفاءة بدون ان يعرف رأي الشعب به ، إتركوا للناس خياراتهم ولا تنصبوا انفسكم اوصياء على العراقيين لان زمن الوصاية جعل العراق سخريه للعالم حتى وصل الحال ان تصبح غرفة نوم الرئيس المهيب عرضه للتفتيش !!!!!!!!!!!!!!!!!

لا لآنتخاب أمراءة
علاوي -

خلص اخوان هذه احسن طريقه لتكف المراءة عن المطالبه بمساواتها للرجل ...فالمواطن الشريف سوف لن ينتخب امراءة فيلى المرات القادمة لانها تكلف الدوله مصاريف اكثر من الرجل بحكم المحرم المطلوب ... لو تعلم عضوة مجلس الكوت كيف ستضر ببنات جنسها بطمعها هذا.

الكفاءة المنتخبة
فتحي -

كل شخص لا يؤمن بمبدأ الصندوق الانتخابي فهو ليس كفاءة بل هو دكتاتور صغير لأنة يظن بنفسه الكفاءة بدون ان يعرف رأي الشعب به ، إتركوا للناس خياراتهم ولا تنصبوا انفسكم اوصياء على العراقيين لان زمن الوصاية جعل العراق سخريه للعالم حتى وصل الحال ان تصبح غرفة نوم الرئيس المهيب عرضه للتفتيش !!!!!!!!!!!!!!!!!

لا لآنتخاب أمراءة
علاوي -

خلص اخوان هذه احسن طريقه لتكف المراءة عن المطالبه بمساواتها للرجل ...فالمواطن الشريف سوف لن ينتخب امراءة فيلى المرات القادمة لانها تكلف الدوله مصاريف اكثر من الرجل بحكم المحرم المطلوب ... لو تعلم عضوة مجلس الكوت كيف ستضر ببنات جنسها بطمعها هذا.