كتَّاب إيلاف

مصر للمصريين

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تحت هذا العنوان تتجمع الآن، بداية من الواقع الافتراضي على شبكة الإنترنت (http://www.facebook.com/reqs.php#/group.php?gid=117719875607amp;ref=mf )، كرة صغيرة من الثلج، مئات يتوقع أن يصيروا آلافاً ثم ملايين من الشابات والشباب المصريين، الذين هالهم ما انحدرت إليه بلادهم، منارة الحضارة السابقة، جراء تنكرها لذاتها، وتنكر البعض من أبنائها لها، تحت دعاوى قومية عربية، حسبناها وفق ما روج لها المروجون، أنها طريق التقدم والنهضة لشعوب المنطقة، وصدق البعض تلك الدعاوى المصطنعة والمزيفة، وقال البعض في نفسه لا بأس، مادام طريق الوحدة التي يتحدثون عنها هو الممر إلى نهضة تؤهلنا للحاق بالعصر.. لا بأس بالمقدمات الكاذبة، إذا انتهت بنا إلى نتائج طيبة.. قالوا لا بأس أيضاً تحت دعاوى العروبة والوحدة، أن تلعب مصر دوراً حضارياً رائداً في المنطقة، فتتقدم جيرانها في مسيرة التنمية والتنوير، ولا فرق هنا بين أن تكون المسيرة تضم عرباً موحدي الهوية كما يدعون، أو أنها تضم أجناساً وهويات شتى، اجتمعت واتفقت إرادتها على السعي معاً، لتحقيق تقدم ورفعة شعوبها.
استمعنا بصبر نافد لأهازيج تلك الوحدة وشعاراتها، عن بعث المارد العربي، وعن الأمة العربية الواحدة ذات الرسالة الخالدة.. انتظرنا شعلة العروبة الموعودة، لتكون نوراً لنا وللعالم أجمع، فإذا توالي الأيام يثبت لنا، أنها شعلة نار مدمرة لنا وللعالمين، شعلة فُرقة وكراهية وعداء، عداء يتفشى بيننا، بين مكونات الوطن الواحد، في العراق واليمن والسودان والجزائر والمغرب ولبنان وغيرها مما لا يتسع المجال لحصره، وعداوات وتحالفات متعادية بين سائر الأقطار، وغزوات ومؤامرات علنية وسرية متبادلة فيما بينها، تسيل فيها الدماء، وتهدم مقدرات الحياة، وتترعرع الكراهية، ومحاولات توحد مراهقة، سرعان ما تنقلب إلى عداء، وحروب ساخنة أو باردة، وليس الأشد وطأة، العداء الذي صار الآن سافراً للعالم كله، وقد جعلنا مما سميناه صراع الوجود مع الكيان الصهيوني، حجر عثرة في طريقنا، ننتحر بضرب رؤوسنا في صخوره، ونعيد للعالم ذكرى الدعوات النازية والفاشية، المعادية والرافضة والمستعلية على كل آخر.
خلال ما يقرب من ستة عقود عجاف انصرمت، غابت التنمية، وتسيد الفقر والجهل والمرض، وتحت شعار التفرغ لمعركة العرب المصيرية، استوطن في مجتمعاتنا الاستبداد والفساد، وصارت بلادنا زنازين كبيرة، يشنق على بواباتها الأحرار، ويجلس على عروشها الزبانية والإمعات والمنافقون، ليأتي دعاة التأسلم السياسي، ليحولوا المنطقة إلى مفرخة للإرهاب، نكتوي نحن بناره، ثم نصدر الفائض منه -وهو كثير- إلى العالم كله.. لنصبح الشغل الشاغل لكل مراكز العالم المتحضرة، يتحيرون كيف يكفوا أذانا عنهم، وكيف يخلصون شعوبنا، من السرطان الذي يفتك بأحشائها، سرطان العداء والكراهية للحياة وللحضارة وللبشرية، العداء حتى للذات.
وصل الحال بمصر ذات الثمانين مليوناً من البشر، وذات الحضارة الضاربة في جذور التاريخ، إلى أن يتصور قادة عصابات تعيش على التسول والارتزاق من سفك الدماء، كحماس وحزب الله وغيرهم، أنهم يستطيعون أن يحددوا لمصر ماذا تفعل، ومتى ومن تحارب أو تقاطع، وأن يتجرأ الجهلة والمجرمون بحق البشرية، وبحق الشعوب التي تأويهم، على أن يلقوا على المصريين وقادتهم دروساً في العزة والكرامة كما يقول خطابهم الحنجوري المأفون، ويصمون قادتنا بصفات لا تتجسد إلا في جثث الحناجر التي تطلقها، لتدغدغ بها غرائز السذج، الذين تدفع بهم بعد ذلك -دون وازع من ضمير- إلى الموت والخراب.. كل هذا حدث ويحدث، لأن مصر قد فرطت في وعيها بهويتها، وقبلت أن تندرج ضمن ثلة من الذين اتفقوا على الخلاف والعداء الأبدي فيما بينهم.
مصر الآن لابد أن تعود إلى نفسها وإلى بنيها، لا لكي تنعزل وتتقوقع، ولا لكي تعادي جيرانها، أو تتخذ من قضاياهم موقفاً سلبياً، ولكن لتعيد ترتيب بيتها على أسس جديدة واقعية، ولتجمع كافة بنيها، باختلاف انتماءاتهم العرقية والدينية والسياسية، علهم يستطيعون إصلاح ما أفسده الدهر، وما دمرته عقود من الضلال في بوادي العروبة القاحلة والمفروشة بالدماء.. بعدها فقط يستطيعون أن يمدوا اليد لجيرانهم، ليرشدوهم إلى دروب التحضر والتنمية والسلام، السلام الذي يحتاج إليه الجميع داخلياً، بين مكونات الوطن الواحد، ونحتاجه مع العالم أجمع، بعد أن أصبحنا في نظره وكأننا وحوش قادمة من كهوف التاريخ، لتدمر الحضارة والمتحضرين.
رغم أن هذه تبدو دعوة مصرية خالصة، إلا أننا نزعم أن كل شعوب المنطقة بحاجة لمثيلها، فنحن جميعاً في الهم والتخلف شرق، لكن ترتيب بيوتنا جميعاً على أسس واقعية وديموقراطية، سيتيح لنا بعدها أن ننتقل إلى مرحلة تعاون مشترك مثمر، على غرار الاتحاد الأوروبي، وسائر التجمعات العالمية، المؤسسة على المصلحة المشتركة، وليس على تهويمات وادعاءات زائفة، أو على أساس العداء المشترك للحضارة وللحياة وللبشرية.
مشروع بيان تأسيسي لمجموعة
مصر للمصريين
تمهيد:
الوطن هو الإنسان، والإنسان هو الوطن.. فالإنسان بدون وطن كائن شريد، لا يجد أين يسند رأسه، والوطن بدون الإنسان، تهويم وتجريد، مفرغ من محتواه، ليصبح كما لو كهف مهجور، لا يصلح إلا كوكر لشذاذ الآفاق.. ربما لم يتعرض وطن للفصل بينه وبين بنيه، كما تعرض وطننا مصر، الذي وجد من بين بنيه، من يقترفوا محو اسمه وعلمه وهويته، لينسبوا له اسماً وعلماً وهوية، من وحي تخيلاتهم، فصدقهم البعض، ورفضهم البعض، لكن لم يجد هؤلاء لهم حيلة، أمام طوفان التزييف والتغريب، الذي يظاهره القمع والقهر، في حين التزم غالبية أبناء مصر الصمت، الملتحف بلامبالاة، تقي الإنسان الفرد شر مواجهة ما لا قبل له بمواجهته.. الآن وبعدما وجدنا أمتنا تنحدر يوماً فيوماً، من مكانتها الحضارية الرفيعة، التي تسنمتها يوماً، لتقبع في حضيض التخلف والفشل، يتحتم على المخلصين من أبنائها، إن أرادوا لأبنائهم وأحفادهم، مصيراً أفضل من حاضرنا المتردي هذا، أن يهرولوا ليعودوا إلى مصر، فتعود مصر إليهم.
من نحن:
نحن مجموعة مفتوحة لكل من يستشعر أهمية عودة مصر لأبنائها، وعودة أبنائها إليها، ولا يجمع بيننا غير الانتماء لهذه الأرض، ولهذا الشعب عريق الحضارة، والذي يتشكل من كافة الأعراق والمعتقدات الدينية، والآراء السياسية والانتماءات الاجتماعية، لنقف جميعاً معاً، يداً بيد، وكتفاً بكتف، لنصنع فجراً جديداً، يقهر كل ما داهمنا من ظلمات.
المبادئ الأساسية:
1. مصر وطن واحد ملك لجميع أبنائه، الذين يتشاركون في التمتع بخيراته، وفي العمل لأجله، على قدم المساواة، دون تفرقة على أساس الجنس أو الدين أو العرق.
2. الحرية قيمة مقدسة، يستحق هذا الشعب أن يعيش في ظلها، وأن تتسم بها جميع نظمه السياسية والاجتماعية والاقتصادية، والديموقراطية آلية تحقق تلك القيمة في كافة مجالات حياتنا.
3. الشعب المصري بطبيعته الأصيلة منفتح على العالم أجمع، وينبغي أن يستعيد لنفسه هذا التوجه الحضاري، متخلصاً من ميراث العداوات، ومن الارتباطات التعسفية والخيالية، تلك التي أدت إليها فترات التزييف والتضليل، ولم تثمر غير الفشل، والانفصال عن ركب الحضارة العالمية.
4. تقوم علاقات مصر مع العالم ومع الشعوب المجاورة، على أساس المصالح المشتركة، المبنية على أسس واقعية مادية، بمنأى عن أي تنظيرات وأيديولوجيات، لا تجعل من مصر هي البداية وهي النهاية في كل توجهاتنا وفعالياتنا.
5. تحتاج أمتنا المصرية إلى إعادة ترتيب البيت المصري، على أسس من المساواة والعدالة وسيادة القانون، ليجد كل مواطن في هذا الوطن، فرصة كاملة ومتساوية مع الجميع، لتحقيق ذاته، وصنع حاضر ومستقبل أفضل له ولأبنائه.
6. العلم وحده هو الوسيلة والطريق، لتحقيق أهداف أمتنا وأمانيها في الرخاء والازدهار، وللرأي العلمي الكلمة الأولى والأخيرة، في تحديد ورسم توجهاتنا وسياساتنا في مختلف الميادين.
النشاط الميداني:
ستعمل المجموعة بكافة الطرق القانونية والمشروعة على تحقيق أهدافها ونشر فكرها، بالتعاون مع جميع المؤسسات الرسمية والمجتمع المدني، تحت مظلة الدستور والقانون، وحسبما يفصله برنامج عمل الجماعة، الذي ستقوم اللجنة التأسيسية فور انتخابها، بترشيح المجموعة التي ستقوم بوضع مشروع سنوي له.
اللجنة التأسيسية:
يقوم أعضاء الجماعة باختيار لجنة تأسيسية من بينهم، مستخدمين الآليات الديموقراطية، لتقوم هذه اللجنة باتخاذ الخطوات القانونية والرسمية، التي تتيح للمجموعة تحقيق أهدافها ورسالتها، كما تقوم بوضع التصورات لعمل المجموعة.
kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بحب مصر بلدى
مصرية مصرية مصرية -

لن تصدق يا استاذ كمال انه لا يزال شباب مصرينن الى هذا اليوم عندما يسمعون اسم مصر او اغنية وطنية تتغنى لمصر ترتجف قلوبهم بلا سبب و تنهمر الدموع حبا و عشقا وولها بمصر رغم انه يحدث معى و اعتقد انه مثلما تعشق الزوجة زوجها لكنها لا تتعب من الكلام عنه و عن عيوبه و لكن لو تجرأ احد و نطق اسمه بالسؤ تنقض على من يهاجمه و تدافع عنه و فعلا كلمة وطن شىء غالى و انا مع هذه المبادرة مصر للمصريين- يا ناس يا عالم ايه العيب اننا نحب مصر و نحب رئيسنا و نحب بلدنا و نحب بعض؟ و نتوحد لاجل مصر؟ عظيمة يا مصر

مصريتنا هى قوميتنا
و غالية علينا -

تذكرت عندما قرأت المقال اغنيات الفنان المصرى المبدع محمد ثروت الاغنيات المصرية الوطنية الرائعة و تذكرته يقول مصريتنا علينا غالية زى عينينا هى اللى بتدينا شان و عز و جاه يارب تقوينا وفقنا ف خطاوينا بارك فيها و فينا علشان مصر بلدنا تبقى جنة ارض الله

مصريتنا هى قوميتنا
و غالية علينا -

تذكرت عندما قرأت المقال اغنيات الفنان المصرى المبدع محمد ثروت الاغنيات المصرية الوطنية الرائعة و تذكرته يقول مصريتنا علينا غالية زى عينينا هى اللى بتدينا شان و عز و جاه يارب تقوينا وفقنا ف خطاوينا بارك فيها و فينا علشان مصر بلدنا تبقى جنة ارض الله

حاجة عاجلة للانتماء
مشروع قومى وطنى مصرى -

نرجو من الكاتب و الكتاب المصريين الشرفاء فى ايلاف تبنى تلك الفكرة و ترجمتها الى واقع على الارض بمعنى لابد من تنمية الانتماء المصرى و الذى لم يعد اليوم يظهر الا فى المناسبات الكروية مثل الهستيريا التى اجتاحت الشعب المصرى بل و بعض العرب من محبين مصر عندما فاز الفريق المصرى بكاس افريقيا العام الماضى حيث الكل بكى و الكل صرخ و الكل بلا مبرر واضح صار يرقص كأننا انتصرنا فى الحرب مثلا! انت وضعت يدك على الجرح- فى مصر اليوم شباب لا يعرفون شىء عن سيناء و لا حرب اكتوبر و لا كيف تم استعادة سيناء قطعة قطعة و لا كيف تم تحويلها من صحراء جرداء الى جنة خضراء فى زمن قياسى- مصر تحتاج مشروعات يتكاتف فيها الشباب حول هدف قومى و عندنا حرية و تسامح و انفتاح يسمح بذلك- الموضوع مهم و خطير فالشباب فى العقود السابقة انهزم فى النكسة و انتصر فى اكتوبر لكن اليوم اين الانتماء؟ غياب مشروع قومى يوحد المصريين و الشباب خاصة يجعلهم يبحثون عن ذاتهم فى التطرف حيث يضحكون عليهم و يصفونهم بالمجاهدين و ان رسالتهم الجهاد ضد الحكومة و ضد بنى شعبهم- نرجو النشر

افكار مبتكرة
افكار مبتكرة -

لما لا يتبنى التليفزيون هذه الفكرة؟ و لما لا يناقش هذه الفكرة واقعيا و عمليا؟

افكار مبتكرة
افكار مبتكرة -

لما لا يتبنى التليفزيون هذه الفكرة؟ و لما لا يناقش هذه الفكرة واقعيا و عمليا؟

تحيا مصر.
مصرى حقيقى. -

البداية الحقيقية للنهضة و الرقى أن نعرف تاريخنا الحقيقى .الذى علمونا أن نزيفه بل نكرهه و نحتقره أيضآ فكرهنا حتى أنفسنا... تصوروا حجم غسيل المخ و الخداع و الكذب..كفى تزيفآ ..كفى كذبآ ....كفى خداعآ...الحقيقة التاريخية المؤكدة علميآ و تاريخيآ و أنثروبولوجيآ (علم ألأجناس) بل حتى جينيآ...أن معظم المصريين المعاصرين مسلمين و مسيحيين هم أقباطآ أى مصريين أصليين و أغلبية المصريين الساحقة أحفاد نفس الجدود (الفراعنة) و يجرى فى عروقنا جميعآ نفس الدماء لذلك يجب أن نعرف و نوقن أننا المصريون جميعآ أقباطآ مسلميبن و مسيحيين و مصر الخالدة هى أمنا الوحيدة جميعآ .؟..أنما عقلية الشعارات الزائفة و المضللة و الكاذبة( العروبية و القوميجية و ألأمة و ألأخوانجية) و أضغاث ألأحلام أدت بنا لكوارث كبرى و أذا لم نفق و نتعلم دروس و عبر الماضى و الحاضر ستخرجنا من التاريخ كله و نحن فى الدرك ألأسفل من ألأمم...و لا يمنع توجهنا المصرى الأصيل أن نتعاون و نتعايش فى سلام مع جيراننا من العرب حسب مصالح شعبنا الحيوية ..و لكن لا ننسى أن مصر أولآ و ثانيآ و ثالثآ....و لا يوجد أى تناقض بين أن نكون مصريين بالدم و الولاء و أن نعتنق الأسلام الحنيف أو المسيحية ..فحق العقيدة مكفول للجميع ...فالدين لله و الوطن للجميع و الكل أخوة و أشقاء فى وطن واحد يئو يهم و يهبهم خيراته و نيله و هم يدافعون عنه من الطامعين بدمهم و أفئدتهم حتى لو الطامعين كانوا من نفس الدين البعض فآ خدعتنا الشعارات بتمويه دينى مضلل و مخادع سنفقد مصر وطننا الوحيد الذى نملكه...و مصر عندما كانت تملك الرؤية السليمة و التفكير الواقعى عنما كانت مصر و مصر فقط كنا فى أعلى مكانة و نهب من حولنا من فائض خيراتنا و الله يرحم سعد زغلول و مكرم عبيد و زعماء الفترة الذهبية الوحيدة فى تاريخنا الحديث.(كانوا فعلين حكماء و معاقلين و مخلصين و بيفهموا و يحبوا بلدهم)..أنما ألأحلام و خداع النفس و التضليل و الشعارات الزائفة العروبية و الأسلاموية جعلتنا فى أسفل أمم المنطقة.هل يقدر أن يدخل أى واحد فيكم أى دولة غنية من الدول العربية (الشقيقة) دون كفيل يستغله و يقرر له حياته و رزقه بل حتى حياة أسرته نفسها ...الغرب نفسه اللى بيكفروه لم يفعلها.و يعرف حقوق ألأنسان..و الذين أعطيناهم من خيراتنا بحب و(هبل) عايرونا بفقرنا بعد الحروب ألمأسوية التى دخلناها دفاعآ عنهم و صدقنا ألأكاذيب و

مشروع جيد
خوليو -

مشروع راقي وفكر راقي سيحاربه أصحاب مشروع الوطن هي السماء وما وجودنا هنا إلا لنعبد، هؤلاء شعارهم مصر للإسلاميين وهي وقف لهم، أن تخرج شمعة في هذا الظلام هو قانون تاريخي لايموت، ولابد لهذا الشعب أن يستيقظ بشبابه وبناته لبناء حضارة ووطن، كل التأييد لهذا المشروع النبيل، الوطن أولاً.

قبل عمرو بن العاص ض.
الانسان الامازيغي. -

صحيح مصر هي للمصريين . ومصر والمصريون ليسوا عربا . بل هم اقباط مصريون/فراعنة قبل عمرو بن العاص وبعده . ومنطقة/واحة سيوة هي جزء من بلاد الشعب الامازيغي تامازغا . لست ادري لماذا يتم تعريب الاراضي والشعوب غير العربية . فلقد سمى التعريبيون مصر الجمهورية العربية قسرا وغصبا وظلما . ليس مصر فقط بل تم تعريب واستعراب وعربنة مناطق ومواطن افريقية اخرى كالارض الامازيغية تامازغا/افريقيا الشمالية = مراكش وليبيا والجزائر وتونس وموريطانيا وغيرها من الدول والبلدان والاقطار الامازيغية في منطقة شمال القارة الافريقية تامازغا التي يسميها التعريبيون - ظلما - بالمغرب العربي !!! هل يقبل العرب ان تسمى منطقة شبه الجزيرة العربية بالبلاد الامازيغية او الفارسية او المصرية او الكوردية او الفرنسية او الاميركية.....!!!!!!!!! ايها التعريبيون انتهوا خيرا لكم.والسلام عليكم.للتواصل

مشروع جيد
خوليو -

مشروع راقي وفكر راقي سيحاربه أصحاب مشروع الوطن هي السماء وما وجودنا هنا إلا لنعبد، هؤلاء شعارهم مصر للإسلاميين وهي وقف لهم، أن تخرج شمعة في هذا الظلام هو قانون تاريخي لايموت، ولابد لهذا الشعب أن يستيقظ بشبابه وبناته لبناء حضارة ووطن، كل التأييد لهذا المشروع النبيل، الوطن أولاً.

مصر
فريد شوقي -

يفهم من كلامك ايها الكاتب انك تريد ان تقول ان مصر هي للاقباط فقط ولا علاقة للعرب بها.واقترح تسميتها جمهورية مصر القبطية فالعرب كما يفهم ايضا من كلامك لا يستحقونها برافو.. احسنت ... احضان الصهيونية ادفأ من الاحضان العربية...

مصر العروبه
ابو خالد ألأردني -

لا تزور التاريخ فأحلام مصر المعاصره في الشرق العربي وامتدادها به كانت من أيام محمد علي وأحفاد جيش ابنه ابراهيم باشا يشكلون ما يعرف بآل المصري في فلسطين وهم منتشرون في أكثر من مدينه وقريه ولهم في ألأردن مدينه أسمها سحاب وأهلها ونحن نفتخر بأنهم رمز الوحده العربيه وحلقة الوصل بين عرب آسيا وعرب افريقياهم مصريون ويعرفون بهذا ألسم المحبب... المصاروه... ولمعلومات الكاتب يوجد في ألأردن وفلسطين اخوة عرب مصاروه مسيحيون فالأرتباط موجود والحلم لدى اسرة محمد علي للأمتداد شرقا بقي موجودا لأيام فاروق ألذي قاتل من أجل تأسيس الجامعه العربيه وجعل مركزها القاهره.... ما ذكرته حقائق تاريخيه كانت قبل العقود السته التي يشير اليها الكاتب ... كما يضحض محاولته تشويه سمعة القائد المناضل عبد الناصر .... حارب عبد الناصر من أجل مصر ومن أجل العروبه وعندما انتقل الى رحمته تعالى كانت ديون مصر مليار دولار فقط لا غير مستحقه للأتحاد السوفياتي ثمن أسلحه. كما كانت مصر دوله تقف في صدر دول عدم الأنحياز بجانب الهند ويوغوسلافيا والوضع ألأقتصادي بها أفضل من مثيله في الهند والبرازيل وتركيا.. وكان المواطن العربي ولا أقول المصري فقط يتفاخر في المنافذ الحدوديه للغرب عندما يقول أنه عربي ... والآن وبعد رحيل عبد الناصر ليتفضل الكاتب وليفسر لي لماذا ارتفعت ديون مصر حتى قاربت المئة مليار أو أكثر ؟؟ في عهد عبد الناصر كان هناك أثرياء ولكن هل بلغت ثروة أحدهم المليون ؟؟؟ كم عدد الملياديرات في مصر ألآن؟؟؟ كيف أصبحوا كذلك؟؟ هل يتفضل الكاتب ويعلمنا لماذا انحدر الوضع الأقتصادي في مصر في العشرين سنه ألأخيره بحيث أصبحت دول كالهند والبرازيل وتركيا بوضع أفضل بكثير مما هو في مصر مع أن مصر لديها بترول ولديها قناة السويس؟؟ ما وضع المواطن المصري في الخارج ولماذا تحول ألى لاجئ مهرّب وماذا تفعل الدوله لحمايته وتحسين وضعه وماذا فعلت الدوله للقراصنه الذين احتجزوا سفينه مصريه في الصومال ؟؟ أكان أحد يجرؤ على فعل ذلك بأيام عبد الناصر؟؟ . أنّ الدعوات المتكرره المشبوهه لعزل مصر عن محيطها العربي ليس الهدف منها الاّ تمكين السماسره عملاء الغرب والمنتفعين من نهب ثرواتها من جرم لحم المواطن حتى العظم لكن الشعب المصري يعرف ويعرف ويعرف

مسؤولية النظام
علي أمزيغ -

إنها فكرة جيدة ومشروع يستحق الاهتمام، لكن كان على الكاتب أن يحدد موقفه من النظام المصري الحالي، الذي يتحمل مسؤولية كبيرة في وصول مصر إلى هذا المستوى من الرداءة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي والفكري. وها هو هذا النظام ذاته يستعد لتوريث الرئاسة، وتحويل مصر إلى جمهورية وراثية. فهل يمكن لمصر أن تنهض في ظل نظام كهذا؟

مسؤولية النظام
علي أمزيغ -

إنها فكرة جيدة ومشروع يستحق الاهتمام، لكن كان على الكاتب أن يحدد موقفه من النظام المصري الحالي، الذي يتحمل مسؤولية كبيرة في وصول مصر إلى هذا المستوى من الرداءة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي والفكري. وها هو هذا النظام ذاته يستعد لتوريث الرئاسة، وتحويل مصر إلى جمهورية وراثية. فهل يمكن لمصر أن تنهض في ظل نظام كهذا؟

القانون القانون...
مصرى وبس -

دولة بدون قانون متقدم ومحترم مساير لكل إعلانات حقوق الإنسان ومبادىء العدالة لا تكون دولة بل عصابة ومن هذا النقص تبدأ الفوضى والواسطة ولا يكون للشرف والنبل والأخلاق إعتبار.

عيب عليكم
محمد -

الكاتب يتحدث عن التأثير السلبي للدول العربيه و كأنهم هم سبب تخلف مصر وو ضعها المخزي الحالي, اليس من يحكمكم هو مصري اليس كل وزراءكم مصريون اليس كل موظفي حكومتكم و القائمون عليها هم مصريون هل لديكم سعودي او كويتي او عراقي او جزائري واحد يشغل منصب وزير او غفير. يكفي رمي بلاويكم على الاخرين , انتم شعب غير منظم و عاله على امريكا و على الدول العربيه التي ابتليت بكم في العشرين سنه الماضيه بتشغيل الملايين من ابناءكم على قلة كفائتهم قياسا بما يدفع لهم و بالمعونات و المساعدات التي تدفع لكم و بالاستثمارات التي توجه قسرا لكم و فوق كل هذا مو عاجبكم.

عيب عليكم
محمد -

الكاتب يتحدث عن التأثير السلبي للدول العربيه و كأنهم هم سبب تخلف مصر وو ضعها المخزي الحالي, اليس من يحكمكم هو مصري اليس كل وزراءكم مصريون اليس كل موظفي حكومتكم و القائمون عليها هم مصريون هل لديكم سعودي او كويتي او عراقي او جزائري واحد يشغل منصب وزير او غفير. يكفي رمي بلاويكم على الاخرين , انتم شعب غير منظم و عاله على امريكا و على الدول العربيه التي ابتليت بكم في العشرين سنه الماضيه بتشغيل الملايين من ابناءكم على قلة كفائتهم قياسا بما يدفع لهم و بالمعونات و المساعدات التي تدفع لكم و بالاستثمارات التي توجه قسرا لكم و فوق كل هذا مو عاجبكم.

مساعدات دول الخليج
جاسم -

أولا:لقد ساعدت دول الخليج مصر وقامت ببناء مدن فيهاهذا غير المساعدات المالية .. أخي الكريم أن مصر والكبيرة بشعبها فقط هي حضن للعرب ولكن ما لبث هذا الحضن الا أفترس أهل بيته من العرب ومن المصريين واالدليل 40 سنة قانون طوارئثانيا: قد تدعو الي تجمع جديد من شأنه النهوض بمصر .. علما بأن هناك كابوسا يجثم على صدرها ويحاول أن يورث كابوس الصغير الحكم.. وأنا أشك بل أجزم ما أن تنشر لائحة الاعضاء المؤسسين لهذه اللجنة الا ويزج بهم في السجن (طبعا هذا أن كان لهم مساحة في السجون التي غصت بشعب مصر الابي)، وأخير استحضر قوله تعالي (ان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) جربتم الملكية.. والقومية.. والعلمانية.. عطوا الاسلام فرصة..

العرب
احمد حسن -

يا ايها الاقباط والامازيغ والاكراد والنوبيون والشيعة نحن العرب لا نغصبكم على الكتابة والاستماع ولا على التثقف بالثقافة العربية بل نحن نطالبكم ونلح عليكم بعدم مشاهدة المئات من القنوات الفضاية العربية ونتمنى منكم ان لا تقرئوا المجلات والصحف العربية -ومنها ايلاف - بل نتوسل اليكم ان تشاهدو وتسمعو وتقراوا ما يكتب بلغاتكم الخاصة لاننا على الاقل نبتعد عن كلامكم الجارح فينا بينما نحن العرب لم نتكلم على قومياتكم وطوائفكم بسوء اما يا اقباط ويا اكراد ويا شيعة فكونكم تقضون كل اوقاتكم امام كل ما يكتب بالعربي او ما يعرض قي القنوات العربية وتقومون بسب العرب والقومية العربية ليل نهار فهذا لا يشرفنا بل نحن نطالبكم ونلح عليكم ان تتابعوا وتشجعوا العرب وغيرهم على مشاهدة قنواتكم الفضائية حتى تشجعون على انتشار الثقافة الكردية والقبطية والفارسية التي تنتمون اليها

العرب
احمد حسن -

يا ايها الاقباط والامازيغ والاكراد والنوبيون والشيعة نحن العرب لا نغصبكم على الكتابة والاستماع ولا على التثقف بالثقافة العربية بل نحن نطالبكم ونلح عليكم بعدم مشاهدة المئات من القنوات الفضاية العربية ونتمنى منكم ان لا تقرئوا المجلات والصحف العربية -ومنها ايلاف - بل نتوسل اليكم ان تشاهدو وتسمعو وتقراوا ما يكتب بلغاتكم الخاصة لاننا على الاقل نبتعد عن كلامكم الجارح فينا بينما نحن العرب لم نتكلم على قومياتكم وطوائفكم بسوء اما يا اقباط ويا اكراد ويا شيعة فكونكم تقضون كل اوقاتكم امام كل ما يكتب بالعربي او ما يعرض قي القنوات العربية وتقومون بسب العرب والقومية العربية ليل نهار فهذا لا يشرفنا بل نحن نطالبكم ونلح عليكم ان تتابعوا وتشجعوا العرب وغيرهم على مشاهدة قنواتكم الفضائية حتى تشجعون على انتشار الثقافة الكردية والقبطية والفارسية التي تنتمون اليها

مصر اولا
احمد الصاوى -

بيان تاسيس رائع يجمع كل المصريين على الانتماء وحب الوطننعم مصر اولا وقبل كل شئمصر فوق الجميع

صرخة مصرية
ايه اللي حصل -

سلام يا مصر ..... الله يرحمك يا جمال عبد الناصر شوف من بعدك ايه اللي حصل فينا .... حتى الجيش الصهيوني اللي كان بيقتل الاطفال في غزة كانت شركة مصرية بتوردله الأكل ...... كفاية بقى

صرخة مصرية
ايه اللي حصل -

سلام يا مصر ..... الله يرحمك يا جمال عبد الناصر شوف من بعدك ايه اللي حصل فينا .... حتى الجيش الصهيوني اللي كان بيقتل الاطفال في غزة كانت شركة مصرية بتوردله الأكل ...... كفاية بقى

الى احمد حسن
من جاك عطاللة -

الى احمد حسن : الحكومة تسرق اموالنا و تبنى بها جامعة الازهر و تتبنى الطلبة الفاشلين من كل افريقيا على حساب دافعى الضرائب الاقباط وتجمعهم اكل وشرب ودراسة مجانية ومصروف ايد بمدينة البعوث فيتخرجوا ارهابيين مشبعين بفكر الاخوان وبالوقت نفسه تمنع تدريس اللغة القبطية كلغة ثانية لمصر وتمنع تدريس الحقبة القبطية فى تزوير فاضح وتمنع انشاء كرسى للغة القبطية وحضارتها مع انها تدرس الاسبانية والايطالية والالمانية وحتى اللاتينية القديمة فى كليات الاداب -- اليس هذا استئصال منظم ومخطط لمحو ثقافة الاقباط وتاريخهم وانجازاتهم؟؟؟ اعطونا حقنا الاساسى فى وطننا وهو حق المواطنة واعيدو ما سرقتموه من اموالنا وممتلكاتنا واوقافنا ونحن نقيم المدارس والجامعات والمستشفيات و لن نكون مثلكم فلن نمنع مسلم من دخول جامعاتنا كما تفعلوا معنا تبنوا جامعة الازهر بفلوسناالمنهوبة وضرائبنا ثم تدخلوا فيها ابناء افريقيا المسلمين وتتركونا بالعراء ثم تعايرونا بعدم وجود اعلام قبطى او جامعات ومدارس قبطية؟؟ --

نرحب بالجميع
محمد الجيلاني -

نرحب بالجميع بالانضمام والمشاركه في حركه مصر للمصريين حتي تعود مصر للمصريين بعيدا عن جماعات المصالح للدخول لجروب الحركه محمد الجيلاني

لغتنا الجميلة
اللغة العربية -

للامازيغيين الرجاء عدم الكتابة بلغتنا الجملية وكذلك الحال مع الاكراد وغير العروبيين فلغتنا الراقية هي لنا نحن العرب ليست لكم ، ارجوكم اكتبوا بلغاتكم واتركوا الجمال لنا .

?.....really
Eyad -

well..smart guy....who do you think is crazy enough to ask to be united with a county of 79 million hungry people and one million theafs rulling them...maybe Somalia will agree......

أنا مصرى
الطهطاوى -

المصرى لا يمكن أن ينسى تاريخ سبعة ألاف سنة لبلده. الوطن هو المكان (الجغرافيا) والتاريخ. مصر بلد أفريقية اسمها منذ قديم الزمان مصر وقد ذكرت فى التوراة والأنجيل والقرآن باسم مصر. لذلك كله فأنا مصرى. أمااللغةالأن فهى اللغة العربية وليس معنى ذلك أنى عربى.ويجب تعديل الدستور ليصبح أسم الدولة جمهورية مصر ونكون أبناء مخلصين لوطننا مصر. وتحيا مصر.

مصر العظيمة
الايلافي -

لا داعي لرمي بلاوينا على الاخرين ، مصر طول عمرها دولة مستعمرة من الاجنبي المسيحيون الحاليون غرباء عن مصر جاؤوا من مناطق بحر ايجه واليونان والرومان والمسيحية غريبة عن مصر وفرضت على المصريين بالقمع والعسف فرضها المستعمرون الغريغ واليونانيين ، المصرنه دعوة فاشية نازية انانية لا مكان لها في عالم اليوم والمقال يتناول الامر من جهة فاشية وانانية وشعوبية لا مكان لها تحت شمس مصر . سكان مصر مسلمون بنسبة خمسة وتسعين بالمائة وقبائلها عربية عرب اقحاح ضاربة في تربة مصر من قبل مجيء الغريغ والرومان وقبل الاسلام

مصر اولا
و قبل اى فرد -

مصر دولة مستقلة هى عربية اسلامية قبطية فرعونية و كان هناك مسلسل اسمه ارابيسك بطولة صلاح السعدنى و كان المسلسل يعرض التلاحم بين كل اطياف الثقافة فى مصر و كان يتسائل ما هو الزى الوطنى المصرى هل هو الفرعونى او القبطى او الاسلامى او العربى؟ و خلص الى ان مصر بوتقة لكل المصريين على مدار العصور امتزج فى كل شبر فيها كنيسة و بجوارها مسجد او جامع و من ينظر لمصر من فقو يجد فى كل حارة كنيسة و مسجد جنبا الى جنب و يوم الاحد تنطلق اجراس الكنيسة بعد اذان الفجر و مصر هى لكل المصريين اما الاقليات المتشددة فهم يكرهون انفسهم و يكرهون مصر و يكرهون الاخرين و يزرعون الفتنة و الحقد و الكره و الدمار و التخلف و عل النقيض تماما نجد فنان مبدع مثل عبد الحليم حافظ مسلم معتدل بينما المهدى عاكف قائد الاخوان متشدد بينما عبد الحليم و ام كلثوم غنوا للوطن قصائد و اغانى و جالوا العالم كله وقت حرب 1967 لجمع التبرعات لاجل شراء السلاح لمصر لتحارب فى 1973 فى تجربة توضح الانتماء و الوطنية الحقيقية و نرى نماذج قبطية محترمة مثل ساويرس الذى لو اشار باصبعه لفتحت له بلدان العالم اسواقها ليستثمر فيها و الطبيب مجدى يعقوب المصرى اشهر جراح قلب فى العالم و بطرس غالى الامين العام السابق للامم المتحدة مصرى قبطى و محمد البرادعى مشرف الملفات النووية مصرى و نجيب محفوظ مصرى معتدل رفع اسم مصر عاليا و اصغر عامل مصرى ينظف الشارع هو اكثر تدينا و نرى نماذج لما يحدث عندما تعود البشرية للوراء اعتقد العالم بحاجة لاعتقال هؤلاء المتطرفون و عدم اعتبارهم عقلاء بل يخضعون لعلاج نفسى مضاد لغسل المخ و الارهاب الذى تم عمله لهم- نعم هناك مرض جديد اسمه مرض التطرف و التعصب و الارهاب و الميول الاجرامية و الهلاوس تحت شعار و ستار الدين-

دعوة شريرة
عمران الكاشف -

مصر للمصريين.. دعوة شريرة كان قد بدأها لويس عوض القبطي، لترك مصر للعروبة وعاد وكررها مجدي خليل القبطي، وكررها من قبلة القبطي مدحت قلادة والقبطي عدلي أبادير والقبطي عادل الجندي وكلهم يكتبون حول هذا المحور. إنها دعوة لفك ارتباط مصر بالعرب والإسلام. فإاذ لم تكن مصر للمصريين إذن لماذا تكن.. لليهود ؟ للأقباط؟ ما هذا الهذر واللعب بالنار، وإيقاظ القوميات السخيفة؟

كلام واضح
ياسر الاسكندرانى -

كلام واضح ومبادىء جميلة لكن من قرائتى لتعليقات بعض القراء وجدت ان هناك بعض سوء الفهم او التفسير لبعض البنود، فلماذا لاتوضع تفصيلات وافية لكل مبدأ؟؟و اعتقد ان قيليل من التوضيح سوف يمنع سوء تفسير بعض هذة المبادىء فى المستقبل ويضمن الاهتمام بكل المبادىء.

لا حول ولا قوة الا ب
محمد المصري -

من كاتب المقال مصر عربية الوجه واليد واللسان مسلمة القلب والوجدان والامان مصر مصر امل ونحن نفتخر باننا عرب واسلام واذا كنت قبطيا او مجوسيا فهذا شانك

اقتراح: الهدف
طارق -

تكلم الكاتب عن المجموعة و ذكر: تمهيد - من نحن - المبادئ الأساسية - النشاط الميدانى. أقترح صياغة الغرض و الهدف بطريقة واضحة و موجزة على غرار لكل الشركات و الهيئات.

من قال ان مصر للتتار
ماهر -

نحن معتادون اذا فشلنا ان نقول :الحق على الطليان لا أعرف يبدو ان الكاتب يحارب طواحين الهواء فكما قال المعلقان 11 و12 ان رئيس و حكومة و وزراء مصر مصريون و ليسوا هنودا حمر و لا احد في هذا العلم العربي سيحزن لو وصلت مصر الى النجوم , اما من يتهم الشيعة بأنهم ليسوا عربا و يشملهم مع الأكراد وغيرهم نقول اننا عرب اكثر منك

معقول هذا التخلف
mohayed el masry -

معقول ان تكون الدعوه لتكون مصر للمصريين هى دعوه شريره شايفين يا مصريين وصلنا لايه يعنى لما نقول مصر للايرانيين او للباكستانيين او للافغان تبقى دعوه حلوه بالذمه دى ناس بتحب مصر وللاخ كمال انت معارض وطنى محترم رغم هجوم البعض عليك

تحياتي لحركه مصر
مصري وبس -

وارجوا من الجميع مساندتهم والوقف معهم حتي يتحقق الحلم المصري تحياتي للقائمين علي حركه مصر للمصريين

للحقيقة فقط.
مصرى حقيقى. -

أشكر كل من شارك فى الحوار حتى من خالفنى الرأى...و لكن لى بعض الملاحظات....للأخ المعلق رقم 14 ..اللغة العربية أول من تكلم بها و نطق بها هم الغساسنة و هم قبائل عربية مسيحية عاشت قبل ألأسلام بمئات عدة من السنين فى الشام و غرب ألأردن و قد تعلمها منهم بدو الجزيرة...و قد أشتقوها من اللغة النبطية القديمة و أصلآ هى لغتهم هم أيضآ من أبتدعها و أول من تكلم بها و حروف اللغة العربية ظهرت لأول مرة فى بادية ألأردن و لم تظهر فى الجزيرة العربية نفسها..و الغساسنة هم عرب أقحاح و أكثر نقائآ فى السلالة و العنصر من عرب الجزيرة أنفسهم و ...و معظم مسيحى الشام و ألأردن و فلسطين من أحفادهم...أى أن اللغة العربية ليست حصرآ و لا حتى أبتكارآ يملكه عرب الجزيرة فقط ..و للأخ المعلق رقم 22 أقول ...الفراعنة أو قدماء المصريين هم مزيج من ثلاثة أجناس النوبى و الليبى و البحر المتوسط و و ٌد نزلوا و سكنوا معآ و اى النيل خاصة عندما جفت الصحراء الغربية المصرية و شرق ليبيا ألأن اللذان كانا غابات مطيرة قبل عشرة آلاف سنة و هذا الشعب المصرى الموغل فى القدم ألأن يدعون أقباطآ منهم المسلمين و المسيحيين و هذه أبحاث علمية مثبتة بعلم ألأجناس و ليست كلام مرسل على النت و أنصح سيادتك بقراءة عبقرية المكان للدكتور جمال حمدان ..أما ما أطلق عليهم العرب بعد ذللك التاريخ بعشرة ألاف سنة على ألأقل لم يكونوا موجودين أصلآ ....و مع أحترمى لكل ألأخوة فأن تسمية العرب على سكان الجزيرة ألأن أو حتى فى زمن البعثة نفسها مشكوك فيه جدآ لأنهم من أصل يمنى قحطانى و جاءوا من اليمن و سموا عربآ عندما أستوطنوا وسط الجزيرة و تكلموا اللغة العربية اللتى كانت موجودة قبلهم كما أسلفت...و لمعلوماتك سيادتك أن العرب ألأقحاح فعلآ ألأن لا يعيشون ألا فى بادية الشام و بادية ألأردن و اقصى شمال المملكة العربية السعودية و سيتاء و أحفاد الغساسنة من النصارى فى فلسطين و الأردن و جنوب سوريا ..و أشكر جميع ألأخوة

Strange
Joker -

Yes, I am Egyptian and I will not change for something else. It is the only country that has been mentioned in the holy books. Simply It was called Misr it was not called misr the Arab or Greek or Roman who want to be an Arab fine with me just leave do not stay in a country that you do not defend. Naser or Sadat when they changed the name of Egypt they were after power and they thought they would get it by adopting the Palastine issue. Naser failed he could not keep his promise and Sadat was killed by the hands of those who protected and wanted from them to get ride of Naser followers. Egypt Has a lot to offer there are people who devoted their life to the study the knowledge that the Pharoes left written on the walls of the pyramids and all other structures. I feel ashamed that I can not read it .

المصرنة دعوة قبيحة
الايلافي -

الدعوة الى مصرنة دعوة قبيحة يتولى كبرها التيار الانعزالي الاستئصالي المسيحي المتطرف في مصر ويقصد بها فصل مصر عن محيطها العربي والاسلامي تمكينا لهيمنة الصهاينة على المنطقة في غياب مصر الفاعل والمؤثر ومصر الذليلة اليوم بفضل قيادتها الحكيمة التابعة لواشنطون وتل ابيب باتت خادما مطيعا لملاءات الصهاينة والامريكان

الى رقم 33
انت خائن و عميل -

من كلامك انت لست مصريا و بالطبع انت سورى او ايرانى او شيعى او من الاخوان او حزب الله او حماس او ما على شاكلتهم! انت ملىء حقد و كره و استطيع ان اتصور انك حتى فى حياتك العادية مليئا اكتئاب و غيرة و حسد و حقد و لو انت مش مصرى-كما اتوقع- يبقى انت مكبوت فى بلدك وواخد على دماغك و مش قادر تتنفس و بتطلع كبتك على مصر و غيران من الحرية اللى يتمتع بيها المصريين و لو انت مصرى يبقى محتاج تستغفر ربك لان اللى يخون بلده هذه اكبر جريمة

لقدت صدقت يايلافي
احمد -

لقدت صدقت يايلافي !! اللهم اكفنا شر الحاسدين

مصر ام العروبة
الانصاف -

- معذرة لاخوننا العرب فهم ليسوا مصريين , هم مخلفات الحروب الصليبة والتتار والحملة الفرنسية وكذلك الاحتلال الانجليزى, سوف تظل مصر قلب العروبة النابض عبر الاجيال نيابة عن 95% من ابناء مصر العربية الاسلامية

الى احمد حسين
دبور -

من الغباء الذي ليس بعده غباء ان لا تعرف ان التشيع هو مذهب وليس عرق ان كنت تدري فهي مصيبة وان كنت لاتدري فالمصيبة اعظم الشيعة العرب هم عرب كما السنة العرب هم عرب .

العلاج باللمس!
إنجي -

بحثت في المقال عن تصورات فعلية وخطوات عملية ما وجدت سوى أفكار هي موجودة بالأساس إنما لم تُطبق بالفعل!--فهل لازال هناك متسع من الوقت كي نقوم بعمل آليات ديمقراطية ولجان وقوانين رسمية وما شابه؟!--هل لازلنا شعباً راقداً فوق الوسائد الناعمة!؟--إنتظار اللجان والقوانين هو توسد للأحلام وهي أفكار للمرفهين المترفين!--في رأيي البسيط..وطننا بحاجة للعلاج باللمس--فالبدء بغرس شجرة وطلاء حائط مشوه بعبارات الشجب والسب والرسم فوق ما تبقى من جدران--سيصبح خطوة أولى نحو الإنصهار في الوطن والتوعية بمفهومه وكيفية الإنتماء إليه!!--كما أرجو أن تكون دعوة مصر للمصريين هي حباً لمصر..وليست كرهاً للعرب0

اشبعوا فيها
صرخة مصرية -

معلش انا عند رأي مهم كثير .... احنا بصراحة كعرب ومسلمين بنقول فعلا يا ريت مصر تظل للمصريين بغض النظر عن دياناتهم وعروقهم ويا ريت كمان تبعدوا عن العرب بمشاكلكم اللي ما بتخلص .... مش فاهمة بتتخانقو على ايه ... على الفقر والرشاوي والفساد المستأصل والجرائم وكل الامراض والجهل ....اصلا العرب بعد حرب غزة تغيرت نظرتهم كليا لمصر بسبب سياساتها مع اسرائيل وامريكا ....والله احنا مش عاوزين الا تبعدو عنا وتسيبوا الشعب العربي بحاله

دعوة مرفوضة
الايلافي -

هذه الدعوات ـ المصرنة ـ سبق ان طرحت ورفضت وماتت في مهدها خاصة انها دعوات جاءت من تيار مسيحي شعوبي انعزالي مشبوه سبق لافراده ان حاربوا كتفا لكتف مع التيار الماروني الانعزالي في الحرب الاهلية في لبنان